Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 27 - السيف يلتقي السيف (3)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 27 - السيف يلتقي السيف (3)
السابق
التالي

السيف يلتقي السيف (3)
————————

يوماً ما، شعرت بندم عميق عندما استيقظت.

كان فخر الحرفي قد تلاشى. كل ما تبقى كان خيبة أمل من نفسي.

كان شعوراً شعرت به للمرة الأولى في حياتي.

مثل العادة، وقفت أمام الفرن. وضعت حديداً ساخناً على السندان وطرقته.

كان العمل الذي كررته مرات لا تحصى من قبل.

مع ذلك، هذه المرة شعرت أنني كنت أصنع قلباً وحياة، ليس سيف.

خلال وقت قصير، كان النصل قد اكتمل.

لكن لم أكن راضياً به. كان ممتلئ بالشوائب، مثل قلبي.

لقد صنعوا ضجة كبيرة حول السيف، قائلين أنه منتج فاخر آخر.

لكن في عيوني، كان ممتلئ بالشوائب.

بدون تردد، رميت في الفرن مرة أخرى وشاهدته يذوب.

كان ساكسوني، رئيس الورشة، منزعجاً لكنني لم أهتم.

أخذت المطرقة مجدداً وبدأت بصقل وصياغة سيف آخر.

كنت غير راضياً به. شعرت وأن إلهامي قد جف.

مرة أخرى رميته في الفرن وشاهدته يذوب.

ثم بدأت العمل على واحد آخر. وواحد آخر.

كلما نبذت سيفا غير مثالي، تلاشى الشك الذاتي والندم في رأسي شيئا فشيئا. أصبحت متحمساً أكثر بشأن العمل.

خلال وقت قصير، كان كل الندم في قلبي قد تلاشى.

وتم استبداله بتوق رجل حرفي.

قبل أن أموت، أريد صنع حتى سيف لائق واحد.

مع ذلك لم يبدو أنه يتبقى لي الكثير من الوقت.

جسدي الضعيف لن يقدر على رفع هذه المطرقة قريباً.

لذا عليّ أن أسرع.

التقطت دفعة جديدة من الحديد. عندما أمسكتها، مرت أغنية خلال عقلي.

[سخن كالشمس التي تشرق على الأفق؛ برد مثل معطف الملك الأرجواني.]

[ثم، سيرتفع سيف للأعلى كالشمس، ومثل ملك، سيولد للحياة.]

كان الفرن مشتعل. عندما أصبح الحديد أحمر مثل الشمس، أزلته من النيران.

وبدأت بالطرق.

كلانج!

كلانج!

عندما أصبح الحديد أرجوانياً، غمسته في زيت الحوت الثمين ووضعته في الفرن مرة أخرى.

تم تكرار العملية مرات لا تحصى.

مر يوم، يومان، أسبوع، 40 يوم.

في الطبيعي، كان السيف سيكون قد أخذ شكله عند هذه المرحلة.

لكن بغرابة، لم يكن قد كشف نفسه بعد.

كلانج!

كلانج!

كانت التغيير لا يزال ضئيل.

اعتقدت أن طاقتي ستنفذ قبل أن أتمكن من رؤية نهاية رحلتي.

التفكير في أن سيفي الأخير سيبقى غير منتهي زودني بالوقود.

ثم يوما ما، أصبحت ورشة العمل صاخبة.

يبدو أن نبيلا عالي الرتبة ما قد زارنا.

في تلك اللحظة، حدث تغيير في الحديد.

كما لو كان يأخذ شكلاً بنفسه، بدأ تدريجياً بأخذ شكل سيف.

تلاشى عدم صبري؛ بدأ قلبي يسترخي.

علمتُ من كان الذي زار ورشة العمل.

أمير. الأمير الأول للملكة زارهم.

مع ذلك، لم أستطع التوقف عن العمل. أحرقت نفسي مجدداً ومجدداً.

أوشكت على رؤية نهاية الرحلة.

أخذ الحديد الشكل سريعاً بشكل مفاجئ.

“أردت رؤيته قبل أن نغادر.”

كلمات الأمير اخترقت أذناي.

بعد ذلك بوقت قصير، أخبرني ساكسوني أن الأمير سيغادر قريباً.

في ذلك اليوم، لم أترك السندان. طرقت بلا كلل وبلا توقف.

نتيجة لذلك، عندما حل الفجر، تم إكمال السيف أخيراً.

بعد ذلك، رأيت تورانس الابن الأكبر للكونت إيلين يظهر مع الأمير.

لم أدرك من أين أتت تلك الثقة. كان كما لو أن السيف سيطر على فمي.

وجدت نفسي واقفاً أمام الأمير، والسيف موضوع بعناية على كفوف يداي.

“أنا أكرس هذا السيف لسموك.”

***

“هل له اسم؟” سألت الرجل العجوز.

“ماذا إذا أسميناه الشفق؟”

“هل ذلك الشفق في الفجر، الشفق في الغروب؟”

“سيكون الغروب لي، لكن الفجر لك.”

ضحكت، ثم مددت يدي لأخذ السيف.

عندما أخذت السيف من يديه، بدا كأن الرجل العجوز تم تفريغه.

هو ترنح وسقط على الأرض.

تقدمت في الحال لإمساكه. شعرت بإطاره الخفيف. كان ضعيفاً جداً لدرجة أنه كان ليموت في مكانه.

شاهدت الضوء يتلاشى من عيونه.

“أخبر الخال.” تحولت إلى كارلس.

“سموك؟”

“أخبره أنني أعتقد أننا ينبغي أن نقضي الليلة هنا.”

***

وصل الكونت بالاهارد بعد أن نقل الأمير الرجل العجوز إلى مكان منعزل، بعيداً عن حرارة ورشة العمل.

“ما الأمر؟ لماذا تؤجل رحيلنا؟”

“حصلت على هدية غير متوقعة، لكن لا توجد طريقة لدفع الثمن. لذا أفكر في البقاء بجانبه.”

كان الناس مذهولين عند سماع أفكار الأمير، وكانوا متفاجئين أكثر لرؤية أن الكونت بيل بالاهارد المشهور عبر المملكة يسمح لابن أخته.

الليل قد جاء، والمشاعل كانت مضاءة.

أحاط فرسان البلاط المسحلين جداً بالأمير، وقام جنود الكونت إيلين بحمايتهم من بعيد.

وبخ الكونت إيلين تورانس في الجانب، بعيداً عن عيون الناس الآخرين.

“أراهن أن حتى إذا جمعنا كل السيوف التي صنعها السيد في حياته، فلن تصل لقيمة ذلك السيف الواحد.”

“أعلم! أنا لدي عيون أيضاً. لكن ماذا يمكن أن أفعل؟ لقد عرضه بالفعل على الأمير.” كان تورانس ممتلئ بالاستياء. “ماذا عن هذا: لنعرض على سموه سيفا مناسبا لعمره، ونستعيد ذلك السيف؟”

عبس الكونت إيلين ونظر نحو الأمير.

كان عمل السيد بجانب الأمير مباشرة. كان سيفا طويلا، مع نمط موجي غريب على امتداد نصله. لقد بدا ثميناً للغاية.

“إلا إذا كان أحمق، هو لن يبادل ذلك السيف…..”

“لا يمكننا أن نعرض عليه مجرد سيف. يجب أن يكون شيئا مغرياً لـ…..”

سرعان ما اتجه بعض الجنود إلى القلعة. عندما عادوا للكونت وتورانس مجدداً، جلبوا صندوقاً كبيراً معهم.

فتح تورانس الصندوق وأخرج سيفاً رائعاً مرصع بجواهر حمراء.

“سموك. أنا أؤمن أن هذا السيف سيكون أفضل ليستخدمه الأمراء. إنه سيف سحري كنت سأعرضه عليك بالتبادل مع….”

هز الأمير يده ونظر إليه بوجه متجهم.

“لاحقاً.”

كان رداً قصيراً، لكن الإرادة المجتواة في ذلك الرد كانت قوية للغاية. كان على تورانس الالتفاف عائداً بشكل محرج.

قريباً، فتح الرجل العجوز عينيه.

خاض الأمير والرجل العجوز محادثة طويلة. ضحكوا وثرثروا كما لو كانوا يعرفون بعضهم منذ وقت طويل.

كان مشهد غريب.

الأمير الأول النبيل يتسكع مع حداد عجوز قذر.

الحراس الذين شاهدوا المشهد شعروا بشعور غريب.

يشتعل الشمع بأكثر أضوائه إشراقاً في اللحظة الأخيرة. موت الرجل العجوز ليس ببعيد.

توقفت المحادثة بين الرجل العجوز والأمير.

اتكأ الأمير للداخل وهمس للرجل العجوز.

همسة لا أحد غير الرجل العجوز أمكنه سماعها.

ثم أصبح الرجل العجوز شاحباً من الصدمة، كما لو رأى شبحاً.

“اوه يا الهي! أنت!”

“نعم.”

“هوه، هوه!”

ضحك الرجل العجوز. في البداية، كان هناك حرج في وجهه؛ ثم كان هناك تعجب. وأخيراً كان هناك أمل.

“فليكن هذا السيف عظيماً مثلك….”

“سيكون كذلك.”

ابتسم الأمير بلطف.

انغلقت عيون الرجل العجوز. كانت الابتسامة على فمه أكثر سلاماً من أي ابتسامة أخرى في حياته.

***

في الأساس، أردت فقط البقاء مع الرجل العجوز في لحظاته الأخيرة، لكن عندما علمت أن هناك مراسم خاصة لجنازته، بقيت يوما آخر لحضورها.

“علينا أن نسرع.”

كان الخال غير صبور. بدا أنه كان لديه شيء لفعلهفي قلعة الهيكل، مثلما كان لديه مهمة مجهولة في قصر الكونت إيلين.

مع ذلك، كان عليّ إنهاء عملي في القصر قبل أن أذهب.

“هل انتهيت؟”

“تقريباً. لا تقلق.”

أشرت إلى تورانس، الذي جاء أخيراً لتوديعنا.

“أعطه لي.”

“سموك؟”

“السيف السحري.”

عند كلماتي، اتسعت عيون تورانس. ثم بدا كما لو كان يخفي ابتسامة.

“سوف تحبه كثيراً.”

أشار تورانس لجندي ما. كان يبدو أنه جهز ذلك مسبقاً، وتم جلب السيف الجميل لي في لا وقت.

“يبدو جيد.” قلت وأنا أمسكه.

سيكون السيف السحري مفيداً لي.

السيف نفسه لم يكن سيء، والطاقة التي يمكن الشعور بها من الجوهرة العالقة في منتصف المقبض لم تكن عادية.

كان على الأقل أداة من المستوى المتوسط.

كانت عيون تورانس تتحول كما لو تقيس ما إذا كنتُ أعرف القيمة الحقيقية للشفق أم لا.

بالطبع، كنت أعرفها أكثر من أي أحد آخر.

“سموك، إذن…”بدأ يهمس.

“شكرا لك على الهدية التي سأحصل عليها مع سيف السيد. إنها إثبات أن ولاء عائلة إيلين تجاه العائلة الملكية فريد حقاً.”

التوت شفتاه كما لو أراد أن يقول شيئا. ثم، سقط كتفاه كما لو أدرك ما حدث للتو.

استدرت وبدأت السير في طريقي إلى العربة الملكية.

الخال، الذي شاهد المشهد بالكامل، نقر لسانه بينما نسير معاً.

***

تأخرنا ليوم قبل الوصول لمنطقة الكونت إيلين وتأخرنا يومين آخرين بسبب موت الرجل العجوز.

لذا، ركضنا كما لو كنا رسل حرب إلى قلعة الهيكل.

كان الفرسان والخيالة في أقصى سرعة، يتبعهم العربات والمشاة.

نتيجة لذلك، رحلتنا إلى قلعة الهيكل التي كان مقدر أن تأخذ يومين استغرقت نصف يوم فقط.

“واو!”

هتفت عندما ظهرت القلعة الضخمة في ناظري. انفتحت بواباتها بسرعة، وتدفقت مجموعة من الناس من داخلها.

كانوا فرسان يرتدون درعاً حديدياً.

ركض فرسان الهيكل نحونا بتهديد، متباطئين فقط عندما وصلوا لمسافة معينة منا.

بمجرد أن سمعنا تحياتهم، دخلنا القلعة مباشرة.

“يورك ويلودين يحيي سموه، الأمير الملكي الأول!”

الكونت يورك ويلودين، لورد قلعة الهيكل، ورئيس فرسان الهيكل رحب بنا مع مائتي فارس هادر خلفه.

استضافة مفعمة بالحيوية بشكل مفرط.

ربما، إذا كنت أحمق حقاً، كان سيتم اكتساحي من قبل روحهم العالية وكنت سأبقي رأسي منخفضة طوال الزيارة.

بالطبع، أنا لم أكن ذلك الشخص. لم تكن لدي نية لمغادرة هذا المكان بهدوء.

“أيها الخال، افعل ما عليك فعله.”

هو التف تجاهي. أنا تابعت. “لدي أمور لأفعلها هنا أيضاً.”

تجعد حاجبا الخال كما لو أراد أن يعلم ما الذي أخطط له.

كان هناك مئات من الفرسان أمامنا.

من بينهم، كانت هناك واحدة جذبت عيني.

أروين كيرجاين.

كانت فارستي الأولى بينهم.

أومأنا نحو بعضنا البعض. في نفس الوقت، استطعت الشعور بدماء فرسان الهيكل حولها تغلي ببطء.

الغيرة الصريحة التي أشعر بها فيهم جعلتني سعيداً.

“سيكون يوما عظيما اليوم.” أخبرت الخال.

——————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "27 - السيف يلتقي السيف (3)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

EMwKBzyVUAAu4zf
حكاية لورد شيطاني: الزنزانات وفتيات الوحش ونعيم القلب
11/01/2023
My Hollywood System
نظام هوليوود الخاص بي
11/08/2023
001
التناسخ في ضد الآلهة
18/05/2022
Im-Really
أنا حقاً لست خادماً لإله الشياطين
25/02/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022