Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

196 - البحث

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لورد الشتاء القارص: البدء بتقارير الاستخباراتية اليومية
  4. 196 - البحث
Prev
Next

🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿

📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة

🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم

📖 “وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ” (سورة يوسف، الآية 21)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانت مجموعة من الناس تشق طريقها عبر «غابة الثلج الداكن»

ذبلت الأوراق واصفرت، والأرض موحلة، ورائحة العفن المقيتة تملأ الجو

التزم الفرسان المتقدمون الصمت وهم يركزون على إرشاد الطريق، بينما ارتدى معظم السحرة خلفهم أقنعة فضية، ولم يضع الزعيمة إلا قناعًا ذي حواف أرجوانية ذهبية

«عفوًا— كم تبقّى من الطريق» همست إحدى الساحرات وهي تعقد حاجبيها

«أوشكنا» رد فارس المقدمة دون أن يلتفت «بعد نصف ساعة نصل إلى نقطة الحراسة، ستبدونها بوضوح من سفح التلة، وبسرعتنا الحالية سنبلغ الأطلال بعد الظهر»

أومأ السحرة وتابعوا السير

في الخلف قليلًا، كان ساحر شاب يخفض صوته ويلتصق برفيقه يتمتم متذمرًا «ألم يقل ذلك الكالفن إنه قد «تولّى أمر» العش الأم

إذا كان قد انتهى منه، فلماذا نحقق مجددًا، هذا بلا داع، كنت أنوي العودة للعزلة ودراسة «مصفوفة الهاوية النارية»»

نظر رفيقه بقلق نحو الأمام وهمس «اخفض صوتك— لا تدع الساحرة العظمى تسمعك»

«همف، وماذا لو سمعت» تمعّر فم الساحر الشاب

كان يعلم طبعًا أنه يتجرأ على هذا الكلام لأن قائدتهم «الساحرة العظمى فلورا»، عجوز مشهورة باللطف والحلم لا تغضب سريعًا

وكان «ديلين»، أصغر كبار أعضاء «غابة السحرة»، يرافقهم كذلك

ومن طبيعة الأصغر سنًا أن يستخفوا بالمشاهير من أقرانهم

ولو كان القائد أحد أولئك القساة الوجوه من السحرة العظام— الصامتين الذين يجمدون المرء في مكانه— لأغلق فمه منذ زمن

وبينما هو غارق في ظنه قال فارس المقدمة مجددًا «وصلنا، أمامنا مباشرة بعد هذا الشريط من الغابة ستشاهدون المكان

هنا فرسان مرابطون بصورة دائمة»

أسرع الجميع خطاهم

وما إن خرجوا من الغابة الكثيفة واعتلوا قمة المنحدر حتى حبس المنظر أنفاسهم

«أوه…—»

رفع الساحر الشاب الذي كان يتذمر قبل قليل يده إلى فمه فجأة، واستدار ليتقيأ بعنف

ظن أنه اعتاد على جثث العفن في مختبرات السحر وبقايا المنصات الطقسية، لكن مشهدًا كهذا لم يره قط

كان الهواء مثخنًا برائحة لحم محروق ممتزج بسوائل لزجة، ولم يملك ساحر أكبر سنًا إلا أن يتمتم «أهذا حقًا واقع»

ساد الصمت صفوف «غابة السحرة» بأسرها

لم يعد «العش الأم» موجودًا

ما كان يومًا جسدًا متلوّيًا متقيّحًا كخلية كابوسية عملاقة صار الآن مجرد مساحة شاسعة من شظايا متفحمة محطمة، متراكمة في قاع الوادي كأنها صخور منهارة

قشرته الشمعية الشاحبة تشظّت منذ زمن إلى قطع لا تُحصى، انغرست في جدران الصخر والأرض

ومن خلال الشقوق ظهرت بقايا وجوه بشرية جمدتها النيران— بعضها متجهم خبيث، وبعضها يصرخ— وقد تصلّبت كتماثيل من شمع

لوامس كانت تجتاح ساحة القتال كحيّات جبارة غدت الآن قضبانًا متفحمة هشة، متكومة كيفما اتفق. والسائل الآكل الذي سال من كسورها تصلّب منذ زمن، لكنه ومض ببريق معدني غريب

وأبعد قليلًا امتدت ديدان حرير لا تُحصى وجثث حشرات لا حصر لها

غطّت الأرض أطرافًا مقطّعة وهياكل ممزقة، وكثير منها ما زال يرتدي دروع فرسان تالفة، مما يصعّب التعرّف

أكياس التفجير الذاتي في كل جثة حشرية قد انفجرت، مطلقة حمضًا آكلًا أحرق الأرض بحفر كثيفة كقرص عسل، امتلأت بسائل أخضر أسود كثيف ينفث رائحة زنخة لاذعة

صار قاع الوادي الآن كتلّة سوداء من فحم ولحم وكوابيس

إنه مشهد قبيح لكنه يحمل مهابة لا توصف، كمنصة طقس قديمة غامضة تروي بصمت هول ما شهدته هذه الأرض

كان بضعة فرسان مدججون بالدروع ينظفون «البقايا»

يرتدون دروع وقاية سوداء ثقيلة، وتُسمَع أنفاسهم المتثاقلة من خلف الخوذ

يحمل بعضهم أوعية زيت، يحرقون على الدوام جثث الحشرات التي لم تتفحم كليًا

ويمسك آخرون مناجل طويلة المقابض، يقطعون بحذر نسيجًا عصبيًا طفيليًا متبقيًا

وعلى الأطراف الخارجية يرفع فرسان المشاعل عاليًا ليطردوا الوحوش البرية وطيور الجيف التي تحاول الاقتراب

كل ذلك لمنع لمس هذه البقايا أو أخذها أو التهامها سهوًا

وبرغم أن فلورا ظنّت أنها أعدّت نفسها نفسيًا، فقد ضاق صدرها قليلًا حين رأت «تلة الموت» بعينها

تنفست عميقًا ونقرت بطرفي أصابعها مرتين على عصاها لتستعيد تركيزها

حتى أكثر السحرة بلادة، ما إن رأى هذه «الأطلال»، لم يعد يشك في كلام السيد الشاب

لقد كانت هذه الكارثة موجودة حقًا

وقد أنهى أمرها بالفعل

قالت بصوت هادئ لا يقبل الجدل «الجميع، انزلوا ولمسوا بقايا العش الأم وهذه الجثث بسحركم، أريدكم أن تحسّوا بأنفسكم خصائصها السحرية»

وما إن فرغت كلماتها حتى تبادل بعض السحرة الشبان النظرات وقد بدت مقاومة جلية على وجوههم

«سيدتي العظمى، هل هذا ضروري حقًا» حاول أحدهم الاعتراض بلطف

اكتفت فلورا بأن رمقته بنظرة واحدة دون كلمة، لكن ما حملته تلك النظرة من هيبة صامتة قطع كل تذمر في الحال

امتثل السحرة للأمر في النهاية

وتقدّموا بتردد نحو «سيل الحشرات» والبقايا المتفحمة، مطلقين من رؤوس أصابعهم تعاويذ تحسّس خفيفة

في لحظة اللمس

انقبضت حدقتا أول ساحر بقوة وارتجف جسده كمن نخسه تيار كهربائي

لهث وكاد يهوي أرضًا، فقطع صلته السحرية سريعًا، يعلو صدره ويهبط بعنف «تآكل سحري— اخترق سريعي كشوكة، هناك همسات وضجيج— إنه يتكلم»

وجثا آخر قابضًا رأسه، وجهه شاحب يتمتم «ليست بقايا سحر عادية— كأنها إرادة ما، خبث بدائي غير بشري، يحدّق فيّ ويحاول افتراسي»

وقطع آخرون تعاويذهم قسرًا، عيونهم متسعة من الذعر وحلوقهم تختنق، كأنهم لم يفيقوا بعد من «اللمسة الذهنية» الخاطفة تلك

سالت العَرَق على الوجوه، وارتجفت الأصابع بلا تحكم

تشابهت ردود أفعالهم حد التطابق تقريبًا: حدقات تنقبض بعنف، عضلات ترتجف، وسحر سطحي ينتفض كشوكة قنفذ

حاولوا الدفاع مرارًا

لكن ما شعروا به من سحر مشوّه فوضوي انغرس عميقًا في أعصابهم

راقبت فلورا المشهد بهدوء

«تذكّروا» قالت ببطء «تذكّروا هذا الإحساس»

«من الآن فصاعدًا ستستخدمون تعاويذ التحسّس للبحث في هذا الوادي عن صدى وآثار مشابهة للسحر نفسه، أينما اختبأت، حية كانت أم بقيت آثارها فقط»

شرع السحرة يجربون تباعًا تعاويذ مألوفة مثل «تتبع بقايا العناصر» و«الرنين الروحي» و«انعكاس الشظايا»، لكن النتائج كانت شبه معدومة

إما أن البقايا السحرية فوضوية حد يستحيل معه تمييز اتجاه

أو أن تعويذة التحسّس، ما إن تمس البقايا الخبيثة، تتعرض فورًا لتشويش وارتداد، وأحيانًا تنقلب أصداء ذهنية مشوهة أو تنقطع تقلبات العقل قسرًا

توقف ساحر وعرق بارد يبلّ جبينه «كأنك تحاول القبض على ظل في ماء، لا أثر يُمسك»

لاذت فلورا بالصمت تراقب كل شيء حتى أدارت رأسها ببطء تنظر إلى الشاب خلفها الذي لم يتحرك بعد

«ديلين» نادته بلطف

أومأ «الساحر العظيم» الشاب تحت قناعه الأرجواني الذهبي قليلًا، وتقدم أخيرًا

لم يصطحب معاونًا، ولم يُعِد دوائر سحرية معقدة، وإنما أخرج بلورة سحرية فضية وأطبق عليها براحة يده برفق

قال بنبرة هادئة «تعويذات التحسّس المعتادة لا تعمل في مثل هذا الحقل الفوضوي، لذا عليّ أولًا أن أجري «عكسًا» لأعيد تركيب التقلبات السحرية الأخيرة في هذه المنطقة»

أغمض عينيه واهتز شعره الفضي قليلًا، وكأن الهواء المحيط سكن فجأة

ومع ترنيمة خفيضة واضحة ارتفعت البلورة الفضيّة رويدًا من كفه. ومضت نقوش ضوئية معقدة على سطحها، انتشرت كموجات، ثم أسقطت خيالًا ثلاثي الأبعاد ضبابيًا مشوّهًا

كانت تلك بقايا السحر التي «رَكّبها» بقوة عقله، وبدأ يتتبعها إلى الوراء

ظهر أولًا حطام الفوضى اللاحقة— معلومات سحرية متكسرة لا تُحصى تناثرت في الحقل كعظام مكسورة تتبدد كالرمل

واصل الغوص أعمق، مخترقًا هذا القشر الخارجي لانهيار السحر

وفي اللحظة التالية اهتزت الصورة كلها بعنف

«…وجدتها» همس

في المشهد انفجر الوادي الساكن فجأة— تلك لحظة تفجّر «القنبلة السحرية»

صاعقة صدمية هائلة انفجرت في نواة العش الأم، فمزقت السحر النواة في أقل من ثانية

وأطلقت دوّامة تدمير كأنها انهيار جبل وطوفان

ثم عاد أبعد قليلًا إلى الوراء

قطّب جبينه بحدة، وغاص وعيه في أعمق طبقات البقايا حتى بلغ ما قبل الدمار، فاستقرت الصورة

نبض سحر العش الأم ببطء وانتظام، كأنفاس كائن حي عملاق

وبين جبال من جدران اللحم والهياكل، امتدت خيوط عصبية دقيقة كالحرير بصمت

مرت عبر فقرات «سيل الحشرات»، وانغرست في أجسادهم، واتصلت برفق بنوى سحرهم، تتحكم بدقة في إيقاع عقول كل حشرة كخيوط دُمى

هذه الخيوط ليست مادية، بل بنية توصيل بالرنين على المستوى الذهني— كان العش الأم «منبع تردد» جعل الحشرات كلها تتحرك على الإيقاع نفسه كسمفونية صامتة

«هذا هو» تمتم ديلين

لكن ما إن لمح نواة الرنين حتى شحب وجهه فجأة

تكسرت الرؤية دفعة واحدة، وهوت البلورة سريعًا، ومال جسده قابضًا جبينه وشفتيه شاحبتين قليلًا

«سعال— سعال»

هرع ساحر «سيد ديلين»

«أنا بخير» أشار بيده، واستعاد أنفاسه مرات «طال العكس أكثر مما ينبغي— أجهدت ذهني قليلًا»

فتح عينيه وما زال فيهما دوار خفيف، لكن صوته بقي ثابتًا «لقد حددت تقريبًا حزمة التردد الذهني للتحكم بالعش الأم

لقد كان فعلًا يتحكم عن بعد بجثث الحشرات عبر تزامن التردد. وبعض هذه التقلبات ما زال باقٍ خارج هذه الأرض المتفحمة»

رمقته فلورا وفي عينيها وقار «أتستطيع المتابعة»

«بالطبع» رفع ديلين رأسه وارتسمت بسمة متعبة على وجهه «ما زلت أستطيع، لكن عليّ تغيير الأسلوب»

حرّك يده اليمنى برفق ففعّل تعويذة ثانية

امتدت من أطراف أصابعه خيوط ضوء رفيعة كالحرير، وانسابت ببطء نحو بقايا العش الأم وجثث الحشرات المحيطة

حدّق مركزًا وهو يوجّه الخيوط لمسح هذه النوى السحرية المتفحمة المتكسرة واحدة تلو أخرى، كأنه يبحث عن نمط ما

وسرعان ما أخذت الخيوط ترتجف قليلًا ثم تتقارب تدريجيًا، كأنها تستجيب لإيقاع مألوف

«هناك إشارات فعلًا» فتح ديلين عينيه وقال بهدوء «هذه الحشرات تزامنت لفترة وجيزة مع تردد العش الأم، كأنما خضعت لتحكم موحد»

وقف يتابع «أستطيع حفظ هذا «التردد»، ثم أستخدمه للمقارنة مع التقلبات السحرية القريبة لأرى إن كانت ثمة مناطق تُظهر استجابات مماثلة، وهذا قد يعني وجود أعشاش أخرى أو إشارات تحكم متبقية»

كان يتكلم ببطء، وفي كل جملة حذر وإرهاق

«لكن—» توقّف وقطّب «—إلى هنا ينتهي ما أقدر عليه»

نظرت إليه فلورا، وانخفض صوتها «هل هناك خيط قابل للاستخدام فورًا»

«لا» أجاب بصراحة «لقد نُسف العش الأم بإفراط، فسحره مسحوق كالغبار وفوضوي حد العجز. لا أستطيع إلا تسجيل هذا التردد ثم أختبره ببطء في الجوار، على أمل أن نقع على شيء بالحظ»

أغمضت فلورا عينيها وزفرت بخفة

«إذن هذا ما في الوسع الآن»

كان ديلين في الوقت الراهن الأبرع في «تعويذات التحسّس» في «غابة السحرة»، وحتى لو حاولت بنفسها فلن تتجاوز ما صنعه

أما ما بعد ذلك فلم يعد شأن «ساحر نابغة»، بل مضمار «الساحر الأعلى»

تكلم ديلين فجأة بصوت منخفض حازم على غير عادته «لكنني أستطيع الجزم— هذا لم يكن عشًا متكونًا طبيعيًا، ولا طفرة عَرَضية»

رفع رأسه ببطء ومسح ببصره البقايا المتفحمة الملتوية للعش الأم وما حولها من جثث حشرات ملتوية، ولمع البرد في عينيه

«البنية كلها— سواء بنية تزامن التردد الذهني أو آلية التفجير الذاتي الدقيقة— منضبطة أكثر من اللازم، ومتعمدة للغاية»

وتوقّف، ثم ازداد صوته ثِقَلًا «كأنه «تجربة» مخططة بعناية»

هبط صمت على المكان، فتوترت أجساد السحرة الشبان تلقائيًا وبدا على وجوههم أثر الدهشة والحيرة

ولم يتوقف ديلين «والأهم أن منظومتهم السحرية مختلفة تمامًا عن أي مدرسة توارثناها في «غابة السحرة»

سواء في طريقة تسخير الطاقة، أو منطق بنية التعويذة، أو آلية ارتداد الموجة السحرية، فكأنها منظومة من عالم آخر»

«قد تكون فرعًا سحريًا لم نواجه مثله قط»

لم يكن صوته عاليًا، لكنه حمل قشعريرة واضحة

وما إن سقطت كلماته حتى بدا الهواء متصلبًا لحظة. ازداد تجهم فلورا، وانضغطت شفتاها، وانعقد حاجباها عقدة لا تلين

وقفت ثوانٍ صامتة ثم قالت بنبرة باردة حاسمة «استريحوا قليلًا واضبطوا حالاتكم، ثم استعدوا للمغادرة»

ومسحت البقعة بنظرها «انطلقوا معتمدين نموذج التردد الذي ثبّته ديلين نواةً، ووسّعوا البحث تدريجيًا في الجبال والبراري المحيطة

لا تفوتوا أدنى رنين أو أثر أو تشويش»

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتهى الفصل

⚠️ تذكير مهم: هذه الرواية خيالية للتسلية فقط، فلا تجعل أحداثها أو مصطلحاتها تؤثر على عقيدتك أو إيمانك 🙏.

أنا بريء من محتوى القصة وما فيها من خيال، وقد بذلت جهدي لتغيير كل المصطلحات المخالفة ✨، فاعذرني إن بقيت كلمة لم أنتبه إليها 🌸.

🤲 المرجو الدعاء لي، والدعاء بالرحمة لوالدي 💐، وبالشفاء العاجل لوالدتي 💖، فهذا سيكون جزائي على الساعات التي قضيتها في ترجمة هذا الفصل وتنقيته من المخالفات الإسلامية 🌙.

📢 ندعو قرّاءنا الكرام القادرين إلى دعمنا ودعم فريق العمل من أجل الاستمرار في ترجمة الروايات بأفضل جودة ممكنة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Prev
Next

التعليقات على الفصل "196 - البحث"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
لقد أصبحت غني شرير من الجيل الثاني
24/12/2021
600
السجل التجريبي لـ الليتش المجنون
27/07/2023
Magic System in a Parallel World
النظام السحري في عالم موازٍ
13/09/2022
A-Regressors
حكاية زراعة العائد
12/09/2025
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz