481 - القاء خطاب

الفصل 481: القاء خطاب

المترجم:

mohamedonly1

*

———- ——-

*

———————————

فوجئ لو زي بالتصادم مع شو يانغ والباقي.

بعد كل شيء ، جاء لزيارة اولد لي والمدير القديم – لم يكن يتوقع أنهم سيكونان هنا أيضاً.

منذ أن رآهم ، من الواضح أنه كان عليه أن يلقي التحية.

تذكر لو زي أيضاً أن هؤلاء الأشخاص لم يتصلوا به لفترة طويلة ، أليس كذلك؟

كانوا جميعاً ف نظام الفجر بعد كل شيء ، وكان من الجيد أن نجتمع من حين لآخر.

في النهاية في اللحظة التي سار فيها ، سمع حديثهم.

بالنسبة إلى لو زي لم تكن أشياء مثل بطولات الدوري مهمة على الإطلاق.(م.م اعتقد يقصد جامعات مختلفها لاكنها مكتوبه بطولات دوري)

على أي حال كان لديه بُعد الصيد ، وكل فرد في الجنس البشري بغض النظر عن هويته ، لن يتمكن أبداً من التدريب بالسرعة التي فعلها فهل كان بحاجة إلى الاهتمام بهذا الأمر عندما يكون صداقات؟

في رأيه ، ما يهم هو أنهم يستطيعون التعايش بشكل جيد.

تماماً مثلما منح يي مو والآخرين بعض الانجازات الأكاديمية ؛ لم يكن يحاول الحصول على أي شيء منهم وكان يفعل ذلك فقط لأنه أراد ذلك.

إذا لم يكن يريد ذلك فمن يستطيع أن يجبره؟

بغض النظر عما فعله كان عليه فقط التأكد من أنه لم يخذل نفسه.

إذا كان عليه أن يفكر فيما إذا كان ذلك مكسباً أو خسارة له في كل مرة ، ألن يكون متعباً جداً؟

عندما سمع شو يانغ والبقية صوت لو زي ، تجمدوا ، ثم استداروا ونظروا إلى لو زي مع مسحة من المفاجأة والحرج في عيونهم.

ساد الصمت التام ، وارتعش فم لو زي ، “هل أنا شيطان؟”

هل كان ذلك مرعبا؟ لم يكن حتى يأكلهم.

عندما رأى شو يانغ والبقية أن لو زي ما زال بإمكانه المزاح معهم ، سرعان ما تبدد الإحراج. انفجر شو يانغ ضاحكاً وقال ، “أنت الآن ملك الفجر الجديد بالتأكيد سنرد بشكل مختلف عندما نراك الآن.”

نظرت شوفانغ إلى لو زي بعيون متلألئة ، وكانت هناك أيضاً ابتسامة على وجهها المستدير اللطيف. “نشعر بالكثير من الضغط الذي يواجهك بشكل صحيح حاليا.”

عندما سمع لو زي ذلك ابتسم. “يبدو أنني حقا رائع جداً ، أليس كذلك؟”

وبينما كان يتحدث ، نظر إلى الجميع.

كانت جامعة ألف شمس أيضاً مدرسة مشهورة في نظام الفجر. لقد كانوا مثل الجامعة الفيدرالية تماماً ، وكان على المرء أن يعمل بجد لكسب انجازات أكاديمية للتدريب. أيضاً ، ذكر المعلم تشيو دونغيو أنهم كانوا أيضاً طلاب صف النخبة ، لذلك كانوا تحت ضغط كبير أيضاً.

بدا أن الجميع قد نضجوا قليلاً منذ المدرسة الثانوية.

في المرة الأخيرة التي رأى فيها لو زي رين شان كانت زوايا ابتسامة رين شان لا تزال تحمل تلميحاً من الغطرسة لكن الآن بدا أكثر هدوءاً من ذي قبل.

———- ——-

ربما كان لديه بعض النكسات في نظام الفجر. أيضاً كانوا أقوى بكثير من ذي قبل ، وكان الجميع بالفعل في حالة عسكرية غامضه.

على الرغم من أنهم دخلوا للتو في حالة عسكرية غامضه ولا يمكن مقارنتهم بـ يي مو والآخرين إلا أنهم كانوا في مدارس مختلفة بعد كل شيء. يجب اعتبارهم متميزين جداً في جامعة الألف شمس ، أليس كذلك؟

ابتسم لو زي. “لقد اصطدمت بمعلم فنون الدفاع عن النفس في النظام كريشوس سابقاً ؛ وإلا لم أكن لأعرف أنكم في جامعة ألف شمس “. بسماع ذلك ضحك شو يانغ من الحرج. “لا يمكن مقارنتها بالجامعة الفيدرالية ، لذلك شعرنا بالحرج الشديد لإخبارك.”

بعد كل شيء كانوا يهدفون إلى الانضمام إلى فئة النخبة. إذا التحقوا بالجامعة الفيدرالية فقد يتم تعيينهم فقط في الفصل العادي. نظراً لأن هذا هو الحال فقد يسجلو أيضاً في جامعة الألف شمس ولديهم فرصة لدخول فئة النخبة.

أثناء حديثه ، قام بتغيير الموضوع. “أوه صحيح ، زي ، لماذا عدت إلى هنا؟ للأخذ أختك الصغرى؟ ”

كان يعلم أن أخت لو زي الصغرى ، لو لي لم تتخرج واعتقد أنه كان هنا لاصطحابها. ابتسم لو زي ونظر إليهم لكنه لم يجيب على سؤال شو يانغ. “لماذا أنتم هنا يا رفاق؟”

حك ليو رأسه وابتسم. “من النادر أننا عدنا ، لذلك نحن هنا لنرى أولد لي.”

كمعلم ، قام لي ليانغ بواجبه ، وما زال العديد من الطلاب يتذكرونه.

من الواضح أن لو زي لم ينس كم كان محرجاً عندما قال إن كف لي ليانغ كان ساماً أثناء الصدام.

التفكير في الأمر الآن كان مضحكاً جداً.

حسناً ، لقد كان مضحكاً جداً في الماضي! لم يكن ناضجاً ومتواضعاً كما هو الآن ، أليس كذلك؟

ضحك لو زي. “أنا هنا أيضاً لزيارة اولد لي والمدير.”

برؤية أن لو زي عاد بالفعل لزيارة اولد لي فوجئ شوفانغ والجميع.

بعد كل شيء مع وضع لو زي الحالي وموقعه لم يكن بحاجة حقا إلى العودة شخصياً لزيارة لي ليانغ.

يمكنه ببساطة إجراء مكالمة ، وكان ذلك يعطي وجهاً لـ لي ليانغ بالفعل. بعد مرور بعض الوقت ، ضحك شوفانغ. “دعنا نذهب معا ، إذن. يجب أن ينهي اولد لي دروسه قريباً “. ابتسم لو زي وأومأ.

بعد ذلك بدأوا جميعاً في السير نحو مكتب لي ليانغ.

في الطريق ، تحدثوا عن بعض الأشياء في المدرسة ، وببطء ، أدركوا أن لو زي لم ينظر إليهم بازدراء أو ينأى بنفسه عنهم عن قصد. بسبب هذا لم يكونوا محجوزين كما كان من قبل بعد الآن.

“اولد لي هو الآن عميد بسببك لكنه ما زال مسؤولاً عن تدريس طلاب السنة الثالثة. لديه مكتب كبير الآن ، أفضل بكثير من المكتب الأصلي “.

قاد شو يانغ الذي عاد مرة من قبل ، الطريق في المقدمة وابتسم وهو يتحدث إلى لو زي.

ابتسم لو زي بينما كان يستمع وأدرك أن أولد لي كان يقوم بعمل جيد بنفسه ، أليس كذلك؟

قريباً جداً ، وصلوا إلى مكتب لي ليانغ بينما ذهب رين شان و لين هوان للبحث عن معلمهم.

لم يكونوا في نفس الفصل بعد كل شيء.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

كان باب المكتب ما زال مغلقاً ، وبينما كان الجميع يخططون للانتظار ، سار لي ليانغ في اتجاههم.

عندما رآهم ، تجمد قليلاً ثم كشف عن ابتسامة مشرقة. “شو اليانغ ، شوفانغ ، ليو ، لماذا أنتم هنا يا رفاق؟”

استقبلهم ونظر بريبة إلى لو زي الذي كان يرتدي قناعاً ، ثم سأل ، “هذا … زميلك في الصف؟”

عندما سمع لو زي ذلك ابتسم وأزال قناعه. “المعلم لي ليانغ ، لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء لنا.”

بعد رؤية لو زي وهو يزيل قناعه ، اتسعت عيون لي ليانغ. بعد ذلك تيبس على الفور عندما نظر إلى لو زي غير مصدق.

كان هناك صمت ، ولم يكن من الممكن بسماع سوى الأصوات الصاخبة للطلاب من بعيد.

بعد صمت طويل ، عاد لي ليانغ أخيراً إلى رشده. فتح فمه وقال بصوت أجش ، “لو … لو زي لا ، ملك الفجر الجديد؟ لا … نجمة … ”

“قف!” رأى لو زي أن لي ليانغ كان مذهولاً إلى حد ما وأراد أن يناديه بلقب الدوق الشاب ، لذلك سرعان ما صرخ ، “أولد لي ، ستندم إذا اتصلت بي بلقب دوقي الصغير! فقط اتصل بي لوه زي “.

إذا اتصل به لي ليانغ بهذا فلن يتلقى هدية. عندما سمع لي ليانغ ما قاله لو زي ، استعاد رشده. ومع ذلك كان ما زال غير مصدق. “لو زي … أتيت لتجد أختك؟”

لم يصدق ببساطة أن لو زي جاء لزيارته. بعد كل شيء كان لو زي الآن ملك الفجر الجديد. حتى لو لم يزره لو زي فقد كان من دواعي الشرف أن أكون قد أعد طالباً مثله.

كان أداء لي ليانغ جيداً الآن في الغالب بسبب لو زى.

ابتسم لو زي. “لقد جئت لزيارتك أنت والمدير ، ثم أخذ لو لي إلى المنزل.”

احمرت عيني لي ليانغ قليلاً عندما سمع أن لو زي جاء لزيارته.

طرفة عين لي ليانغ وألطف نفسه ، ثم ابتسم وقال ، “تعال إلى الداخل.”

وبينما كان يتحدث فتح باب المكتب ودخل الجميع.

نظر لو زي حول مكتب لي ليانغ. كانت الزخرفة لطيفة ، وكان هناك أيضاً ميداليات مختلفة فى الجوار. يمكنه أن يقول أن لي ليانغ يجب أن يكون جيداً.

جلس الجميع على الأريكة في المكتب ، وأحضر لهم لي ليانغ الشاي. مر الوقت سريعاً عندما تحدثوا عن أيام دراستهم الثانوية وسرعان ما مرت أكثر من نصف ساعة. ثم نظر لي ليانغ إلى الخارج وابتسم. “لو زي ، تنتهي الفصول الدراسية قريباً ، ألا تحتاج إلى زيارة المدير أيضاً؟ مكتب المدير ليس بعيداً عني. سأخذك لهناك. ”

عندما سمع لو زي ذلك أومأ وابتسم. “حسناً بالتأكيد.”

بعد ذلك غادروا جميعاً مكتب لي ليانغ وتوجهوا نحو مكتب المدير.

عندما وصلوا إلى مكتب المدير ، طرق لي ليانغ الباب ، وسمع صوت قديم. “ادخل.”

فتح لي ليانغ الباب وقاد الجميع.

كان المدير جالساً خلف مكتبه ، وعندما رأى لي ليانغ يدخل ابتسم. “لي ، ما الأمر؟”

———- ———-

وبينما كان يتحدث ، استدار ونظر إلى الأشخاص الذين يتبعون لي ليانغ.

عندما رأى لو زي ، تجمدت الابتسامة على وجهه.

لو زي؟

هل أنا بهذا العمر؟

في الواقع كان لدي هذا النوع من الوهم.

تنهد المدير وأغمض عينيه وفركهما بيده اليمنى. قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى ، سمع صوت لو زي.

“المدير ، عيناك غير مرتاحة؟”

عندما سمع المدير العجوز كلمات لو زي ، ارتجفت يده وكاد يدق عينه. انها حقا لو زي؟

لم يكن يهتم بألم عينيه وسرعان ما فتحهما وهو ينظر إلى لو زي في حالة من عدم التصديق.

“لو … لو زي؟ لماذا أنت هنا؟”

قبل أن يرد لو زي ، قفز المدير القديم من مقعده بحماس وركض إلى لو زي. أمسك بيد لو زي ، وأصبح وجهه وردياً ، “لقد أتيت في الوقت المناسب. أحتاج مساعدتك في شيء ما “.

شعر لو زي بالحيرة ونظر إلى وجه المدير المتحمس والمتورد. “ما هذا؟ لن أرفض طالما كان ذلك في حدود إمكانياتي “.

أومأ الرئيس برأسه. “ليس الأمر صعباً عليك على الإطلاق.” بعد أن توقف ، ابتسم وقال ، “منذ عودتك ، أفكر في جمع كل الطلاب في القاعة وجعلك ، كأكبر لهم ، لتلقي خطاب للصغار. اعتبره خطاب تحفيزي قبل امتحاناتهم ، ما رأيك؟ ” لو زي: “…”

اتسعت عيون لو زي ، ونظر إلى المدير غير مصدق دون أن يتمكن من إخراج كلماته لفترة طويلة. أول ما أراده بعد عودته هو تحفيز الطلاب لامتحاناتهم ؟؟

كان القيام بذلك نوعاً من التباهي.

اتسعت عيون لي ليانغ. فجأة خجل من نفسه

في الواقع لم يفكر في هذا الآن!

كمعلم متميز كان مهملاً في واجبه.

في الواقع ، الزنجبيل القديم أكثر تتبيلا من الزنجبيل الجديد.

نظر شو يانغ والآخرون إلى بعضهم البعض ، ثم نظروا إلى تعبير لو زي القاسي. أرادوا الضحك لكنهم لم يجرؤوا على ذلك.

الفصل رقم 20

ويجد فصل او اثنين بعده

—————————————–

—————————————–