Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

74 - أبكم

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لورد الغوامض 2: حلقة الحتمية
  4. 74 - أبكم
Prev
Next

احتاجت أخته إلى الراحة، لذلك لم يستطِع لوميان تعلم كلمات هيرميس وهيرميس القديمة جديدة. لم يمكنه إلا مراجعة ما تعلمه بالفعل. عند حوالي الساعة العاشرة صباحًا، غادر المنزل وتوجه مباشرةً إلى الحانة القديمة.

كان لديه هدفان: أولاً، أراد أن يرى ما إذا كانت السيدة الغامضة ستظهر بعد أن صار راقصًا وتزوده ببعض المعرفة. ثانيًا، عاشت ليا والأجنبيَّين الآخرَينِ هناك. بعد حادثة الأمس، لربما لن يخرجوا اليوم.

بعد دخول الحانة القديمة، قام لوميان بمسح الغرفة بسرعة وخاب أمله عندما اكتشف أن المكان الذي عادةً ما جلست فيه السيدة كان شاغرًا.

مع زفير بطيء، مشى إلى طاولة البار، عازمًا على السؤال عما إذا كان الأجانب الثلاثة موجودون.

في هذه اللحظة، بدا صاحب الحانة، موريس بينيت، وكأنه قد استيقظ للتو ومن الواضح أنه لم يكن في حالة معنوية عالية. كان لديه أنف منتفخ وكان يتحدث مع زبون في الحانة.

بدا الزبون منفعلًا، وهو يشير بعنف ويصدر أصواتًا مكتومة، لكنه لم يستطِع التحدث.

‘أبكم؟’ اقترب لوميان بفضول وأدرك أن الزبون لم يكن من بُكُمِ القرية بل جان موري، زوج سيبيل بيري.

كانت سيبيل عشيقة الأب غيوم بينيت، أخت الراعي بيير بيري، وعضوة في مجموعتهم الصغيرة.

‘جان موري ليس أبكمًا…’ قيّم لوميان الرجل في منتصف العمر في حيرة.

كان شعره الأسود أشعث، ولحيته الخفيفة غير متساوية. امتلأت عيناه بالغضب والخوف.

مضطربًا بشكل غير معهود، أشار بسرعة، محاولًا نقل شيء إلى صاحب الحانة.

بينما فكر لوميان، ‘غريب’، اقترب من منضدة البار وطرق عليها بإبتسامة.

“هاي، ما الذي يحدث هنا؟

“موريس، هل قمت ببيع كحول مزيف لجان؟ يبدو غاضبًا جدًا لدرجة أنه لا يستطيع التحدث.”

“ما علاقة ذلك بي؟” دافع موريس بينيت بسرعة عن نفسه. “لقد جعل نفسه أبكمً.”

توقف جان موري ونظر إلى لوميان، عائدًا إلى سلوكه المعتاد المتجهم.

ثم استدار وغادر الحانة القديمة

بعد أن اختفى من الباب، أخفض لوميان صوته وسأل، “ما خطبه؟”

نظر موريس بينيت إلى الخارج وهمس، “سمعت أنه أمسك بِـسيبيل والأب في السرير معًا الليلة الماضية، مما جعله غاضبًا للغاية لدرجة أنه أصبح أبكمًا. اليوم، إنه يخبر كل من يراه. ههه، ليس لديه حتى الشجاعة للذهاب إلى داريج لمواجهة الأب. يا له من جبان. يستحق ذلك!”

صار لوميان حائرًا ومصدومًا.

إذا ما تذكر بشكل صحيح، فإن جان موري قد عرف عن علاقة زوجته سيبيل المطولة مع الأب. هو فقط لم يرِدها أن تكون مع رجل آخر. كيف يمكن أن يغضب لدرجة أن يصبح أبكمًا بسبب شيء كان مستعدًا له؟

لم يكن شيء ما في محله!

علاوةً على ذلك، في الدورة السابقة، لم يكن هناك أي حادث أصبح فيه جان موري أبكمًا من الغضب. وإلا لكان لوميان ليعرف.

في كوردو، كانت هذه أخبار كبيرة. كان من الممكن أن تنتشر بسرعة.

‘أيمكن أن تكون تحقيقاتنا قد تسببت في اضطراب، مما جعل جان موري يواجه شيئًا لم يكن ليواجهه لولا ذلك؟’ بينما تكهن لوميان، أظهر تعبيرًا متحمسًا.

“أذلك صحيح؟

“إذن يجب أن أسأله بشكل صحيح!”

لم يتفاجأ موريس بينيت بشغفه للقيل والقال، معتقدًا أن ذلك كان نموذجيًا منه.

وبخ مازحًا، “أيها الفتى الملعون، كن لائقًا ولا تستفز هذا الرجل المسكين. إلى جانب ذلك، إنه أبكم ولا يمكنه الكتابة. كيف يخبرك بما حدث؟”

ضحك لوميان وقال: “ألا يستطيع أن يشير؟”

رفع يديه، شد قبضته اليسرى، وضرب برفق راحة يده اليمنى.

في جميع أنحاء منطقة داريج وحتى عبر جنوب إنتيس، كانت هذه لفتة عالمية للفعل بين الرجل والمرأة.

لعن موريس بينيت بغضب، “أتمنى أن تكون تمتلك بعض الحشمة المتبقية ولا تمارس أي مقالب على ذلك الرجل المسكين.”

“لا تقلق. أريد فقط أن ‘أسمع’ القصة.” لوح لوميان بيده وخرج من الحانة القديمة، باحثًا عن جان موري.

ومع ذلك، لم يعرف لوميان إلى أين ذهب الرجل، ولم يكن يشير بقصته لقرويين آخرين أيضًا. قام لوميان بمسح كوردو لكنه لم يجد أي أثر له.

أخيرًا، وصل إلى منزل جان موري.

عند المدخل، سيبيل بيري، مرتديةً فستانًا رماديًا أبيضًا، تفرز عبر البطاطس الفاسدة.

“ما الخطب؟” نظرت المرأة إلى لوميان.

كَـبيير بيري، إمتلكت عينان زرقاوتان، وشعر أسود طويل تدفق بخفة أسفل ظهرها، على عكس النساء المتزوجات الأخريات اللائي كن يصففن شعرهن دائمًا في شكل كعكة.

أجاب لوميان بصراحة، “أنا أبحث عن جان موري؟”

بخدود ممتلئة وملامح لطيفة، أجابت سيبيل بلا مبالاة، إنه ليس في المنزل.”

“إذن أتعرفين أين ذهب؟” ضغط لوميان.

أجابت سيبيل بهدوء، “لقد تشاجرنا الليلة الماضية. لربما قد غادر كوردو ولا يريد العودة في الوقت الحالي.”

إرتجفت حواجب لوميان. لقد شعر أن شيئًا سيئًا قد حدث.

من الواضح أن جان موري لم يستطِع مغادرة كوردو. من شأن ذلك أن يعيد الدورة ويسبب إعادة!

بينما تسارعت هذه الأفكار عبر ذهنه، ارتدى لوميان ابتسامة لعوبة.

“لماذا تشاجرتم يا رفاق؟ سمعت أنكِ والأب…”

لم ينهِ الجملة، بل قام بضرب راحة يده اليمنى بقبضته اليسرى.

أصبح وجه سيبيل باردًا بينما لعنت بصوت خافت، “طِر! اخرج من منزلي!”

نقر لوميان لسانه وغادر منزل جان موري.

بعد المشي لمسافة، اختفت الابتسامة من على وجهه.

في الحقيقة، لم يكن يريد أن يسأل عن علاقة سيبيل مع الأب. لقد رأى الأب والسيدة بواليس عاريَّين. ما الذي بقي ليسأل عنه؟

لكن لو لم يسأل، فلن يناسب ذلك شخصيته في عيون القرويين. كان قد ‘زارهم’ بالفعل. إذا لم يُغضِب سيدة المنزل، هل لا يزال بإمكانه أن يرقى لاسم ملك مقالب كوردو؟

لذلك، لم يكن أمام لوميان خيار سوى السؤال. وإلا، قد يتم الإشتباه فيه.

كانت شخصية الشخصية مفيدة في بعض الأحيان ومزعجة في الأخرى.

بالحكم من تصرفات الأب والمعلومات التي بحوزته، اشتبه لوميان في أن جان موري لم يصبح أبكمًا بسبب هذه القضية ولكنه إكتشف شيئًا آخرًا.

من المحتمل جدًا أنه تعرض للتسميم وأصبح أبكمًا!

‘لا بد لي من العثور عليه في أقرب وقت ممكن. إذا تجول في الأرجاء بحثًا عن أشخاص ليشتكي إليهم، فقد يموت كالشخص السابق. لا، إنه مفقود بالفعل…’ كلما فكر لوميان في الأمر أكثر، كلما شعر أن شيئًا ما قد حدث لجان موري.

القروي الذي سبق ووشى في داريج قد سقط لموته بدون سبب!

تمامًا عندما كان لوميان يبذل جهوده الأخيرة للعثور على جان موري، واجه ريان وليا وفالنتين، الذين كانوا ‘يتسكعون’ في القرية.

كانوا لا يزالون يرتدون ملابسهم الأصلية.

“صباح الخير يا ملفوفاتي.” حيَّاهم لوميان بابتسامة.

بمجرد أن اقتربوا، سأل على الفور بصوتٍ منخفض، “هل حدث شيء بالأمس؟”

أجابت ليا بابتسامة، “يبدو أن السيدة لا تريد متابعة الأمر. لم تظهر.”

‘كما هو متوقع…’ نظر لوميان حوله ورأى أنه لم يوجد أحد في الجوار. عندها فقط أخبر المحققين الرسميين الثلاثة عن استنتاج أخته لمسار السيدة بواليس وتخمينها لهوية بوليت.

صار تعبير فالنتين مريرًا وهو يستمع، بينما أصبحت ليا متحمسة إلى حد ما.

تذكر رايان وقال، “من النادر أن تظهر شيطانة في مقاطعة ريستون. لا نعرف الكثير عن هذا، لكن يجب أن يعرف كبار المسؤولين جيدًا. سأرسل برقية لاحقًا وأخبرهم عن السيدة بواليس. حسنًا، سأذكر فقط كيف أنه قد وجد بغرفة السيدة بواليس صورة بوليت، لكن لم يوجد بعائلة روكفورت أي بواليس.”

برؤية تعبير لوميان الحائر، أضاف ريان، “في إنتيس، تحدث الأمور المتعلقة بالشيطانات في الكثير من الأحيان.”

‘إذن، فإن رفيق أختي بالمراسلة موجود أيضًا في إنتيس؟’ أومأ لوميان برأسه وقال، “حتى الآن، لا يبدو أن للسيدة بواليس أي علاقة بالحلقة. أيضًا، يبدو أنها تعرف عن الحلقة. ربما لهذا السبب لم تأتي بعد بحثنا في القلعة.

“هل من الممكن أن نتحد معها إلى حد ما؟”

صرخ فالنتين، “كيف يمكنني العمل مع مثل هذا الشخص الشرير والقذر الذي هو أكثر رعبًا من الشيطان؟”

لم ينظر لوميان إليه حتى. وجه نظرته إلى ريان وليا.

ولما رأى أنهما متردّدان إلى حد ما، حاول إقناعهم بجدية.

“تعاون محدود، فقط في الحلقة. عندما يتم حل هذه الحلقة اللعينة، يمكنكم التعامل معها كيفما تشاؤون! يمكنكم حتى إخبارها مباشرة عن هذا. أعتقد أنها يمكن أن تتفهم هذا وتقبله.”

فكر رايان لبضع ثوانٍ، ربت على كتف فالنتين، وقال لـلوميان، “تماما، أهم شيء للآن هو حل هذه الحلقة. ومع ذلك، لا يمكننا التأكد من موقف تلك السيدة. لا نجرؤ على زيارتها مباشرةً. أخشى أننا سنضطر إلى إزعاجك أنت أو أختك للتواصل معها والاستفسار.”

“حسنًا.” وافق لوميان.

لقد خطط للقيام بذلك بنفسه.

لم يكن يريد أن تبقى أخته بمفردها مع السيدة بواليس بعد إدراكه لأنها قد تُكِن مشاعر غير طبيعية تجاه أخته.

أبقى فالنتين وجه بوكر وهو يستمع إلى محادثتهما. لم يوافق ولم يرفض.

مسح لوميان حوله بشكل خفي مرة أخرى.

“هناك ثلاثة أدلة أخرى…”

وروى حالة رايمون، وضع جان موري، و’حُجرة الدفن’ التي طارت إليها البومة.

ذهلت ليا.

“كيف حصلت على ذلك الكم من الدلائل بهذه السرعة؟”

حتى أنها اشتبهت في أنه قد وجد خطب ما بهذا الرجل أو أخته. لهذا السبب وُجِدَت أعلام حمراء وأدلة في كل مكان.

‘من هم المحققون الحقيقيون هنا؟ لماذا لم نلاحظ أي شيء؟’

“ألقي اللوم على نفسك لعدم تذكرك الدورتين السابقتين.” ابتسم لوميان بتعالي، ناشرًا يديه في براءة وهمية.

أومأت ليا برأسها، تتقبل تفسيره.

فكر ريان في الأمر لدقيقة قبل أن ينطق بصوت خشن، “إذن علينا التحقيق في سراديب الكاتدرائية في أسرع وقت ممكن. نعم، سيكون الوضع خطيرًا للغاية هناك على الأرجح. يجب عليك الإتصال بالسيدة بواليس أولًا. إذا أرادت الإنضمام سنحصل على فرصة أعلى بكثير للنجاح في هذا.”

إستمتعوا~~

Prev
Next

التعليقات على الفصل "74 - أبكم"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

betacover
وصية أبدية
17/05/2024
07
لقد وقعت في اللعبة بمهارة قتل فورية
21/08/2025
Global
اللورد العالمي: معدل الانخفاض 100%
16/06/2024
0001
جوهرة التغيير السماوية
09/05/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz