Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 9 - الذواقة المشاع عنه (3)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 9 - الذواقة المشاع عنه (3)
السابق
التالي

الذواقة المشاع عنه (3)
———————-

كان تايلور تايهايم هو الابن الأصغر لبارون.

لم يكن يملك موهبة عظيمة ولا اتصالات عظيمة. كان كل ما لديه هو حلقة مانا واحدة على صدره. لم يكن شخصاً سيأتي عادة إلى الطريق الملكي.

مع ذلك، في الوقت الحاضر، تم دعوته للقصر الملكي.

“لكان من اللطيف لو كانت دعوة شرفية بختم جلالته الملك.” قال لنفسه.

لسوء الحظ، لم يكن الختم المحفور على الدعوة لجلالته.

كانت الدعوة التي تلقاها مرسلة عن طريق أمير يدعى ‘خزي البلاط الملكي’.

الأمير الأول إيدريان ليونبيرجر.

لم يكن هناك تردد في خطى أقدام تايلور نحو القصر.

كان لديه مهمة ليقوم بها.

القصر الملكي مرئي الآن. انجازات العائلة التي لا تُضاهى، وقلب مملكتهم الرائعة أذهله.

ذلك الأحمق في الداخل هناك مع ذلك….

سار بشكل أسرع، عازماً أكثر.

لكن تصميمه لم يدم طويلاً.

داخل القاعات العظيمة للقصر الرائع، الغرباء الذين يسيرون في الداخل يشعرون بالتواضع والرهبة قسراً. لذا، بحلول وقت وصوله للقصر الأول، كان تايلور مسحوراً تماماً.

ما هذا، هذا فقط قصر الأمير الأول؟

كان يقف في غرفة تدريب أكبر من ثكنات عائلته بأكمله.

مع انتظاره لظهور الأمير الاول، سمع صدى أصوات من خلفه. التف ورأى ولد بوجه سمين يحدق به.

إنه لا يبدو كما المتوقع. إنه يبدو إسفنجياً حقاً.

امتلك الشخص الواقف أمامه وجه متغطرس وجسد منفوخ لم يمكن إخفاؤه بملابسه الباهظة. علم تايلور من النظرة الأولى أن هذا الفتى السمين كان الأمير المخزي.

“الإبن الأصغر لتالهايم، قدم احترامك للأمير الأول!” خاطبه فارس بلاط يرتدي درعاً ذهبياً بصوت عالي، مما فاجأة.

“تـ-تايلور، الإبن الأصغر لتالهايم يحيي سموك إدريان ليونبيرجر.” انحنى مدعياً احتراماً لم يكن يشعر به حقاً.

“هاه، حسناً.” أجاب الأمير بشكل جاف حتى.

يا له من ولد متغطرس وقح مخزي! ووو!

أخذ تايلور نفساً. بدأ يمدد ذراعيه وكتفيه لجعل عقله يسترخي، لكن لم يكن من السهل التحرك حول الأمير الأول. استطاع الشعور بنظرات فرسان البلاط تشتعل نحوه، وكان مجبراً على سحب حركاته.

كن يقظاً.

هز تايلور رأسه وتذكر العلاقة السيئة بين عائلته وهذا الأمير المخزي.

قبل بضعة سنوات في مأدبة ما أهان الأمير الأول والده وأخيه الأكبر. بلا شك لم يكن هناك أي سبب لفعل ذلك، كانوا قد التقوا للتو فحسب!

في ذلك اليوم سقطت شهرة العائلة إلى الأرض، وأصبح والده وأخيه الأكبر موضع للضحكات وكانوا لا زالوا يتعرضون للسخرية من النبلاء حتى الآن.

لقد جاء هنا اليوم لرد الإهانات التي تلقتها عائلته في ذلك اليوم.

ابتلع تايلور بصعوبة.

حدق في الأمير حيث تخيل نفسه وهو يطعن سكيناً في قلبه الإسفنجي، لكن رن صوت ثقيل في غرفة التدريب.

“هدوء؛ لم تبدأ المبارزة بعد حتى.”

كان أشهر فارس في المملكة، الكونت بيل بالاهارد.

انحنى في الحال إلى الرجل العظيم.

“تحياتي، أيها اللورد بالاهارد! الإبن الأصغر للبارون تايهايم، الفارس المبتدئ تايلور يحيي السيد بالاهارد، حاكم عائلة بالاهارد، قائد الفيلق الثالث، وفارس السلسلة الرابعة! إنه شرف أبدي أن ألتقي بك!”

“سررت بلقائك.”

كانت استجابة مختصرة، لكنه شعر بفارق هائل بين تحية الفارس المحترم والأمير.

حدق تايلور في الكونت بيل بالاهارد. نظر للأعلى إليه كأحد أبطاله.

فجأة، تدخل الأمير وعلق. “هاي، انظر إلى ذلك. أنت تنظر إليه مثل خادمة تنظر إلى ملك.”

في تلك اللحظة، تم تخريب لحظة لقاء تايلور بالفارس العظيم.

حيا الكونت بالاهارد الأمير ببرود والتف مرة أخرى إلى تايلور. “هل تحتاج بعض الوقت للإسترخاء؟”

هز رأسه. “لقد قمتُ بالتخسين أثناء القدوم إلى هنا.”

“إذن، هل يمكننا أن نبدأ مباشرة؟”

عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، بدأ فرسان البلاط بأخذ مواقعهم عند جدران غرفة التدريب، فاتحين المسافة في المنتصف.

“لا تسألني.” تذمر الأمير وتحرك إلى أحد جانبي الغرفة. أخذ تايلور الجانب المعاكس.

جلب فرسان البلاط سيوفهم.

مع رؤية تايلور لسيف تدريب الأمير، ضحك في داخله.

لا يمكنه هزمي بذلك السيف الخشبي! إذا أنهيتُ الأمر بشكل صحيح فسأتمكن من الانتقام لشرف عائلتي أخيراً!

أخذ تايلور نفساً عميقاً وأعلن نفسه. إنه الإحترام والكياسة العادية لهؤلاء الذين يستخدمون السيف.

“تايلور، الإبن الأصغر لعائلة تايهايم. أنا فارس سلسلة أحادية مبتدئ، أستخدم سيف عائلة تايهايم.”

“إنها ليست مبارزة، لكنك تتحدث بشكل كبير. هذا يقتلني من الضحك هاها.”

بدا أن الأمير لم يكن لديه شيء اسمه الإحترام والكياسة.

حتى إذا كان تايلور منزعجاً، فقد كان عليه اتباع الكياسة والاحترام لمنصب خصمه. “رجاء اعتني بي جيداً.”

“إذن، دعنا نبدأ.” قال الأمير بينما يقف بتسكع على جانبه.

أصدر الكونت بالاهارد الإعلان الرسمي.

“بدء!”

عند نهاية كلمات الكونت بالاهارد، قام تايلور في الحال بتدوير حلقة مانا في منتصف صدره. شعر بالحيوية تنتشر في كل أنحاء جسده، والضغط في عضلاته المتصلبة تم تحريره بسرعة.

كل ما تبقى كان الشعور بالواجب لرد حقد العائلة.

ابتسم تايلور.

“إذن سأتقدم أولاً. كن حذرا رجاءً.” هو حذر واندفع للداخل. تم تضييق المسافة في لحظة.

أيها الصغير السمين، سأعلمك كيف تكون خائفاً.

مع هجومه، ملأ ضربته بالمانا، بقوة كافية للتسبب بإصابة حرجة. على أي حال، قد يستسلم الأمير المرعوب في الحال.

هو تخيل الأمير يبكي ويصيح طلباً للمساعدة، ولم يسعه سوى الابتسام بشكل عريض عند التفكير بذلك.

أطلق هجومه.

سسسسس…..

“هاه؟” كان تايلور مرتبكاً بمجرد أن سمع صوت هسهسة. هل حصلتُ عليه بهذه السهولة؟

“هل هذه قوة حلقة واحدة؟ تبدو رقيقة قليلاً.” سمع صوتاً مزعجاً.

كان الأمير واقفاً أمامه، خلف سيف مرفوع بشكل عمودي صاداً هدومه.

خطى تايلور للخلف غير قادر على استيعاب ما حدث.

هو وضع الكثير من المانا وجعلها تتدفق من الحلقة إلى السيف. كذلك أرجح السيف بقوة كافية للتسبب بإصابة. كان ينبغي أن يكون هذا كافياً لهزم الأمير، الذي تدرب بالسيف لبضعة شهور فقط.

لكن تم صده بسهولة.

بسيف خشبي حتى.

لم يستطع تايلور أن يفهم.

“ااه، كيف؟!” سأل بصوت عالي. ضحك الأمير.

“حسناً…” أدار الأمير سيفه الخشبي بوجه ممتلئ بالتجاهل المعتاد.

ووو ووو ووو.

صنع سيف الأمير صوتاً غريباً.

كان صوت سيف مغطى بالمانا.

***

“أوه!”

فرسان البلاط الذين رأوا هجوم تايلور تايهايم كانوا قلقين. كادوا أن يقفزوا للداخل لمنعه من إصابه الأمير.

لكن قبل أن يتمكنوا من فعل ذلك، هبط الهجوم.

توقع الجميع أن الأمير سيأتي مرتطماً إلى الأرض.

فقط سيف مانا ما يمكنه صد هجوم سيف مانا آخر. لم يكن من الممكن أن يقدر الأمير على إيقافه، كونه يملك شهرين فقط من التدريب تحت حزامه.

سسسس….

لكن لم يكن ما توقعوه.

لم يخطو الأمير للخلف حتى. وقف ثابتاً وصد سيف تايلور بسهولة.

هل أزال تايلور المانا خاصته في اللحظة الأخيرة؟

نظر فرسان البلاط إلى بعضهم البعض بحيرة.

“ااه، كيف؟”

مع ذلك، رأوا وجه تايلور الممتلئ بعدم تصديق وارتباك شديد. هو بالتأكيد لم يسحب المانا خاصته.

ووو ووو ووو.

عند سماع الصوت، أدرك فرسان البلاط ما حدث.

كانت المانا تتدفق من سيف الأمير.

رن صوت تنهدات الإدراك والتفاجؤ في أنحاء الغرفة.

لقد كانت تقنية عالية للغاية ليحققها الأمير، بالاخذ في الاعتبار الوقت الذي كان يتدرب فيه.

بدأ فرسان البلاط يهمسون لبعضهم البعض.

“لابد أن سموه كان يخفي تلك السمات.”

“لما لم يعلم العالم أبداً عن مهارة سموه؟”

رثى فرسان البلاط الوضع.

لو كان العالم قد تعرف على الطبيعة الحقيقية للأمير في وقت أبكر، كان ليتلقى القليل من الإحترام.

كان يرثى له.

“هيااا!”

تعافى الابن الأصغر للبارون تايهايم، واستمر في القطع في الهواء بسيفه الحاد.

أعجب فرسان البلاط بإنجاز الأمير الرائع، لكن لم يعتقدوا أن بإمكان الامير تلقي ذلك الانقضاض.

مجدداً، أخطأت توقعاتهم.

في كل مرة أرجح تايلور السيف، كان يضرب الأرض أو الهواء فقط.

استمر ابن البارون في صب غضبه كما لو أن فخره قد تأذى.

اهتزت يد الأمير كما لو كان متعباً من المرواغة وتجنب الهجمات.

كان فرسان البلاط مستعدين للتدخل لكن –

“توقفوا!”

قيدهم الكونت بالاهارد بكلمة. “ابقوا في مواقعكم. انظروا إلى وجهه.”

حول جميع فرسان البلاط وجوههم للنظر.

تابع الكونت بالاهارد.

“هل ما زلتم ترون مصيبة أمامكم؟”

لم يمكنهم الرد.

كان الأمر يبتسم.

كان وجوه متشوه، لكنه كان يبتسم.

***

واو، إنه يصفر.

كلما ضرب سيفه خاصتي، استطعتُ الشعور بمعدتي تهتز. أشعر بالانتفاخ. هذا علامة على أنني أخذتُ الكثير جداً من المانا وكانت محصورة على معدتي.

إذا لم تستطع المعدة التحمل بعد الآن، فسوف أتقيأ قريباً – ارتجاع المانا التقليدي. عاجلاً أم آجلاً سوف أتقيأ الدماء كذلك.

بالرغم من ذلك، ضحكت.

كان وجه خصمي متشوه مثل شيطان. كان وجه عجز، دمار ذاتي، حقد، وعداوة كانت مخفية في البداية لكن تم كشفها الآن.

“هل قلتَ أنك الابن الأصغر للبارون تايهايم؟” سألتُ بين الضربات.

بدلا من الرد، طعن الخصم سيفه نحوي.

“عليك تهدئة رأسك أولاً.” ضحكتُ.

لقد بدا وأنه لا يمكنه سماعي الآن.

مع رؤيتي لوجهه اليائس، قررتُ تحرير شيء كان نائماً بداخلي.

جزء من روحي التي لم أكشفها أبداً لأن هذا الجسد الضعيف لم يكن بإمكانه تحملها من قبل.

⸢قلب المانا قد قبل إرادة ضخمة.⸥

⸢لون ما قد غطى قلب المانا عديم اللون.⸥

⸢إرادة التنين النائم تم إيقاظها.⸥

⸢قلب ذابح التنين تم تنشيطه.⸥

استرجعتُ معركة التنين وحقنتُ الذكرى بقلب المانا خاصتي، منشطاً جوهر قوي كفاية لذبح تنين.

⸢الطاقة من قلب ذابح التنين قد تم دمجها مع سيف التنين.⸥

السيف الذي كان مصوغاً من أجل تنين، لكن بلد بإساءة الاستخدام، صاح بعد النوم لمئات السنين.

كررر.

بدا مختلفاً بوضوح عن سيف تدريب.

“ماذا-

انقطعت الروح القتالية لخصمي بمجرد أن رآه.

أرجحتُ.

تصادم سيفان في الهواء.

تحطمت حلقة المانا المسكينة، عاجزة أمام الإرادة التي واجهتها.

التهم سيف ذابح التنين سيف الفارس المبتدئ.

كواجيك!

تحطم النصل الصلب إلى نصفين مع صوت معدني.

كرر.

كان سيفي لا زال جائعاً.

تقدمتُ للأمام.

**********************************************************************************************************
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "9 - الذواقة المشاع عنه (3)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

12
بعد ان تم التخلي عني، اخترت أن أصبح زوجة الجنرال
04/08/2023
06
دعني ألعب في سلام
26/04/2024
002
زوجاتي الثلاث مصاصات دماء جميلات
06/10/2023
600
حر في حياة جديدة
09/04/2021
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022