كيف تعيش لورد مصاص دماء - 285
الفصل 285
المترجم : IxShadow
” كيييييك! كنت أعلم أنه يمكنني الاعتماد عليك ، جال! كيهيهيهيهي! ” صرخت ميريان بحماس بصوت لا يسمعه إلا يوجين ورأسها يطل من درعه. على عكس مظهره البارد المنفصل ، وافق يوجين على كلمات الروح وهو يمنح ابتسامة سعيدة داخليًا. كان جالفريديك قد تعامل مع جنود فرسان الفجر دون استخدام أي من سلطات مصاصي الدماء باستثناء الترهيب. لقد تغلب على الجماعة ، الذين استجابوا على الفور لاستفزازه واعتنى بكل المتغيرات غير المتوقعة في لحظة. تمامًا كما هو متوقع من تابعه ، أدرك جالفريديك فورًا سبب قتل يوجين للفارس القائد الخاص بالعدو دون تفسير.
‘ ثلاثمائة من جنود النخبة. لم يكن من الممكن أبداً الحصول على السيطرة الكاملة عليهم كأجنبي. ‘
علاوةً ، انطلاقا من حقيقة أن قائدهم اختار القتال أثناء مواجهتهم الأولية ، كانت هنالك فرصة جيدة ألا يطيعه الفرسان حتى مع سحق أرواحهم. ربما سيدمرون حل انتفاضة الوحوش في إقليم هيساين. على هذا النحو ، لم يكن لدى يوجين سوى خيار واحد.
‘ قطع رؤوسهم… ‘
إذا كان من المستحيل حل الموقف عن طريق إخضاع أرواحهم ، فمن الأفضل قتل قائدهم بجرأة بدلاً. على هذا النحو ، قتل يوجين كارميير ، بطريقة أظهرت الاختلاف الكبير بين مهارات الشخصين. ومع ذلك ، لم يكن كارميير هو المشكلة الوحيدة في فرسان الفجر. طالما كان الفرسان القادة الآخرون حاضرين ، يمكن لمجموعة سلاح الفرسان أن تتمرد. ومع ذلك ، لم يتواجد خيار قتل أولئك القادة بكل بساطة. حتى مع وجود مبرر كامل ، فإن قتل جميع الفرسان لن يؤدي إلا لنزاع لا رجعة فيه مع إمارة هيساين. على هذا النحو ، اختار يوجين جالفريديك.
أدرك تابعه المخلص على الفور إرادته وتأكد من أنه بخلاف الإصابات الخطيرة التي من شأنها أن تشل حركتهم لعدة أشهر ، لن تكون هناك وفيات بين المعارضين. مع تعطيل جميع الفرسان القيادة ، كل ما تبقى هو السيطرة على الأعضاء المتبقين من فرسان الفجر.
‘ ماهو أفضل شيء أجعل فيه هؤلاء الأوغاد الصغار يعملون فيه ؟ ’
رغم أن السبب والعملية التي أدت إلى هذا الوضع الحالي كانت سخيفة ومحيرة إلى حد ما ، إلا أن النتائج كانت مرضية قليلا. على هذا النحو ، نظر يوجين إلى بقية سلاح الفرسان مثل حيوان مفترس يتطلع إلى طعامه.
***
حرص يوجين على إطعام أحجار المانا المنقاة للجنود والفرسان الذين سحقهم جالفريديك. نظرًا لوجود أكثر من عشرين جريحًا ، كان عدد أحجار المانا المنقاة المستهلكة مرتفعًا جدًا. ومع ذلك ، يوجين كان كريمًا جدًا مع أحجار المانا عالية الجودة. أشاد النبلاء بكرمه ، لكن لم يكن يوجين بحاجة إلى أن يكون بخيلًا. بعد كل شيء ، كان يوجين يخطط لاسترداد كل خسائره من الكونت هيساين.
حتى مع أحجار المانا عالية الجودة ، ظل الفرسان مع مصير الإستلقاء في الفراش لفترة طويلة. وعلى عكسهم ، كان أداء سلاح الفرسان البالغ عددهم عشرين أفضل نسبيًا ، لأنهم عانوا فقط من كسور قليلة في العظام. من الواضح أنهم سوف يتعافون في غضون أيام قليلة.
” كلكم عبيد لي من الآن فصاعدًا. إذا كان لدى أي منكم شكوى ، فتقدم للأمام ” قال يوجين وهو ينظر حوله إلى فرسان الفجر. كان برفقته جالفريديك ومحاربو البيوولف.
كان سلاح الفرسان هادئين مثل الفئران. كان ذلك متوقعًا لأنهم قد شهدوا للتو الهزيمة المطلقة والكاملة لقائدهم ، الفرسان القادة الآخرون ورفاقهم على يد شخصين فقط. علاوةً ، كان البارون بلانك والنبلاء الأجانب الآخرون شاهدين على القتال.
بالطبع ، لم يكن كامل سلاح الفرسان في صمت لأنهم خائفين. معظمهم كانوا إما من المرتزقة ذوي الخبرة أو الفرسان المتجولين من عائلات متواضعة. تم إعطاؤهم الخيول والدروع والقصور الصغيرة عندما استقروا في إقليم هيساين. على هذا النحو ، كانوا مخلصين للغاية للكونت. ولهذا السبب أصبحوا مضطربين. لقد تفوق عليهم ملك مارين تمامًا ، وفقدوا تبريرهم أيضًا. إذا قاموا بالمقاومة ، فقد يتسبب ذلك في الكثير من المتاعب لملكهم. علاوةً ، من الواضح أن أحداث اليوم ستنتشر على شكل شائعات ، بالنظر إلى أن عددًا كبيرًا من النبلاء الأجانب قد شهدوا على كل شيء. فرسانهم القادة دنسوا شرفهم مرتين بالفعل ، لذا فإن أي مزيد من عدم الاحترام أو الأعمال المخزية ستؤدي إلى نتيجة لا رجعة فيها.
” لا اعتراضات ، صحيح؟ ثم ، أنزلوا جميعًا من خيولكم وأظهروا بعض الاحترام المناسب لرئيسي ” تقدم جالفريديك إلى الأمام وقال.
وجه الفرسان أنظارهم إلى البارون بلانك. تنهد البارون بعمق في استسلام ، ثم أومأ برأسه. نزل الفرسان من خيولهم ، ثم قاموا بتحية يوجين ، الذي كان لا يزال يركب سيليون.
” نحيي جلالتك! “
من الواضح أن نصفهم كانوا مترددين. ومع ذلك ، أومأ يوجين ببساطة ردا على التحية المنضبطة إلى حد ما.
” من هذه اللحظة فصاعدًا ، ستكونون جميعًا تحت قيادة السيد إدموند ، السيد روهيمي والسيد كريستيان. “
كان الفرسان ينظرون بفضول إلى كلمات يوجين. تقدم إدموند واثنين من كبار مصاصي الدماء على خيولهم. لم يستطع الفرسان إلا أن يشعروا بالتوتر والارتياح عندما رأوا الرجال الثلاثة. كان الثلاثة مسلحين بمعدات رائعة ، وشعوا بهالة مرعبة.
” هؤلاء الثلاثة هم فرسان ، وقد ولدوا في الإمبراطورية الرومانية. يجب أن تعرفوا جميعًا جيدًا ما سيحدث للعبيد العصاة ، لذا تصرفوا وفقًا لذلك ” تابع يوجين.
” … !!! “
توجهت أنظار الفرسان بشكل طبيعي إلى قادتهم ، الذين كانوا يئنون من الألم أثناء تحميلهم على العربات. بمعنى آخر ، إذا تصرف أي منهم خارج الخط ، فقد يعانون بشكل كبير حتى بعد تناول أحجار مانا عالية الجودة.
بمجرد أن أنهى ملك مارين كلماته ، تقدم الفارس الكبير ذو البنية القوية مع الصولجان على كتفه بابتسامة شريرة. بدا وكأن كلام الملك لم يكن مجرد تهديد فارغ. من المؤكد أن الملك ورجاله سيظلون صادقين في كلماتهم.
” ك- كما يحلو لك ، جلالة الملك! ” أخذ رجل زمام المبادرة وصرخ.
” كما يحلو لك جلالة الملك! ” ردد سلاح الفرسان.
أومأ يوجين بارتياح. كان قد عهد إلى إدموند وروهيمي وكريستيان بقيادة سلاح الفرسان لأن الثلاثة كانوا في الأصل من الإمبراطورية الرومانية. حتى لو تلاشت العلاقة قليلاً بمرور الوقت ، كانت إمارة هيساين في الأصل قوة للإمبراطورية الرومانية. سيكون سلاح الفرسان أقل ترددًا في أن يقودهم ثلاثة فرسان من الإمبراطورية الرومانية مقارنة بجالفريديك ، الذي دمر قادتهم الثلاث.
صاح يوجين: “ سيد بلانك “
” نعم… نعم؟! نعم يا صاحب الجلالة! ” استيقظ البارون بلانك من نظرته الفارغة. وجه بصره على عجل نحو يوجين. قُتل القائد الفخور لفرسان شرف بلاده ، كما تم تدمير الفرسان الآخرين تمامًا. علاوةً ، قام الأمير لوكالوب ونبلاء البلدان الأخرى برأيت عمل الفرسان المخزي. لم يكن من المستغرب أن بارون بلانك لم يستطع الحفاظ على رباطة جأشه ، وكأنه قلق بشأن ما سيأتي لاحقا.
‘ لا يوجد شيء أكرهه فيه بشكل خاص ، وهو يفهم كيفية التحدث. يجب أن أرمي له جزرته. ‘
مع مثل هذه الأفكار ، تابع يوجين ، ” على الرغم من أنها نتيجة مباراة عادلة ، أليس من الغريب أن يستمر جنود نخبة هيساين في أن يكونوا عبيدًا لي؟ “
” نعم ، أنت محق تمامًا ، جلالة الملك. أنت شريف حقًا “. وافق البارون بلانك على كلماته على عجل ، مستشعرًا أن الجو المحيط بيوجين قد هدأ. ما مقدار الأموال التي تم إنفاقها على تنظيم وتدريب فرسان الفجر؟ رغم أن إمارة هيساين كانت قوية ، إلا أنه لا يزال عبئًا كبيرًا أن تحافظ أمة صغيرة على جيش دائم يتألف من ثلاثمائة رجال سلاح فرسان. ومع ذلك ، مع المأزق الحالي ، تم نقل ملكية سلاح الفرسان إلى يوجين. على هذا النحو ، كان على البارون بلانك أن يفعل كل ما في وسعه لتخفيف مزاج يوجين.
” سأسلم العبيد إلى اللورد هيساين بعد أن أعتني بانتفاضة الوحوش. “ قال يوجين: ” بالطبع ، هذا إذا رغب اللورد هيسين في أن أفعل ذلك “
” بالطبع. لوردي بالتأكيد – “
قاطع يوجين كلمات البارون بلانك ، ” ولكن… “
” … ؟! “
” هم لا يزالون فرسان شرف ، صحيح؟ سوف أطلب فدية مناسبة للفرسان لكل عبد ، ألا توافقني؟ ” قال يوجين.
“آه…” تحول البارون بلانك شاحبًا بشكل مروع. كانت فدية الفرسان المأسورين في ساحة المعركة هائلة. بطبيعة الحال ، كانت هناك اختلافات طفيفة اعتمادًا على عائلاتهم ، ولكن لا يزال يتعين تضمين سعر خيولهم ودروعهم وأسلحتهم في الاسترداد. في حالة فرسان الفجر ، كان جميع أعضائها أسيادًا لأراضي صغيرة مع خمسة أو ستة أقنان ، لكنهم كانوا من الناحية الفنية تابعين للإمارة ، حيث كانت أمة مركزية. بعبارة أخرى ، ستكون الدولة مسؤولة عن فديتهم – كل الثلاثمائة منهم.
” هه- هذا… أنا ، أنا… ” تمتم البارون بلانك. أصبحت أفكاره مختلطة وهو يفكر في رد فعل الكونت هيساين البخيل ، بعد سماعه للأرقام.
قال يوجين : ” حسنًا ، سيكون من الأفضل التحدث عن ذلك بعد أن نعتني بانتفاضة الوحوش “
” نعم ، بالطبع. جلالتك حكيم حقًا ، ” تذلل بارون بلانك. شعر بالامتنان ليوجين لمنحه بعض الراحة. جعله المأزق غير المسبوق يشعر وكأن روحه ستغادر جسده.
” الآن ، هل نذهب؟ “
” لنذهب! “
انطلقت الحملة مرة أخرى وسط هدير جالفريديك القوي.
***
كانت إمارة هيساين دولة صغيرة نسبيًا. بالإضافة ، كانت معظم حملة يوجين على ظهر الخيل. على هذا النحو ، وصلت الحملة إلى منطقة ديميير في غضون يومين فقط. بالطبع ، لم تكن الرحلة خالية من المشاكل. بعد كل شيء ، ضمت الحملة ثلاثمائة عضو إضافي ، واختفى أكثر من نصف طعام البعثة بعد إطعامهم لمدة يومين فقط. ولكن ، تمامًا كما زود الفرسان المصابين بأحجار مانا عالية الجودة ، أظهر يوجين مرة أخرى كرمه وأمر بألا يتم إدخار أي عملات ذهبية لتجديد إمداداتهم. حتى ‘ العبيد ‘ تلقوا وجبات تعتمد بشكل أساسي على اللحوم. بالإضافة ، سمح يوجين للعبيد بالحفاظ على أسلحتهم وتسلسل قيادتهم ، كما أنه لم يكن قسريًا بشكل خاص في كيفية تصرفه تجاههم.
ما الذي يجري؟ لماذا التصرف الشيطاني أصبح خارج طبيعته؟
كان الفرسان مرتبكين. لقد رأوا بوضوح كيف تعامل يوجين مع كارميير والفرسان القادة الآخرين. لم يتمكنوا من فهم سبب معاملة ملك مصاص دماء قاسي لهم بهذه الطريقة. على هذا النحو ، أعربوا عن فضولهم لإدموند ولوردات مصاصي الدماء ، حيث شعروا بالراحة نسبيًا حول الرجال الثلاثة.
أعطى الرجال الثلاثة ردودًا وفقًا لتعليمات يوجين.
“ على الرغم من أن لقاءنا الأول قد دمره السلوك المخزي للفرسان ، إلا أن جلالة الملك يعتبر إمارة هيساين صديقًا. وإلا لما كان ليحضر قواته لتقديم المساعدة إلى مكان بعيد للغاية “
” آه…! “
” إن أعدائكم ، أو بالأحرى أعداؤنا ، هم الوحوش. من الطبيعي فقط تقديم الرعاية المناسبة لكم جميعًا ، حيث سيكون لديكم دور كبير لتلعبوه في محاربة الوحوش. جلالة الملك فارس شريف ، ويعرف كيف يفصل بين الأمور الخاصة والعامة. تم قمع السيد كارميير والفرسان الآخرين فقط لأنهم تصرفوا بطريقة مخزية دون سبب “
” …! “
“الشيء الوحيد الذي يهم جلالة الملك هو كيفية القضاء على الوحوش التي تزعج وتهدد الكونتية. سيحصل بشكل طبيعي على تعويض ، ولكن في أي مكان آخر يمكنك أن تجد فارسًا مخلصًا جدًا؟ ألا توافقون؟ “
الإجابات التي جاءت من إدموند ، أحد المصابين بعقدة يوجين الكاملة ، ومصاصي الدماء الإثنان ، اللذان كانا مطيعين تمامًا ليوجين ، كان لها تأثير كبير على سلاح الفرسان. لم يعرف الفرسان أن كارميير قد حرض عليه بارون بوبران ، سكرتير الكونت. كانوا غاضبين لرؤية قائدهم يموت أمام أعينهم. ومع ذلك ، بينما كانوا يفكرون في المسألة بمرور الوقت ، تساءلوا عما إذا كان من الضروري فعلاً التصرف كما فعلوا تجاه ملك أجنبي ، فارس جاء عبر كامل ذلك الطريق لمساعدة أمتهم. بالإضافة ، ألم يعاملهم ملك مارين بشرف كبير حتى بعد أن اتخذهم عبيدًا ؟ إلى جانب كلمات الرجال الثلاثة من الإمبراطورية الرومانية ، الذين يمكن أن يتناغموا معهم أفضل من ملك مارين…
” لقد كان خطأ السير كارميير. “
” لم تكن هناك حاجة لقتله ، لكنني أعتقد أنه يستحق ذلك. “
” كنت أعلم أن السيد كارميير سريع الغضب ومتعجرف للغاية. كنت أعرف أنه سينتهي به الأمر بإلقاء نفسه في حفرة ذات يوم… “
” نفس الشيء مع السادة الآخرين. كان يجب أن يتصرفوا بشرف بعد رؤية السيد كارميير يتصرف بشكل مخجل “
” بدلا ، كانوا وقحين للغاية ، لذلك انتهى بهم الأمر إلى أن يتعرضوا للضرب. “
الرأي العام تجاه يوجين كان لا يزال قاتما ، لكنهم بدأوا في وضع مسؤولية الحدث على كارميير والفرسان الآخرين.
” حسنًا ! لا أعلم. في الوقت الحالي ، دعونا نبقى مخلصين لواجباتنا كفرسان هيساين “
” هذا صحيح. بغض النظر ، نحن فقط بحاجة لقتل تلك الوحوش ، صحيح؟ حتى ملك بلد أجنبي وفرسانه يعملون بجد من أجل هيساين. ونحن ، سيف هيساين ، لا نستطيع أن نجلس مكتوفي الأيدي ونراقب. “
” هذا صحيح! أنا متأكد من أن الكونت سيهتم بالقضية مع الملك “
استطاع يوجين أن يضحك أخيرًا بسهولة بعد أن سمع التغيير في الرأي العام من إدموند واللوردات الأعلى لمصاصي الدماء.
” لقد حصلنا على جيش لائق دون إنفاق عملة واحدة. “
رغم أن ذلك سيكون مؤقتًا ، إلا أنه كان محظوظًا في الحصول على ثلاثمائة جندي مدرب جيدًا تحت قيادته.
” كييييييك! هذا رائع! لكن ، سيد ، ألا ننفق الكثير من المال على إطعام هؤلاء الرجال المسنين على الخيول؟ حتى رؤوس الكلاب تلك تهضم طعام أكثر من المعتاد. هل أنت بخير مع إنفاق هذا المبلغ على اللحوم؟ أليس هناك القليل من الإسراف؟ ” قالت ميريان.
” البيوولف؟ دعهم يأكلون أكثر. “ أجاب يوجين : ” دعهم يأكلون بقدر ما يرغبون “
” كيه؟ لماذا ؟ ” سألت ميريان.
” سنستعيد كل شيء من الكونت هيساين على أي حال ، فما هي المشكلة؟ ” أجاب يوجين. على وجه الدقة ، يمكن أن يحصل يوجين على مبلغ يمكن أن يكون عدة أضعاف المبلغ الموعود في العقد ، بالإضافة إلى وجود جيش تحت إمرته مجانًا. ودمجها مع أحجار المانا والمواد الخام التي سيحصل عليها في النهاية من الوحوش…
” آه! آه…! كيييه… ” انهارت الروح بابتسامة منتشية. بدت وكأنها تستطيع بالفعل أن ترى الذهب والفضة عمليًا يطفوان أمام عينيها.
–
التعليقات على الفصل "285"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
