Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 12 - لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 12 - لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)
السابق
التالي

لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)
———————————–

لدي تخمين تقريبي لسبب ارتكابه لفعل مروع كهذا.

ربما قد وجد الفتى الصغير نفسه منجذباً بسهولة لهذه المرأة – مغازلة ملتوية.

لو لم يكن هذا السبب الحقيقي، فإن عيونه كانت متعفنة.

كانت عيونه الآن عيوني؛ عيوني كانت ترى شكلاً مثالياً أمامي.

مع ذلك، كان وجه أروين كيرجاين ممتلئ بالكره.

“سموك لم تتغير على الإطلاق.” قالت بطريقة باردة وجافة، لكن بالرغم من ذلك، كان من الجيد سماع صوتها.

“لا، لقد تغيرتُ كثيراً.” أجبتها.

عملياً، كنتُ مختلفاً تماما. لكنها لا تستطيع أن تعرف ذلك. حدقتُ بها فقط مقدراً لجمالها.

“لقد وصل السيد بالاهارد!” أعلن فارس بلاط. “أروين كيرجاين، فارسة مبتدئة من فرسان الهيكل، تقابل السيد بالاهارد.”

سار الخال للداخل بسعادة واضحة في عيونه.

“أروين! لما أنتِ هنا؟ كيف حالك أبيك؟”

بدا أنهما كانا معارف. رحبت به السيدة بسلوك لطيف.

“شكرا على اهتمامك؛ والدي سليم ومعافى.”

“صحيح. بالمناسبة….” تحولت نظرة الخال لي. بدا أن عيونه كانت تسأل ما الذي فعلته لها، لماذا أرادت مقاتلتك.

بالطبع، لم تكن لدي نية في إجابته لذا تجنبتُ نظرته ببساطة.

بدا الخال مشمئزاً مني، ثم تحول إلى أروين.

“كوني حذرة.” هو حذرها.

“هاي، ألا ينبغي أن تبقى محايداً بما أنك مراقب؟” سألته، لكنه بدا أن كلامي سقط على أذن صماء.

“سيف الأمير خطير.” استمر الخال في الحديث لأروين، متجاهلني تماماً.

مع ذلك، مع استماعها لنصيحة خالي أومأت أروين كيرجاين ببساطة بشكل رسمي وعبرت عن امتنانها للنصيحة.

أعلن الخال أنه لن يتدخل بعد الآن، خطا للخلف، وأعلن بداية المباراة رسمياً.

“ابدئوا….الآن!”

ومضت عيون أروين حيث اندفعت نحوي، سيفها يتأرجح نحو وسطي.

كوانج!

كنتُ قد استعديت لذلك مسبقاً، ولم يكن من الصعب إيقاف أرجحتها. مع ذلك، في اللحظة التي تصادمت سيوفنا، شعرتُ بموجة غريبة تمر خلالي.

كان صدري يهتز. صرخ قلب المانا خاصتي كما لو أصيب بطاعون من حلقة المانا خاصتها. لم أتوقع هذا على الاطلاق، لكن لم يكن لدي وقت للتفكير في ذلك الآن.

لأنها كانت لا تزال تستهدفني، بعيون مثل طائر ينظر لفريسته.

اوه!

كان هجومها الثاني أرجحة رأسية تنوي قطعي من الرأس للفرج.

أخذتُ خطوة واحدة للجانب ودرتُ بسرعة. مع مرور السيف بجانبي بعرض شعرة، دفعته بعيداً بسيفي. وبمساعدة قوة الطرد الناجمة عن دوراني، كشطتُ سيفي نحو وسطها بينما ألتف.

بدلا من التراجع للخلف، هي أمسكت ذراعي ودفعت يدي بعيداً. تم تحييد هجومي.

ثم بدأت الهجوم المضاد.

انحفرت ركبتها في ضلوعي. في نفس الوقت، لوت الذراع التي قد أمسكتها، لكنني لويتُ جسدي مع ذراعي لتخفيف الألم.

لحسن الحظ، تحررت إمساكتها، وقفزتُ متراجعاً سريعاً.

لكن مازال، لاحقني سيفها.

كوانج!

اندلع صوت هسهسة عندما اصطدمت سيوفنا مرة أخرى، تطاير الشرر في الهواء. كنتُ مجبراً على الخطو للخلف مجدداً.

انقلبت معدتي رأساً على عقب. اهتزت المانا داخل جسدي.

لم يكن هناك وقت للهدوء. واصل سيف أروين القدوم تجاهي، لم يعطيني الفرصة لالتقاط أنفاسي حتى.

هي، على الجانب الآخر، لم تكن لديها مشكلة على الإطلاق. ظل تنفسها متناغماً مع هجومها ودفاعها، مما أظهر كم كانت خبيرة في القتال.

كان عليّ أن أهدأ. لا ينبغي أن يكون الأمر صعباً. كان كل ما عليّ فعله هو التركيز….

شعرتُ بقلب المانا خاصتي يهدأ، وشعرتُ بالمانا تتدفق بسلاسة في جميع أنحاء جسدي.

ثم التقت سيوفنا مجدداً.

بانج!

خطت أروين كيرجاين للخلف. لا، بدا أنها ارتدت للخلف.

هي تعثرت للخلف، ليس بسلاسة مثل تحركاتها السابقة، كما لو أنه تم رميها للخلف بدون أن تتمكن من التحكم بنفسها.

بمجرد أن كشف سيف التنين خاصتي سمه، كانت هي الفريسة الآن.

“حسناً…” بدت متفاجئة وممتعضة.

[…لكن الأخير قد تعلم فنون السيف اللائقة.]

[…حتى الفرسان الكاملين لا يستطيعون التعامل معها بسهولة.]

[….يجب أن تكون حذراً للغاية.]

رنت نصيحة كارلس في رأسي.

بشكل مؤكد، هي لم تكن بنفس المستوى مثل الآخرين، على الرغم من أنهم جميعاً يمتلكون حلقة واحدة.

كان الفرق بين فارس مبتدئ لنبيل ريفي وفارس مبتدئ في أحد مجموعات النخبة في المملكة عالياً كالسماء والأرض.

مع ذلك، لم يكن هذا كافي.

================

– أروين كيرجاين [أنثى، 19 سنة]، [فارسة مبتدئة]

– الكفاءة [فنون السيف – A]، [قدرة التحمل – B]، [المانا – B]

– الصفات [فنون سيف النخبة]، [جمال فائق]

================

كانت نافذة حالتها مرئية.

بالحكم من معلوماتها، كان كل ما استطعتُ رؤيتي أمامي هو شخص متساوي تقريبا أو أضعف مني حتى.

ذلك يعني أنها لم تكن لها أفضلية عليّ.

بالطبع، لم يكن هنك إنكار لامتلاكها امكانية عظيمة.

لكن، في هذه المرحلة من الوقت، لن تتمكن من هزمي.

ما نوع السيف الذي في يدي؟ إنه سيف صنع لذبح التنانين الذين لم يجرؤ البشر على قتالهم.

سيف يمكنه ذبح التنانين فقط ويمكنه بالتأكيد إسقاط لبؤة.

هي بصقت على الأرض بينما تمسك سيفها بقوة بيديها، عيونها تحدق بي بشراسة.

ثم، صرخت حيث اندفعت نحوي مجدداً.

“كاااااه!”

ابتسمتُ وحفرتُ قدماي على الأرض بقوة، هامساً لنفسي.

“لنبدأ اللعب الآن.”

***

“هيوه، هيو.”

“هووو، هوووو.”

اختلطت أنفاسنا في الهواء حيث لهثنا. كانت أروين كيرجاين منهكة بشكل واضح، كتفاها يرتفعان ويسقطان مع كل نفس، وفمها مفتوح على مصرعيه.

لكنها كانت لا تزال تقاتل.

لم تكن جميلة بقدر ما كانت هذا الصباح. شعرها الذي كان مربوطاً بأناقة كان قد تحرر بالفعل وغطى نصف وجهها، ملابسها غير مرتبة ومقطوعة في أماكن مختلفة.

كانت تبدو مثل امرأة مجنونة.

لكن لم يمكنني الضحك على شكلها. لابد أنني أبدو فوضوياً مثلها.

“توقفا! ذلك يكفي.”

كنا نلتقط أنفاسنا، منتظرين أي ثغرة، لكن الخال أوقف المباراة.

“اوه.” كنتُ خائب الأمل. “كنتُ على وشك إنهائها.”

“يا لها من صدفة، سموك. أنا أيضاً كنت على وشك فعلها.” قالت أروين كيرجاين.

“إذن، هل نستمر؟” تحديتها.

“أي وقت تريد.”

“أوقفا ذلك.” تحول الخال إلى الأطباء المنتظرين في غرفة التدريب. “عالجوا جروحهم بسرعة.”

بينما اندفع الأطباء نحونا، حدقتُ في أروين كيرجاين. هي استقبلت نظرتي لبضعة لحظات قبل أن تنظر بعيداً بدون قول أي شيء.

بعد وقت قصير من اختفائها، صرف الخال جميع من في غرقة التدريب، وأنا ترنحت إلى غرفتي.

رميتُ نفسي على السرير.

شعرتُ بتعب ثقيل في جميع أنحاء جسدي. المانا وقدرة التحمل كانتا منهكتين تماماً. أردتُ السقوط في النوم سريعا بقدر الإمكان، لكنني أجبرتُ نفسي على الجلوس.

كان يجب ملء قلب المانا بمانا جديدة.

لأنني سأحتاجه مجدداً في الغد.

***

أعلن الخال كالعادة بداية المباراة. اليوم عندما أمسكتُ سيفي بإحكام، كان جسدي ممتلئ بالتصميم على تجاوز حدودي وإنهاء المباراة.

“ابدأوا الآن!”

“انتظر رجاء.” رفعت أروين سيفها وقاطعت بشكل غير متوقع. “لدي شيء لأقوله.”

جلبت أروين سيفها للأسفل ونظرت إليّ.

“أنا لن أقبل اعتذاراً منك.” قالت وعيونها مشتعلة.

لقد رسمت خطاً للتو! بإعلان ذلك، أزالت أي طريقة لاستعادة فخرها بشكل كامل.

كانت حركة عجيبة وجريئة.

“حسنا، هذه منافسة شرسة….هل قلتِ ذلك أنك اعتقدت أنك ستهزمين؟” سألتُها.

في الحال، بدت مهانة. ندمتُ على اختياري المتسرع للكلمات، لكنني قد قلتها بالفعل ولم تكن هناك طريقة لاستعادة ما قيل.

“ما رأيك بهذا؟” اقترحتُ. “الفائز يفعل ما يريده للخاسر. إذا خسرت، يمكنك أن تجعليني أركع وأعتذر أمامك.”

رميتُ طعماً لن تستطيع مقاومته. لم يستطع وجهها إخفاء رغبتها. كانت الاستجابة التي توقعتُها.

مع ذلك، لم تكن هي فقط من تفاعلت. تفاعل فرسان البلاط في قاعة التدريب مع اقتراحي كذلك.

“لكن، سموك!”

“رجاء استعد ما قلته!”

حتى الخال تفاعل بعنف وبدأ يوبخني. “ما رأيك بهذا؛ كن واعياً أكثر لمكانتك؟”

نظرتُ إليه. “هل هناك أمر من الملكة ألا أقوم بتصحيح الأفعال الخاطئة؟ ما الخاطئ كثيراً في الركوع؟”

“لأنك وحدك، شرف العائلة الملكية….”

“هل سأتعرض للدمار؟ هل ستُفقد سمعة العائلة الملكية؟ أم أن الأكثر خزياً هو ألا أعتذر على خطأ جليل؟”

فكرت أروين لبضعة لحظات ثم تحولت إلى الخال للنصيحة.

عبرت عن نيتها في قبول اقتراحي. “ماذا تعتقد، سيد بالاهارد؟”

أخبرها الخال أن تبقي شرف العائلة الملكية في عقلها عندما تقوم بطلبها.

هي أومأت. “أنا لا أجرؤ على ارتكاب أي عدم احترام.”

مع قول ذلك، رفعت أروين سيفها واتخذت وضعية استعداد.

“هل أنت متأكدة؟” سألتها. “أنت لا تعلمين ماذا سوف أطلب.”

“لو خسرتُ، افعل ما تنويه سموك.” قالت بثقة في أنها لن تخسر.

“ماذا لو طلبتُ شيئا غريبا؟ ينبغي ألا توجد أي شكاوى.” حذرتُها.

كان جوابها صارماً. “لن يحدث ذلك أبداً.”

“جيد. لا يمكنك أن تشكين لاحقاً.”

بدلا من الرد، صاحت واندفعت نحوي بسيفها.

***

أروين كيرجاين، الراكعة على الأرض، تلهث وتمسك سيفها للحفاظ على توازنها، نظرت للأعلى إليّ.

“كيف بحق الجحيم؟!!” كانت تعبيراتها ممتلئة بعدم التصديق.

ضحكتُ نحوها “حسناً.”

ردي اللعوب جعلتني أبدو مثبط العزيمة. لقد انتهت مباراتنا بنفس النتيجة مثل شركاء المبارزة الآخرين.

كان من الصعب عليها فهم هزيمتها. لابد أنها اعتقدت أنها كانت تفوز. لابد أنها اعتقدت أن بعد لحظات أخرى بعد، سيمكنها تحقيق الانتقام التي تاقت له طويلاً.

فكرتُ لبضعة لحظات، ثم تحدثتُ إليها.

“إذن….دعيني أخبرك ما أريدك أن تفعليه.”

أصبح وجه أروين كيرجاين شاحباً. حينها فقط أدركت عاقبة ما وافقت عليه مسبقاً.

برؤية وجهها الشاحب، لم يسعني سوى الانفجار من الضحك.

————————————————————————————————————
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "12 - لا يوجد تمييز بين الرجال والنساء (2)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

Affinity Chaos
التقارب: الفوضى
26/06/2023
Ill-Divorc
سأطلق زوجي الطاغية
07/03/2023
Duke-Pendragon
دوق بندراغون
28/05/2022
Nano-Mashin
آلة النانو
15/04/2022
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022