76 - تحت الماء الجزء السادس
الفصل 76: تحت الماء الجزء السادس
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
*
———————————
في حياته الماضية لم يذهب البطل إلى المحيط أبدًا. من خلال النظر لذلك لا يبدو أن ميتيل كانت خائفة من الماء ولا يبدو أنها تنفر من المحيط بشكل خاص.
ومع ذلك انضمت الساحره إلى حزب البطله بعد بدء الحرب مع جنس الشيطان. ولم يكن بإمكان حزب البطله دخول المحيط حتى انضمت الساحره إلى الحزب. علاوة على ذلك لم يكن لديهم الوقت لاستكشاف المحيط بعد أن انضمت الساحره إلى الحزب. كان هذا هو التفسير الأكثر عقلانية.
“أيضًا لم ينتبه جيش ملك الشياطين لهذا المكان أيضًا …”
لم يتوقع أبدًا وجود معبد قديم داخل المحيط. فعندما أصبح الجميع بسيطًا وغافلًا بعد وفاة ملك الشياطين كان سيتم اكتشاف هذا المكان فجأة وربما كان سيقود العالم إلى الخوف مرة أخرى. حيث تم إعداد هذا المكان مثل رئيس مخفي!
]نيااا-اهه ، نيااا-اهـ – اهـ-اهه. نيااا-اووه-اووه[.
“إنها ليست قوية مثلما أفعلها؟ حسنا. سوف أثق بكلماتك “.
بعد أن حصل على رأي روا في هذه المسأله ، تحول أرتبى على الفور للنظر في هذا الحزب. أعطاهم تعليمات.
“أريدكما أن تسبقوني وأريدك أن توقفوهم. وسأتبعك قريبًا مع روا “.
]نيا !؟ نيا نيا! نيااا-نيااا-نيااا-نيااا-اهه [!
“سأكون هناك قريبًا ، لذا انتظري بشدة“.
“نعم أفهم!”
“عليك أن تأتي في أقرب وقت ممكن ، أوبا!”
أومأت ميتيل وسيينا برأسهما دون تردد وركضوا إلى الأمام على الفور. لم يكن بحاجة إلى إخبارهم إلى أين يذهبون. بعد كسر الختم كان المعبد القديم يتيح كمية هائلة من الطاقة. كان الأمر كما لو كان يدعو الغرباء للبحث عنه.
]يا سيدي هل ستساعدنا ![.
]يجب أن تجمعي كل أفراد الحوريين ويجب أن تبقوا في الخلف. أنتم يا رفاق لا تملكون القدرة على منع ما سيحدث[.
]السيد •••••• أفهم[.
كان تعبير شيريل خليط 50/50 من الشكر والسخط. أومأت برأسها وهي تتراجع نحو الخلف. وكانت علامة جيدة. كانت قادرة على تقييم وقبول عيوبها. كان من الصعب حقًا على المرء القيام به. إذا كان بإمكانها القيام بذلك باستمرار فستكون جديرة بالحكم على أفراد الحوريين.
]نيااا-يااااااااااااه ••••••[.
“فقط كوني صبوره أكثر قليلا ، روا. هذا لن يستغرق وقتا طويلا. “
كان سبب عدم مغادره أرتبى مع أعضاء حزبه بسيطًا جدًا. لا يزال لديه شخص يجب عليه الحضور إليه.
“مهلا. استيقظ.”
“كوووهك !؟ كوو-وواواووه-اااخ! “
أغمي الشيطان بعد تعرضه لضرب شامل من سيينا. أيقظها أرتبى بعنف. حاول الشيطان المسمى تيانا مهاجمة أرتبى بمجرد أن استيقظت. ومع ذلك فقد أعد عشرات من سلاسل المانا. وألقاها على الفور على الأرض.
“غغـاووهك، غغوو-روو-راووهك!”
“إذا أخبرتني ما أريد فسأترك حياتك. هذا وعد.”
“كوو-اووه-هاااخ! غغـوووووووووواووهك! “
لم تستطع تحريك جسدها مهما كافحت. في النهاية ، أدركت أن الجزء الوحيد من الجسد الذي يمكنها الحركة بحرية هو فمها. ونظرت إليه بعيون مملوءة. فتحت فمها.
“كوووهك. أنت شهم لأنك البطل؟ مثير للسخرية! “
“أنا فقط أقول أننا يجب أن نعقد صفقة. من أجل ضمان حياتك ، يجب أن تشعري بالحماس للتحدث معي “.
“ماذا••••••؟“
لم تتوقع أبدًا أن تأتي مثل هذه الكلمات من البطل لذلك كان لها تعبير مذهل على وجهها. لم يمنحها أرتبى الفرصة للتفكير فيها كثيرًا. سألها على الفور سؤال.
“من يعطيك الأوامر؟“
“لماذا تسأل مثل هذا السؤال عديم الفائدة؟ الجواب واضح. إنه ملك الشياطين الذي يمتلك نبلًا لا مثيل له وطاقة سحرية … “
“أوقفي الكذب علي.”
لقد تجاهل كلمات تيانا. حيث ومض ضوء ماكر حقًا داخل عينيه الأرجوانية.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يبقى مخفيًا في هذا العالم عندما يواجه عينيه.
“ليس لديك طوق حول رقبتك.”
“كوووهك !؟“
عندما سمعت كلماته ، اتسعت عيون الشيطانه. كان هذا أحد سببين أنه لم يقتل الشيطانه. كانت شيطانًا لم يكن تحت قيود التحكم المطلق. كان الأمر كما لو أن الوقت توقف مؤقتًا للحظة وجيزة. ثم استمر أرتبى في الكلام.
“إن ملك الشياطين لا يثق في الشياطين تحت قيادته لذلك يستخدم تحكمه المطلق مهما كان. أنت شيطان أرسل إلى العالم البشري لكنه لم يضع قيوده عليك؟ يجب أن تأتي بكذبة أكثر تصديقًا. من هذا؟ من يأمر الشياطين بعيدًا عن أعين ملك الشياطين؟ “
“هـ … هذا …. كيـ … كيف … “
تشددت تيانا من كلماته. وواجهت عينيه الثابتة وهرب جسدها من السيطرة على إرادتها. فبدأ جسدها يهتز. كان الدم يتدفق من سلاسل خيوط المانا عبر جسدها لكنها بالكاد كانت مدركة للألم.
“كـ… كيـ … كيف ….؟ أنت … أنت! هل أنت شيطان؟ أنت شيطان! يجب ان تكون!”
“أنا من يطرح الأسئلة. … هل ستعطيني إجابة؟ “
كانت كلمات أرتبى ناعمة لكن موقفه لم يكن هادئًا على الإطلاق. كانت تيانا تعتقد أن أرتبى كان مجرد بطل متميز جدًا مقارنة بعمره. وفي الوقت الحالي ، شعرت وكأنه وجود يشبه الإله ، يمكنه أن يرى من خلالها. كانت تعاني من صعوبة في التنفس.
“لا … لا. لا استطيع …. لا استطيع ان اقول لك شيئا. أنا أتبع أوامر جلالة ملك الشياطين. نعم! البطل أنت مجرد صبي بشري! ماذا تعرف عن أي من هذا! “
“يجب أن تفكري مليا في الأمر ، تيانا.”
رفع أرتبى يد واحدة. ثم وضع كمية هائلة من الطاقة السحرية في سلاسل المانا وتم تعبئتها بإحكام لتشكيل خنجر شفاف.
“إن التحكم المطلق لا يقوم بتقييدك ، لذا يمكنكي التحدث. أليس هذا صحيح؟ انتي حره. يمكنك الاختيار بين الحياة أو الموت. الأمر يعود إليك.”
“لا … كلا …. لن أفعل. أنا خائفه. لا استطيع التحدث. لا استطيع التحدث. لا تعرف ، البطل. انت لا تعرف شيئا.”
لأنه لا يعرف ، أراد أن يتعلم من خلالها.
قالت إنها لن تقول أي شيء وليس لديه طريقة لإجبارها على الخروج منها.
ومع ذلك فقد اكتشف شيئًا واحدًا. كانت هذه المرأة على وشك مواجهة الموت الآن لكنها كانت أكثر قلقاً بشأن “غضب شخص آخر” إذا فتحت فمها.
“حسنا. ليس لدي خيار لأنكي لن تتحدثي. في الحقيقة ، ليس الأمر كما لو أن أي شيء كان سيتغير إذا اكتشفت اسمه “.
“ماذا••••••؟“
تخلى أرتبى عن استجوابها. ترك خيوط المانا الحادة التي أخرجها. فكانت تيانا في حيرة بسبب عمله لكن حيرتها سرعان ما تحولت إلى خوف. راقبت القطة السوداء تتقدم للأمام بدلاً من أرتبى.
]نيااا-اهـ – اهـ[.
“اه لا.”
عندما واجهت روا ، أدركت تيانا أخيراً نوع القوة المخفية داخل القطة. في ومضة ، انتشر خوفها عبر جسدها مثل حرائق الغابات. سيطر على جسدها بالكامل.
“روا ، هذه تجربة. إنها تجربة مهمة للغاية. أنت تعرف ماذا تفعل؟“
]نيااا-اهه[.
“لا. أنا لا أفعل هذا لأنني أحب إتنا. لا أريد القتال عندما يكون ذلك غير ضروري “.
]نيااا-اهه، نيااا-نيااا-اهه؟ نيااا-اووه-اهه [!
“أنتي صاخبه. الأمر ليس كذلك. هل تريدين مني أن أتعرض للضرب حتى الموت على يد ميتيل؟ “
حتى عندما سمعت الحوار الحنون بين السيد والخادمة بدأ جسد تيانا في الاهتزاز من الخوف. لقد استخدمت كل قوتها لتحريك جسدها ولكن لم يكن من الممكن أن تتمكن من الهروب من هذا. فأصبحت ابتسامة أرتبى ملتوية عندما رأى ما كانت تحاول القيام به.
“لقد جربتم يا رفاق على البشر. أريد إجراء تجربة مماثلة. ومع ذلك يمكنني فقط إجراء هذه التجربة على الشياطين “.
“لا. لا تفعل ذلك. أتوسل إليك ايها البطل. فقط اقتلني. رجاء. لا يمكنك القيام بذلك “.
“حسنا. اخرس.”
ابتسم أرتبى وهو يتقدم عندما دفع روا إلى الأمام. بدت روا منزعجة لكنها اضطرت لفتح فمها.
]نيااااااااه[.
كشيطان ولدت تيانا بجين شيطاني. في ومضة ، هرب الجين الشيطاني من حدود جسدها وبدأ فم روا في امتصاصه.
“غغـاووه-ااااااااااااااااااااااههك!”
ملأت صرخة تيانا المروعة الساحة بأكملها. و حيث كان الحوريين يتحركون بنشاط بسبب المعبد القديم غير المحدود. و لكن أدى الصراخ المرعب إلى توقفهم جميعًا عندما ارتجفت أجسادهم.
“ممم. لا أعتقد أنك حصلت على كل ذلك. “
]نيااا-اهه[.
“لا. يجب أن تمتص كل شيء. يجب عليك أيضًا مراقبة التغييرات التي تحدث على جسدها وعقلها خلال هذه العملية “.
“غغـوو-رووو-روو-روو-غغوو-أاااههك!”
كانت صرخات تيانا ترتفع مع مرور الوقت. ومع ذلك لم يظهر أرتبى و روا أي علامات على التوقف. استخدمت روا كل قوتها لامتصاص كل شيء وفي هذه العملية ، قام أرتبى بالعبث بجسد تيانا. وحاول إصلاح دائرتها.
لم يكن الأمر كما لو كانت أفعاله غير مثمرة. كان قادرًا على تعديل جزء من كيفية توصيلها عبر إرادته لكن هذا لم يكن كافيًا. فلم يكن من السهل تغيير معايير عرقها.
“غغـوو-اااخ! غغـوووواااخ! كاااخ ، غغـاه-غوو-غوو-غاووهك! “
حاولت لعنة الشيطنة تعديل جسد سيينا. فكان يحاول شيئًا كان على مستوى مختلف. كان يستخرج الجين الشيطاني من شيطان نقي وكان يحاول خلق عرق جديد. إذا كانت هذه المهمة سهلة ، لكان أرتبى كائنا شبيها بالاله بدلا من الإنسان.
كان بحاجة فقط للحصول على تلميح صغير من هذا. وهذا سيكون كافيا.
“آه. كما هو متوقع لا يمكنني فعل ذلك بعد. “
]نيا[.
“لا. ما زلنا نحصل على قدر كبير من التسجيل “.
“هاووهك. غغـوو-اووهك… .. “
متى لو كان ذلك؟ بدت صرخات تيانا وكأنها لن تنتهي أبدًا لكن صراخها انخفض أخيرًا في الحجم. لم تكن ميتة لكنها كانت على وشك الموت.
كان جلدها مصبوغًا باللون الأزرق وشعرها اللامع قد ذبل ليشبه جذور البصل الأخضر. كانت بالكاد تلهث من تنفسها. كان هذا هو الدليل الوحيد على أنها كانت على قيد الحياة. لم تعد لديها دموع لتذرفها لذلك كان الدم يتدفق من عينيها. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت عينيها مفتوحتين أو مغلقتين.
“أنا … سأقتل … سأقتل … أنت …!”
يبدو أنها لا تزال لديها ما يكفي من الطاقة لبصق تلك الكلمات السامة. ومع ذلك قامت روا بامتصاص كل جيناتها الشيطانية لذلك لم يبق شيء.
تحدث أرتبى.
“كيف تحب تجربة هذا بنفسك؟ ربما لديك الآن فكرة عن مدى قذارة أفعالك. أليس هذا صحيحًا؟ “
“أنت لست بطلا …. أنت أشبه بشيطان …! “
“كما هو متوقع ، نحن مقطوعون من نفس القماش لذلك لا يمكنني إخفاؤه. نعم، أظن ذلك أيضا.”
كانت كلمات تيانا مليئة بالسم لكن أرتبى اعترف بكلماتها بابتسامة باردة على وجهه
بالطبع لم يكن كل الشياطين شريرين. ومع ذلك فقدوا براءتهم ونقاوتهم على مدار حياتهم. في النهاية ، سقطوا ليصبحوا منحطين. لهذا كان من المدهش رؤية إتنا التي كانت قادرة على الحفاظ على قلبها الدافئ حتى النهاية. لهذا شعر بالشفقة عليها.
“لقد ولدت كالبطل لذلك كنت أحاول أن أتصرف مثل البطل. ومع ذلك كان كما توقعت. لا يمكنني أن أتبع طريق البطل التقليدي. من ناحية أخرى بدت ميتيل جيدة جدًا في الدور ولم أستطع تركها وحدها … قررت أن أفعل ما يناسبني بينما أدعمها. ما رأيك؟ أليس توزيع الدور بيننا رائعًا جدًا؟ “
“مت••••••!”
كانت على باب الموت وصاحت بهذه الكلمات بالقوة الأخيرة التي كانت تمتلكها.
لقد كانت سببا لـ اللعنة. كان أسوأ نوع من اللعنة. كانت لعنة على حساب الحياة والروح. ولعنت اللعنة مصير الملعون أقرب نحو الموت. كان لعنة أن يعاني المرء مرة أو مرتين إذا عاش بين الخطوط الأمامية. والفرق الوحيد هو أن نقاء اللعنة كان سخيفا للغاية.
]نيا [!
بالطبع كانت لعنتها الأخيرة مجرد وجبة خفيفة لذيذة لروا. ضرب أرتبى رأسها. فأطلقت تيانا ضحكة جوفاء عندما تم حظر لعنتها. لقد كانت لعنة بالضغط على روحها ولكن كل ذلك كان هباءً.
اه اه. كان معارضا لم تستطع الفوز منذ البداية. فقط من يمكنه الفوز على هذا البطل الشرير. حتى أنه قد لا …
“صاحب الجلالة ••••••!”
كانت آخر اللحظات الأخيرة لها وأخيرًا أخرجت الكلمات الأخيرة التي تناسبها. كانت تيانا هو السر المظلم وراء فصيل الأرشيدوق الذي هز دياز والمحيط. وهكذا ضاعت حياتها.
أخرجت روا صرخة صغيرة وهي تقفز على جسدها. اختفت كل الطاقة السحرية التي تثبت جسدها معًا ، لذا تحولت جثتها إلى غبار. الشيء الوحيد المتبقي هو ما بدا أنه كتاب تعويذة.
“بحق الجحيم؟ هذا ليس كتاب تعويذة. إنه جريمويري حقيقي. “
ملحوظه (جريمويري هو كتاب للتعاويذ السحرية و التضرعات)
في الواقع كان يبحث عن كتاب مناسب يمكنه استخدامه ككتاب تعويذه شخصي بمجرد حصوله على حبر ممتاز يسمى حبر الكراكن. كما حدث فقد صادف هذا الكتاب. بالطبع كان جريمويري محفوظًا بالفعل بالمحتوى. وسيكون من الصعب تعديله ولكن مع قدرة أرتبى ……
“••••••آه.”
تشكلت ابتسامة باردة على شفاه أرتبى وهو ينظر من خلال جريمويري.
نعم. هذا صحيح. إذا فكر في ما فعلته هذه المرأة في العالم البشري فإن محتوى الكتاب كان واضحًا. لم يعد بحاجة إلى الخوض في عمق الـ جريمويري. ووضعه بعيدا.
]ناء[..
“لا. إنها لي.”
]نيا[.
كانت تنفجر وهي تئن. قامت روا بتثبيت ذراع آرتبي بذيلها. ربت عليها آرتبي عندما أخذها واستدار. كانت شيريل لا تزال تنتظره في نفس المكان.
]رئيس••••••[.
تم التعبير عن جميع أنواع العواطف على وجهها وهي تحدق فيه. كان أرتبى محرجًا حقًا لذلك خدش رأسه.
“ما هذا؟ هل شاهدت كل شيء؟ الآن بعد أن عرفت نوع الإنسان الذي أنا عليه ، يجب أن يسير هذا بسرعة. لا يجب أن تخدمي سيد مثلي. يجب أن تركزي فقط على حكم بلدك. آه. كطلب أخير ، يجب أن تنسى ما حدث الآن “.
]شكرا لك أيها السيد.[
“•••••• ايهنغ؟“
انتظر لحظة…. ماذا قالت؟ سمع كلمات لا يجب أن تخرج من فمها. هل كان مخطئا؟
“ماذا قلت للتو؟“
فوجئ فسأل السؤال ردا على ذلك. اتخذ شيريل خطوات قصيرة تجاهه.و أمسكت بكلتا يديه وهي تتحدث.
“
]إذا كان لك ، سأفعل أي شيء. لقد أصبحت ممثلاً عن القبيلة وعبرت عن غضبنا. لقد عاقبت عدونا بالطريقة “الصحيحة”. سيتذكر كل خوري من هذه المملكة إحسانك[.
“امممم •••••• اااه •••••.”
ما هي الطريقة الصحيحة؟ ما هو الشئ الذي كانت تتحدث عنه؟ يبدو أنها فسرت أفعاله بطريقة غريبة بعض الشيء. علاوة على ذلك يبدو أن سوء الفهم كان عميقًا جدًا بحيث لا يمكن التراجع عن كل هذا.
تساءل أرتبى عما كان عليه أن يقوله لهذه السمكة الغبية لكنه سرعان ما تخلى عن هذا القطار الفكري.
“سأذهب إلى المعبد الآن!”
]سأنتظرك هنا يا سيدي. الرجاء العودة بأمان [!
كان يعلم أن هناك خطأ ما في كلمات شيريل التي كانت مليئة بالولاء لكنه قرر الذهاب إلى أعضاء حزبه الآخرين مع روا في الوقت الحالي. مجهول لم يكشف عن نفسه في حياته الماضية كان ينتظره.
التعليقات على الفصل "76 - تحت الماء الجزء السادس"
ربما يعجبك ايضاً
