56

“لا أدري، قابلتها فقط عندما تنافسنا في المباراة ، فكيف يمكنني معرفة الكثير عنها؟ “

“ألم تتعاون مع خليفتك وشاركت في المعركة؟ الم يلاحظ هو أيضا أي شيء عن إرينا؟ “

“نعم فعلا.”

لم يستطع هؤلاء الرجال تخمين أنني كنت خليفة خان. ربما كان ذلك لأنني بدوت وكأنني مبتدئ ، حيث لا يعتقد أحد أن خليفة الحداد المرموق خان سيكون مبتدئًا.

“… شيوويش.”

سواء كان ذلك بسبب غضبهم لعدم كسب أي شيء ، أو لأنه كان NPC ، غادر الرجال دون أن يقولوا وداعا حتى.

لقد سحبت الملح من المخزون الخاص بي ورششته أمام الحدادة.

“فيووو ، الأوغاد سيئ الحظ. لا تعودوا مرة أخرى. “

خان خدش رأسه وهو ينظر إلي. “ألا يجب أن ترش الملح الخشن؟”

“… آه ، هل هذا صحيح؟ همف ، دعنا نعود إلى العمل. “

بينما عدت إلى الفرن ، فتح خان فمه وسأل: “هل ستعمل اليوم دون راحة؟”

“بالطبع بكل تأكيد.”

“كلما نظرت ، شعرت بإعجاب أكبر. لديك بالفعل مهارات ممتازة ، لكنك غير راضٍ وتواصل العمل الجاد … “

مهارات ممتازة … إذا كانت مهاراتي ممتازة حقًا ، لكنت قد أنشأت عنصرًا فريدًا وأسطوريًا من بين 73 عنصرًا التي صنعتها. ولكن ليس فقط لم يظهر عنصر ذو تصنيف فريد من نوعه ، لقد صنعت فقط ثلاثة عناصر ملحميه.

كنت لا أزال أفتقد للمهارة. كنت بحاجة لرفع مستوى مهارتي أكثر. أود أن كسب الكثير من المال وأظهر ذلك لوالدي.

“أنا بحاجة إلى أن يتم الاعتراف بي بسرعة من قبل والدي …”

حقيقة أن لديّ وقتًا أقل في اللعب كانت مشكلة كبيرة.

تااانج!تاااانج!

بينما ركزت على صنع الأشياء ، جلس خان في المنضدة وباع الأشياء التي صنعتها للعملاء. كان هذا النظام مرغوب فيه للغاية. المستخدمون الآخرون سيصبح لونهم اخضر من الحسد إذا رأوا هذا.

لماذا ا؟ هناك ثلاث طرق يمكن للمستخدمين العاديين من خلالها بيع سلع لمستخدمين آخرين:

أولاً – يمكنهم فتح كشك لبيع في الشوارع وبيعها للمستخدمين مباشرةً.

ثانياً – يمكنهم بيع سلع في موقع المزاد.

ثالثًا ، يمكنهم نشر العناصر المراد بيعها على موقع المعاملات النقدية.

في الحالة الأولى ، يمكن إهدار الكثير من الوقت في انتظار وصول العملاء. بالإضافة إلى ذلك ، كان التفاوض مع العملاء متكررًا وقد يكون مرهقًا. يوفر الخيارين الثاني والثالث الوقت ولكن كانت هناك رسوم مرتفعة.

وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أن المستخدم العادي كان عليه أن يأخذ بعض الوقت والمال لبيع الأشياء. لكنني كنت مختلفا. باع خان العناصر نيابة عني ، مما وفر لي الوقت. كما أنه لم يفرض علي عمولة مبيعات.

أنا فقط بحاجة لصنع الأشياء ، بينما باعها خان وأعاد عائداتها إلي. إذا ربحت المال بشكل ثابت من خلال إنتاج أكثر من عنصرين في اليوم ، فمن المؤكد أنني سأصبح غنيًا في يوم من الأيام …

“…مازلت انتظر! هذا ممل . لا ، اللعنه. هل لهذا اي فائده؟! أنا فئة أسطوري ، فلماذا لا يمكنني صنع عنصر أسطوري؟ “

في ذلك اليوم ، تلقى فريق عمليات المقر الرئيسي لمجموعة S.A. رسالة بالبريد الإلكتروني.

العنوان: انظر وسترى.

المحتويات: إذا نظرت إلى معلوماتي ، يمكنك أن ترى أنني حداد أسطوري. فلماذا لا يمكنني صنع أي عناصر أسطورية؟ إذا كنت حدادًا أسطوريًا اذا اليس من الطبيعي أن أتمكن من صنع عنصر أسطوري؟ لا ، لم أفعل أي شيء آخر لمدة شهر وأعدت 73 عنصرًا ، لكن لم تكن هناك عناصر أسطورية على الإطلاق. نعم فعلا؟ لم أقم بإنشاء عنصر فريد وأعدت ثلاثة عناصر ملحمية فقط ، فهل هذا تلاعب؟ نعم فعلا؟ ربما كنت تتلاعب بهذا. صحيح؟ هاه؟ حقا؟ آه ، انظر. هذا هو حقا X. هل تريد أن تسخر مني؟تريد أن تسخر مني؟ إيه؟ المواد وطريقة الإنتاج جيدة ، لذلك اليس هذا تلاعب ، أنت # ~! $ @…*

اعتقد الموظف الذي قام بمراجعة البريد الإلكتروني أنه أمر سخيف.

“ما التلاعب في هذا … أولا يجب أن ترفع المستوى …”

المستوى 10 من المستخدمين والمستوى 100 من المستخدمين. بافتراض أن كلا منهما كان لديه نفس مستوى المهارة ، كان من المحتمل أن ينتج مستخدم المستوى 100 عنصرًا أعلى تصنيفًا من مستوى المستخدم 10.

بمعنى آخر ، كلما ارتفع مستوى الصانع ، كان العنصر أفضل. كان هذا هو المنطق السليم بين المستخدمين مع فئات الإنتاج. ومع ذلك ، لم يكن هذا معروفًا لدى المستخدم الذي حصل على فصل أسطوري.

تنهد الموظفين كمجموعة.

“من المؤلم أن نرى تلك الفئه العظيمة …”

ثم قال أحدهم. “إذا كانت محتويات البريد الإلكتروني صحيحة ، فهو حقًا شخص سيئ الحظ. من خلال مهارة الصياغة الأسطورية للحدادة ، صنع فقط 3 عناصر ملحمية من أصل 73؟ العناصر الفريدة والأسطورية غير مرجحة لأن احتمالاتها منخفضة ، ولكن هناك احتمال ثابت لإنشاء عنصر ملحمي. بالنظر إلى هذا ، ألا يبدو ملعونًا حقًا؟ “

جميع الموظفين كانوا متعاطفين.

“إنه حقًا شخص سيئ الحظ …”

“لا عجب لماذا يشعر بشكوك حول التلاعب …”

“إذا كان من الممكن حقًا التدخل ، فإنني أرغب في زيادة فرصه في صنع مواد ذات تصنيف عالي”.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح جريد مشهورًا بحظه السيئ بين مشغلي اللعبة.

***********

‘العناصر الـ 73 التي صنعتها هي أسلحة ودروع بحد أقصى 60. بلغ إجمالي المبيعات 1590 من الذهب ، مع ربح صاف قدره 1097 من الذهب.. كان هذا يعادل 1،294،800 وون بالضبط عند تحويلها إلى نقد’

‘اللعبة التي لعبتها لمدة 5 إلى 6 ساعات يوميًا ، أكسبتني حوالي 1.3 مليون وون شهريًا. إذا توقفت عن الذهاب إلى مكتب العمل ، سأكون قادرًا على جني ثلاثة أضعاف هذا المبلغ. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية لصنع عنصر فريد أو أسطوري ، فبإمكاني الحصول على عشرات الملايين من الوون’.

ومع ذلك ، لم يتفق والداي ، لأنهما كانا يعلمان أن عدد الأشخاص الذين كسبوا المال من اللعبة كان منخفضًا للغاية. علاوة على ذلك ، كنت ألعب منذ أكثر من عام ، ومع ذلك لم أستطع الهروب من ديني.

هذا صحيح. في المجتمع وفي منزلي ، عوملت كشخص لا يمكن الثقة به. تداخل والداي مع المؤسسات المالية الأولى والثانية التي رفضتني.

‘هل يجب أن أبيع الخنجر المثالي؟ لا لا. لم يحن الوقت بعد.’

يمكنني بيع الخنجر المثالي كوسيلة لإثبات لوالدي أنه يمكنني كسب المال من خلال ساتسفاي. لكنني لم أستطع بيع الخنجر المثالي. كان السبب في ذلك هو شروط استخدام الخنجر المثالي.

من أجل تلبية شروط استخدام الخنجر المثالي ، كانت هناك حاجة إلى مهارة سلبية تسمى{الإتقان المتقدم للخنجر}. لكن في الوقت الحالي ، لم يكن لدى المتسابقين الأوائل في كل فصل سوى مهارات المستوى المتوسط.

إذا وضعتُ الخنجر المثالي على موقع التداول في هذه الحالة ، فلن يتدفق عليها سوى التجار الذين يفكرون في الأرباح المستقبلية. لذلك ، كان من المحتمل أن يقوم التجار بتقديم أقل سعر ممكن وكان من المحتمل أن يتم بيع الخنجر بسعر غير مرض. كان عليا التمسك بالخنجر المثالي في الوقت الحالي.

كانت الرابعة صباحا. وصلت إلى نهاية الحد الأقصى عند التفكير في الذهاب إلى مكتب العمل.

“هل يجب أن أعيش هكذا إلى الأبد …”

الساعة الرابعة صباحًا كان معظم الناس ما زالوا يحلمون فيها. لكن كان علي العمل حتى الساعة 6 مساءً فقط مقابل 90،000 وون يوميًا ، بينما يعانى جسدي. كان بإمكاني التحمل إذا كان ذلك هو طريقي الوحيد لكسب المال كما كان من قبل ، لكن الأمر أصبح مختلفًا الآن!

لقد تمكنت من كسب المزيد من المال من لعب اللعبة بدلاً من العمل الشاق ، لذا كان الذهاب إلى مكتب العمل مجرد مضيعة للوقت!

“شيت … أريد عنصرًا فريدًا أو أسطوريًا. أو إذا صنعت الكثير من العناصر الملحمية ، فسوف يساعد ذلك في إقناع والديّ بأنني أحقق ربحًا … اااره ، اللعنة. أشعر بالغضب بمجرد فتح عيني. لا يوجد أمل. يجب أن أحصل على بعض الهواء البارد. هاه؟ هذه…”

وبينما كنت أخرج من الباب الأمامي لأذهب في نزهة حول الحي ، رأيت نشرة تخرج من الصحيفة.

[10 سبتمبر! الافتتاح الذي طال انتظاره!

أفضل غرفة كبسولة مفتوحة!

هناك 150 أعلى كبسولات الخط!

إنه مجهز بالكامل بمرافق المقهى.

الطعام اللذيذ المطبوخ من قبل طاه فندق 5 نجوم.

وليمة من الجمال والعمال الوسيمين!

* من فضلك لا تسأل عن أرقام هواتف الموظفين.

في 10 سبتمبر ، ليوم واحد فقط! أي زبون سيسجل في ذلك اليوم سيحصل على خصم 30% على رسوم غرفة الكبسولة لمدى الحياة!]

‘هيك … خصم مدى الحياة على غرفة كبسولة؟ كانت غرفة الكبسولة 6000 وون في الساعة. إذا كان خصم 30% …’

‘هذا كل شيء!’ حصلت على فكرة جيدة.

“حسنا!”

عدت إلى غرفتي. وغيرتي إلى ملابس عملي وفتحت الباب.

“هاه؟ ملابس العمل الخاصة بك؟ هل ستعمل بالفعل؟ أليست 4:10 فقط؟ “سألت والدتي المحيرة وأومئ برأسه بقوة.

“هذا صحيح! انا ذاهب الى العمل هههههههههه! “

“… لماذا أنت مليئة بالطاقة في الصباح؟”

“بوهاهاهاها! بالطبع ! أنا شاب ومليء بالطاقة. حسنا.امي.ابي! سأذهب إلى العمل مبكراً هذه المرة! هاهاهاها! “

“يونج وو ، هل أنت مريض أو شيء …؟”

“نعم … أنا قلق …”

غادرت المنزل بينما شعر والدي بالقلق. كان اليوم 10 سبتمبر! بحثت عن غرفة الكبسولة التي تم افتتاحها حديثًا. لافتات ملونة معلقة خارج مبنى للإعلان عن افتتاح غرفة الكبسولة.

‘ستكون هذه وظيفتي ابتداءً من اليوم. هاهاهاهاهاها! ‘

نعم ، كنت على وشك ترك وظائف العمل اليومية. الآن سألعب “ساتسفاي” من اللحظة التي استيقظ فيها حتى النوم. كنت أقضي الصباح وبعد الظهر في غرفة الكبسولة. ثم كنت ألعب في المنزل ليلا.

“الآن يمكنني أن أبذل قصارى جهدي لصنع الأشياء. هاهاهاهاهاهاها! “

*********

في الآونة الأخيرة ، كانت حدادة خان مصدر اهتمام كبير للمستخدمين.

من بين الأصناف المباعة في الحدادة ، كان هناك مستوى 60 من المعدات التي صنعها حرفي مع موهبة كبيرة وإمكانات ، ولكنه يفتقر إلى الخبرة والسمعة. وكان أداء معداته أفضل بنسبة 20% تقريبًا من العناصر العادية. حتى العناصر ذات التصنيف العادي التي يصنعها كانت مماثلة للمعدات النادرة المصنفة في نفس المستوى.

أطلق المستخدمون على هذه السلسلة اسم “الحرفي المجهول” وكانت تحظى بشعبية كبيرة. كان الأداء جيدا ولكن السعر كان مكلفا نوعا ما. ومع ذلك ، لم يكن المال مشكلة. لن يتمكنوا من العيش بدون هذه المعدات.

دخل المستخدمون لحدادة خان بشكل يومي.

“هل صنع الحرفي المجهول أي عناصر أخرى؟”

“سأشتري أي سلع قام بها! سأدفع مهما أردت ، لذا يرجى بيعها لي! “

“أعطني اسمه. أنا شخصياً أريد أن أطلب منه أن يصنع لي عنصرًا. أين يمكنني مقابلته؟”

أراد المستخدمون الحصول على العناصر التي قام بها الحرفي المجهول ، أو كانوا مهتمين بهويته.

لكن خان لم يرد.

قام جريد دائمًا بصنع عدد محدود من العناصر نظرًا لقيود الوقت ، ولم يرد للآخرين معرفة هويته.

تااانج!تااانج!

لم يتخيل المستخدمون في الحدادة أن اللاعب المبتدئ الذي يضرب في الفرن خلف خان سيكون اللاعب الذي يبحثون عنه.

نهاية الفصل.. ترجمة : سالم حسن

تدقيق : Drake Hale