Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

23

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أنقذت بالصدفة شقيق البطل
  4. 23
Prev
Next

أنقذت شقيق البطل الأصغر عن طريق الخطأ الفصل ٢٣

رأت شارلوت الناس يتحركون بإضطراب ثم رفعت رأسها ونظرت إلى السماء .

كانت سماء الخريف في أرض لانيا حيث كان الهواء صافياً ، عالية و زرقاء كالعادة .

“الطقس جميل جداً .”

هل هو بسبب الطقس الجيد ؟ بدلاً من الذهاب بعيداً شعرت أنني ذاهبة في نزهة قصيرة مع أحبائي .

لم أستطع أن أعرف ما إن كان قلبي ينبض من الإثارة أم من التوتر .

‘إن موسم الحصاد بعد فترة وجيزة لكن من المؤسف أنني لن أتمكن من رؤيته .’

ابتسمت شارلوت بمرارة قليلاً . كان حصاد الخريف أكبر حدث في العام في هذا المكان حيث لا يوجد ترفيه خاص .

كان مشهد الشباب وهم يبتسمون للثمار التي هي أكبر من أيديهم ، والأطفال و هم يضعون الطعام في أفواههم ، من أكثر المشاهد التي أحبتها شارلوت .

“آنستي ، أنا جاهزة .”

بإلحاح من إيما أدارت شارلوت رأسها عند العربة التي كانت تقوم بالتحميل .

إيما ، الخادمة الحصرية لشارلوت ، تبعتها طواعية إلى هناك . كان هناك أيضاً حقيبة أمتعة في يدها .

“حسناً ! لقد فهمت .”

ردت شارلوت بخفة و اقتربت من البارون لانيا و زوجته اللذان كانا يقفان أمام القصر .

كانت البارونة لانيا تبكي و تضع المنديل على فمها و لقد كان البارون يغلق فمه بإحكام ، يبدوا و كأنه يجزّ أسنانه أو أن فكالبارون لانيا قوي .

“سأذهب الآن . سأبلغ تحياتي لإخوتي .”

ضحكت شارلوت و تذكرت شقيقاها اللذان يتدربان في ساحة التدريب الآن .

‘لا أستطيع حتى تخيل ما سوف يقولانه عندما يسمعان هذه الأخبار .’

مع تقدم الأمور بسرعة كبيرة ، لم أتمكن من إخبار إخوتي بعد .

تماثلت سرعة إرسال الرسائل و استقبالها من العاصمة ، فقررت عندما تذهب إلى العاصمة سوف تقوم بإخبار إخوتها .

‘هل سوف يُجن جنونهم ؟’

أثناء التفكير في ردود أفعال إخوتها ، أمسكَ البارون لانيا بيد شارلوت و ابتسم . لقد كانت يده التي لطالما أشعرتها بالإطمئنان .

“نعم . اعتني بنفسكِ و أرسلي الكثير من الرسائل .”

“نعم ، فهمت . سأكتب لكَ الرسائل في كثير من الأحيان لأنني سأنقل لكَ أخباراً عن إخوتي كذلك .”

“و ….”

نظر البارون لانيا إلى اليسار . استدرت و اتبعت نظرته ورأيت كارسيل يحمل ثيو بين ذراعه وهو لايزال نائماً .

وضع ثيو بعناية في العربة و خرج .

“عندما تريدين العودة ، لا تترددي في ذلك . والدكِ يحترم اختياركِ دائماً . بالنسبة لنا ، سعادتكِ هي أهم شيء .”

أن يكون لديكَ مكان للعودة إليه ، أن يكون لديكَ دائماً شخص ما خلف ظهركَ لدعمكَ . يبدوا أن هذا وحده يُهدئ ذهني القلق قليلاً .

أومأت شارلوت برأسها و بالكاد تعيق رغبتها في البكاء .

“نعم ، سأفعل .”

هذه المرة ، التفت و نظرت إلى البارونة . أخذت البارونة نفساً عميقاً بعد أن كانت لاتزال غير راضية قبل أن تشير إلى المربية التي كانت تقف خلفها .

سلمت المربية لشارلوت الفرشاة التي كانت تخص البارونة .

“سمعت أن العاصمة ستكون أبرد من هنا . لقد ذهبتِ إلى العاصمة في هذا الوقت من قبل ، و أُصبتِ بنزلة برد ، لذا لم تستطيعي المجيء . سيكون الشتاء أكثر برودة ، لكنني لا أعرف ماذا سيحدث ، كوني بخير .”

اقتربت البارونة من شارلوت ووضعت الفرشاة , على الرغم من أنها لم تعتقد أن الجو كان بارداً جداً إلا أنها قد شعرت بجسدها يبدأ بالدفء . (غالباً دي أداة سحرية .)

“لا يُمكنني الحصول على هذا ، إنه شيء تعتز به أمي .”

حاولت شارلوت إزالة الفرشاة على عجل لكن منعتها البارونة بإيماءة خفيفة .

“أنا أمنحه لكِ لأنني أعتز به .”

أمسكت شارلوت الفرشاة بإحكام أكبر .

“تأكدي من التدفئة عند الخروج .”

أخذت البارونة نفساً عميقاً من خلال أنفها وضعت بشفتها برفق على جبين شارلوت . وتحولت نظرتها إلى جبين شارلوت المصاب .

“بمجرد وصولكِ إلى العاصمة أحصلي على العلاج .”

“نعم .”

“الكل ينتظر ، إذهبي الآن .”

ربتت البارونة على ظهر شارلوت برفق .

خلال تلكَ الفترة القصيرة التي صعدت فيها إلى العربة لم تعد شارلوت عدد المرات التي نظرت فيها إلى الخلف ، وفي كل مرة تنظر للخلف كانت البارونة تلوح لها .

“أمي ، أبي ، كونو بصحة جيدة .”

أخيراً دخلت شارلوت إلى العربة بصحبة سيزار . في العربة ، كان ثيو نائماً على وسادة .

أُغلق باب العربة و رفعت شارلوت رأس ثيو بعناية ووضعته على فخذيها . لم يمضِ وقت طويل و بدأت العربة في التحرك ببطء .

انحنت شارلوت إلى النافذة و حدقت في قصر لانيا البعيد .

على الرغم من أنها لم تُولد أن تترعرع هنا و تنظر إلى المناظر الطبيعية الموجودة في مسقط رأسها ، إلا أن شارلوت قد تعهدت بشيء ما .

‘سأعود بأمان مرة أخرى .’

قد لا تكون الحياة في العاصمة سلسلة كما يبدوا ،لكنها ستعود بالتأكيد إلى أحضان عائلتها الحبيبة .

أغلقت شارلوت النافذة و ربتت على شعر ثيو .

حان الوقت الآن للتركيز على هذا الطفل .

٣.آرشين . العاصمة .

كانت بوابة المانا الأقرب إلى قصر لانيا تستغرق رحلة طويلة ، استغرقت يوماً واحداً على ظهر الحصان ويومين بالعربة .

دون علم الآخرين ، لم يستطع ثيو ركوب الخيل لذا انتقلت شارلوت إلى العربة .

حتى أنه كان هناك عربة تحمل جثة السير هيذر و القتلة لذا كانت الحركة بطيئة لا محالة .

انتقل كارسيل و جميع أفراد هاينست على ظهور الخيول ، وركبت شارلوت و إيما و ثيو عربة رتبها لهم تشيس .

‘غير مريح .’

عبست شارلوت قليلاً و فركت خصرها .

بذل تشيس قصارى جهده للعثور على عربة جيدة ، لكن لم يكن هناك لوجود أى عربة فاخرة هنا .

كانت العربة أفضل من التي تستخدمها عائلة لانيا ، لكن جودة الركوب كانت في حالة من الفوضى .

وعلاوة على ذلك ، لقد كان الطريق غير مستوي ، لذا كلما ارتدت العربة كان جسدها يصعد إلى أعلى .

كانت على شارلوت التمسك بثيو في كل مرة يحدث فيها هذا .

‘لكنني مرتاحة أنه يبدوا وكأنه يشعر بالراحة .’

نظرت شارلوت من النافذة و عانقت ثيو بإحكام .

على الرغم من تعبه من الرحلة الطويلة استيقظ ثيو بتنهيدة خافتة ، وعلى عكس مخاوف شارلوت لقد كان وجهه متحمساً .

لعب بالألعاب التي أحضرها ونظر من النافذة و كان فمه مفتوحاً على مصراعيه .

“هيونج !”

لوح ثيو عندما ظهر كارسيل بالخيل بجانب العربة .

بدلاً من التلويح بيده لثيو هزّ رأسه . عندما التقت عيناه مع شارلوت اقترب من العربة .

“هل تشعرين بالراحة ؟”

“نعم . أنا بخير .”

اختلقت شارلوت الأكاذيب بشكل طبيعي .

لقد كانت تشعر بالكثير من الإزعاج ، لكن لا داعي للشكوى فالحديث لن يحل شيئاً .

“إن كان هناك أى إزعاج أخبريني.”

بعد هذه الكلمة ابتعد كارسيل ليقود الرجال .

ثيو الذي كان يتدلى من النافذة و يراقب كما لو كان لن يفوت المشهد لثانية واحدة ، فرك بطنه .

“ثيو جائع !”

“حقاً ؟”

نظرت شارلوت من النافذة . حتى الآن ، كانت العربات تهتز ، ولكن بعد مغادرة منطقة لانيا أصبحت العربة تتحرك بسلاسة .

وبطبيعة الحال ، قل إهتزاز العربة بشكل كبير . لذا اعتقدت أنه يُمكن أن تعطي ثيو بعض الوجبات الخفيفة .

“من السابق لأوانه تناوب الغداء بعد ، هل تريد تناول بعض الوجبات الخفيفة ؟”

“نعم !”

غمزت شارلوت و أخرجت إيما الحقيبة الخاصة بالوجبات الخفيفة التي كانت تحملها في حقيبتها .

بمجرد أن أعطت ثيو الحقيبة تشبث بها و نظر إلى الداخل .

كان مثل الخلد الذي كان رأسه عالقاً في الأرض و يفتش .

“ثيو كوكي يوو !”

أخذ ثيو الذي كان يفتش في الحقيبة بسكويت الفول السوداني بني اللون .

حاول أن يأكل البسكويتة و فمه مفتوحاً على مصراعيه ثم توقف مؤقتاً و أعطى بسكويتة لشارلوت .

“كُلي منه !”

ثم بعد ذلك أخرج بسكويت الشوكولاتة و سلمها إلى إيما التي كانت تجلس أمامه .

“إيما أيضاً !”

“هل السيد الشاب يعطيني هذه حقاً ؟”

أمسكت إيمان البسكويتة بكلتا يديها و لكن لم تستطع أكلها على الفور لأنه سيكون من المضيعة تناولها على الفور .

فقط بعد إعطاء الإثنتين البسكويت قضم قضمة كبيرة أخيراً .

ربتت شارلوت على رأس ثيو قليلاً وقاومت الرغبة في عض خده المتشنج .

“هل أعتنيت بإيما و اختك أولاً ؟ ثيو لطيف للغاية .”

ابتهج ثيو بمدح شارلوت و شم البسكويت و أكله بسرعة .

“ببطء .”

“ببطء .”

بعد وظيفة شارلوت التي يسيل لها اللعاب ، تبعها ثيو ببطء ، وهو يمضغ البسكويت.

بعد الانتهاء من بسكويتة واحدة ، كان هدف ثيو التالي هو الكراميل بحجم إبهامه .

“نونا ، ماهذا ؟”

“كاراميل .”

“ثيو يريد تناول هذا !”

أخرجها ثيو على عجل . ومع ذلك لم يستطع حلها بشكل صحيح ، ربما لأنه كان متحمساً أو لم يعتد على إستخدام عضلات أصابعه بعد .

سلم ثيو الكاراميل لشارلوت بوجه شاحب .

“نونا ، أفعليه من اجلي .”

فكرت شارلوت التي أخذت الكاراميل للحظة .

‘هل يُمكنه تناول هذا ؟’

قيل للأطفال في حجم ثيو إن تناولوا الأشياء الخاطئة ، مثل الحلوى أو الجيلي ، يمكن أن يسد مجرى الهواء.

و لم يكن طعام لإطعام طفل في مثل هذه العربة المتحركة .

بعد التفكير أعادت شارلوت الكاراميل إلى العلبة .

“إذا أكلت هذا سوف تؤلمك معدتك ، دعنا نأكل شيئاً آخر .”

عبس ثيو بسفتيه و أعرب عن استيائه ، لكن بعد ذلك التقط بسكويتة أخرى . ثم أخذ منها قصمة كبيرة .

“ثيو ، إذا أكلت هكذا ….”

في تلكَ اللحظة ذُهلت شارلوت وحاولت أن توقفه .

اهتزت العربة كما لو كان هناك صخور على الأرض .

عانقت شارلوت بشكل غريزي جسد ثيو . وفي نفس الوقت ، ظهر صوت في رأسها .

–من الخطر تناول مثل هذا البسكويت دفعة واحدة لأنه قد يسد مجرى الهواء .

لماذا تبادرت كلمات كارسيل لذهني في مثل هذه اللحظة ؟

كانت شارلوت قلقة و فحصت حالة ثيو بسرعة . ثيو ، الذي كان يبتسم بشكل مشرق حتى الآن ، أصدر صوتاً ينذر بالسوء .

–ترجمة إسراء .

Prev
Next

التعليقات على الفصل "23"

MANGA DISCUSSION

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

*

*

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Possessing-Nothing
إمتلك اللاشيء
10/10/2020
001
البداية بعد النهاية
17/09/2025
When-The-Count%u2019s-Illegitimate-Daughter-Gets-Married
عندما تتزوج ابنة الكونت غير الشرعية
25/10/2021
Swallowed-Star
النجم المبتلع
26/04/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022