120 - أزمة مزدوجة الجزء الأول

الفصل 120: أزمة مزدوجة الجزء الأول

المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*

*
———————————
“أرتبى !؟“

“أرتبى-نيم!”

إذا كان المرء مستيقظًا فلن يتمكن المرء من تجاهل الفوضى التي كانت تجتاح المدينة بأكملها. كانت تلك الفوضى. حيث كانت الكاهنة المقدسة والبطل منغمسين في حرب لا يمكن شنها إلا بين النساء. ومع ذلك رأوا الصور في الخارج ، وسمعوا الأصوات المصاحبة للقطات. وقفوا على الفور وهربوا من الغرفة. وتحولت عيونهم فى الجوار عندما اكتشفوا أرتبى خارج الغرفة.

“أرتبى-نيم هل تعرف ما يحدث الآن !؟“

“لدي فكرة تقريبية ، ولكن ليس لدي وقت لأشرحها لك … اتبعني فقط!”

أظهر له سيلبينون خريطته اليوم ، ولم يكن هناك منطقة واحدة فقط لم يتم استكشافها بالكامل. حيث كان أرتبى ناجحًا في تضييق الـ موقع الذي سيكون الأنسب لما يحدث الآن. ثم أخذ أرتبى الفتاتين وبدأ فجأة في الجري.

“اهت! الكاهنة المقدسة نيم كاك! “

كاهن رآهم ، وبدأ يركض نحوهم. حيث تم إرسال رأس الكاهن وهو يطير عندما أرجح أرتبى سلسلة المانا الخاصة به.

“تصرفي الآن ، اطرحي الأسئلة لاحقًا.”

“أرتبى-نيم !؟“

“كل شيء على ما يرام. لن أقتل أي شخص لا يمتلك طاقة شيطانية “.

“الطاقة الشيطانية … و كما هو متوقع ، البطل – نيم …..! “

“سأخبرك بكل شيء لاحقًا. علينا أن نتحرك الآن “.

أطلق أرتبى ضحكًا خفيفًا عندما ألقى الجثة في حقيبة الأبعاد. حيث كانت فادينيت في حيرة من الكلمات عندما رأت ذلك.

بدا أن أرتبى يعرف كل ماذا يجري داخل المعبد. ومع ذلك كانت هذه الحقيقة ثانوية لما كان يظهرها لها. حتى الآن كانت فادينيت تعرفه تمامًا بأنه ساحر لكنه كان يظهر مآثرها التي لا يمكن تصورها. حيث كان يتعارض مع ما أظهره للجميع على السطح.

دعنا نسرع قبل تجمع المزيد من الكهنة هنا. علينا إنقاذ أصدقائنا “.

“من هي أريا؟ من هي تلك الفتاة؟ كيف لها أن تأخذ الدور الرئيسي للبطلة سيئة الحظ؟ “

“إنها حليف سيلبينون. و تمتلك أيضًا قدرة فطرية ، وطاقتها السحرية تتجاوز سجلها. إنها المرشحة المثالية لاستخدامها كذبيحة في التعويذة. “

طحن أرتبى أسنانه وهو يتكلم. و لقد كانوا محظوظين للغاية. و إذا لم يكتشف البابا سيلبينون وأريا لـ كان بوسعه تحريك القطع على اللوح على راحته …

على الأقل كان سيلبينون قادرًا على تنشيط القطعه الأثريه ، وكان قادرًا على كشف الـ هوية الحقيقية لخصمهم بتوقيت رائع حقًا. لحسن الحظ كانت هويتهم الحقيقية تنتشر في جميع أنحاء المدينة. حيث كان أرتبى ضمن الفئة صفر ، ومع ذلك فقد شعر أن المدينة أصبحت حمراء. و يمكنه أن يشعر بغضب وصدمة وشك الناس. حيث كان بإمكانه سماع صوت الصراخ القادم منهم.

“إن الحفلة التنكرية في نهايتها. حتى لو قمنا بحل هذا في أقرب وقت ممكن فسوف يستغرق إيمان هذه المدينة وقتًا طويلاً حتى يتعافى … “

“يبدو أن أرتبى-نيم قام باستعدادات لكل هذا. بينما كنت تضحك وتحدثني ، أمرت أتباعك بفضح بطن المعبد المظلم للعالم كله… .. لا يمكنني البدء في فهم الأداة الجديدة ونوع السحر المستخدم الآن. “

“هوى هوى. أليس أرتبى رائعًا جدًا؟ “

“نعم ، إنه حقًا …. إنه مذهل للغاية. “

لم يكن الأمر كما لو أن الصداقة ازدهرت بعد قتالهم. حيث كانت المرأتان تظهران انطباعاتهما عن أرتبى ، وفي النهاية ، قاما بالربط.

بدأ أرتبى في عدم الإعجاب بفكرة الاتصال بهؤلاء النساء.

لا ، ألم يكن لديه أمل بعد؟

سيلبنون سيواجه فادينيت في الـ موقع ، وسوف تستيقظ بأعجوبة لحبها الحقيقي تجاه سيلبينون …

هل كان يتوقع الكثير؟

“كوووهك !؟ البطل-نيم ••••••. “

“حسنا. وداعا!”

كان هناك نوعان من الكهنة يركضون حول الفئة صفر. حيث كان هناك الكهنة الذين كانوا بطيئين قليلاً في الأمام. وهؤلاء الكهنة ما زالوا لا يعرفون ماذا يجري. ثم كان هناك الكهنة المتوترين. حيث كانوا قلقين من احتمال اكتشافهم.

لن تتقاطع المجموعة السابقة أبدًا مع حزب أرتبى. قتلت المجموعة الأخيرة على الفور عندما واجهته. حيث كانت روا تضحك في كل مرة يقتل فيها كاهن لكنه لا يسمح لها باستنزاف الطاقة الشيطانية من الجثث.

“في وقت لاحق. أنا متأكد تمامًا أن فريسة شهية أكثر ستظهر قريبًا “.

]نيااا-يااااااااااااهه[.

كان لدى ميتيل فكرة جيدة عن هوية تلك الفريسة. دخلت ميتيل بثبات في وضع معركتها حيث أكدت شيئًا مع أرتبى.

“أرتبى ، ما هو مستوى البابا؟“

“إنه حوالي 340.”

“340 !؟“

“لمعلوماتك فهو أيضًا واحد من الملوك السماويين الأربعه في جيش ملك الشياطين“.

شعر كل من ميتيل و فادينيت أنهما أصبحا غبيين عندما أسقط هذه القنبلة الهائلة. ثم تشكلت ابتسامة عريضة وهو يواصل الكلام.

“يتمتع جيش الملك الشيطان دائمًا بضرب البشرية على مؤخرة الرأس. بأخذ المعبد ، سوف ييأس البطل حتى لو لم يتمكنوا من قتل البطل. و هذه هي طريقة جيش ملك الشياطين “.

علاوة على ذلك كان هناك بطلان هذه المرة. حيث كان هذا أيضًا سبب إصرارهم على قتل أحد الأبطال. حيث كانت هذه الخطة في ذروة عدم الكفاءة لذلك كان لها بالتأكيد لمسة من أيدي الشيف!

علاوة على ذلك كان المشرف على هذه الخطة بأكملها …..

“اسمه جريت ، ولديه قدرة فطرية على التحول. إنه … .. هو الأضعف بين الملوك السماويين الأربعة “.

في حياته الماضية كان جيريت مقعدًا واحدًا فوق أرتبى في جيش ملك الشياطين. حيث كان من العدل أن نفترض أنه ربما كان الأضعف الآن.

كان مثل أرتبى. لم تركز قدراته فقط على الجوانب القتالية. و إذا كان على حزب البطل أن يقاتل خصمًا أعلى مستوى فربما يكون الخصم الأكثر إنصافًا.

“أشعر أن هناك خطأ ما في البابا لكنني لم أتوقع أن يكون شيطانًا ..”

“ذلك الوغد يأكل فريسته المختارة. يسمح له استهلاك فريسته بتكرار جميع الخصائص الخاصة لفرائسه. إنه قادر على التحول إلى شكلهم. و في مرحلة ما ، حل مكان البابا الحقيقي “.

“إلهي…..”

كانت تعلم أن وضعهم الحالي كان عاجلاً لكن فادينيت لم تستطع المساعده. سألت سؤالا آخر.

“كيف تعرف كل هذا ، أرتبى-نيم !؟“

“إنها طبيعة قدرتي الفطرية. لا يمكنكي إخفاء أي شيء عن عيني. مثل الآن….”

امتدت عدة سلاسل المانا من يده ، وانتقلت الخيوط في الـ هواء الخالي.

في اللحظة التالية ، انهار جزء من الرواق بشكل طبيعي ، وتم الكشف عن درج يؤدي إلى الأسفل.

“يا إلهي .. .. قواك تعطيني حقًا قشعريرة. و كما هو متوقع من البطل-نيم….! “

“إذن ، أرتبى….”

كانت عيون فادينت مليئة بالحب والإعجاب. و من ناحية أخرى كانت ميتيل معتاده إلى حد ما على قدراته لذا فقد خلعت سيفها عندما سألت منه سؤالًا.

“هل هناك طريقة للفوز ضد عدو مستوى 340؟ تمكنا من الفوز على الكراكن و الكراكن القديم بفضل الظروف المواتية للغاية. الوضع الحالي…..”

“إنه حقًا الوضع المثالي بالنسبة لنا. أنتي لا تعرفي هذا بعد ، ولكن هناك سبب لعدم مواجهة الشياطين مباشرة للبطل في عالم الإنسان “.

“هاه؟“

أمالت ميتيل رأسها في ارتباك لكن أرتبى لم يكن هو الشخص الذي يشرح الموقف. حيث تم تقديم التفسير من قبل الكاهنة المقدسة.

“قدرة الشيطان تضعف في عالم الإنسان. هناك أيضًا اختلاف في المانا اعتمادًا على المجال. يحث يتم إضعاف الشياطين إلى حد معين هنا ، ولا يمكنهم إظهار قوتهم الممنوحة لهم حسب مستواهم “.

استمرت في الكلام بينما نزل الـ حزب على الدرج.

“أشعر بالحرج لقول هذا ، ولكن … من الممكن إضعافهم أكثر بالقوة التي أملكها. إنها أهمية أن تكون كاهنة مقدسة “.

“كعملهم الأول كان هذا هو السبب في أن جيش ملك الشياطين قرر جعل المعبد عاجزًا. وهذا أيضًا سبب تحول أحد الملوك السماويين الأربعه إلى البابا للتسلل إلى هذا المكان. و لقد فعل ذلك على الرغم من معرفة الخطر “.

في الحقيقة كانت الخطة ناجحة للغاية في حياته السابقة. توفي الملك السماوي الرابع في هذا المشروع لكنه دمر المعبد على الأرض بخبرة. حيث كانت النهاية المأساوية للكاهنة المقدسة مجرد مكافأة.

“ومع ذلك حتى لو كنت قادرًا على إضعافهم فأنا مجرد كاهنة مقدسة بدون قدرات قتالية. و لهذا السبب تصرفت جاهله حتى وصل أرتبى-نيم. فلم يكن لدي اي خيار.”

“حقيقة أنك علمتي بنواياهم أمر مدهش في حد ذاته. حتى البطل العادي لن يكون قادرًا على الرؤيه من خلال قدرة ذلك الوغد على التحول. “

لسوء حظ أعدائهم لم يكن أرتبى و ميتيل أبطال عاديين. حيث كان الأمر كما لو أنهم أبطال شهدوا قتل ملك الشياطين من قبل. و من ناحية أخرى كانت فادينيت كاهنة مقدسة فقط. حيث كان من الإنجاز أن تتمكن من ملاحظة الطاقة المثيرة للفتن التي تزحف عبر المعبد الداخلي.

“أعتقد أننا سوف نسرعه فقط. مستوى 340 لكنه ضعيف لأنه في عالم الإنسان. و إذا ألقت هذه المرأة تعويذة إضعاف إضافية … نعم ، أعتقد أنه سيكون ممكنًا. “

ومع ذلك فإن أكبر متغير يمكن أن يؤثر على نتيجة هذا الوضع هو الدائرة السحرية.

لقد استخدمت الدائرة السحرية في حياتها الماضية لتحويل نفسها إلى شيطان. و كما هو متوقع ، قامت الكاهنة المقدسة بملاحظة ذكية.

“لقد قلت أن الشيطان لديه قدرة على التحول وأكل البابا. وهذا بدوره يمنحه كل ما يملكه البابا لذلك ربما اكتسب القدرة على استخدام الدائرة السحرية … ومع ذلك لا يبدو أنه كان قادرًا على تنشيط 100٪ من قوته. و على أي حال هناك احتمال كبير بأن يستخدم الدائرة السحرية لتضخيم قوته. “

“لا. و إذا فعل ذلك سيتم ربطه بالدائرة السحرية. إنه لا يهدف فقط إلى سيلبينون و آريا. يريد التخلص من ميتيل أو أنا. و بدلاً من تضخيم قوته هناك فرصة كبيرة لاستخدامه في استدعاء السحر “.

“استدعاء السحر … و أنا أرى. لم أدرك أنه كان هناك احتمال ….. “

في الحقيقة تمت كتابة كلمات مماثلة داخل مذكرات التبادل الموجودة داخل الفئة صفر بواسطة سيلبينون و آريا.

في ذلك الوقت ، قالت إنها تريد استدعاء وحش سحري من المستوى 250. ومع ذلك كان لديهم تضحية الآن لذلك ربما يحاولون إخراج وحش سحري بمستوى أعلى بكثير. قد لا تكون مرة واحدة. فقد يحاولون استدعاء متعددة.

سعر هذا السحر كانت آريا …..

بت أرتبى شفتيه.

“قالت إنها تريد دورًا نشطًا لكنها لا تزال تتصرف مثل البطلة في حكاية فارس“.

“أرتبى…. تلك الفتاة أيضا …؟ “

“لا ، إنها ليست ملكي. إنها مع سيلبينون “.

بعد نزول الدرج ، ركضوا عبر مدخل مظلم. الصوت والصورة المعروضة فوق المدينة لم تعد تصل إليهم. ومع ذلك كان هناك شيء واحد مؤكد. لن يتحسن وضعت آريا. و في الواقع كان وضعها يتحول إلى أخطر من كل دقيقة. حتى لو أخذ أحدهم في الاعتبار حقيقة أن الملك السماوي الرابع جيريت ضعف لم يصل سيلبينون إلى المستوى 220 بعد. فلم يكن جيريت عدوا يمكن أن يتغلب عليه سيلبينون.

“إذا كان مثل الشخص الذي أعرفه فسوف يتصرف بشكل كبير. وسيحاول التباهي. مما سيعطي حزب البطل الوقت للقيام بالاستعدادات. و من المفترض أن يكون الملك النموذجي الرابع السماوي لجيش ملك الشياطين … و إذا اكتشف عن اللقطات التي يتم إرسالها من خلال أداة سيلبينون السحرية فإن الوضع سيزداد سوءًا. ثم سيحاول سيلبينون إنقاذ آريا حتى إذا كان من غير المعقول أن يفعل ذلك. قد يتأذى … تباً!

هذا هو السبب في أنه كان من الأفضل لو لم يتم اكتشافهم في المقام الأول!

إذا كان الأمر كذلك فإن الكاهنة المقدسة التي تم إصلاحها كانت ستعمل مع الأبطال على ممارسه الجنس مع البابا وحلفائه الأساسيين. حيث كان بمقدور أرتبى إحداث سيناريو كلاسيكي. ومع ذلك كان على وشك أن يفقد موهبتين ثمينتين إذا استمرت الأمور على هذا المسار! علاوة على ذلك سيتم تدمير المعبد بالكامل!

”أرتبى! هناك!”

“اقتلهيم جميعا!”

“مفهوم!”

وصلت الممرات السرية إلى جميع أركان الفئة صفر. حيث كان الكهنة الذين طردوا إلههم ليعبدوا الإله الشيطاني ، يستخدمون الممرات السرية للالتقاء في الدائرة السحرية!

وكان أرتبى و ميتيل لا يرحمون حيث قطعوا أي شخص في طريقهم. فكانت فادينيت مرتبكة للغاية عندما شاهدتهم. ثم أدركت أخيراً أنها تستطيع فعل شيء لمساعدتهم.

“يا إلهى! الأبطال يقاتلون ضد الشر كما أمرت. يرجى إضفاء القوة المناسبة لهم لهذا الوضع! بركة البطل ! “

كان هذا شيئًا لا يمكن إلا للكاهنه المقدسه استخدامه للبطل. و لقد كانت تعويذة برتقالية. حيث كان هذا واضحًا لكن هذه كانت المرة الأولى التي استلمها أرتبى و ميتيل.

لم يكن هناك تضخيم واضح لقوتهم لكن شعروا كما لو كانت أجسادهم خفيفة مثل الريش. حيث كان الشعور مؤقتًا لكنه شعر كما لو أنهم استقروا عدة مرات في وقت واحد.

“إنه تعزيز يزيد من جودة روحك! اعتقدت أنه قد يكون شيئًا يجب أن يمتلكه كلاكما عند مواجهة خصم بمستوى أعلى ….. “

“أه نعم. و هذه هي المرة الأولى التي أتلقى فيها تعزيزا. إنه شيء جديد. “

لحسن الحظ لم تكن هذه البركة تتجه فقط نحو أرتبى. حيث كان يمكن أن يكون كذبا إذا قال أنه لم يكن قلقا. ومع ذلك حتى فادينيت كانت قادره على تمييز ما هو الأكثر أهمية الآن.

عندما رأى أرتبى هذا ، ابتسم بلا مبالاة تجاه فادينيت. و في نظره ، شعرت فادينيت بالحرج والسعادة. و لقد خفضت رأسها.

‘هل يعرف أرتبى-نيم ما فعلت في ذلك الوقت …؟ آه. آه-أوه-أوه. أرتبى-نيم متقدم جدًا في طريق السحر لدرجة أنه ربما لاحظها. و أنا أرى. و لقد تصرف بريئًا تمامًا أثناء البركة… .. لا أستطيع أن أصدق كم هو عظيم حقًا.

لا يهم ما فعله أرتبى. و في النهاية ، شعرت بأنها تحبه أكثر. حيث تصاعدت مشاعرها. و في هذا الجانب كانت تشبه ميتيل. ثم واصل أرتبى الذي لم يكن على علم بمشاعرها ، المضي قدمًا.

بعد أن قُتل العديد من الكهنة (لم يكن هناك سوى 20 كاهنًا يقيمون في الفئة صفر. و لقد قتلوا الكثير منهم.) ، تمكنوا أخيرًا من الوصول إلى مكان الحادث.

“سيلبينون هل أنت تتماسك بطريقة أو بأخرى … هاه؟“

كان على استعداد لقلب كل شيء وهو يصب سحره في سحر الخيوط. ركل الباب بقوة ورأى ساحة تحت الأرض. حيث كان أرتبى يواجه صعوبة في تصديق عينيه.

لم يكن يريد أن يحدث ذلك لكنه كان مستعدًا لأسوأ سيناريو للتضحية بأريا. و لقد كان مستعدا لمواجهة وحش من المستوى الثالث برؤوس 300 ••••••.

“آريا!”

“اووووووهت. اووووووووه! “

“
“كوووهك. نعم … أيتها العاهرة! “

كان مركز الدائرة السحرية لا يزال يسمح بإخراج كمية لا يمكن السيطرة عليها من الضوء.

ومع ذلك لم يكتمل السحر طوال المدة. حيث المانا الخاصه كانت من الدائرة السحرية تتدفق في التضحية التي تم وضعها في منتصف الدائرة السحرية.

“ماذا••••••؟“

يفرك أرتبى في عينيه وهو ينظر إلى المشهد مرة أخرى. حيث استخدم قدرته على قراءة جميع الخلق ، ولكن المعلومات التي تلقاها لم تكن مختلفة عما كان يعرفه بالفعل.

كانت أريا تستخدم قدرتها الفطرية.

فكانت تستوعب الدائرة السحرية.