سيد السيف الكسول - 91 - فى الطريق الي المنزل الجزء 1
الفصل 91: فى الطريق الي المنزل الجزء 1
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
لم يكن باستطاعتهم الحصول على أندال لهم في طريق العودة
.
لذلك هذا يعني أنه كان عليهم تجربة السفر لمسافات طويلة من مجال المطر على طول الطريق إلى سوليا
.
”
لذا في ذلك الوقت ، حدث ذلك
.”
اعتقد رايلي أنه سيكون من المزعج وجود أشخاص إضافيين في مرافقته. ومع ذلك لحسن الحظ لم يكن كل شيء سيئًا
.
”
حقا؟
”
أحد الأشياء الجيدة هو أنه لن يشعر بالملل في طريق العودة
.
”
لماذا لم يضربه أو شيء من هذا القبيل؟
”
”
لأن قائدنا كان الأصغر هناك. و من حيث المهارة كان لا يعلى عليه. حيث كان الأمر سخيفاً
.”
قال أحدهم أن الواقع أقرب إلى الخيال من الخيال
.
كانت قصص المرتزقة أكثر إثارة من الخيال. فتح رايلي الذي كان يأخذ قيلولة عادة خلال فترة ما بعد الظهر ، أذنيه على نطاق واسع وضبط قصصهم
.
”
اعتقدت حقا أنه مجنون. حيث كان يخبرنا أنه يجب علينا أن نتهم بشيء لم نتمكن حتى من معرفة ما إذا كان موجودًا بالفعل أم لا. و لقد تخلينا عن محاولة إقناعه بطريقة أخرى
.”
شعرت أنه كان يكذب هنا وهناك. ومع ذلك حتى عندما كان نارا يتباهى بقتل غول لم يكن يكذب. و شعرت قصص نارا بأنها حقيقية
.
”
أخبرني أكثر. ماذا حدث؟
”
”
ماذا حدث في رأيك؟ لم يستطع قائدنا الاحتفاظ به بعد ذلك. وانفجر بغضب
.”
بينما كانت العربات تتحرك أثناء الصباح وبعد الظهر ، أمضوا وقتهم في الدردشة فوق العربات
.
”
هل نرتاح هنا لفترة؟
”
”
حسنًا. الخيول منهكة أيضًا … والمكان يبدو جيدًا أيضًا
.”
كلما اضطروا لإعطاء الخيول قسطًا من الراحة أو اضطروا للتوقف بسبب حلول الظلام كان هناك شيء آخر يجب على رايلي رؤيته. حيث كان شيئًا جيدًا آخر أن يتم وضع علامة عليها
.
”
حسنا السيدة ناينياي هل نذهب لنمدد أنفسنا؟
”
”
إذا كنت بخير معي ، حسنا
“.
بينما كانوا يستريحون بينما كانت نيران المخيم مستمرة ، للاستفادة من وقت الفراغ ، قررت ناينياي و نارا القيام بممارسات السيف معًا. حيث كانت فكرة نارا
.
”
لا يمكنكي استخدام السحر ، حسنا؟
”
”
أنا أعلم
.”
تاداك. تاداك.[.صوت تكسير خشب المعسكر
[.
مع استمرار نار المخيم ، وقفت ناينياي و نارا أمام النار. صوبوا أسلحتهم التي نحتت من الأخشاب ، على بعضهم البعض
.
”
المهلة ثلاث دقائق. سأكون القاضي. الجانب الذي يسجل معظم الضربات أو يعطل الخصم هو الفائز. هل تفهمون؟
”
تولت رورونا التي كانت رامي السهام بعيون جيدة ، دور القاضي. و بعد العد التنازلي بدأت مبارزة نارا وناينياي
.
”
كما هو متوقع من خادمةالسيد الشاب رايلي
“.
كان نارا يتبادل الضربات مع ناينياي. حيث نسج رمحه في دائرة وتمتم
.
”
إنها ليست مثل المرة الأولى. تحسنت مهارتها بشكل كبير. إنه مفاجئ
.’
لم تكن تستخدم السحر. ومع ذلك تم تحسين مهارة ناينياي بشكل ملحوظ مقارنةً بمبارزتها الأولى. فـ فوجئ
.
”
ما زلت أفضل عندما يتعلق الأمر بالتقنيات. ومع ذلك فهي ليست سهلة … قد تتفوق علي في نهاية المطاف
.
على الرغم من أن التدريب كان مبارزة بالسيف
.
قرر نارا أنه لن يسير عليها بعد الآن. شحذ عينيه في منتصف المبارزة وهاجمها بضربها في الفجوة في دفاعها
.
”
كوك ؟
!”
تراجعت ناينياي في ضوء هجوم نارا المحسوب. فقدت توازنها حيث مالت إلى الوراء
.
”
يبدو أنكِ مدركة ليدك اليمنى. و في معركة حقيقية ، إذا كنتي تمانعي في أشياء من هذا القبيل فلن تدومي طويلاً السيدة نايناي
.”
المبارزة تقررت. سحب نارا طرف الرمح الخشبي الذي كان يستهدف عنق ناينياي. ثم قام بنقر الرمح على كتفه ثم قام بـ إمالة رأسه إلى الجانبه
.
”
السيدة ناينياي؟
”
“…”
كانت هذه ثالث مبارزة لها
.
حتى مبارزتها الثانية ، استجابت على الفور لنصائح نارا. ومع ذلك هذه المرة ، لسبب غير معروف كانت تجلس هناك فقط مع نظرة فارغة في صمت ، مجمدة
.
”
هل هي مستاءة من الخسارة؟
”
اقترب نارا من ناينياي. و لقد قام بتجعيد الحواجب
.
”
السيدة ناينياي
“.
“…
نعم؟
”
———- ——-
رأى نارا أن وجه ناينياي كان مليئ بالعرق. حيث كان نارا ينقر على كتفيها لكنه استعاد يده واتصل برورونا
.
”
رورونا هل يمكنك إحضار بعض المناشف هنا
!”
”
أه نعم
!”
يبدو أنها لاحظت أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. هرعت رورونا إلى العربة وأحضرت منشفة
.
”
يا إلهي … أنتي تتعرقي كثيرًا … هنا. يرجى مسحها بهذا
.”
”
آه ، نعم … شكرا لك
…”
رطم
.
عقدت ناينياي المنشفة التي سلمتها لها رورونا. ومع ذلك بسبب مصافحتها ، انتهت ناينياي بإسقاطها على الأرض
.
”
آه ، أنا آسفه
“.
احمرت ناينياي خجلا. ثم التقطت بعناية المنشفة واستخدمت الجزء الذي لم يتسخ للتخلص من عرق رقبتها
.
”
عفوا السيدة ناينياي
.”
”
نعم؟
”
استجابت على الفور هذه المرة
.
”
بالصدفة … هل هذا بسبب ما قلته لنا من قبل؟ هل هذا هو السبب في حالة جسدك
…”
عرف نارا فقط أن عمر ناينياي كان محدودًا جدًا. فلم يكن يعرف بالضبط كم ستستمر
. t
سأل بعناية
.
”
لا ، ليس في الحقيقة
….”
تجنبت ناينياي عيون نارا. حيث كانت يدها اليمنى مخفية خلف ظهرها. و مع التلاعب باليد اليمنى ، طمس نهاية جملتها
.
”
ليس حقًا؟ ما الذي ليس حقًا؟
”
كامرأة كان بإمكان رورونا أن تخبر أن ناينياي كانت تخفي شيئًا. فأخرجت رورونا قوسها ونظرت إلى ناينياي
.
”
حاولي الإمساك به
.”
”
استميحك عذرا؟
”
”
سيفك
”
”
آه حسنا
…”
كانت رورونا تسأل بنبرة جادة. وحيث لا تستطيع أن تقول لا ، أمسكت ناينياي بالسيف الخشبي أمامها
.
”
أنتي تمسكيه بقوة أليس كذلك؟
”
“…”
ناينياي لم تكن قادره على إعطاء رد
.
حاولت رورونا دفع سيف ناينياي الخشبي مع جانب قوسها
.
“…
آه
.”
لم تكن يديها ، اللتين كانتا ترتعش ، قادرة على الإمساك بالسيف حتى النهاية. حيث تم إسقاط السيف على الأرض
.
“…”
كانت حالة ناينياي أكثر خطورة مما كانت عليه. تراجع نارا وقتًا كبيرًا ونظر إلى ناينياي
.
”
لقد قاتلت
d
مبارزة معي في هذه الحالة؟
”
اعتقد نارا أن استجابة ناينياي كانت أبطأ وأن ضرباتها كانت أضعف. حيث كان نارا لديه نظرة غاضبة للغاية على وجهه
.
”
السيدة ناينياي إذا كنتي مريضه ، يجب عليكي أن تقولي ذلك فقط … لماذا تقاتلي في هذه الحالة؟
”
عبر نارا ذراعيه و وبخ ناينياي
.
ثم حولت رورونا جسدها نحو العربة
.
”
الرجاء الانتظار … سأبلغ السيد الصغير رايلي بهذا
.”
ربما لأنه لم يأخذ قيلولة خلال النهار كان نائمًا بالفعل في العربة ليلاً
.
“…
انتظري
!!”
رفعت ناينياي يدها بسرعة للاستيلاء على ذراع رورونا. ناينياي نطقت شفتيها
.
”
الرجاء الانتظار ، سيدة رورونا
.”
كانت يد ناينياي ترتجف لدرجة أن رورونا بالكاد شعرت بأي قوة في قبضتها
.
الشعور باليأس في يد ناينياي مع وجه حزين توقفت رورونا وتحولت للنظر إلى ناينياي
.
”
إلى السيد الصغير … من فضلك لا تخبريه
.”
”
آه لماذا؟
!”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
“…”
بالاحباط ، رفعت رورونا صوتها. ورداً على ذلك خفضت نايناي رأسها بوجه مسدود
.
”
لا … من فضلك لا تخبريه
.”
* * *
استغرقت الحافلتان استراحة قصيرة حوالي الظهر واستراحة طويلة خلال وقت العشاء
.
كما هو الحال دائمًا ، وجدوا اليوم مكانًا مناسبًا للمساء وكانوا يستريحون
.
”
هل أنتم يا رفاق لن تتنافسوا اليوم؟
”
لم يرى رايلي المبارزة الليلة الماضية لأنه ذهب إلى النوم في وقت مبكر. فسأل رايلي وهو جالس على درج العربة
.
”
آه ، حول ذلك
…”
ناينياي التي كانت تعد الغداء مع رورونا كسرت العرق البارد وطمست نهاية الجملة
.
”
حالتي ليست جيدة اليوم. لن يكون هناك مبارزة جيدة في الوقت الحالي ، ليس لي ولا للسيدة نايناي لذلك … أخبرتها أنني سأستريح اليوم
.”
تدخل نارا وأجاب عن ناينياي
.
تنهدت ناينياي سرا في الارتياح. أدارت رأسها بشكل عرضي لكن عينيها التقت بـ رايلى
.
‘…
آه
.’
تراجعت ناينياي وأدارت رأسها بسرعة لإخفاء وجهها
.
“…”
على الرغم من أنها حولت رأسها بسرعة إلا أن رايلي كان لا يزال يحدق بثبات في مؤخرة رأس ناينياي
.
لا أحد يستطيع أن يقول ما يفكر فيه رايلي. و كما لو كان يفحص شيئًا كان يحدق في ناينياي كما لو كان سيحرق حفرة عبرها بنظرته. و في نهاية المطاف ، أدار رايلي رأسه ، ويبدو غير مهتم
.
”
عفوا السيدة ناينياي. هل السيد الصغير يعرف حقا عن ذلك؟
”
سألت رورونا نظرة خاطفة على رايلي ناينياي
.
“…”
رد نايناي بصمت
.
”
أخبريه فقط. صحتك تزداد سوءًا لذلك ستحتاجين إلى الراحة
.”
هزت ناينياي رأسها يسارًا ويمينًا كرد فعل
.
”
السيد صغير يفهم ذلك كثيرًا! قيادة العربة ليست صعبة للغاية. أيضًا حتى لو لم يفعل ذلك يمكن لقائدنا أن يقودها لك لذا في الوقت الحالي ، يجب عليك الراحة و
…”
صليل
.
تجنبت ناينياي السؤال بإحضار الأطباق لتناول طعام الغداء. تجنبت رورونا حيث سارت ناينياي بعيدا
.
“…”
بالنظر إلى الجزء الخلفي من ناينياي تنهدت رورونا بشدة بما يكفي لجعل الأرض تغرق
.
”
ها
…”
”
من المحبط مشاهدة السيدة ناينياي
“.
“…
لا
.”
قبل أن تدرك كان إيسن بجوار رورونا. التقط شطيرة وتمتم وهو يأكل. اختلفت رورونا بذراعيها
.
”
أنا أفهمها قليلا
.”
أمال ايسن رأسه إلى الجانب
.
“…
؟
”
”
هناك شيء من هذا القبيل
.”
قررت رورونا تأجيل شرح ذلك. حيث تمامًا مثل ناينياي التقطت رورونا بعض الأطباق والسندويشات وبدأت في المشي
.
”
أم؟
”
رورونا التي تحمل الطعام بكلتا يديها كانت على وشك إعطاء شطيرة لـ نارا. حيث توقفت فجأة عن المشي ورفعت أذنيها
.
”
شيء ما قادم؟
”
لاحظ رايلي ذلك قبل رورونا. و مع أذنيهما مفتوحتين ، وجهوا رؤوسهم نحو اتجاه الصوت
.
”
عربه ؟
”
”
إنها عربة
.”
تمتمت رورونا. و بعد أن سمعت ذلك التقط رايلي الآن ، الشطيرة التي أعدتها ناينياي وقالت ذلك
.
”
أعتقد أن هناك الكثير منهم. هل يجب أن أذهب للتحقق من ذلك؟
”
كان الصوت المرتعش على الأرض مرتفعًا جدًا. حيث يبدو أن هناك العديد من العربات تتجه بهذه الطريقة
.
———- ———-
”
افعل كما يحلو لك
.”
كان رايلي على يقين من أن العربات ستمر من حيث كان. حيث كان يمضغ على الشطيرة بوجه منزعج
.
”
سأذهب للتحقق من ذلك الحين
.”
أعطت رورونا الطبق لـ نارا. قفزت إلى شجرة قريبة
.
“…
ناينياي
.”
مع ذهاب رورونا للتعرف على العربات كان رايلي الذي كان يعتني بشطيرة ، ينادي بهدوء على ناينياي
.
”
نعم ، سيدى الشاب
.”
”
أليس هناك شيء يجب أن تخبريني به؟
”
“…”
بعد سماع سؤاله ، سقطت ناينياي للحظة. ابتسمت بغرابة وسألت ،
”
هل الساندويتش حسب ذوقك؟
”
بعد أن سمع السؤال ، أعطي رايلي تحديقًا فارغًا في ناينياي. و نظر بابتسامة ورفع يده
.
“…
نعم ، إنه ليس سيئاً
.”
ربت على رأسها. ناينياي لا يمكن أن يكون أكثر سعادة. حيث كانت تبتسم ، راضية. حتى أنها نسيت الألم
.
”
لقد عدت
.”
لقد مرت حوالي ثلاث دقائق
.
كانت هناك أصوات تكسير الأوراق المتساقطة. رورونا التي ذهبت للتحقيق ، عادت
.
”
من كان؟
”
سأل نارا الذي كان يمضغ على الشطيرة. تأرجحت رورونا التي هبطت على الأرض برشاقة ، حول كاحليها واستجابت
.
لقد كانوا كلهم مرتزقة
».
مرتزقة؟
”
لكن لماذاهذه النظرة على وجهك؟
”
بدت رورونا مستاءة بطريقة أو بأخرى. أمال نارا رأسه إلى الجانب وسأل
.
”
لقد كانت مجموعة كابال المرتزقة
“.
”
كابال؟ في هذه الحالة ، ذلك الوغد كابال موجود أيضًا؟
”
”
نعم هو كان
.”
”
اه ، هذا الرأس العضلي هناك؟
”
كان رايلي يستمع إلى المحادثة. حيث كان الأمر حقًا عندما بدأ رايلى في إمالة رأسه إلى جنب بسبب القصص حول بعض المرتزقة التي لم يكن يعرفها
.
“…
واو ، انظر من هنا ؟
!”
سرب
…
كانت هناك أصوات بضع عشرات من العربات التي تجتاح المكان. رفعوا الغبار توقفوا في الفضاء المفتوح حيث كانت مجموعة رايلى تستريح
.
”
قائد مجموعة جلمود البرق هنا؟
”
من بين عشرات العربات ، من تلك الموجودة في المقدمة كان هناك رجل عضلي قفز من مقعد السائق. و لقد صنع “ازدهار!” صوت عند الهبوط
.
“…”
قلقة من أن الغبار قد يدخل في شطيرة رايلى ، استخدمت ناينياي السحر وأخفت يدها. حيث تلاعبت بيدها ، بفتحها وإغلاقها
.
”
عالم صغير ، حقًا! و لم أكن أعتقد أنني سأركض إليك مرة أخرى في غضون نصف عام فقط. هل أنت قادم من مجال المطر؟
”
كان الرجل يحمل صولجانًا أصبح بحجمه. جاء كابال مباشرة إلى نارا وسأل
.
”
ماذا عنك يا كابال؟ هل ستذهب إلى مجال المطر؟
”
كان كابال عملاقًا. فلم يكن أمام نارا خيار سوى إمالة رأسه والنظر إلى كابال. رد نارا بنبرة غير مهتمة
.
”
أنت مجرد طفل في الخامسة عشرة من العمر لكنك تعرف بالتأكيد كيف تدير فمك؟ هذا صحيح. و لقد سمعت أن صديقًا قديمًا لي سيكون في مجال المطر. و لقد انتهيت للتو من العمل ، وأنا اتوجه هناك
“.
هز كابال كتفه وشرح. فهز نارا حواجبه وقال
:
”
هل هذا صحيح؟ في هذه الحالة ، ألن يكون من الأفضل بالنسبة لك أن تضيع بسرعة؟ الصيف على وشك الانتهاء. ماذا ستفعل إذا وصلت إلى هناك في الخريف وأصبت بالبرد؟
”
كان الصبي يتشاجر مع الرجل. ثم ضغط كابال على فخذه بصوت عال وضحك عليها
.
”
هههه. حماقة! نزلة برد؟ هذا شيء صغير قليلاً مثلك حتي يجب أن تقلق بشأنه
.”
”
هذا يعمل بشكل جيد. هناك رئيس أساقفة بهالة مماثلة لك يتجول في مجال المطر
.”
كان نارا يحدق في كابال بعيون مميتة. و عندما ذكر نارا رئيس الأساقفة ، جعد كابال حاجبيه
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "91 - فى الطريق الي المنزل الجزء 1"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
