Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 21 - الشيء الحقيقي مختلف (3)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 21 - الشيء الحقيقي مختلف (3)
السابق
التالي

الشيء الحقيقي مختلف (3)
————————–

ابن أختي، الذي كان يتحدث عن أشياء غريبة، كان مزعجاً جداً.

لكن كان هناك شيء آخر أساء لي حقاً.

تلك العيون. تلك النظرة.

في البداية، لم أستطيع اكتشاف ماذا كانت تعني تلك النظرة الملتوية.

كانت نظرة لم أراها أبداً من قبل، تعبيرات غير مريحة لم أقابلها أبداً.

يرثى له.

كان الأمر يرثى له أن ابن أختي كان يحدق بي.

لم أستطع فهم ذلك.

التمييز بين الضعيف والقوي واضح.

الجميع الذين يشاهدون من بيننا قوي ومن ضعيف.

إذا كان هناك أحد يرثى له، فهو ابن أخته.

لكن ما خطب تلك النظرة؟

لماذا يبدو مثل رجل قوي ينظر للأسفل إلى الضعفاء؟

“بسلاسل المانا، لن يمكنك الوصول للتفوق.” سمعته يقول ذلك.

ما كان أسوأ، هو أنني شعرتُ بأنني أهتز وأنا أستمع له.

“عليك أن تعلم….كم ما خسرته كان عظيماً.”

في اللحظة التي سمعتُ صوته الجاف، هبط صدري. شعرتُ وكأنني فقدتُ شيئا مهماً.

كان هناك شعور بالفراغ في صدري.

كافحتُ مع المشاعر المضطربة وأمسكت سيفي.

أنا سأنهي هذا بضربة واحدة.

كلاً من المعركة والوهم الذي في قلبي.

فجأة، خرجت أغنية من فم ابن أختي.

“أنا أقطع حراشف التنين التي لا يمكن قطعها بأي سيف، وأشرب دماؤه الساخنة.”

اهتز قلبي واشتد مع استماعي للأغنية التي دمدم بها.

ووو ووو ووو-!

ملأتُ سيفي بالمانا من حلقة واحدة حيث شاهدتُ سيفه يتوهج بالمانا.

كان حينها…

طقطقة-!

في لحظة، كان سيف ابن أختي الغير مدرب يسحق ضد سيفي.

لو كنتُ دافعت متأخراً بجزء من الثانية لكان ضرب خدي.

شاهدتُ سيفي الخشبي يتم إسقاطه نحو الأرض شيئا فشيئا بقوته الدافعة.

كان يتم تقليص نصف سيفي إلى رقائق خشبية ساقطة على الأرض، شيئا فشيئا.

سوف يصل نصله لوجهي قريباً.

بدون وعي، بدأت حلقاتي بالدوران.

واحدة. اثنان. ثلاثة.

أخيراً، دارت الأخيرة كذلك.

بانج-!”

قُذِف ابن أختي للخلف، مصطدماً بالأرض.

“سموك!!”

بدأ فرسان البلاط بالاندفاع للداخل، لكن تم إيقافهم عن طريق يد ابن أختي.

“أنا بخير!”

هو تعثر على قدميه وبصق الدماء.

“قلتَ أنك ستستخدم حلقة واحدة فقط.” ابتسم، كاشفاً أسناناً دموية.

تحولت جميع العيون المرتبكة في الغرفة تجاهي.

كان هناك نصل من الضوء يرتفع لحوالي متر من يدي.

كان نصل الهالة، الذي ظهر فقط عندما تم تنشيط الحلقات الأربعة.

لم أستطع تصديق عيوني.

بدون وعي، استخدمت نصل الهالة فقط لإيقاف سيف خشبي.

مصدوماً، أزلتُ نصل الهالة في الحال.

ماذا بحق!

قلوب المانا أقل في الجودة من حلقات المانا. كانت الحقيقة. كان المنطق.

مع ذلك، تم إنكار المنطق أمامي مباشرة.

بواسطة ابن أختي.

الذي لم يخض حتى سنة كاملة من تدريب فنون السيف.

غرقت تعبيراتي أكثر حتى.

اعتقدت أن بإمكاني إنهاء هذا بسرعة، لكن في النهاية، أنهيت لا شيء.

لا ابن أختي. لا الأوهام.

“أيها الكونت بيل بالاهارد.” سمعته يقول. “أنت خسرت.”

كان صوته حاداً.

بعد ذلك، انهار.

“سموك!”

هرع فرسان البلاط لمساعدته.

شاهدتُ المشهد بعجز، غير مدرك لما عليّ فعله أو قوله تالياً.

***

كان لدي كابوس مروع.

في أحلامي، كنتُ عبداً بدون أي حواس ما عدا الرؤية والسمع.

كان حياً للغاية. اعتقدتُ أنه لم يكن حلماً.

عندما استيقظت شعرت بعدم راحة فظيعة.

كانت رأسي في فوضى. لم أكن أعلم ما إذا كنتُ سيفاً أم بشرياً.

“حسناً.”

لو لم يكن بفضل الألم الجسدي الذي شعرتُ به في عضلاتي، لكنتُ أدفع الحدود بين الواقع وغير الواقع لوقت أطول.

الكابوس كان ثمناً لسحب قوة موهون-سي بشكل غير معقول.

وهكذا كان الألم في عضلاتي. شعرتُ بها وكأنها تتمزق إرباً.

فوق كل شيء، كان لدي صداع نصفي.

لا أعتقد أنني سأتعافى لفترة.

كنتُ مستعداً لهذا، مع ذلك.

كانت قصيدة ذابح التنين أغنية من مستوى [خرافة].

أنا لم أستخدم البيت المتاح بأكمله حتى.

ثلاث جمل فقط من بيت واحد.

كان جسدي ضعيفاً جداً.
“مائة انتصر هم فخري، قوتي.”

“تحملت ألف موجة بينما أنافس مائة مرة.”

البيت الأول الذي نسجته في جسدي. تمت إضافة سطر واحد إليه.

“سوف أكون فخوراً أمام الموجة الأكبر.”

⸢تصنيف [شعر داليان] قد ارتفع قليلاً.⸥

كل سطر جديد سوف يصبح قوتي.

“الان، سوف أستخدمه في المستقبل.”

لا يمكنني استخدام قصيدة ذابح التنين في كل معركة وأعاني من هذه النتائج كل مرة.

من ذلك المنطلق، كان [شعر داليان] هو القصيدة المثالية لي حالياً.

هناك سكينة لقطع الدجاج، وسكينة لقطع الماشية.

مع المبارزة القادمة ضد الأمير الثالث، سيكون [شعر داليان] كافياً.

“سموك؟”

أمسكتني أديليا وأنا أضحك.

“همم.” سعلتُ لتغطية ذلك ثم نظرت إليها.

لم أرى أنها كانت بجواري لأن عيوني كانت نصف مفتوحة فقط.

لابد أن الأمر كان غريباً لها. هي ضحكت قليلاً.

هي لم تكن خجولة كما كانت في الماضي. كانت روحها أقوى الآن.

كان من المجزي حفر حضوري عليها باستمرار.

“أنا سعيدة أنك مستيقظ الآن، سموك.”

“أنا لم أرد…أمزح. كم مر من الوقت؟”

“خمسة أيام.”

يبدو أن الآثار المترتبة على موهون-سي كانت أكبر مما اعتقدت.

سألتها ماذا حدث أثناء نومي.

“كان هناك هياج عندما سقطت غائباً عن الوعي. في ذلك الوقت، كانت حالتك حرجة للغاية….”

شرحت أديليا الوضع.

تحولت العضلات على كلتا ذراعاي إلى اللون الأزرق، وظللت أتقيأ الدماء.

قالت أن الوضع كان فوضى كبيرة، وأن الكهنة تم استدعائهم لوقف الدماء وإعادة لون الجلد لشكله الأصلي.

“كانت أول مرة أرى الملكة بهذا الغضب.” هي تابعت.

عندما ظهرت الملكة، ألقت نظرة واحدة عليّ وأمسكت الخال من أذنيه.

ازداد غضب الملكة أكثر حتى، عندما وقف كارلس وشهد على وحشية الخال، الذي وعد أن يستخدم حلقة واحدة فقط لكن انتهى به الأمر محرراً نصل الهالة.

آلمتني معدتي من الضحك بينما أستمع لأديليا.

“أخبريني المزيد، المزيد!” أمرتها بينما أتلوى.

شرحت أديليا بقية القصة بهدوء.

سحبت الملكة الخال خارجاً، وبعد فترة، عادت لتفحص حالتي لكن لم تبقى طويلاً.

“السير بيل بالاهارد تم إرساله خارج القصر.”

“بالطبع ينبغي ذلك. لقد سحب نصل الهالة تجاهي.”

“لكن قبل أن يغادر، ترك لك رسالة.”

“لا تخبريني بعد. أحتاج لفسحة.”

كان عليّ الراحة حقاً.

الاستخدام المفرط لموهون-سي يؤثر ليس فقط على الجسد، لذا كان من الضروري أن أكون مستقراً تماماً لبعض الوقت.

إذا لم أتعافى تماماً فسوف أدفع ثمناً مروعاً.

أولاً، ذكريات الواقع والماضي كانت مختلطة.

عند نقطة ما، حدود الواقع تنهار تماماً، وتصبح جنون لا ينتهي.

لحظات الإحباط ولحظات المجد يتم تكرارها بلا نهاية. كوابيس مروعة أو مجد مبهر.

كان شيئاً أردتُ تجنبه حتماً. لقد أصبحتُ محجوزاً في ذكريات عندما كنت سيفاً.

“سموك، لقد جهزت بعض الحساء، لذا اعتني بجوعك.”

لم يكن حتى سمعتُ أديليا أنني أدركتُ أنني لم آكل شيئا لخمسة أيام.

تناولت الحساء بشهية.

بعد ملء معدتي، كان لدي عمل لأقوم به.

“أديليا، ما مقدار ما سمعتِ من محادثتي أنا وخالي ذلك اليوم؟”

“سمعت كل شيء. موهون-سي، الفرسان من 400 سنة ارتكبوا خطأ….”

بدأتُ أخبرها بالقصة التي قد أجلتها.

أخبرتها عن سلفها وعن موهون-سي.

بينما كانت شاكة في حقيقة أن رئيسة عائلتها كانت فارسة عظيمة، كانت فضولية بشأن موهون-سي.

“سوف أعلمك قصيدة مميزة جداً. لكن ليس الآن.” وعدتها.

بعد كل شيء، كانت قصيدة أجنيس بافاريا عظيمة بقدر قصيدة ذابح التنين.

مع ذلك، إذا تلقتها أديليا بدون استعداد كافي، فسوف يقتلها ذلك.

كانت تمتلك فنون السيف من الدرجة S واستجابة مانا من الدرجة A، لكن تصنيف روحها ليس متناسباً مع موهبتها الجسدية.

في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد لفعله للوقت الحالي.

أن أجعل أديليا تنسج قصيدتها الخاصة، تماما مثلما فعلت مع [شعر داليان].

“إذن….ماذا تريدين أن تفعلي بسيفك؟”

هي فكرت بشدة. أخبرتني أنها لم تكن قد فكرت بذلك بعد.

بدت محرجة وتشعر بالخزي أنها لم تكن تملك أي طموح.

“إذن ابدأي التفكير بذلك الآن.” أخبرتها.

تجعدت حواجبها بتركيز لفترة، ثم أجابت.

“أنا أريد حقاً أن أكون فارسة.”

نظرت أديليا إليّ مباشرة بنظرة مستمرة.

لمعت عيونها.

——————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "21 - الشيء الحقيقي مختلف (3)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

003
اللورد الأعلى
23/07/2023
iminmarvel6
انا في مارفل
31/03/2024
1622509307_supreme-grandpa
الجد الأعلى
03/11/2021
003
نظام فنون القتال
26/02/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022