438 - هذا ليس خوفًا!
الفصل 438: هذا ليس خوفًا!
المترجم:
mohamedonly1
*
———- ——-
*
———————————
بعد إلقاء نظرة خاطفة على ابتسامة تشيويوي هيشا لفترة من الوقت ، استيقظ لو زي من الذهول. كان رجلا بارا بريئا. كيف يمكن أن يغري بهذه الفوائد الطفيفة؟
مستحيل!
كان كبيراً بما يكفي للاستحمام بنفسه
أدار عينيه وقال ، “أنا ذاهب للاستحمام.”
ثم ذهب إلى الحمام.
نظرت تشيويوي هيشا إلى ظهر لو زي وابتسمت.
أوقفت العرض وعادت إلى غرفتها.
في الحمام ، استرخى لو زي حيث تدفق الماء الساخن على جسده. خفت روحه المتوترة أيضاً. كان الاستحمام الساخن مريحاً حقا.
بعد نصف ساعة ، خرج لو زي من الحمام ورأى أن تشيويوي هيشا لم تعد موجوده.
لم يعد يفكر كثيراً في الأمر بعد الآن. بدلاً من ذلك أخذ لو زي طعام أليس للتمتع به قبل العودة إلى غرفته.
واصل التدريب!
جلس لو زي على السرير ونظر إلى الجرم السماوي الأصفر. هل يحاول هضمها الآن؟
بعد مرور بعض الوقت ، قرر استخدامه.
كان مجرد جُرم أرضي واحد. لن يسمح استخدامه لفن إله الأرض بتجاوز فنون الآلهة الأخرى لكن الخريطة الثالثة بها الكثير من الوحوش بفن إله الأرض. كان من الأفضل فهمه.
وهكذا ، أخذ لو زي الجرم السماوي الأصفر من بعده العقلي.
داخل جسده ، تحول الجرم السماوي إلى طاقة خاصة كثيفة ومكدسة.
يبدو أن جثة لو زي قد دفنت على الأرض. كانت كل خلية مغطاة بالطاقة الصفراء مما يجعلها أثقل وتفقد حيويتها.
في الوقت نفسه ، انطلقت معرفة فن إله الأرض في دماغه. استخدم لو زي جُرم أرجواني خاص أخر كان في المستوى الثاني من حالة التطور الفاني.
كانت تأثيرات الجرم السماوي الأرجواني الخاص جيدة جداً. شعر لو زي على الفور بإحساس واضح في ذهنه مع ظهور الوضوح عليه.
أصبح القوس العميق لفن إله الأرض منظماً ، منسقاً تماماً مع جسد لو زي المادي. يمكنه الآن أن يشعر بعمق بالأسرار العديدة لفن إله الأرض التي تنير عقله تدريجياً.
…
———- ——-
مر الوقت. بعد 10 ساعات فتح لو زي عينيه ببطء. تألق عيناه بلون الأرض بينما أصبح تشي ثقيلاً.
فن إله الأرض ، تُعُلِم!
تنهد لو زي ثم لوح بيده اليمنى. أحاطت به أشعة من ضوء الأرض ، وأصدرت موجة غريبة.
إذن كان هذا فن إله الأرض؟ مع وجود الأرض في مكان قريب ، أثبت فن إله الأرض أنه قوي جداً سواء كان يجدد الطاقة أو يصقل فن الآلهة.
إذا كان المرء في منطقة ذات عناصر أرضية كثيفة فإن القدرات الدفاعية لفن إله الأرض ربما كانت أقوى من معظم فنون الآلهة.
ومع ذلك إذا كان المرء في الفضاء فإن فن إله الأرض سيضعف بشكل كبير ، ما لم يؤثر فن إله الأرض على الكواكب.
قد تختلف فنون الإله الأولية في بيئات مختلفة.
انتشرت الجسيمات الأولية في أماكن مختلفة من الكون.
ولكن…
لم يكن فن إله الأرض قوياً بما فيه الكفاية. ومع ذلك يمكن على الأقل إضعاف التداخل في الفضاء الذي تطلقه أرانب النطاق.
هذه المرة ، تحسنت قدرته على الجري قليلاً. يمكن اعتبار هذا فائدة.
ابتسم لو زي. نظر إلى الوقت ورأى أن هناك أربع ساعات أخرى قبل أن يتمكن من دخول بُعد الصيد. على هذا النحو بدأ في تعلم الفن الإلهي الطائر الأزرق 1.
بعد أربع ساعات ، شعر لو زي بالتحسين الكبير لفنه الإلهي الطائر الأزرق 1. في غضون أيام قليلة كان واثقاً من أنه سيكون قادراً على الوصول إلى إتقان متمرس.
بحلول ذلك الوقت ، يمكن أن تصل سرعته إلى المستوى الخامس أو حتى المستوى السادس من حالة التطور الفاني.
ثم مع انتقاله الفضائي ، سيكون لا يقهر!
جمع لو زي أفكاره ودخل بُعد الصيد. عندما جاء ، رأى رقعة من الغابة.
كان طول أقصر الأشجار بضع مئات من الأمتار على الأقل. كان هناك أيضاً بعض الأشجار التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأمتار. حجبت المظلة ضوء الشمس. نتيجة لذلك كان الضوء الذي كان يطل من خلال الفجوات في الأوراق ، منتشراً في جميع أنحاء المنطقة.
شعر لو زي بالدوار في هذا المشهد. نظر حوله. خلفه كانت لا تزال البرية الشاسعة ، وكان عند حدود البرية والغابة.
قام لو زي بفحص محيطه ولم يجد أي تشي خطير حوله. ثم طار.
امتدت الغابة لأكثر من عشرة آلاف كيلومتر.
لقد تذكر فقط أن الخريطة الثالثة كانت كبيرة جداً ، وفي كل مرة يدخل فيها كان موقعاً عشوائياً.
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
لذا كان السؤال هل ما زال بإمكانه العثور على مكان الصيد الجيد من الأمس؟ مع وضع هذا السؤال في الاعتبار ، تسربت البرودة إلى قلب لو زي.
ليس جيدا بما يكفي. ومع ذلك لم يكن هناك جدوى من الوقوف هنا.
فكر لو زي في الأمر وفي النهاية لم يغامر في الغابة. أخبرته غرائزه أن الغابة أخطر من البرية.
مكث في البرية يومين. شعر بأنها مألوفة أكثر بالنسبة له.
بالتأكيد لم يكن خائفا!
بعد ذلك استدار لو زي للسير عائداً إلى البرية.
في الوقت نفسه ، اجتاح المكان بقوة عنيفة جعلت الأرض ترتجف.
بعيداً جداً ، رأى لو زي وميض ضوء أحمر وأصفر نابض بالحياة في نفس الوقت.
بعد ذلك كانت هناك أصوات مدوية وموجات صدمات وصلت إلى موقعه الحالي.
كانت على بُعد آلاف الكيلومترات ، ومع ذلك ما زال بإمكانها الوصول إليه.
كان هذا رئيساً بالتأكيد.
كان من الأفضل عدم المشاركة في المرح.
غيّر لو زي بصمت اتجاهات الفرار.
بعد ساعتين ، اختبأ لو زي في قمة شجرة بينما كان يشاهد 16 وحشاً يشبه الذئب يبلغ ارتفاعه 30 متراً ويمر بجانبه قشور حمراء. لم يجرؤ حتى على التنفس بصوت عالٍ.
بعد اختفائهم ، أطلق لو زي الصعداء.
لقد كان رئيساً آخر! مجموعة منهم!
لقد فاقة مجموعة الأرانب.
انتقل مرة أخرى. بعد نصف ساعة توقف لو زي فجأة. نظر إلى اليمين بحماس.
لقد كان تشي ينتمي إلى أولئك الذين كانوا في المستوى الأول من حالة التطور الفاني!
مجموعة منهم!
كانت الأرانب!
———- ———-
أخيراً ، وجدهم! لحسن الحظ , ثم توجه لو زي نحوهم.
بعد التحرك لما يقرب من مئات الكيلومترات ، رأى لو زي سهلاً عشبياً كبيراً. كان هناك عدد قليل من الأشجار تنمو في الداخل.
أخفى تشي الخاص به وذهب إلى السهول. بعد تقييم الوضع ، رفع لو زي جبينه.
لقد وجد شيئاً غريباً.
كان هناك الكثير من التشي في سهل العشب أكثر مما كان بالأمس.
استشعر ما يقرب من 20 تشي في محيط الألف كيلومتر. على الرغم من أن معظمهم كانوا في المستوى الأول من حالة التطور الفاني كان اثنان في المستوى الخامس.
لماذا كان هناك الكثير من الأرانب؟ لم يكن سهل العشب هذا كبيراً مثل الذي بالأمس.
كان لو زي مرتبكاً لكن هذه كانت أخباراً جيدة له.
لم يجد حالة التطور الفاني من المستوى الثالث حتى الآن. هذا يعني أنه لم يعد بحاجة إلى الجري للنجاة بحياته بعد الآن. كانت لديها فرصة أكبر لقتل المزيد من الأرانب بدلاً من ذلك.
التفكير في هذا ، تشكلت ابتسامة عريضة لو زي. كان هذا مكان جميل.
لقد اقترب من أقرب كائن لديه تشي من حالة التطور الفاني من المستوى الأول. ما زال لو زي يتسلل بعناية.
عندما كان على بُعد 30 كيلومتراً فقط من هدفه ، اختلس لو زي نظرة خاطفة على أرنب …
انتظر؟
ماذا كان هذا؟
لم يكن أرنب ولكنه وحش جديد تماماً لم يره لو زي من قبل.
كان له جسد مستدير وأذنان حادتان. كان رأسه أيضاً مستديراً جداً.
كانت عيونها الداكنة لطيفة للغاية. بالإضافة إلى ذلك كانت أطرافه قصيرة. ومع ذلك كانت مخالبها مرنة للغاية. كان يمسك بالعشب ويضعه في فمه بمخالبه.
كان طول هذا الحيوان الغريب خمسة أمتار فقط. كان أصغر بكثير من أصغر مجموعة أرنب.
كان له فرو أصفر ناعم وخطوط أرجوانية في ظهره ، إلى جانب ذيل أرجواني كثيف مكدس.
شعر لو زي أنه يشبه حيوان الأبوسوم السمين.
يبدو أن هذا الحيوان ألذ من الأرانب.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "438 - هذا ليس خوفًا!"
ربما يعجبك ايضاً
