Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

450 - التسلل علنا

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لورد الغوامض 2: حلقة الحتمية
  4. 450 - التسلل علنا
Prev
Next

‘إنهم يعرفون حقًا عن الفندق…’ لم تستطع جينا إخفاء فضولها وقلقها “أي نوع من المخلوقات الغريبة ذلك؟ ماذا قال؟”.

نظر إيمري إلى فالنتاين قبل أن يجيب “في الظروف العادية إنه مخلوق غير مرئي لا يمكنك تأكيد وجوده إلا من خلال بعض الآثار لمعرفة هل هو حولك”.

“حسب ما أفهمه فهو موجود في مكان ما بين عالم الروح والواقع إنه لا يمكن المساس به ويصعب إكتشافه بإستخدام رؤية الروح كما لو أنه في حالة غريبة للغاية” أوضح فالنتاين بلهفة.

“لا أعتقد أن هذا كل شيء وفقًا للملف هناك بعض الجوانب المفاهيمية والمجردة حول هذا الموضوع بإختصار لا يمكنك إدراكه أو الشعور بشكله إلا من خلال ردود أفعاله – إذا رغب – أو عندما يهاجمك” قام إيمري بتصحيح فالنتاين.

‘هذا مشابه جدًا لحالة بوفارد بعد أن فسدت جثته… ومع ذلك لم تكن جثة بوفارد قوية طالما أن البيئة مظلمة بما فيه الكفاية يمكن رؤيتها، نعم وفقًا لسيل بخلاف متجاوزي بعض المسارات الذين وصلوا إلى تسلسل معين من المستحيل بالفعل لمسه مباشرة والتعامل معه…’ قامت جينا بإجراء ربط وإعتقدت بشكل متزايد أن الفندق الذي تعرفه مساو للذي يعرفونه إلا إذا إتضح أن هناك أكثر من واحد من نفس الطبيعة.

إيمري المعتاد على وضع شريط بلون البشرة على جسر أنفه توقف للحظة قبل أن يتابع “لو لم يهاجم هذا المخلوق الغريب زميلنا لما تم إكتشافه لحسن الحظ حصلنا على عدة معلومات منه كما أن أحدهم ذكر الفندق”.

“ماذا قال؟” سألت جينا.

ربما هذا يحتوي على الإتجاه المستقبلي لتحقيقاتهم!.

“قال فقط أنه جاء من الفندق – منزلهم في هذا العالم” عبس جبين فالنتينا.

لم تستخدم جينا قدرتها على التحريض لكنها طرحت سؤال أقرب للتحريض “هل هناك أي معلومات أخرى؟ وإلا فلن أعرف كيف أساعدكم في جمع المعلومات ومن الذي يجب أن أحذر منه”.

“باقي ما قاله ليس من المناسب لك أن تعرفيه…” تردد إيمري لبضع ثوان “إنه تطلق على نفسه إسم الجنية”.

‘الجنية… جنية لا يمكن المساس بها… إسم التسلسل المقابل لمسار الهبة؟’ أومأت جينا بتعبير مدروس.

“واجه زميلنا هذا المخلوق الغريب في أستوديو أحد الفنانين أما الرسام فقد عولج ذات مرة من مرض عقلي” بعد صمت قصير قال فالنتاين “إدعى دائمًا أنه يسافر بجسده الروحي كل ليلة ويدخل إلى فضاء غريب ليس في الواقع ولا في عالم الروح، حارب مخلوقات غير مرئية وأرواح غريبة وأشرارًا حاولوا غزو الواقع من خلال تلك المساحة لحماية سلام الشارع بأكمله، مثل هذه الإدعاءات أدت إلى إرساله إلى المصح لتلقي العلاج لفترة من الوقت وبعد أن خضع للعلاج لفترة طويلة أكد زملاؤنا أن ما قاله قد يكون صحيحا”.

“يبدو أنه أفسد من قبل إله شرير… ولكن لماذا يتجول كجسد روحاني ويحرس الشارع؟” لم تذكر جينا مصطلح الهبة.

“إن قوة الإله الشرير ليست بالضرورة شريرة لكنها غالبًا ما تجلب الكوارث أو تسبب الأوهام والتغيرات في شخصية المتلقي” إبتسم إيمري بلا مبالاة مجيبا “هل يمكنك قبول أنك لم تعودي نفسك؟”.

أرادت جينا أن تستجيب بشكل معتاد بإستخدام الصمت لكنها تذكرت أن أمامها متجاوزين رسميين لذا هزت رأسها ببطء.

“نخبرك بذلك لأننا نريد منك أن تولي المزيد من الإهتمام للرسامين أو الروائيين أو أولئك الذين لديهم هوايات خاصة بالرسم والقراءة وسرد القصص…” ظلت نغمة فالنتاين قلقة “إذا إكتشفت سلوكًا ولغة غير طبيعية لأي شخص فأبلغينا بذلك على الفور”.

“بالمناسبة تمتلك أعمال بعض الرسامين أيضًا قدرًا معينًا من القوة الخارقة للطبيعة وهذا أيضًا أحد الأدلة” أضاف إيمري.

“لا مشكلة” أومأت جينا برأسها.

…

أدرك لوميان – الذي جمع ثروة من المعلومات من مصادر مختلفة – أنه والآخرين لديهم فهم أساسي لمسار للفندق إلا أنهم إفتقروا إلى تقدم كبير في تحقيقاتهم وما زالوا لا يعرفون موقعه أو خطط الزنادقة، لم يكن لديه خيار سوى تحويل إنتباهه إلى أرملة الجنرال فيليب والمنظمة الخيرية المعروفة بإسم الباحثون عن الحلم.

– وقت متأخر من الليل في 9 شارع لفيف القسم 3 المعروف أيضًا بإسم المنطقة الإدارية.

وقف أمام مبنى من ثلاثة طوابق باللون البني محاط بحديقة ومرج وإسطبلات ونافورة وتماثيل.

“كنت آمل أن أجد فرصة لطلب مساعدتك يمكنني إستخدام جلد الكلب الشعائري للتسلل إلى هذا المكان والبحث” قال أنثوني ريد بينما ينظر إلى لوميان بجانبه.

“لا يستطيع المتجاوزون الرسميون القلق بشأن مثل هذه الأمور التافهة في الوضع الحالي” أطلق لوميان ضحكة مكتومة وبينما يتحدث عبر الشارع بإتجاه المبنى ذو اللون البني مع الجدران الخارجية المنحوتة.

دار الإثنان إلى جانب الحديقة وشاهدا الخادمين يمران معًا ويتجهان إلى الأمام.

ضغط لوميان بيده على السياج الحديدي المطلي باللون الأبيض ثم مدد جسده وقفز ليهبط على الجانب الآخر بصمت، يعتبر أنثوني ريد من المحاربين القدامى المتمرسين الذين صاغتهم بوتقة ساحة المعركة وحافظوا على عادة ممارسة الرياضة، على الرغم من أن التسلسلات 9 إلى 7 من مسار المتفرج لم تعزز تقنياته القتالية أو تحسن لياقته البدنية بشكل ملحوظ إلا أن ذلك لم يمنعه من القفز قوق السياج بسهولة ودخول الحديقة، لم يكلف لوميان نفسه عناء الإختفاء حيث غادر الحديقة بينما يحمل قبعته العالية ويداه في جيبه مقتربا من المبنى الرئيسي، توقف بين الحين والآخر متجنبًا النظرات من داخل نوافذ المبنى والخادمة التي تتوق للعودة إلى غرفتها ثم سرعان ما وصلوا إلى الباب الجانبي.

نام الكلب على شكل ذئب الذي يحرس المنطقة بالفعل.

خمن أنتوني ريد أن ذلك من فعل الشيطانتين اللتين أخفتا نفسيهما لفترة طويلة ولا يُعرف مكان وجودهما حاليًا لكنه لم يعرف لم يتصرفون وكأنهم متسللون؟.

يبدو أن لوميان شعر بأفكار الطبيب النفسي “إن المهدئ الذي حصلنا عليه من مجتمع النعيم فعال للغاية وعلينا أن نستخدمه بشكل مقتصد”.

علاوة على ذلك قامت طائفة الشيطانة بالفعل بتطهير مجتمع النعيم مرة واحدة ولم يتبق سوى عضوين رئيسيين ومايبو ماير المختبئ حاليًا في منطقة السوق، في الوقت الحالي لا يوجد أحد متاح لتزويد لوميان وفرانكا والآخرين بالإمدادات وبطبيعة الحال طائفة الشيطانة إكتسبت الكثير بالتأكيد، بعد أن تجتاز فرانكا التقييم يجب أن تتاح لها فرصة للحصول على شيء منهم، مر لوميان بالقرب من الكلب الفاقد للوعي مخرجا سلكًا ليفتح الباب الجانبي للمبنى بخبرة وفي تلك اللحظة جميع أضواء المنزل تقريبًا إنطفأت حيث غطي الممر بالظلام، مع وضع إحدى يديه في جيبه والأخرى ممسكًا بقبعته العالية شق لوميان طريقه إلى الطابق العلوي نحو غرفة النوم الرئيسية بعلانية كما لو أنه منزله الخاص.

‘في المرة الأخيرة إختبأ خلف الكواليس وأمر شركائه بنصب الفخاخ هذه المرة يستخدم نفسه كطعم لإغراء المشاكل المحتملة؟ خيارات وأساليب تمثيل مختلفة للمتآمر؟’ تبع أنثوني ريد لوميان من الخلف مستنيرًا.

وصل لوميان إلى غرفة النوم الرئيسية في الطابق الثالث وعلى طول الطريق إتخذ منعطفًا قبل أن يصعد من شرفة الطابق الثاني متجنبًا الحارس الشخصي عند الدرج.

حدق في الباب القرمزي قائلا “بعد وفاة الجنرال فيليب ألم تحصل أرملته على حماية المتجاوزين؟ إن الحراس الشخصيين الذين يستأجرونهم بأموالهم الخاصة لا يمكنهم إلا تخويف اللصوص وقطاع الطرق العاديين”.

“هناك متجاوزون لكن الذين يعملون كحراس شخصيين لا يتقاضون ثمنًا باهظًا فحسب بل لديهم أيضًا موقف إنهم عادةً لا يقومون بواجب ليلي” روى أنتوني ريد ملاحظاته خلال هذه الفترة “دعنا ننتبه إلى حجم صوتنا لاحقًا”.

“في مثل هذا الوقت سيتم الكشف عن فوائد كونك لا نائم” أجاب لوميان بصوت عميق مستخدما السلك لفتح باب غرفة النوم الرئيسية.

اللانائم هو التسلسل 9 من مسار الليل الدائم المشهور بعدم حاجته إلى الكثير من النوم محافظا على نشاطه.

تبع أنثوني ريد لوميان إلى الغرفة مغلقا الباب الخشبي خلفه.

بعد ذلك إرتدى لوميان قبعة سوداء وأشعل مصباح الحائط الغازي على الحائط وفي الضوء الأصفر رأوا إمرأة ملفوفة ببطانية حريرية مستلقية على السرير، تحركت المرأة ببطء وشعرها الأسود المتموج يحيط بوجه شهد أربعة عقود من الحياة وعلى الرغم من علامات التقدم في السن التي ظهرت على ملامحها إلا أن بشرتها ظلت ناعمة بشكل ملحوظ، فتحت عينيها الكهرمانيتين تدريجيًا وكشفت عن وهج أصفر خافت عندما تم تثبيتهما على وجه لوميان – وجه نيسي – والقبعة السوداء.

عندما أرادت التحدث ضغطت كمامة باردة على شفتيها القرمزية وأكد لها لوميان مبتسماً “إسترخي نحن هنا من أجل ثروة صغيرة وبعض الإجابات إذا تعاونت فلن تتأذي”.

على الرغم من إقتحام منزلها في جوف الليل وإحتجازها تحت تهديد السلاح لم تجرؤ أنيس – أرملة الجنرال فيليب – على المقاومة.

أومأت برأسها بسرعة مما يدل على إستعدادها للإمتثال.

“أنظري إلى عيني أريد أن أتأكد من أنك تقولين الحقيقة” أشعل أنثوني ريد سيجارة ووضعها على شفتيه.

إلتقت أنيس دون وعي بنظرة الدخيل وبذلت قصارى جهدها للتعبير عن صدقها من خلال عينيها.

لم تستطع إلا أن تلاحظ عيون السارق ذات اللون البني الداكن الواضحة بشكل غير عادي كما لو أنه يحمل مفتاح روحها.

إشتعلت السيجارة بين شفتيه بوهج أحمر ناري وأومضت النقطة الحمراء…

بعد فترة من الوقت أنثوني ريد الذي إستخدم أفعاله وكلماته وسلوكه لتهدئة أنيس في حالة شبه منومة غاص في أعماق جسد قلبها وعقلها.

“لماذا تبرعت بالكثير من ثروتك لمنظمة الباحثون عن الحلم الخيرية؟”.

أجاب جسد وقلب وعقل أنيس دون تحفظ “تلك وصية فيليب إذا لم أتبرع بثلثي أصولي لهذه المؤسسة الخيرية فلن أرث أنا وطفلي الثلث المتبقي”.

‘هناك شيء مريب بشأن الباحثون عن الحلم وربما حتى الجنرال فيليب أيضًا…’ وجد لوميان صعوبة في تصديق أن الجنرال بهذا السخاء.

مع الإشارة إلى أن أنيس واصلت حياتها دون أي إنقطاع وبدت غافلة عن أي مشاكل محتملة مع الجنرال فيليب غيّر أنتوني ريد خط إستجوابه “هل فيليب لا يزال تابعًا مخلصًا للشمس المشتعلة الأبدية؟”.

إعتقد الطبيب النفسي أن الروتين اليومي للجنرال في الزواج من الصعب إخفاءه عن أنيس حتى عندما تظل المشاكل الأخرى مخفية.

إبتعدت عينا أنيس مجيبة “لم يصلي بحرارة منذ زمن طويل وتسبيحه روتيني تماماً لكني سمعته يهمس في الممر ذات مرة: مجدوا الإلهة”.

–+–

فصول اليوم

Prev
Next

التعليقات على الفصل "450 - التسلل علنا"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

003
ذروة فنون القتال
07/03/2023
002
تنشئة التلاميذ لتحقيق الاختراق
22/10/2022
001
سجلات عشيرة الشورى
25/10/2021
0001
بدء النظام الذي لا يقهر من ون بيس
04/01/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz