Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

247

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد انغمست في قصة أشباح، ولا يزال يتعين علي العمل
  4. 247
Prev
Next

الفصل 247.

هل أقترض المال من براون؟

وهل أستخدم ذلك المال…لشراء غرض من مركز التسوق الفضائي؟

“…………”

كلا.

‘هذا ليس اقتراضًا.’

بل كان سلفة.

ومعنى السلفة هو…

[بالتأكيد، لن يكون هناك أي مطالبات مزعجة ومُرهقة. فنحن أصدقاء!]

[كل ما في الأمر، هو أن هذا المبلغ سيُخصم من راتبك في اليوم الذي سنعمل فيه معًا مستقبلًا. بهذا القدر، لن يثقل هذا الأمر كاهل السيد نورو نفسيًا، أليس كذلك؟]

إنه ينوي توظيفي مرة أخرى.

[إذًا، ما رأيك؟]

……

مبدئيًا.

“براون، كيف أتيت إلى هنا؟”

يجب أن أكسب الوقت.

نظرت إلى المذيع ذي البدلة الذي جلس على الرصيف.

“هذه مساحة تسوق شخصية. لا يُسمح للزبائن الآخرين بالدخول، أليس كذلك؟”

[آه، أليست وسائل الإعلام أقرب إلى العائلة من كونها مجرد زبائن! آه، هذا الإحساس اليومي الدافئ الذي يمنحه التلفاز الموضوع في غرفة المعيشة!]

انفصلت يداه المُغطاتان بالقفازات بلطف وإحترام.

[براون هذا هو فرد من عائلتك يا صديقي، وجزء من أفراحك وأحزانك. بالطبع، سأرافقك في التسوق أيضًا.]

[هل يساورك الشك؟ إذًا اسأل المتسوق الشخصي في هذا المكان! هيا، دعونا نشرح…لماذا أنا هنا؟]

سمعت تعليق السحلية.

“هذا الكائن العاقل هو جزء من نظامك العقلي والنفسي، وقد جُسّد في الموقع لضمان سير عملية التسوق بسلاسة.”

[هكذا إذن! أوه، بالطبع، إذا رفض السيد نورو رفقة هذا الصديق المسكين في التسوق وتراجع عن الأمر بقسوة، فلن يكون هناك مفر من اختفائي…]

[هل ستقول مثل هذا الكلام القاسي؟]

أحسست بثقل في رأسي.

‘براون، يتحدث إليَّ الآن بحرية تامة دون الحاجة إلى دُمية الصديق الجيد…’

تمامًا كما حدث خلال عملية التسوق الشخصية السابقة، عندما ظهرت كل ‘تلوثاتي’.

ويبدو أنه بعد زوال قيد دُمية الصديق الجيد، أو بعد إعادة استدعائه، قد نشأت بيننا رابطة أعمق.

حتى أنه يتحدث إليّ في مدينة سيغوانغ الخاصة، حيث تُمنع التأثيرات الخارجية.

‘هل أصبحت شخصية ‘الصديق الجيد’ لبراون جزءًا مني تمامًا؟’

لا يمكنني التأكد. على أي حال، شعرت بارتياح أساسي لفهم الوضع وقمت بتحليل الموقف…

سلفة؟

‘هذا غير صالح.’

أليس هذا تصريحًا مشروطًا بعملي؟ لم أرغب في العمل في برنامج حواري مرة أخرى. وحقيقة معرفتي بأنني سأكون راضيًا إذا عملت هناك جعلتني أشعر بالغثيان أكثر…

‘…يبدو أن براون لم يقرأ الأفكار التي لا أرغب في أن تُقرأ.’

جلست على الكرسي دون أي انفعال وابتلعت ريقي وأنا أنظر إلى المذيع الذي كان يُحرك أصابعه ببراعة.

ألا توجد طريقة أخرى؟ طريقة أخرى…

آه!

‘ماذا لو طالبت بالأجر الذي كان يجب أن أتقاضاه عندما عملت كموظف في البرنامج الحواري الليلي آنذاك…؟’

لن ينجح ذلك!

فقد دمرت ذلك الاستوديو جزئيًا بقصف ناري وهربت منه. بصراحة، المذيع تسامح معي كثيرًا لمجرد أنه لم يُسلمني فاتورة فور التقائنا مرة أخرى!

‘إذًا…’

[فكر مليًا يا سيد نورو. لدينا الكثير من الوقت…]

أه.

‘ربما من الأفضل بيع أعضائي…’

هذا إن كانت أعضائي قابلة للبيع. أمسكت برأسي الذي كان ينبض، ثم تذكرت شيئًا.

‘هناك نقطة أخرى يجب التحقق منها.’

ثم التفتت إلى السحلية.

“ألا تقبلون في مركز التسوق الفضائي سوى العملات الموجودة في الواقع كوسيلة للدفع؟”

“نعم.”

وافق السحلية فورًا.

“يمكن استخدام العملات الموجودة فعليًا والمتداولة على الأرض فقط.”

“هل تقصدون الوون الكوري بالإضافة إلى الدولار واليورو والروبية وما شابه؟”

“نعم، سيُطبق سعر الصرف في الوقت الفعلي بناءً على التقويم الشمسي.”

بالفعل.

“براون، هل سمعت…”

[أوه.]

[الفضة الغريبة التي يُقدمها براون كراتب ليس لها قيمة نقدية هنا، لذا فإن المال الذي أُقدمه سيكون بلا معنى…هل فكرت هكذا يا سيد نورو؟]

آه.

[هاها، تقديم المفاجآت لهذه المفاهيم الثابتة هو أيضًا متعة العرض!]

[هيا نرى، هل تُفضل الدفع بالدولار الورقي الجديد أم بالذهب؟ سأقدمه لك حسب تفضيلك. أليس هذا من فضائل الممول الكريم؟]

“….…….”

نظرت إلى السحلية مرة أخرى برقبة متصلبة.

“هل هذا ممكن؟”

“نعم. ولكن في حالة الدولار الذي يدفعه هذا الكائن العاقل، يُطبق سعر صرف خاص، مما يجعله غير فعال للغاية مقارنة بالدولار العادي.”

[مثل هذه التصريحات تُشجع على استهلاك الكماليات. إنهم مستعملوا سكين موهوبون في التجارة على نحو مفاجئ.]

لم يستجب السحلية.

نهض المذيع عن كرسيه بسرور.

[هيا يا سيد نورو.]

[لقد زالت جميع العقبات.]

“…………”

فجأة.

كان المذيع ذو البدلة، الذي كان واقفًا مستندًا إلى الكرسي، يقف بجواري مباشرة.

امتدت يده.

[هل ستقبل سلفة من هذا المذيع، من برنامج الحوار الليلي؟]

…مهلًا.

مهلًا، هذا…

لا، ولكن إذا لم تكن هناك مشكلة، فمن المهم البقاء على قيد الحياة أولاً، لذا هل من الصواب قبول الأمر مؤقتًا؟ اهدأ، هنا يجب أن أحكم بأكبر قدر ممكن من الحكمة…

[يا إلهي.]

[إنها مزحة!]

……

هاه؟

[كنت أمزح للحظة. سلفة، حقًا!]

[لو فعلت ذلك حقًا لكان هذا سيُحزن صديقي.]

ربتت يد المذيع على ذراعي بهدوء، كما يفعل أثناء تقديم برنامج حواريؤ كما لو كان يُشجع مشاركًا.

[لقد وفَّر لي صديقي حوض استحمام بإنفاق أمواله الخاصة من أجل جسدي المليء بالقطن. ولكن إذا كان هذا الفنان الأسطوري يُقدم لصديقه مجرد سلفة، فهذا سيكون بلا شك مادة لعنوان صحفي رئيسي، لذا…]

[سأقدم لك تكلفة هذا التسوق من باب لطفي، كهدية. ما رأيكم؟]

“……..…”

[ستقبل هديتي يا صديقي.]

[أوه، يا لها من صداقة مؤثرة!]

حدس قوي راودني.

إذا…

‘إذا سارت الأمور على نحو خاطئ، سأقع في مشكلة.’

هذا يبدو أخطر من السلفة.

هذا الكائن الذي أمامي قال شيئًا مثل سلفة ليُوصلني إلى هذه النتيجة. ليُثير في نفسي شعور “إذًا لا بأس بذلك” عندما يُقدمها كهدية.

……

لكن.

“إذًا، سأطلب هذا منك هذه المرة فقط.”

الاستسلام لليأس والتخلي عن أمر ضروري للبقاء على قيد الحياة يعتبر غباءً.

‘لأُحاول المشي على الحبل المشدود ببراعة.’

“شكرًا جزيلًا لك.”

[لا شكر على واجب!]

[هيا، قدّموا لي الفاتورة…]

“ولكن.”

قاطعت حديثه.

“أشعر بأسف شديد لأخذها كهدية…لذا أود أن أعتبرها قرضًا، هل هذا ممكن؟”

[همم؟]

ليس سلفة، بل دَين.

‘يجب أن أُسوّي الأمر كمسألة مالية.’

حدس يقول لي إنه لا يجب أن يظل دَينًا عاطفيًا، أو شعورًا بالالتزام تجاه مستقبل مجهول.

“سأُسدده خلال ستة أشهر.”

ابتسمت قدر الإمكان، سُحقًا.

“لا يمكن إعتبار المال هدية، إذا رغبت في شيء كهدية، سأخبرك.”

……

بعد صمت جعلتي أتعرق.

[حسنًا يا سيد نورو!]

…!

[ولكن ستة أشهر! لا داعي للعجلة. أوه، أجل بالطبع…لدينا الكثير من الوقت، وسنظل أصدقاء على أية حال.]

“…نعم، شكرًا لك.”

آه.

‘نجح الأمر.’

ابتسمت بصعوبة وأضفت مازحًا.

“هل الفائدة بنفس السعر القانوني؟”

[هاها! لا يمكنني أخذ فائدة من صديقي، سأقبل المبلغ الأصلي فقط.]

“هاها…شكرًا لك على ذلك أيضًا.”

آه.

نظرت مرة أخرى إلى المذيع الذي ربّت على كتفي، وتذكرت ذكريات برنامج الثلاثاء الحواري المرعبة…

لكن على أي حال، كنت ممتنًا أيضًا.

بفضله تمكنت من شراء هذا.

[أوه. إنها حقًا لحظة مُشوقة لأرى الحلقة الرائعة من الهروب التي سيُظهرها السيد نورو بهذه القطعة الصغيرة.]

هذا…

‘بالتأكيد يمكنني أن أفعل ذلك.’

بعد أن سمع براون عنوان الدفع غير المفهوم من المتسوق السحلية الشخصي واتخذ بعض الإجراءات.

“لقد اكتمل دفع الفاتورة.”

أعلن السحلية ذلك، وسلمني الغرض.

“…شكرًا لك، إلى لقاء آخر.”

“نعم. عزيزنا العميل.”

وهكذا انتهى التسوق.

بعد فترة وجيزة، فتحت عيني.

كما لو كنت قد غفوت لفترة قصيرة ثم استيقظت.

“……….!”

في الرصيف الخالي من البشر أثناء التسوق الشخصي، كان رفاقي الآن ينظرون إليّ بملامح متوترة متظاهرين بالهدوء.

ربما بدا لهم أنني كنت فاقدًا للوعي أثناء التسوق.

“العميل عنب.”

“لقد اشتريته.”

رفعت الغرض الذي اشتريته بصعوبة.

لمع بريق غريب في عيني العميلين.

لقد كان…

شيئًا مُعلقًا بحبل.

كان شكله يُشبه أولئك الذين شنقوا أنفسهم على الأشجار في تلك القاعة الضبابية، لكن الأجواء كانت مُختلفة تمامًا.

قطعة خشبية صغيرة من خشب شجرة الكاكي.

قطعة فنية شعبية على شكل سمكة خشنة قليلاً، تتدلى بلطف مُربوطة بحزمة من خيوط الحرير الأبيض.

“إنه سمك القد الحامي من الشر.”

***

“هل أنتم مستعدون؟”

“نعم!”

سمعت إيون ها-جي أصوات رفاقها، ثم رفعت يدها إلى فمها، لكنها أنزلتها بعد أن أدركت أنها لا تحمل سيجارة.

كان الإقلاع عن التدخين غير المقصود يطول، مما كان مزعجًا، لكن لم يكن هناك شيء أكثر إزعاجًا من هذا الموقف.

موقف قد يؤدي إلى الموت.

لقد جمعوا الأموال بأي طريقة ممكنة لمحاولة الهروب، ولو بشكل محتمل، وأعطوها لأصغرهم الذي قال “هناك شيء يستحق المحاولة”.

مما أثار دهشتهم، أغمض كيم سول-يوم عينيه للحظة، ثم عاد ومعه شيء فعال حقًا.

“بالتأكيد، هكذا لن نعتمد على قوة خارقة أخرى~ أليس كذلك، برونزي؟”

“…نعم.”

بل كان شيئًا دقيقًا للغاية.

الأكثر دهشة هو أنه أعاد المال والأشياء الثمينة التي جمعها منهم بالكامل.

—دفعت بطريقة أخرى.

“…………”

لقد فكروا مليًا فيما إذا كان يمكنهم تصديق ذلك، لكن أليس من الأفضل الهروب أولاً قبل أن يتمكنوا من استجوابه؟

“إذًا، سننطلق الآن.”

والآن، بعد انتهاء جميع المناقشات، كان الفريق ينطلق نحو الرصيف.

‘وتشكيلة الفريق هي…’

حسنًا، لم تكن سيئة.

على الرغم من أن كل واحد منهم كان يعمل بمفرده.

في أقصى الخلف، وقف شاب من هيئة إدارة الكوارث بوجه عابس.

هل ينادونه العميل برونزي؟

هذا الرجل، الذي كانت إيون ها-جي تلقبه بالمتحجر، كان في الواقع شخصًا جيدًا جدًا.

‘إنه عنيد بعض الشيء، لكن هذه علامة على أن هناك أشخاصًا جيدين لم يتلوثوا بالجانب القذر من المجتمع.’

على الرغم من أنه يُظهر بوضوح ضغينة تجاه أحلام اليقظة، إلا أنه يُخفي ذلك ويُحافظ على آدابه ويُظهر نوعًا من التعاطف، وهذا ليس سيئًا. حتى الآن، وقوفه في الخلف يُظهر نوعًا من روح الخدمة.

‘والعميل الحكومي الذي يُرافقه كشريك هو…’

العميل تشوي.

إنه يقف في المقدمة تقريبًا.

“عنب، انتبه.”

إنه يتظاهر باللامبالاة إلى حد ما، لكنه وقع في أعلى صنف من قصص الرعب المتعلقة بهيئة إدارة الكوارث، مع وجود الكثير من المواطنين ليحميهم، مما يجعله مرتبكًا ومتوترًا.

يبدو أن هناك نية واضحة لتهدئة كيم سول-يوم، الذي يتخذ موقفًا محايدًا بشكل عام، ومحاولة توجيهه بخفاء.

‘إنه يشبه المحقق الذي يُقدم جزرة للمراهقين الجانحين.’

م.م: بمعنى، مثل المحقق الذي يعامل المشاغبين عن طريق المكافأة والحافز الإيجابي وليس العقاب.

لا أعرف إلى أي مدى ابتكر نورو شخصية تجسس رائعة لدرجة إيصالهم إلى هذا الحد، لكنني سأتركه وشأنه في الوقت الحالي، فنحن نتقاسم عادة التدخين على حد سواء.

وبجانبه وقفت…

“أوه. تأثير سمك القد جيد.”

نائبة القائد لي سونغ-هاي.

إنها من النخبة في أحلام اليقظة، وهذا واضح.

وهذا يعني أنها ليست طبيعية تمامًا، لكنها كفؤة.

لقد شعرت بأنها قد تتحول إلى عدوة لنا فورًا إذا ما زلّ لسان أحدهم، لكن خبرة إيون ها-جي لم تكن عادية لكي تُعير اهتمامًا مُفرطًا لمثل هذه الأمور.

في الوقت الحالي، تبدو ودودة بشكل غريب تجاه جميع الرفاق.

خاصة…تجاه كيم سول-يوم.

“…………..”

وكيم سول-يوم وقف في مقدمة الفريق.

يحمل القطعة الغريبة التي أحضرها، “سمك القد الحامي من الشر”.

—يُقال إن قطعة سمك القد تحمي من الشرور في نطاق خمس خطوات حتى تتلف. بما أنني اشتريتها، سأحملها وأتحرك.

—آه~ الأشياء المماثلة لها عادة…

—لا يوجد شيء مماثل لها، إنها معداتي.

-……

‘هذا الفتى.’

يعرف كيف يحمي أغراضه.

ربما أضاف حكمه المميز بقدرته على القيام بالعمل بنفسه بسهولة أكبر.

ترقيه في أقصر وقت، وقدرته على استخراج محلول جوهر أحلام من الفئة A من قصص الرعب غير المنتظمة لم تختفِ.

وهكذا، كان كيم سول-يوم يتحرك في الضباب، وقد ربط خيوط الحرير على كل إصبع، وكأنه لن يسقط الغرض أبدًا.

ثم…

“……….!”

بينما كان يسير بين الأشجار، بدأ العفن يتشكل على سمك القد الحامي من الشر الذي كان يتأرجح في يده.

كما لو كان يتعفن.

‘هل هذه علامة على أنه بدأ يتلف؟’

ربما إذا غطى العفن كل شيء، ستقترب أشجار الجثث المشنوقة مرة أخرى، أو ستبدأ الهلوسات السمعية والبصرية الغريبة مرة أخرى.

سرعة التلف…أسرع مما كان متوقعًا، لكنها ستستمر في الصمود حتى إنجاز الهدف.

‘يبدو أن الأمر ازداد سوءًا بعد أن لمستُه سابقًا.’

قد لا يتمكن أحدهم من الهروب إلى الدرج هذه المرة وقد يتأخر.

في تلك اللحظة، عندما عزم على الإسراع قبل ذلك.

“وجدته.”

“…….…!”

أعلن العميل برونزي، الذي كان يتفحص المنطقة بجهاز زجاجي بدأ يعمل أخيرًا تحت تأثير سمك القد الحامي من الشر.

‘جيد.’

لأنه كان المعتاد على هياكل مترو الأنفاق، فقد حدد أماكن مُحتملة، لكن هذا كان أسرع مما كان متوقعًا.

“دعونا نتحرك.”

حرك الأشخاص الخمسة أقدامهم بتناغم، وتحركوا مسرعين بأقصر طريق.

هدفهم كان…

“هناك.”

آلة شحن بطاقات المواصلات.

—ما رأيكم؟

—بما أن الأضواء مُضاءة وتعمل الرسائل الصوتية دون مشاكل، أعتقد أن فرص استمرار تشغيل الأجهزة التي تعمل بالكهرباء عالية.

وكان هذا التخمين صحيحًا.

على شاشتي آلة شحن بطاقات المواصلات الموضوعتين وحيدتين بين الأشجار، كانت الأضواء مُضاءة بشكل مُدهش.

“…………”

سمعت أصوات أنفاس الناس الخافتة.

وبتوتر، مدت إيون ها-جي يدها.

‘لا يمكنني أن أطلب من الشخص الذي يحمل سمك القد أن يفعل ذلك.’

لكنها لم تكن تحمل بطاقة مواصلات في يدها. لا، حتى لو كانت لديها بطاقة مواصلات، فإن توقع أن يتم الأمر بسحب الأموال من خلال ربطها بشركة البطاقات هو توقع مبالغ فيه في قصة رعب غريبة.

لقد كانوا يُحاولون استخدام طريقة أخرى لاستخدام هذا الجهاز.

المكتوبة على اللافتة المُعلقة فوق الجهاز مباشرة.

~إصدار بطاقة مؤقتة · آلة شحن بطاقة المواصلات.

~إصدار خمس بطاقات مؤقتة.

تااك.

تااك.

تااك.

لحسن الحظ، ابتلعت الآلة الأوراق النقدية التي أدخلتها بنجاح وأخرجت خمس بطاقات مواصلات مؤقتة.

‘كانت المُخاطرة بقبول النقود مُغامرة حقا.’

ولحسن الحظ، نجحت المُغامرة.

ابتسمت إيون ها-جي، وهي من أصرت على أنه ‘لا يوجد شيء مؤكد على أي حال، لذا يجب أن نُخاطر هنا’.

“دعونا نتحرك بسرعة.”

بمجرد أن ألقت الباقي في جيبها، اتبع الفريق إشارة العميل تشوي، الذي وجد الوجهة التالية، وتحركوا بسرعة مرة أخرى.

أهم مكان في هذا الاستكشاف.

بوابة العبور.

“……….…”

في الضباب، كانت بعض بوابات العبور المُثبتة عشوائيًا، مُضاءة أيضًا.

‘آه.’

تنهدت إيون ها-جي وتذكرت.

كيف يمكن لأحد أن يطهر هذه القاعة المجنونة المُغطاة بالضباب دون أي تجهيزات؟

وبما أن “الطريقة الأخيرة”، كما يُسميها العملاء، هدف مستحيل التحقيق في الوقت الحالي.

إذًا، في النهاية، يجب عليهم إكمال المهمة كما يحدث في شركة أحلام اليقظة.

وإكمال المهمة يعني…

—عادة، اجتياز قصة رعب يعني الهروب من المكان.

—هذا صحيح.

—لكن لا يمكننا الخروج والذهاب إلى هناك.

فاحتمال أن يكون جحيمًا تُسيطر عليه قصة رعب من فئة الإبادة مرتفع للغاية.

ولكن بما أن هذا المكان عبارة عن محطة، فهناك طريقة أخرى للمغادرة، وهي…

—في النهاية، الخيار الوحيد المتبقي هو القطار.

مترو الأنفاق.

—لم يتوقف القطار، لكن كانت هناك شروط واضحة في ذلك الوقت.

—……! كان ذلك بسبب عدم وجود ركاب، هل يُعقل…

—صحيح، أيها العميل برونزي.

“هذا هو الإتجاه الدال على الأمام.”

أعلن العميل برونزي، الذي ميز اتجاه الدخول والخروج للبوابات. وبعد تبادل النظرات، كان العميل تشوي أول من مرّ ببطاقة المواصلات التي يحملها ودخل من بوابة العبور.

تيييينغ.

—دعونا نرى ماذا سيحدث إذا تم إعتبارنا كركاب.

وتبعه بقية الفريق بأسرع ما يمكن، حاملين بطاقة المواصلات واحدة تلو الأخرى، وتحركوا من بوابات العبور. عندما تحرك كيم سول-يوم، الذي كان يُمسك بـ “الحامي من الشر”، ساد صمت شبه تام.

وعندما سجل الجميع بطاقاتهم ودخلوا من بوابات العبور.

♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪♪

بدأ صوت يُسمع.

إعلان صوتي.

صوت يتردد من بعيد، من الرصيف.

~القطار قادم.

“…………”

~يرجى من الركاب الكرام ركوب القطار بأمان مع الالتزام بالآداب.

لا يوجد إعلان عن عدم التوقف.

وهذا يعني…

“اركضوا.”

بدأ كل من في الفريق يركضون بجنون نحو الرصيف.

انتهى الفصل مئتان وسبعة وأربعون.

************************************************************************

✓الفرق بين السلفة والقرض أو الدَّين هنا.

•القرض: مال تعطيه لك جهة أو شخص ليس من حقك أصلاً، ويجب عليك أن تسدده بعد مدة (مثال: البنك يعطيك قرضًا).

•السلفة: مال من حقك لكنك تأخذه قبل أوانه (مثال: جزء من راتبك الشهري قبل موعد صرفه).

~~نهاية الفصل توتتررر….لكن براون!؟ جزء من النظام العقلي لسول؟ ما هذا؟! الحين فهمنا سبب قدرة براون على التواصل مع سول بدون وجود دمية الصديق الجيد الأصلية، لكن هل هذا يعني أن براون متصل بسول للأبد؟ تذكرت كلامه بالفصل 219، [ما فعلته هي طقوس أبدية، هل تريد الاستمرار في تسمية هذه الطقوس على أنها صداقة؟ إذن، لقد أصبحت صديقك إلى الأبد] يخووفففف، أحيانا احس براون أكثر شخصية مخيفة بالعمل، لأننا ما نعرف لا افكاره الحقيقية ولا نيته ولأنه اكثر شخصية مقربة من سول وحتى يقدر يقرأ افكاره، ليس هناك مهرب!!

~

❀تفاعلوا❀

ترجمة: روي.

حسابي في الانستا لأي تساؤلات: jihane.artist

Prev
Next

التعليقات على الفصل "247"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

008
التحول النجمي
25/11/2022
Konoha-Hypocrite
منافق كونوها
23/02/2023
1
سفينة الروح
11/10/2020
001
الشرير الطبيعي لهاري بوتر
14/06/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz