18 - سينباي-نيم الخاص بنا فعل هذا؟ الجزء الثانى

الفصل 18: سينباي-نيم الخاص بنا فعل هذا؟ الجزء الثانى

المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*

*
———————————
“سأستخدم الهائج ، أرتبى!”

]ليس لديكم الرفاهية للدردشة الآن.[

جاء الوغد لهم على الفور. الشيء الوحيد الذي بقي خلف الحزب هو الجدار الذي يعوق الطريق إلى الخلف. ونتيجة لذلك ، لم تتردد ميتيل في تفعيل مهارتها الهائج. و ركضت إلى الأمام لمواجهة العدو.

“تسك. أنا لا أحب الوضع الذي يملي أفعالنا … “

تذمر أرتبى لأنه نشط على الفور ربط المانا. لقد ربط نفسه بـ ميتيل. ثم ترك الدرع يدور كوسيلة لحماية نفسه. كان حذرا عندما نزل الدرج. أخذت عيناه على مرأى من ميتيل واشتباك فارس الموت ضد بعضهم البعض.

]كما هو متوقع ، أنتي ساحقه أكثر قوة عندما تستخدمين سيفك مقارنة بالقوة الفعلية التي تمتلكيها. ومع ذلك ، لن تكوني قادره على أن تصبح البطله باستخدام سيف غارق في الغضب.[

“أنا من يأرجح هذا السيف ، لذلك لا أهتم بما يساعدني! لا يهمني إذا كان الغضب أو الحزن أو السعادة. سأفوز ضدك لحماية أرتبى! لن تمد يدك أبداً إلى أرتبى! “

]إذا كنت مثل الأعداء الذين واجهتهم حتى الآن ، فستكون قادرًا على تحقيق ذلك. ومع ذلك ، تم الجمع بين خبرة وقوة 500 فارس الموت لإكمالي. كيف تجرؤ على التحدث بهذه الكلمات المتغطرسة والوقاحة نحوي.[

يمكن سماع الصوت القوي لـ ميتيل و فارس الموت وتبادلا الضربات بسيوفهما. بالطبع ، كان الشخص الذي حصل على الضرر وتراجع هي ميتيل. إذا لم يكن لديها التروس التي تحمي معصميها ، لكانت أصيبت بجروح بالغة.

“كوووهك….!”

“تسك. عندما كان هناك 500 وحش منفصل ، كانت معركة مع احتمالات لائقة. لقد كنت رخيصًا في تفعيل قوة سجل الربط باستخدام الانتحار ….. “

]أنت تتحدث بعض الكلمات السخيفة.[

تمتلك ميتيل بالفعل قدرة جسدية شبيهة بالغش مقارنة بمستواها الفعلي. علاوة على ذلك ، كانت قادرة أيضًا على تنشيط مهارة الهائج. يمكنها أن تلعب إلى حد كبير مع 150 فارس موت في وقت فراغها. ومع ذلك ، كان العدو الذي كانت تواجهه الآن هو وحش تم إنشاؤه من خلال الجمع بين 500 من فارسان الموت باستخدام سجل الربط.

استخدم أرتبى على الفور قدرته على قراءة جميع الخلق للتحقق من الوحش. كان الفرق العام في القدرة مدمرا. كانت حقيقة أن ميتيل قادرة على استعادة موقفها على الفور بعد تجاوز تأثير الصدمة كانت معجزة تقريبًا. حتى أنها كانت تتجه نحو الوحش.

]الفرق في قوتنا واضح. ايها البطل. هل ستظل في طريقي لحماية ذلك الصبي البغيض؟ هل ستفعل ذلك عندما يكون الشيء الوحيد الذي ينتظرك هو اليأس والموت؟ هل ستضحي بنفسك حتى النهاية من أجل شخص غريب تمامًا.[

“هاااااوب.”

لم ترد ميتيل على كلماته. و هاجمت الوحش فقط.

تم تطوير الطاقة السحرية داخل السيف الطويل بشكل جيد من قبلها. كانت تقلباتها القوية تدق السيف الطويل.

]بحق الجحيم!.[

والمثير للدهشة أنها لم تتأخر هذه المرة! عندما أخذ المرء الفرق في القدرات القتالية ، كان هذا تطورًا مدهشًا. ارتفعت روح ميتيل حيث اندفعت مرة أخرى ضد الوحش. وصرخت بطريقة شرسة.

“ماذا حدث للروح التي عرضتها من قبل؟ لم يكن من المفترض أن تكون بقوة 500 من نوعك؟ يبدو أنه ليس لديك الكثير لتظهر له الآن! “

]كوه ، آه آه! كانت هذه مجرد صدفة.[

رفض الفارس المدرع ذلك بأعتبار أنه مصادفة ، لكن أرتبى عرف على الفور ما حدث من خلال قدرته على قراءة جميع الخلق.

بينما كانت ميتيل تستخدم السيوف ، كانت تستخدم حيلة لتقوية جسدها باستخدام القتال الأعزل. بدا الأمر كما لو أنها كانت تنتقد بسيفها بخفة ، لكنها كانت تستخدم مهارتها في السحق. هكذا كانت قادرة على القتال على قدم المساواة مع فارس الموت.

“يبدو الأمر سهلاً ، لكنها تستخدم مهارتين قتاليتين أساسيتين ، بينما تستخدم مهارة نشطة. عندما تبادلت الضربة مع الوحش ، أدركت نقصها ، وأصلحت النقص باستخدام المهارات الأخرى. اعتقدت أنني قد اكتشفتها ، لكنها فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا لديها الكثير من القدرات القتالية …

بصرف النظر عن استهلاك المانا ، يجب أن يكون التصريف العقلي والقدرة على التحمل مرتفعًا بشكل لا يصدق ، ومع ذلك كانت تفعل كل ذلك دون عناء. جعله مشهدها يتقئ دمه ، وفي الوقت نفسه ، جعله معجبًا بها.

كانت تقاتل مع الفارس المدرع ، لكنها وضعت وجهها كما لو كان لا شيء خطأ. و نظرت على أرتبى.

“أرتبى. المانا الخاصه بك ….. “

“لدي ما يكفي.”

في الحقيقة ، لم يكن يعرف إذا كان لديه ما يكفي. إذا استمرت في استهلاك الطاقة السحرية بهذه الوتيرة ، فإن أرتبى سينفد من المانا.

ومع ذلك ، لم يرغب أرتبى في أن تنظر إليه ميتيل ، لذلك تحدث بثقة. بالطبع ، كان يستهلك جرعة المانا في السر.

“حسنا.”

لم تكن ميتيل مرتابه أبدًا من أرتبى. و كانت تثق به دائمًا ، لذلك ظهرت ابتسامة على وجهها عندما سمعت كلماته. وعادت مرة أخرى إلى الأمام ضد عدوها باستخدام مهارة السحق.

“اذا سأكون قادره على الفوز. ههههههه! “

مرة أخرى ، تبادل ميتيل و فارس الموت الضربات. و كانت ميتيل قادرة على تنفيذ مهارة السحق بشكل مثالي باستخدام سيفها ، وضربت نفس الموقع بالسيف الطويل الذي ضربته من قبل. ومع ذلك ، سرعان ما فهم فارس الموت تكتيكها. أطلق الفارس المدرع صراخًا أثناء لفّ سيفه. و تم تغيير نقطة التأثير على السيف.

]أنت ذكي جدا. اعتقدت أن الشيء الوحيد داخل رأسك هو الحب والشهوة والغضب.[

“صحيح. لدي هذا فقط …. ومع ذلك ، سيكون ذلك كافيا بالنسبة لي! “

]يا للضحك.[

حتى لو تم جمع كل قوتهم وخبرتهم في كائن واحد ، فإنه لا يزال يمتلك معدات كانت حول المستوى 150 فقط. لقد كانت خطة معركة ممتازة لمهاجمة السلاح بدلاً من الوحش نفسه.

لم يعلمها أحد هذا التكتيك ، لكنها كانت تقوم به. من غير المعروف ما إذا كانت تفهم ما تفعله.

]نواياك جديرة بالثناء ، لكن هل ستكون كافيه حقًا؟ حتى الآن أستطيع أن أشعر بالغضب. عقلانيتك تتلاشى ، وتتجاوزها غرائزك. يحد سيفك. فقط هذه الحقيقة تسمح لي بأن أصبح أقوى ببطء. عليّ أن أنتظر اللحظة التي يتمكن فيها سيفي من اختراق قلبك.[

“لا توجد طريقة لأدعك تفعل ما تشاء.”

تصاعد صراع ميتيل مع فارس الموت تدريجياً. تم تدريب مهارة ميتيل من خلال المعارك الحية ، وهاجمت نقاط ضعف فارس الموت فقط. واستخدم فارس الموت كل ما لديه من خبرة محنكة لرفض جميع ضربات السيف.

كلا المهاجمين فشل في لمس المعدات الدفاعية لبعضهما البعض. كانت الأسلحة تتحمل العبء الأكبر من الضرر.

]كوووهك، كوو –هاهـ ……! أنت لا تملك فرصة.[

“هذا هو خطي!”

يعتقد فارس الموت ببراءة أن ميتيل قد وصلت إلى ذروة مهاراتها. ومع ذلك ، عرف أرتبى فقط الحقيقة.

كان الجواب بسيطا. كانت ميتيل تتحسن حتى الآن. لم تؤثر تأثيرات مهارة الهائج على سيفها. وبدلاً من ذلك ، زادت حدة حواسها إلى أقصى الحدود.

]ضعيف! سيكون من المستحيل بالنسبة لك إذا واصلت هذا.[

“نعم ، أنا ضعيفه .. لكنني سأصبح أقوى …..!”

]إذا استطاع شخص أن يصبح أقوى بمجرد قول ذلك ، فلن يكون لهذا العالم ممارسين.[

اشتبك السيف ضد السيف. تأرجح درع فارس الموت نحو رأس ميتيل ، ولكنه مر في الهواء عبثا.

بعد ذلك ، ركلت ميتيل الوغد في ركبته ، وتم التخلص من موقف فارس الموت بمقدار هامشي. تابعته على الفور بضرب بالسيف. كانت هذه تقنية لم تظهر حتى الآن.

]ها.[

“كوو-وووهك!”

كان كما قال فارس الموت من قبل ، لم تتح لها الفرصة لتحريك سلاحها ضد عدو كان على قدم المساواة معها. ومع ذلك ، واجهت لأول مرة عدوًا بدا وكأنه فارس ، ولم يكن لديها خيار سوى محاربته باستخدام مهارات سلاح عالية الجودة.

بالصدفة ، أعطتها هذه الفرصة فرصة لدمج جميع تقنياتها.

في الماضي ، كانت تأرجح سيفها باتباع غريزتها ، لكنها الآن رأت كيف تعامل الآخرون مع سيوفهم. عرفت الآن كيف كان عليها تحريك جسدها. اكتشف جسدها كيف يعظم قوة سيفها. في الأساس ، أصبح فارس الموت معلمها ليوم واحد.

]ميتيل[

]المستوى – 124.[

]المبارزة المستوي 19.[

] القتال الاعزل المستوي 16.[

في الوقت الحقيقي ، كانت مهارتها القتالية غير المسلحة ومهارة المبارزة في الارتفاع. كانت ضربات سيفها البسيطة والوحشية تظهر الآن اختلافات ودقة. كان هناك مستوى مختلف من القوة داخلها عندما خطت خطوة إلى الأمام أو الخلف.

الضربات التي لم تستطع الصمود أمامها قبل أن يتم حجبها دون عقاب. في البداية ، كان فارس الموت يعرف من أين ستأتي ضربات السيف ، لكنها ضربت سيفه الطويل قبل أن يدرك فارس الموت أنه قادم. في تلك اللحظة ، لم يتمكن فارس الموت من المساعدة ، ولكنه وصل إلى الإدراك.

]أيتها العاهرة …. كيف…..!.[

“هل لديك شيء آخر يمكنك أن تريني؟ …. إذا كان الأمر كذلك ، لا يمكنك الفوز ضدي. “

]كيف…. ما هذا بحق الجحيم.[

كان هناك اختلاف بين معرفة إجابة ، و ان الإجابة محفورة في جسدك. ومع ذلك ، كان الشيئان قابلين للتبادل بشكل أساسي لـ ميتيل.

لقد كانت مزعجة. كانت عبقرية سخيفة لدرجة أن مثل هذا الشيء الخاطئ ممكن.

]أنتي حقا أعجوبة. عندما أتيت لأول مرة إلى البرج المحصن ، لم أستطع تصديق مدى عدم خبرتك. ما الذي جعلك هكذا؟ أنت مع هذا الشخص الخفي. كيف لا يتدهور عقلك النقي من خلال الارتباط به.[

“هوو-ااااااااااااااااااااااهب!”

]هاهت.[

لم تقدمت ميتيل ردًا لأنها استخدمت مهارتها في السحق. بالطبع ، كانت مهارتها للسحق تتطور خلال المعركة. كان على فارس الموت أن يمارس قوة أكبر لمنع ضرباتها. ومع ذلك ، لا يزال أمام فارس الموت مساحة للتنفس.

]حتى لو كنت قادرًا على النمو بسرعة ، يجب أن يكون هناك جدار لا يمكنك القفز فوقه! في النهاية ، ستسقط على ركبتيك وتموت. هل تدرك الفرق في كمية المانا التي نمتلكها؟ دعونا نرى كم من الوقت يمكنك الاستمرار في أرجحه سيفك بهذه القوة.[

“لن … سأحمي أرتبى!”

]أنت تضع حياتك على المحك من أجل إنسان لا قيمة له! هل حياتك تستحق القليل جدا ايها البطل؟ لا يجب أن تضحي بنفسك من أجل رجل مثله! عليك أن تضحي بنفسك من أجل الإنسانية.[

“سأختار من سأحمي! أنا لا أهتم بالأشخاص الذين لم أقابلهم بعد! أغلى شخص بالنسبة لي هو أرتبى! “

إذا رأى شخص آخر هذا المنظر ، فسيعتقد المرء أن هذا كان المشهد قبل الذروة حيث جادل كل جانب بأن جانبه كان صالحًا. في الحقيقة ، كانت هذه معركة رئيس فقط داخل برج محصن للمبتدئين. و كان أرتبى متحيرًا قليلاً عندما شاهد القتال الشرس من الخلف.

“ذلك الوغد يعاملني وكأنني ملك الشياطين …”

عندما دخل حزب أرتبى إلى الطابق 35 ، تذكر أن غضب جميع فرسان الموت قد تركز عليه.

في الوقت الحالي ، علق فارس الموت في مواجهة ميتيل ، لأن دفاع أرتبى كان مطلقًا. إذا أعطاه أرتبى شظية من الفرص ، فإن فارس الموت سيحاول على الفور قطع رأس أرتبى.

إذا قتل أرتبى ، سيتم فصل ربط المانا بينهما. في المقابل ، لن تتمكن ميتيل من الحفاظ على مهارتها الهائج. فكان يستخدم تكتيكًا صالحًا.

‘أنا غير قادر على المضي قدما في المعركة. يجب أن أنتظر لأعرف أن مصيري غير مؤكد. هذا الموقف يتلاءم مع أضعف الملوك السماويين الأربعة لدرجة أنه ليس لدي كلمات لأقولها في الرد.

إذا لم تكن حياته على الخط ، لما كان سيهتم إذا كان الشخصية الرئيسية أو شخصية إضافية. ومع ذلك ، سيتم قطع رأسه من جسده عندما يتعب البطل قليلاً. كان الوضع مثيرا للشفقة.

“ومع ذلك ، لم أعد الأضعف بين الملك السماوي الأربعة.”

أطلق أرتبى ضحكة مريرة عندما رفع درعه.

يبدو أن الوغد صُدم بموهبة ميتيل لدرجة أنه كان تحت مفهوم خاطئ. كان لدى ميتيل موهبة لا تصدق ، والتي يمكن أن تذهل أي شخص. ومع ذلك ، كان الشخص المسؤول عن تعقيد موقف أرتبى. كان لديه ابتسامة فاسدة على وجهه.

ربما اعتقد فارس الموت أن أرتبى سيضع حذره إذا ركز على ميتيل. بالطبع ، هذا لن يحدث. كان أرتبى يتصرف كما لو كان يلف درعه ، لكنه كان قد بعث بالفعل عدة مئات إلى عدة آلاف من خيوط المانا. في هذه العملية ، كان قد استهلك بالفعل خمس زجاجات من جرعة المانا. ولم يبق له سوى جرعة المانا واحدة.

“سجل الربط لا يزال يغطي البرج المحصن بالكامل.”

على وجه الدقة ، غط البرج المحصن من الطابق السادس إلى الطابق الخامس والثلاثين. إذا لم يعبث أرتبى به ، لكان عليهم محاربة جميع الوحوش في الطابق السادس. وكانوا سيموتون.

على أي حال ، عدل أرتبى سجل الربط الموضوع فوق البرج المحصن ، وقسم البرج المحصن مرة أخرى إلى طوابق متعددة. هذا يعني أن الوحوش المولودة حديثًا بعد الطابق السادس لم يكن لديها فكرة عما يحدث. سيتم ربطهم فقط بالوحوش في نفس الطابق ، وكان عليهم الانتظار حتى وصول المنافسين. سيبقى الأمر كذلك حتى يلغى ما فعله بسجل الربط.

فماذا لو ….

“ماذا سيحدث إذا ألغيت القيد المفروض على سجل الربط؟ هل فكرت فيه؟“

تحدث أرتبى عمدا تلك الكلمات بصوت عال. فعل ذلك لخلق فتحة.

]ماذا……[

“هاااااوب!”

كانت خطته فعالة للغاية. للحظة قصيرة ، فتوقف عن أرجحه سيفه. و كما لو كانت تنتظر هذه اللحظة ، انطلقت ميتيل من على الأرض عندما قفزت نحو فارس الموت. طعنت باتجاه سيفه. دق صوت واضح ، وكسر سيف فارس الموت في الوسط.

]كوووهك.[

أخيرا استعاد فارس الموت حواسه. استغرق نصف خطوة إلى الوراء لاستعادة موقفه. ودفع درعها إلى الأمام قليلاً ، وأخرج سلاحًا ثانويًا. أمسك الخنجر الطويل وهو يحدق في ميتيل وأرتبي.

]ماذا تعتقد أنه يمكنك تحقيقه عن طريق كسر سيفي ، البطل؟ لقد أدركت بالفعل حقيقة أنك تستهلك المانا بمعدل ينذر بالخطر. أيضا ، هل تعتقد أنك يمكن أن تهزني بهذه الكلمات ، الصبي مع العيون الفاسدة؟ لا توجد طريقة ستفعل فيها شيئًا سيكون مفيدًا لنا فقط.[

“لا ، أنت لست على حق تمامًا.”

سجل الربط هي مهارة جمعت بين سجل كل شيء مرتبط بالسحر. جمعت تجربة المعركة والمهارة والطاقة السحرية والقدرة على التحمل في مكان واحد.

ومع ذلك ، فإن سجل الربط تمتلك ضعفًا كبيرًا حقًا. كانت هناك أسباب متعددة لحظر هذه التعويذة السحرية. ومع ذلك ، كان هذا الضعف الخاص هو السبب الأكثر فتكًا ومزعجًا لهم جميعًا.

“لماذا تعتقد أنني رفعت هذا الدرع حتى الآن؟ إذا كنت تفكر بجد في ذلك ، يمكنك معرفة ذلك … “.

كانت ميتيل تتنفس بشكل خشن لأنها أذكت الغضب من الداخل عندما حاربت فارس الموت. لم يكن أمام فارس الموت أي خيار سوى التراجع. و حاولت الحفاظ على الهدوء لأنها تبحث عن فرصة للهجوم المضاد. فابتسم أرتبى وهو ينظر إلى فارس الموت.

“ها! ميتيل ، يجب أن تنظرى الى الوحوش الساقطة واضطراب محيطك! “

لقد مدد عدة آلاف من خيوط المانا إلى حدودها. قام بربط أجزاء من سجل الربط لإحداث تغيير فيه. لقد فعل ذلك قبل عام واحد فقط.

الآن كشف عن جميع التغييرات التي تسبب بها!

“كيااااااااااااااااااااااهك!”

]هل حقا ……[

اهتز البرج المحصن. تم دمج البرج المحصن ، الذي تم فصله إلى طوابق ، في طابق واحد في وقت قصير! كان سجل الربط ، الذي تم ربطه إلى قطع صغيرة ، كاملاً مرة أخرى. أحاط مرة أخرى بكامل البرج المحصن.

لقد ذابت الأسقف التي فصلت الطابق السادس إلى الطابق الخامس والثلاثين في لحظة. تم ربط الهياكل العظمية والغول التي تم إصلاحها في العام الماضي مرة أخرى بالارتباط القياسي. الآن كانوا يسقطون من فوق. كان مشهدا يشبه الجحيم بقوة!

]هل ربما تحاول خلق فتحة بخلق فوضى !؟ لقد كان هذا عبثا. ما فعلته الآن يسمى خطأ غبي ….[

“كان من المستحيل القيام بذلك قبل عام واحد ، لأن طاقتي وقدرتي السحرية كانتا مفتقدتين. كان من المستحيل حتى قبل نصف عام! “

رمى أرتبى درعه في الهواء. وقد نضجت تقنية رمي الدرع في العام الماضي. كان قادرا على رميها بسرعة وقوة. قتل بسرعة وبلا رحمة جميع الساقطين من الزومبي والغول.

“ومع ذلك ، فمن الممكن الآن. لقد كنت شديد الدقة في الاستعداد لهذا! “

استعاد سجل الربط قوته الكاملة. وهذا يعني أنه سيتم مشاركة كل سجل الوحوش الميتة مع فارس الموت.

قوتهم ، وعقلهم ، وقدرتهم على التحمل ، والطاقة السحرية ، والتسجيل ، و …..

]كوهك. أيها الوغد …..!.[

“ستحصل على كل اللعنات التي وضعتها عليهم جميعاً.”

كانت اللعنة تتراكم وقتل جميع الوحوش. في ومضة ، تباطأت حركات فارس الموت. كان لديه ابتسامة ملتوية على وجهه وهو يشاهد فارس الموت المروع.

كانت ابتسامة شريرة تتناسب تمامًا مع ملك الشياطين.