سيد السيف الكسول - 94 - عن الخادمة في التدريب الجزء 2
الفصل 94: عن الخادمة في التدريب الجزء 2
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
”
آه أنت … و لقد نمت للتو
.”
”
أنت تعيش منذ أكثر من 10000 عام. لا أريد أن أسمع ذلك من شخص فاسد مثلك. هل تفهم؟ فقط استيقظ
.”
كان هناك وجه يطل على أندال ويميل طرف شفتيه لأعلى ، ممتلئًا بجو مؤذ. انزعج أندال إلى أعلى رأسه. ثم نهض وهو يلعن في رايلي
.
”
قرف
…”
استيقظ أندال بمظهر غامض على وجهه. حيث كانت الحانة في حالة فوضى ، ولكن أندال قام بتنظيفها بالكامل بمسحة من يده وسار باتجاه المطبخ
.
”
لماذا عدت قريبًا؟
”
”
قريبا؟ لقد مرت أشهر
.”
نظر رايلي حول الحانة النظيفة وقال مدة إقامته في مجال المطر وهو يهز كتفيه
.
”
ليس عدة سنوات؟
”
كان أندال ينظر إلى رايلي مع نظرة على وجهه “لماذا عدت قريبًا”. حيث كان أندال يعبس. وعند رؤيه وجهه ، تحدث رايلي مرة أخرى ، ووجد أن الفكرة سخيفة
.
”
هل تتباهى بعمر عشرات الآلاف من السنين؟
”
”
مثير للسخرية … أنا أقول هذا لأنني متأكد من ذلك. لا يوجد تنين واحد في هذا العالم يتباهى بعمر الشخص
“.
”
آه هل هذا صحيح؟
”
جلس رايلي على أحد الكراسي التي رتبها أندال. وأمر رايلي المعتاد ، وأغلق أصابعه وأراح ذقنه عليه
.
”
كيف تكون هذه الفتاه؟
”
سأل أندال الذي كان يحضر المشروب الذي أمره رايلي ، وهو يضيف الثلج إلى الزجاج
.
”
الفتاه؟
”
”
خادمتك … ما اسمها؟
”
”
ناينياي
“.
”
هذا صحيح. ناينياي
.”
كان يتحدث عن خادمة رايلى في الـ تدريب الذي بقي لها عمر محدود جدًا بسبب تجارب العقاقير في برج السحر
.
بدا أن أندال كان فضوليًا بشأن حالتها. بعلامة استفهام على وجهه ، أدار أندال رأسه ونظر إلى رايلي
.
”
كيف حالها؟
”
”
ماذا تتوقع؟
”
رايلي أخذ رشفة من المشروب الذي أعطاه إليه أندال ليبلل شفتيه. واستمر رايلي وهو يتذوق حلاوة المشروب
.
”
انه قريب
.”
”
قريب؟
”
قريب
.
من وجهة نظر رايلى بدا الأمر كذلك
.
”
بالكاد تستطيع تحريك جسدها لكنها تصر على أنها ليست مريضة أو تعاني من الألم. تبدو قريبة
.”
رايلي يعبث بالجليد داخل الزجاج وهو يغمس حالة ناينياي على مهل. بمشاهدة رايلي ، شهق أندال لوقت كبير
.
”
هذا غير فعال. الطريقة التي يفكر بها البشر … لا أستطيع فهمها. ألن يكون من المريح أكثر أن تقول أنها مريضة ثم ترتاح؟
”
كان أندال يميل رأسه إلى جنب بعلامة استفهام على وجهه. حتى أن أندال أعد كوبًا له وجلس أمام رايلي
.
”
هناك العديد من الأنواع المختلفة من الناس في هذا العالم. هناك أحمق مثل هؤلاء الذين يستمرون في العمل حتى عندما يمرضون … الحمقى الذين لا يدركون أنهم يتعمقون في المستنقع
.”
نظر رايلي في المشروب في الزجاج وهو يأرجحه عندما شرح عن الناس. ومع ذلك كان أندال لا يزال لديه نظرة مشوشة على وجهه ويميل رأسه إلى الجانب
.
”
أم
“.
“…”
الماضي
.
الحياة الماضية
.
كان رايلي مثل ناينياي ذات مرة. حيث كان هناك وقت تحرك فيه رايلي عبثًا دون أن يدرك أنه كان في مستنقع
.
”
لماذا تعتقد أن البشر بشر؟
”
كان رايلي يفكر في ماضيه ، والذي كان مشابهًا بشكل لافت للنظر لـ ناينياي. حيث تمتم رايلي ،
”
البشر بشر لأنهم هكذا
“.
كان رايلي مثل هذا مرة واحدة. لإنقاذ الناس ، لإنقاذ العالم ، من أجل تلبية توقعات الآخرين … حيث كان هناك وقت سار فيه رايلي بلا كلل دون الاهتمام برفاهيته
.
تحطم في قطع
…
يمكن تلخيص النتيجة النهائية في هذه الكلمات
.
لم تنتهي بشكل جيد للغاية
.
”
كما اعتقدت ، البشر مثيرون للاهتمام للغاية. طريقة تفكيرهم مختلفة عن التنانين ، طريقة مختلفة و ربما بسبب العمر؟
”
”
ربما
.”
مع طرح أندال عمر ” ناينياي المتبقي ، أضاق رايلى عينيه ببطء وفكر في ناينياي خادمتة كانت تشبه إلى حد كبير نفسه من حياته الماضية
.
”
السيد الصغير ، أتمنى أن تشعر بهذا الشعور بإنجاز شيء ما أيضًا
.”
حتى لو استمرت لفترة طويلة كانت حياتها ستستمر حتى الخريف. لأنها استخدمت السحر بشكل مفرط في مجال المطر تم تقصير عمرها أكثر. لو لم يتم فعل شيء ، لـ كانت قد احترقت وأصبحت غبارًا الآن
.
———- ——-
”
فترة الحياة
….”
كان وقتها الممتد قليلاً من رايلي يربت على رأسها
.
فكر رايلي في طريقة مختلفة لاستخدام سحر الوقت الذي علمته له ناينياي. ومع ذلك في النهاية … لم يكن من الممكن لـ رايلي علاج مرضها
.
”
يا أندال
…”
رايلي الذي كان يجلس في صمت ، اتصل بأندال كما لو أنه قرر
.
”
ماذا؟
”
”
بالمناسبة الأمر يتعلق بالشيء الذي ذكرته من قبل … هل ما زلت تريد تجربته؟
”
”
الشيء الذي ذكرته من قبل؟ آه ، هذا؟
”
عندما سأل رايلي ، هز أندال حاجبيه كما لو كان ينتظر ذلك. أومأ أندال برأسه وقال
”
بالطبع ، ما زلت أريد تجربته
.”
كان الأمر يتعلق بالفكرة التي ناقشها أندال مع رايلي عندما نقل رايلي وناينياي إلى منطقة مجال المطر القريبة. و قال أندال إنه ما زال مهتمًا بـ “هذه المهنة”. سأل أندال ،
”
بالمناسبة ماذا عن ذلك؟
”
”
جربها
.”
قال رايلي وكأنه يرمي الكلمات. ثم أندال مع نظرة عدم تصديق ، رمش عينيه
.
”
هل أنت جاد؟ لقد كنت ضد ذلك من قبل. لماذا تغير رأيك الآن؟
”
كان أندال يفرك راحتي يديه. حيث كان يشير إلى أنه إذا كان هناك شيء يريده رايلي في المقابل فعليه أن يوضح ذلك. رايلي ، مستاء من هذه اللفته ، مشدودًا وقال
:
”
هل قلت أنني سأعطيها لك؟ أنا لا أقول أنني سأسلمها
“.
”
في هذه الحالة ، ما هو؟
”
”
قلت أنك تريد تجربة هذه المهنة ، أليس كذلك؟
”
* * *
لقد كان أواخر الصيف
.
كان الخريف بالفعل هنا قبل أن يدرك أي شخص. حيث كان الطقس بارداً جداً هذه الأيام. حيث كان مثاليًا لـ رايلي للنوم تحت شجرة التفاح في حديقة القصر
.
”
السيد الصغير هل أنت نائم؟
”
نظرت ناينياي إلى رايلي وهو يميل ضد الشجرة وعيناه مغلقتان
.
“…”
لم يكن هناك رد
.
أغلق عينيه ، وكان يقوم بحركات خفيفة منتظمة. حيث كانوا يقولون لـ ناينياي أن الصبي أخذ قيلولة
.
”
الجو بارد جدا الآن. قد يصاب ببرد مثل هذا
.
ناينياي المعنية ، استدارت للعودة إلى القصر للحصول على بطانية. ومع ذلك،
“…
يووووو
.”
سمعت صرخة من رايلي. حيث توقفت عن المشي وقلبت رأسها للنظر
.
”
السيد الصغير؟
”
كان رايلي يثقب حواجبه كما لو كان هناك شيء يزعجه. بقلق ، استدارت ناينياي وجاءت إلى جانبه
.
”
السيد الصغير هل أنت بخير؟
”
تم كسر قناع ناينياي خلال التعويذة التي تعرضت لها في المرة الأخيرة. و مع ندبة مكشوفة بالكامل ، نظرت ناينياي إلى رايلى
.
“…
يووووو
.”
“…
؟
”
بعد أن لاحظت أن رايلي كان يكافح من حين لآخر وهو ينام ، نظرت إلى رايلي بعيون قلقة. و بدأت ناينياي تومض عينيها
.
‘
الآن فقط؟
‘
من خلال عينيها اليمنى التي لم تعد مغطاة بالقناع كان بإمكانها رؤيه مناظر في رأسها. أغلقت عينيها بإحكام واومأت
.
‘
ما هذا؟ الآن ، شيء غريب؟
لقد فكرت في المشهد ، وكان الناس في حلم رايلي على وجه الدقة ، وفتحت فمها بشكل خالي
.
‘
هذا هو؟
‘
كان منظرًا غريبًا جدًا
.
”
هذا العقل
…”
كانت هناك مبانٍ ذات زوايا عالية مصنوعة من الحجارة
.
كانت هناك أشياء تتحرك بالعجلات بسرعة
.
كان هناك أناس يتجولون في ملابس غريبة
.
كانت كلها أشياء لم تراها ناينياي من قبل
.
”
أوه لا ، ليس هذا هو الوقت المناسب لذلك
.”
كان رايلي يكافح كما لو كان يعاني من كابوس. بملاحظة ذلك حصلت ناينياي على قبضة وأدركت ربما أنها ليست فكرة جيدة للعودة إلى القصر. حيث استخدمت السوار الجلدي
.
”
بدلاً من بطانية ، على الأقل هذا
…”
أحضرت فستان خادمة احتياطي وغطت رايلي به مثل بطانية
.
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
“…”
وبدا أنه نجا من الكوابيس بفضل بطانية الخادمة. عاد المظهر على وجهه إلى طبيعته. فتنهدت ناينياي بارتياح
.
”
السيد الصغير ، الرؤيه الآن
…”
نظرت ناينياي إلى رايلى بنظرة قلقة. ومع ذلك كان الألم المرعب يزحف مرة أخرى. بيدها اليسرى حيث بدأت تمسك صدرها بإحكام
.
”
ناينياي
“.
“…
؟
”
كان وجه ناينياي مجعدًا تمامًا. ومع ذلك بعد أن سمعت صوت إيان قادمًا من الخلف ، تغيرت في لحظة
.
”
نعم ، السيد إيان
.”
قامت ناينياي بتصويب المظهر على وجهها بالقوة. بمظهر طبيعي ، أدارت رأسها وواجهت إيان الذي كان يسير نحوها
.
”
بقية اليوم
.”
“…”
”
سمعت من سيرا. و قالت أنكِ لستي بخير. لماذا لم تخبرينا عن ذلك كل هذا الوقت؟
”
هزت ناينياي رأسها. و قالت ناينياي بتشديد قبضتها على صدرها ،
”
أنا لست … مريضة. و أنا بخير
.”
”
أنتي لستِ مريضه؟
”
”
نعم
.”
”
ماذا عن قول ذلك بعد أن تتوقف يديك عن الاهتزاز؟
”
“…
آه
.”
تمكنت ناينياي من إلقاء نظرة على وجهها لكن يديها وذراعيها كانتا ترتجفان كما قال إيان
.
”
هذا ليس فقط من أجل السيد الشاب … و أنا أقول ذلك كعائلة وكبير في السن عاش أطول منك. استريحي اليوم
.”
”
لكن … السيد إيان
!”
”
اصمُتي
…”
كانت ناينياي ترفع صوتها تدريجياً. ردًا على ذلك ضيق إيان عينيه وقال مع هالة قاتلة ،
”
سوف يستيقظ سيدنا الصغير
.”
“…”
بعد أن أدركت ذلك كان لدى ناينياي نظرة ذعر على وجهها. لا تعرف ماذا تفعل ، عضت شفتيها
.
”
بقية اليوم
.”
“…
نعم
.”
لم يكن لديها خيار سوى الاستماع إلى إيان. وبدأت تمشي مع رفع كتفيها
.
”
ناينياي
“.
كانت في طريقها للعودة إلى غرفتها في القصر. و بعد أن سمعت صوت إيان توقفت للحظة
.
”
صحة المرء مهمة للغاية. و إذا كنتي ستستمرين في خدمة سيدنا الصغير فأنتي بحاجة إلى رعاية حالتك. إنها إحدى المهارات المهمة التي يجب أن تتعلميها
.”
”
استمر في الخدمة
…”
ناينياي وقفت هناك شاغرة. حيث كان لديها ابتسامة مريرة على وجهها وهي تنظر إلى الأرض
.
”
نعم ، السيد إيان. سأضع ذلك في الاعتبار
.”
ظنت ناينياي أن إيان كان ينظر إلى ظهرها في هذه اللحظة. ومع ذلك لم تكن قادرة على الالتفات للنظر. أجابت على هذا النحو وسار نحو القصر
.
”
إذا كنت سأستمر في خدمة السيد الشاب
…”
كانت ناينياي تفكر في ما قاله إيان للتو. و من أجل الحصول على نفسها ، اومأت بعنف وشددت قبضاتها
.
ناينياي احصلي على قبضة. هذا مجرد جشع
.
كانت حياتها ستنتهي عندما جاء الخريف
.
قررت ألا تكون مثيرة للشفقة. قررت عدم التمسك بسيدها الشاب. قررت أن تثبت عزمها. و كما اعتقدت كانت تسير نحو غرفتها. ومع ذلك واجهت شخصًا في الطريق
.
”
من هذا؟
”
“…
؟
”
”
ساحرة الدوائر الستة الشهيرة الخاصة بنا؟
”
كان لويد ، السيد الشاب المولود الثاني لقصر ايفيليتا
.
”
ما الذي يحدث؟ ألا يجب أن تكوني بجوار رايلي في هذه الساعة؟
”
لإبداء الاحترام ، خفضت ناينياي رأسها بخفة. وردت باحترام قدر الإمكان
.
”
بسبب ظروف شخصية أمرت بالراحة اليوم. لذا فإن السيد إيان يخدم السيد الشاب رايلي في الوقت الحالي
.”
بعد أن سمع ما قالته ناينياي فتحت لويد عينيه على مصراعيها. سرعان ما ألقى نظرة على وجهه. حيث كان يقول أن ناينياي كانت حمقاء
.
”
هاه ، استرح؟ واو ، هذا فقط … أنتي خادمة السيد الشاب؟
”
“…”
لقد كانت ضربة منخفضة لم يسبق لها مثيل من نبيل
.
———- ———-
ومع ذلك عرفت ناينياي أنه لن يأتي شيء جيد من التعبير عن الغضب هنا
.
لذا لم تقاوم. حيث كانت ستمشي بجانبه وتعود إلى غرفتها. ومع ذلك،
“…
ابب. تشولوك! تشولوك
!”
بسبب شيء يخرج من الحلق لم تعد قادرة على تحمله وبدأت في السعال
.
”
ماذا؟
”
أغلقت فمها بسرعة بيدها. حيث كانت تسعل بشدة كما لو كانت على وشك السعال بالدم. بمشاهدة هذا ، أصيب لويد بالذعر وكسر العرق البارد
.
“…
تشولوك! تشولوك
!”
لا يبدو أن سعالها سيتوقف في أي وقت قريب. و بدأت جفون ناينياي في الاهتزاز بشكل لا يمكن السيطرة عليه
.
”
بصري
…”
في كل مرة ترمش كانت رؤيتها تزداد بياضًا. حيث كانت ناينياي متمسكة بوعيها. ومع ذلك مع كل سعال كان ذلك يزداد صعوبة
.
”
ماذا ، ما هذا؟ مهلا ، ما هو الخطأ؟
”
بعد أن لاحظ الدم الأسود يتدفق من يد ناينياي اليسرى التي كانت تغطي فمها ، قام لويد برفع كتفه
.
“…
؟
!”
”
تشلوك! تشلوك
!!”
”
مرحبًا … مرحبًا
!!”
أدرك لويد أن هذا كان جادًا. و في عجلة من أمره ، أدار لويد رأسه. حيث كان على وشك الاتصال بشخص ما. ومع ذلك،
”
هذا جنون. مهلا! هل يوجد أحد
…”
“…
توقف ، لويد
.”
ومع ذلك أوقفه شخص يمسك بكتفه
.
”
الأ … الأخ الأكبر؟
”
كان السيد الشاب الأكبر في القصر ، ريان
.
“…
تشولوك
!!”
لم تعد اليد اليسرى لـ ناينياي قادرة على تحملها وسقطت. و كما لو أن سدًا انكسر ، سكبت كتل من الدم الأسود وأحدثت فوضى على سجادة الممر
.
“…
تشوروك ، تشولوك
!”
“…
؟
!”
كانت كمية الدم الأسود التي تتدفق من فم الفتاة تكفى لجعل لويد يتراجع مرة أخرى
.
‘
ما هذا؟
‘
أصيب لويد بالذعر بعد رؤيه الدم الأسود الذي نتشرته ناينياي على السجادة. حيث كان يعتقد أن دعوة الناس هي الإجابة الصحيحة. ومع ذلك،
“…
فقط دعها لتكون
.”
”
استميحك عذرا؟
”
ومع ذلك أوقفه رايان مرة أخرى
.
”
مجرد ترك الأمر هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله
“.
”
لكن
…”
أمامهم مباشرة كانت هناك فتاة ، علاوة على ذلك شخص كان جزءًا من أسرة إيفليتا ، يموت. ومع ذلك كان ريان يخبر لويد أن “مجرد جعل الأمر هو الشيء الصحيح الذي يجب عمله”. شكك لويد في حكم ريان
.
”
لكن الأخ الأكبر
!”
على الرغم من أن ناينياي كانت مؤيدًا هائلًا لـ رايلي في الخلافة … فإن غض الطرف عن فتاة تموت كان فعلًا مشينًا من شأنه أن يشوه اسم ايفيليتا. حيث كان غير مألوف لاسم العائلة
.
”
لو كان والدنا هنا … لن يتركها على هذا النحو
…”
صفعة
!
مع الصوت ، تحول رأس لويد بسرعة إلى الجانب
.
”
الأخ الأكبر؟
”
نظر لويد مع نظرة عدم تصديق ، إلى شقيقه
.
”
احصل على قبضة ، لويد
.”
لا يمكن أن يكون المظهر على وجه ريان أكثر برودة
.
”
تلك الفتاة ستموت على أي حال
.”
كان رايان على علم بذلك لأنه حصل على رسالة من خطيبته قبل بضعة أيام ، والتي أوضحت أن خادمة الست دوائر لديها عمر محدود جدًا لذلك لا داعي للقلق بشأنها
.
“…
تشولوك ، تشولوك
!”
لم تعد قادرة على تحمل ذلك سقطت ناينياي فجأة على ركبتيها عندما سكبت الدم الأسود من فمها. و قال ريان مرة أخرى
.
دعها تموت
من خلال تهديد أخيه الأكبر كان لويد متحجرًا عندما نظر إلى ناينياي
.
“…”
لم يكن لويد متأكدًا مما إذا كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله أم لا. و مع نظرة شاغرة على وجهه كانت شفاهه ترتجف. حيث كان في تلك اللحظة
.
“…
آه ، لقد كنتي هنا
.”
من اتجاه ظهر ناينياي كان هناك رجل ذو شعر أحمر يشبه الـ لهب. قام بتثبيت النظارة التي سقطت تقريبًا عند منتصف الأنف حيث أظهر نفسه أمام ريان ولويد
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "94 - عن الخادمة في التدريب الجزء 2"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
