94 - سأتزوجك عندما اكبر
الفصل 94: سأتزوجك عندما اكبر
المترجم:
mohamedonly1
*
———- ——-
*
———————————
جاء لو زي إلى ساحة التدريب كالمعتاد لكنه لم ير لو لي هناك.
لقد ذهل للحظة. بدت قلقة بشأن أليس الليلة الماضية ، لذا عادت إلى غرفتها في وقت مبكر.
ألم تنم جيدا وتنام الآن؟
يبدو أن لو لي وأليس كانا قريبين حقا.
على الرغم من أن لو لي كانت لطيفة مع الجميع في المدرسة إلا أنها لم تكن أبداً قريبة من أي شخص. كان هذا مشابهاً تماماً لـ لو زى.
ولكن الآن ، يبدو أنها كانت قريبة جداً من أليس.
ولكن منذ أن لم تأت لو لي بدأ لو زي تدريبه اليومية. لقد استخدم جُرم أرجواني في ذهنه.
في وقت لاحق كانت يده اليسرى ملتهبة ، ويده اليمنى كانت بها زوبعة. لقد تدرب على دمج فني الآلهة.
جلجل!
جلجل!!
جلجل!!!
لمدة ساعة أو نحو ذلك بدت أصوات غريبة بلا انقطاع من ساحات التدريب.
…
بعد ساعة أو نحو ذلك غادر لو زي أراضي التدريب في حالة ذهول. ومع ذلك وجد أن لوو وون وفو شويا ولو لي قد غادروا بالفعل. كان إفطار لو زي على الطاولة.
أكل لو زي فطوره وغير ملابسه. لبس قناع الوجه ليغطي نفسه قبل المغادرة.
بعد كل شيء كان مشهوراً الآن. لن يكون الأمر جيداً إذا تسبب في ازدحام مروري أو جعل معجباته يغمى عليهم من الإثارة.
لم يكن القصر بعيداً عن وسط مدينة تشانغ يانغ. لم يستخدم لو زي فن الاله. طلب سيارة طائرة وتوجه إلى وسط المدينة.
كانت هذه المرة الأولى التي يخرج فيها لو زي بعد التناسخ. نزل ونظر حوله.
كان هناك بضع مئات من الأمتار من ناطحات السحاب في كل مكان حوله. حتى أثناء النهار كانت جميع أنواع الأضواء تتألق. سارت سيارات تحوم على الأرض دون توقف.
سارت الفتيات الجميلات في الشوارع. كانت هناك أرجل بيضاء في كل مكان.
———- ——-
(يااه بوي?)
نظر لو زي عدة مرات واسترجع نظرته.
بففت لم تكن أرجلهم جميلة مثل لو لي.
خطط لو زي لإعطاء نفسه عطلة. كان يتدرب بشكل مكثف لمدة شهر. كان من المهم الحصول على فترات راحة صغيرة.
بالإضافة إلى ذلك أراد أن يرى الأشياء الممتعة الموجودة في المستقبل 2000 سنة بعد وقته.
لكن ، خطط لو زي لشراء ملاءاته أولاً.
كان يسير في الشوارع متجهاً إلى مراكز التسوق الضخمة.
عندما جاء لو زي ، نظر إلى اللافتات وذهب إلى قسم غرفة النوم.
فقط عندما مر لو زي متجاوزاً قسم الأثاث المنزلي ، رأى شخصاً مألوفاً على الشاشة.
كانت امرأة جميلة ومغرية للغاية. كان لديها شعر وردي طويل مع عيون طويلة. كان هناك شامة رائعة في زاوية عينها اليسرى.
دوق المدينة الساحر ، تشيويوي هيشا.
على الشاشة كانت ترتدي ملابس ضيقة وهي تلوي جسدها أثناء الغناء والرقص. كان صوتها رقيقاً ورقصها آسراً.كان الجمهور أدناه يصرخ.
لو زي: “؟؟؟”
نظر إلى تشيويوي هيشا على الشاشة. كان مذهولاً تماماً.
ماذا!ألم تكن دوقاً شاباً ؟؟
كانت أيضاً من المشاهير بدوام جزئي ؟؟
ألم يكن لديها ما يكفي لتنفق ؟؟
لكن رقصها كان ممتعاً حقا.توقف عدد كبير من الناس للمشاهدة.
قدر لو زي ذلك للحظة وغادر.
بعد كل شيء ، خرج اليوم للاسترخاء. كان بحاجة إلى إيجاد مكان مناسب للعبه الرجال.
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
على الطريق ، سمع لو زي فجأة نغمة مألوفة. تجمد فجأة.
كانت إحدى مقطوعات موزارت. كانت مقطوعة البيانو المفضلة لو زي.
(مش متأكد لاكن اعتقد المقطوعه رقم40 لو بتحب البيانو اعتقد هتعجبك)
ما زال بإمكانه سماع هذا بعد ألفي عام؟
كان مزاج لو زي معقداً للغاية.
استدار بشكل غريزي. ورأى أن المارة قد اجتمعوا معاً ، وانطلق صوت من الحشد.
من الواضح أن الموسيقى جذبتهم.
مشى لو زي بفضول. طفت الرياح حوله مما دفع المشاة جانباً برفق. لقد ضغط عليه لأنه أراد أن يرى من كان يلعب هذا.
عندما ضغط لو زي ورأى ذلك الشعر الأزرق الطويل المميز ، انتفخت عيناه.
كيف كانت هنا؟
ألم تكن مريضة البارحة؟
كانت بخير الآن؟
لماذا لم تذهب إلى الفصل؟
الأسئلة تملأ دماغ لو زي.
نظر إلى وجه أليس الرائع والشاحب قليلاً.أظهر ابتسامة نابضة بالحياة. رقصت أصابعها البيضاء الطويلة على المفاتيح مثل الجان. نشأت نغمة لطيفة ومبهجة مما يجعل الناس يشعرون بتحسن.
بدت أليس حقا كالملاك الآن.
عندما انتهى اللحن ، صفق الجميع بشدة.
———- ———-
“إنها تعرف حقا كيف تلعب. هذه القطوعة القديمة. القليل من الناس في الوقت الحاضر يعرفون كيف يلعبونها ، ناهيك عن لعبها بهذه الجوده هذا جيداً “.
“نعم ، إنها جميلة حقا ، ويمكنها لعب مثل هذه الموسيقى.هل ستكون من المشاهير؟ ”
في هذه اللحظة ، ركض طفل صغير إلى أليس وقال ، “أخت الكبرى ، أريد أن أتزوجك عندما أكبر. هل ستتزوجني؟”
ضحك الجميع ونظروا إلى أليس باستغراب ، متسائلين كيف سترد.
حتى لو زي أصيب بالصدمة. لم يكن يتوقع أن تكون مقطوعة البيانو الخاصة بأليس تكفى ليعترف طفل صغير بحبه.
نظرت أليس بجدية إلى الطفل وضحكت.”نحن لا نعرف بعضنا البعض. وأنت لست من النوع الخاص بي أيضاً.لذلك أنا أرفض! ”
نظر لو زي بذهول إلى أليس الضاحكه.
أوه هل كانت بحاجة إلى أن تكون جادة مع طفل؟
ألا يجب أن يكون النص مثل “سنرى عندما تكبر؟”
هل كان عمرها العقلي مشابهاً لهذا الطفل ؟!
فقط عندما كان لو زي في حيرة من أمره ، عبس أليس فجأة. كان وجهها شاحباً بعض الشيء. تذبذبت وكادت أن تسقط.
ظهر لو زي على الفور بجانب أليس وأمسك بكتفيها الضعيفين. سأل بقلق ، “أليس هل أنت بخير؟”
كانت أليس على وشك أن تكافح عندما سمعت صوت لو زي. كانت متفاجئة.
نظرت إلى الأعلى وفتحت عينيها على مصراعيها في لو زي الذي كان يرتدي قناعاً للوجه. تحدثت بضعف ، “… زميل المدرسة؟”
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "94 - سأتزوجك عندما اكبر"
ربما يعجبك ايضاً
