Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

52 - محصول وافر

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. لابد ان أختم السماوات
  4. 52 - محصول وافر
Prev
Next

52 – محصول وافر

لقد صمد في المرة الاولى , ثم الثانية , الثالثة , الرابعة …حتى في المرة الخامسة بقى محافظا على هدوؤه . و لكن في المرة السادسة لم يتمكن من السيطرة على غضبه . فقد كانت تلك الشبكة السوداء أثمن من اللفيفة . و هي قادرة على إحكام على الخصم فورا . و هي من أثمن كنوزه و أكثرها فعالية . و قد وضعها في قمة الجبل ليظهر فخامته و روعته . و لم يتصور ابدا أن أحدهم قادر على أخذه . و حاليا هو قد فقد عقله بالكامل .و أكثر ما يتمناه هو أن يسحق (مينغ هاو) حتى الموت و استرجاع اللفيفة الملونة و الشبكة السوداء .

و لكن بعدها , شرع (وو دينغكيو) في الضحك بتعجرف . و نفض أكمامه ثم وقف أمام طريق (سونغ) غريب الأطوار .

“زميلي (سونغ) هو من أشهر المتدربين في المنطقة الجنوبية . فما الذي تفعله بالضبط ؟ ففيما مضى , قلت أنه بإمكان أي احد من دخول الجبل لمدة سبعة أيام كاملة . و بإمكانه أخذ أي كنوز يستحوذ عليها . لا تقل لي أنك ستعود في كلمتك ؟”

ثم أكمل ضاحكا :”أنت حملت قمة (تيان شان) إلى هذا المكان بنفسك . و كما أنك سمدت الغابة بتربة البحر الشرقي التي لم ترى النور منذ عشرة آلاف سنة . كما تذكرت أحدهم يقول أن أي تلميذ قادر على الفوز ما إذا كان يمتلك الموهبة . يا (سونغ) غريب الاطوار , أن تتصرف بهذه الطريقة هو حقا تصرف صبياني . و إذا لم تفي بوعد فستفقد كرامتك بالطبع ” …كان من الواضح أنه لن يسمح ل(سونغ) بالذهاب لأي مكان .

بدت تعبيرات (سونغ) أسوأ من ذي قبل و مليئة بالألم المر. قبل مدة , كان يتحدث بكل فخر و لكن الآن كل شيء قاله إنقلب على وجهه . و بعد فترة من الزمن , أخرج حبتين طبيتين و ابتلعهما . ثم أخرج زفيرا طويلا .

فجأة ومضت عيناه , ثم صب كل تركيزه على (مينغ هاو) . آملا أن يحصل على تفاصيل ذلك الرمح الحديدي . ففي البداية لم يدني أي اهتمام ل(مينغ) . و ركز في ما يفعله الرمح فقط . ضحك (وو دينكغيو) و نفض كمه . حينها ظهر درع كبير متوهج غطى الهضبة بأكملها , مانعا (سونغ) من النظر .

“هل أنت تفحص في تلميذ من مستوى (تشي للتركيز) , يا (سونغ), أتحاول أن تفقد ماء وجهك (أي شرفك) ؟” كان من الواضح أن (وو دينغكيو) لن يترك مجالا لأن يفعل (سونغ) أي شيء . ثم ضحك . و بدا (سونغ) أكثر قتامة مما كان . و لم يكن قادرا على فعل أي شيء سوى نفض أكمامه . حينها ظهر درع آخر بجانب الدرع الأول .

و قال :”رمح هذا الفتى غير عادي …فإن لم تسمح لي بتفحصه فلن اسمح لك أيضا “.

و بعد أربعة ساعات , وصل (مينغ هاو) للقمة و في يده الرمح الحديدي . سار قليلا ثم تطلع إلى المكان من حوله .و في الأخير لاحظ وجود راية كبيرة مثبتة على الأرض . تحتها كان يوجد كيس . كان سطحها ذو ألوان مختلطة . و حين تنظر إليها تشعر كما لو أنها قادرة على امتصاص دماغك . و كل شيء من حولها يبدوا ضبابيا و متموجا . و عندما وضع (مينغ هاو) عينيه عليها , نبض قلبه بحماسة و بدا في اللهاث . ثم أمسك بذلك الكيس الملون , و عندما فعل ذلك , سقط العلم على الأرض .

في تلك اللحظة صعق جميع التلاميذ الذين كانوا لابثين في الغابة الجبلية بينما يشاهدون (مينغ هاو) و هو يتحرك على القمة , و عندما سقط العلم صاح الجميع .

كانوا يحدقون نحو (مينغ هاو) بكلا الحسد و الصدمة . و تابعوه حتى اختفى على الجانب الآخر من الجبل .

وشاهد (شانغوان شيوي) لحظة اختفاء (مينغ هاو) بحسرة في قلبه . و لم يتجرأ على استئناف ملاحقته .ففي ذلك المكان الكثير ما لا يعرفه عنه .و على الرغم من أن رغبته في قتل (مينغ هاو) كانت أقوى مما سبق . و لكنه أدرك أنه تأخر كثيرا عن حصاد نباتاته الطبية . اشتد غيضه بشدة ثم ركل بقوة قدمه على الأرض . و يبدوا في غاية البؤس . و لكن غضبه أزاح كآبته بعيدا . و قال أنه قادر على قتله , لو أنه يجد الطريقة الصحيحة لفعل ذلك .

و حينما شاهد (وو دينغكيو) مينغ هاو يختفي وراء الجانب الآخر من الجبل و أطلق ضحكة عالية امتدت في كامل الهضبة . و اتسعت عينا (سونغ) غريب الأطوار حينما اخذ (مينغ هاو) كيسه الكوني . و كما سالت الدماء من وجهه الذي بدا حزينا جدا . و الآن هو نادم جدا لوضعه ذك الكيس هناك . و لم يتمكن من تصديق ما حدث . و في هذه اللحظة لم يقدر على التحمل أكثر . ثم نفض الغبار من أكمامه .و جهزّ نفسه لملاحقة (مينغ هاو) الملعون . و لكن قبل ان يتمكن من المغادرة , مرة أخرى وقف (وو دينغكيو) في طريقه .

صاح (سونغ ) غريب الأطوار بقلب محطم :” يا (وو دينكغيو) ألا زلت تود إيقافي ! لقد سقط العلم . و أنت لم تكسب الرهان , و أنا لم أخسره . و هذه الملحمة قد انتهت .إذا لازلت تود عرقلتي , فلا تحتار إن هاجمتك !”.

“يا زميلي (سونغ) , لقد اتفقنا سابقا على أن لا أحد منا قادر على المغادرة قبل أن تنتهي هذه اللعبة . و أنت زعيم , ليس ذلك فقط بل أن من أشهرهم في المنطقة الجنوبية . لا تقل لي أنك سرجع في كلمتك ؟ عندما أنا كنت على وشك المغادرة فيما مضى , أنت لم تتركي أفعل ذلك . و هل سأتركك أنا تغادر قبل أن تنتهي اللعبة ؟” ضحك (وو دينغكيو) بينما يلفظ كلمات (سونغ) عليه . و شغلت ابتسامة واسعة وجهه . و حينما رأى ذلك الكيس الكوني يأخذ , امتلئ قلبه فرحا . فقد كان (سونغ) يتباهى به لأعوام عديدة .

أنت يا …” حدق (سونغ) نحو (وو) بنظرة مليئة بنية القتل , و لم يلفظ اي كلمة منذ مدة طويلة . ثم شد أسنانه و ضرب رجله الأرض حتى اهتزت من هول قوتها . و لكن لم يكن قادرا على فعل شيء آخر بسبب مكانته المرموقة ثم عاد لإكمال اللعبة من جديد.

و بالطبع ما كان ليتركه (وو دينغكيو) ليذهب بتلك البساطة . ثم داعب لحيته قليلا بينما يحدق في تعبيرات وجه (سونغ) القبيحة . و ضحك عليها . و بعد وقت طويل جدا جدا وضع ببطء قطعة فوق الطاولة الخشبية . وكان في غاية الجدية معتزما على أن يبقي هذه اللعبة لسنوات .

و قال :”غادر هذا الجبل …فبعد أن انهي هذه اللعبة , سالازمك حتى تعود للطائفة .و في غضون ذلك , و الخطوة التالية هي أن تجد ذلك الشاب الذي رأيته للتو فوق قمة الجبل . و أنا سآخذ ذلك الرمح الفريد من نوعه و لكن أنت من ستجلبه لي . و عندها سيتم ترقيتك في الطائفة !” كل واحد من التلاميذ سمع ذلك بوضوح .

و قال (سونغ ) بإحباط شديد :”أحقا ستقتل طائفة الموت البنفسجي الناس لتأخذ الكنوز ؟” .. ولكن رغم بغضه الشديد ل(مينغ هاو) , إلا أنه لن يجعل فرصة سانحة كهذه للتسبب ببعض المشاكل مع (وو دينغكيو) .

و هو يحدق فيه , قال (وو دينغكيو) :”أصغي جيدا . لا عليك أن تتسبب بالمشاكل من أجل ذلك الشخص . بل عليك التعامل معه و ليس سرقته .و من يفعل ذلك يتم طرده مباشرة من الطائفة !” كانت خطوته الثانية في اللعبة أبطأ من سابقتها .

إن تلاميذ طائفة الموت البنفسجي , منتشرين في كامل الاتجاهات . و مشكلين دائرة حول الجبل . و ذهب مجموعة منهم للحاق ب(مينغ هاو) . على أمل اعتراضه .

كانت تلك الملحمة هزيمة مطلقة بالنسبة لهم .و هذا الشيء لم يناسبهم . و مع ذلك لم يحملوا رغبة سيئة ضد (مينغ هاو) .و لكن ما هو أعجب من ذلك . فبعد مشاهدتهم كل تلك الدماء منذ لحظات .

عزم كل منهما على الاستحواذ على الرمح من (مينغ) . و سيقايضون بأي شيء مقابله . و إذا لم يرضى بالمقايضة فسيفكرون حينها ببعض الحيل الأخرى .

على أية حال , كانوا جميعا قد سمعوا ما قاله الزعيم (وو) . فسيقمون بمقايضة من أجل الرمح , و ليس سرقته . و مع أنه ….لم يذكر مطلقا ألا يستعملوا العنف في ذلك .

و بينما انطلق التلاميذ في متابعة (مينغ هاو) , كان هو يسابق إلى أسفل الجبل و جامعا في طريقه كل الحجار الروحية و الحبوب الطبية التي يصادفها . و لم يخطر بباله أصلا أن هذا المكان هو لملحمة التي بدأها (وو دينغكيو) و (سونغ) .

و على الرغم من ان (شانغوان شيوي) كف عن مطاردته , إلى أنه يعلم أن أولئك التلاميذ لن يتركوه و شأنه . لذلك حافظ على شرعته القصوى . و كان قلبه يخفض بقوة و وجهه مليء بالحماسة .

و كانت حقيبته قد امتلئت عن آخرها .و كان هذه المر قد جمع أكثر من أي مناسبة في عالم النمو بأكمله . باستثناء كهف تنين المطر الطائر . فقد كان مملوء بالحجارة الروحية و الحبوب الطبية .

و بالطبع , كلما يلتقط شيئا يحاول في تسريع حركته أكثر . و كان يستهلك القلوب الشيطانية باستمرار , و ركض بكل ما يملك من سرعة في الأيام الثلاثة اللاحقة . حتى خرج اخيرا من سلسلة لجبال . و بدا في حالتين مع بعضهما منهكا و نشيطا . و في الأيام السابقة لم يكن يملك الوقت لتنظيم كنوزه . و الآن كل ما يريده هو أن يجد مكانا مناسبا حتى يستطيع من فحص كل شيء . و بينما كا يسير إلى الأمام . لاحظ من بعيد وجود مدينة محاطة بالأسوار .

و قد كان في شرق مقاطعة (تشاو) . و تبدوا هذه المدينة في غاية الروعة و خارجة عن المألوف . كانت محاطة بضوء متوهج خفيف . و قد كان درعا و الذي لن يراه أي بشري , بل المتدربين فقط قادرين على الإحساس به .

“هذا المكان ….لا يبدوا أنه تابعا للبشر . هل من الممكن ان يكون للمتدربين ؟” حدق فيه بدهشة , متذكرا انه لا توجد أي مدينة في هذا المكان حسب خريطة مقاطعة (تشاو) . و في هذه اللحظة كان يوجد ناس على مقربة من باب المدينة يخرجون منه و يدخلون . و إذا كان افتراضه صحيحا فكلهم متدربين من (تشي للتركيز) .

و كان قد قرر ألا يدخل المدينة , و بدلا من ذلك وجد كهفا في الجبال القريبة . و أخفى نفسه داخلا .ثم اخذ نفسا عميقة و بدأ في فرز حقيبته .

“ما هذه الحبوب الطبية ؟ إنها عبقة بشكل لا يصدق . و حتى انها أقوى من الحبوب الطبية الجافة … و هذه الزجاجة , في داخلها فقط ثلاثة حبوب طبية , كل واحدة منها شفافة كالكريستال . إنهم بالتأكيد إنهم حبوب فريدة من نوعهم ” لعق شفتيه . و أفرغ محتوى الحقيبتين . و بعد إحصائه لكل شيء . وجد أنه يملك 78 حبة طبية مختلفة الأنواع , و كل واحدة منها تبدوا أقوى من الحبوب الطبية الجافة .حينها بدت يداه في الاهتزاز .

استغرق الوقت طويلا حتى استعادة السيطرة على نفسه . فقد خنقته إثارته . و أخرج 10 حقائب أخرى .

“كان يوجد الكثير من الحجار الروحية , و انا التقطت على التي لاحظتها فقط . و على الرغم من انني لم ألقي بالي عليها , إلا أنني كسبت الكثير …” بدأ يتنفس بسرعة عندما حدق مرة أخرى لكل تلك الحجار الروحية . و عندما وضعهم مع بعضهم ثم عدهم , وجد أن لديه 8746 حجرا !

تمتم مع نفسه :”أنا ثري !ثري” ثم أخرج حقيبة أخرى من حقائبه , و التي كان في داخلها السيوف الطائرة و الؤلؤة و الرايتين , و اللفيفة , و الشبكة السوداء . كلها كانت عناصر سحرية .

ابتسم بينما أخرج كل تلك العناصر السحرية .و ظهر ذلك جليا حينما أخرج اللفيفة الملونة و الشبكة السوداء . لقد كانت قوة روحية قوية تنبعث منهما . و هذا سبب في خفقان ضربات قلبه بسرعة . و ببطء فتح اللفيفة , حينها تألق ضوء مشرق منها . و ملء الكهف كله .

و في داخلها , كان بالامكان رؤية صور الجبال و المياه و العديد من المخلوقات الرائعة . و بعضها كان يبدوا على قيد الحياة .و حينما فتحها بدا و كأن عشرات الآلاف من الوحوش تهزأر في أذنيه . اهتز قلبه و سقطت اللفيفة أرضا .

و بعد مرور بعض الوقت , عاد من صدمته بعينين مشرقتين . و هداة هالته ثم التقط اللفيفة من

“إنها كنز !كنز حقيقي !” أخذ نفسا عميقة ثم أخرج الشبكة السواء . و خرج من الكهف . ثم وضع بعضا من الطاقة الروحية فيها و أرسلها في الهواء .

تمددت تلك الشبكة فورا. و اتسعن أكثر و أكثر . حتى وصلت السماء عاليا .و بدت كبيرة لدرجة انه قادرة على تغليف الجبل كله . كانت كسحابة سوداء قوية . و بدأ الجبل في الاهتزاز و ظهرت شقوق على سطحه . و كأنه على وشك الانهيار . و زادت قوة السحابة حتى ارتعش قلب (مينغ) . و بذهول رفع يده , و اطلق طاقة روحية مؤديا إلى تقلص السحابة السوداء ببطء . و تحول غلى شعاع أسود و الذي اندفع نحوه ثم صار شبكة سوداء من جديد .

أمسك بها , وكان قد جف ريقه ثم تنفس لبعض من الوقت بعينين متوهجتين .

“هذا أفضل حتى من كنوز طائفة الاعتماد ” كان يفكر و قلبه يخفق . ثم سحب آخر عنصر سحري و هو الكيس الملون .

ترجمة : Carlos_Smith

Prev
Next

التعليقات على الفصل "52 - محصول وافر"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

My Clones
قامت حيواناتِ المستنسخة بزراعة فنون قتالية منخفضة المستوى حتى أصبحت فنون قتالية خالدة
03/03/2023
005
الإمبراطورة المهجورة
04/09/2020
002
من غير الممكن ان يجد الناس صعوبة في الزراعة ، أليس كذلك؟
19/02/2022
Registro
سجل الألف حياة
20/11/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz