Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 14 - لم يختفوا جميعاً (1)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 14 - لم يختفوا جميعاً (1)
السابق
التالي

لم يختفوا جميعاً (1)
——————-

ناولتني خادمة ظرفاً ذهبياً.

“عزيزي أدريان ليونبيرجر، الأمير الأول.

في الربيع الماضي، كان علي الشك في أذناي بسبب الأخبار عن حادث سموك الغير مريح. بالنسبة لسموك، الذي كنتَ شجاعاً وقوياً جداً….(كلمات متملقة)”

قلبتُ الصفحات بسرعة.

“كانت هناك أيام تم عيشها في غموض حتى سمعتُ الأخبار أن سموك قد تم استعادته لدرجة أن يتمكن من الخروج من القصر مرة أخرى؛ أرسلتُ خطاباً بقلب متحمس….”

تجاهلتُ الجمل عديمة الفائدة.

“لقد جهزنا تجمع صغير للإحتفال بصحة سموك، مع أعضاء النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين. رجاء تعال وبارك اللقاء بحضورك…”

إذا لخصت محتوى الدعوة، التي كانت مكدسة بالجمل عديمة الفائدة فقد كانت ببساطة:

“لنلتقي احتفالاً بتعافيك.”

دعوة غير متوقعة. سألتُ الخادمة عن النادي الاجتماعي للنبلاء المميزين.
كافحت الخادمة. “إنه تجمع اجتماعي وسموك عضو به.”

قطبتُ حاجباي. “هل هم مجموعة غريبة؟”

أجابت الخادمة بوجه متجهم.

“بالنسبة للفتيات، عادات نادي النبلاء مبهمة….”

استطعتُ الجزم بأنها كانت أكثر من مجرد الحصول على طعام أو شراب.

كنتُ مشغولاً بالتدرب ولم أكن أنوي حضور اجتماع عقيم مثل ذلك. لن آتي، قررت.

مع ذلك، ألقيتُ نظرة على اسم مرسل الرسالة.

“الصديق الأبدي للأمير أدريان المفكر الحكيم الشجاع، بيرناردو من عائلة إيلي.”

“إيلي؟”

“اللورد بيرناردو إيلي هو رئيس النادي الاجتماعي.” قالت الخادمة.

إيلي.

كان اسماً محفوراً في ذاكرتي.

[قبل مائة عام، الرجل الذي كان يصر على قلوب المانا، الكونت إيلي، مات. ومنذ ذلك الحين أصبحت قلوب المانا أداة منخفضة المستوى للمرتزقة.]

في اليوم الذي تحدثنا فيه عن قلوب المانا، كان الكونت إيلي بين الأسماء التي ذكرها خالي.

“ماذا ستفعل، سموك؟ إذا كنت تود الحضور سوف أقوم بالتجهيزات؛ إذا لم تكن تريد الحضور، فسوف أرسل لهم.” تحدثت الخادمة.

“سوف أحضر….”

“فهمت.” أصبح وجه الخادمة مظلماً بشكل ملحوظ. “سوف أقوم بالتجهيزات.”

بدت محبطة للغاية أنني سأحضر الاجتماع.

كان يبدو وكأنه اجتماع سيء. كان وجه الخادمة يقول ذلك.

ليس جيداً كفاية لي.

لكنني لم أكن سأحضر من أجل العادات ‘المبهمة’.

كان لأن هناك اهتمام قوي باسم عائلة الشخص الذي تمسك بقلوب المانا حتى النهاية….

الكونت إيلي.

***

إنها ليست المأدبة الملكية، لكن اجتماع نادي صغير. اعتقدتُ أنه سيكفي أن أذهب فحسب بدون أي استعداد.

لكن هذا كان وهمي فحسب.

أنا ذاهب إلى اجتماع فقط، لما أحتاج هذا؟”

“شكل جسد سموك قد تغير كثيراً لدرجة أنه يحتاج لضبط ملابسه….”

“ألم ننتهي بعد؟”

عذبني الخياط طوال اليوم بينما يأخذ القياسات ويريني رسوماته.

“هناك مقولة أن الملابس أجنحة. يستغرق الأمر القليل من الصبر لارتداء تلك الأجنحة.” هو قال.

“هل تمزح معي؟ هل يبدو أن هذا الجسد مصنوع للطيران؟” كنتُ منزعجاً.

كان وجه الخياط معتذراً لكن مصمماً.

“سموك، أنا لستُ جيداً بما يكفي، لكنني سأفعل ما بوسعي بكل طاقتي!”

اللعنة.

جسدي الان يمتلك عضلات محددة بشكل سيء مختلطة مع كتل من الدهن. كان جسد خنزير عضلي تقليدي.

“حسناً. انتهي من ذلك بسرعة.”

بعد قول ذلك سمحتُ للخياط بمواصلة قياساته بسلام.

انتظر-

“هل صنعت ملابسي من قبل؟”

“نعم، سموك.”

كانت ملابسي ملونة للغاية بلا فائدة، غير مناسبة لجسد مثل الخنزير.

“ما اللون الذي ستصنعه؟”

“بالطبع وفقاً لذوق سموك، ذهبي، فضي، أبيض….”

“حسنا. اجعله أسود.”

قاطعتُ كلمات الخياط في الحال. لو تركت الأمر كما هو فسأظل أرتدي ألوان مثل المهرجين.

بدا الخياط متفاجئ.

“أسود؟”

“نعم. أريد أقل تزيين وتصميم بسيط.”

كان وجه الخياط مظلم فجأة.

أدركتُ أنه لم يكن ذوق الأمير، لكن ذوقه.

ذكرته بضعة مرات لأتأكد: لا تجعله مسرف.

“سأفعل كما يشاء سموك.” أجاب بصوت منخفض. بدا أنه أراد صنعه بشكل مختلف، لكن لا يمكنه فعل شيء بشأن ذلك.

الشخص الذي سيرتدي الملابس هو الأمير الأول.

سريعاً بعد أخذ القياسات، عاد الخياط بالملابس المنتهية.

“اتبعت أوامرك، سموك.”

كان وجه الخياط ممتلئاً بالفخر حيث وضع الملابس في الأسفل.

“حسنا….”

كما أريد بالضبط.

اللون أسود؛ التزيين قليل؛ التصميم بسيط. مع ذلك كان القماش فاخر.

عندما رفعت الملابس وفكرت بوجه عابس، تحدث الخياط بثقة.

“سوف تلائمك بشكل مثالي.”

بمساعدة الخياط والخادمة ارتديت ملابسي الجديدة.

“هووه!” هتفتُ.

كنتُ راضياً جداً. ارتديت أحذية بنية معها، تلائمت بشكل جميل مع اللون.

على الرغم من أن جسدي لم يستطع الطيران، إلا أنه بدا جميلاً.

“لديك مهارات.” اعترفتُ بالخياط.

“بكلمات سموك، أشعر بأن 40 سنة من الصعاب في حياتي قد ذابت.”

بدا فخوراً وواثقاً في قدراته.

“أريدك أن تصنع ملابسي لمأدبة القصر الملكي خلال حوالي شهرين من الآن.”

“سوف أبدأ العمل مباشرة، سموك.”

“لا. انتظر. قياساتي ستكون مختلفة قليلاً في ذلك الوقت.”

شهران كان وقتاً طويلاً لحرق كل الدهون المتبقية في جسدي.

“إذن، رجاء أرسل لي في أي وقت. سوف أغادر الان سموك.” هو انحنى، سعيداً بإطرائي بشكل واضح وغادر.

نظرت لنفسي مجدداً أمام المرآة.

“أنا أفقده…”

فقدتُ الكثير من الوزن لدرجة أن وجهي بدأ يتغير إلى شخص لا أعرفه.

كان وجهاً سيسميه البعض وسيماً.

***

كان يوم الاجتماع.

كان هناك أربع أشخاص آخرين معي. بما أنها كانت أول مرة لي بمغادرة القصر الملكي منذ بعض الوقت، وقف فرسان البلاط وكارلس بالقرب مني.

كانوا متوترين للغاية من احتمالية حدوث شيء مؤسف.

“استرخوا. نحن لم نغادر القصر بعد حتى.” أخبرتهم.

ظهرت عربة من بعيد، تحمل شعارات أسد ذهبي وتنين هادر على خلفية بيضاء.

صعدنا أنا وخادمة في الداخل. كارس وفرسان البلاط الآخرين سيقودون أحصنة في تشكيلة حول العربة.

“هيا.”

عندما تحدثت بدأت العربة تتحرك.

مع ذلك، كارلس الذي كان متوتراً بوضوح بشأن مغادرة القصر معي اقترب ليغلق المصراع على نافذة العربة.

كان المصراع مصنوع من صفائح حديدية سميكة، لمنع القناصين. كما أنه منعني أيضاً من رؤية العالم الخارجي.

“أيمكنك إبقائه مفتوحاً، قليلاً فقط؟ كنتُ أريد رؤية الخارج قليلاً…”

أغلق كارلس المصراع.

لقد غادرتُ السجن الذي كان القصر الملكي فقط لأكون في سجن آخر، عربة هذه المرة.

كان هذا ممل. لم أستطع حتى سماع أي شيء خارج العربة.

“حسنا؟”

لويتُ جسدي ونظرتُ إلى الخادمة في زاوية العربة.

كان لديها ندبة سيئة المظهر على بشرتها الجميلة.

“الجرح…” تمتمت.

رفعت الخادمة ياقتها، لكن لم يكن كافياً لتغطية الندبة الضخمة على رقبتها.

“أنا أزعج سموك، وكنتُ أستحق أن أعاقب.” هي تمتمت.

اللعنة. إذن كانت غلطة الخنزير أيضاً.

كنتُ آسفا للغاية ومحرج حيث حاولتُ النظر بعيداً، لكن في العربة الضيقة، إلى أين مكان آخر سأنظر؟

تحدثت إليها مجدداً. “ما اسمك؟”

من اللحظة التي أفتح عيوني حتى أغلقها، أكون محاط بالخادمات. لكن لم أكن أعرف أسماؤهم حتى.

نظرت الخادمة إليّ بوجه خجول متقلب مثل أنثى الظبي. شعرتُ بالذنب أكثر.

عيون جيدة، بشرة جميلة، وندب. لم أكن الشخص الذي فعلها، إذن لما كنتُ أشعر بالذنب؟

“أنا أديليا بافاريا، سموك.”

قالت الاسم كما لو كانت حزينة.

“ماذا؟!” تصلبتُ عندما سمعتُ اسمها. “بافاريا؟”

“العائلة بالكاد في قائمة النبلاء. نحن لسنا عائلة قد تكون مهتماً بها سموك…”

“أنتِ سليلة العائلة البافارية؟”

“نعم، سموك؟”

اوه، يا الهي.

ضغطتُ يدي على جبهتي، مصاباً بالدوار.

لم أعتقد أبداً أنني سأسمع هذا الاسم مرة أخرى.

إن ذكرياتي في مستودع ممتلئ بالتراب. برز إسم للخارج من الأكوام المتربة.

بافاريا…

—————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "14 - لم يختفوا جميعاً (1)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

after
بعد تسجيل الدخول لمدة عشر سنوات، طلبت مني عشيرة الأوتشيها أن أخرج!
13/11/2023
My Hollywood System
نظام هوليوود الخاص بي
11/08/2023
07
لقد وقعت في اللعبة بمهارة قتل فورية
04/03/2024
004
عودة الرتبة S
10/04/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022