Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 15 - لم يختفوا جميعاً (2)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 15 - لم يختفوا جميعاً (2)
السابق
التالي

لم يختفوا جميعاً (2)
———————

تجميع السحر والمانا كان لا شيء أمام الجنيات.

الصياغة وعلم المعادن كانا قمامة ضد الأقزام.

القتال والصيد لا يمكنهما مطابقة الأوركس.

القوة والحكمة كانا بلا معنى أمام بالعمالقة.

البشر كانوا فقط أحد العديد من العروق الواعية التي تواجدت في هذا العالم.

الجنيات بغضن هجمية البشر، والأقزام ضحكوا على مدننا.

الأوركس كرهوا البشر، والعمالقة اجتاحوا قرى بأكملها بسهولة.

كان وقتاً حيث كان أهم شيء هو النجاة. كان وقتاً حيث اعتاد أن يتم نهب وقتل البشر.

كان وقتاً حيث لم يكن البشر يعاملون بشكل أفضل من الماشية.

ثم، قام بعض الأبطال بتوحيد البشر المتناثرين وقادوهم إلى حرب طويلة، والتي انتهت بكون البشر الفصيلة السائدة على الكوكب.

سماهم الناس الأسلاف الخمسة.

واحد منهم أنهى التاريخ الطويل الشرير للملك العملاق، إيدا.

[سيف تشيول-هيول] أجنيس بافاريا.

ساحة المعركة التي كانت فيها برزت في عقلي. لقد داست على مئات العمالقة، مندفعة نحوهم، ومدمرة قلعتهم.

كانت محاربة لم يمكن لأي خصم مجابهتها وكذلك قائدة عظيمة. لقد بدأت بدون أن يصدقها أحد، لكن مع نهاية الحرب، كان جميع الفرسان الناجين تحت سيف تشيول-هيول.

هي وفرسانها كانوا أقوياء جداً، بما يكفي لإخافة الأسلاف الآخرين حتى.

لقد ولد ملك من عائلة بافاريا.

عائلة بافاريا عائلة أسطورية.

كان من الصعب تصديق أن الخادمة التي أمامي هي سليلتها.

“ها….”

كان شائناً للغاية أنني أصبت بصداع. الأكثر، هي لا تملك أدنى فكرة عن مدى عظمة أجدادها.

كان الصداع شديد جداً لدرجة أنه كان عليّ النوم، ونمتُ أثناء بقية الرحلة.

توقفت العربة.

خطو.

طرق أحدهم على العربة. أديليا بافاريا طلبت مني أن أصبر وفتحت النافذة.

“سموك، لقد وصلتَ إلى وجهتك.” قال كارلس من خارج النافذة.

للحظة، تساءلتُ ما إذا كان من الأفضل أن أعود للقصر مجدداً.

مع ذلك قررت الدفع للأمام. أديليا بافاريا هي خادمتي. كان لدي الكثير من الوقت للتحدث معها.

لم يكن الأمر هكذا لسليل عائلة إيلي. بعد اليوم، لن أحضر اجتماع آخر كهذا.

“سموك؟” كان وجهها خائفاً مثل غزالة خائفة في كل مرة نظرت إليّ. شعرتُ بالسوء.

“لا تقلقي بشأن ذلك. سأتحدث معكِ لاحقاً.”

بعد فتح الباب نظر كارلس إليّ، ثم إلى أديليا.

“سموك، هل قامت بأي شيء…”

“لم تقم بأي شيء.”

“أعتذر، سموك.” اعتذر كارلس. “اتبعني رجاءاً.”

توقفت العربة في حديقة مزخرفة بشكل جيد. كان هناك مبنى كبير ليس بعيد عن العربة. كان قصر أبيض ضخم.

حوله كان هناك جنود مسلحين برماح. هم ألقوا نظرة واحدة على فرساني وشعار العربة، وسمحوا لنا بالدخول.

رحب بنا رجل يرتدي ملابس مسرفة.

هو ركع بحركة مبالغ فيها. كان وجهه مثل كاهن يتلقى الروح المقدسة. كان من المزعج النظر لذلك.

“الأمير أدريان ليونبيرجر، الأمير بيرنارد عائلة إيلي سعيد لرؤيتك!”

عائلة إيلي.

“عندما ظهر سموك في مثل هذا الشكل الأنيق والرفيع، لم أستطع…”

بينما أنظر إلى الرجل الأشقر الوسيم، تحفصته في الحال. برزت نافذة حالة في رؤيتي.

“سموك؟ هل أنت غير مرتاح؟”

عندما وقفت هناك بصمت، أحدق في الهواء، شاهدني بيرنارد إيلي بتعبيرات قلقة.

“لا، إنه فقط…” ضحكت. “شكرا لك على اليوم.”

عندما رآني أضحك بدا مضطرباً للحظة، ثم أجاب بتعبيرات حزينة.

“آمل أن أتمكن من استيفاء مستوى توقعاتك. من هنا، رجاء.”

بدأ يرشدنا لكن التف مجدداً للحديث.

“اوه، حقا. لقد وضعنا مقعداً في الجانب لفرسانك.”

نظر كارلس إليّ للموافقة. أومأت.

ذهب فرسان البلاط بعيداً واتجهنا للداخل.

كان داخل وخارج القصر عالمين مختلفين تماماً.

كان الهواء الليلي للصيف صافياً في الخارج، لكن في هذا المكان، وخزت رائحة غريبة فمي.

مع مشاهدتي للدخان من الشمع المشتعل على جانبي الممر، شعرتُ كأن الواقع اختفى.

“سموك.”

الخادمات الذين رأوني أسير للأسفل إلى القاعة حنوا رؤوسهم. في كل مرة، تأرجح لحمهم العاري.

إنهم لا يرتدون أي ملابس.

شمشم الرجل الذي يرشدنا كما لو شعر بالانتعاش. “الشيء الحقيقي في الداخل أكثر.”

“اه، نعم.” أومأت.

بعد ذلك مررنا عبر الممر. في بعض الاحيان، عند المرور بجوار الأبواب المغلقة بإحكام أمكنني استراق السمع على بعض الضجيج المحرج.

[واصل…..! إذا…..]

“سموك؟”

بدا أنني توقفتُ عن السير مع سماعي للأصوات.

نظر بيرنارد إيلي للخلف إليّ بتعبيرات ملتوية.

“اوه، لنذهب.”

بعد السير لوقت طويل، وصلنا لباب كبير في نهاية الطريق.

“إذن…”

هو ابتسم وهو يفتح الباب.

دخل المشهد وراءه إلى ناظري.

أمكن رؤية امرأة عارية وسط الدخان. كان هناك حفنة من الرجال المشتتين الذين يحملون كأساً في يد وامرأة في الأخرى. كان لدى بعضهم نساء في كلا الجانبين حتى.

ذابت أجساد الرجال والنساء معاً.

كان مشهداً صادماً تماماً.

لاحظ بعض الرجال دخولنا وتجهمتُ كما لو كانوا لم يتعرفوا على من دخل.

“أيها الأصدقاء! انظروا إلى من أحضرت! أنا بالكاد تعرفت عليه. هيا!”

أعلن بيرنارد إيلي بصوت عالي، صوته يصدى في الأنحاء. لكن لم يبدو أن أحداً تعرف عليّ.

“من يكون؟”

“عضو جديد؟”

نظر الناس إليّ عبر الضباب وابتسموا.

“أي عضو جديد؟ دعونا نرحب، الأمير أدريين ليونبيرجر!”

عند تلك الملاحظة، انفتحت عيون الجميع على آخرها من الصدمة.

“لا! سموك! كيف أصبحت عضلياً هكذا؟ أنا لم أتعرف عليك.”

مازال، استمرت أيديهم في إمساك الكؤوس والنساء.

حتى عند التعامل مع عضو عائلة ملكية، لم يظهروا الاحترام. ولم يجد أحد ذلك غريباً.

ها، هكذا.

كانت الطريقة العادية التي تعاملوا بها مع الأمير في الماضي. كان ما سمح به.

“سموك؟”

لم يعد بيرنارد إيلي شجاعاً بقدر ما تصرف عندما قابلني في الخارج.

“تعال من هذا الطريق.”

مثل الرجال الآخرين، كان وجهه ضبابياً بسبب الدخان. هو سحبني داخل مهجع ما.

ممتاز.

في الداخل كانت هناك العديد من النساء الذين بدوا وأنهم في انتظاري.

“عندما أرى جمال سموه، يخفق قلبي. لا أعلم ما عليّ فعله!”

انزلق النساء نحوي، هامسين ببعض الهراء.

“لقد وصل سموه، لذا دعونا نلعب بشكل جيد!”

قال بيرنارد إيلي، رافعاً كأسه عالياً.

***

“اه، صفار البيض مثالي! اشربه هكذا! يمم!”

“هاي! الأرز مطبوخ حتى النهاية!”

على جانب ما، كان ضيوفه يتحدثون عن الطعام والشراهة.

“هذا جيد، من الجيد لمس اللحم لمرة.”

“أيها الصغير، لا أريد السخرية منك.”

على الجانب الآخر كانت تعليقات فاسقة.

مع ذلك، لم يبدو الأمير الأول في أي جانب. كان يشاهد كل شيء بصمت.

حدق بيرنارد إيلي في الأمير. بحلول الان، كان ينبغي أن يثمل ويجن، سواء بالكحول أو النساء.

مع ذلك، ظهر على ما يرام بشكل مبالغ فيه.

كان يبدو أن هناك شيء آخر تغير به غير وزنه.

“ماذا يمكننا أن نفعل لخدمة سموه بشكل لائق؟”

المرأة، التي تم جلبها بثمن مرتفع تعلقت بالأمير بعيون مثيرة للشهوة.

“لا تلمسي. هذه الملابس قيمة لي.” أجاب الأمير بصرامة.

هل يمزح؟ فكر بيرناردو إيل. كان الأمير لا زال يبتسم. لم يستطع الجزم ما إذا كان يمزح أم يقول الحقيقة.

هو رأى المرأة التي كان لها رد فعل أخرق مع ذلك.

أزالت المرأة يدها لكن ظلت قريبة من الأمير.

هو تحدث للأمير. “هل قامت بأي شيء أزعجك؟ هل أحصل على عاهرة أخرى لك؟”

هز الأمير يده. “لا، أنا لا أهتم. افعل ما تريد.”

جلس أحدهم بجانب الأمير.

“كيف أصبح سموك رفيعاً جداً هكذا؟ إذا كان لديك أي أسرار فأخبرني رجاءً.”

كان ابن البارون بالسون.

“إذا وضعتُ سكيناً في جسدي، هل سيحدث ذلك لي أيضاً؟” أضاف الأحمق.

“نعم! لن يعمل الأمر بمجرد سكينة. لابد أن يكون سيف ملكي للعائلة الملكية!”

أصبح بيرنارد إيلي شاحباً عند كلمات الأحمق. لحسن الحظ، كان الأمير يبتسم.

“إذن، يمكنك أن تكون وسيماً مثل سموه بذلك السيف!”

“سموك! أرجوك أعرني السيف. هناك عاهرة أحاول الحصول عليها هذه الأيام، لكن سحري لا يبدو أنه يعمل.”

واصل الأعضاء الضحك والثرثرة في الأنحاء، مثل العادة على ما يبدو.

لكن لماذا…واصل بيرنارده إيلي الشعور بقلبه يذبل بينما يشاهد الأمير الأول.

أصبح ذلك الشعور أقوى حتى عندما جلب ابن البارون بالسون قصة أروين كيرجاين.

“اوه، لقد سمعت. هل كسرت زهرة فرسان الهيكل؟ لقد كانت ملفتة للنظر للغاية منذ بدأت. إنها تبدو عظيمة حتى إذا كانت ترتدي الدرع، لكن كم سيكون لحمها عظيماً…”

“هاي.” قطعه صوت الأمير الحاد. “بالسون، صحيح؟”

تظاهر بيرناردو إيلي بعدم المشاهدة، لكنه نظر إلى المشهد من خلال كوب الماء خاصته.

في الانعكاس المقلوب، كان الأمير لا زال يبتسم عندما سأل ابن بالسون.

“هل لديك أخ أو أخت صغرى؟”

“اوه، نعم. لدي أخ أصغر، سموك.”

“حسناً. أنا سعيد لسماع ذلك.” قال الأمير وهو يلتقط كوبه المعدني. “لأن خط العائلة لن يتم قطعه.”

“س-سموك؟ ماذا أنت-أوتش!!”

أمسك الابن الاكبر لبالسون فمه وارتطم بالأرض.

وضع الأمير كوباً دموياً على الطاولة ووقف.

هذه المرة، أخذ زجاجة خمر.

“من الان فصاعداً، أخوك سيكون وريث عائلتك.”

———————————————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "15 - لم يختفوا جميعاً (2)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

001
مدير متجر بمستوى إله
02/07/2021
15
التجسد من جديد في مانجا شونين
23/10/2023
wu-dong-qian-kun
فنون قتال تحطيم الأرض (Wu Dong Qian Kun)
31/08/2021
20
ترتيب الملوك: أرضي بالرتبة SSS
21/12/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022