Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

241

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد انغمست في قصة أشباح، ولا يزال يتعين علي العمل
  4. 241
Prev
Next

الفصل 241.

فتحت عيني.

لكن لم أرَ شيئًا.

حاولت أن أحرك يدي.

لكن لم يتحرك شيء.

كنت ثابتًا، لا أستطيع فعل أي شيء.

وهكذا، أدركت.

لماذا عُذّبت تلك الكائنات العاقلة التي لا تُحصى، والمحبوسة داخل صندوق ممجد “العدد المحدد”، لعشرات السنين حتى الموت، دون أن يتمكنوا من استخدام أي من قدراتهم أو ممتلكاتهم السابقة؟

‘لقد اُبتُلعت.’

لم أستطع القيام بأي فعل.

كان جسدي في تلك اللحظة مقيدًاا بإحكام ومختومًا داخل شيء ما.

من أجل التأمل.

تدفقت العصارة الهضمية.

–إنه جحيم، جحيم، جحيم. كيف يمكن أن يكون الألم بهذا القدر؟ أدركت فظاعة ما يُسمى بالألم البدائي. تكررت أتعس ذكريات حياتي، وأثيرت صدماتي العميقة؛ لا فهذا الوصف لوحده فاتر ومعقد، إنه مجرد عرض سطحي ليريح من ينعمون براحة جسدية. كم أحسدهم! الألم الحقيقي ينبع من الجسد، الألم الذي يدمر العقل والروح.

–هذا الألم الذي يخدش الأغشية والأعصاب طبقة تلو الأخرى بالإبر! ألم في كل أنحاء الجسد! أحشائي وأمعائي، التي لا أعرف أين هي، تلوت وتمزقت واشتعلت. شعرت وكأنني محبوس في جحيم محترق بلا نهاية. فمي، هل يسكبون العصارة الهضمية داخله؟ لا! لحسن الحظ لا يوجد مريء، لا، يبدو أن المريء يتمزق أيضا….

تردد صوت في رأسي.

صوت الناسك وهو يقرأ الألم الذي أشعر به، عذابي، تحليلي، توسلي وصراخي.

ثم…

–لا أريد أن أموت، هل سأموت؟ لا أريد أن أموت، هل سأموت؟ لا أريد أن أموت، توقف! توقف! توقف! لماذا؟ لماذا حدث هذا لي؟ هذا يؤلمني كثيرًا! يؤلمني!! إيروم-نيم، لقد قمت بعمل قيّم! إنه مؤلم! لقد قمت بعمل قيّم! أنقذني، اقتلني، أنقذني، اقتلني.

–شعرت بالاختناق. لا أستطيع تحمل الألم. أدركت غريزيًا أنني لن أستطيع تحمل هذا لعشرات السنين. أظن أنه من حسن الحظ أن من دخل هذا المكان كان أنا، لكن حتى توقع المدة التي يمكن أن أتحمل فيها هذا الشعور يثير الرعب، حتى لا ينجرف عقلي. هذه الكارثة الخارقة للطبيعة هي….

سمعت صوتا كائنين عاقلين آخرين.

كانت أصوات المعذَّبين الآخرين تتردد بجانبي، وتُعرض على بعضها البعض، وهذا هو جوهر “الناسك داخل الصندوق”.

بهذه الطريقة، سنُربط عاجزين كجزء من الناسك داخل العصارة الهضمية، ونتلقى عذابًا لعشرات السنين وسط همسات جنونية ينسجها ألمنا المتبادل.

تعمل العصارة الهضمية كنوع من المواد الحافظة، مما يجعلنا لا نموت ونشعر بالألم ونحن في وعينا الكامل.

جنون، رعب.

لكن هذا الألم المجنون لا يسمح لي حتى بالهرب!

‘صانع السعادة…!’

اشتقت بشدة لوجود هذا العنصر الذي لم يعد في يدي، لكنني، أنا….

‘تحمّل.’

حاولت أن أُطلق دخانًا.

لا، لقد تحولت أنا كليًا إلى دخان.

الدخان هو مكون من مكوناتي، لذلك يمكنني القيام بذلك دون حركة. ملأ الدخان شيئًا يشبه الحاضنة التي وضعني فيها الناسك داخل الصندوق بإحكام.

حتى عندما أصبحت دخانًا، لم يختفِ الألم، ومع كل سطح يلامسه الدخان، كانت الآلام تصرخ كالموت.

لكن كان هناك فرق واحد فقط.

‘الدخان غاز.’

داخل الدخان، في أعمق نقطة، أعدت تشكيل جزء واحد فقط.

قرن.

وحركته بصعوبة.

رنين.

تردد صوت الجرس المعلق داخل القرن بوضوح.

‘…ها!’

لم يختفِ الألم. لكن القدرة على التفكير وقوة الإرادة استُعيدت.

‘ما يجب أن أفعله.’

وما يمكنني فعله!

أعلم أن هناك إنسانًا آخر بجانب هذه الحاضنة التي تقيدني تمامًا.

‘…ببطء، ببطء.’

لأول مرة، شعرت بالامتنان لعدم تمكني من العثور على حنجرتي بسبب رغبتي في البكاء.

‘هذه المرة….’

أخرجت جزءًا الجلد داخل بدلتي الرسمية، بالقرب من سطح الدخان.

وشمي.

‘المخزون…!’

الوشم الملامس لهذا الغشاء الغريب الذي يحبسني، حاولت إدخال هذا الغشاء نفسه بداخله.

لكن ذلك لم ينجح بشكل صحيح.

‘………!’

كل محاولة لإدخال شيء كانت تجعل الحاضنة أضيق. تقلص الحجم بقدر ما حاولت وضع شيء ما في الوشم. حتى جسدي الذي تحول إلى دخان عانى من الحمل الزائد.

‘لا فائدة.’

وبدلًا من ذلك، كانت العصارة الهضمية تُفرز أكثر، وكأنها مادة تزييت!

–ألم! ألم! حتى عندما تحولت إلى دخان أسود، لم يختفي الألم. بل ازداد قوة.

كل مقاومة جسدية لم تجدي نفعًا. داخل الصندوق، الضحية جزء من الناسك، لذلك لا يمكنه إيذاء الناسك!

لكنني تلقت الألم الجسدي بالكامل. يا لها من قصة رعب غير منطقية وجحيمية.

–لا، توقف! العصارة الهضمية، سأموت، لا، هذا الألم الذي يشبه الموت، لم أشهده قط ألمًا كهذا لا في أحلام اليقظة أو لا في قطار تامرا، ما هذا الألم المجنون؟

في تلك اللحظة.

–العميل عنب؟

…….

……!

–لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا. لماذا؟ لماذا العميل عنب هنا وليس الشخص الشرير؟ افترضت أن دفعه لي كان بسبب عدائه تجاه هيئة إدارة الكوارث، لا، بسبب الألم لم يعد السبب مهمًا. لا، مستحيل.

–هل يجب علينا أن نبقى هنا لعشرات السنين ونشعر بهذا الألم؟ حتى هو أيضًا؟

عرض الناسك الألم النفسي أيضًا.

الألم النفسي للعميل برونزي.

وألمي أنا أيضًا.

–أنا معتاد على الألم، أستطيع تحمله. أنا، معتاد على الألم، إنه أفضل قليلًا لأنني أستطيع أن أتخذ شكلًا آخر. حركت الجرس داخل الدخان، لا، إنه مؤلم! ألم! لا، يمكنني تحمله….

في تلك اللحظة.

–فهمت! الأفكار المرتبطة بالألم يسمعها الطرف الآخر. مرتبطة بالألم، مرتبطة بـ…

أدرك العميل برونزي.

وتغيرت همسات الناسك الذي كان يعرض الألم.

أسرع وأكثر اضطرابًا، كما لو كانت تعكس حالة الهدف.

–أنا أتألم. لذلك إذا استطعت أن أتحول جزئيًا إلى دخان، وإذا كان بإمكاني التحرك بحرية ولو قليلًا بداخله، فسأستخدم أربطة الحذاء ذات الألوان الخمسة على الفور للهروب من هذا الألم.

..…!!

–فورًا. لم أعد أحتمل هذا الألم. سأربط أربطة الحذاء وأمشِي. يكفي أن تتحقق عملية المشي! بسرعة!

…….

ثم تذكرت مرة أخرى.

‘لا يستطيع العميل برونزي الخروج حتى لو كان لديه أربطة حذاء.’

تمامًا كما لم يستطع استخدام أربطة الحذاء ذات الألوان الخمسة عندما قطعت ساقيه في متجر “لوكي مارت”، لا يمكن لهذا الشخص المحبوس أن يخرج الآن.

أنا وحدي من يستطيع الخروج.

لذا بعد أن أخرج.

سيظل الآخرون محبوسين ويعانون في هذا المكان الذي لا يمكنهم الخروج منه أبدًا.

مع الشخص الجديد الذي سيبتلعه الصندوق بدلًا مني.

…….

…….

–لا أسمع صوت العميل عنب. هل خرج؟ هل أنا وحدي من يتلقى هذا الألم؟ هذا يمنح الأمل، لكن هذا الألم الفظيع يجعلني أحسد من خرج وحده….

حوّلت جزءًا من الدخان إلى شكل يد.

كشفت عن جلدي…

ولمست غشاء…

“الناسك في الصندوق”.

________________

الناسك في الصندوق.

قوة من قوى طائفة المجد المجهول تظهر في سجلات استكشاف الظلام. رتبتها هي الرتبة السادسة من طائفة “مُمجدوا العدد المحدد”.

لقد اكتسبوا القوة بعد أن بتروا أرجلهم بأنفسهم، وكرروا التأمل والمعاناة داخل صندوق وفقًا لقانون “مُمجدوا العدد المحدد”، ليتحولوا إلى كائن في صندوق يفرز عصارة هاضمة.

إنهم “مُمجدوا العدد المحدد” الذين يركزون على الألم الأكثر أصالة.

بعد ابتلاع العدد المحدد من الضحايا المخصصين للصندوق، لا يُفتح الصندوق المغلق أبدًا حتى يموت الضحايا.

الضحايا الذين يلامسون العصارة الهاضمة داخل الصندوق يرتبطون بـ “مُمجدوا العدد المحدد” ويصبحون متأملين ومعذبين أيضا.

________________

حذفتها.

________________

الناسك في الصندوق.

قوة من قوى طائفة المجد المجهول تظهر في سجلات استكشاف الظلام. رتبتها هي الرتبة السادسة من طائفة “مُمجدوا العدد المحدد”.

لقد اكتسبوا القوة بعد أن بتروا أرجلهم بأنفسهم، وكرروا التأمل والمعاناة داخل صندوق وفقًا لقانون “مُمجدوا العدد المحدد”، ليتحولوا إلى كائن في صندوق يفرز عصارة هاضمة.

إنهم “مُمجدوا العدد المحدد” الذين يركزون على الألم الأكثر أصالة.

بعد ابتلاع العدد المحدد من الضحايا المخصصين للصندوق، لا يُـ-ـفتـ-ـح الصـ-ـندوق المـ-ـغلـ-ـق أبـ-ـدًا حتـ-ـى يمـ-ـوت الضـ-ـحايا.

الضـ-ـحايا الذيـ-ـن يـ-ـلامسـ-ـون العصـ-ـارة الهاضـ-ـمة داخـ-ـل الصـ-ـندوق يـ-ـرتبـ-ـطون بـ “مُمـ-ـجدوا العـ-ـدد المحـ-ـدد” ويـ-ـصـبـ-ـحون مـ-ـتأمـ-ـلين ومعـ-ـذبين أيـ-ـضا. (تم حذف هذه العبارات)

________________

صراخ.

صراخ الناسك، صدمة محو السرد، توسلات، مناجاة لإيروم-نيم، الألم الناتج عن محو اكتمال ترنيمة المتعصب من الطائفة التي اكتملت من خلال الحقيقة البائسة ومعاناة الألم، حتى تحولت إلى شكل غير كامل وفقدت غموضها.

هل هذا الألم أيضًا هو إرادة إيروم-نيم؟

هل كان يقصد أن أتألم؟

إذا كان الأمر كذلك، فمن الصواب قبوله…

شعرت بالغثيان. لا، توقف عن الانسجام، لا تندمج لمجرد أنك قرأته. لكن لا يوجد داعٍ للغثيان، فأنا لن أستطيع الانسجام بعد الآن، عقلي ينهار، لقد انهار بالفعل وعاد إلى شيء فاقد للإحساس. لا!

الجرس! الجرس يرن. يجب أن يرن. صوت الجرس، كيم سول-يوم قد انهار وتعافى. يجب أن أتحمل. ليس لحذف شيء آخر، بل فقط لفعل شيئ واحد آخر بقدر ما أستطيع تحمله.

إعادة كتابته.

________________

الناسك في الصندوق.

قوة من قوى طائفة المجد المجهول تظهر في سجلات استكشاف الظلام. رتبتها هي الرتبة السادسة من طائفة “مُمجدوا العدد المحدد”.

لقد اكتسبوا القوة بعد أن بتروا أرجلهم بأنفسهم، وكرروا التأمل والمعاناة داخل صندوق وفقًا لقانون “مُمجدوا العدد المحدد”، ليتحولوا إلى كائن في صندوق يفرز عصارة هاضمة.

إنهم “مُمجدوا العدد المحدد” الذين يركزون على الألم الأكثر أصالة.

بعد ابتلاع العدد المحدد من الضحايا المخصصين للصندوق، يُغلق الصندوق، لكنه قد يُفتح أحيانًا بسبب صدمة قوية من الداخل.

________________

رفعت يدي.

…….

…….

وأخيرًا…

وفقًا للمحتوى المكتوب حديثًا.

“الناسك في الصندوق”، الذي لم يستطع تحمل صدمة القراءة القسرية والحذف والتعديل….

انفجر.

انفجر بسبب “الصدمة القوية من الداخل”.

ضغط شديد.

ومن ثم.

تحرر الناسك.

انفجر.

شعرت أنني أُدفع إلى خارج الصندوق وأنا مختوم.

ذاب الناسك وأصدر أصواتًا غريبة. انهارت قصة رعب الصندوق الذي لا يُفتح، والتي أكملها هذا “المُمجد للعدد المحدد” من المعاناة الطويلة والتأمل.

وأنا أيضًا…

انهرت.

عقلي الذي استعدته بصعوبة، هويتي كإنسان، إنسانيتي، عواطفي.

تهشمت وتحطمت، ولم تخلف وراءها سوى أثر.

رنين.

صوت الجرس.

لم يعد يُسمع.

لكنني لم أشعر بالحزن.

لم أشعر بالضيق أو الألم الشديد.

لأن هذا هو الموقف الذي يجب أن أتخذه كموظف.

يجب أن أعود إلى أحلام اليقظة لاستعادة الزي الرسمي التالف.

–الزي الرسمي تالف. عُد فورًا وانتظر. الزي الرسمي تالف. عُد فورًا وانتظر. الزي الرسمي تالف. عُد فورًا وانتظر….

سمعت صوتًا يوجهني.

في اللحظة التالية.

اندفعت خارج الصندوق.

مع ظل شخصين آخرين.

* * *

أدرك ريو جاي-غوان، فجأة، أن الألم قد اختفى.

أدرك ذلك متأخرًا لأن الألم الذي تجاوز الحد كان يمنح آلامًا وهمية كما لو كان لا يزال موجودًا حتى بعد اختفائه.

وأدرك أيضًا أنه لم يعد يسمع أصواتًا في رأسه.

لم يسمع ألمه، ولا آلام الآخرين.

“……….!”

دفع الغشاء المخاطي للعصارة الهضمية الذي كان يحيط به، والذي فقد الآن قوته الغريبة.

لم يعد الغشاء للناسك الميت يمارس قدرة الختم غير المعقولة، وتمكن من تمزيق الغشاء بسكين جيب صغير والخروج.

الهواء.

في اللحظة التي أخذ فيها نفسًا.

أدرك وجود كتلتي غشاء أخريين بجانبه.

“…….…!”

غرس سكين الجيب على الفور في الكتلة المجاورة. وما كُشف عنه بعد عملية التفكيك اليائسة كان….

‘ها.’

رجل بمظهر صبي وسيم يرتدي زيًا مدرسيًا. كان غريبًا. عندما أدرك العميل برونزي أن هذا هو شخص من الطائفة المزيفة الذي ابتلعه الصندوق أولًا، نقل يده بسرعة إلى الغشاء التالي.

كتلة أكبر من سابقتها.

هذه المرة، استعاد عقله أكثر، وكانت يده حذرة في التفكيك. كُشف عن شيء من داخل الغشاء الذي أزاله بعجلة….

موظف يرتدي زيًا أسود، له قرون لا حصر لها، ويرتدي قناع غاز.

العميل عنب.

…ظاهرة خارقة للطبيعة، يُفترض أنها العميل عنب.

“…العميل عنب.”

لكن لم يكن هناك رد فعل.

هل فقد وعيه؟

كان من الصعب التأكد لأن قناع الغاز بقي كما هو، لكنه خمن ذلك لأن نور عينيه اللتان تشبهان المصباح الأصفر لم يكن مرئيًا.

العميل برونزي رفع العميل عنب بحذر من كتفه. لكن لم يكن هناك رد فعل.

فقط قطعة مكسورة من اليشم سقطت من أكوام القرون الكثيرة على رأسه. أخذها العميل برونزي أيضًا وجمعها.

‘بالإضافة إلى هذا…ماذا يمكنني أن أفعل؟’

كان من الصعب ترتيب الأفكار. في الواقع، كان عقله لا يزال مشوشًا هو الآخر.

‘…ماذا كنت أسمع؟’

صوت الناسك الذي كان يهمس بآلام المتأملين في رأسه بلا توقف، كان يروي قصة غريبة قبل قليل….

عن شيئ غريب ومروع، لكنه يتعلق بالحقيقة….

‘آه.’

عبس ريو جاي-غوان وضغط على حاجبيه.

لم يكن الاستماع كثيرًا لهمسات الكوارث الخارقة للطبيعة أو التفكير في محتواها علامة جيدة.

‘…تلوث؟’

لكن كان عليه أن يتعامل مع أمور أكثر إلحاحًا الآن. مسكن العميل عنب، ثم….

‘…العميل تشوي!’

قفز فجأة، وشعر بالقشعريرة وكأن أحدهم سكب عليه الماء البارد.

عندما نظر حوله بسرعة، رأى نفس المساحة التي كان فيها قبل أن يبتلعه الصندوق.

الصندوق المفتوح، الذي ترك يديه الملطختين بالدماء تتدليان على الأرض بلا أرقام، ثم….

لم يكن هناك أحد.

كان المخبأ تحت الأرض المهجور خاليًا من أي أثر بشري.

بدلًا من ذلك، كان باب المخبأ تحت الأرض مدمرًا بالكامل.

“……..…!”

ومن الخارج، سُمع ضجيج هائل.

لكن العميل ميّز صوتًا مألوفًا.

صوت الجرس.

‘هذا….’

كان صوت سقوط نصل الشفرة.

أسرع ريو جاي-غوان إلى الخارج وهو يحمل العميل عنب.

انتهى الفصل مئتان وواحد وأربعون.

******************************************************************

💔 ألم….معاناة….ألم لا يحتمل حتى الكلمات ما تقدر توصفه…ما هذا…سول وبرونزي مساكين 💔 إلى متى رح يعانون كل حدث يجزن أكثر من اللي قبل، والحين من قراءة لحذف القصة والآن تعديلها او تحريرها وإعادة كتابتها؟ سول قدرتك مخيفة بس شو فايدة القدرة اذا انت انهرت…كل الأشياء اللي بناها من بداية الجزء الثاني تدمرت مرة ثانية بسبب المدير هُو نفس المرة السابقة لما فرض عليه حظر الموت… الحين واضح جسده تدمر وزي فريق الامن تدمر ⁦:⁠-⁠⁩ (لكنني لم أشعر بالحزن، لم أشعر بالضيق أو الألم الشديد.) 😭 لا بس قرون سول دخلت بعيني بس لحظة ليش براون ما له أثر في الفصل؟ ممكن لأن بس سول انتقل للصندوق او سحب عليه مرة ثانية 💀 وبرونزي يحزن فعلا ممكن نقول سول عنده الجرس و90٪ من مشاعره ما عنده فممكن يتحمل شوي بس برونزي بشري عادي كيف تحمل وذي المرة الثانية كان رح يعرف حقيقة العالم تتذكرون نفس الشي صار بظلام قصر التنين المتلألئ، كأن الكاتب يلمح لشيء….وفور ما عاد برونزي لقى مصيبة في وجهه، نهاية الفصل تدل على قتال العميل تشوي مع المدير هُو.

~سجل الناسك في الصندوق، الأصلي.

~بعد حذف جزء منه.

~بعدما عدله البطل.

★فان ارت.

حسيتها معبرة~~

~أظن أنه من حسن الحظ أن من دخل هذا المكان كان أنا

~لماذا؟ لماذا العميل عنب هنا وليس الشخص الشرير؟ هل يجب علينا أن نبقى هنا لعشرات السنين ونشعر بهذا الألم؟ حتى هو أيضًا؟

أمنيتي…

❀تفاعلوا❀

ترجمة: روي.

حسابي في الانستا لأي تساؤلات: jihane.artist

Prev
Next

التعليقات على الفصل "241"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

01
رحلة سيد القمر الى عالم آخر
01/05/2024
mmorpg3
لعبة تقمص الادوار الجماعية: فنون قتال اللاعب
10/10/2020
I Won’t Go Back to My Family Who Abandoned Me
لن أعود إلى عائلتي التي تخلت عني
02/10/2022
cover-dandy-miss
شبح زوجة الإمبراطور الجامحة: الأنسة الكبرى داندي
10/10/2020
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz