عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام - 764

ترجمة : [ Yama ]

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 476

كان لوكاس يعرف القليل عن الفنانين القتاليين. لم يكن هذا يشير إلى فناني القتال السحريين من عالم موطنه.

كان هذا يشير إلى أولئك الذين استخدموا الطاقة الداخلية التي تراكمت لديهم في الدانجون الخاص بهم لتفعيل فنونهم القتالية.

كائنات تعيش في عالم آخر يسمى الموريم، فنانو القتال.

ومع ذلك، لا يبدو أن يانغ إن هيون يطلب منه ببساطة تعريف فناني القتال.

“مممم…”

انقلبت پيل مع تأوهت. كان وجهها النائم مثل وجه الملاك، على الرغم من أن سيلان لعابها دمر أي إحساس بالأناقة. قال لوكاس: “أحاول تجاهل وجودها”.

“أليسوا أولئك الذين يخففون أجسادهم ويصقلون فنونهم القتالية ؟”

“أنا أسأل عن” بعد ذلك “.”

“بعد ؟”

“صقل الفنون القتالية وصقل الجسم. تلك ليست خاطئة. ومع ذلك، ثم ماذا ؟ ماذا ستفعل بعد حصولك على تلك القوة الكبيرة؟”

“إذا كنت ستبحث عنه من هذا الاتجاه، فلن يكون هناك أي معنى في هذا العالم.”

في تلك اللحظة، ارتفعت زاوية فم يانغ إن هيون.

“لا. هناك سبب واضح يدفع المزارع إلى زراعة الحقل. لتخزين المواد الغذائية، والمتاجرة بالسلع. وحتى لو كانت وظائفهم مختلفة، فإن عمال المتاجر الذين يقومون بالأعمال المنزلية، ورجال القوارب الذين يجدفون طوال اليوم، والجنود الذين يدافعون عن قصر ملكي، أو علماء الفلك الذين يحدقون في سماء الليل، جميعهم لديهم نفس الغرض. حتى اللص الصغير الذي يسرق حبة بطاطس واحدة لملء معدته لديه سبب. لذلك اسمح لي أن أسألك. ما هو الغرض من فنان الدفاع عن النفس ؟”

لم يستطع لوكاس الإجابة.

كان هذا لأنه كان مشكلة لم يفكر فيها بعمق مطلقًا ولأنه شعر أنه لا ينبغي له أن يفتح فمه على عجل.

“انه سهل. أن تحكم كالقوي، هذا كل شيء.”

انجرفت نظرة يانغ إن هيون إلى مشروب المئة زهرة.

ثم، بعد توقف قصير، تحدث مرة أخرى.

“الموريم، عالم لا ينبغي أن يكون موجودًا.”

* * *

يانغ إن هيون، 8 سنوات، خريف.

في مساحة تحت الأرض تم إنشاؤها عن طريق إعادة تصميم كهف تحت الأرض. وتجمع عشرات الأطفال في مكان مظلم لا ينيره سوى ضوء الشموع.

“هذا هو العصر الذي سقط فيه البر على الأرض.”

لقد كان الصوت الوحيد في هذا المكان الذي لا ينتمي لطفل.

لقد كان رجلاً عجوزًا له انطباع أكبر سنًا، ولكن يبدو أن وجوده قد ملأ الكهف الضخم. وبطبيعة الحال، لم يكن هذا كل شيء. امتلأت عيون الأطفال بمشاعر لا توصف عندما نظروا إلى هذا الرجل العجوز.

بالنسبة لعشرات الأطفال هناك، كان ذلك الرجل العجوز هو منقذهم. على الرغم من أن لديهم جميعًا أشكالًا مختلفة، إلا أنه سدد الديون وأنقذهم.

لكن الرجل العجوز لم يعامل الأطفال أبدًا بحفاوة. منذ البداية، حافظ دائمًا على موقف بارد تجاه الأطفال وهدد بإعادتهم إلى حيث أتوا إذا تصرفوا بوقاحة أو افتقروا إلى الأخلاق.

كانوا جميعًا أطفالًا من خلفيات وظروف مختلفة، لكن لم يكن أمامهم جميعًا خيار سوى الخوف من كلمات الرجل العجوز. ولهذا السبب، لم يتفوه الأطفال بكلمة شكوى حتى عندما أجبروا على الوقوف لأكثر من ساعة في كهف ذي جو كئيب لدرجة أنه لن يكون ظهور شبح مفاجأة.

“لم يعد الرجال ذوو الذوق الرفيع يغنون عن فروسية الفنانين القتاليين. القوى الساحقة للفصيل الشرير، وتأسيس الطائفة الشيطانية، وسقوط بعض الأعضاء الأكثر استقامة في الفصيل الصالح. ربما هناك أسباب لا حصر لها لذلك. أولئك من القاعدة الشعبية يتحدثون في انسجام تام. هذا عصر يتفشى فيه الطاعون”.

“…”

“…الطوائف الصالحة التسعة*، التي اعتادت أن تكون الأعضاء الأكثر شهرة في الفصيل الصالح، أصبحت قديمة. “جبل هوا ** لم تعد تفوح منه رائحة أزهار البرقوق.”

(*: وفقًا للويكي، يشير هذا إلى الطوائف “العشرة”الأولى في فصيل الموريم الصالح.)

كان صوت الرجل العجوز يحمل تلميحا من الندم. ثم تغيرت النظرة في عينيه وهو يتجه نحو الأطفال. في نهاية نظرته العميقة كانت هناك مشاعر يستحيل وصفها.

“سوف تطردون الطاعون بعيدًا.”

“…!”

“وسوف تعيدون رائحة أزهار البرقوق إلى جبل الزهرة. أنا متأكد من ذلك.

صوت شيخ طائفة جبل هوا، الفراغ الأحمر جو سونغ تشو، تسبب في ارتعاش الأطفال.

“لهذا السبب لا يمكنك الاستسلام. اعتد على الألم. عندما تواجه صعوبة، فكر في أدوارك وفي عالم أفضل. وبعد ذلك، سوف تصبحون جميعًا أبطال هذا العصر. ”
1.

الحياة كانت جحيما.

جلجل-

سمع يانغ إن هيون صوت سقوط شخص ما. فنظر عن يساره… من هو ؟ اه صحيح. مويونغ سان كان اسم ذلك الرجل.

قيل أنه سليل عائلة مويونغ سي المرموقة. كان جو سونغ تشو قد اصطحبه عندما وجده على وشك الموت بعد أن وقع في مخطط ما.

…إذا تُرك هكذا، فمن المحتمل أن يموت. كانت ليالي الخريف باردة بشكل لا يصدق، وظهرت العديد من الوحوش الجبلية المخيفة حول هذا المكان. لم يكن من الممكن أن يفوتوا فرصة تذوق اللحم الناعم الرقيق لصبي أعزل.

في اللحظة التي كان فيها يانغ إن هيون على وشك الذهاب لمحاولة مساعدة مويونغ سان.

“ماذا تظن نفسك فاعلا ؟”

سمع صراخا من مكان ما.

عندما استدار، رأى جو سونغ تشو يحدق به بأعين واسعة.

“سقط سان اثنان*.”(بافتراض وجود “سان واحد”)

“أجب على السؤال أولاً. أنا أسأل عن أفعالك الآن “.

“…كنت سأساعده لأنه سيموت إذا ترك وحده.”

“لماذا ؟”

“أنا لست مصابًا، وما زال لدي الكثير من الطاقة. حتى لو حملت سان اثنين، سأكون بخير…”

“ومع ذلك، لماذا ؟”

“… لأن الشيخ لن يساعده.”

عندها، تقدم جو سونغ تشو وصفع يانغ إن هيون على وجهه… وانتشر طعم الدم في فمه. وذلك لأن الجزء الداخلي من خده قد تمزق.

“ماذا أقول لك دائما ؟”
“…”

“أجبني.”

أجبر يانغ إن هيون نفسه على الكلام.

“…ليجب علينا قتل عواطفنا.”

“و ؟”

“إطاعة كلمات جبل هوا، دون سؤال.”

“ماذا بعد ؟”

أجاب يانغ إن هيون وهو يمسح الدم من فمه.

“…عدم نسيان أبدًا الفروسية، واحتفظ بها دائمًا في قلبك. لكنني لا أفهم. أليست المروءة هي حراسة الإيمان، واحترام المبادئ، وقبل كل شيء، حماية الضعفاء ؟

“هذا كل شيء صحيح. ومع ذلك، سان اثنان ليس ضعيفا. انظر.”

تلوى مويونغ سان بأصابعه. وكان بإمكانه رؤيته وهو يضغط على أسنانه، وهو يحاول رفع جسده.

“ألا يحاول الوقوف بمفرده ؟ مساعدتك لن تكون إلا إهانة لذلك الطفل.”

“…”

“امضي قدما. وتوقف عن النظر حولك. اترك تعاطفك أيضًا. الأطفال من حولك ليسوا الضعفاء الذين يحتاجون إلى مساعدتك، بل هم الرفاق الذين ستمشي معهم.

تردد يانغ إن هيون للحظة قبل المضي قدمًا. ولكن بعد أن مشى بضع خطوات، نظر إلى الوراء.

في مويونغ سان الذي حمل نفسه بالقوة.

لم يكن هناك حقد أو تصميم في نظرته. كان الخوف هو الذي حركه. كان صوت وضغط الرجل العجوز الذي لم يكن لديه سوى القليل من الشعر المتناثر خلفه هو الشيء الوحيد الذي جعله يتحرك.

لكن يانغ إن هيون لم يكن مختلفًا عن مويونغ سان.

بعد كل شيء، ألم يكن الخوف من جو سونغ تشو هو الذي جعله يتحرك في تلك اللحظة ؟
“كوك.”

عض يانغ إن هيون شفته. ثم قام بتحريك جسده بخشونة حتى يجبر نفسه على التوقف عن التفكير في الأمر.

لقد تسلق منحدرًا شديد الانحدار. تجنب الفخاخ التي يمكن أن تودي بحياته. ويقتل الحيوانات البرية التي يصادفها من حين لآخر.

ثم.

ووصل إلى قمة الجبل.

في الأعلى، تم إعداد جميع أنواع الأطعمة الشهية لهم، بما في ذلك الأدوية لعلاج جروحهم وحتى الإكسير.

“…”

لقد أعد جو سونج تشو كل هذا.

لقد أنشأ نظامًا حيث سيحصلون على مكافآت أفضل اعتمادًا على ترتيب وصولهم.

لكن يانغ إن هيون لم يمس أيًا من المكافآت المعدة.

وبدلاً من ذلك، كل ما فعله هو تناول زلابية واحدة وشرب بضع رشفات من الماء.

ثم جلس في الزاوية وانتظر.

مع مرور الوقت، وصل الأطفال واحدا تلو الآخر. لقد كانت جميعهم مغطون بالندوب، وفي اللحظة التي وصلوا فيها إلى القمة، كان لديهم جميعًا تعبيرات عن الارتياح. ثم أخذوا بدورهم المكافآت التي أعدها جو سونغ تشو.

اختفى الغذاء والدواء والإكسير.

جلس يانغ إن هيون وشاهد كل هذه المشاهد دون استثناء.

وبحلول الوقت الذي بدأ فيه فجر اليوم الجديد بالوصول، توقف الأطفال الجدد عن الظهور.

وبدلاً من ذلك، كان جو سونغ تشو هو الذي ظهر.

“أحسنت. لقد تجاوزت جميع حدودك “.

كان صوت جو سونغ تشو مليئًا بالرضا.
“والآن سننتقل إلى الخطوة التالية.”

نظر يانغ إن هيون حوله للمرة الأخيرة.

وعندما وصلوا، كان هناك ما مجموعه 49 طفلاً. لكن 27 طفلاً فقط وصلوا إلى قمة الجبل.

لم يكن مويونغ سان من بينهم. كان يعرف ماذا يعني ذلك.

“…”

سنتان.

لقد كان 2 سنة. كانت تلك هي المدة التي مرت منذ أن ترك مويونغ سان عائلة مويونغسي وبدأ التدريب في جبل هوا.

…هل كانت هذه هي الحياة التي أرادها مويونغ سان ؟ عندما قبل يد جو سونغ تشو، هل كان يتوقع هذا النوع من النهاية ؟

إذا كان الأمر كذلك، فما هو معنى مثل هذه الحياة ؟

أن تعيش لمدة عامين آخرين فقط قبل أن تصبح جثة في جبل لن يبحث عنها أحد، وتأكلها الحيوانات البرية.

هل سيتذكره جو سونج تشو ؟ ماذا عن الأطفال الآخرين ؟ هل سيتذكر جبل هوا اسم مويونغ سان ؟

…مع بزوغ الفجر، هب نسيم بارد فوق الجبل.

10 سنوات، مرة أخرى في الخريف.

2.

16 سنة، أوائل الشتاء.

“خطة النجاح التي وضعتها كانت لمدة 20 عامًا.”

عندما قال هذا، أطلق جو سونغ تشو نفساً أبيض.

“كان هذا الحد الأدنى من توقعاتي. 30 عامًا، 40 عامًا، 50 عامًا… حتى أنني تساءلت عما إذا كان عليّ نقل المهمة إلى شخص آخر.

“…”
“ومع ذلك، هيون. إن وجودك اختصر تلك الخطة بعقود من الزمن.

كانت ابتسامة جو سونغ تشو النادرة مشرقة.

“لقد تجاوزتني بالفعل.”

تلك الكلمات لم تكن كذبة.

في سن السادسة عشرة، كان يانغ إن هيون قد تجاوز بالفعل جو سونغ تشو. لقد تعلم بالفعل العديد من تقنيات القتال، بما في ذلك الفنون القتالية الفعلية لجبل هوا، على يد جو سونغ تشو، والآن، يمكنه أن يطغى عليه في كل جانب باستثناء الطاقة الداخلية.

على الرغم من أن جو سونغ تشو بدا كرجل عجوز، وكان قد استقال بالفعل من منصبه كشيخ جبل هوا، إلا أنه لا يزال يمتلك مهارات لا ينقصها حتى عند مقارنتها بأسياد الذروة.

ليتفوق على جو سونغ تشو الذي تجاوزه في العمر بكثير، قبل أن يبلغ العشرين من عمره…

“كلمة عبقري ليست كافية.”

قدرة وموهبة قتالية طبيعية، إلى جانب بيئة قاسية وتدريب إلى حد الموت، وفنون القتال والإكسير لإحدى الطوائف المرموقة في الفصيل الصالح.

لقد اجتمعت كل هذه العوامل لتجعل يانغ إن هيون ما أصبح عليه.

“لم ينته تدريب الأطفال الآخرين. ومع ذلك، ليس لدي أي شيء آخر لأعلمك إياه. ”

ضاقت عيون جو سونغ تشو.

“لذا سأعطيك مهمتك الأولى.”

“أنا في انتظار أوامرك.”

“اقتل جين جي-آك. الموعد النهائي سيكون سنة واحدة.”

“…”

لقد أعطى الأمر كما لو لم يكن شيئًا، لكنه لم يكن نورًا بأي حال من الأحوال.

عرف يانغ إن هيون ذلك.

كان جين جي آك أحد قادة الشياطين الذين سيطروا على الفصيل الشرير. لقد كان أيضًا شيخًا للطائفة المعروفة باسم طائفة أشباح الدم، وكذلك أحد الطغاة الثلاثة الذي اكتسب شهرة مؤخرًا.
’’قوة الطغاة الثلاثة على الأقل على نفس مستوى أحد شيوخ الطوائف الصالحة التسعة.‘‘

يشير هذا إلى كبار السن الذين ما زالوا في الخدمة الفعلية، وليس جو سونغ تشو، الذي استقال من الخطوط الأمامية.

“سأطيع أمرك.”

ومع ذلك، أومأ يانغ إن هيون برأسه بهدوء.

في ذلك اليوم، ظهر يانغ إن هيون لأول مرة في الموريم باعتباره السيف الأكثر حدة.

لم يعتقد جو سونغ تشو أن يانغ إن هيون سيفشل. لكنه اعتقد أن سنة واحدة قد لا تكون كافية.

“ستكون تجربة جيدة.”

على أية حال، بما أنها كانت مهمته الأولى، فمن المحتمل أن يكون هناك العديد من المشاكل.

بعد عودة يانغ إن هيون، كان جو سونغ تشو ينوي التعمق في أخطائه وتمييزها واحدًا تلو الآخر.

– بعد مرور بعض الوقت، عاد يانغ إن هيون إلى جبل هوا.

وعندها أدرك جو سونغ تشو أن توقعيه كانا خاطئين.

أولاً، لم يعد يانغ إن هيون بعد عام، بل بعد ثلاثة أشهر.

وثانيًا، لقد عاد ليس برأس واحد، بل بثلاثة رؤوس.

لقد هزم يانغ إن هيون جميع الطغاة الثلاثة، وليس فقط جين جي أك.

3.

اغتيال أو إعدام أو ذبح.

كانت جميع مهام يانغ إن هيون الرئيسية هي القتل.

ولكن في مرحلة ما، بدأ يضطر إلى بذل المزيد من الجهد. لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. كان الأمر ببساطة هو وضع زهر البرقوق الأحمر على الجثث. وكان هذا أيضًا هو الحال بالنسبة لرفاقه الذين بدأوا أنشطتهم أيضًا.

تم اغتيال قادة الشياطين من الفصيل الشرير أو المسؤولين الفاسدين من الفصيل الصالح واحدًا تلو الآخر.
وكانت زهرة البرقوق الحمراء موجودة أيضًا في مكان الحادث.

“إن استهدافك من قبل مجموعة البرقوق الدامي لم يكن مختلفًا عن كتابة اسمك في كتاب الملك ياما.” (ياما: 👀👀)

وبعد مرور بعض الوقت، بدأت الشائعات تنتشر حتى بين الأشخاص الذين لا علاقة لهم بالموريم.

“عمل ممتاز.”

قال جو سونغ تشو بصوت راضٍ.

مجموعة البرقوق الدامي.

لم يكن هناك سوى أربعة أشخاص معروفين بهذا الاسم. لقد كانوا الناجين الوحيدين من التدريب الصارم، والمستويات التي وصلت إليها فنون الدفاع عن النفس جعلت من السهل التغلب على حتى أربعة أو خمسة شيوخ من الطوائف الصغيرة أو المتوسطة.

لم يطلق جو سانغ تشو على هؤلاء الأربعة اسم مجموعة البرقوق الدامي، بل أطلق عليهم اسم أشباح القتل.

“أخيرًا، تم إحياء القانون والنظام في المريم. يجب أن تكون فخور. لقد تم إنجاز كل هذا بفضلكم جميعًا.”

“لقد فعلنا فقط ما كان علينا القيام به.”

استجاب سيف الشر القاتل ويجي غيل بصوت عاطفي. نظر جو سونغ تشو حوله ببطء قبل أن يتجه نحو يانغ إن هيون.

ثم وضع يده على كتفه وقال:

“كان عملك الشاق جيدًا بشكل خاص. هيون.”

“شكرًا لك.”

“ومع ذلك، فإن هذه المهمة لن تكون سهلة. لذا يرجى توخي المزيد من الحذر.”

لم يتلق مثل هذه النصيحة من جو سونغ تشو قبل المهمة من قبل. نظر يانغ إن هيون إليه دون أن ينبس ببنت شفة.

“هدفك التالي هو سيادي الدم.”

“…!”

تراجعت الأشباح القاتلة الأخرى ونظرت نحو جو سونغ تشو. كان هناك أيضا مزيج من الدهشة في نظراتهم.
ظلت عيون جو سونغ تشو المتجعدة موجهة نحو يانغ إن هيون.

“اقتل سيادي الدم.”

على الرغم من طلبه الكثير، عرف جو سونغ تشو نوع الإجابة التي سيتلقاها.

“… سأطيع أمرك.”

لأن يانغ إن هيون لم يرفض أي مهمة قط.

سيادي الدم.

اسم أكثر شهرة بكثير.

الرجل الثاني في فصيل الشر دانغ تشون غيوك.

—يانغ إن هيون، 25 عامًا، أواخر الشتاء.

تلقى مهمة قد تغير الحياة.

ترجمة : [ Yama ]