0 - تمهيد

الفصل 0: تمهيد

المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———————————
كان أضعف الملوك السماوية الأربعة ، وكان قائد جيش إنفاذ الملك شياطين. كان اسمه ارتبي هيرتانا كيلدوك.

انتشر اسمه في جميع أنحاء العالم البشري باعتباره واحدا من أربعة ملوك سماوية.

إذا ذكر أحدهم أربعة ملوك سماويين لجيش ملك الشياطين ، فإن البشر سيفكرون في الوحوش التي يمكن أن تسبب سقوط الجبال. كان ينظر إليهم على أنهم كائنات يمكن أن تتسبب فى الزلازل والبحار لتجف. ومع ذلك ، كان أرتبى مختلفا.

لقد كان شخصًا ، تم الاعتراف به من قبل ملك الشياطين ، من خلال تلميع قدرته الغريبة. تم تسميته على اللقب المرموق لكونه أحد الملوك السماويين الأربعة بفضل قدرته الغريبة

ومع ذلك ، كان ضعيفا.

كان سيدخل مع هالة رهيبة ملفوفة حوله ، ولكن في النهاية ، سيموت بأيدي حزب البطل. بعد ذلك سوف يظهر كائن له هالة أكثر روعة ويقول ، “هوو هوو. في الحقيقة ، كان أضعف الملوك السماويين الأربعة! في هذه القصة ، تم تصويره على أنه أضعف الملوك السماويين الأربعة.

“البطل قادم حقا ، أيها القائد. ألا يتعين علينا الهرب قبل أن يحدث ذلك؟ “

كما هو متوقع من المرؤوسين تحت أضعف الملوك السماويين الأربعة ، كانت جميع الشياطين تحت قيادته المباشرة تفتقر إلى القوة النارية. علاوة على ذلك ، كان مزاجهم ينقصه ذلك أيضًا.

“إذا كنت تريد الهرب ، يجب أن تحاول الهرب“.

“أنا آسف!”

مرؤوسيه كانوا يفكرون في الهرب حتى قبل القتال. فضرب مرؤوسه في الجزء الخلفي من الرأس ، وتسلق إلى أعلى قلعة الملك الشيطان. عندما فعل ذلك ، كان بإمكانه رؤيه حزب البطل قادمًا عبر فتحة تم إنشاؤها لتجاوز جدار القلعة. يبدو أن هذه كانت محاولتهم التسلل سرا للقلعة.

كلما ولد ملك الشياطين لغزو العالم ، بدا البطل دائمًا وكأنه يضع الكلمة في عجلة القيادة. كان البطل العدو النهائي لجيش الملك الشيطان.

إنها حقا هنا. الملك الشيطان فى الوقت المفترض الآن. “

ظهر البطل منذ حوالي ثلاث سنوات ، لكنه كان هنا بالفعل. من كان يتوقع ذلك؟

لم يستطع أرتبي أن يضرب نفسه في مؤخرة الرأس بسبب وجود مثل هذا الفكر.

لا يزال ، مرتاح قليلا. كان هنا قبل ذلك بكثير مما كان متوقعا. لم يكن هناك طريقة للبطل أن يكون قادرا على الفوز ضد ملك الشياطين.

“المشكلة هي أن قواتي ستكون أول من يواجههم“.

ربما تم إعادة تشكيل عقل الشيطان الملك عندما وضع الخليفه التاج. كان الملك الشيطان مجنون مع شخصية رهيبة ، وأرسل دائما الأضعف بين جنس الشيطان لمحاربة البطل أولا.

تمكن هذا البطل القوي الإرادة من النمو بسرعة خلال السنوات الثلاث الماضية ، لأنه تم إرسال أضعف الشياطين أولاً. ثم زادت درجة الصعوبة ببطء مع فشل القوات. إذا لم يكن الملك الشيطان سيدًا ، لكان أرتبي صفعه في مؤخرة رأسه.

حاليا ، كان آرتبي يتحرك ، والسبب وراء فعله كان واضحا. أضعف قوة في قلعة الملك الشيطان كانت قوته ، وكان قائدهم. لن يرفع أحد من قلعة الملك الشيطان إصبعه حتى يتم قتل كل واحد منهم.

قرر أرتبى أن ينظر إلى الجانب المشرق. كان واحدا من الأربعة ملوك السماوية. هل سيقتل حقًا على يد بطل جديد؟ آخر مرة قام فيها بالتحقق من مستواه كانت قبل عام ، وكان البطل في مستوى 200. ربما تكون قد نمت قليلاً ، لكنها لن تكون قادرة على خدش قلعة الملك الشيطان.

“دعونا نتحقق منها أولاً“.

كانت هذه هي القدرة التي سمحت لأرتبي بالوصول إلى موقع قيادته. قام بتنشيط “ قراءه كل الخلق “. لقد كانت الكلمات ضمنية. لقد كانت تلك القدرة التي سمحت له بمعرفة معلومات حول أي شيء موجود في هذا العالم. كانت قدرته الفطرية واحدة من الاسباب وراء إبقاء الملك الشيطان لـ أرتبى إلى جانبه.

كان قد درب قدرته على مر السنين ، لذلك كان قادرا على تفعيل قدرته بنجاح من مسافة طويلة.

ظهرت عدة خطوط أمام عينيه. لقد كتب بلغة عشيرة الشيطان.

[الاسم – ميتيل]

[الجنس: أنثى بشريه]

[العنوان: البطل]

كان أرتبى في حيرة للكلمات. كان يعرف أن البطل الأنثى كانت مشهوره ، وكان اسمها ميتيل. ومع ذلك ، فقد القدرة على الكلام عندما قرأ السطر الأخير.

[المستوى: 374]

“••••••”.

“ماذا يجب أن نفعل أيها القائد؟“

لم يستطع حتى سماع السؤال الذي طرحه مرؤوسه ، الذي وقف إلى جانبه. كان عقل آرتبي في حالة حيرة.

ماذا؟ 374؟

عندما فحصها قبل عام واحد فقط ، كان متأكدًا من أنها كانت في مستوى 200 فقط! الملك الشيطان قد وصل للتو مستوى 400!

“مهلا. هل فعلنا شيئًا للبشر مؤخرًا؟ “

ما الذي تسبب في أن تصبح الدودة تنيناً؟

أراد الملك الشيطان الأشياء مثيره قليلا ، لذلك أرسل شخصيا عدة جيوش إلى حيث عاش البطل. الآن وبعد أن فكرت في الأمر ، لم أسمع أي أخبار عن عودتهم “.

“آه ها. كان يريد أن يتبل الأشياء قليلاً؟ كياه. لم أكن أعرف ذلك! “

لقد تخللها تمامًا حتى ظهر البطل كوجبة كاملة! هذا ابن العاهرة! يجب أن أسميه فقط رئيس الطهاة بدلاً من ملك الشياطين!

نظر مرؤوس أرتبى إلى تعبير أرتبى العاصف ، واستوعب على الفور الوضع. أظهر مرؤوسه وجهه الحامض كما سأل أرتبى سؤال.

“هل يجب علينا الهرب أيها القائد؟“

“ أجل. الآن أريد أن أهرب أيضًا. “

كان هذا ضرب حصان ميت ، لكن أرتبي كان ضعيفًا. ومع ذلك ، في النهاية ، كان لا يزال أحد الملوك السماويين الأربعة. كان فى المستوى 350 ، وكان لديه قدر كبير من المهارات. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب أيضًا في معرفة معنى التباين بينه وبين البطل.

حتى اختلاف مستوى واحد يعني أن روح الفرد قد تفوقت. كان من المستحيل التغلب على الآخر ما لم يكن لدى الشخص مهارة جيدة حقًا.

ماذا سيحدث إذا كان هناك اختلاف بين 24 مستوى؟ حتى لو جمع كل روحه لمعارضة البطل ، فسوف يتم تدميره بواسطة حركة واحدة.

أراد أرتبى حقا الهرب. أراد الزحف عبر فتحة الباب التي صنعها البطل. كم سيكون رائعًا لو استطاع أن يهرب إلى مكان لا يمكن فيه التعرف على كائن من جنس الشياطين ؟ أراد أن يذهب إلى مكان سلمي حيث القتال والحرب غير موجودة. كم سيكون رائعًا لو كان بإمكانه العيش بينما قام بتربية بعض الأبقار!

“كو-أوه-أوه“.

عندما كان لديه هذا الفكر ، ظهرت قلادة حمراء على رقبته الملساء ، وشدت بلا رحمة حول عنقه. و وضعت ضغطا على جسده وعقله. كان يملكها شخص آخر. تم تنشيط القدرة الفطرية للملك الشيطان تسمى التحكم المطلق.

عندما يهزم أحد من قبل الملك الشيطان ، تتنشط القدرة الشيطانية للملك الشيطان للسيطرة على خصمه. بمجرد تنشيط قدرته الفطرية ، كان من المستحيل الهروب منه. كان على المرء أن يتبع جميع أوامره ، وإذا كان هناك أفكار تتناقض مع أوامره ، فستخنق رقبته.

عندما يحدث ذلك ، كان الموت النتيجة النهائية. كان على المرء العودة إلى غنم سهل الانقياد لاتباع أمره ، أو يمكن للمرء أن يختار الموت. كان على أرتبى اختيار أحد الخيارين الآن.

أراد أرتبى أن يعيش أكثر من ذلك بقليل ، لذلك اختار الخيار السابق. سرعان ما اختفى الإحساس بالاختناق حول عنقه.

“قائد…..”

“كل شيء على ما يرام. لا تقل شيئًا “.

كان هناك عدة مرات في الماضي عندما شعر بالاحساس بالاختناق حتى الموت. كان يشبه ما حدث قبل لحظة. في مثل هذه المناسبات ، ناضل أرتبى للعيش من خلال عدم مقاومته لأوامر ملك الشياطين. هذا هو السبب في أنه كان قادرا على البقاء على قيد الحياة حتى الآن.

لقد عانى من مشاهد العنف حتى تم تغذيته بها. لن يكسره مجرد بطل.

ومع ذلك ، كان من الواضح أيضًا أنه سيخسر بالتأكيد إذا استمرت الأحداث على هذا المسار. فكر آرتبي بشدة في كيفية تمكنه من البقاء على قيد الحياة. في النهاية ، اختار الملاذ الأخير. لم يرغب في اختيار هذا الخيار.

“•••••• ، يرجى الاتصال بـ إتنا -نيم.”

كانت المرأة الوحيدة بين الملوك السماويين الأربعة. كانت زعيمة جيش اللصوص. كان اسمها إتنا كارليفيت ميركارد. وقد احتلت المرتبة الثانية في ترتيب الأربعة ملوك السماويين. ومع ذلك ، كان الجزء الأكثر أهمية أنها كانت في حالة حب مع أرتبى.

“أخبرها أنني سوف أوافق على معاهدة السلام إذا ساعدتني. سوف تأتي إلى هنا بعد حصولها على إذن من ملك الشياطين “.

كان ميثاق الروح هو العقد المطلق للود الذي يمكن أن يتم بين الشياطين. في الأساس ، فإنه يدل على الزواج.

“… هل تريد حقًا الزواج منها؟ لا تزال غير قادر على الموت موتا طبيعيا “.

“ألا ترى أنني على وشك الموت الآن؟ تريد حقا أن نجادل حول هذا الآن؟ هل تحاول اختيار قتال معي؟ هل تريد أن تموت أمامي؟ “

عندما وبخه آرتبي ، سرعان ما ركض مرؤسه إلى القلعة. وسمح بالتنهد من هذا المشهد.

كانت إتنا امرأة جميلة وقوية. حتى بين جنس الشياطين ، الذي اشتهر بكونه يمتلك مزاجًا سيئًا ، كانت تمتلك بوضوح طبيعة نقية. هذا هو السبب في أنها كانت تحظى بشعبية بين مرؤوسيها. امرأة من هذا العيار أحبته. كانت هذه نعمة كبيرة بالنسبة له حتى لو لم تكن من نوعه.

فلماذا رفض أرتبى اقتراحها حتى الآن؟ كان الرجل ، الذي احتل المرتبة الأولى بين الملوك السماويين الأربعة ، واقع في حب إتنا. لم يكن ارتبي يريد أن يصنع عدوًا من هذا الرجل ، لذا فقد رفض عرضها.

ومع ذلك ، لا يمكن أن تقلق بشأن صنع عدو مستقبلي في الوقت الحالي. كان حزب البطل قادمًا نحوه ، وكانوا مخيفين جدًا لدرجة أنه لم يقلق بشأن تداعيات أفعاله.

آه ، كانوا يركضون بالفعل.

شاهدت عيناه بوضوح مشهد جيشه وهو يسحق بطريقة مزعجة. لقد كان حقيقيا. وكان خائفًا حقًا.

يرجى ان تأتي قبل فوات الاوان!

يرجى السماح لإتنا بالمشاركة في المعركة ، ملك الشياطين! إذا تركتهم هكذا ، فستكونون أيضًا في خطر! يرجى السماح لها بالمشاركة في هذا .

“من فضلك لا تسبب أي مشكلة ، واستسلم لنا ، الملك السماوى الرابع أرتبى هيرتانا كيلدوك. ليست هناك حاجة لنا لمحاربة بعضنا البعض بعد الآن. “

كان كل شيء بعد فوات الأوان.

تبا لهذه الحياة الشيطانية خاصته …

نظر آرتبي إلى الفتاة ذات المظهر البريء التي كانت البطل. كانت قد وجهت سيفها نحو رقبته ، وكان لها تعبير حزين بعض الشيء على وجهها. سمح له بالضحك المجوف.

“تجعلين الأمر يبدو كما لو أن جيش ملك الشياطين ليس في حملة لتحقيق السلام العالمي.”

من المحتمل أنها لم تكن تعلم بوجود القيود التي ربطت جميع الشياطين تحت خدمة ملك الشياطين. حتى لو لم يكن يريد القتال ، كان عليه أن يجبر نفسه على القتال. لم يكن يحب قتل البشر ، لكنه اضطر لإجبار نفسه على قتلهم. ربما لم تكن تعرف أن مثل هذا الشيطان كان موجودًا في جنس الشياطين.

إذا اكتشفت الحقيقة ، فمن المحتمل أن هذه الفتاة اللطيفة لن تكون قادرة على أرجحه سيفها ضدم. ومع ذلك ، قرر أرتبى ألايتخبرها أي شيء. نظرًا لأن الأمور قد تطورت إلى هذا الحد ، فقد اعتقد أنه قد يكون من الأفضل إذا كانت قادرة على قتل ملك الشياطين إلى الأبد.

“ومع ذلك ، يبدو أن الأشخاص المحيطين بك مستعدين تماما لهذا الغرض.”

كان هناك ساحر ومحارب مجهز بدرع ولص حاد العينين مع خنجر. إذا قال أرتبي أو فعل أي شيء مضحك ، فسيقتلونه دون أن يعطيه أي نفس.

كانوا يعرفون الحقيقة وراء جنس الشياطين ، ومع ذلك قرروا السير في طريق المذبحة. كانوا أبطالاً حقيقيين ، وقد أعجب بهم آرتبي. كانوا مؤهلين ليكونوا إلى جانب هذه البطلة.

“البطل. أنا متأكد من أن أخت جيدة المظهر ستأتي إلى هنا قريبًا ، وستكون غاضبة جدًا عندما ترى جثتي. أريدك أن ترسلي لها هذه الرسالة. “

اعتُبرت كلمات آرتبي الغريبة والشاذة بمثابة بداية لحيلة من قبل اللص. فانتقل اللص على الفور. وكان سريع بشكل لا يصدق. و قد يكون أسرع من البطل.

كان مفهوما. لم يكن هناك عداء حارق تجاه البطل من قبل أرتبى ، ويبدو أنها ستحتاج إلى وقت طويل قبل أن تتمكن من إحضار نفسها لتطبيق الضربة النهائية عليه. تقدم رفيقها عديم الصبر إلى الأمام لمحاولة قتله بدلاً منها. وكان أرتبى يتوقع مثل هذه الخطوة.

“في الحقيقة ، أنا … كوه– هوهك! “

خنجر اللص اخترق قلب ارتبي. كانت الشفرة أكثر حدةً وأكثر فتكًا من الماضي القبيح لطفولته. لقد تمزق قلبه ، لكن أرتبي لم يمت على الفور.

“في الحقيقة ، أنا لست مولعًا جدًا بالنساء الأكبر سناً … كاهك. من فضلك قولي لها…!”

” … بحق الجحيم ما الذي تتحدث عنه؟ لماذا تقول مثل هذه الكلمات الغريبة! هذا يجعلك … يجعلك تبدو وكأنك شخص عادي …! “

وكان للبطل تعبير حزين على وجهها. كان كما لو كانت على وشك البكاء. عندما واجه أرتبى حزنها الخالص ، شعر بتحسن. حيث ابتسم ابتسامة عريضة.

في النهاية ، سيموت ، لكن حياته الشاقة ستنتهي.

إذا ولد من جديد ، أراد أن يولد في مكان كان خاليًا من ملك الشياطين اللعين.

ألقى أرتبي صلاة قلبية وهو يغلق عينيه.

قبل موته ، سمع الصراخ الغاضب لامرأة ، لكنه لم يهتم. كان على وشك الموت ، لذلك لم يكن من شأنه.

هكذا توفي أرتبي هيرتانا كيلدوك.

كان أحد الملوك السماويين الأربعة في جيش الملك الشيطان ، لكن موته كان بائسا. لم يعقد أي وزن.

في لحظاته الأخيرة ، كان بإمكانه رؤيه سطرين من الكلمات محفوران على شبكية عينيه. ومع ذلك ، فإن وعيه يتلاشى بالفعل حتى الموت.

[تطورت القدرة الفطرية قراءة جميع الخلق.]

[يتم تنشيط الخيار السري لإعادة الكتابة.]

عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان على شكل طفل صغير من الذكور.

“هاه؟“

ألم يطعنه اللص بلا رحمة بالخنجر في قلبه منذ لحظة؟ كان آرتبي يواجه صعوبة في التعود على وضعه سريع التغيير. ونظر حوله.

لقد كان كوخًا صغيرًا جدًا ومتهالكًا. النافذة في الاعلى كانت مضاءه من ضوء الشمس ، وأضاء الضوء سحابة من الغبار. هذا يبدو وكأنه مكان يعيش فيه البشر. الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا أنه اتخذ شكل طفل بشري من الذكور!

“هل هذا سحر الوهم ؟“

ومع ذلك ، استمرت هذه الفكرة فقط لفترة وجيزة. نفذت روحه القدرة الفطرية قراءة جميع الخلق. حيث سمحت له باختراق كل الأكاذيب. لقد أظهرت له الحقيقة فقط. هذا هو السبب في أنه كان على يقين من أنه لم يكن تحت أي سحر للوهم.

‘مرآة. يجب أن أجد مرآة. عليّ أن أقيّم نوع الموقف الذي أنا فيه.

كانت قدرته ، قراءة جميع الخلق ، قوة لا تصدق. ومع ذلك ، إذا أراد أن يقرأ نفسه ، فهو بحاجة إلى سطح عاكس لرؤيه نفسه. لا يهم ما إذا كان الانعكاس جاء في شكل بركة أو مرآة أو حتى عيون الشخص.

فتش الكوخ الصغير والقذر ، لكنه لم يجد مرآة. في النهاية ، نجح في العثور على وعاء أعلى طاولة المطبخ.

سكب ما يكفي من الماء في الوعاء ، ورأى صورة غير واضحة عن نفسه.

“••••••هذا انا.”

كان لديه شعر أسود وعيون ملونة أرجوانية. كان لديه ما يكفي من الجلد الأبيض ليتم دعوته بشاحب. لقد مضى وقت طويل ، لكن وجهه كان مطابقًا للوجه الذي كان عليه عندما كان شيطانًا شابًا جدًا. كان لا جدال فيه. كان آرتبي نفسه ، لكن في الوقت نفسه ، كان لا جدال فيه أنه إنسان.

كان أرتبى لا يزال في خضم اليأس عندما تلقى الضربة القاضية من قدرتة الفطرية.

[الاسم – أرتبى]

[الجنس: ذكر بشري]

[المستوى 1]

[القوة: 3 ، السرعه: 2 ، القدرة على التحمل: 2 ، الطاقة السحرية: 19]

[القدرة الفطرية: قراءة جميع الخلق (الخطوة 2)]

كان اسمه والجنس والمستوى مروعين للغاية! إذا كان هناك إله ، فهو يريد قتل هذا النذل! حيث انه سوف يقتل الاله جنبا إلى جنب مع الملك الشيطان!

“•••••• هاه؟“

بعد فترة وجيزة ، أدرك أرتبى الجزء الأكثر إثارة للصدمة لا يزال ترك ليتم اكتشافه.

[القدرة الفطرية: قراءة جميع الخلق (الخطوة 2)]

كان “قراءة جميع الخلق” الآن في الخطوة 2؟

متى تطورت قدراته الفطرية؟

لقد حدث ذلك عندما كان آرتبي يفكر في هذا السؤال.

فتح باب الكوخ ، وهرع إنسان من الخارج.

“هيا نلعب ، أرتبى!”

الشخص الذي تحدث كان فتاة بشرية جميلة.

كان لديها شعر ذهبي جميل لدرجة أنه كان من غير المعقول أن يكون لدى عامة الناس مثل هذا الشعر.

كانت عيونها الملونة الزمرديه مشرقة وعاطفية.

بدلاً من الخرقة التي كانت ترتديها ، كان من الممكن أن يرتدي ثوباً من الحرير ليناسب بشرتها البيضاء وميزاتها الجيدة.

“البطل؟“

تفاجأ أرتبي حتى أنه تمتم لنفسه.

بطريقة ما ، سمعت البطله كلماته. سمحت ماتيل بالضحك اللامع بينما كانت ترد.

“نعم. دعنا نذهب للعب كوننا أبطال! “

كان هذا هو اليوم الذي توفي فيه أرتبي كشيطان.

وولد من جديد كذكر بشري يبلغ من العمر 12 عامًا ، وكان صديقً طفولة للبطله.