Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
السابق
التالي

لقد أصبحت الأمير الأول - 10 - الذواقة المشاع عنه (4)

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت الأمير الأول
  4. 10 - الذواقة المشاع عنه (4)
السابق
التالي

الذواقة المشاع عنه (4)
———————-

بانج!

في اللحظة التي بدا فيها ثملاً بالقوة، انطلق جسد الأمير محلقاً بعد ضربة قوية. سقط الأمير بشدة وتدحرج على الأرض عدة مرات.

“سموك!” صاح فرسان البلاط بإنذار، قبل أن يلتفتوا إلى الكونت بالاهارد.

“أيها الكونت بالاهارد! ماذا فعلتَ الآن؟!”

نصف فرسان البلاط سحبوا سيوفهم للخارج وأحاطوا الكونت.

لم يبدو الكونت بالاهارد منزعجاً. بدلا من ذلك، حدق في ابن أخته الذي يتلوى من الألم بينما تذكر المحادثة التي دارت بينهما قبل المبارزة.

[تطلب مني التدخل؟ أنا قائد الفيلق الثالث وفارس السلسة الرباعية، ما الذي تتحدث عنه؟]

بدا ابن أخته طائشاً وهو يتحدث. [إذا حدث ذلك. فقط إذا حدث ذلك….]

[إذا حدث ماذا؟]

[رجاء أوقفني إذا اعتقدتَ أنني سأقتله. أنت خالي؛ ستتمكن من فعلها.]

لقد مرت ثلاثة أشهر منذ بدأ ابن أخته بالتدريب، وكان نصف الوقت تقريباً عندما بدأ التدريب بالسيف. كان حتى مجرد سيف تدريب.

مع استماعه لابن أخته، اعتقد أنه بدا واثقاً بشكل مفرط.

ماذا قلتُ له؟ فكر بيل بالاهارد.

[لا تتعرض للضرب ولا تبكي.]

لم يكن يعلم كم كان ابن اخته مخيفاً وضحك عليه.

لكن الذي لا يمكن تصوره حدث في الواقع.

في البداية، حاول ببساطة دفعه بعيداً، لكن سيف ابن أخته انتقل للأعلى نحوه. كان خياراً مروعاً.

كان عليه صد الهجوم ورده بقوة. أعطى قوة شديدة في ضربة واحدة حتى لا يحتاج لفعل ذلك مرتين أو ثلاثة.

نظر بيل بالاهارد إلى السيف في يده. كان يتوهج ببراقة ويهتز.

“سلسلتان….”

كان السيف يتوهج بضوء يحدث عندما يتم تنشيط أكثر من حلقة واحدة.

أمسك السيف بقوة. حينها فقط توقف الاهتزاز وتلاشى ضوء السيف.

استمر فرسان البلاط في محاصرته. ازداد عددهم.

“أيها الكونت بالاهارد! أجبني! هذا يمكن اعتباره جريمة ضد عضو عائلة ملكية!”

“هو طلب مني فعلها.” أجاب ببرود.

“ذلك يبدو غير منطقي. لما سيطلب سموه….”

“توقفوا.”

تجهم فرسان البلاط حيث سمعوا صوت الأمير.

“عودوا إلى مواقعكم.” أضاف ابن أخته حيث ركع. “أنا من طلب منه ذلك.”

تقيأ ابن أخته الدماء على ساعده. كان وجهه مشوه من الألم.

ثم، فقد وعيه.

“سموك!” هرع فرسان البلاط القلقين.

“لا تقلقوا” أخبر الكونت بالاهارد الفرسان المغطون بالعرق عند رؤية وضع الأمير. “من الطبيعي حدوث ذلك. ارتجاع المانا. سوف يستقيظ قريباً.”

“مم….” تمتم صوت صغير.

التف بيل بالاهارد.

كان الإبن الأصغر لتايهايم، شاحباً كاللؤلؤة.

“ماذا يحدث لي، إذن؟”

***

أول شيء فعلته عندما استيقظت كان فحص قلب المانا خاصتي.

قلب المانا، الذي لم يظهر أي علامات على الارتداد كان هادئاً تماماً. كان نائماً بهدوء بعد أن اهتاج كثيراً.

ها، اعتقدتُ أنه سينفجر!

كانت المحادثة التي خضتها مع خالي هي ما أنقذتني في اللحظة الأخيرة. لن يكون من الغريب لو تحطم قلب المانا بعد كمية المانا التي أخذتها واستخدمتها.

طلبتُ من خالي إيقافي.

مع ذلك، لم أخبره أن يسقطني فاقداً للوعي.

على أي حال، هو أوقفني عن قتل خصمي لذا كان ذلك جيد. وأيضاً…

لقد فزت.

وجه خصمي عندما تحطم سيفه جاء إلى عقلي.

كم كان هذا مبهجاً.

فجأة، قاطع صوت عميق أفكاري.

“لماذا تبتسم؟”

كان الخال.

آنا آسف لاستخدام الكثير من القوة. انتظرته ليضيف ذلك، لكن لم يحدث. بدلا من ذلك سألني.

“ماذا فعلت؟”

تجهمتُ. “ماذا تعني؟”

“لشخص ليس لديه أي خبرة، تحطيم سيف حقيقي….”

بعد كل شيء، يمتلك الخال سلسلة رباعية وهو خبير سيف، لذا علم ماذا رأى بالضبط. اكتشف أنني كنتُ أستخدم سيف التنين، حتى لو لم يكن يعلم ماذا يُدعى.

“أنا لم أعلمك أبداً فنون سيف كهذه.”

“ماذا علمتني في المقام الأول؟” مزحتُ، لكن تعبيراته المظلمة لم تتغير.

“ماذا كان ذلك.”

حتى مزحتي المثيرة للشفقة لم تؤثر.

“ماذا كانت فنون السيف الملوثة تلك؟”

“إنها ليست ملوثة. كنتُ فقط مخلصاً لطبيعة السيف.”

“تعتقد أن جوهر السيف هو قطع اللحم.”

أنهى الخال حديثه. كان هذا مفاجئ، رغم أنني عرفتُ أن استخدام سيف التنين كان سينتهي بموعظة تأديبية.

“إن هذا صارخ وغير مريح، لكنه أيضاً أحد الحقائق.” أخبرته.

السيوف صنعت للقتل. سيقول البعض أن إتقان السيف هو طريقة للشرف وما شابه، لكن كل هذا كان كلمات كبيرة.

“يفكر بعض الناس بشكل مختلف، لكنني لستُ مثلهم.” أضفتُ. “أنا لست فارس، لكن جندي. أريد الفوز، لا أن أكون صحيحاً ولائقاً.”

كان لهذا وقع صغير على الخال.

“أيها الأمير الأول، سيفك مبالغ به. أنا سوف أصلح ذلك السلوك، حتى لو عنى ذلك إسقاطك فاقداً للوعي. أنا لن أدللك.” هو قام من مقعده.

كان عليّ الإمساك بزمام سيف التنين الهائج. إذا لم أسيطر عليه، فسوف يدمرني.

كانت هناك طريقة واحدة فقط.

التجربة والخطأ حتى أتقنه.

لدي أملك مئات السنين من الخبرة، لكن حلي كان ساذجاً. لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟

قلبي خبير سيف، لكن جسدي مجرد صغير سمين.

“والدتك قلقة للغاية…” قال الخال قبل الرحيل. “إنها تدللك كثيراً. إنها فقدت كل صفاتها الجيدة أثناء إقامتها هنا.”

تحدثتُ بعده بسرعة. “يمكنك إخباري أنك آسف على….”

بانج.

تم إغلاق الباب خلفه.

اللعنة.

حسناً، الأمر المهم الآن لم يكن سلوك الخال.

كان إتقان السيف. قمتً بتصفية عقلي.

كان عليّ بدء التدريب مجدداً غداً.

مازال لدي طريق طويل قبل أن أتمكن من قيادة التنين.

لكن هناك شيء واحد مريح.

بحثتُ عن القائمة.

كان خصومي يفيضون.

“لنرى….من التالي؟”

***

“ماذا؟” بعد السير والتوجه إلى منطقة التدريب، رأيتُ الإبن الأصغر لتايهايم. “اعتقدتُ أنك رحلت؟”

“اه، لأن سموك لم يقل أي شيء…”

صحيح. تذكرتُ أنني فقدتُ الوعي ولم أكن قادراً على قول كلمة عنه، لذا بدا أن فرسان البلاط احتجزوه.

“…كنا نخشى أن إذا أسئنا فهم إرادة سموك سنتعرض للعقاب.”

“لا. أحسنتم عملاً.” ابتسمتُ. “بفضلكم أصبح لدي شخص أتمرن معه حتى قدوم الشخص التالي.”

ارتعش الإبن الأصغر لتايهايم عند سماع الكلمات.

ضحكت.

***

“قلت أن اسمك تايلور؟”

الإبن الأصغر لتايهايم عانى مني ليومين آخرين. كان شخصاً مختلفاً تماماً عن عندما دخل القصر لأول مرة.

كان ممتلئاً بالحقد من قبل، هادفاً فقط للانتقام لعائلته.

الان، بدا مثيرا للشفقة مثل ضفدع أمام ثعبان.
“لقد عملتَ بجد لثلاث أيام.” أخبرته.

نظر تايلور للأسفل كما لو ليس لديه طاقة للرد.

بالنظر إليه، شعرتُ بالندم قليلاً.

للأيام القليلة الماضية، استمريت في استخدام سيف التنين ضده، كل أرجحة تندفع لأخذ حياته كل مرة. فعل تايلور كل شيء بإمكانه لإيقافي. عندما أصبحت القوة مفرطة، دائما ما خطى الخال للداخل.

بفضل اعتبار الخال، كان هجومه مضعفاً بشكل متوسط، ولم يتم إسقاطي فاقداً للوعي مثل اليوم الأول.

لحسن حظي، لسوء حظ تايلور.

“لكن حقاً. متى ستقول أنك آسف؟” سألته.

“ماذا تعني؟”

“أنت أردت ركل مؤخرتي. لا ينبغي أن تفعل ذلك.”

“ذلك ما…”

أصبح وجه تايلور شاحباً حيث حاول صنع عذر.

إنه قروي الأصل ولا يعلم كيفية إخفاء عواطفه.

نظرت لأعلى ورفعت يدي.

“توقف!”

يبدو أن الأيام الثلاث الماضية قد جعلت تايلور يخشاني كثيراً.

تحولتُ إلى خادمة. “أعطيني إياه.”

ناولتني الخادمة صندوقاً. أمسكته لبعض الوقت قبل أن أعطيه لتايلور.

“أنا، سموك؟”

“لقد فعلتُ شيئا لم ينبغي أن أفعله من قبل….”

سمعتُ القصة عن عائلته من الخادمة.

“لا أعلم ما إذا كان هذا كافياً، لكن اذهب وأحضره للبارون تايهايم” أخبرتُ تايلور.

لم تكن لدي نية لتصحيح أيا كان ما فعله الأمير الأول.

مع ذلك، إذا قام الشخص بعمله، فكان يجب تعويضه.

عمل تايلور لثلاث أيام، وأعطيته الكثير من المال لتعويضه.

هو لم يستطع ركل مؤخرتي، لم يستطع الانتقام لعائلته، لكنه كان مفيداً لي.

“هناك رسالة داخل الصندوق. أعطها لوالدك.” أضفت.

“رسائل مكتوبة باليد….”

بدا الشاب الريفي النبيل البسيط متأثراً.

في الحقيقة كانت الرسالة مكتوبة بواسطة الخادمات.

لم أخبره ذلك.

“اذهب. كن يقظاً في طريقك.”

بعد قول ذلك، لوحتُ بيدي مرسلاً إياه للخارج.

صاح تايلور المهتز أنه كان لشرف رؤيتي مجدداً وأنه سيتطلع لليوم الذي سنلتقي فيه مجدداً.

سيصل التالي غداً.

ودعتُ الخال أيضاً حيث انتهينا من التدريب اليوم، لكنه حدق بي فحسب، متعمقاً في التفكير.

ذلك الرجل، بتلك العيون مجدداً….

تركت نظرة الخال وذهبت إلى غرفتي.

***

منذ ذلك الحين، جاء العديد من الناس ليتحدوني. كان كل زائر مصمماً على ركل مؤخرتي واحداً تلو الآخر.

للأسف، لم يحققوا ما أرادوا.

“كيف….”

كان رجل ينظر إليّ بوجه خائب الأمل.

هل هذا الشخص هو السابع؟

كانت هناك عواطف مختلطة على وجهه؛ عدم تصديق أنه هزم بواسطة شخص ضعيف، وذهول لفنون السيف التي رآها.

“نحن نعد المائدة فحسب….” تمتمتُ إليه بتعبيرات غاضبة. “الشائعة كانت أن هناك وليمة….لكن لا يوجد شيء لأكله في هذا المطعم.”

استيقظت إرادة ذابح التنين. بدأ سيفي يهتز بينما حدقت في الرجل العاجز.

“عليك أن تكون أقوى لكي تأكل.”

——————————————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal

السابق
التالي

التعليقات على الفصل "10 - الذواقة المشاع عنه (4)"

مناقشة الرواية

البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

01
أصبحت شرير كيبيتز في الأكاديمية
20/08/2023
one
ون بيس: اليأس
30/01/2024
The-Demon-Prince-goes-to-the-Academy
الأمير الشيطاني يذهب إلى الأكاديمية
11/01/2025
11
لورد قدر الكارما
13/07/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022