Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

45

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. في هذه الحياة، سأكون لورد
  4. 45
Prev
Next

”ميّتة؟”

سأل رولاك مجدّدًا بينما يسحب نفسه من ظهر الكرسيّ.

“نعم. قبل يوميْن ، تمّ إيجادها في الجزء الجنوبيّ من نهر سيرفر.”

“إذا كان تمّ إيجادها بالقرب من الماء ، أهذا يعني أنّها قد غرقتْ؟”

“على الرّغم من أنّه قد تمّ إيجادها قرب نهر سيرفر ، لكنّ سبب الوفاة لم يكن الغرق. لقد كانتْ كلتا يداها مربوطتان.”

“إذن هذا من فعل فاعل.”

ضغط رولاك على لسانه.

“ماذا يجب عليّ فعله؟”

سألتْ كايتلين بحذر.

“الآن بما أنّه قد تمّ تأكيد موت مربّيته ، ماذا عليّ فعله؟”

تمتمتْ كايتلين ، و تعبيرات وجهها لم تكن جيّدة.

لقد اختفى الأمير الثّاني من القصر الإمبراطوريّ حيث تعمل ، و لوقت طويل ، ما يزال مكان وجوده مجهولاً.

يبدو أنّ كايتلين قد شعرتْ بالمسؤوليّة حيال الأمر.

“كايتلين.”

“نعم يا أيّها السّيّد الأعلى.”

“كلّ ما عليكِ فعله هو أن تعيشي حياتكِ. و عندما تصادفين معلومة قد تفيد لومباردي ، كلّ ما عليكِ فعله هو تذكّرها و إخباري بها.”

“لكن…”

أمسكتْ كايتلين بفستانها بإحكام لدرجة أنّه قد تجعّد.

“هل سمع الآخرون شيئًا ما يا أيّها السّيّد الأعلى؟”

لقد كان من المحرّم السّؤال عن المعلومات التّي يجلبها الآخرون إلى هنا.

يقوم طلاّب المنحة بجلب معلومات صغيرة ، ثمّ يحين دور السّيّد الأعلى لتجميعها و تكوين معلومة أكبر قد تفيده.

و هي تعلم بذلك جيّدًا ، لقد كانتْ شجاعةً كبيرة من كايتلين لتسأل.

“أنا لا أقصد شيئًا بكلامي هذا. لقد كنتُ فقط أتسائل إن كان وجود الأمير الثّاني مهمًّا للومباردي…”

لم يقم رولاك بتوبيخ كايتلين.

رفع رأسه و اعترف بأنّها محقّة.

“أليس هذا مضحكًا جدًّا يا كايتلين؟ حتّى لو كان أميرًا ، طفل لا يمتلك حتّى حضورًا هو شخص أحتاجه.”

ضحك رولاك و هو يفسّر الأمر لكايتلين.

السّبب وراء بحث رولاك عن الأمير الثّاني بسيط.

إنّه من أجل مراقبة قوّة أنجيناس ، و التّي هي الإمبراطورة لافيني.

أهمّ بطاقة رابحة تمتلكها الإمبراطورة هي أنّها زوجة الإمبراطور و أمّ ابنه الوحيد.

فيما بعد ، ظهر أنّ الإمبراطور يمتلك ابنًا آخر ، لكن لا شيء بعد ذلك.

موقف الإمبراطور في تظاهره بأنّه لا يعلم بما يجري قد أعطى للإمبراطورة فرصًا أكثر.

“هذا لأنّني قد تحرّكتُ متأخّرًا جدًّا.”

كان رولاك مستاءً.

إذا علم في وقت أبكر قليلاً بأنّ أمّ الأمير الثّاني تُحتضر ، لاستطاع أن يضع الأمير الثّاني تحت حماية لومباردي.

دون أن يدرك ذلك ، تجرّأتْ الإمبراطورة في التّدخل في مشاكل خلافة رولاك.

“أنجيناس تستمرّ في التّطفل حول ما يجري تحت سقفي ، و كلّ ما فعلتُه هو الجلوس و المشاهدة! ها!”

تشارك الإمبراطورة لافيني في شؤون لومباردي متظاهرةً بأنّها داعمة لفيزي ، لكن لا يوجد يستطيع رولاك فعله.

و الآن الأمير الثّاني مخفيّ جيّدًا ، لذلك لا يوجد شيء يستطيع به مواجهة الإمبراطورة.

عبس رولاك أكثر.

“هل مات بالفعل…؟”

لقد قيل بأنّ قصر الغابة الذّي يعيش فيه الأمير الثّاني مع والدته قد أخليَ منذ زمن طويل.

وجود الأمير الثّاني و خدمه متجاهل في القصر المهجور المنفصل ، الذّي يمكن القول أنّه أشبه بأنقاض.

لذلك ، أمر رولاك كايتلين و طلاّب المنحة الآخرين الذّين يعملون في القصر الإمبراطوريّ بإيجاد مكان تواجد مربّية الأمير الثّاني.

لأنّه قد اعتقد أن الأمير الثّاني و مربّيته قد تمّ إرسالهما معًا إلى مكان ما في الأرض المملوكة من طرف أنجيناس.

لكنّ المربّية قد وُجدتْ ميّتة في الجزء الجنوبيّ من نهر سيرفر.

هناك احتماليّة كبيرة بأنّه لم يتمّ العثور على جسد الأمير الثّاني و أنّه قد جُرف بعيدًا عن طريق النّهر.

“في القصر الإمبراطوريّ المليء بالبالغين ، لن يكون من الصّعب إيجاده و خادمته.”

هزّ رولاك رأسه و ندب.

الأمير الأوّل هو الطّفل الوحيد الذّي يعيش في القصر الإمبراطوريّ.

قرّر رولاك بأنّه قد حان الوقت لإيقاف البحث عن الأمير الثّاني.

“لقد سمعتُ من الآنسة…”

قالتْ كايتلين شيئًا ما بعد أن كانتْ صامتةً لوقت طويل.

“نعم! لقد قالتْ بأنّها عندما لبّتْ دعوة الإمبراطورة ، لا شيء كان ممتعًا ، باستثناء صنع صداقة.”

لقد كانتْ كلمات فلورينتيا التّي قابلتْها قبل مدّة قصيرة.

حاولتْ كايتلين تذكّر ما سمعتْه.

“لقد قالتْ بأنّه فتى مريض ، و وحيد…”

وحيد.

حتّى الآن ، و بسبب أمر رولاك ، لقد كانوا يبحثون عن ثنائي طفل و سيّدة مرافقة.

لأنّه لم يعتقد بأنّ الإمبراطورة لن تترك الأمير الثّاني لوحده.

“لذا ، ماذا لو كانتْ تُخفي الأمير الثّاني لوحده ، و أبعدتْ المربّية لتخدعنا؟”

فتحتْ كايتلين فمها بحذر و تكلّمت مع رولاك ، الذّي بدا يتأمّل.

*******

“جدّي! أنا هنا!”

لقد كنتُ على وشك تناول عشاء مع شانانيت و التّوأم بعد أن سمعتُ بأنّ والدي سيتأخّر اليوم أيضًا.

أتى كبير الخدم و أخبرني بأنّ جدّي يبحث عنّي.

عندما دخلتُ الغرفة ، كان هناك وجبة صغيرة على الطّاولة مثل المرّة الأخيرة.

“تيا خاصّتنا هنا! لقد ناديتُكِ لتأكلي مع هذا الجدّ!”

“أنا أحبّ ذلك!”

هل قمتُ بشيء؟

ربّما يريد فقط تناول العشاء مع حفيدته.

هدأتُ قليلاً و جلستُ بالقرب من جدّي و بدأتُ في الأكل.

“الآن ، كلي هذا. و هذا أيضًا.”

ربّت جدّي على رأسي بعد أن دفع المأكولات الشّهيّة أمامي.

“كل خاصّتكَ أيضًا يا جدّي! إنّها لذيذة!”

عندما وضعتُ القطعة الثّالثة من اللّحم في فمي…

نظر جدّي إليّ و سألني.

“لقد سمعتُ بأنّ تيا تمتلك صديقًا؟”

“صديق؟”

“نعم ، في القصر الإمبراطوريّ.”

لقد حصل ذلك على حين غرّة.

حاولتُ إخفاء إحراجي عن طريق التّظاهر بمضغ اللّحم.

كيف سيكون ردّ فعل حفيدة عاديّة تبلغ من العمر ثمانية سنوات على سؤال من جدّها؟

بلع.

بعد أن بلعتُ قطعة اللّحم ، وضعتُ الشّوكة على الطّاولة.

“كيف عرف جدّي بذلك؟!”

فتحتُ عينيّ و رفعتُ صوتي متظاهرةً بالذّهول.

الأطفال الصّغار ما زالوا لا يعلمون عن العلاقات المعقّدة الخاصّة بالبالغين.

ما قلتُه لكايتلين عن ‘صديق في القصر الإمبراطوريّ’ يمكن فهمه على أنّه فقط قلق و شوق من طفلة صغيرة إلى صديقها.

لقد وصل الأمر إلى الجدّ بالفعل.

ضحك و هو يقرص خدّيّ قليلاً حتّى لا يؤلمني.

“لقد سمعتُ بذلك من كايتلين. لقد أخبرتِها عن صديق و لم تخبري هذا الجدّ. هل تعلمين كم كنتُ حزينًا؟”

قال جدّي و هو يبتسم ، و لا توجد علامة للغضب على وجهه.

“نعم. لقد حصلتُ على صديق عندما ذهبتُ إلى القصر الإمبراطوريّ مع أبي من قبل ، لقد حدث ذلك عندما ضعتُ. لقد كنتُ خائفة من يتمّ توبيخي…لذلك…”

“ضعتِ؟”

على الأرجح ، يبدو أنّ والدي قد أمر الجنود بعدم التّكلم.

حول ما فعلتْه الإمبراطورة و الإمبراطور لنا.

والدي طيّب حقًّا.

المشكلة هي أنّه لا يمكنني أن أكون بتلك الطّيبة أيضًا.

“نعم! فجأةً ، أوقف بعض الفرسان المخيفين عربتنا و أخبروني و أبي بالخروج. لقد تقاتلوا مع أبي الذّي أصبح غاضبًا! لذلك خرجتُ ، لكنّني كنتُ خائفة…”

“أوه يا إلهي…”

عندما سمع الجدّ بذلك ، يبدو أنّه قد عرف من أمر بذلك.

كشّر على أسنانه ثمّ سعل عندما رأى عينيّ النّاظرة له.

ثمّ سألني مجدّدًا بصوت ناعم.

“إذن ، أيّ نوع من الأطفال هو صديق تيا؟ هل صديق بنفس عمر تيا؟”

“نعم! إنّه أكبر منّي بثلاثة سنوات! آه- إنّه يمتلك شعرًا أسودًا جدًّا و عيناه حمراوتان مثل أرنب!”

توقّف جدّي عن الابتسام.

ثمّ أضفتُ بسرعة.

“عندما ضعتُ في القصر الإمبراطوريّ ، لقد ساعدني!”

“نعم؟ يبدو أنّه طفل جيّد…”

“لكنّ صديقي يعيش وحيدًا. وحيدًا دون أمّ أو مربّية. لقد بدا وحيدًا جدًّا و مريضًا يا جدّي.”

توقّفتْ يدا جدّي عن التّربيت على رأسي.

“وحيد؟”

“نعم! لذلك فقد قال بأنّه يحسدني لأنّني أمتلك عائلة.”

“أوه…”

لكنّ ردّة فعل جدّي لم تكن تبدو كما لو أنّه سيذهب جاريًا إلى القصر الإمبراطوريّ على الفور ، تمامًا كما توقّعتُ.

سحقًا!

في الوهلة الأولى ، يبدو صوتًا مُشفقًا ، لكنّني أعرف طريقة جدّي في الكلام.

أنتَ غارق في التّفكير ، أليس كذلك؟

على الأغلب فإنّ طلاّب المنحة قد جلبوا الكثير من المعلومات اليوم.

على الجميع الدّخول عندما يناديهم الجدّ ، و عليهم قول كلّ ما يعلمون ثمّ يخرجون.

إذا تركتُ الأمر هكذا ، أنا لا أعلم كم من الأيّام أو الأسابيع التّي ستستلزم جدّي للتّحرّك.

لا ، أنا لا أعلم حتّى إذا كان سيتدخّل في شؤون بيريز.

لكنّ بيريز لا يمتلك الكثير من الوقت.

لقد خطّطتُ في الأصل استخدام هديّة عيد ميلادي لـ’الذّهاب مع جدّي لرؤية صديقي في القصر الإمبراطوريّ’.

على الرّغم من أنّني قد أخبرتُ كايتلين بمعلومة صغيرة ، لقد ساعدني ذلك كثيرًا عن غير قصد.

على عكس والدي ، ليس من السّهل إقناع جدّي ، و هذا ما أنا متأكّدة منه.

فكّرتُ لمدّة ثمّ قرّرتُ.

عليّ أن أعطي الجدّ السّبب الذّي سيجعله يتحرّك بسرعة.

“و…”

عندما تردّدتُ ، طمأنني جدّي.

“لا تقلقي. يمكنكِ قول أيّ شيء للجدّ.”

لويتُ أصابعي و قلتُ بجرأة.

“لقد كان مريضًا. شخص ما يؤذي صديقي…”

أنزلتُ رأسي بينما أصنع تعبيرًا حزينًا على قدر الإمكان.

“شخص ما يحاول إيذائه…”

لم يقل جدّي شيئًا آخر مرّة أخرى.

قلتُ مجددًّا بينما أمسك كمّ جدّي.

“جدّي ، ألا تستطيع مساعدتي؟”

سيعمل طلب الحفيدة المخلص بالتّأكيد ، كما أنّ تعبير جدّي البارد قد اهتزّ.

نظر جدّي إليّ بوجه معقّد ، ثمّ سألني بصوت ناعم.

“ما هو اسم صديقكِ يا فلورينتيا؟”

يبدو بأنّه يحتاج إلى دليل.

أجبتُه مؤكّدة.

“بيريز. اسمي صديقي هو بيريز يا جدّي.”

*******

لقد كان ضوء القمر يضيء القصر بأكمله.

سكب رولاك لومباردي شرابًا و نظر خارج المرآة.

لقد مرّ وقت منذ عودة حفيدته فلورينتيا إلى غرفتها ، لكنّ قلق رولاك لم ينته.

عندما علم أين يتواجد الأمير الثّاني ، فكرة أخرى اقتربتْ منه.

هناك الكثير من النّقاط لوضعها في الاعتبار.

المعلومات التّي جلبها أولئك الذّين أتوْا قبل كايتلين متشابكة ، و كاد شعره يقف من شدّة التّفكير.

لكن المشاكل المتعلّقة بعائلته قد عقّدتْ ذهن رولاك أكثر من أيّ مشكلة سياسيّة أو فائدة اقتصاديّة.

شرب رولاك نصف الكأس ، ثمّ وقف و قرع الجرس.

بعد مدّة قصيرة ، فتح كبير الخدم الباب بهدوء و دخل.

“جون.”

“نعم يا أيّها السّيّد الأعلى.”

“هل عاد فيزي؟”

ابنه الأكبر قد تجاهل تحذير رولاك و أخذ زوجته و طفليْه في الصّباح الباكر إلى القصر الإمبراطوريّ.

“ذلك…”

أجاب جون كبير الخدم كرهًا.

“قبل مدّة قصيرة ، أتتْ رسالة من الحوذيّ. يبدو بأن عائلة السّيّد فيزي ستبقى في القصر الإمبراطوريّ هذه اللّيلة على الأغلب…يبدو بأنّه يربد حضور مأدبة القصر الإمبراطوريّ غدًا في المساء.”

لم يقل رولاك شيئًا لمدّة.

لم يعرف كبير الخدم السّبب وراء ذلك ، لذا انتظر بهدوء ، و هو يُحني ظهره.

بعد مدّة ، قال رولاك بصوت منخفض.

“فهمتُ. هذا هو القرار الذّي صنعه.”

كليك.

يمكن سماع صوت وضع كوب على حافّة النّافذة في المكتب.

******

“تيا؟ تيا ، هل يمكنكِ النّهوض للحظة؟”

نهضتُ و أنا أحكّ عينيّ النّاعستيْن بعد أن هزّتْني يد شخص ما.

“أبي؟”

أوّل شيء رأيتُه في الغرفة المظلمة كان والدي.

أيقظني والدي ، الذّي كان يرتدي فقط ثوبًا حريريًّا على ملابس نومه ، بوجه مرتبك.

“هل أنتِ نعسانة جدًّا؟”

“نعم ، لا بأس. لكن لماذا؟”

“أظنّ بأنّه على تيا الاستيقاظ باكرًا قليلاً اليوم.”

لا يمكن لوالدي أن يوقظني قبل الفجر بدون سبب.

لم أكن أريد حقًّا النهوض لأنّه يشبه القفز إلى ماء مثلّج ، لكنّ والدي قد استمرّ في النّظر من خلف الباب النّصف مغلق.

نهضتُ من السّرير بسرعة و فتحتُ الباب حافية.

و عندها رأيتُ جدّي جالسًا على الأريكة في غرفة الجلوس المظلمة.

“أوه ، هل استيقظتِ؟”

كان الجدّ مستعدًّا من رأسه إلى أغمص قدميه ، و كان صوته حيويًّا كما لو أنّه قد استيقظ لتوّه من نوم هنيء.

ابتسم جدّي و قال عندما رآني أمسك بمقبض الباب.

“ألا تريدين الذّهاب إلى القصر الإمبراطوريّ مع هذا الجدّ ، يا فلورينتيا؟”

Prev
Next

التعليقات على الفصل "45"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

RATVSS
تجسدت من جديد كـ أبن الشريرة
29/08/2025
1906906-1473328753000
سجلات سقوط الآلهة
27/07/2023
cover
أم التعلم
06/10/2021
001
المتجر النجمي للحيوانات الأليفة
19/03/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz