متسلح بقوة (Overgeared) - 1833

صائد الأنقاض؟ ظهرت الكثير من الأنقاض القديمة منذ التغيير في العالم. كان هناك الكثير من المعلومات التي لم تتمكن حتى بعثة سكنك من كشفها. بالطبع ، كانت مسألة حلها بعض الوقت. كان اللاعبون ينمون بشكل مطرد. ومع ذلك ، اضطرت رابطة مدجج بالعتاد للحفاظ على الصدارة. كان الوقت أغلى من الذهب.

“إنه صائد الأنقاض. هذا هو السبب في أن كابيلون كان قادرًا على الوصول إلي قبر لا نسل وكان يسبقنا بخطوة. هل هذه الأداة التي تعتمد على العين هي أيضًا قطعة أثرية أنقذها كابيلون بنفسه؟

اكتشف لاويل هوية كابيلون وكان متحمسًا بالمعنى الإيجابي. في الواقع ، ألم يصف مولر كابيلون بأنه كنز؟ الشخص الذي كان يعتقد أنه قوة معادية كان في الواقع موهبة قيّمة.

تشكلت عينا لاويل تدريجياً إلى شكل نصف قمر.

رد كابيلون. “أنا لست كنزًا ، أنا شخص متقاعد. لا تنظر إلي بأعين منتظرة “.

”شخص متقاعد؟ لم أكن أعرف أنك يا صاحب الأنف المرتفع ، ستقول شيئًا كهذا حتى على سبيل المزاح “.

“همف ، هل هناك أي أنف يجب حمايته عندما لا أستطيع حتى الرؤية أمامي؟”

بالنظر إلى سلوك كابيلون المعتاد ، كان من الصعب تصديق أنه كان أعمى.

لم تكن قدرته على قراءة كل التدفقات من حوله بسمعه مختلفة عن قدرة الشخص الذي يستطيع الرؤية. لا ، بل على العكس ، كان متفوقًا على الناس العاديين لدرجة أنه كان على المرء أن يتساءل عما إذا كان لديه عيون في مؤخرة رأسه. بالإضافة إلى ذلك ، كان من الممكن اكتساب الرؤية لفترة وجيزة باستخدام القطع الأثرية.

ومع ذلك ، بدا أن كابيلون نفسه لديه عقدة كبيرة حول حقيقة أنه كان أعمى.

بالفعل. ما مقدار الجهد الذي استغرقه للوصول إلى ما هو عليه الآن؟ بطبيعة الحال ، أولئك الذين يستطيعون الرؤية يجب ألا يحاولوا بتهور أن يفهموا قلوب أولئك الذين لا يستطيعون الرؤية.

“تلك العيون. هل فقدتها امام اللص العظيم في الليلة الحمراء؟”

“توقف عن هراء. هل تعتقد أن شجاعتي كبيرة بما يكفي لإهانة ذلك الرجل العجوز؟ ”

“لقد قمت بالتخمين لأنني لا أعرف كيف سيتغير الناس على مدى مئات السنين. إنه لأمر جيد أنك لم تفقدهم أمام اللص العظيم “.

“. كان فقدان عيني حادثًا بسيطًا. لقد فشلت في الرد على تهديد كامن في الأنقاض. لقد قمت بالتحضيرات في كل مرة ، لكن لا يمكن أن تكون مثالية “.

“هل صقلت مهارتي في المبارزة بعد ذلك كضمان بسيط؟”

“نعم ، كانت التقنيات السرية التي تركتها وراءك في جميع أنحاء العالم مفيدة للغاية. لم أتمكن من العثور على إحدى التقنيات السرية لمستوى البداية ، لذلك يبدو أن مهارتي في استخدام المبارزة معيبة تمامًا “.

“لا توجد تقنيات سرية على مستوى البداية. تم ترتيب مهارتي في المبارزة لمبارز موهوب ، لذلك لم أشعر بالحاجة إلى تعليمه الأساسيات “.

“. اللعنة. لا يزال حظي السيئ كما هو “.

“أم؟ ما هي المشكلة؟”

“انسى ذلك. بغض النظر عما إذا كنت تسخر ام لأ ، افعل ما يحلو لك “.

في المقام الأول ، كان السبب الذي جعل كابيلون مهووسًا بتقنية مولر السرية هو مجرد البقاء على قيد الحياة. لم تكن لديه علاقة جيدة مع مولر عندما كانا نشيطين ، لذلك أضر ذلك بكبريائه ، لكنه قرر أن هءا هو الأفضل. لقد مرت مئات السنين منذ ذلك الحين. حتى أنه جمع السمو بعد مئات السنين من صقل مهارة مبارزة مولر ، والتي تعلمها من أجل البقاء على قيد الحياة.

منذ ذلك الحين ، انعكس الوضع. اضطر كابيلون إلى إتقان مهاراته في المبارزة. تحرك ذهابا وإيابا بين القارة الغربية والقارة الشرقية بحثا عن تقنيات مولر السرية التي لم يتم العثور عليها. في هذه العملية ، التقى بقديس السيف في العصر الحالي وأصبح كل شيء ملتويًا منذ ذلك الحين.

كراغول – حاول الحصول على تقنية سرية من الرجل الذي يجب أن يصبح “قديس السيف” لكنه لم ينجح. كانت المشكلة أن قديس السيف كان أقوى من أن يتم قمعه بالقوة.

بطريقة ما ، انتهى به المطاف في راينهاردت وأصبح متورطًا في علاقة سيئة مع الأمة الجديدة الوحشية المسماة إمبراطورية مدجج بالعتاد. في النهاية ، عاد مولر الذي كان يعتقد أنه ميت إلى الحياة. تم الكشف عن حقيقة أنه كان يعتمد على مهارة مولر في المبارزة للبقاء على قيد الحياة. تم القبض عليه وهو يدعي أنه تلميذ مولر.

كان الأمر مخزيًا للغاية لدرجة أنه أراد أن يضع أنفه في ماء غسيل الصحون ويموت. استاء كابيلون من الموقف برمته.

“المنحرف الذي تظاهر بأنه رجل أعمى وقديس السيف الحالي. أريد أن اواجه العالم حيث ينتشر مثل هؤلاء الأوغاد ذوي المواهب الوحشية. ”

“التظاهر بالعمى؟” قام مولر بتحريك رأسه ونظر إلى هاستر.

نفى هاستر ذلك على الفور. “لم افعل ذلك ابدا. ”

“هاها ، هذا الصديق كان مشبوهًا منذ وقت طويل. أكثر من ذلك ، كابيلون. أجد اسمك لأول مرة الآن. كانت تبادلاتنا نشطة للغاية ، لكن الأمر حلو ومر بعض الشيء أننا لم نتبادل الأسماء “.

“أنت من عاملتني كسارق قبر. لم تعطني فرصة حتى لأقول اسمي. أنت الآن تتحدث مثل هذا الهراء. ”

“هل حدث ذلك. ؟ أوه ، أتذكر. كنت تسرق قبور الموتى عندما التقيت بك لأول مرة. لقد أسأت الفهم لفترة من الوقت. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنك تفعل ذلك لأسباب أنانية “.

“لم تمنحني حتى فرصة للدفاع عن نفسي. لم أهتم بعد ذلك “.

“كان سوء فهم. ألم تدخل في عزلة بسبب اللص العظيم؟ في وقت لاحق ، أردت الاعتذار لكن لم تتح لي الفرصة. حسنًا. كانت حالتي تزداد سوءًا أيضًا “.

“هذا. ماذا فعل كابيلون بالضبط؟” تدخل لاويل حيث كان يراقب بصمت الشخصين وهما يجرون محادثة ممتعة. كان ذلك لأنه منذ اللحظة التي تذكر فيها مولر سنواته الأخيرة ، توقفت المحادثة فجأة وجاء صمت محرج.

“كنت سارق قبر يحفر في قبور الآخرين” ، شخر كابيلون ورد بسخريه.

كان الأمر غير سار للغاية لأنه تذكر وجه مولر المبتسم.

أوضح مولر ذلك بدلاً من ذلك ، “إنه صديق تجول بلا هدف بحثًا عن الأنقاض الخفية. قام بجمع القطع الأثرية القديمة ومنحها لأبطال العصر. حاول المساهمة في سلام العالم. إنه غير معروف على نطاق واسع لأنه لم يكشف عن هويته ، لكنه بطل أيضًا “.

“. كل هذا في الماضي. ” خفض كابيلون رأسه. كان تعبيره قاتمًا جدًا.

“لم اتمكن من خدمة الناس منذ أن فقدت عيني”.

“لا ، على وجه الدقة ، لم أتمكن من القيام بذلك قبل ذلك بوقت طويل. ”

كان صوت الطحن مخيفًا.

“لقد أُجبرت على التزام الصمت بسبب اللص العظيم في الليلة الحمراء ، ذلك الرجل العجوز المجنون. ”

“لقد كان حظًا سيئًا. حصل هذا الصديق على قطعة أثرية استهدفها اللص العظيم أولاً. ”

“حتى ذلك الحين ، لم أكن أعرف حتى من هو اللص العظيم في الليلة الحمراء. طار رجل عجوز مجنون وكسر أطرافي. بعل الذي رأيته منذ فترة كان لطيفًا مقارنة به “.

“. ”

تكشف اللغز بشكل طبيعي.

اللص العظيم في الليلة الحمراء – وفقًا لـ جريد ، كان شخصًا غير منتظم شهد دمار وخلق العالم مرات لا تحصى.

كان لـ اللص العظيم هدف واحد فقط – كان جمع الكنوز التي تركها التنين الانكساري وراءه كلما تدمر العالم. قيل أنه كان لكسر سلسلة الدمار. ربما من وجهة نظره ، لم يتمكن من السماح للأشخاص العاديين الذين يعيشون في عصر ما بلمس كنوز التنين الانكساري.

ذات يوم ، حصل كابيلون عن طريق الخطأ على ما كان يُفترض أنه كنز التنين الانكساري وكان قد بدأ يتعرض للقمع من قبل اللص العظيم. تداخل سوء حظه بفقدان عينيه أثناء العمل سراً وأدى إلى حالته الحالية.

“على أي حال ، هذا هو الاستنتاج”.

كان كابيلون شخصًا قادرًا بشكل لا يصدق. كان اللص العظيم في الليلة الحمراء نشطًا لفترة طويلة. أثبت تاريخ كابيلون في الحصول على الكنز قبل اللص العظيم ، الذي وصفه جريد بالوحش ، ثم تعرض للانتقام منه أثبت قدراته.

“بالطبع ، يمكن أن يكون نتيجة الحظ المطلق. ”

على أي حال ، تجدر الإشارة إلى أنه قد تمكن من التقدم على اللص العظيم في الليلة الحمراء مرة واحدة. علاوة على ذلك ، كان لدى نقابة مدجج بالعتاد فريق بعثة سكنك . تم التكهن بأن الجمع بين كابيلون الخبير في الأنقاض ، وفريق سكنك سيكون هائلاً.

“تهانينا ، كابيلون ، لأنك أصبحت عضوًا في إمبراطورية مدجج بالعتاد. ”

“. ماذا؟ من قال هذا؟”

لا توجد حقوق إنسان للسجناء. هذا هو القانون “.

“آه ، سأكون عبدًا. اذا اقطعوا أطرافي اولا. عندها فقط ستتمكنوا بالكاد من التعامل معي “.

“لا. من اليوم فصاعدا ، نحن عائلة. سوف أثق بك “.

“. هل أنت مجنون؟”

قال ان السجناء ليس لديهم حقوق إنسان والآن هم أسرة؟ اشار مولر لكابيلون المذهول. كان يأمل في نقل هذا الشعور اللطيف حتى لو لم يستطع كابيلون رؤيته.

“يجب أن تثق بهم أيضًا. مما جربته ، فإن الإمبراطورية في هذا الوقت هي مكان جيد جدًا للعيش فيه “.

“لا أستطيع تصديقك عندما تقول شيئًا كهذا. ”

كان كابيلون لا يزال يشعر بالعار. كان الوضع القسري مزعجًا من نواح كثيرة وتراكم الاستياء لديه.

“هل ترغب في مقابلة الزملاء الذين ستعمل معهم في المستقبل؟ لقد عادوا للتو من رحلة استكشاف ويقيمون في القصر “.

واصل لاويل دفعه. أجبر كابيلون على مقابلة فريق سكنك . لم يكن ذلك مرغوبًا من منظور هاستر.

ألن يكون من الأفضل إعطائه الوقت؟ من المعتاد بناء الثقة ببطء والانتظار حتى يفتح عقله “.

لماذا كان لاويل مستعجلًا؟ تم حل السؤال بسرعة.

“يا له من حفار جميل. هل يعمل بقوة سحرية؟ الإخراج مذهل. عندما كنت صغيرًا ، لم أستطع حتى أن أحلم بهذا واضطررت إلى الحفر على الأرض باستخدام مجرفة واحدة تلو الأخرى “.

“انظر إلى هذا أيضًا. إنه مسبار صنعه مهندس عملاق. ”

“هوه. ”

“. ”

ورشة عمل فريق سكنك . في مكان يتم فيه تخزين جميع أنواع عناصر الاستكشاف ، كانت عيون كابيلون تتألق مثل الطفل الذي صادف كنز دفين.

حقًا – قام بتشغيل عينه الاصطناعية وأظهر حماسًا كبيرًا أثناء فحصه لعناصر الاستكشاف بعينيه.

كانت هناك ابتسامة على وجهه وهو يتحدث إلى سكنك.

“هناك سعادة لا تشعر بها إلا عندما تفعل ما تحب” ، قال لاويل بينما كان يبدو فخورًا جدًا.

لقد توقع هذا الوضع منذ البداية.

“إنه شاب لا ينبغي الشك فيه”.

كان لدى هاستر أيضًا ثقة كبيرة في لاويل.

بعد حوالي شهر.

كان هذا هو اليوم الذي وصلت فيه الأساطير والمتسامون الذين تم حمايتهم إلى عالم مدجج بالعتاد .

عين جريد أسوكا باعتباره الملاك الأخير وأعلن ، “نحن ذاهبون في رحلة استكشافية الآن. ”

استغرق الأمر وقتًا أطول من المتوقع ، لكن الاستعدادات كانت دقيقة. تم صنع أسلحة ودروع التنين وتم توفيرها لجميع المشاركين في هذه الحملة. حتى أنه كانت هناك أسلحة ودروع معززة بمخطوطات التعزيز القديمة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك علامات مناسبة لكل فرد.

لقد نجحوا في حماية معظم الأهداف المحتملة لبعل وتمت إعادة فحص سلامة راينهاردت. كانت يورا تفهم الوضع في الجحيم في الوقت الفعلي من خلال التفاعل مع ليراج و إليجوس.

‘انه مثالي. ‘

لا شيء يمكن أن يكون أفضل.

كورارارارا!

طار تنين إلى جانب جريد وجلس. لقد كان تنينًا ضخمًا جعل الجدران العالية للقلعة تهتز. كان التنين الشرير بونهيلير هو من نظر إلى البشر على الأرض بينما كان ينفث نفسا أسود. في الماضي ، تسبب في الخوف واليأس عندما ظهر لأول مرة أمام الناس. أصبح الوجود البعيد الآن يقف جانب جريد.

وضع جريد يده على جسد بونهيلير للحصول على تأثير مثير وقام بمسح وجوه الناس المجتمعين في الساحة.

نقابة مدجج بالعتاد وشعب الإمبراطورية.

مشاهير ولاعبين عاديين في كل مجال.

تم جمع مجموعة متنوعة من الناس. كان هناك مئات الآلاف منهم. كان هناك أيضًا عشرات الآلاف من كاميرات القنوات من جميع أنحاء العالم. عدد الأشخاص الذين يشاهدون هذه اللحظة من خلال الشاشة سيكون على الأقل بالمليارات.

من الآن فصاعدًا ، كان جريد يعبر عن كلمات لا يمكنه الاستمرار في قمعها. الجميع يعرف ذلك. لذلك ارتجفوا.

“اليوم سنقطع مصدر الخوف واليأس. ”

“واهههههههههههه!”

[جريد الإله الغامض يكتب الملحمة السابعة والعشرون. ]

[تبدأ الملحمة بإعلان القضاء على مصدر الشر. ]

الملحمة – بدأت الرحلة الاستكشافية التي كانت بمثابة أكبر غارة في تاريخ ساتسفاي. كانت المعركة النهائية أو البوابة الأخيرة للمعركة النهائية.

كانت العناوين التي نشرتها وسائل الإعلام حول العالم مختلفة جدًا. سيول ، طوكيو ، واشنطن العاصمة ، لندن ، بكين ، باريس ، برلين ، نيودلهي ، موسكو ، إلخ – في هذا اليوم ، أصبحت المدن الرئيسية حول العالم ، بما في ذلك العواصم ، هادئة.

اختفت السيارات من الطريق وأضواء المباني فقط كانت ساطعة. كان معظم الناس يجلسون أمام تلفزيون أو جهاز كمبيوتر.

ترجمة : PEKA