Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

289

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لقد أصبحت أصغر تلميذ لسيد الفنون القتالية
  4. 289
Prev
Next

أصبحت أصغر تلميذ لسيد الفنون القتالية

الفصل 289

“هذا صحيح. يكفي أن أركل قائد فيلق..”

تفوهتُ بكلمات رامون نصف اندفاعيًّا، لكن العفريت ظلّ يتحدث بابتسامة على وجهه…

“أنت مخطئ…”

“ماذا؟”

“هدفنا ليس القضاء على القائد الشيطاني، أليس كذلك؟”

نظر رامون حوله مرة، ثم تابع حديثه…

“هدفنا هو إيقاف مجيء الشيطان. التخلص من القائد مجرد خطوة وسطى..”

تدخلت مير دون أن تسمع الحديث كاملًا:

“إذا لم نقضِ على قائد الفيلق في الوقت المحدد، سيموت الكبير!” (المقصود هون رامون)

“وبعد بضع ساعات فقط، سيهبط الشيطان…”

نظر رامون إلى أراكساد.

“أخي أراكساد، علينا أن نحدد أولوياتنا الآن. ألا توافقني الرأي؟”

في تلك اللحظة، وقبل أن يتمكن أراكساد من الرد…

توقفنا جميعًا عن الكلام، وكلٌّ منّا سحب سلاحه فورًا…

كآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!

زئير مألوف.

وصل الزئير الذي تردّد في أرجاء الكهف الجليدي إلى أذنيّ بوضوح غير معتاد…

رفعتُ بصري لأرى شيطانًا ذو بشرة مزرقة يسقط مع قطع الجليد…

كانوا يطلقون هواءً باردًا من أجسادهم، لكن أعينهم كانت حمراء كأنها مغمورة بالدماء…

“ثلاثة منهم.”

قررت أن أتكفل بواحدٍ منهم أولًا…

فور رؤية الشيطان الساقط، سددت لكمة مملوءة بالطاقة الداخلية…

كواشيك!

هل هو شيطان من المستوى المنخفض؟

لكمتي جعلت وجهه ينثني بالعكس، وخلعت مفصل فكه، لكني لم أشعر بأي ضعف في قوته…

مدّ هذا الشيطان أصابعه التي تشبه المخالب نحوي رغم تناثر الدماء من حوله. سحبتُ سيف المجرة بيدي اليسرى وقطعت معصمه…

كآآآآآآآآآآآآآآآه!

“اصمت، أيها اللعين.”

كنت بالفعل في مزاج سيئ، فأمسكت بالسيف بكلتا يديّ وضغطت بقوة أكبر حتى قطعت رأسه…

بعد معركة قصيرة، قُتل هذا الشيطان فورًا…

حتى الآن، كل شيء جيد.

“…”

لكن لماذا أشعر بالإرهاق الشديد؟ لم أستخدم الكثير من طاقتي ولا طاقتي الداخلية، ومع ذلك تنفسي متقطع بعض الشيء…

فكرت قليلًا، ثم أدركت السبب…

إنه تأثير تسارع الزمن.

المعركة لم تدم سوى 30 ثانية كحد أقصى، ولكن بحساب التسارع الزمني بعشر أضعاف، تصبح 300 ثانية…

أي أننا قاتلنا لمدة 5 دقائق كاملة…

“…”

رفاقي أيضًا تمكّنوا من إنهاء المعركة مع الثلاثة شياطين تقريبًا. شعرت مرة أخرى بالحمد لأني لست وحدي…

لو كنت خضت القتال لوحدي، لكان الأمر أصعب بخمس مرات…

“أأأ أنت مصابة؟”

“مجرد خدش بسيط…”

رأيت دمًا على كتف فيريتا…

لا يبدو كجرح بسيط، لكن مع قدرة شفائها، لا حاجة للقلق…

“هاه… هاه…”

قال رامون وهو يلهث بشدة:

“… يبدو أن تسارع الزمن يؤثر على كل وظائف الجسم. تمامًا كما أن الجوع يزول بسرعة، فالتعب الناتج عن المعركة سيكون مضاعفًا أيضًا…”

“نعم، يبدو أن استعادة الطاقة لا تحدث بالشكل الطبيعي. وكأن الفوائد الجسدية تم حجبها…”

بعد فترة قصيرة، استعاد رامون تنفسه الطبيعي وتكلم مجددًا:

“مجرد مواجهة ثلاثة شياطين منخفضي المستوى لم تكن مهمة سهلة. فهل بهذا العدد من الأشخاص يمكننا القضاء على قائد الفيلق ومنع مراسم نزول الشيطان؟”

“…”

“أو ربما نحاول فقط هزيمة القائد بالكاد ثم نهرب من البوابة الحجرية. لكن في هذه الحالة، فإن الشمال كله سيتعرض للدمار بسبب عودة ملك الشياطين…”

وأضاف:

“لست الوحيد المستعد للتضحية. لا أدّعي النبل، فالأمر يتعلق بمن دوره الآن. وكلنا هنا يجب أن نخاطر بحياته. أليس كذلك؟”

على الأقل، بدا أن رامون يعرف دوره جيدًا…

لو كان أنا أو فيريتا -وكنّا آخر من سينفذ المهمة- من قلنا هذا الكلام، هل كان سيؤثر فيهم؟ هل كان سيصل إلى قلوبهم بهذه الطريقة؟

بالتأكيد لا.

لكن لأن رامون هو الأول، فإن كلمات من سيضحي أولًا كانت مؤثرة…

“بالطبع، لا أرغب في الموت أيضًا. سأفعل ما بوسعي للبقاء حيًا. من المنطقي إيقاف طقوس نزول الشيطان أولًا، وإن أمكن، نفكر لاحقًا في هزيمة قائد الفيلق. لكن حتى ذلك الحين، أليس من الأجدر أن تكون الطقوس أولوية؟”

“كما قال رامون.”

قال أراكساد.

كان صوته أشبه بمن يكتم تنهيدةً ثقيلة على وشك الخروج…

“افعلوا كما أقول. مهمتنا الأرضية هي إيقاف مجيء الشيطان…”

“…”

“حتى لو متنا جميعًا هنا من أجل ذلك.”

—

بدا هذا الكهف الجليدي وكأن له بنية تشبه كهف النمل. وهذا يعني أن هناك على الأقل عشرات الحجرات الكبيرة والصغيرة، وربما أكثر…

المكان الذي جرت فيه العديد من المبارزات التي رأيناها للتو… المكان الذي أُطلق عليه مؤقتًا اسم “ساحة المبارزة”، كان على الأرجح أوسع وأكبر مكان في هذا الكهف…

وهو مكان تُجرى فيه المعارك، لذا من الطبيعي أن يكون واسعًا…

ولكن من غير المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي تتركز فيه القوة الأساسية لأتباع الكنيسة…

لا بد أن هناك مكانًا آخر يُعد مركز الطقوس. المذبح الذي سينزل عليه “القرن الذهبي” مباشرة. قلتُ إنه مذبح، لكنه لا يعني بالضرورة أنه يشبه المذابح التقليدية…

تذكرت كلمات “فيريـتا”:

> “المذبح سيكون فيه تركيز قوي بشكل خاص من الطاقة الشيطانية، وسيتجمع فيه عدد كبير من أعضاء الكنيسة والكهنة. وربما ينتظرنا هناك قائد الفيلق أيضًا…”

إيجاد ذلك المكان هو الأولوية القصوى…

لذلك قررنا أن ننقسم إلى ثلاث مجموعات لتفتيش المناطق المحيطة…

أنا و”رامون”، و”أراكساد” و”مير”، وأخيرًا “فيريـتا” وحدها…

كان هذا التوزيع منطقيًا…

إذا نظرنا إلى توازن القوى، فكل شيء متساوٍ نسبيًا…

“آسف يا سيدي… بسبب بطئي أصبح البحث أبطأ من اللازم…”

“لا بأس. الطريق معقّد، وإن لم تحفظه جيدًا وأنت تمشي ببطء، ستنسى كيف تعود…”

“هاها…”

كنت أعلم جيدًا من رحلتنا إلى الشمال أن رامون لا يعاني من ضعف في اللياقة البدنية، ولكن…

في مكان يمر فيه الوقت أسرع بعشر مرات، من الطبيعي أن يُصاب المرء بالإرهاق سريعًا…

لقد مرّ بالفعل حوالي ثلاث ساعات منذ أن دخلنا الكهف الجليدي…

يُقال إنها ثلاث ساعات، لكن التعب المتراكم في الجسد يعادل ثلاثين ساعة. هذا يعني أنه من الطبيعي أن نشعر بالنعاس…

“دعنا نأخذ استراحة.”

“آسف…”

“قلت لك، لا داعي للاعتذار في كل مرة…”

جلس رامون بجانبي، وأخذ نفسًا عميقًا، ومسح العرق عن جبينه بمنديل أخرجه من صدره…

كان يتصبب عرقًا رغم برودة الجو…

“بما أننا نتحدث عن ‘الفاسدين’… من بقي منهم؟”

فتحتُ هذا الموضوع بشكل متعمد…

كانت الفكرة أن أُطيل الحديث قليلاً، حتى أعطي “رامون” فرصة للراحة أكثر. لأنه إن لم أقم بهذا التمويه، فسنُضطر لمواصلة السير مجددًا…

رمش “رامون” قليلًا، ثم أجاب:

“…بالطبع هناك العديد من الشخصيات المتنوعة والفريدة…”

“مثل مَن تحديدًا؟”

“همم… أولًا، هناك ‘ديدالوس’. إنه مينوتور.”

“حقًا؟”

“نعم. أحضره الأخ ‘لانفيرو’ من ‘متاهة كريت’، إحدى المناطق الأربعة المحظورة في القارة. يمتلك قوة مذهلة، وعلى الأرجح هو من حمل ‘نورين’ إلى باطن الأرض…”

“واو…”

“لكن هناك شيء آخر… ربما هو ثرثار بطبيعته… لا أدري، لكنه يحب الحديث كثيرًا لدرجة أننا لا نشعر بالملل أبدًا حين نكون معه…”

“ومن غيره؟”

“همم… اسمها ‘روكوروكو’. ستفهم حقيقتها حين تراها بنفسك. لا تحب الحديث عن نفسها إطلاقًا…”

كان وجه “رامون” مشرقًا جدًا وهو يتحدث عن “الفاسدين”…

رأيت نفسي في ذلك المشهد…

تذكرت كيف كنت أبدو حين أتحدث عن إخوتي الذين كنت معهم على جبل الروح… كنت أظهر تعبيرًا مشابهًا تمامًا…

“حسنًا، أظن أننا استرحنا بما فيه الكفاية… دعنا نكمل السير.”

“لم نرتحِ حتى دقيقتين بعد…”

“استرحنا 20 دقيقة…”

نهض “رامون” وضبط حقيبته على ظهره، وتقدّم بخطى ثابتة مجددًا…

حدّقتُ في مؤخرة رأسه بصمت…

لقد رأيتُ الكثير ممن كانوا مستعدّين للموت…

فحياة المرتزق دائمًا ما تكون على مقربة من الموت…

كانت هناك لحظات لم أستطع فيها تجنّب مهام خطيرة، وفي تلك اللحظات، كنت أُبلل حلقي وعقلي بالخمر، وأصرخ بأعلى صوتي:

> “سأُضحي بحياتي!”

وأنا أيضًا رأيت كيف يبدو هؤلاء الناس في لحظاتهم الأخيرة…

نادراً ما رأيت أحدهم يحافظ على رباطة جأشه حتى النهاية، في مواجهة الموت الحقيقي الوشيك…

أولئك الذين صاحوا كثيرًا أنهم سيضحّون، وأنهم مستعدّون للموت، لكن حين تلامس منجل الموت حلقهم، ينسون كل وعودهم…

حزن… ندم… غضب… يأس…

ببساطة، كانوا يفقدون عقولهم…

لكن “رامون”؟

منذ أن صدر الحكم عليه بالموت، وعيناه تتوهجان بحرارة أشد…

كشمعة لم يتبقَ من فتيلها سوى القليل…

هل السبب هو “كلوريد شيل”؟

شعرتُ أنني أُسحب إلى هذه الحرارة الغريبة التي تصدر منه…

“لكن، سيدي…”

“نعم؟”

“أتصبّب عرقًا بشدّة…”

“أعلم…”

بينما كنت أشاهد “رامون” وهو يمسح عرقه بالمنديل، أدركت فجأة شيئًا غريبًا…

“لا… ربما الأمر لا يتعلق بك، سيدي…”

“هاه؟”

“أليس الجو أصبح أكثر حرارة؟”

“أحقًا؟”

أمال “رامون” رأسه باستغراب، وكأنه لم يشعر بذلك، لكنني كنت شبه متأكد…

لا أعرف كل شيء، لكنني حساس تجاه الحرارة…

درجة الحرارة ارتفعت بالفعل.

وبشكل أدق، كنت أشعر بحرارة تنبعث من مكانٍ ما…

تقدّمتُ إلى الأمام، باتجاه مصدر الحرارة. الهواء الساخن الذي لمس بشرتي كان دليلي…

وبالطبع، لم أكن أعلم متى وأين قد يظهر الشيطان، لذا كنت دائمًا متيقظًا…

نبض…

هل أشعر بالتوتر؟

كان صوت دقات قلبي يُسمع بوضوح…

نبض…

أصبحتُ متأكدًا الآن…

كلما تقدمنا أكثر، ارتفعت الحرارة أكثر…

لدرجة أن ملابسي أصبحت خانقة…

نبض!

لا بد أن الجليد قد ذاب بالكامل، فقد اختفى تدريجيًا من حولي. وبطبيعة الحال، أصبح الكهف مكشوفًا بلون وردي مزعج، وكأن أتباع الطائفة قاموا بطقوس مجنونة…

لكن ذلك لم يدم طويلاً…

ذلك اللون الوردي بدأ يتحول تدريجيًا إلى السواد، كما لو أنه احترق…

نبض!

لا، صوت النبض هذا… أليس عاليًا جدًا؟

“…أهذا صوت قلبي؟”

لم يكن الأمر كذلك…

كان صوت النبض يُشعر به في كل أنحاء الجلد. مثل تموجات، كانت الاهتزازات تصل حتى إلى الأرض التي كنا نسير عليها…

“…يا سيدي.”

أخيرًا، كُشف طرف الممر…

أسفل منه، كانت هناك مساحة كبيرة، وإن لم تكن بحجم ساحة المبارزة…

تجهمتُ حين رأيت الأداة البشعة أمامي…

عشرات من أتباع الكنيسة.

مئات من الجثث.

كانت الجثث مُرتبة بعناية، وشعرها موجه كسهام تشير إلى جهة واحدة…

إلى حيث تشير هذه الإشارات البشعة، وقف شخص بذراعيه ممدودتين…

“البابا.”

لابد أن هذا هو…

كان يرتدي زي الكهنة، ويضع قلنسوة تخفي وجهه، ولكنني عرفت ذلك…

في الاتجاه الذي كان البابا ينظر نحوه، كانت هناك كتلة لحم غريبة الشكل…

“…كتلة لحم؟”

نبض!

عرفت فورًا أن مصدر هذا الصوت هو من هناك…

هل يعني هذا أن تلك الكتلة الضخمة هي قلب؟ حتى قلب الحوت سيكون أصغر منها…

قلبٌ ضخم…

وفي تلك اللحظة، تذكرتُ مجددًا البنية المعقدة لهذا الكهف الجليدي…

مثل كهف النمل، عشرات الأنفاق الأرضية المتشابكة، وكلها مرسومة بالأحمر والأزرق، مما أعطاها مظهرًا مألوفًا…

شكل الأوعية الدموية.

وقلبٌ ضخم في نهاية هذه الأوعية…

“آه…”

شعرتُ بالقشعريرة تسري في جسدي…

عندها فقط أدركت حقيقة هذا الكهف الجليدي…

لا…

اكتشفتُ أخيرًا أين نحن…

نحن داخل جسد العملاق الجليدي “يمير”.

—

Prev
Next

التعليقات على الفصل "289"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

002
أي شخص آخر هو عائد
03/09/2020
001
عاهل الزمن
06/10/2023
001
روح نيجاري
26/05/2022
Damn Reincarnation
لعنة التناسخ
17/05/2024
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz