سيد السيف الكسول - 61 - التسلية الجزء 3
الفصل 61: التسلية الجزء 3
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
”
لم يحدث فرق؟
”
بعد أن سمعت ما قاله رايلي فتح فم ناينياي بشكل خالي
.
حتى عندما جلسوا هناك كانت الحلقة التي كانت ترتديها ناينياي تجمع المانا من المحيط وتكدسها بجد في قلبها بالقرب من دوائرها
.
”
السيد الشاب ، ما أنت
…”
كان أحد الملحقات التي جمعت المانا فقط عن طريق ارتدائها
.
كان من المؤكد أن هذا البند كان لا يقدر بثمن
.
”
لم يلاحظ أي شيء من لبسه؟
”
بالنظر إلى وجه رايلى غير المهتم كانت نظرة ناينياي مليئة بالصدمة
.
”
من حيث المظهر لا تزال الخادمة هنا لا تعرف ما هو الوحش رايلي. إنه قوي مثل الوحش. أنتي لا تعرفي ، أليس كذلك أليس كذلك؟
”
”
ليست هناك حاجة لإخبارها بذلك. أليس هذا صحيحًا؟ لن يأتي أي شيء جيد من إخبارها على أي حال
.”
كما لو كان يحاول القول أن ناينياي يجب أن تمسك نفسها ، رفع رايلي يده اليمنى ووضعها فوق رأسها وبدأ في تعكير شعرها
.
“…
آه
.”
كما لو كان هذا هو الدواء المناسب لذلك أغلقت ناينياي التي فتحت فمها مثل القطة فمها
.
”
حسنًا ، لقد برزت كثيرًا لأنهم جميعًا ينتمون إلى الساحر ، ولكن … لذا في الختام ، جميع العناصر الثلاثة عديمة الفائدة إلى حد ما بالنسبة لي
.”
بعد أن مرر بشعر ناينياي لتحويلها إلى فوضى ، تجاهل رايلي وقال ،
”
حسنًا ، خذيه. إن ارتداء الخاتم أمر يزعج لأنه يدغد فقط إصبعي
.”
”
السيد الصغير؟ كـ-كلا! لم أستطع قبول شيء مثل هـ
– …”
عندما قال رايلى أنه سيعطي الخاتم لـ ناينياي من اللون الأزرق ، هزت ناينياي رأسها لتقول إنها لا يمكنها قبوله
.
”
في هذه الحالة ، احتفظي به لي لفترة من الوقت. فـ من المزعج أن يكون معي
.”
قال وجه ريلي بصدق أنه وجد ذلك يزعج نفسه
.
في الواقع كان أقل فعالية بالنسبة لـ رايلي لارتداء الخاتم
.
كان من الصحيح القول أنه لا يحتاجه
.
بسبب البركة التي تلقاها من حياته السابقة كان بإمكانه جمع المزيد من المانا فقط عن طريق التنفس ، والمانا التي جمعها كانت ذات جودة أعلى مما يمكن للخاتم أن يجمعه
.
“…
اني اتفهم
.”
أجابت ناينياي غير قادره على الرفض
.
في الوقت الحالي ، سلم رايلي جميع العناصر إلى ناينياي. و نظر رايلي إلى أندال
.
”
هل هذا كل ما جئت من أجله؟
”
هز رايلي رأسه
.
انهار وجه أندال مرة أخرى
.
”
ماذا الآن؟
”
”
هناك شيء واحد أكثر
.”
سأل رايلي عن الخدمة الثانية وهو ينظر إلى غرفة التغيير التي جاء منها أندال للتو
.
”
هل يمكنني قياس المانا؟
”
”
قياس المانا؟
”
سأل أندال وهو يميل رأسه إلى الجانب
.
”
هناك صخرة قياس المانا قدمها بعض الحاميات الصغيرة .. ولكن لماذا؟
”
يبدو أن أندال يعتقد أنه غريب
.
وخدش وجهه ، غير أندال سؤاله في المنتصف ،
”
هل تريد استخدامه؟ نا … لماذا تهتم بالحصول عليه
…”
”
لا
.”
رد رايلي وهو يهز رأسه مثل الحمقى
.
”
أليس هذا هو السبب؟ كنت متأكدًا أن هذا هو السبب
.
بعد سماع ما قاله رايلى للتو كان لدى ناينياي نظرة غريبة على وجهها
.
”
هذه الطفله ستستخدمه
.”
”
أم؟
”
“…
؟
”
أومأت رايلي برأسه نحو ناينياي
.
وبطبيعة الحال تحرك أندال نحوها
.
”
السيد الصغير؟
”
بدأت شفاه ناينياي ترتجف
.
كان ذلك لأنها لم تكن تتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة
.
”
همم
…”
انحرف أندال طوال الطريق إلى ناينياي وبدأ ينظر إلى وجه ناينياي
.
وسرعان ما بدأ يتلوى من أنفه وشمها
.
لم يكن يحاول شم الشامبو الخاص بها أو بشرتها
.
كان يلاحق رائحة المانا التي بداخلها
.
”
أوه ، هذا غريب؟ إنها بالتأكيد فريدة من نوعها؟
”
شم شم
بعد أن تأكد من رائحة المانا القادمة من ناينياي تتمتم كأنه وجد شيئًا ثمينًا
.
في الوقت نفسه ، ذبلت أكتاف ناينياي
.
———- ——-
“…”
”
لأعتقد أن تنين سيفحصني؟
”
تم تجميد ناينياي الصلبة ، ولكن في رأسها ،
كان بإمكانها سماع صوت ريلي مباشرة في رأسها
.
كانت محرجة. ظنت أن رايلي يجب أن يكون قد اكتشفت ما كانت تفكر فيه
.
بعد أن خلصت إلى أن رايلي الذي خدمته كان أكبر من وجود تنين يقف أمامها ، قامت ناينياي بتصحيح وضعها ودعمت كتفيها بكل فخر
.
”
همم … دعنا نرى … هناك شيء خاص مختلط؟
”
مدّ أندال يده نحو الندوب في ناينياي
.
يبدو أنه قرر أن هناك شيء حول عينها اليمنى
.
”
أم
…”
تم رفع شعر ناينياي برفق
.
جعد أندال وجهه بعد أن اكتشف الندوب الرهيبة والعين البيضاء الميتة
.
”
هاه ، لماذا هناك أشياء كثيرة مختلطة؟ إنها مشغولة حقًا ومعقدة هنا
.”
لم يقلق من الاشمئزاز من مظهرها
.
تراجع بسبب التعقيد
.
كان أندال يحاول تحليل الأعمال الداخلية لعينها البيضاء لكنه هز رأسه
.
”
هذا … حسنًا … حتى لا يمكنني معرفة ذلك
.”
كان أندال يمسح برفق ندوب ناينياي بيده ، وأعاد يده بعد أن أعلن أنه كان يستسلم في محاولة لمعرفة العين البيضاء
.
الطريقة التي استجاب بها بدت وكأنه لا يهتم على الإطلاق بندوبها
.
سألت ناينياي لأنها تلاعبت بدويها
.
”
سيد أندال
“.
‘
أيجب أن أسأل؟ ألا يجب أن أسأل؟
”
تناولت ناينياي هذه السؤال وترددت بضع عشرات المرات في تلك اللحظة الوجيزة. سألت بعناية ،
”
هذا … وجهي. أليس من غير المريح أن تنظر إليه؟
”
كان السؤال الذي سألتة رايلي مرة واحدة كذلك
.
في ذلك الوقت ، أجاب رايلي: “لا؟ ليس صحيحا؟
‘
”
ها
“.
بعد سماع سؤال ناينياي صنع أندال ابتسامة وقال
:
”
يا خادمه
.”
”
إنها ناينياي
.”
قام رايلي بتصحيح أندال بإخبارها باسمها
.
كما لو كان يحاول القول أنه سيخضعه ، قام أندال بتصحيح نفسه
.
”
لقد حصلت عليها ، أيها الوغد. حصلت عليها ، حصلت عليها. حسنا؟
”
“…”
احمرت ناينياي
.
”
الخادمه ناينياي … سأسأل. و عندما ترى عدة عشرات أو مئات أو آلاف النمل يمر من قدميك … هل أنت من النوع الذي يلاحظ كل نملة تواجهك واحدة تلو الأخرى؟
”
وبدا أن ناينياي أدركت. ما كان أندال يحاول قوله
.
هزت ناينياي رأسها إلى اليسار واليمين ردا على ذلك
.
تابع أندال ،
“…
انها مثل هذه
.”
بعد إجابته على سؤال ناينياي انحني أندال وحرك يديه نحو كوبين فارغين فوق الطاولة
.
”
بالتأكيد ، هناك الكثير من الأشياء المعقدة هناك. المانا وأشياء أخرى
…”
قرر أندال أنه سيكون من الصعب مراقبة ناينياي بالضبط باستخدام عينيه. ألقى الكؤوس في حوض المطبخ واستمر ،
”
حسنًا. جرّبي استخدامه. أشعر بالفضول حيال النتيجة أيضًا
.”
لوح أندال بيده في الـ هواء
.
بعد حركة يده ، على الرغم من أن لا أحد لمس الباب فتح باب غرفة تغيير الملابس من تلقاء نفسه
.
بينما رايلي راقب باب غرفة تغيير الملابس مفتوحًا ، غمغم داخليًا “حسنًا”. ومع ذلك سأل أندال ووجهه لا يزال يحافظ على مظهر غير متحمس
.
”
حتى لا يمكنك رؤيته؟
”
”
يتم تحديد طبيعة المانا من خلال كيفية ولادة الشخص لذلك من الصعب فحصها بمجرد النظر إليها. و علاوة على ذلك هذه العين هي نوع مختلف عن نوع المانا الطبيعي. كيف يمكنني أن أقول ذلك فوضوي أجبر المزيج هناك؟
”
كانت الطبيعة المولودة للمانا شيئًا لم يتمكن التنين من رؤيته
.
بعد أن سمع تفسير أندال ، سأل رايلي عن فضوله ،
”
إذن هل هذا هو سبب سحرها الرمادي؟
”
”
ماذا؟
”
”
أنا أتحدث عن لون سحرها
.”
”
سحرها له لون الرماد؟ في جميع العناصر؟
”
”
هذا صحيح. كرة نارية ، قطعة ثلج برق … حيث كانت كلها رمادية متسخة
.”
”
هاه … مثيرة للاهتمام
.”
أندال مع نظرة غريبة على وجهه ، حدّق في ناينياي. مشى أندال إلى داخل الغرفة
.
كان لتوجيه رايلي وناينياي إلى المساحة أسفل غرفة التغيير التي تم إعدادها بشكل منفصل
.
***
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
كانوا تحت غرفة تغيير الملابس في الحانة
.
بينما كانوا يسيرون إلى الفضاء السري تحت الأرض ، سأل رايلي ،
“…
حتى لو كان ذلك فقط لتغيير المزاج … قولي شيئًا
.”
بعد أن سمعت ما قاله رايلي ، طرحت ناينياي سؤالًا بعناية ،
”
منذ متى وأنتم صديقين لبعضكما؟
”
ربما كان سؤالًا بصعوبة عالية جدًا
.
كل من رايلي وأندال استمروا دون أن يتمكنوا من الإجابة على الفور
.
”
لست واثق؟
”
”
لا أدري لا أعرف
.”
”
أنا أيضا
.”
تمتم كل من أندال ورايلي
.
كان من المؤكد أن ريلي وأندال التقيا عندما كان رايلي صغير لكنهما لم يتذكرا متى كان ذلك بالضبط
.
”
لا أستطيع أن أتذكر جيدا
.”
”
آه هاهاها
…”
ناينياي كانت تضحك ضحكة جوفاء. أعطى رايلي نظرة سريعة إلى ناينياي خلفه وسأل ،
”
لماذا تسألي؟
”
أجابت ناينياي وهي تواجه ريلي ،
”
بالصدفة … السيد الصغير … فكنت أتساءل عما إذا كنت تنينًا أيضًا
.”
”
ماذا؟
”
لم يكن الأمر مجرد رايلي
.
أندال الذي أدار رأسه بسرعة لإلقاء نظرة على ناينياي و تم خدش وجهه أيضًا
.
بدا كلاهما مستاء للغاية حيال ذلك بطريقة أو بأخرى
.
”
هل تعتقد أنني شيء متواضع مثل …؟
”
”
هل تعتقد أن هذه الغباء يمكن أن تكون واحداً؟
”
كلاهما سأل في نفس الوقت
.
شعرت وجوههم الصارمة أنهم كانوا ينصحون ناينياي لتصحيح نفسها
.
”
لقد خاب أملي ناينياي
.”
”
هل أنتي غبية أيضًا مثل سيدك؟
”
“…”
كانت ناينياي تسير في باطن الأرض باتباعهم. عضت شفتها
.
شعرت على يقين من أن الـ لهب سوف يندفع إليها إذا قالت أي شيء آخر
.
”
أندال. و لقد كان ذلك قاسيًا بعض الشيء. هل سميتها بغباء؟
”
”
أنت الشخص الذي كان قاسياً ، ألا تعتقد ذلك؟” ماذا تقصد ، “متواضع؟
”
كانت ناينياي تراقب الاثنين من الخلف. وابتسمت بهدوء
.
لأنه كان بإمكانها تأكيد شيئين من محادثاتهما
.
أول شيء هو أن رايلي لم يكن تنينًا. الشيء الثاني هو أنهم كانوا أصدقاء مقربين للغاية
.
بعد مشاحنات طويلة ، وصلوا أخيرًا إلى نهاية الدرج. و بعد أن وصل إلى جدار آخر ، غمغم أندال ،
“…
و الآن ، نحن هنا
.”
“…
؟
”
”
بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، يبدو هذا المكان وكأنه طريق مسدود. ‘نحن هنا؟’ ماذا قصد بذلك؟
كانت ناينياي تميل رأسها إلى الجانبين. و في هذه الأثناء ، لوح أندال بيده باتجاه الجدار
.
”
أهلا وسهلاً سيدي
.”
شعرت أن صوتًا كثيفًا قادم من الجدار ، وسرعان ما فتح الجدار على اليسار واليمين ليكشف عن مسار
.
فتحت عين ناينياي على نطاق واسع
.
غولم؟
المعيشة والجدران المتحركة
.
وبعبارة أخرى بعد أن شاهدت اثنين من الغولمات المصنوعة بشكل جيد ، أعجبت نانياي
.
عندما رأت المشهد داخل الكهف فتحت عينيها على نطاق أوسع
.
“…
هذا المكان؟
”
”
استخدمت سحرًا بسيطًا لربط الطابق السفلي من الحانة وكهفي
.”
”
يا الهي
…”
”
مرحبًا ، رايلي. هل رأيت ذلك؟ خادمتك تعرف مدى روعة هذا … لذا ما الذي تفعله بحق الجحيم؟
”
تجهم وجه أندال
.
كان السبب هو أنه قبل أن يدرك أندال ، ترك رايلي فريقه بالفعل. و بدلاً من ذلك كان رايلي واقفاً بالفعل أمام صخرة قياس المانا
.
سرعان ما وضع رايلي يده على الصخرة
.
صاح أندال ،
”
ماذا؟ مهلا! و لماذا تفعل ذلك؟
”
رد رايلي كما لو كان يحاول أن يعذر نفسه ،
”
أم. أريد أن أجربها أيضًا
.”
بسماع صوته المهلهل ، أدرك أندال لماذا كان رايلي يبحث عن صخرة قياس المانا ولماذا وضع يده على الصخرة. وجد كل شيء لا يصدق ولا معنى له ، غمغم أندال ،
”
هذا الوغد. فكنت أتساءل لماذا أتيت
…”
———- ———-
عندما بدأ أندال بالسير نحو رايلي ، اندفعت نايناي التي كانت تقف بجوار أندال ، نحو السيد الشاب
.
‘
كنت أتساءل لماذا استأجر ساحره كخادمة. لذلك كان هناك سبب بعد كل شيء
.
”
مرحبًا. و لقد أجرينا هذه المحادثة من قبل أيضًا. ما الذي تريد فعله بعد تعلم السحر؟
”
“…
؟
”
رايلي لم يجب
.
بدلا من ذلك كان لديه فقط يده على الصخرة وانتظر
.
”
هل تحاول حقا السيطرة على العالم؟
”
”
هل جننت؟
”
يبدو أن رايلي لا تستطيع تحمل هذا السؤال
.
سأل عما إذا كان أندال مجنونًا
.
”
في هذه الحالة ، ما كل هذا المشاجرة؟
”
عندما سأل أندال مرة أخرى ، أجاب رايلي بهدوء ،
”
قطف التفاح يزعجني
.”
”
ماذا؟
”
”
إن الذهاب إلى قطف التفاح أمر صعب للغاية. تسلق الأشجار أمر مؤلم أيضًا
.”
”
لديك كل هذه القوة والقدرات المادية وأيضًا كل تلك المانا ولكن هل تعتقد أن قطف التفاح يمثل مشكلة كبيرة؟
”
من بين جميع القصص التي سمعها أندال في حياته كانت هذه أكثر سخافة وعبثية
.
بدا أندال وكأنه يحدق في مجنون. حيث يتمتم ،
”
أنت وغد غبي
.”
هو أكمل،
”
أنت سيد شاب في بيت الكونت لما كل الخدم؟
”
“…
آه
.”
كان لـ أندال نقطة
.
فتح رايلي فمه مثل صوت الجهير لأنه اعتقد لماذا لم يفكر في ذلك
.
لو كان إيان خادما فقط ، لـ كان إيان قد قال ، “السيدى الشاب ، من فضلك اذهب واختارها بنفسك وكلها. إلى متى تخطط للجلوس والدوران؟
ومع ذلك الآن كان لديه ناينياي
.
”
لديك نقطة
.”
”
أنت وغد مجنون
.”
اشتكى أندال مرة أخرى
.
“…
؟
”
بغض النظر كانت ناينياي تقف بجانب رايلى وتراقب الصخرة. و بعد أن لاحظت أن صخرة قياس المانا لم تظهر أي استجابة معينة ، قامت بإمالة رأسها إلى الجانب وسألت ،
”
سيدي الشاب ، تلمسها بيدك ، أليس كذلك؟
”
”
ألا يمكنك أن ترى؟ ألمس الصخرة هنا؟
”
”
هذا غريب. حيث يجب أن يكون هناك رد
…”
لم تظهر الصخرة حتى أدنى حركة
.
لم يظهر أي ضوء لطيف وثابت. فلم يكن يهتز كذلك
.
بإدراك ذلك ليس فقط ناينياي ولكن أندال يميل رأسه إلى الجانبين
.
”
أم؟
”
ربما مرت حوالي خمس إلى عشر ثوان
.
يمكن سماع صوت تكسير ، وبدأت الصخرة في التصدع من الأسفل
.
”
ما هذا؟ ما هذا؟ كان رده متأخرًا قليلاً؟
”
”
هذا هو
…”
مع نظرة عدم تصديق في نظرتها ، حدقت في الصخرة
.
وفي الوقت نفسه كانت الصخرة لا تزال تتصدع أكثر
.
”
أندال هل هذا معيب؟
”
”
لا. و هذا ليس به عيب. و هذا صحيح
.”
بعد أن استجابت الصخرة أخيرًا ، تراجع رايلي واستدار
.
هز أندال رأسه حيث إنه ليس به عيب
.
“…
انه الوقت
.”
غمغمت ناينياي
.
”
ماذا؟
”
”
السيد الشاب ، نوعك الفطري … مرتبط بالوقت
.”
”
الوقت؟
”
سأل رايلي بعلامة استفهام فوق رأسه
.
أومأ أندال برأسه ،
”
هذا صحيح. الوقت
“.
ليس نارًا أو ماءًا أو ريحًا أو أرضًا لكن الوقت؟ ماذا تقصد الوقت؟
لم يفهم رايلي لكنه أبعد يده عن الصخرة وسأل ناينياي وأندال ،
”
هل هو شيء جيد؟
”
وثم
…
صخرة قياس المانا التي لمسها رايلي انهارت
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "61 - التسلية الجزء 3"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
