66 - المهمه لم تنتهى بعد الجزء الأول
الفصل 66: المهمه لم تنتهى بعد الجزء الأول
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
*
———————————
كما تنبأ أرتبى ، استعادت ميتيل و سيينا الوعي في وقت قصير. ولقد فوجئوا بمدى قوتهم بعد استيقاظهم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لسيينا. حيث أصيبت بالدوار.
“تمكن أوبا من قتل الكراكن سالما. يا لها من راحة … لا يزال ، أعتقد أنني تلقيت الكثير من الخبرة. أيضا مهارتي أقوى بشكل غريب الآن “.
“هذا لأنكي ساهمتي أكثر في قتل الكراكن ….. هاه؟ يبدو أنكي لا تدركين هذه الحقيقة. ميتيل هل حصلت بالفعل على موافقة سيينا قبل أن تجلبي طاقتها السحرية؟ “
كان سؤال أرتبى أكثر حدة من سيف ميتيل الطويل. وصلت ابتسامة ميتيل إلى 120٪ بينما أجابت عليه.
“مشاعري وأفكاري بشأن أرتبى هي نفس سيينا! بالطبع ، مشاعري أقوى بكثير مقارنة بها. “
في الأساس لم تتلق موافقة من سيينا. كانت قادرة على أخذ واستخدام الطاقة السحرية لشخص آخر كما تشاء. كان أرتبى يواجه صعوبة في اكتشاف المهارة المسماة تقسيم السجل. قبل أن يفعل أي شيء ، نفض جبين ميتيل عدة مرات.
“لقد أخبرتك مرات لا تحصى أن هناك علاقة وثيقة بين المانا وحياة المرء. لو أنها لم تصل إلى المستوى المطلوب ، لكانت سيينا في وضع محفوف بالمخاطر “.
“إذا لم أفعل ذلك لكان أرتبى قد مات!”
“أوبا !؟ كدت تموت !؟ “
على حد تعبير ميتيل ، شعرت سيينا بالذعر لأنها ردت على الأخبار. عرفت ميتيل أن هذه كانت فرصتها. أخبرت سيينا كل شيء عما عاناه أرتبى وهي بينما واجهوا الكراكن. بعد سماع القصة الكاملة ، صفقت سيينا بيديها قائلة إنهما محظوظتن.
“هذا يعني أنني تمكنت من الحصول على فهم عميق مع أوني! انا سعيده للغاية. أنا سعيده للغاية لأنني تمكنت من مساعدة أوبا “.
“هناك تفاهم عميق بينكما؟ متى قمتما بتطوير … آه.”
كان هناك هذا الحادث. لقد حاربوا في وضح النهار في دار المزاد. وتحدثوا عن مشاعر اسفنجية بدت وكأنهم يكشفون قلوبهم … لا ، ربما كانوا يمثلون.
لم يرغب آرتبي في البحث أكثر من ذلك لذلك أغلق فمه. بدلاً من ذلك أمسك روا التي كانت تجلس فوق رأسه. وكانت تلعب بشعره. ثم قدم لهم روا.
“هذه روا. سوف تكون معنا من الآن فصاعدا. كما ترون ، إنها ليست قطة عادية. إنها وحش الطمع “.
]نيا.]
رفعت روا مخلبها عندما قامت بتحيتها. حتى لو قيل لهم أنها كانت وحش الطمع بدت وكأنها قطة سوداء كريمة في الخارج. كانت سيينا في عمر كانت تحب فيها الأشياء اللطيفة ، لذلك أشرقت عينيها. وبدت مسرورة.
“انتي لطيفه جدا! انتي جميله جدا جدا!”
ومع ذلك عالجت ميتيل القضية من اتجاه غير متوقع تمامًا.
“أرتبى هل روا قطة أنثى أم قطة ذكر؟”
“إنها قطة أنثى. هل تحاولين التنافس حتى مع الوحش؟ “
“ غرررررررر ••••••.”
[نيااا ••••••.]
عندما سمعت ميتيل أن القطة كانت أنثى بدأت تهدر. أصبحت ميتيل على وضع الحراسة. روا التي كان عليها أن تواجه عداء ميتيل فوجأت به.
“إنها لطيفة حقًا .. لا ، أرتبى-نيم! هذا ليس الوقت المناسب للقيام بذلك! “
كان هناك جو ودي بين حزب البطل. ولم تستطع ميسيناي تحمله ، لذلك أعربت عن غضبها.
“نعم نعم. أنا سأخرج. انا اتي. تسك. “
كان أرتبى يفتقر إلى الصداقة عندما نهض. حيث وضع رداءه حول جسده. ولم يأمرها أحد بذلك لكن روا دخلت رداءه من تلقاء نفسها. ثم اختبأت فوق رأسه.
كانت جثة وحش ضخم من مستوى 267. كان شيء نادرًا ما يُرى في عالم الإنسان. شعر أرتبى بالاكتئاب عند التفكير في مواجهة البشر مما يدل على جشعهم.
خرج من على السرير أولاً ، ثم انتظر ميتيل وسيينا لتجهيز أنفسهما. بعد الانتهاء من الاستعداد ……
“أرتبى ، أنا جائعه.”
“أوبا ~ أريد أن أكل الذرة بالزبدة.”
“حسنا. دعونا نأكل قبل أن نذهب. “
]نيا![
“اه اه! هل حقا! أرتبى – نييييم! “
قرروا الذهاب لتناول الطعام أولا.
“هل أنت مستيقظ في النهاية؟”
“لقد كنا في انتظارك ، أيها الساحر.”
كان الأمر كما لو أنهم كانوا يحاولون تناول جميع الوجبات التي فاتتهم خلال اليومين الماضيين. لقد استمتعوا بوجباتهم جيدًا قبل ذهابهم إلى الساحة. بدا أن جميع النبلاء الأجانب ونبلاء دياز وسيد فراتي. والتجار كانوا مجتمعين هنا. إذا سارت الأمور على نحو خاطئ قليلاً فإن جشعًا أكثر قذارة وسُمكًا مقارنة بما تم رؤيته في دار المزاد بالأمس سيخرج منهم.
“رائع. تبدو كبيرة حقًا في هذا الضوء.
“أنتي غبيه لا تتحدثي وتتجشأي في نفس الوقت. إلى أين ذهبت كرامتكي كإنسان؟ “
“إنها حقا كبيرة. قتل أوبا هذا. أوبا رائع جدا. “
بالطبع لم يكونوا الوحيدين الموجودين هناك. كان الكراكن كبيرًا جدًا لدرجة أنه تساءل عن كيفية نقل الجثة إلى الداخل. علاوة على ذلك تم الحفاظ على جثة الكراكن سليمة. وكان يحرسها عدد مذهل من الحراس … تحير آرتبي بكل هذا ، لذلك سأل اللورد سؤالا.
“لقد قتلت الكراكن فقط. بدأت الموجة المجنونة ، لذلك لن تنتهي حتى ينتهي الشتاء. هل من الجيد أن تكونوا جميعًا هنا ولا تفعلون شيئًا؟ “
“منذ أن قتلت الكراكن ، انخفض حجم الموجة. مر يومان ولكن حجم الموجة بالكاد زاد في الحجم. لا يزال لدينا الوقت. كل هذا بفضلك … “
“الشيء الأكثر أهمية الآن هو الكراكن!”
“ساحر! نريد أن نتحدث معك حول تقسيم غنائم الكراكن! “
“كوو- همممم ••••••.”
كان النبلاء الأجانب يقفزون صعودًا ونزولًا في الإثارة. الشخص الوحيد الذي تم إخضاعه كان سيد فراتي. ، الكونت ميلارد. ربما كان يطمح أيضًا إلى جثة الكراكن ولكن الدفاع عن فراتي. كان أكثر أهمية بالنسبة له.
“حتى لو لم ترفعوا أصواتكم ، سيفهم الساحر كلماتكم. يجب على الجميع أن يهدأوا ويجب أن ننتظر أن يتحدث. هذا سيتيح لنا القيام بذلك بسرعة وسوف ينتهي دون أي صراع. “
“كيف أقوم بذلك! هؤلاء الأوغاد يحاولون سرقة حصتي من الكراكن من خلال سبب غير عادل! “
“من تتهم بالسرقة؟ لقد حصلت على الحصة من الجدار من خلال التاجر هناك! اشتريتها مع الأحجار السحريه في وقت مبكر! أنا مختلف عنكم يا رفاق الذين صمدوا لإعطاء الأحجار السحريه حتى اللحظة الأخيرة. لقد تخليت عنها فقط لأنك لا تريد الموت! “
“على الجميع أن يهدأوا! ألا تخجلوا من سلوككك كنبلاء! “
“كيف نهدأ الآن!”
هذا هو السبب في بقاء الكونت هنا. إذا تخلى عن منصبه في مراقبة جثة الكراكن فقد كان يشعر بالقلق من اندلاع قتال. كان في نقطة حيث تمنى أن تختفي جثة الكراكن للتو.
“لحسن الحظ ، اللورد لديه رأس جيد على كتفيه. إذا لم يكن هناك أشخاص مثله فستقع البلاد في حالة خراب.
شارك أرتبى ضحكة مريرة مع اللورد قبل أن يتقدم إلى الأمام. ركز انتباه الجميع عليه. فأخرج الصعداء ونظر إلى جثة الكراكن. كان يخطط للحديث عن حصة الجميع بعد أن أجرى تقييمًا دقيقًا لقيمة جثة الكراكن.
“هاه …”
ومع ذلك وجد معلومات لم يكن قادرًا على التقاطها بقدرته على قراءة جميع الخلق عندما كان الكراكن على قيد الحياة. خلال القتال لم يركز على تحليل ما كان داخل جسده. وقد ركز على صحته ووضعه العام في الكراكن. كان من المفهوم كيف حدث هذا.
كانت قراءة جميع الخلق قدرة شبيهة بالاله سمحت له بتمييز جميع المعلومات التي يمكن رؤيتها من خلال عينيه. ومع ذلك كان هناك حد لمقدار المعلومات التي يمكن لـ أرتبى تلقيها ومعالجتها. لهذا السبب قام بتدريب قدرته على عرض معلومات حول مواضيع كان يركز عليها.
في الختام ، قام بإجراء بحث شامل للتشريح الداخلي لكراكن وكان بالكاد قادرًا على العثور على كيان داخله.
‘إلى جانب حقيقة أن هناك شيئًا بداخلها… ما زال على قيد الحياة؟ علاوة على ذلك هذا الكائن ينتمي إلى سباق ….. انتظر لحظة. هذه الرائحة مثل مهمه آخري … “
كان يعتقد أنه ليس لديه ما يخفيه. وحش الجشع روا قد نهب الكراكن مرة واحدة بالفعل. الشيء الوحيد الذي يمكن اكتسابه من الكراكن هو جسده الكبير. بالطبع كانت أجزاء جسده مفيدة لكنها لم تكن أي شيء يطمع فيه. وهذا هو السبب في أنه كان مستعدًا للتخلي عن معظمها بعد أن جمع العناصر المهمة … ومع ذلك تغيرت القصة بمجرد أن وجد “إمكانية أخرى” داخل جثتها.
“حسنا. أنا ساحر لا يعلى عليه في هذا العالم من حيث الإنصاف. سأصدر حكمي الآن. حزبي المكون من ثلاثة رجال سيأخذ 50٪ من الغنائم “.
”هل تريد 50٪ ؟! هذا مرتفع جدا !؟ “
“أرتبى-نيم! تريد فقط 50 في المئة ….. “
إذا كان أحدهم صريحًا فقد قام حزب البطل بكل شيء في هذه المعركة. كان خمسمائة حجر سحري يساوي مبلغًا هائلاً ومع ذلك لم يكن من الممكن تعزيز جدار الحاجز بدونه. علاوة على ذلك لو لم تكن سيينا وميتيل هناك. لم يكن الجدار العازل سيستخدم لهزيمة الكراكن.
كان لديه كل الحق في أخذ الجثة بأكملها لنفسه ، لذلك كان كريماً بإعلانه خفض 50 ٪. بالطبع ، تأثر الكرم بحقيقة أن روا قد نهبت الكراكن بالفعل.
لم يستطع جزء من النبلاء إخفاء غضبهم وسخطهم. بالكاد كانوا قادرين على الحفاظ على هدوئهم لكن النبلاء بدأوا في تقديم تعليقات دنيئة. استنشق أرتبى وهو يتكلم بطريقة غير مبالية.
“بعد ذلك هناك التاجر الذي لعب دورًا كبيرًا في صنع الجدار العازل الذي سد الكراكن. حصة ميسيناي هي 20٪. “
“حاول هذا التاجر خداعنا من أغراضنا لكنك تمنحها مكافأه بنسبة 20٪! هل جننت !”
“لو لم يكن هذا التاجر بالذات هنا لكنا متنا جميعاً. لذا أغلق الجحيم! “
في توبيخ أرتبي القاسي ، أغلق النبلاء أفواههم.
نظرًا لأن أرتبى لم يكن نبيلًا لم يتمكنوا من ثنيه بإرادتم من خلال الضغط السياسي. كان أيضًا ساحرًا قويًا ، لذلك لم يتمكنوا من إخضاعه من خلال العنف. إذا حاول أرتبى إكراههم جميعًا من خلال سحره ، لكان بإمكانهم الصراخ بغضب بالصالح. وكان بإمكانهم التذرع باسم دولهم. ومع ذلك كان أرتبى يتحدث بصفته المقاتل الأكثر نجاحًا في هذه المعركة. كما تحدث عن المساهمات التي قدمها الآخرون في المعركة. لم يكن هناك شيء يمكنهم كسبه برفع أصواتهم.
ثم هناك نبلاء وتجار دياز الذين قدموا 180 حجر سحري لبناء الجدار العازل. لقد باعوها بسعر “رخيص”. أعتقد أن حصة 20 ٪ عادلة لهم. وسيأخذ الباقي حصة 10٪. هؤلاء هم النبلاء والتجار الأجانب الذين دفعوا 320 الأحجار السحريه ، مقابل الحق في الحماية. هذا هو. هل هناك اعتراضات؟ “
“ عشـ… عشرة بالمائة… .. هل تريدنا أن نتقاسم 10 بالمائة بين المائة منا؟ نعم … أنت لعين! “
لم يعد النبيل قادرًا على تحمله ، لذا فقد أشهر سيفه. وأشار سيفه إلى أرتبى. ومع ذلك لم يتقدم أي من ميتيل و سيينا لمساعدة أرتبى. كانوا يعرفون مقدار القوة التي يمتلكها.
ارتعشت حواجب آرتبي وهو ينظر إلى النبلاء.
“لقد قسمتها إلى حد ما. هل لديك مشكلة مع ذلك؟”
“كيف هذا العرض! لم اشهد قط لقاء مثل هذا الشخص العنيد! لقد تخليت عن ثلاثة أحجار الأحجار السحريه وأريد تعويضًا عادلًا! “
“يجب أن تقول الحقيقة كاملة. لقد حصلت بالفعل على تعويض عادل “.
مد أرتبى يده للاستيلاء على السيف. اندلعت سلاسل المانا مثل الكروم بينما صعد السيف. وصلت سلاسل المانا إلى عنق الرجل. لم يتمكن النبيل من رؤيه سلاسل المانا لكنه كان يشعر بالضغوط التي تسببت بها. صرخ كما شد جسده.
“أنا أتحدث عن حياتك. والباقي مجرد مكافأة. ألست على حق؟ “
“ أيـ … أيها الوغد … تجرؤ على تهديد ماركيز مملكة الدياتين! “
“أنا متأكد أنك كنت تهددني أولاً. أنا متأكد تمامًا من أننا قمنا بمعاملة نظيفة لكنك تعود إلى شروط الصفقة. تحاول مضاعفة العائد. إذا لم يكن ذلك شكلًا من أشكال التهديد فما هو؟ “
“ لـ … لم تكن تجارة عادلة ……”
عندما أضاف قوة إلى سلسلة المانا ، كسر سيف النبيل بشكل نظيف. أدرك الوغد أخيرًا أنه كان يواجه شخصًا ما بقدرات لا يمكن فهمها. أدرك أخيرا هذه الحقيقة.
“إذا لم يعجبك السعر الذي دفعته لحياتك ، يمكنني استرداده بالكامل. هل نقوم بتسوية حسابنا بعد إلغاء اتفاقنا السابق؟ أنا مستعد للقيام بذلك “.
كان أرتبى يحاول منع وقوع المزيد من الحوادث المزعجة. تحدث وهو يجمع المانا خاصته. فشحب وجه النبيل.
“م …ي لن يسمح …”
“هل تعتقد حقًا أن بلدك الشمالي سيكون قادرًا على العثور علي؟ لا…. إذا قررت أن أفعل شيئًا لك هنا هل تعتقد أنني سأترك وراءك أي شهود؟ كنت ترتعش من الخوف خلف الجدار بينما قتلنا الكراكن. لقد مر يومين فقط ولكن هل نسيت هذه الحقيقة؟ “
“كو ، كوهوك … ..”
كان حضور أرتبى المهيب في تصاعد. كان الأمر كما لو أن الملك السماوي الرابع لملك الشياطين قد ظهر. ارتفعت نية القتل حتى خنقت حناجرهم. كان من الصعب التنفس في هذا الجو.
“مانا مخيفة …”
“ربما أصبح أقوى بكثير بعد هزيمة الكراكن. قد يكون أقوى إنسان في هذا العالم …! “
لا أحد يستطيع أن يقول أي شيء. كانوا يشعرون بالأسف فقط على ماركيز مملكة دياتن الذي كان يشعر بالعبء الكامل لنية القتل من أرتبى. ومع ذلك تحدث أرتبى الكلمات التي تحمل السم أكثر من ذي قبل.
“أنا ألعب معكم يا رفاق لأنني لا أريد إنشاء المزيد من الحوادث المزعجة. إذا قتلكم ، سيكون لا مفر منه. سوف أضطر إلى تدمير بلدك في وقت ما. •••••• إذا كيف تريد لعب هذا؟ هل ستسبب لي المشاكل؟ “
لا أحد يستطيع أن يضحك من كلمات أرتبى المخادعه. كانوا يعتقدون أن أرتبى قادر على تدمير أمة. كان هذا صحيحًا أيضًا لـ ماركيز مملكة دياتين.
“لا … لا. أنا … أنا لن “
“ماذا عنكم ايها الرجال؟”
كان النبلاء والتجار يُظهرون جبهة جريئة حتى اللحظة لكنهم تجنبوا مقابلة نظرة أرتبى الآن. عندما رأى هذا ، شعر أرتبى بالفزع حقًا من ذلك.
إذا كانوا يعلمون أنهم سينهون مثل هذه الأشياء فلماذا رفعوا أصواتهم؟ لماذا كان عليهم إجبار أرتبى على الهدر وإظهار قوته؟ لهذا السبب اعتبر أن البشر ليسوا أفضل من الكلاب. ومع ذلك كان صحيحًا أيضًا أن أرتبى قد أخافهم ولعب على مستواهم. وكان أرتبى هو نفسه. كان مثيرًا للشفقة أيضًا.
ومع ذلك كان عليه أن يواصل هذه المهزلة المثيرة للشفقة لتحقيق هدفه.
“حسنا. منذ أن انتهينا من مناقشتنا فلنبدأ في توزيعها. نظرًا لأننا لم نعد بحاجة إلى حراسة الجثة ، يجب عليكم إرسال الحراس بسرعة إلى جدار حاجز الطبقة الثانية. أولئك الذين ليس لديهم مطالبات بجثة الكراكن يجب أن يذهبوا أيضًا. ويجب أن تكون يقظًا ضد النية القاتلة للوحوش وليس جشع البشر. “
“أنا … أفهم!”
“فهمت ، الساحر نيم!”
أصبحت الساحة هادئة. كان هناك جشعون لا يزالون حاضرين ولكن لم يكن لدى أحد الجرأة لكشف جشعهم.
“
“فلنبدأ النهب.”
“نعم … نعم يا سيدي.”
لم يستطع مركيز دياتان تحمل نية قتل أرتبى ، لذلك بلل سرواله. فتخلص منه أرتبى واقترب من جثة الكراكن. عندما اقترب منه ، أعطى أوامر لروا بصوت منخفض.
]عندما أعبث بالجثة ، أريدكي أن تلعبي من خلال سكب العناصر التي لا قيمة لها.]
[نيااا-اههاا.]
عبث أرتبى مع الكراكن. وفتحت روا فمها.
فكان التعاون بين السيد والخادم مثاليًا.
التعليقات على الفصل "66 - المهمه لم تنتهى بعد الجزء الأول"
ربما يعجبك ايضاً
