Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Novel Info

261

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد انغمست في قصة أشباح، ولا يزال يتعين علي العمل
  4. 261
Prev
Novel Info

م : توجد صورة في منتصف الفصل، وقد لا تظهر إذا كنتم تقرؤونه دون اتصال بالإنترنت.

الفصل 261.

داخل القطار الذي غادر محطة سيغوانغ.

تودو دو دوك…

سُمعت أصوات هيكل القطار وهو يسير على السكة الحديدية، وتمايلت مقابض الإمساك بفعل الاهتزاز، في هذا المكان العصري اليومي.

بعد أن دخلنا مسرعين قبل لحظات من إغلاق باب الشاشة الزجاجي، رفعنا رؤوسنا حينها وتفحصنا محيطنا جيدًا.

“………”

كان المحيط الداخلي للقطار نظيفًا.

كأنه كذبة.

ثم….

كان الناس جالسين في مقاعدهم.

“……….”

امتلأت مقاعد المترو النمطية الممتدة على الجانبين بأناس عاديين يرتدون ملابس يومية.

بدون وجود أي أثر للتلوث.

كان الجو الهادئ، مع أشخاص يرتدون سماعات الأذن أو يحدقون في هواتفهم الذكية، يوحي للحظة بأننا عدنا إلى الواقع بعد ركوب القطار.

لكن.

تودو دو دوك…

هذا الصمت الخانق.

‘…لا يتفاعلون.’

كان من المتوقع أن يلقي الركاب نظرة واحدة على الأقل عندما يتدفق ستة أشخاص يرتدون أقنعة إلى العربة، لكن الصمت وحده كان سائدًا.

أناس جالسون، وآخرون واقفون ممسكون بالمقابض.

كلهم ظلوا صامتين بلا تعابير.

وكأنهم لم يروا شيئًا.

“……….”

“………”

تبادل أفراد الفريق النظرات وتراجعوا بهدوء.

‘إلى عربة أخرى.’

نظرًا لأننا قفزنا إلى باب القطار أمام الدرج مباشرة، فمن المرجح أن تكون العربة التي نحن فيها مزدحمة بالركاب.

وفي قصص الرعب، من الحكمة عدم الوقوع عن طريق الخطأ في مواقف من شأنها أن تخلق المشاكل دون داعٍ.

‘دعونا لا نصطدم بهم.’

في ظل اتفاق ضمني على ضرورة الذهاب إلى عربة أقل ازدحامًا بالركاب، انتقل الجميع إلى العربة المجاورة دون القيام بأي تصرفات مفاجئة.

بحذر شديد لتجنب ملامسة الركاب.

‘هاه.’

في الوقت نفسه، حاولت تحديد التفاصيل الغريبة داخل القطار.

لوحة الإعلانات.

[همم، الألوان بدائية بعض الشيء لكنها نظيفة.]

هذا صحيح.

‘إنها سليمة.’

على الرغم من أنها لم تكن إعلانات حديثة تمامًا من حيث التصميم، إلا أنها لم تظهر عليها علامات مرور الزمن بشكل غريب

ولكن الأسماء والأرقام كانت متشابكة أو مختفية بشكل فوضوي، مما جعل من المستحيل تخمين السنة أو العثور على أرقام اتصال فعلية…

وكأنها عُوملت لتصبح غير قابلة للإدراك.

“………..”

وعلى الباب المقابل للوحة الإعلانات، توجد لوحة ضخمة تشغل جانبًا كاملًا.

لم تحمل الأضواء أي أحرف، لكن الرموز والموقع وحدهما كانا يوحيان بماهيتها…

‘خريطة خط المترو؟’

في تلك اللحظة.

صدر اهتزاز خفيف من الهاتف الذكي في جيبي.

“………!”

شعرت بقشعريرة للحظة لعدم وضعه على الوضع الصامت، لكن الركاب لم يستجيبوا أبدًا.

تنهدت بارتياح داخليًا وتحققت فورًا من صفحة الهاتف الذكي.

~أضيفت صفحة جديدة.

(1) خريطة خط مترو سيغوانغ.

“……..!”

~مترو سيغوانغ

~وسيلة نقل عام في مدينة سيغوانغ الخاصة تتكون من 7 محطات. وهو خط دائري يربط بين المناطق الصناعية والسكنية الرئيسية في مدينة سيغوانغ الخاصة، وحاليًا لا يعمل الخط الخارجي الدائري، بل يعمل فقط الخط الداخلي الدائري.

~يبدو أن الركوب في هذا القطار يعيد المظهر الخارجي إلى حالته الأصلية عند دخول محطة مدينة سيغوانغ الخاصة يوم الكارثة.

‘المظهر الخارجي؟’

مسحت بصري على حالة رفاقي لا إراديًا.

كان قائد الفريق لي جا-هيون قد رفع يده للتو ليمسك بمقبض الباب المؤدي إلى العربة التالية.

‘…! لحظة من فضلك.’

أشرت إلى قائد الفريق لي جا-هيون طالبًا منه أن يرفع يده للحظة.

ثم رأيت.

القفازات التي كانت ممزقة ونصف تالفة من تمزيق الجثث والحبال سابقًا، عادت إلى حالتها الأصلية السليمة.

تأكد الجميع من ذلك.

“……….”

بعد أن انتقلنا إلى العربة الأقل ازدحامًا بالركاب، بدأ حوارنا حول هذا الموضوع.

بالطبع، بصوت منخفض للغاية.

بعد أن تأكدنا أن الركاب لا يتفاعلون على الإطلاق مع السعال أو خطوات الأقدام أو التحية أو المحادثات، وقفنا بالقرب من الباب الخالي من الركاب.

“قائد الفريق، يبدو أن القفازات عادت إلى حالتها الأصلية.”

“نعم.”

لقد كان من سمات ذوي الخبرة أنهم راقبوا أيضًا جهاز فتح باب الطوارئ بحيث يمكنهم القفز في حالة الضرورة.

وكما هو متوقع منهم، سرعان ما لاحظوا أيضًا حيلة هذا القطار.

“يبدو أن هذه الظاهرة الخارقة للطبيعة في هذا القطار تعيد كل شيء إلى حالته الأصلية.”

“نعم.”

“همم، إذا نظرنا إليها كلعبة أطفال، يمكن اعتبارها نقطة التعافي، لكن الشعور بها غريب نوعًا ما…”

لمست نائبة القائد إيون جبهتها بتعبير يوحي بأنها تريد تدخين سيجارة.

وكما قالت.

‘لا يمكن أن يكون هناك مكان آمن ومريح بهذا الوضوح في مكان محاط بقصة رعب من فئة الإبادة.’

كان داخل هذا القطار جزءًا من مدينة سيغوانغ الخاصة بكل تأكيد، ولم نتمكن من الفرار.

كنت على هاتفي الذكي…

“عنب، إلى ماذا كنت تنظر طوال هذا الوقت؟”

“………..!”

هل كان الأمر واضحًا جدًا؟

بالإضافة إلى ذلك، تعرف العميل برونزي على الفور على هوية العنصر الملتصق خلف هاتفي الذكي.

لأنه كان أحد المعدات التي توزعها هيئة إدارة الكوارث على العملاء، لكن بلون مختلف فقط.

“…مقبض الهاتف التذكاري؟”

“إنه يشبهه، لكنه مختلف بعض الشيء.”

هل هذا هو التوقيت المناسب؟

ترددت للحظة ثم قررت شرح المعلومات ذات الصلة بشكل صحيح.

‘على أي حال، يجب مشاركة معلومات الاستكشاف.’

سيكون من الأسهل أن أذكر المصدر. على أي حال، الشاشة غير مرئية، لذلك لا يوجد خطر من الكشف عن .

بالطبع، لا يمكنني إعطاء شرح مثل “هذه بضاعة خرجت من صندوق البضائع. هل تفاجئتم؟”، لذلك سأقولها بطريقة غير مباشرة.

“حصلت على مقبض هاتف تالف، وأصلحته بمساعدة الكبير/ة.”¹

“كبيرتنا؟”

“نعم.”

في الواقع، كان أكثر من نصفه حقيقة.

وفي عملية الإصلاح، بدأت تظهر أحيانًا وظائف أخرى غير ‘قراءة المعلومات التي تم اكتسابها بالفعل في الذهن’…

“عندما تقوم بتثبيت مقبض الهاتف وتدخل في ظاهرة خارقة للطبيعة، فإنه يوفر أحيانًا بعض المعلومات حول المكان، أليس كذلك؟”

“هذا صحيح.”

أومأت برأسي.

وقبل أن يظهر الشك أو التساؤل على وجوه العملاء، أضفت هذا أيضًا.

“…أتساءل عما إذا كان قد تأثر بحالتي كفرد من فريق أمن.”

“……….”

هدأ الجو للحظة، لكن العميل تشوي ابتسم ابتسامة هادئة كما لو أنه لا يهتم.

ثم صفّر بصوت منخفض أيضًا.

“عنبنا، قدرتك الجديدة مفيدة جدًا…”

شـ ـعـ ـرت بـ ـنظـ ـرات جـ ـميـ ـع الركـ ـاب.

“………!!”

جميع أولئك الجالسين أو الواقفين؛ موظفون، طلاب، مسنون، أولئك الذين يرتدون ملابس رياضية، بدلات رسمية، فساتين، أو سراويل جينز…

كلهم كانوا ينظرون إلى العميل تشوي.

“………”

أداروا رؤوسهم وحدقوا فيه.

عندما تحققنا ونحن نحبس أنفاسنا، كانوا ينظرون إلينا أيضًا من العربة المجاورة. الضغط الناتج عن النظرات المتدفقة دون مغادرة اماكنهم، أنشأ شعورًا وكأن أعيننا ستلتقي في كل مرة سنحرك فيها رؤوسنا.

“………..”

حرك العميل تشوي يده قليلًا جدًا.

لم تتغير النظرات.

مشى العميل تشوي خطوة واحدة فقط بالقرب من الباب.

لم تتغير النظرات.

العميل تشوي أخذ الهاتف الذكي الذي مددته له.

لم تتغير النظرات.

جلس العميل تشوي على أحد المقاعد دون اكتراث، وتظاهر بالنظر إلى الهاتف الذكي.

مثل الركاب الآخرين.

…….

…….

اختفت النظرات.

“……هاه.”

تحركنا بسرعة بالقرب من العميل تشوي.

ابتسم العميل وهو يمسح العرق البارد.

“ظننت أننا سنقع في فوضى عارمة.”

“أيها العميل الحكومي، كاد قلبي يتوقف. آه، إنها مجرد استعارة يا قائد الفريق.”

“نعم.”

بعد تبادل المزاح، أخذوا معلومة تأكدت بتنهيدة.

“صفير، هذا هو الأمر.”

المكافأة التي أتت من الموقف الذي أثار العرق البارد.

—الركاب يتفاعلون مع الصفير.

‘لماذا؟’

“هل هي من نوع “عازف الناي”؟ ما رأيك يا برونزي؟”

“…بدلاً من ذلك، يتبادر إلى ذهني الزومبي.”

الزومبي.

“بدا وكأنه رد فعل غريزي، هذا صحيح.”

أدرت رأسي لمراقبة الركاب، استطعت رؤيتهم بشكل أوضح بسبب قرب المسافة.

ثم أدركت.

“…إنه يمسك الكتاب مقلوبًا.”

“……….!!”

مشهد يقشعر له الأبدان.

أسرعت أنا وفريقي للتحقق من الركاب الآخرين.

…كان الجميع كذلك.

“إنها فقط تقوم بحركات اليد كما لو أنها تحيك الكروشيه.”

“…شاشة الهاتف مطفأة.”

الركاب لم يكونوا ببساطة لا يدركون وجودنا.

إنهم فقط يكررون بشكل لا معنى له حركات مشابهة للأعمال اليومية التي يقومون بها في المترو.

شيء ما.

“………..”

ما هذا؟

وكأن هذا الإدراك وهذا التساؤل انعكسا، وصل إشعار تحديث صفحة الويكي.

الأسطر المضافة.

~الأفراد الذين تم تحديدهم على أنهم مواطنون عاديون بين ركاب القطار هم في الواقع مدمنون لا رجعة في إدمانهم، ومفقودون لفترة طويلة وملوثون تمامًا بـ■■■ ■■.

“………!”

~إنهم فقط يعيدون تمثيل الحياة اليومية قبل يوم الكارثة، وهم يركبون القطار بشكل لا إرادي، ولا يتفاعلون بشكل طبيعي مع أي شيء بخلاف الأفعال المتعلقة بإدمانهم.

~لا تستفزهم.

“………..”

تذكرت.

وجوه المفقودين منذ فترة طويلة التي رأيتها في متجر لوكي مارت.

والكتابة الموصوفة في الصفحة الأمامية لهذه الويكي.

يبدو أن ركوب هذا القطار يعيد المظهر الخارجي إلى حالته الأصلية عند دخول مترو مدينة سيغوانغ الخاصة لأول مرة.

‘المظهر الخارجي.’

إذن، المظهر الخارجي فقط سليم، لكن هؤلاء الركاب بالفعل…

‘…لقد تلوثوا بشكل مريع.’

حالة ما، يمكن كتابتها على أنها ‘إدمان’ ولكنها تقرأ ‘تلوث كامل’.

إنهم المفقودين أنفسهم في قصص الرعب، الذين فقدوا شكلهم البشري وانهار عقلهم، ولم يتبق لهم سوى الرغبة في العودة إلى الواقع.

محاصرون في قصة سيغوانغ الخاصة، غير قادرين على الخروج.

“……….”

شاركت أنا وفريقي المعلومات التي استنتجتها بناءً على الويكي…

تصلبت وجوههم بمرارة.

مشاعر من إعتادوا.

“…مبدئيًا، لا يجب محاولة إنقاذ المفقودين منذ فترة طويلة بشكل متهور. وفي القطار، يُرجى توخي الحذر قدر الإمكان لتجنب لفت الانتباه أو الوقوع في مواقف خطيرة.”

“……لنقم بذلك.”

ساد جو من الكآبة.

لحسن الحظ، كانوا أشخاصًا ذوي خبرة، لذا لم ينجرفوا تمامًا في الجو.

فقط… المحيط الداخلي للقطار بدا مرعبًا وقاسيًا.

“…قلت إنهم مدمنون، يا عنب.”

“نعم.”

“ويتفاعلون مع الصفير…ما الذي هم مدمنون عليه يا ترى؟”

أجاب بايك سا-هيون وكأنه سؤال بديهي.

“إنه لنسيان الألم وهم محتجزين في هذا الظلام، أو البحث عن السعادة ولو لوقت قصير، أليس هذا واضحًا؟”

“أوه، يبدو أن من لديه خبرة في قرى الطوائف مختلف حقًا، أليس كذلك؟”

“………..!”

حدق بايك سا-هيون في نائبة القائد إيون ها-جي، ثم هزت نائبة القائد كتفيها.

“لقد التقينا هناك، كصحفية.”

“…هل كانت أنتِ يا نائبة القائد؟”

“أوه. يبدو أن أهل القرية لا يمكنهم التعرف على هوية ‘ضيف الحفل’، أليس كذلك؟”

“……….”

أومأ بايك سا-هيون بالموافقة ضمنيًا بصمته.

“لكن من المثير للإعجاب أن ذلك الرجل المتحجر قد تعرفت عليه.”

“بالطبع. لم يكن هناك موقف يمكن لعميل إدارة الكوارث أن يتعرف فيه علي بشكل أحادي باستثناء ذلك الوقت.”

كان استنتاجًا ممتازًا.

[همم، يبدو أن زميلك السابق والعادي في الغرفة يا سيد نورو لم يكن عاجزًا تمامًا عن التفكير!]

يبدو هذا صحيحًا، لم يكن ليترقى إلى قائد فريق ويكتسب لقبًا عبثًا.

سمعت صوت العميل برونزي القاسي.

“إذن العميل عنب…”

قال بايك سا-هيون باستهزاء.

“أعلم أنه رئيس القسم نورو.”

“………..؟”

“ما أتساءل عنه هو ذلك العميل الذي دخل قرية جيسان معك.”

أليس هو نفس الشخص؟

أصبح العميل برونزي في حيرة!

لكنني هززت عيني بسرعة بالنفي، وأغلق العميل برونزي فمه.

‘هذا متوقع.’

يبدو أن بايك سا-هيون لا يعرف أن ذلك العميل من قرية جيسان هو العميل عنب، وأيضًا كيم سول-يوم…

جلست، وتجاهلت العميل تشوي الذي كان كتفه يرتجف وهو يمسك قناعه.

لا تضحك.

“…لا أستطيع أن أقول.”

“كما تشاء، إذن.”

صمت بايك سا-هيون.

لكن من حسن الحظ أن الجو تحسن قليلًا بعد هذه المحادثة.

لأنني بدأت أشعر بأن البحث عن نائبة القائد لي سونغ-هاي قد يكون طويل الأمد.

‘هل نزلت في محطة أخرى؟ أم…’

……!

في تلك اللحظة.

مرت قشعريرة على عمودي الفقري.

‘لحظة.’

لا لا…

‘هل من الممكن أن تكون نائبة القائد لي سونغ-هاي جالسة هكذا في مكان ما في قطار آخر…؟’

وإذا كانت جالسة في مكانها مثلهم، غير قادرة على الموت.

“………..”

كانت فكرة مرعبة بمجرد تخيلها.

ثم انتابني شعور غريب.

‘لماذا أدركت هذه الخطورة الآن فقط؟’

لقد مرت عدة أيام منذ اختفاء أحد أفراد الفريق في كارثة خارقة للطبيعة من فئة الإبادة.

من حقيقة أن نائبة القائد لي سونغ-هاي في حالة عدم استيقاظ، كان التلوث الكامل مشكلة يمكن استنتاجها بالفعل، وفي الواقع، تم استنتاج شيء مشابه…

‘لم يكن الأمر بهذا الوضوح.’

على الرغم من أننا شكلنا فريق استكشاف في أسرع وقت ممكن، إلا أن لا أحد منا أظهر قلقًا شديدًا.

على الرغم من أننا كنا الأعضاء الذين لا يمكنهم إلا أن يعرفوا خطورة هذا الوضع بشكل أفضل من أي شخص آخر.

أصبحنا غير مدركين.

“……….”

الأشخاص الذين ابتلعتهم المدينة ‘التي أصبحت غير قابلة للإدراك’، لم ينسوا لأن جسدهم بقي بفضل الوسيط الذي يسمى ‘الحلم’، لكن خطورة الاختفاء ابتلعت أيضًا.

التقطت أنفاسي بصعوبة.

“سيد نورو.”

“آه، أنا بخير يا قائد الفريق.”

على الرغم من أن القلق والخوف الشديدين يغمرانني الآن، إلا أنني صمتت عمدًا حتى لا أنشر هذا الشعور.

في الوقت نفسه، أدركت شيئًا آخر بوضوح.

‘يجب أن أتعرف على مدينة سيغوانغ الخاصة بشكل أفضل.’

لم ‘أنسَ’ بشكل طبيعي خطورة الأمر في إنقاذ نائبة القائد لي سونغ-هاي فحسب.

البئر الذي استخدم كممر إلى مدينة سيغوانغ الخاصة.

الشيء الذي قام بتنشيطه…

من الواضح أنها بطاقة موظف من معهد أبحاث المرح.

‘….هناك شيء ما.’

هُو يو-وون، أحلام اليقظة، معهد أبحاث المرح، وهيئة إدارة الكوارث…

لدي شعور بأن هناك حدثًا أو حقيقة خفية تتشابك فيها المنظمات والأفراد بشكل معقد في مدينة سيغوانغ الخاصة.

مثل حدث حاسم في عالم قصص الرعب هذا.

‘…هل يمكنني معرفة ذلك إذا بحثت في هذا الجانب بالإضافة إلى المديرة تشونغ؟’

المعرفة الأساسية التي ستوصلني إلى سبب استدعائي.

الأشياء التي لم تكن معروفة لأنها لم توصف بشكل صحيح في .

‘بالطبع، بعد إنقاذ نائبة القائد لي سونغ-هاي أولًا.’

دفعت كل ما في ذهني المعقد وتذكرت هدفنا أولًا.

وفي تلك اللحظة.

♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪

“………!”

رن صوت إشعار مرح في القطار، وبدأت الكلمات تظهر على لوحة الإعلانات بدلاً من الإعلانات.

“وصلنا.”

المحطة التالية.

[هذه المحطة هي منتصف الليل، محطة منتصف الليل.]

[كازينو مدينة ■■ الملكي في محطة منتصف الليل لم يعد حصريًا للأجانب. يمكن للركاب الذين يرغبون في الزيارة الاستمتاع بالآلات في الكازينو في أي وقت.]

“…كازينو؟”

[الأبواب تفتح.]

بدأت محطة جديدة تظهر من الظلام.

ثم.

بدأ الركاب الجالسون بهدوء يندفعون نحو باب القطار بجنون وكأنهم يتدفقون.

“……….!”

[أوه، الكازينو والإدمان، إنهما كلمتان مفتاحيتان متوافقتان تمامًا. لدرجة أنهما يمكن أن يكونا سؤالًا في مسابقة ربط الكلمات!]

لحظة.

لم أتمكن من رؤية ما وراء الباب جيدًا بسبب الحشد، سُحقًا…!

“سُحقًا، دعونا نقرر ما إذا كنا سننزل أم لا!”

سمعت صرخة نائبة القائد إيون ها-جي.

“من يعتقد أننا يجب أن ننزل فليرفع يده!”

العميل تشوي، ونائبة القائد إيون ها-جي.

“إذن، من يعتقد أننا لا يجب أن ننزل فليرفع يده!”

العميل برونزي، رئيس القسم بايك سا-هيون.

“قائد الفريق! نورو! ماذا ستفعلان!”

“ليس لدي رأي.”

“سُحقًا!”

تخلت نائبة القائد إيون ها-جي عن انتظار الإجابة ونظرت إليّ.

“نورو!”

دعيني أفكر.

إذا ركبت نائبة القائد لي سونغ-هاي، وهي موظفة نخبة في الاستكشاف الميداني، قطارًا مشابهًا، فماذا كانت ستفعل؟

هل كانت ستبقى في القطار حقًا؟

‘…لا أعتقد ذلك.’

كنت قلقًا للغاية بسبب مخاوفي سابقًا، ولكن في اللحظة التي أدركت فيها أنه خط دائري، كان من الواضح أن نائبة القائد لي سونغ-هاي ستنزل بالتأكيد للبحث عن مؤن وطرق هروب.

وطريقة اختيار المحطات…

…….

“نورو!”

فتحت فمي.

وبعد 10 ثوانٍ.

[أبواب الشاشة الزجاجية تغلق.]

“هاه!”

خطونا على رصيف محطة منتصف الليل.

في محطة الكازينو.

انتهى الفصل مئتان وواحد وستون.

**********************************************************************

~بورشة الدوكايبي تتذكرون “الشيخ” اللي ساعد سول لاصلاح مقبض الهاتف، كلمة الشيخ بالكورية زي ما قلت زمان لها اكثر من ترجمة، ف’شيخ’ و’كبير/ة’ هم نفس الكلمة بس قائدة فريق هيونمو 1 سميتها الكبيرة لاني حسيتها افضل من شيخة، لكن ‘الشيخ’ اللي ساعد سول زمان غير محدد الهوية تخيلوا يطلع تفس الكبيرة؟😶

~مقبض الهاتف التذكاري سالفته غريبة، منطقيا كان يظهر فقط الاشياء المقروءة مسبقا، لكنها فجأة صار يتم تحديث المعلومات؟ والغريب اكثر ان وقت التحديث يكون في الوقت المناسب كأن شخص يكتب المعلومات المرادة، وفعلا كالمتوقع مدينة سيغوانغ غريبة جدا، كل القوى الكبرى بسجلات الاستكشاف متورطة، شكل الكاتب/ة ناوي يعطينا بلوت توايس ثاني يصدمنا. وحقيقة انهم صاروا غير مدركين لبعض الاشياء بعد ما استيقظوا من الحلم حتى هي غريبة، اوه اوه و كازينو؟ يعني مشاكل 👽

✓ضفت صورة بالفصل السابق.

★فان ارت.

~فريق المجانين 🙃

~شـ ـعـ ـرت بـ ـنظـ ـرات جـ ـميـ ـع الركـ ـاب.

العميل برونزي في حيرة~

~

❀تفاعلوا❀

ترجمة: روي.

حسابي في الانستا لأي تساؤلات: jihane.artist

Prev
Novel Info

التعليقات على الفصل "261"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

I became
لقد أصبحت البابا، ماذا الآن؟
08/02/2023
1416425191645
ضد الآلهة
08/12/2023
xianni-1
المتمرد الخالد
04/05/2023
001
متسلح بقوة (Overgeared)
26/04/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz