عودة ساحر من الدرجة الثامنة - 177

الفصل 177: 177

المترجم:

pharaoh-king-jeki

*

———- ——-

*

———————————

“…..الأم؟”

لم يكن مجرد أي شخص آخر.

كان وجه والدته.

كيف يمكن أن يخطئ؟

كيف يمكن أن يختلط عليه الأمر؟

ما لم يكن ذلك وهماً ، فهو متأكد.

“الأم.”

“ماذا ماذا؟”

نظر إليها مباشرة ، اتصل بها إيان.

هي أيضا ردت بمفاجأة كبيرة.

ماذا كان يقصد بالاتصال بوالدتها بمجرد أن يراها ، هل سمعته على خطأ؟

“… ..”

لم تكن المرأة تعرف ماذا تفعل بهذا التطور المفاجئ.

كان بإمكانها فقط محاولة تقييم الموقف عندما اهتزت.

كان هذا ما كان يفكر فيه إيان ، المنقذ الثاني.

“إنها أم بالتأكيد”.

لا يمكن خداع عيني الابن. و إذا كان هناك اختلاف واحد ، فهو حقيقة أنها بدت أصغر من والدته بحوالي عشر سنوات. و شعر بالنضارة في وجهها.

باستثناء مظهر الوجه الذي بدا أصغر من عشرين عاماً كانت تقريباً مثل النصف الآخر من التوائم.

“بغض النظر عن مدى جاذبيتي …”

كان ذلك عندما واجه إيان صعوبة في رفع عينيه عنها. تقدم زعيم القبيلة الذي تغلغل بهالة مماثلة له هالة ولي العهد ، إلى الأمام. و كما لو كان يقدم شخصاً كان فخر القبيلة ، تحدث بنبرة واثقة في صوته.

“آه ، هذا الطفل هو شخص ترعاه قبيلتنا كمؤمن. و بعد أن تم اختيارها بعد عملية اختيار صارمة ، فقد تلقي التدريب اللازم كمؤمنة بالمخلص حتى تتمكن من خدمته ، في كل مرة ، أثناء زيارة المنقذ. و بالطبع ، لا تزال هناك بعض أوجه القصور على الرغم من… .. ”

مؤمن يخدم المخلص.

علاوة على ذلك كان اسم هذا المنقذ “فران”.

———- ——-

فران بيج وفانيسا بيج.

شعرت كما لو أن قطع اللغز كانت تتجمع.

“جسدها وعقلها نقيان كالثلج. و لقد نجحت في اجتياز حفل التطهير الذي استغرق 49 يوماً. أجرؤ على القول إنها شخص لن يكون عبئا على المنقذ ، أنا متأكد “.

49 يوما من مراسم التطهير؟

عن ماذا يتحدث؟

ارتجفت شفتي إيان.

أراد أن يسأل ويتعمق في ما كان يقصده.

لكنه تراجع على مضض.

من الأفضل أن نقول أقل في هذا المنعطف.

لأنه لم يكن معروفاً ما إذا كان هذا الماضي مجرد سحر بسيط ،

أو الماضي الحقيقي.

“إذا كان هذا هو الماضي الحقيقي ، فعندئذ فقط في فرصة واحدة من بين مليون …”

كانت إمكانية التسبب في مشاكل لتدفق الوقت عالية. و علاوة على ذلك فإن موضوعها تناول شخصاً يُعتقد أنه كيان أمه؟ كانت احتمالية ربط هذه المشكلة مباشرة بإيان نفسه هائلة.

كانت هذه المسأله مختلفة جذرياً ونوعياً عما تسبب فيه إيان في الماضي ، فيما يتعلق بـ “العودة” باستخدام قوة اللغة.

“ما اسمك؟”

سأل إيان المرأة التي كانت يُعتقد أنها والدته ، وهو ينظر إليها بهدوء.

“اسمي … ..”

ترددت في هذا السؤال.

نظرت إلى زعيم القبيلة كما لو أنها تطلب منه عينيها.

كان هذا ، ما إذا كان من المقبول الكشف عن اسمها.

هز زعيم القبيلة ، كما هو متوقع ، رأسه.

“… .. و أنا فانيسا! يا منقذ. ”

فانيسا.

———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-

تم حذف اسم سيدي فقط من بيج.

التزم إيان الصمت لفترة.

سواء كان كل هذا وهماً أم حقيقة ، فإن الكيان الذي كان أمامه كان والدته بالتأكيد.

ألم يكن حتى الوجه والاسم نفسه؟

‘ي للرعونة…..’

في الوقت نفسه ، تحول شعر إيان إلى اللون الأبيض.

كيف يمكن التعامل مع هذا الموقف؟

هل كان من المناسب اعتبارها مجرد وهم؟

أم هل يجب الكشف عن الحقيقة الحقيقية وراء كل هذا؟

“ما الأمر .. ..؟”

“…..لا لا شيء.”

بغض النظر عن الأفكار التي تخطر بباله.

لقد حررها أولاً من أسئلته.

لن يكون هناك شيء لنتعلمه منها حتى لو كان لديك أي عدد من الأسئلة.

“من فضلك أنت حر في الذهاب.”

“بعد ذلك سأرحل …”

ابتعدت المرأة كما لو كانت هاربة.

نظر إيان إلى ظهرها وهي تبتعد.

في فراغ ، سقط في الفكر.

“افتراض أن هذا الماضي حقيقي”.

إذا كان كل شيء حقيقيا ، ليس وهم. ماذا لو كان هذا بالفعل منذ آلاف السنين؟

“هل عاشت الأم أيضاً حياة أبدية؟”

———- ———-

وفقاً لما يعلمه إيان كان هناك طريقتان فقط يمكن للمرء أن يعيش فيها حياة أبدية. الأول كان أن تصبح بارعاً في قوة لغة مثل فران أو عرق التنين ، أو أن تصبح “أعلى الموتى الاحياء” تحت قوة اللغة ، مثل تلك الخاصة بالسادة الثمانية.

“لا يمكن أن يكون الأول ، ثم الأخير؟”

كان ذلك عندما وصل فكره إلى تلك النقطة.

أوقف إيان أفكاره.

اهتز رأسه بدون إرادته.

ماذا حدث لوالدته في الحياة السابقة؟

ألم تتنقل بين أبواب الحياة والموت بسبب مرضها؟

“… ..”

أوقف إيان أفكاره. حيث كان عليه أن يرتب الأمور في ذلك الوقت. ما لم يسأل فران بيج في الوقت الحاضر ، ولم يكن قادراً على سماع الحقيقة ، شعرت أنه سيكون من المستحيل الوصول إلى الإجابة الحقيقية.

“سأرحل الآن.”

“سنجلب القربان إلى الجانب الآخر من البوابة السحرية …”

“لا ، ليست هناك حاجة. و من فضلك اتركه هنا “.

سار إيان بسرعة إلى الجانب الآخر من البوابة.

هناك رأى وجها مألوفا.

لم يكن سوى “فران الماضي” حامي البشرية.

بعبارة أخرى كان “فران هذا العالم”.

“هل انتهيت بالفعل؟ كان هناك عدد كبير من الترول “.

الشخص الذي سأل للتو عما إذا كان الأمر قد انتهى بالفعل ، يعرف كل شيء عن المواقف هنا. لوضعها بعبارات مختلفة ، جاء ليرى ما كان يحدث حتى قبل أن يقضي إيان على الترول. و بالطبع ، هذا يعني أنه قد أنهى بالفعل مهمته الخاصة التي ذهب لأدائها بالفعل.

“لا أعتقد أنه شيء يمكنك التحدث عنه.”

“بالنسبة لي ، لقد أنهيت المهمة بسرعة! بمهاراتي المتميزة … ”

كان ذلك عندما بدأ فران في الحديث بطريقة مفرطة في الثرثرة.

لسبب ما ، أوقف نفسه في منتصف الطريق.

لماذا ا؟ تبع إيان عيون فران.

—————————————–

—————————————–