412 - شفقة ، هناك القليل من المعجزات
الفصل 412: شفقة ، هناك القليل من المعجزات
المترجم:
mohamedonly1
*
———- ——-
*
———————————
حدق لو زي في لين لينغ في الكفر. “فن إلهك يمكن أن يرى من خلال بطون الناس؟ فما الفرق بينك وبين دودة معوية إذن ؟! ”
لين لينغ: “…”
اختفت ابتسامتها تدريجياً عند ملاحظته. أرادت أن تضربه لكنها لم تستطع. كان هذا مزعجا جدا!
أخذت نفسا عميقا وشرحت ، “الأمر لا يتعلق بالرؤية من خلال معدة الناس. أستطيع أن أشعر بموجات القوة الروحية للآخرين. إذا كانت دولين لا تزال على قيد الحياة فإن موجة قوة روحها ستكون موجودة بالتأكيد. حتى لو تم حظره بواسطة معدة الوحش الفارغة فلا تزال هناك آثار لها لاكتشافها “.
أضاءت عيون لو زي على ردها. “لين لينغ مدهشة حقا!” لاحظت لو زي غضب لين لينغ فاختارت أفضل مسار للعمل ، والذي كان لكبح أعصابها.
في المقابل ، ابتسم لين لينغ لكنه لم يقل شيئاً. توهجت عيناها وهي تنظر إلى الوحوش الفارغة. في غضون ثوانٍ قليلة ، قالت لين لينغ بفرح ، “لقد وجدته! إنها لا تزال على قيد الحياة حقا! ”
سأل لو زي ، “أي واحد؟”
أشارت لين لينغ إلى وحش الفتحة الذي كان يقع على بُعد 100 كيلومتر إلى يمينهم. كان يهدر مع وحش فارغ آخر ، حيث هاجم كلاهما شخصاً آخر.
على الفور ، تألق لو زي بضوء فضي مما أدى إلى وصول لين لينغ إلى موقع الوحش الفارغ بأسرع ما يمكن. ظهر لو زي ولين لينغ فجأة لدرجة أنه لا الوحوش الفارغة ولا الإنسان يمكن أن يتفاعل.
جمع الوحش الفارغ الذي أكل دولين كرة قوة روح رمادية داكنة كانت موجهة نحو الإنسان. في هذه الأثناء ، قام الوحش الفارغ الآخر بتمرير مخالبه الحادة ، والتي تحولت إلى مخلب روح ضخم ، نحو الإنسان أيضاً.
بدوره ، صر الإنسان على أسنانه وتمسك بسيفه الطويل والأسود.
“موت!”
برفقة صراخه الحربي ، سرعان ما أطلق شعاعين من السيف الأسود. استمرت هذه الأشعة في الاشتباك مع الهجومين القادمين.
توتر الرجل في كل مكان بينما كان ينتظر آثار الانفجار أثناء انسحابه. في الوقت نفسه ، أمضى وقته في البحث عن فرصة للهجوم.
حلق الوحشان الفارغان حول الانفجار ، راغبين في توجيه الاتهام إلى الرجل.
———- ——-
في هذه اللحظة ، ومض شعاع أخضر ، وتم إخماد الانفجار تماماً.
شعر الإنسان بالدوار في بداية الأحداث للحظة. بعد ذلك تم الكشف عن شخصيات لو زي ولين لينغ أمامه.
لو زي ولين لينغ؟
لماذا كانوا هنا؟
على الجانب الآخر لم يعد الوحشان الآخران ذوي الفتحة الافتتاحية يلاحقان الإنسان. بدلاً من ذلك صرخوا في لو زي ولين لينغ. ومع ذلك بغض النظر عن مدى شراسة سلوكهم كان الاثنان يتراجعان سراً
أصبح الإنسان عاجزاً عن الكلام. في ذلك الوقت كان الوحشان الفارغان شرسين للغاية بالنسبة له لكن الآن ، أرادوا الهروب من لو زي ولين لينغ؟!
رأى لو زي هذا ، ومض ضوء أخضر في عينيه. بعد ذلك قطعت شعاع أخضر رقبتي الوحش الفارغين. سرعان ما انفصل رأساهما عن أجسادهما.
في هذه المرحلة ، أدرك الرجل أخيراً لماذا تجرأ الوحشان الفارغان على أن يكونا شرسين تجاهه ولكن بدا أنهما أكثر هدوءاً أثناء مواجهة لو زي ولين لينغ. وبغض النظر عن الاختلاف في المعاملة فقد مات هذان الوحشان في النهاية على أي حال.
عندما لوح لو زي بيده ، طاف هذا الوحش الفارغ الذي أكل دولين. ثم استخدم قطع اليشم الأخضر مرة أخرى ، وتحطم درع العظم القوي للوحش الفارغ على الفور. بعد ذلك حتى بطنه لم يسلم من تشريحه.
شعر الرجل بالارتباك ، وكان لديه الكثير من الأسئلة داخل رأسه.
ماذا كان يفعل لو زي؟
هل كان يحاول دراسة السمات البيولوجية للوحوش الفارغة؟
عند النظر إلى الداخل ، صُدموا عندما اكتشفوا أنه لم يكن هناك سوى ضباب رمادي غامق. كانت نظيفة نوعا ما.
عندما فتحت المعدة بدأ الضباب بالتبدد قبل أن يختفي تماماً في النهاية. ما تبقى هو الجرم السماوي الأرجواني. كان تشي ضعيفاً للغاية.(يقصد انه مثل دائره مضيئه او كرة)
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
كأنه يستشعر شيئاً ما ، سرعان ما اختفى الجرم السماوي ، وكشف عن امرأة شقراء ملطخة بالدماء.
كانت جميلة للغاية لكن وجهها كان شاحباً للغاية ، وعيناها مغمضتان بإحكام.
“دولين؟” صاح الرجل على الفور. من الواضح أنه كان يعرف دولين.
سأل: “هي … أكلها هذا الوحش الفارغ؟”
أدرك أخيراً سبب قيام لو زي بتشريح هذا الوحش الفارغ.
ابتسم لو زي. “إنها في حالة حرجة وهي مصابة بجروح بالغة. سوف نعيدها أولاً “.
أومأ الرجل بسرعة في تأكيد. “حسناً.”
اعترف لو زي برده واختفى في ضوء فضي مع لين لينغ ودولين.
الرجل: “…”
كان هذا فن إله الفضاء …
لم يكن حسوداً على الإطلاق.
في غضون ذلك داخل السفينة الأم. انحنى أبوت على الحائط بقلق. أصيب بجروح خطيرة وهو الآن ضعيف لكنه رغم ذلك لم يقبل أي علاج. أراد انتظار أخبار دولين.
من ناحية أخرى ، شرع رفاقه في معاملتهم بعد التأكد من أن رئيس أبوت لم يعد ينوي الانتحار بعد الآن.
نظر جي تشين إلى أبوت بعيون معقدة. في رأيه ، يجب أن تكون فرص نجاة دولين قريبة من الصفر.
بعد كل شيء كان في ساحة المعركة لفترة أطول بكثير من أبوت.
———- ———-
كانت المعجزات معجزات لأنه كان من المستحيل تقريباً وجودها.
أراد جي تشين أن يقول شيئاً ما لإعداد أبوت عقلياً ، ولكن بعد رؤية عينيه لم يستطع جياشين نطق أي كلمة.
دعه يقبل الأشياء ببطء بعد أن يشهد النتائج بأم عينيه.
في هذه اللحظة ، ومض ضوء فضي مرة أخرى. ظهر لو زي و لين لينغ و دولين في النفق.
نظر الجميع على الفور.
عندما لاحظوا شخصية دولين وتشيها الخافت ، انتفخت عيونهم.
في لحظة واحدة ، انطلق أبوت بجسده الضعيف نحو دولين ، وتوقف جسده أمام دولين حيث استخدم ذراعه المتبقية لعناق دولين بعناية.
في تلك اللحظة لم يستطع مقاومة البكاء. بكى مثل طفل وجد شيئاً ثميناً للغاية فقده.
ذهل جي تشين. كانت دولين على قيد الحياة بالفعل. كانت هذه معجزة حقا …
ثم فكر في شيء ، وأصبحت عيناه مبللتين قليلاً.
نظر بعيدا. يا للأسف كان هناك القليل من المعجزات … تحدثت لين لينغ. “لقد أصيبت بجروح بالغة. دعها تشفي.
رد اوبتي على الفور وصرخ ، “مسعفون! المسعفون! عجلوا!”
قامت جنديتان كانا تنتظران بجانبهما على الفور بنقل دولين إلى جهاز طبي.
في النهاية ، أغمي عليه. رفعته ريح خضراء. ارتعش فم لو زي وهو يسلم الرئيس اوبتي اللاواعي لرعاية الأطباء الآخرين.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "412 - شفقة ، هناك القليل من المعجزات"
ربما يعجبك ايضاً
