Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 16 - لم يختفوا جميعاً (3)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 16 - لم يختفوا جميعاً (3)
السابق
التالي

لم يختفوا جميعاً (3)
——————-

سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.

اقترب الأمير منه.

“اوتش!”

ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.

“س-سموك!”

صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.

سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.

“اااااه!”

جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.

بوك. بوك.

هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.

الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.

لكمات لا ترحم تبعت ذلك.

“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”

زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.

ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.

ثم، ركله الأمير.

تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.

تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.

القليل بعد، وكان سيموت.

سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.

وكان القرار وشيكاً.

من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.

لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.

لماذا؟

ماذا حدث؟

كان السؤال المشترك في عقولهم.

ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟

كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.

لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.

نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.

“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”

“…”

“….”

“إيلي.”

“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.

“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”

شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.

“اذهب ونادي فرسان البلاط.”

“كما تقول، سموك!”

هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.

“جميع النساء، اخرجوا.”

أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.

“قلتُ ‘النساء’.”

توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.

“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”

لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.

ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.

***

“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.

“سموه؟”

“كان هناك شجار تافه في الداخل….”

حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.

“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”

ركض الفرسان في القصر.

قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.

كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.

ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.

“سموه هناك!”

أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.

دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.

بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.

كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.

وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.

“سموك! نحن هنا!”

سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.

ضاقت عيون كارلس جولي.

حسناً؟

هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.

كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.

لم يكن من السهل تقدير الوضع.

بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.

“سموك! ماذا حدث هنا؟”

“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”

أجاب كارلس بوجه متصلب.

“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”

مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.

“من تريد أن نسقطه؟”

“الجميع.”

كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.

بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.

“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”

“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”

“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”

دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.

مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.

ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.

“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.

“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”

في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.

“سموك! أرجوك سامحني!”

“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”

فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.

“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”

الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.

“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”

“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.

“استمر.” تحدى الرجل.

هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.

“سموك، أنا أعني…”

ضحك الأمير ببرود.

“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”

أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.

“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”

“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”

في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.

سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”

“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”

***

تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.

تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.

ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.

سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.

ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.

كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.

بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.

كان نفس الأمر مع البارون بالسون.

كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.

أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.

***

“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”

رن الصوت البارد للملك في القصر.

مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.

“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”

من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….

“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.

كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.

سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.

هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.

ربما كان نداء للاستيقاظ.

اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.

“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.

“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”

ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.

كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.

“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”

“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.

“أنهي وراثتهم.”

“ما الذي تقوله؟”

“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.

فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.

مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.

“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”

حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.

بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.

“انظر إليّ.”

ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.

ضحك الأمير وحنى رأسه.

***

بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.

كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.

“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”

حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.

تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.

“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”

كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.

لم تكن لديها فكرة.

يا للأسف.

تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.

مع ذلك، بقي شيء ما.

نظرتُ فوق رأسها.

ظهرت نافذة حالة في الهواء.

كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.

——————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "16 - لم يختفوا جميعاً (3)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Supreme
المشعوذ الأعلى
08/12/2023
01
استبداد الصلب
06/10/2023
Super Necromancer System
نظام مستحضر الأرواح الخارق
29/11/2022
وريث الفوضى
وريث الفوضى
18/12/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022