Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 18 - فوضى فحسب (2)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 18 - فوضى فحسب (2)
السابق
التالي

فوضى فحسب (2)
——————

⸢أديليا بافاريا قد شعرت بالمانا.⸥

⸢لقد نجحتَ في طبع المانا على أديليا بافاريا.⸥

⸢المانا قد استقرت في جسد أديليا بافاريا.⸥

⸢قلب مانا قد تم إنشاؤه في جسد أديليا بافاريا.⸥

تقدم الحفر والخلق الأول لقلب المانا بسرعة حقاً.

“اه….”

نظرت أديليا للأسفل إلى قلبها، رفعت يدها لتلمسه وبقيت ساكنة لوقت طويل.

لابد أن الشعور كان غريباً عليها. لقد استقرت المانا في جسدها.

كنتُ راضياً فقط من النظر إليها، لكنني شعرتُ بالدوار فجأة.

مم…

لم تكن هناك أي قوة متبقية في الداخل على الإطلاق.

كان قلب المانا خاصتي فارغ. آلمتني رأسي.

لقد كانت محاولتي الأولى لفعلها كبشري، لا كسيف، لذا استهلك ذلك الكثير جداً من القوة.

كان العالم يدور في عيوني.

“سموك؟”

سمعت صوت أديليا. حاولت رفع رأسي. استطعتُ رؤية وجهها الشاحب ينظر إليّ.

“سموك؟ هل أنت بخير؟!”

“أنا بخير. متعب قليلاً فحسب…”

تأذى فخري من كوني صرتُ ضعيفاً هكذا بعد صنع قلب مانا. مع ذلك، لم يبدو أن جسدي يأبه بفخري.

شعرت ساقاي بالضعف، وكان عليّ الجلوس بسرعة. لحسن الحظ كان هناك كرسي خلفي مباشرة.

لو لم يكن هناك كنتُ سأسقط حقاً.

“حسنا، أنا بحاجة للراحة….” تصرفتُ كما لو كنتُ أنوي الجلوس على الكرسي من البداية.

“سموك، بسبب متواضعة مثلي….”

نظرت أديليا إليّ بتعبيرات معقدة. بدا وجهها مبهوراً.

نظرتُ في عيونها. كانت حدقات عيونها مثل الغزالة.

كان هناك أيضاً وهج صغير لم يكن هناك من قبل.

كان إثباتاً على أن البذور التي زرعتها تم تأسيسها بنجاح.

مع تنفس الصعداء، أخبرتها ما عليها فعله.

“ما قمتُ به للتو هو إنشاء قلب المانا خاصتك. كلما تقدرين، حاول التمرن به.”

هي أومأت.

كانت الآن مهمتها أن تجعل البذرة تنبت البرعم.

كنت أتطلع لمشاهدتها تفعل ذلك.

“عودي للمنزل. هذا كل شيء لليوم.”

ترددت أديليا. كان يبدو أن لديها شيئا لقوله.

“ما الأمر؟” قمتُ بحثها.

“أنا سأخدمك بكل قلبي. شكرا لك مرة أخرى.”

ابتسمت وأجبت، “فقط لا تنسي أبداً أنني سيدك.”

أخشى مما يمكن أن يحدث إذا نسيت، حقاً.

***

لقد مرت ثلاث أيام منذ أنشأتُ قلب المانا لأديليا.

هي تكيفت عليه بسرعة، كما لو تثبت موهبة الدرجة A خاصتها. وهي قادرة الآن على جعل المانا تسري وحدها دون مساعدتي.

في تلك الأثناء، لم يأتي بيرنارد إيلي.

حاول كارلس شرح الوضع. “لقد قيل أن الأمر ليس أنه لا يريد القدوم….”

كان بيرنارد إيلي محمياً (على الأرجح، محتجز) بواسطة الحراس الملكيين كشاهد على الاضطراب.

“جلالته قد أمره ألا يلتقي بأي أحد حتى يوم المحاكمة.”

كان من الطبيعي ألا يستطيع القدوم.

“إذن، هل عليّ الذهاب إلى المحاكمة أيضاً؟”

هز كارلس رأسه.

“العائلة الملكية لا تقف أبداً في محاكمة. جلالته سوف يختار ممثل مناسب لأخذ مكانك. لا ينبغي على سموك القلق بشأن ذلك.”

“هذا جيد! إنه مزعج حقاً.”

حدق كارلس بي. أرسلته للخارج وناديت أديليا.

“من اليوم فصاعداً، سوف تنضمين لي في التدريب. اذهبي وغيري إلى ملابس مريحة.”

اتجهتُ إلى قاعة التدريب.

كان الخال في الداخل، يتظاهر بأنه لم يراني.

“هاه.”

حقيقة أنني كنتُ عالقاً داخل الغرفة مع أديليا بينما أصنع قلب المانا خاصتها تم إساءة فهمها على ما يبدو. الأمير الأول معروف في أنحاء الدولة كشخص شهواني.

“سموك.” وصلت أديليا سريعاً، مرتدية سروال وقميص.

نظرتُ إليها. “ماذا تفعلين؟ ابدأي بالجري! عشرة لفات حول القاعة.”

ترددت أديليا قليلاً ثم بدأت تجري.

“ماذا تفعل الآن؟” سألني الخال بصوت متصلب.

“اوه، اعتقدتُ أنك لم تلاحظني. كنتَ تسترخي.” أجبتُ بتلهف حيث أمسكت سيفا خشبيا رماه.

“تلك الصغيرة…” ظلت نظرته مركزة على أديليا.

“أخبرتك من قبل. سوف أجعلها فارسة.”

بدا أنه سأم من سماع كلماتي عدة مرات. أصبحت تعبيراته باردة.

“هل صنع فارس أمر تافه للغاية في عينيك؟” بدأ يصب ما بداخله.

“هل فكرتَ أبداً كم عدد المبتدئين الذين يحاولون أن يصبحوا فرسان؟ هل تعلم كيف ستبدو أفعالك لهم؟”

“اه-اوه! لقد فعلتُ ذلك مرتين فقط، إذن لما أنت منفعل هكذا؟”

لقد سأمتُ من التذمر الذي لا ينتهي. “إذا لم يكن يعجبك ذلك، فماذا تفعل هنا؟ لم يكن ينبغي أن تأتي إذا لم تكن تريد رؤيتي.”

“أنا لم آتي لأنني أردتُ القدوم. إنه بسبب والدتك!”

“اوه، رجاء.”

تدخل فرسان البلاط. “أيها الكونت بالاهارد، رجاء أخفض صوتك واهدأ.”

بدا الخال محرجاً. بدا من المحرج أن يمتلك ابن أخت وقح.

على الجانب الآخر، شعرتُ بلا شيء.

أنا مشوه بالفعل من البداية. مهما فعلتُ كان الجميع يراني ككتلة من الفوضى.

لا شيء جديد.

حتى فرسان البلاط نظروا إليّ بنفس العيون.

يعجبني الوضع هكذا.

لدي سمعة لكوني خيبة أمل، وسوف أقلب ذلك رأسا على عقب.

سرعان ما انضمت لنا أديليا، أنفاسها مقطوعة، ورأت الهياج بيني وبين خالي.

لعن الخال وسار بعيداً، يشاهدنا وذراعاه متشابكان.

“سموك، إنه خطأي. بسببي….”

“لا، لماذا تعتذرين؟” أخبرتها، ثم أعطيتها سيفا خشبياً.

“سوف نتدرب اليوم بشكل خفيف.”

أريتها كيفية حمل السيوف وأظهرتُ بعض الوضعيات.

اليوم، كنتُ أنوي فعل ذلك فقط.

لكن لم أستطع.

كانت تتلقى الدروس مثل كرة قطنية تمتص الماء.

بعد بعض العروض فقط، تعلمت الأساسيات.

“الان، ما التالي؟” هي سألت.

لا أعلم ما إذا كنتُ أفعل الشيء الصحيح، وسلفها جاءت إلى رأسي بينما أشاهدها.

كانت أجنيس وحشا مثلها أيضاً.

عندما قابلتها للمرة الأولى، كانت في الخامسة عشرة فقط. فتاة صغيرة، لم تكن تعلم شيئا، دفعت ثلاث رجال بسيف في محاولتها الأولى.

ورثت أديليا نفس المواهب التي كانت تمتلكها.

علمتُها المزيد من الحركات.

كانت تلك حركات أساسية وفقاً لحالتها الجسدية الحالية.

التقطيع، الطعن، السحب.

هي فعلت نفس الشيء الذي فعلته في ثلاث محاولات فحسب.

“سموك، التالي؟”

كانت عيون أديليا تتوسل.

علمتُها المزيد. كانت أساسيات أيضاً، لكن أكثر صعوبة للمبتدئين.

هي قلدتهم كما لو كانت تشعر بالملل.

تحولت عيونها إليّ مرة أخرى. عبستُ.

عندما رأيتُها تقوم بالحركات التي علمتها إياها بدون جهد هكذا، كنتُ سعيداً نوعا ما.

مع ذلك، ومض شيء ما في رأسي.

إنها سوف تتخطاني، بلا شروط.

كان عليّ أن أصبح أقوى منها.

كانت خاصية [الخنوع] طاعة للأقوياء.

هي لن تحترم شخصاً أضعف من نفسها.

“همم….”

بينما وقفتُ هناك مفكراً، سمعتُ سعالاً. كان الخال يقترب منا.

“ماذا؟” أنا سألته. اعتقدتُ أن تذمره سوف يبدأ مجدداً.

لكن سلوكه كان مختلفاً هذه المرة.

كان يراقب أديليا بضوء في عيونه.

لم أراه يبدو هكذا أبداً من قبل.

كان هناك تفاجؤ في عيونه بالتأكيد. أو طمع. أو كلاهما.

كانت عيون الخال تشتعل.

“ماذا ستفعل؟” وقفتُ في طريقه.

ها! كانت تلك العيون مسحورة تماماً.

إذا كنت أملك القوة للتعرف على مواهب الآخرين، فمن المؤكد أن الخال يمكنه فعل ذلك أيضاً.

لم يكن من الصعب رؤية أن أديليا كانت عبقرية.

بالطبع، لم تكن لدي نية للسماح للآخرين بسرقة موهبتها.

“إنها فارستي.” أخبرتُ الخال.

هو تجهم. “ماذا يمكنك أن تفعل لها؟”

لقد تدربتَ بالسيف لبضعة شهور فقط؛ بدا أن عيونه تشير إلى ذلك.

“لا يمكنك تحملها.” قال بوضوح.

ضحكتُ.

“إذا لم أستطع التعامل معها، فلا أحد آخر يستطيع.”

“أنت مجنون.” همس الخال بقوة.

كان صوتاً هادئاً كفاية لا يلاحظه فرسان البلاط لكن قوياً كفاية لتحطيم إرادة رجل.

لو كنتُ الأمير الاول القديم كنت سأستسلم بسرعة، أرتعش حتى.

لكنني لم أكن فوضى مثله.

“إنها لي.”

حدقت به.

لدي جسد أمير ضعيف، لكن روح سيف ذبحت تنيناً وكائنات أخرى لا تحصى.

———————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "18 - فوضى فحسب (2)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

01
أصبحت شرير كيبيتز في الأكاديمية
20/08/2023
foot
عمالقة كرة القدم
25/11/2023
grandsonnecromancer
حفيد الإمبراطور المقدس هو مستحضر الأرواح
05/02/2021
Vongola in Grand Line
فونجولا بريمو في ون بيس
19/04/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022