107 - لم تسر الأمور كما خطط لها الجزء الرابع
الفصل 107: لم تسر الأمور كما خطط لها الجزء الرابع
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
*
———————————
“البطل••••••؟“
“أرتبى !؟“
عندما وافق أرتبى على طلب رئيس الأساقفة بسهولة شديدة فوجأت ميتيل والإمبراطور. حتى رئيس الأساقفة فوجئ.
“انـ … أنت حقًا تريد الذهاب ••••••؟“
“ماذا؟ لا تريد مني أن أذهب؟ ألا تريدني أن أذهب الآن؟ ألا يجب أن أذهب؟ “
“أنا … ليس الأمر كذلك!”
“حسنا. أريدك أن تحضر عربة مريحة تلائم نقل الأبطال.و أريدك أيضًا أن تجمع الكثير من الحراس أيضًا “.
“أنت متكبر مناسب … كوو-همم. مفهوم! “
كان على المعبد أن يعلن أن للمعبد علاقة مع الأبطال. حيث كان عليهم الإعلان عن هذه الحقيقة خارج حدود زارد. و هذا هو السبب في أن رئيس الأساقفة كان ممتنًا لاقتراح أرتبى. أومأ رئيس الأساقفة رأسه بسرعة. حيث كان الإمبراطور وميتيل لا يزالان مذهولين.
“لماذا ا••••••؟“
“منذ أن اتضح الأمر على هذا النحو ، دعونا نستعد ميتيل.”
“لماذا ا!؟“
ركب أرتبي وميتيل عربة النقل التي أعدها المعبد في اليوم التالي. حيث كانت عربة النقل فاخرة تمامًا ، وكانت تحت حراسة العديد من الكهنة المحاربين والفرسان المقدسين. غادروا أيديا. حيث إن تحميص الفول السوداني بسحر البرق سيكون أبطأ من ذلك!
كان ذلك بعد يومين من بدئهم في السفر على عربة النقل. حيث كانت العربة تتدحرج على الطريق الرئيسي لـ أيديا.
“هوو-هننغ. همم همم همم. “
كان المنظر خارج نافذة العربة يمر ، ولم يكن سريعًا جدًا أو بطيئًا جدًا. ولا يمكن أن تساعد ميتيل ولكنها تستمتع بنفسها. و بدأت تطحن النغمة. فوجئت ميتيل في البداية لكنها كانت تظهر موقفا متفائلا. حيث كان العكس تماما. و بالطبع ، عرف أرتبى لماذا كانت هكذا.
“هل أنتي سعيده بهذه الطريقة •••••؟“
“نعم. و يمكننا القيام بذلك لبقية حياتنا ، وما زلت أحب ذلك! “
أمسكتت ميتيل بإحكام على كم أرتبى بيد واحدة. و على الجانب الآخر منه … فلم يكن أحد يمسك بكم أرتبى المتبقي.
هذا صحيح. حيث كان أرتبى و ميتيل هما الوحيدان اللذان يركبان داخل العربة.
“البطل-نيم هل هناك أي شيء تحتاجه .. ..”
“لا تزعجنا. حسنا؟“
“نعم، سيدتي.”
كان للكاهن توقيت رائع. فتح باب العربة وهو يدفع رأسه إلى العربة. حيث أطلقت ميتيل ابتسامة لطيفة بينما خرج الكاهن من العربة. ,أغلق الباب مرة أخرى.
بدأت العربة في الدوران مرة أخرى كما لو لم يحدث شيء. مرة أخرى ، وضعت ميتيل ابتسامة مشرقة عندما انحنت إلى جسد أرتبى. حيث كانت هناك ابتسامة راضية على وجهها.
“في دياز يسافر الأزواج حديثًا خارج مسقط رأسهم. و من المفترض أن توطد العلاقة بين الزوجين. إنهم يشهدون أشياء لا يروها عادةً في حياتهم اليومية. تسمى هذه العادة رحلة شهر العسل. و هذه هي الطريقة التي يحيي بها الأزواج الجدد حياتهم الجديدة. حيث يبدو أننا في شهر العسل. اليس كذلك؟“
“فقد العديد من الأزواج جميع ممتلكاتهم عندما صادفوا قطاع طرق. و هذا هو السبب في أنها عادة ملغاة “.
“سوف أمزق أي قاطع طرق سيئ يمزق لحظة سعادة الشخص.”
“عادة لا تمتلك العروس القدرة على تمزيق قطاع الطرق مثلك.”
أطلق أرتبى تنهدًا ، وخفض كتفه. أراد أن تكون ميتيل في وضع أكثر راحة قليلاً. وجعل هذا الاعتبار الصغير ميتيل تشعر بالسعادة. فجأة سألته ميتيل سؤالاً. حيث كانت فضولية.
“أرتبى ، لماذا تركنا سيينا وريجينا وراءنا؟ هل شعرت أخيرًا بالحاجة إلى معاملتي بعناية؟ “
“أنتي تقولين أنني يجب أن أتخلص من جميع النساء القريبات مني إذا كنت أريد أن أعاملك بعناية؟ هل هذا صحيح؟“
“ماذا يمكن ان يكون ايضا••••••؟“
وقبل مغادرتهم ايديا كان رئيس الأساقفة قد سأل آرتبي عن أعضاء حزبه الآخرين. فأخبره أرتبي أن سيينا وريجينا عضوان مؤقتان في الـ حزب. حيث كان الأبطال هم الوحيدون الذين كانوا مهمين لرئيس الأساقفة لذلك قبل بسهولة شرح أرتبى.
هكذا وصلوا إلى وضعهم الحالي.
“بمجرد أن يبدأ المعبد في استهدافنا ، لن يسمحوا لنا بالذهاب بسهولة. ومع ذلك فإن حقيقة أنها مزعجة لا تعني أننا يجب أن نمحو المعابد. و لقد عملت بجد لإصلاح صورة الأبطال في أذهان الناس فماذا سيحدث لو فعلت ذلك؟ “
“وبالتالي؟“
لهذا السبب أنا أتظاهر بقبول طلب المعبد معك. و من ناحية أخرى ، ستستمر سيينا وريجينا في تلقي الطلبات مني. إنهم سيهتمون بالعمل الذي يتعين علينا القيام به من أجلنا “.
كانت سيينا عاكسًا للشر. و بمجرد اكتشاف المعبد عنها ، سيركزون عليها بمجرد دخولها بالاديا. وستحصل على قدر من الاهتمام مثل الأبطال. ثم قام بالإدعاءالصحيحة في إبقاء سيينا بعيدًا عن المعبد.
“ريجينا وسيينا بعيدتان جدًا عنّا من حيث المستوى. و هذا سيمنحهم الوقت للحاق بنا. و علاوة على ذلك سيسمح لنا هذا بالتحرك بحرية أكبر حتى ننتهي من عملنا في بالاديا. حيث سيينا لديها قدرات قتالية وثيقة. و ريجينا لديها قدرات قتالية طويلة المدى بما في ذلك قدرات الدعم. الإثنان منهم حزب مثالي “.
“لديك شيء تفعله في بالاديا …. لماذا يعاني البشر من العديد من المشاكل؟ “
“ليس البشر فقط. و هذا هو الحال بالنسبة لجميع الأجناس الأخرى القادرة على التفكير العقلاني “.
ومع ذلك أراد ترك بالاديا إلى “الآخرين”. ومع ذلك قام الطرف الآخر بتفتيش حزبه أولاً لذلك لم يكن لديه خيار. و نظرًا لأنه قد اتضح مثل هذا فإنه سيذهب إلى وسطهم عن طيب خاطر ، ويسحقهم.
“ومع ذلك يبدو أننا ندمر كل مكان نبحث عنه في الأيام الأخيرة … و أنا أشعر بالحيرة بشأن ما إذا كنا أبطال أو كائنات من نوع الملك الشيطان.”
“لست واثق. ليس لدي أي فكرة عما إذا كانت ستنتهي حتى لو دمرناهم. قد لا تنتهي حتى لو قمنا بإعادة بنائها. علينا أن نرى “.
“فرضية الخيارين اللذين ذكرتهما للتو يتضمن تدمير المعابد …..”
هل كان ذلك لأن ميتيل أصبحت أذكى قليلاً؟ كان من الصعب عليه قراءة ما كانت تفكر فيه. سأل أرتبى وهو يرفع جهاز الاتصال.
بالطبع لم ينسَ وضع حاجز داخل الحامل قبل أن يستخدم جهاز الاتصال. حيث كان حاجزًا عالي المستوى لذلك صد الصوت والأضرار المادية. إن الوجود ذو القوة اللائقة سوف يستنفد نفسه إذا حاول أحد كسر هذا الحاجز. حيث كان هذا واضحًا لكنه لم يكن يمتلك هذه التعويذة قبل ذلك.
“أنا سعيد حقًا بإفراغ غرفة تخزين أيديا قبل مغادرتنا. و لقد اكتسبت الكثير من السحر المفيد. “
“متى نهبت ذلك؟ لم أرك تفعل ذلك “.
]نيا[.
“آه لقد فهمت.”
أكلت روا أي شيء مملوء بالمانا. و بالطبع ، لن تتخلى روا وأرتبي عن فرصة العثور على الكنوز. حيث أطلق أرتبى الابتسامة وهو يشغل جهاز الاتصال. ثم فتح فمه.
“آه ، سيلبينون“.
“سيلبينون !؟“
من خلال تدفق محادثتهم كانت تتوقع منه أن يتحدث باسم سيينا أو ريجينا. و لقد خان توقعاتها! ومع ذلك لم يهتم أرتبى إذا كانت عيون ميتيل تفتح على نطاق واسع أم لا. تحدث إلى جهاز الاتصال.
“ما هو مستواك الآن؟“
]أنا في المستوى 218. ما رأيك؟ أنا بخير ، أليس كذلك[.
“نعم أنت بطيء جدًا ..”
]كوووهك [!
أراد أرتبى أن يكون سيلبينون عند المستوى 250. وبدا أن هذا لم يكن ممكنًا بدون مضاعفة سرعة نمو ميتيل. فطحن سيلبينون أسنانه على كلمات أرتبى
]في اي مستوي انت [!
“283”.
]أنا خسرت••••••[.
لا يهم إذا كان هناك فرق في المستوى عندما التقيا لأول مرة. أصبحت التسوية أكثر صعوبة عندما صعد المرء إلى المستويات الأعلى. حيث كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأولئك الذين تجاوزوا المستوى 200. بدا المستوى الواحد كفرق صغير لكن جودة قدرة المرء كان صارمة عندما رفع المرء مستوى.
فكيف استطاع الوصول إلى المستوى 283؟ عمل سيلبينون مثل الجحيم على مدى العامين الماضيين لكنه أدرك أنه لا يستطيع اللحاق بـ أرتبى بغض النظر عن أي شيء.
“ماذا عن أعضاء حزبك؟“
]ليسيتى 208. ديوس 206[.
كان سيلبينون عضوًا في حزب البطل من حياته الماضية. امتلك قدرة تشبه الغش. و عندما أخذ المرء ذلك في الاعتبار كان بإمكانه أن يخبر أن ليسيتى و ديوس قد عملوا بجد في زيادة مستوياتهم. و في مستواهم الحالي ، قرر أرتبى أنهم قادرون على تنفيذ هدفه المباشر.
“اين انت الان؟“
]أنا أتحرك وفقًا للخريطة التي قدمتها لنا من خلال التاجر. و لهذا السبب نحن … آه. نحن بالقرب من بالاديا[.
“أرتبى؟“
سمعت ميتيل المحادثة ، وضيقت عينيها قليلاً. حيث يبدو أنه أرسل خريطة أخرى إلى سيلبينون باستخدام ميسيناي. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي سمعت فيها ميتيل عن وجود حزب سيلبينون بالقرب من بالاديا! هذا هو السبب في أن أرتبى كان لديه ابتسامه على وجهه.
“قلت لك سأترك هذا لشخص آخر. و من الذي كنت سأعهد إليه بهذه المهمة؟ “
]هل ستعهد إلينا بمهمة؟ آه. هل تتحدث عن العناصر التي تريد منا العثور عليها وتخزينها[.
“لا أنا لست كذلك. أريدك أن تزيل زنزانه أخري ، ثم أريدك أن تأتي على الفور إلى بالاديا. دعونا نلتقي في بالاديا “.
]تريد منا أن نجتمع !؟ هل سننضم أخيرًا إلى حزبك[.
“سأتخذ القرار بعد أن أرى كيف تعتني بهذه المهمة.”
أنهى أرتبى المكالمة. حيث أطلقت ميتيل ابتسامة جميلة لأنها قدمت طلبا.
“اشرح لي.”
“انه سهل. لا أريد الاقتراب من بالاديا. و من قبيل الصدفة ، لدي يد جيدة يمكنني استخدامها في سيلبينون. و بعد أن أنهى تطهير كل الزنزانات في دياز أعطيته خريطة للمنطقة التالية. بطبيعة الحال جعلته يتحرك نحو بالاديا. أردت في الأصل التخلي عن هذه المهمة اليه. لمعلوماتك ، قابلت ميسينا قبل أن نذهب إلى المحيط “.
“تفسيرك صادق تمامًا ••••••.”
في الحقيقة كانت بالاديا أقرب بكثير إلى دياز من أيديا. حيث تم تطوير أيديا من حيث السحر لكنها كانت بعيدة جدًا عن وصول كلمات الآلهة إليها. وكان هذا هو سبب وجود المزيد من السحرة الذين كانوا يحاولون تنمية قوتهم الخاصة بدلاً من استخدام قوة الآلهة.
“في الأساس لا ترحب بالاديا بالسحرة في حظيرتهم. و أنا البطل لكن قدراتي تميل بشدة إلى أن أكون ساحرًا. و لهذا كنت متردد في الذهاب إلى هناك. لا أثق في المعبد المتحالف مع الآلهة. و علاوة على ذلك…..”
قام أرتبى مرة أخرى بفحص حاجزه ، ثم تحدث بصوت منخفض.
“أجد الكاهنة المقدسة مزعجة.”
“ومع ذلك ما زلت لم تقابلها. قد تكون فتاة جميلة بريئة لا تأكل قطرات الندى إلا عندما تصلي للآلهة طوال اليوم “.
“وصفك لها على الفور. هذا صحيح لكن •••••. “
“همم. أنا على حق؟“
تحول تعبير ميتيل إلى خطر. و إذا امتدح تبدو الكاهنة المقدسة أكثر قليلاً ، يبدو كما لو أن ميتيل على وشك القيام بشيء متهور للغاية. و هذا هو السبب في تغيير أرتبى للموضوع بسرعة.
“إنها ليست كوب الشاي الخاص بي! أكره كل ما يتعلق بالآلهة “.
“يقول أرتبى دائمًا أن المرأة ليست حسب ذوقك. ومع ذلك فهم دائمًا يحبون أرتبى ، ولا يمكنك رفضهم بشدة. “
كان من الكذب أن نقول أن نقطة ميتيل لا تحمل أي ماء. ومع ذلك كان هناك شيء يمكن أن يقوله بالتأكيد فيما يتعلق بالكاهنة المقدسة.
“لا لا أعتقد أن الكاهنة المقدسة ستحبني“.
“كيف يمكنك أن تكون متأكدا لهذه الدرجة؟ لم تقابلها بعد. أفهم أن أرتبى لديه معلومات شخصية عن الآخرين ، ولكن لا يمكنك ضمان أنها لن تكون على ذوقك ، أليس كذلك؟ “
“حسنًا ، لديك نقطة لكن ••••••.”
في حياته الماضية ، رأى أرتبى الرجال الذين طوروا علاقة مع الكاهنة المقدسة. و هذا هو السبب في أنه عرف ذوقها في الرجال. و إذا قالت هذه الحقيقة فلا فائدة من إخفاء حياته السابقة لـ ميتيل. و في النهاية ، قرر التعتيم على هذه النقطة.
“على أي حال لا داعي للقلق حيال ذلك. و عندما تصبح حياتي السلمية كمزارع ألبان مضمونة لا أخطط للانخراط في النساء. “
“أرتبى يحتاجني فقط ، أليس كذلك؟ هوى هوي .. “
إذا كنتي تطرحين هذا السؤال بطريقة ودية ، أود منك أن ترفعي يدك عن السيف. “
أخرج الصعداء عندما كان يزعج شعر ميتيل تقريبًا.
“لا يجب أن تكون غير آمن للغاية. بصرف النظر عن عدد قليل من الأشخاص المختارين فإن معظم الناس ليسوا تركيبات دائمة في حياة البطل “.
“نعم •••••• هذا كله لأن أرتبى وسيم للغاية.”
تمسكت ميتيل أقرب قليلاً إلى أرتبى. و نظرًا لأنهم سيضطرون إلى الاجتماع مع طرف آخر في بالاديا يبدو أنها تريد جمع مكون لا يمكنها الحصول عليه إلا من أرتبى.
كان قصدها واضحًا جدًا أنه وجدها مقلقة. و كما كان لديه هذه الأفكار ، أخذ أرتبى كتابًا. حيث كان كتابًا سميكًا جدًا ومُغلفًا بجلد قديم. حيث كان هناك كمية خطيرة من المانا داخلها. تألقت عيون ميتيل.
“أليس هذا السحر من قبل؟“
“أجل. و لقد كنت كسولًا حتى الآن. حيث يجب أن أبدأ في استخدامه الآن. “
كان المجلد السحري الذي يحتوي على جوهر لعنة الشيطنة. و حصل عليه بعد قتل الشيطان تيانا.
بالطبع كان يستخدمه لتوجيه شيريل.مما سمح لها أن تصبح حوريه البحر الأصيله. و لقد صب كمية هائلة من المانا في المجلد ، وكان قادرًا على تغيير اتجاه العملية التي سنها المجلد بقوة. و هذا هو السبب في أن المجلد السحري كان في حالة غامضة. ومع ذلك فقد خطط على تحويل المجلد السحري من خلال تعزيزه بالحبر الذي حصل عليه من الحطام و الكراكن القديم.
“دعني أتحقق من المحتوى … حسن. و لقد بدأ يتأثر بسجلي “.
“السحر يضيء باستمرار بالضوء ..”
“لقد تغير مالكه لكنه لم يقبل هذه الحقيقة بعد. إنه يقاوم ضدي. و بالطبع ، أفعاله غير مجدية “.
أولاً ، استخدم أرتبى أكياس حبر الكراكن كمكونات تقوية. حيث تم تعزيز كل حقيبة حبر إلى أقصى حد ، ثم تم دمجها في شكلها النهائي. ثم غمس ريشة في الحبر.
]نيااااااااااااا[.
“لا ، أنا أسعى لتحقيق هدف أكثر طموحًا.”
إذا أراد ببساطة القدرة على تدمير اللعنة فقد كان لديه بالفعل روا لهذه المهمة. حيث كان هذا مجلدًا سحريًا تم إنشاؤه بقصد تحويل إنسان إلى شيطان. حيث فكر أرتبى في قلب هذه العملية تمامًا.
“•••••• ربما يكون هذا أكثر أهمية من أي شيء فعلناه حتى هذه اللحظة.”
“إن أرتبى المركّز هو … رائع جدا…..”
“روا“.
]نياااا-اهه نيااا[.
كانت ميتيل في حالة إثارة. فسأل أرتبى من روا إيقاف ميتيل إذا حاولت القفز عليه. فرفع قلمه ووضعه في الصفحة الأولى من المجلد السحري.
لا يزال لديهم الكثير من الوقت المتبقي حتى يصلوا إلى الأمة المقدسة في بالاديا.
التعليقات على الفصل "107 - لم تسر الأمور كما خطط لها الجزء الرابع"
ربما يعجبك ايضاً
