77 - هل يحدث ذلك بالفعل مره اخري؟ الجزء الاول
الفصل 77: هل يحدث ذلك بالفعل مره اخري؟ الجزء الاول
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
*
———————————
]جوو-جوو-أوههههههه [!
]كوهك. هذه المنطقة تنهار! ليهرب الجميع! تنشيط السحر الدفاعي [!
]حاليا ، السحر الدفاعي ….. لا يعمل !؟ لا يمكن تفعيل السحر الدفاعي [!
]عرفت أنه سيكون مثل هذا عندما غزونا[.
]سيدي. يتم امتصاص كل المانا في المعبد.[
كان المعبد القديم يمكن الوصول إليه من خلال النفق تحت الماء الذي كان يمتد عبر قاع المحيط. كان يمكن الوصول إليها فقط من خلال مملكة الحوريين لذلك كان من المفهوم لماذا لم يتم الكشف عن الطبيعة الحقيقية لهذا المكان في حياته السابقة.
كانت المشكلة الوحيدة في الوقت الحالي هي حقيقة أن الضباط لم يتمكنوا من السيطرة على الموقف. كان الموقف مشابهًا للبرميل المسحوق الذي يمكن أن ينفجر في أي لحظة ويمكن أن يعرض المحيط بأكمله للخطر.
]وماذا عن الطرف البشري ![.
]دخلوا لكنهم لم يعودوا. ربما ماتوا بالفعل .[.
عندما وصل أرتبى إلى الموقع كان الموقف قد انغمس بالفعل في أسوأ سيناريو. دفع أرتبى جانبا الحوريين عندما اقترب من النفق تحت الأرض الذي كان يسمح لكمية وفيرة من الطاقة الشريرة.
]ابتعدوا عن طريقي[.
]هاه. إنه سيد الأميرة •••••[.
]شش! كن حذرا مع كلماتك [!
دخل كل من ميتيل و سيينا المعبد بالفعل. وبقي الحوريين في الخارج كحراس. كانوا يحاولون التأكد من عدم خروج أي من المخلوقات من المعبد. وكانوا يتحركون بشكل مزدحم حول وضع تدابير دفاعية تم إعدادها مسبقًا في حالة الطوارئ. حاولوا تنشيط الفخاخ لكن المعبد كان يمتص المانا من المناطق المحيطة. كان هذا هو سبب عدم عمل أي من تدابيرهم بشكل صحيح.
]ما هذا بحق الجحيم؟ لا يعمل أي من هذه بشكل صحيح. متى صنعت هذه [!
]أنا … أعرف فقط أنه قد مر أكثر من عدة مئات من السنين[.
]بالطبع ، سيصبحون قد توقفوا عن العمل بعد هذه الفترة الطويلة من الوقت • •••••. لا يوجد شيء يمكنكم تحقيقه من خلال البقاء هنا. أريد أن يتراجع الجميع[.
]لكن••••••[.
]تراجعوا![
لم يكن بمقدور الحوريين الا أن يعضوا شفاههم عندما يواجهون أمر أرتبى القاسي. ثم نقر أرتبى على لسانه عندما سأل روا سؤال.
“هل يمكنك أكل كل المانا هنا؟“
]نياااااااا [!
لم ترد حتى على كلمات سيدها. فتحت فمها على الفور وبدأت تأكل الطاقة داخل المعبد. ومع ذلك لم تكن قادرة على تناول كل الطاقة التي تنبعث من المعبد. حيث كان بإمكانها فقط امتصاص الطاقة الملتوية والطاقة السلبية والطاقة مع العواطف الشديدة التي غرست فيها.
كانت جهودها تكفى لتهدئة الزلازل التي تحدث في هذه المنطقة. ومع ذلك إذا تم ترك نفق المعبد وحده فسوف تسقط مملكة أنايد. تنهد ارتبي كما انه اوقف روا.
“سنذهب بأقصى سرعة من الآن فصاعدا. أريدك أن تأكلي كل ما تستطيعين. “
]نيا [!
أعطت روا رداً قوياً وتحول جسدها على الفور إلى ضباب أسود. و اندفعت في النفق. بالطبع و تبعها أرتبى .
كان هذا واضحًا لكن المعبد القديم والنفق تحت الماء كانا خارج تأثير طريق حوريات البحر. ولم يكن أرتبى جيدًا في السباحة ومع ذلك كان يعرف كيف يتحرك عبر الماء. كان عليه فقط تنشيط الفرك المفرط داخل الماء ليسبب الاهتزاز!
]نيااااااااهنغ![
“سوف أطعمك كل شيء داخل هذا المعبد لذلك لا تقلقي بشأنه. ومع ذلك يتعين علينا الانضمام إلى حزبنا قبل أن نتمكن من القيام بذلك “.
]نيا[.
أثناء عبورهم النفق واجهوا العديد من جثث الوحوش المنتشرة. كان الأمر مرعبًا ولكن بدا أن هذه المخلوقات كانت في الأصل حوريين. كانت أكبر بكثير في الحجم من الحوري العادي وكانوا يمتلكون طاقة سحرية تم صبغها بالشر.
“لم يكن هؤلاء الحوريين جزءًا من مملكة أنايد …. أنا أرى.”
كان هناك احتمالان. إما أنهم كانوا مقاتلين من مكان آخر أو كانوا جزءًا من سكان الحوريين. وربما تم إغلاق المعبد القديم بعد تأسيس مملكة حورية البحر.
إذن من كان قد وضع هذا الختم؟ هل تم ذلك بواسطة الحوريين الذين أسسوا هذه المملكة؟ بطريقة ما كان لديه حدس أن هذا لم يكن هو الحال. كان السيناريو مختلفًا بعض الشيء لكنه شعر كما لو كان قد مر بشيء مشابه في الماضي … و كان أرتبى عميقًا في التفكير لكن روا أيقظته من تجربته.
]نيا! نيا [!
“نعم نعم. سنرفع من الوتيرة. على أي حال يبدو أنهم قد حلوا كل شيء بسرعة كبيرة. لقد تجاوزوا هذا المكان للتو. “
كان أرتبى على علم جيد بمدى قوة ميتيل و سيينا. ومع ذلك كان محافظًا في حكمه. لقد اجتاز عبر النفق تحت الماء وبحلول الوقت الذي وصل فيه إلى مدخل المعبد القديم كان قد رأى جثث عدة مئات من المخلوقات. كانوا جميعًا وحوشًا عالية المستوى تجاوزت المستوى 210 أو 220. ولم يكن هذا شيئًا يمكن أن يفعله المرء لأنه كان قويًا. كما هو متوقع ، يمكن أن يقتصر الأمر على عالم الشياطين …..
]نيا [!
دعت روا أرتبى مرة أخرى. فرفع أرتبى رأسه وأخذ نظره على المناظر الطبيعية تحت الماء. ثم رد بصوت منخفض.
“نعم ، أراها أيضًا.”
]نيااا نيااا نيااا نيااا نيااا [!
كانت هناك بالفعل شظايا كبيرة من الصخور المنتشرة بالقرب من مدخل المعبد. ويبدو أن الصخرة تصرفت كختم للمعبد. تحدث آرتبي إلى روا التي كانت مشغولة بالأكل.
“عليكي أن تلتقطي كل شيء وعليكي إعادته لي لاحقًا. حسنا؟“
]نيااا، نيااا نيااا-اهه ••••••[.
كانت تأكل كل شيء بمرح لكنه سأل منها أن ترمي كل شيء فيما بعد. لقد دمرت هذه الكلمات حقًا شهية روا. ومع ذلك كان سيدها قد أطعمها بالفعل أشياء لذيذة حقًا من قبل لذلك لم يكن لديها أي خيار فنقرت على لسانها عندما أكلت الصخرة التي أغلقت المعبد. ولم تترك حصاة وراءها. حيث أكلت كل شيء.
]نيا [!
“هل أكلت كل شيء؟ جيد. لنذهب. ليس لدينا الكثير لنقطعه. “
بعد أن اجتازوا مدخل المعبد كانت هناك أعمدة ومداخل مزينة بالأحجار الكريمة و الجواهر. وعندما سافر بشكل أسرع ، أصبحت المانا من أعضاء حزبه حيه. كان الأمر كما لو أنه استطاع أن يمسكها بيديه تقريبًا.
حتى لو كان أعداؤهم أقوياء وسريعين ، تمكن أرتبى من اللحاق دون الدخول في معركة واحدة. وسرعان ما كان قريبًا بما يكفي لسماع المعركة التي تجريها سيينا وميتيل.
“هاااااوب!”
]كوو-غيااااااااااااهه [!
]كائنات ملعونه! أولئك الذين ظلمونا وحبسونا….![
“هاهته!”
كان للوحوش الجزء السفلي من سمكة لذلك كانوا قادرين على السباحة بحرية عبر الماء. ولم تتزحزح ميتيل و سيينا شبرًا أثناء قتال الوحوش. لا كان من الملائم القول أنهم كانوا يتغلبون على الوحوش.
“هاهب!”
]كو هاك [!
“هوو-اههب. أوني ابتعد عن الطريق! “
“كياهك !؟“
بفضل الأحذية التي تم الحصول عليها من الكراكن ، تمكنت ميتيل من التحرك بحرية تحت الماء. و كانت قادرة على السيطرة على أعدائها. و لم تستطع سيينا التحرك بسرعة ميتيل لكنها كانت قادرة على قتل جميع أعدائها بضربة قوية واحدة. بالطبع كان هذا ممكنًا بفضل القفاز الذي حصلت عليه من الكراكن.
]أحذية الروح المباركة للمحيط الأزرق الداكن +3[
]إنها قطعة أثرية جديدة تم إنشاؤها من خلال تعزيز أحذية الروح للكراكن ثلاث مرات. تسمح للمستخدم بالسير فوق الماء. علاوة على ذلك فإنها تتيح للمستخدم التحرك بحرية وسرعة تحت الماء. فقط من خلال ارتداء هذا العنصر ، تزداد مقاومة المستخدم للماء ونوع الجليد. وتضخم القوة والطاقة السحرية إذا كان المستخدم يقاتل تحت الماء[.
]قفاز الروح المباركة للمحيط الأزرق الداكن +3[
]إنها قطعة أثرية جديدة تم إنشاؤها من خلال تعزيز قفاز الروح للكراكن ثلاث مرات. و لديه القدرة على سحب وتخزين المانا المحيطة في الطبيعة. والقدرة على تخزين المانا أكبر بكثير تحت الماء. يتغير المانا المخزنه من خلال النعمة ويتم تشربها فى السلاح المجهز. حيث تزيد بسرعة من الوزن والمتانة والطاقة السحرية[.
“دياييييييايييييياييييييي!”
]كوو-هاهـههااك![
كانت المطرقة الثقيله لـ سيينا كبيرة بالفعل لكنها نمت بشكل أكبر في الحجم بفضل قوة القفاز. ألقت المطرقة. ونظرًا لأن المطرقة تمتلك خصائص الماء لم تكن هناك مقاومة من الماء. فدمرت المنطقة بأكملها قبل أن تعود في أيدي سيينا.
لم يعرف أبدًا أنه يمكن للمرء استخدام مهارة النوع قصير المدى التي يطلق عليها السلاح المرتد بطريقة مرعبة. كانت فقط مهارة منخفضة المستوى شائعة. فتخلى أرتبى عن التفكير في هذا الموضوع. واقترب منهم.
“أوبا!”
“أرتبى!”
وقد طهرت سيينا وميتيل المنطقة للتو. فاستقبلوه بابتسامات مشرقة على وجوههم. بالطبع كانت روا منشغلة في نهب وامتصاص الطاقة الشريرة من الجثث التي أنشأتها الفتاتان.
“أرتبى ، ماذا حدث لتلك الشيطان؟“
“قـ قتلها.”
“نعم. حسنا.”
كان يعتقد أنها ستسأل لماذا سيقتل شيطان كان قد أنقذه بالفعل مرة واحدة. كان يتوقع منها أن تسأل عن الطريقة التي مات بها الشيطان. ومع ذلك أومأت ميتيل فقط بيدها وامسكت يد أرتبى. هذا كان كل شئ.
“على أي حال يجب أن تنظر إلى ذلك. الحوريون الذين يظهرون هنا غريبون بعض الشيء ، أرتبى “.
“أليسوا مثل الشياطين؟“
“••••••نعم.”
كان الأمر كما لو كان يقرأ الكلمات في قلبها. أومأت ميتيل رأسها بشكل ضعيف على كلمات أرتبى. ذكّرتها الطاقة الشريرة والطبيعة الماكرة لهذه الوحوش بالشياطين التي حاربتها في دار المزاد. حيث كانت متشابهة للغاية.
“إذا نجحت تجارب التشويه ضد الحوريين ، أعتقد أن النتيجة كانت ستكون على هذا النحو“.
“إذا نجحت فربما تكون متوافقة مع الإصدارات السابقة. هناك سبب لماذا يطلق عليه المعبد القديم. هؤلاء السلالة هم من سلالة مختلفة عن سلالة مملكة أنايد. لست متأكدًا مما إذا كانوا قد تغيروا أو كانوا مختلفين دائمًا هكذا … “
ربما لم يكن من قبيل المصادفة أن تختار تيانا تجربتها على الحوريين بعد البشر. كان من الممكن أنها لم تكن تعرف المعبد القديم. ومع ذلك كان من المرجح أنها استولت على جميع أفراد هذه المملكة لإطلاق الختم على المعبد.
“بالطبع ، أنا أتحدث فقط عن الاحتمالات …… الوضع مصادف بعض الشيء.”
إذا اجتاز المعبد للوصول إلى النهاية فسيجد إجابته. وقد يجد سراً للرفاهية أو قد يجد الكائن الذي ختم هؤلاء الرفقاء. و ربما قد يجد اتصالًا بجنس الشياطين.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن المعبد كان أكبر مما كان يعتقد. حيث اعتاد حزبه إلى حد ما على استكشاف الابراج المحصنه الكبيرة الآن. و في الماضي كانوا قد دخلوا زنزانات بقلب خفيف ولكنهم خرجوا بأمتعة ثقيلة عدة مرات!
“من فضلك لا تدع هذا يستغرق سنة واحدة .. هوو. دعونا ننطلق الآن “.
“أرتبى ، ماذا سنفعل إذا جوعنا؟ نحن تحت الماء! “
كانت ميتيل أكثر خوفًا من المتسولين الجائعين الذين يقاتلون داخل بطنها من غزو جيش الشياطين الكبير. و عندما أدركت هذه الحقيقة فجأة ، أصبحت خائفة. و عندما سألت سؤالها كان بإمكان أرتبى أن يجيبها فقط بطريقة خيرة.
“هل نسيتي أن لدينا جثة الكراكن؟ إذا كنا الثلاثة فقط فهناك ما يكفي للبقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات. فلا تقلقي بشأن ذلك “.
]نيا[.
“نعم هذا صحيح.”
“جثة الكراكن … اريد ان اكلها! إنني جائعه أنا جوعانه!”
“لا ، علينا أن نذهب أبعد من ذلك بقليل.”
“هيا سنذهب الآن! فورا!”
أكل وحش الجشع اللعنات حتى الآن لكنها كانت متشوقة لما كان على البشر أن يأكلوه. ثم كان هناك البطله الشجاعه.التى لم تهتم إذا كان الحبار العملاق قد استخدم في تجربة الشيطنة. كانت تهتم فقط إذا كان لذيذ أم لا.
“هوو هي. أنا سعيد لأنك بخير ، أوبا “.
“سيينا •••••• شكرا“.
استقبلته سيينا بهدوء بابتسامة مشرقة. كانت سيينا على نعمة إنقاذ آرتبي. فضرب رأسها وهو يتحدث.
“حسنا. دعونا ننهب كل شيء هنا أيضًا. “
قام حزب البطل بتطهير العديد من الأبراج المحصنة في الماضي. لقد كانت قدراتهم مذهلة حقًا.
كان المعبد كبيرًا لدرجة أنه جعل المرء يتساءل عما إذا كان هذا المكان قد تم بناؤه بالفعل من قبل الحوريين. فاستمروا في التقدم وقطعوا بلا رحمة أي أفراد الشر الذين هاجموا الحزب. كما لو كان لكسر الرتابة كانت هناك الفخاخ واللعنات التى تتخلل بينهم. لقد سحقوا أو أكلوا كل شيء في طريقهم وتقدم الحزب دون وجود عوائق.
لم يكن حجم المكان أو صعوبة الوحوش فقط. حيث كانت هذه بيئة قاسية لدرجة أن حزبًا من الدرجة العالية من المستوى 200 كان سيتخلى عن هذا المكان بعد أسبوع.
نظرًا لأنهم كانوا تحت الماء العميق كان هناك قدر كبير من الضغط على أجسادهم وكان عليهم باستمرار تنشيط سحر التنفس تحت الماء. حيث كان العامل الأكثر أهمية هو حقيقة أن تاجر البرج المحصن لا يمكن أن يظهر في هذا المكان. فلم يكن هناك طريقة لشراء الطعام هنا.
]نيا! نيااا نيااا نيااا[.
“حسنا. إنه نظيف. هذا الرجل لديه سم يقتل أي شخص يستهلك لحمه.حيث كان من الممكن أن يتسبب السم في ارتفاع درجة الحرارة والإسهال قبل أن يتسبب في الوفاة في نهاية المطاف.و الآن هو مصدر جيد للبروتين “.
“يا هو! انه وقت الاكل!”
نظرًا لأن وحش الجشع روا كانت قادره على امتصاص كل الطاقة السلبية فكان حزب البطل قادرًا على الحصول على مؤن من الوحوش التي قاتلوها.
“ممم. انه لذيذ. هذا الطعم مثل الجمبري “.
“أوبا ، المحيط رائع حقًا! إنه مليء بالأشياء اللذيذة! “
“•••••• أنا أنا الآثم. أنا الوحيد “.
]نيااا-اواووه، نيااا-اهه [!
أمام الجوع لم يميزوا في أكل الوحوش الشبيهة بالإنسان. عادة كانوا يأكلون الكراكن ولكن عندما مرضوا من أكل الكراكن وضعوا أيديهم على الحوريين. حتى لو كانوا غير مرتاحين في النصف العلوي من الجسد كان الجزء السفلي من جسد الرجل هو السمكة.و حيث بقي الجزء السفلي من الجسد على شكل سمكة فلم يشعروا بأي ذنب لأنه تذوق مثل المأكولات البحرية.
“
“أرتبى ، أنا لا أحب المغلي أو على البخار. أريد شويها “.
“حتى لو حاولنا تحميصها فسوف تغلي. لا تشكي. فقط كلي.”
“ماذا لو أعطيت أرتبى قبلة بدلاً من ذلك؟“
“لا يمكنك“.
“هيينغ. لماذا لم ينجح ذلك؟ “
بهذه الطريقة وصل حزب أرتبى إلى وسط المعبد دون وجود عوائق.
في تلك المرحلة ، مر شهران منذ دخولهما المحيط.
التعليقات على الفصل "77 - هل يحدث ذلك بالفعل مره اخري؟ الجزء الاول"
ربما يعجبك ايضاً
