متسلح بقوة (Overgeared) - 1732

“واو. إلى أي مدى ستذهب؟”

“منشأة من هذا القبيل تطير. لا أصدق ذلك. ”

“هذا عصر الأساطير. ”

عصر الأساطير عادة ما يشير إلى عصر ما قبل التاريخ. في ساتسفاي ، أصبح يعني الحاضر. لقد كانت حقبة عاشت فيها الآلهة مع البشر. في الآونة الأخيرة ، كان هناك منطاد كبير جدًا قيد الإنشاء في الإمبراطورية مدجج بالعتاد قد أعطى معنى لعصر جديد.

مشهد لم يتم إنشاؤه مع العلم والسحر السابقين كان يتشكل أمام أعين الملايين من الناس.

“. لماذا صنعها؟”

“هذا يبدوا جيدا. ؟”

ربما كان ذلك بسبب أن حجم السفينة الطائرة التي يقودها جريد كان مذهلاً للغاية. كان يكفي بناء مدينة على هذه السفينة الطائرة. لكن كان لدى الناس أسئلة حول استخدامها. لم يكن هناك نقص في الأراضي لبناء المدن عليها. لماذا يجب أن توجد مثل هذه السفينة الطائرة؟

هل كانت مفيدة للسفر لمسافات طويلة؟ لقد كانت حقبة ظهرت كانت فيها بوابات الاعوجاج ، جوهر الهندسة السحرية ، لذلك لم يكن هذا سببًا.

“أليس من الأفضل استخدامها لخلق المزيد من ايدي الإله؟”

كانت المشكلة الأساسية أن الجشع كان يستخدم كمادة. اشتهر الجشع بكونه عنصرًا مخصصًا لجريد فقط وكان قوة جريد. كان من الصعب على الناس أن يفهموا سبب قيام جريد ، الذي يجب أن يحكم بقوة مطلقة ، بتقليل قوته من خلال بناء السفينة الطائرة. على الجانب الآخر-

“لا يصدق. ”

أصيب الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، بصدمة تامة. كان ذلك لأن قبر الإله القتالي قد ارتفع بشكل حاد. صعد إلى خمسة كيلومترات في السماء في لحظة. كانت السرعة واضحة بشكل واضح. هذا يعني أن إنتاج الجشع أصبح أقوى بعشرات المرات.

حل سحر براهام شيئًا لم تستطع معرفة ومهارات العمالقة حله.

شعر رادولف باليأس وتحدث إلى نفسه: “أشعر بالخجل من أن أسمي نفسي باحثًا”. لقد كان يخجل من السنوات التي امتدح فيها باعتباره عملاقًا حكيمًا.

هز براهام رأسه. “بدون حكمتك ، لم تكن هذه السفينة الطائرة قادرة على الطيران. ”

لم يحاول براهام إرضاء الآخرين. كل كلمة قالها كانت صادقة.

“ترتيب الجشع رائع للغاية. إذا كان التصميم بعيدًا قليلاً ، فلن ترتفع هذه الأرض الكبيرة .

“هاها. ”

تم رفع الكآبة عن وجوه الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتس ، وانتشرت الابتسامات المشرقة. وهذا يعني أن الشخصيات ذات الفخر الكبير باعتبارها آخر الناجين من العمالقة وأعضاء البرج كانوا سعداء ببعض الثناء.

تفاجأ براهام قليلاً.

“هذا هو وضعي الآن. ”

لقد كان منصبًا حيث قام أولئك الذين خدموا بجانب هاياتي قاتل التنين العظيم بتكريمه . في اللحظة التي أدرك فيها هذا بدأت الأحلام التي فقدها في الماضي تتفتح من جديد.

قهر العالم – الطموح لوضع كل البشر تحت قدميه واستخدامهم كأداة لانتقام والدته – كان حلمًا شعر بأنه عاجز امامه واستسلم بعد أن طعنه باجما في ظهره ومات.

“. يجب ان اتخلى عن ذلك. ”

وضع البشر تحت قدميه لم يكن ما أراده جريد. كان هذا شيئًا لا ينبغي للإله المولود من رغبات البشر أن يفعله حتى لو كان هذا يعني التخلي عن الانتقام لأمه.

“أنا آسف يا أمي. ”

للحظة ، خطرت له الفكرة الخاطئة. كان براهام يوبخ نفسه عندما رفع رأسه على الصوت.

لقد ظهر جريد. كائن هزم الإله القتالى زيراتول وأصبح إلهًا واحدًا – كان يرتدي درع التنين في جميع أنحاء جسده وترافقه المئات من أيدي الإله. بدا وكأنه شخصية مطلقة فقط من المظهر.

“شكرا لعملكم الشاق. ” ظل موقف جريد كما هو حتى لو أصبح مطلقًا. انحنى جريد باحترام لبراهام والأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز بابتسامة على وجهه. “السفينة مدججخ بالعتاد أفضل بكثير مما كنت أتوقع. ”

“سفينة حربية مدججة بالعتاد. ؟”

“لقد تطور الجشع أخيرًا. ”

منذ لحظة واحدة فقط ، تلقى جريد إشعارًا بأن الجشع قد تطور. جاءت اللحظة التي كان ينتظرها أخيرًا بعد سنوات عديدة. اكتمل الآن الجشع الذي نما بشكل مطرد تحت تأثير ملحمة جريد. لقد أعاد إنتاج قدرة جريد ببراعة حتى لو لم يكن في شكل أيادي الإله.

[جشع]

[معدن يرمز إلى جريد الإله الواحد.

لديه عادة الحكم والتحرك من تلقاء نفسه ، وإعادة إنتاج قدرات سيده.

أطلق العنان لنصف قوة وسرعة السيد.

يمكن استخدامه كمواد لجميع الأشياء.

يحتوي على طاقة التنين المجنون ، وسحر براهام ، وبركة الإلهة ريبيكا. ]

“لحسن الحظ أو للأسف ، لم يتغير الاسم. ”

كان هناك ندم أكثر قليلاً من الراحة. كان يتطلع إلى الاعتراف به على أنه عمل قام به مع براهام. ومع ذلك ، يبدو أن النظام قد قرر أن براهام لعب دورًا صغيرًا فقط في التطور النهائي لجريد. كان من الطبيعي منذ تم غرس الجشع في حياة جريد نفسه.

قال براهام بنظرة واثقة على وجهه: “يمكنك أن تحضر نخبًا من أجل الاحتفال”.

كان شيئًا يستحق الفخر به. كان ذلك لأن سحره الموجود في الجشع كان مذهلاً حقًا.

[★ إذا تم الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، فإن السحر الأسطوري العظيم “النيزك” لديه احتمالية عالية للتفعيل.

يسبب ضررًا يتناسب مع قوة هجومك السحري وضررًا إضافيًا يتناسب مع صحة الهدف وكل من يقع ضمن دائرة نصف قطرها 10 أمتار من الهدف. هناك احتمال كبير لإلحاق الضرر بجسم الهدف واحتمال طبيعي لسحقهم أو تفجيرهم.

تكلفة مانا: 80000

★ في حالة الهجوم بسلاح مصنوع من الجشع ، يتم تنشيط السحر الأسطوري العظيم “التفكك”.

يسبب ضررًا يتناسب مع قوة هجومك السحري وضررًا إضافيًا يتناسب مع صحة الهدف. كما أنه يقلل بشكل كبير من المقاومة السحرية للهدف ومقاومة الضربة الحاسمة. يمكن تكديس التأثير.

تكلفة مانا: 10000. ]

“. ”

منذ زمن بعيد – في الوقت الذي تحول فيه إلى حداد أسطوري – تخيل جريد مستقبلًا باهرًا. كان يعتقد أن اليوم سيأتي عندما يستخدم سيفًا فيسقط نيزك. لقد كان إيمانًا فارغًا. في الواقع ، كان من المستحيل على حداد أسطوري إنتاج سلاح يطلق سحراً عظيماً لا يمكن أن يستخدمه إلا براهام والتنانين.

لقد تخلى عنه منذ فترة طويلة. ومع ذلك فقد أصبح حقيقة واقعة اليوم. لم يكن قادرًا على استخدام النيزك فحسب ، بل كان أيضًا قادرًا على استخدام سحر عظيم آخر يسمى التفكك.

“أنا. هل أصبح.لا يقهر؟” نظر جريد إلى معلومات الجشع وتمتم بتعبير مرتبك.

أوضح براهام: “إنه بعيد كل البعد عن كونه لا يقهر. في المقام الأول ، كان السبب الذي جعلني استغرقت وقتًا أطول في إرفاق التعاويذتين هو إخفاء العيوب “.

“العيوب؟”

“كما تعلم ، لدى النيزك تأخير عند تنشيطه. ”

النيزك كان نجم سقط من الفضاء. لقد عمل بالسحر ، لكنها كانت ظاهرة فيزيائية. استغرقت العملية وقتًا.

“من الصعب ضرب العدو ما لم تقم بإخضاعه بالكامل. ”

“لذا مع التفكك. ”

“صحيح. ”

كان التفكك رمحًا مصنوعًا من السحر. على عكس نيزك فقد ظهر على الفور.

“بدلاً من ذلك ، فإن التفكك له تأخير كبير بعد حدوثه. ذلك لأن القوة السحرية المستخدمة لإنشاء شكل الرمح لها خاصية العودة إلى حالتها الأصلية. أنا فقط أستطيع أن أقوم بقمع تلك الطبيعة بالقوة. ”

كان يعني أنه كان من الصعب استخدامه على التوالي. كان لدى نيزك عيوب تتمثل في تطلب إعداد طويل (وقت الصب) بينما كان للتفكك عيب وجود تأخير طويل (وقت التهدئة). قام براهام بربط تعويذتين معًا من أجل التخفيف من أوجه القصور قدر الإمكان.

“هذا. إله السحر والحكمة؟”

نقر جريد على لسانه وسحب الشفق. من أجل الشعور بالتأثير حقًا ، كان من الأسرع التحقق من ذلك مباشرة. كانت المادة الرئيسية للشفق هي ناب التنين الشرير بونهيلير ، لكنه احتوي أيضًا على الجشع مثل سيوفه الإلهية الأخرى. كان هناك صوت متفجر صغير عندما استهدف جريد يد إلهية وأرجح الشفق برفق.

هل كانت العواقب أصغر لأنه حركه بضعف قليلاً؟

كان الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتز ، في حيرة من طول الموجة الهادئة بشكل مدهش ، لكن سرعان ما انحرفت تعابيرهما بدهشة. تساءلوا عن سبب اهتزاز اليد الإلهية المستهدفة عدة مرات.

كانت هناك سلسلة من موجات الصدمة. على عكس انطباع الأخوين العملاقين ، رادولف و فرونزالتز ، لم تتأرجح جريد بالسيف بخفة ، ولم تكن مرة واحدة فقط.

فلاش!

قبل أن يعرفوا ذلك ، اخترق رمح سحري أيدي الإله. ثم سقطت النيازك من السماء. كان هناك ما يصل إلى سبعة. كان لكل منهم لهب أحمر لامع ودخان أسود مثل الذيل لذا اختفت السماء .

“ماذا. ؟!”

كان الأخوان العملاقان ، رادولف وفرونزالتس ، متعالين. كان رد فعلهم حساسًا تجاه النيزك الذي حدث مؤخرًا. أخرج رادولف آلته السحرية ولفها حول نفسه ، بينما صنع فرونزالتز ستارة سيف واستخدمها كدرع.

مالت السفينة الطائرة العملاقة قليلا . القوة التدميرية للنيازك السبعة التي سقطت على التوالي جعلتها كذلك. لم تتضرر السفينة الطائرة أو تتحطم بسبب الجشع الذي كان يغطيها ، ولكن ظهرت ظلال باهتة على الأرض.

“هءا بالتأكيد مخيب للآمال بعض الشيء. ”

على عكس الأخوين العملاقين ، رادولف وفرونزالتز ، الذين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم المفتوحة ، نقر براهام على لسانه. فاجأه جريد.

‘مخيب للامال قليلا؟ ألا يملك ضمير؟

كانت أطراف أصابع جريد ترتجف ، كان هادئًا حتى عند مواجهة الإله زيراتول. الآن.

قام بتنشيط مكانة المطلق وحرك سيفه ما مجموعه 10 مرات. تفكك على الفور أثناء الضربة الأولى بالسيف واخترق الهدف ، بينما سقط النيزك باتجاه الهدف مع تأخير طفيف. تأخر التفكك بعد استخدامه وتأخر نيزك بعد تفعيله.

ومع ذلك ، كانت القوة أكبر من أن تشعر بالندم. تجاوز ذكاء جريد الحالي 10000. إذا واجه مشكلة في تبديل بعض العناصر ، فمن السهل الوصول الى 16000 . إذا أضاف جرعة الحكمة ، فمن المحتمل أن تكون قيمة الضرر المتوقع من النيزك والتفكك اقوى بمئات الآلاف على الأقل. ربما قد يصل الى الملايين.

تم حساب هذا دون مراعاة القيمة الصحية للهدف. كلما زادت صحة الهدف ، زادت القوة.

“أشعر أنني بطل رواية مانهوا. ”

لقد شعر أنه أصبح شخصية مخادعة بمفتاح غش لا ينبغي أن يكون موجودًا حقًا. إذا كان معروفًا أنه شعر بهذه الطريقة الآن ، فقد تسبب ذلك في موجة كبيرة في المجتمع ، لكن. لم يدرك جريد ذلك.

“الجشع. يمنحني الثقة؟ ”

ابتسم جريد وأرجح السيف مرة أخرى. عشرات المرات ، مئات المرات. لقد أرجحه دون توقف. بدا الأمر ممتعًا ، لكن الواقع كان مختلفًا. كل ضربة كانت ثقيلة جدا. لقد حملت قدرا كبيرا من المسؤولية والعبء.

أصبح جريد غنيًا جدًا لدرجة أن شخصًا ما يمكن أن يقضي الأبدية في إهدار الأموال التي يكسبها على أساس كل ساعة. كان هناك سبب واحد لعدم ذهابه في إجازة والتركيز على ساتسفاي. كان ذلك لأنه كان لا يزال يائسًا.

لم يكن هناك مكان للاسترخاء. حسب جريد متوسط قيم السحر. تم استخدام التأخير بعد التفكك وكان التأخير قبل حدوث النيزك 3 ثوان لكل منهما. تم التأكيد على أن احتمال إحداث التفكك كان 100٪ واحتمال إطلاق النيزك كان حوالي 61٪ في المتوسط.

‘. ماذا؟’

أصبحت بشرة براهام شاحبة بينما كان يشاهد جريد ، الذي كان يائسًا دون أن يفقد نيته الأصلية. شعر براهام بشعور غريب.

‘كيف يمكن هذا ؟’

الإفراط في استخدام السحر العظيم الذي استهلك الكثير من المانا؟ كان عالم المطلق غير مفهوم حتى بالنسبة لبراهام.

اثناء هذا ، كان العالم في حالة اضطراب. الأخبار العاجلة عن سقوط مئات النيازك فوق راينهاردت تدفقت من وسائل الإعلام في جميع أنحاء العالم. تبع التحليل أن السبب وراء إنشاء جريد لمثل هذه السفينة الطائرة الضخمة هو منع قصف النيازك. تم تشكيل الرأي العام لدعم جريد ، الذي توقع وأوقف الهجوم الحقير لأسجارد .

“سقطت النيازك باتجاه قبر الإله ، لذلك من السهل إساءة فهمه. ”

ابتسم لاويل عندما سمع الخبر. كان يتطلع بالفعل إلى رد فعل أولئك الذين سيرون النيزك يظهر في المكان الذي سيطير فيه قبر الإله في المستقبل.

بدأت السفينة الحربية مدجج بالعتاد ، وتابوت الإله القتالي ، وقبر الآلهة – في الظهور فى المعلومات الخاصة بالسفينة الطائرة ، والتي أطلق عليها الناس أسماء مختلفة.

ترجمة : PEKA