101 - امض يدا بيد
الفصل 101: امض يدا بيد
المترجم:
mohamedonly1
*
———- ——-
*
———————————
بعد ترتيب الجدول بدأ لو زي في البحث عن فتحات الأرانب.
منذ أن أصبح قوياً لم يذهب إلى فتحات الأرانب هذه لفترة طويلة.
إنه فقط في كل مرة يقابلهم فيها ، يرسلهم إلى الآخرة.
… كاد أن يشعر وكأن هناك شعور بالذنب ، وتغير رأيه؟
ليس جيدا بما يكفي.
يبدو أنه إذا كان حراً في المستقبل فسوف يحتاج للعب مع الأرانب أكثر.
بعد لحظات ، أصبحت عيون لو زي أكثر لطفاً.
اختفى من على الفور وظهر على بُعد مائة متر. كان أمامه مغارة يبلغ قطرها 1.5 متر.
صرخ لو زي عند مدخل الكهف المألوف ثم جثم في الداخل.
بدت أشبه بالعودة إلى المنزل.(الصرخه مثل لقد عدت)
اليوم بدا الأمر كما لو أن الأرانب لم تغادر منزلها بعد. خرج لو زي للتو من ذلك النفق المظلم ، وبعد ذلك نظر بضع مئات من الأرانب اللطيفة في نفس الوقت. في الظلام ، أضاءت عيونهم الحمراء ، ويبدو أنها تألق بشراسة.
ثم قفزت الأرانب على الأرض واندفعت في لو زي.
الغزاة!موتو!
نظر لو زي إلى الأرانب المنطلقة وابتسم.
في الواقع كانوا مضيافين عندما دخل لأول مرة جيب الصيد.(هيا نفسها بعد الصيد وقد تجدو الثلاث كلمات معاً)
نظراً لأنهم كانوا متحمسين كان سيرسل لهم المزيد من النار ~
ثم بدأ اللهب يحترق في قاع عيون لو زي. أصبح الهواء جافاً ، وارتفع لهيبان بحجم كرة القدم على يديه.
شعرت الأرانب بالتهديد المميت من الجو لكنهم لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الإندفاع الى لو زي. كان بإمكانهم فقط تحريك أرجلهم في الهواء بقلق.
ابتسم لو زي وألقى الكرتين الناريتين وسط الأرانب.
قعقعة!!!
جاء صوت هائل وامتلأ الكهف باللهب الأحمر. انبعثت موجة الحر من النفق ، وبدا داخل الكهف وكأنه جحيم مشتعل.
عندما هدأت النيران ، سقط أرنب مشوي أمام لو زي.
———- ——-
نظر لو زي إليه وإبتلع بعض اللعاب.
أوه!
الارنب المحمص رائحته جيدة حقا؟
كانت عيون لو زي تألق. فقط عندما خطط لالتقاطها وتذوق اللحم ، تحولت الأرانب ببطء إلى غبار تاركاً وراءها كومة من الأجرام السماوية الخفيفة.
نظر لو زي إلى هذا ، وتألم قلبه.
أوه!
طارت كل الأرانب المحمصة بعيدا!
لم يتذوق الأرانب لفترة طويلة. بعد كل شيء ، هذه ليست الأرض لم يكن هناك أرانب …
كطعام صيني لم يستطع حتى تناول الطعام الصيني …
كم كان هذا حزينا !!
التقط لو زي الأجرام السماوية بخيبة أمل. كانت هذه لـ لو لي و اليس.
بعد ذلك سار إلى الكهف الفارغ وبدأ في التدرب على دمج فني الاله لعنصري الريح والنار.
كان وجه لو زي جاداً.فتح يديه. اشتعلت شرارة حمراء خافتة في يده اليسرى بينما كانت يده اليمنى تدور حولها رياح خضراء.
استخدم لو زي قوته العقلية لتحقيق الاستقرار في اللهب والرياح مع تقريب الاثنين.
في اللحظة التي اقتربوا فيها ، أضاء اللهب كما لو كان على وشك الانطفاء بينما بدت الريح وكأنها على وشك التبدد.
تألقت عين لو زي اليسرى بنور اللهب ، وومضت عينه اليمنى بضوء أخضر. تعرق قليلا على جبهته. ثم قام بالتحكم بعناية في الاثنين ليصنع الفتيلان.
كانت الجسيمات الأولية مختلفة عن الجسيمات الذرية العادية. يمكن أن تؤثر على الجسيمات الذرية ولكنها لن تتأثر بالجسيمات الذرية. في الوقت نفسه كان هناك بعض الارتباط بين الاثنين. ومع ذلك كان من الصعب السيطرة على التوازن.
كان فن إله لو زي هو التحكم في عناصر الرياح والنار. لقد كانت مثل قدرة طبيعية ، ولكن كان هناك وقت مطلوب حتى يندمج الاثنان معاً.
وسع قوته العقلية لتغطية الاثنين مما جعل الأحمر والأخضر يندمجان ببطء.
جلجل!
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
فجأة سمع صوت ثقيل. اختفى اللهب الضعيف والريح من يده.
تشنج فم لو زي.
أوه!
لقد فشل مرة أخرى!
كان هذا هو الوضع الأبسط.
الليلة الماضية كان شاباً وساذجاً.
استخدم الزوبعة واللهب للقيام بالدمج ، وأحرقت موجة اللهب الناتجة بطانياته.
بعد سلسلة الانفجارات السابقة ، استمر في تقليل الصعوبة ، ومع ذلك لم يكن ذلك كافياً.
مجدداً!
يجب أن يسمح لعناصر النار والرياح أن تسير جنباً إلى جنب.
لا يمكن أن يكونوا عازبين مثله!
ظهر النسيم واللهب مرة أخرى ، وبدأ لو زي ممارسته مرة أخرى.
جلجل!
جلجل!!
جلجل!!!
مر يوم وليلة ، وظلت أصوات غريبة تتصاعد في كهف الأرانب.
جاء الصوت بين الحين والآخر. كان هناك حتى إيقاع لها.
وفجأة ، انطلقت ضحكة مدوية من الكهف ، “ههههههههه أنا معجزة حقا.انا نجحت!”
في الكهف ، ضحك لو زي مثل طفل يبلغ وزنه 75 كجم. حملت شرارة يده اليمنى نسيم ريح ضعيف. واندلعت الريح وازدادت الشرارة.
كان هناك توازن بين عناصر النار والرياح.
———- ———-
رفع لو زي شفتيه ونظر إلى عمله.
لم يكن الأمر سهلاً لكنهم ساروا جنباً إلى جنب في النهاية.
تأثر لو زي.
بعد تذوق هذا للحظة ، استجمع لو زي مزاجه وبدأ في التدرب مرة أخرى.
مع النجاح الأول ، زاد من قوته ببطء ، ولم يكن الاندماج صعباً للغاية. سيستمر حتى لا تستطيع قوته العقلية التحمل بعد الآن.
نظراً لاستخدام الكثير من الأجرام السماوية الأرجوانية لم تكن القوة العقلية لـ لو زي ضعيفة. على الأقل كان ذلك كافياً للسيطرة على فنه الإلهي الآن.
بعد ذلك بدأ لو زي في التغيير إلى شعلة أكبر وزوبعة صغيرة.
منذ اجتيازه الصعوبة المنخفضة ، سيحاول الصعوبة المتوسطة.
هدأ لو زي من تنفسه وركز بصره. ظهرت قوته العقلية عندما اقتربت من الاثنين.
قعقعة!!
بمجرد أن إندمج الاثنان ، حدث انفجار هائل. وميض الضوء الأحمر والأخضر. أحاطت الرياح بجسد لو زي وهو يدفع موجة اللهب والرياح بعيداً.
تشنج فمه. كان هذا بالفعل أصعب بكثير من ذي قبل.
ولكن كرجل مثابر ، كيف يمكن أن يستسلم لو زي بسهولة؟
وهكذا ، جاء صوت غريب آخر من كهف الأرانب. كان أعلى بكثير من ذي قبل.
كان لو زي منغمساً في بحثه. كان يرتاح عندما تنفد قوته العقلية ، وعندما يتعافى ، سيستمر.
مر يوم وليلة أخرى.عندما ارتفعت شمس اليوم الثاني ببطء ، أظلمت عيون لو زي ، وعاد إلى غرفته قبل أن تتلامس الرياح واللهب.
رمش عينيه المرتبكتين قبل أن يدرك أنه قضى يومين في بُعد الصيد.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "101 - امض يدا بيد"
ربما يعجبك ايضاً
