لعبة بناء مدينة NPC - 32 - الاخت الثملة
الفصل الـ19: الاخت الثملة.
[هذا الفصل عندما كنت اترجمه لم يكن قد تدقق في الانجليزية بعد. وذلك قد يكون واضحا بعض الشيء. ]
————————-
تمكنت من تنظيف اغراء اله الشر بعد التأكد من نوم القرويين بذهن مرتاح، قررت مغادرة الغرفة.
ألقيت القوارير الفارغة وأكياس الحلوى في سلة مهملات المطبخ ثم بدأت فحص محتويات الثلاجة.
كنت جائعا لذا كنت اصطاد شيئا.
لازال هناك الكثير من الحم المرسل من قرية المصير. استطيع استخدامها.
بمجرد أن طهي اللحم، باب غرفة المعيشة فتح.
كانت سايوكي ببدلتها. وجهها بدا متعبا حقا ودمر جمالها.
لقد كانت الساعة الثانية على الساعة. يبدو أنها عملت ساعات إضافية اليوم.
“اوه… رائحة جيدة.”
“…هل تريدين الأكل؟”
“او، اخي. نعم رجاءاً.”
ماذا؟ ما الخطا؟ هل نادتني للتو اخي وأجابتني بسلوك مدلل. هذا مخيف
لقد أدركت مؤخرا أن تصرفي تجاه الجميع تغيير مؤخرا لكن الان أصبحت أكثر توترا من المستقبل.
ربما بسبب الضغط في العمل. لذا ربما لا يكون سيئا حقاً.
وضعت الارز في الوعاء وقدمت اللحم المشوي وقم التوابل مع الصلصة. بعد ذلك اعددت الحساء بالبيض الذائب، انها مائدة صينية.
“كنت قادرا على فعلها ”
“اوي..”
تبدو متعبة حقا وهي جالسة على الأريكة مع قميصها وثيابها الداخلية فقط. هل سيكون من الصعب الجلوس على طاولة العشاء؟
أن نظرت عن قرب، كانت خدودها حمراء وانفاسها…
حسنا. اللغز تم حله. هذه الفتاة ثملة فقط.
حتى بعد عشر سنين من حياتي. مازلت افكر في سايوكي كـ مراهقة. انها الان فوق العشرين لذا تستطيع شرب الكحول.
بالتفكير بشيء كهذا، حملت كل السفرة وجلست وجها لوجه معها لتناول الطعام معا.
اوه.. الصلصة واللحوم جيدة. انها حقا ممتازة.
“اوه.. لنأكل بهذا الجسد المتعب. ”
يبدو أن اختي تعاني بحماس.
بضيع جمالها هكذا لكن كاخ اكبر انا سعيد لأكلها بهذه الحماسة.
“انت متأخرة حقا اليوم. هل جسمك على ما يرام؟”
“انا بخير. العمل ممتع!”
لا تبدو كأنها تجبر كذبة. على الرغم من أنها متعبة للغاية لديها تعبيرات مشرقة.… فقط ثملة قليلا.
“انه فقط..”
لا تغلقي فمك قبل أن تنهي ما تريدين قوله.
هل هناك مشكلة؟ هل تبحثين عن نصيحة؟ لا اعتقد أنني استطيع اعطائك النصيحة الصحيحة.
لكن من المستحيل أن يتخلى اخ عن أخته. أذا علم هذا لجيمز، فسيخيب ظنه.
““أسأليني أن كانت هناك بعض المشاكل. أنا أخ غير معتمد عليه لكن ربما التحدث إلى احمق قد يشعرك بالتحسن. ””
أعين سايوكي الجادة امسكتني على حين غرة.
سوف انظر بعيدا في الحالات العادية ولكن الآن إعدت التحديق.
“اشعر أنه يتم مراقبتي مؤخرا. ”
“…مطارد؟”
هل هي خجولة للغاية هنا. لكن الشيء نفسه حدث عندما كنت طالبا. لدي ماضي مع الملاحقين.
من الواضح أن وجهها جاد ولكنها لاتزال جميلة.
(فقط توقف عن التكلم عن جمالها انت تجعل الأمر يبدو مريباً. )
“حسنا، انا قلقة بعض الشيء لأني منذ فترة اعود الى المنزل في وقت متاخر من الليل.”
“انت قلقة؟”
يبدو أن عيونها تسأل لماذا سطري يبدو مريباً.
“هذا طبيعي اوني-ساما.”
(أوني-ساما. تقول اخي ولكن بطريقة أكثر احتراما.)
“انا اعرف دون أن تقوليها مرتين. ترين..انا..انا ظننت أنك تكرهيني لأني هكذا. ”
“انا اعتقد انه من الطبيعي أن تكرهيني. ”
“اوه… سابقا في الماضي. كان فقط انك كنت أروع قليلا.”
(رائع وليس مروع… )
اشعر بالحرج بسماع ذلك. تبدو حدودها حمراء. هل هو بسبب الكحول أو…
حتى وان كانت ثملة. لثدان كريما جدا منها. شعرت بالحنين وحتى بدأت بالبكاء.
“رجاءا لا تقولي شيئا كهذا. ”
وضعت يدي على رأس أختي بعد صنع تعبير ملتوي في خجلي. تبدو مهتاجت بعض الشيء.
اوه… الان… لقد فعلتها لقد لكن كان من اللطيف القدر على القيام بفعلها مجددا بعد العديد من السنين.
(هل يستعد للموت.)
كنت مستعدا لأن تكون غاضبة لكن الكلمات المسيئة لم تخرج مطلقا من فمها.
“سايوكي؟”
“لا.. حسنا. كنت تعبة للغاية لذا انا ذاهبة للنوم. ”
“حسنا عندما تأتي إلى المنزل متأخرة. أتصلي بي. سأقلك. ”
اخذت الهاتف من جيبي وصنعت وجها معقدا.
هذا تأثير عمر أمي. سيكون من الغير مريح عدم وجود وسيلة للاتصال بها.
(؟عن ماذا يتحدث؟ ما علاقة الام؟ اه صحيح الفصل غير مدقق…)
“حسنا.. جيد سأعطيك الرقم، ثم ستساعدني عندما اكون في مشكلة؟”
“بالطبع. أنه فقط قد لا استطيع المجيء عندما اكون اعمل في التنظيف.”
“نعم. اعرف. لكن لا تكون سخيفاً كما في الماضي. ”
كنت أنظر إلى شاشة الهاتف بابتسامة بعد الحصول على رقمها. لقد شعرت بالارتياح حقا. مازلت بعيدا عن أن أكون اخاً كـ جيمز.
**********
لقد مضى يومين منذ أن نظفت اغراء اله الشر.
تم استهلاك قدر كبير من نقاط القدر لكن الان نقاط القدر جمدتها بسبب امتنان القرويين. لازالت بعيدة عن مقدارها الاصلي.
هذه لعبة حيث الاناس الأغنياء لديهم الأفضلية. يستطيعون الاستمتاع بها دون أي مشكلة ويستطيعون حتى النجاة من اغراء اله الشر.
نتمتع بشهر مجاني دون أي شحن* لكن ثم يرمون حدثا صعبا للغاية بعد أن تصبح مدمناً على اللعبة. اللاعبين الذين يريدون الاستمرار يجب أن ينفقوا المال.
(الشحن=الدفع…)
“هذه استراتيجية ممتازة ”
أنا منزعج لكن يجب أن أصنع المال.
أنا ارقص بهذه الطريقة لكن لازال على القيام بأعمال التنظيف.
بدلا من أعمال تنظيف السوبرماركت في منتصف الليل. اليوم عملي تنظيف أرضية و نوافذ مبنى متعدد الاغراض.
لقد كان سيئا جدا في نهاية الشهر. انا حقا اقدر مساعدتهم.
سيد. ياماموتو يعتذر عن كسر الضوء أمام آلة البيع عندما كان يأخذ استراحة.
كنت مسرعا بسبب العمل المفاجئ لكن الهجوم حدث بالفعل وليس هناك المزيد من المشاكل.
مع تداعياتها.
لا بأس. ذهب اخر يوم في الشهر بالفعل.
“هذا جيد. هل ستحب أن تشرب هذا؟”
يجب أن تتلقى اللطف دون تردد. من الوقح الرفض.
“هل هذا شاي الحليب الساخن؟”
“يو. هل لابأس؟”
اخذت الشاي بالحليب من علامتي التجارية المفضلة.
شكرا للمشروب الساخن في أيام تقشعر لها الأبدان في أيام ديسمبر.
(الوضع برد …)
“بالمناسبة، ما كانت الموجة المفاجئة؟”
“اوه، هذا صحيح، لكن هل ستبقيه سرا عن الرئيس؟”
“نعم، حسنا. لن أخبر اي احد”
الست تصرخ بصوت عالي لتبقيه سراً.
“في الحقيقية.. أن كان لديك نفس اللعبة تستطيع الشعور بالمثل. كان هناك حدث مؤقت للعبة. ”
“او..اوه”
لم استطع الرد بشكل غير متوقع.
ربما يكون مشهدا حيث اوبخه مثل“لذا، هذا كان السبب” لكن ليس لدي الحق في قول اي شيء لأن سببي كان نفسه.
“حسنا لأكون صادقا، افهم مشاعرك. هل كان حدثا نادراً؟”
“اوه، انت رفيقي. لذا انت تفهم. كنت خائفا من أنك ستكون غاضباً. أنها تحتاج الكثير من الاستعداد. ”
يبدو سعيدا حقا أنني تفهمت.
لا أشعر كأني ألومه لأني استطيع فهمه كلاعب. ليس من الغير المعتاد على لعبة من هذا النوع امتلاك حدث في نهاية كل شهر.
ومع ذلك، احداث نهاية الشهر تذكرني بقرية المصير. هل يجب أن اسأله حولها؟
“هل هي لعبة عن بناء المدينة أو تقمص ادوار؟”
“لا.. ليس كذلك. انها لعبة قتل. من المثير للاهتمام فعل إشياء لا تستطيع فعلها في الحياة الواقعية. ”
على الرغم من أنه شيء رديء، لكن مؤخرا العاب النجاة حيث ينجوا الجميع بقتل بعضهم البعض بالأسلحة أصبحت شهيرة. أنها حرب بين الأشخاص، يتغير نمط النجوم اعتمادا على الخصم لذا لن تتعب منها البتة.
العديد من الناس مثل السيد. ياماموتو مدمنين لهكذا العاب.
“لقد لعبت مثل هذه الالعاب لكني لست جيدا فيها.”
“سوف اوصي بها لك… اوه لكنه مستحيل.”
كنت افكر بينما يداي متقاطعة.
انا حقا متحمس للتحدث حول الالعاب في وقت استراحتي.
شربت الشاي بالحليب خاصتي في دفعة واحدة بينما اقدر الحد السعيد الذي حظيت به.
لنبذل قصار جهدنا في النصف الثاني ايضا.
“لفد تأخر كثيرا ”
‘“اليوم كان العمل اكثر من المعتاد. ”
من المفترض ان ينتهي جدول اليوم في المساء لكن العميل كان شخصا دقيقا وكان يشير في كل مكان قائلا هنا متسخ وهناك قذرًا بأستمرار لذا قبل أن نعرف الشمس غربة بالفعل.
اردت تجديد حلوياتي ومشروباتي لذا مشيت إلى أقرب متجر راحة في طريق عودتي إلى المنزل.
“اللجم هو الافضل في يوم بارد.”
بينما كنت أسير على الطريق مع لحم بيدي اليمنى والشاي في يدي اليسرى. سمعت صوت الانذار على هاتفي.
رميت كعكة اللحم المتبقية في فمي واخرجت هاتفي.
اختي تتصل فيني؟
انها المرة الأولى حيث استقبل اتصالا من سايوكي.
“ماذا حدث؟”
لقد كان الكثير لي لأكله.
“اخي يبدو أنه هناك ملاحق يتبعني الذي تحدثت عنه مسبقا. ”
كنت متفاجئا، وبلعت كعكة اللحم المتبقية في فمي.
“اين انتي الان؟”
“انا خارج أقرب متجر راحة إلى المنزل. ”
لذا هي في الخلف عند المتجر؟
عدت إلى الطرق الذي عدت منه.
علي ان اصل الى اختي. يجب أن افعل.