سيد السيف الكسول - 157
الفصل 157: الفصل 157
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
”
آه؟
”
في تلك الثانية ، قام كابال الذي كان ينظر فقط إلى الجدار المنقسم إلى نصفين أمامه بخفض نظراته
.
‘
ما هذا؟
‘
لقد أدرك في النهاية أن الذراع العضلي ملقى على الأرض. و نظر بعدم تصديق حيث وجه نظره إلى الأمام
.
”
لماذا ذراعي …؟
”
نسيم لطيف دغدغ وجهه. و أدرك أخيرًا الموقف الذي كان فيه. امسك كتفه حيث كانت ذراعه – التي قطعت بشكل نظيف – وبدأ في التراجع
.
”
كووووك
!”
وبينما كان يتراجع كان كابال يحدق خارج الحاجز الذي كان قد انقسم إلى نصفين. هناك ، وجد رايلي الذي كان يحمل سيفًا. فلم يكن لدى كابال أدنى فكرة عندما استيقظ رايلي وسحب سيفه. صرّ كابال أسنانه
.
”
كما اعتقدت ، كنت
…”
كان رايلي يمسك بالسيف في يده اليمنى. و مع مد الذراع بالكامل إلى الخلف ، اتخذ موقفًا احتياطيًا. و في مواجهة رايلي ، يغيض كابال طاقة الضوء الأرجواني وبدأ في تأرجح المطرقة في يده اليسرى
.
”
أنت الوغد
!”
كما لو أن شيئًا ما انقطع وفقد عقله ، اندفع كابال في رايلي مثل الوحش. أظهرت نايناي التي كانت تحدق في رايلي بشكل فارغ ، نظرة قلقة على وجهها للحظة قصيرة. ومع ذلك كان مصدر قلق لا أساس له
.
”
يوووك ؟
!”
منذ لحظة واحدة فقط كان رايلي محتجزًا في أحضان ناينياي.و الآن كان رايلي واقفاً بالفعل ويحاكي المطرقة التي ضربها كابال. حيث شاهدت ناينياي هذه يحدث أمامها
.
”
كوك! حيل تافهة
! ”
بمشاهدة رايلي وهو يغلق المسافة بسرعة ويحرف المطرقة الخاصة به ، قام كابال بالالتفاف ونفخ أثناء تغيير زاوية المطرقة وأرجحها بذراعه اليسرى كما لو كان سيرسل رايلي الطيران
.
‘
السيد الصغير
.’
تشاهد رايلي وهو يضرب مرة أخرى عن طريق دفع جزء المقبض من المطرقة بسيفه تمتمت ناينياي بالداخل
.
“…”
على الرغم من أن كابال كان يفتقد ذراعًا إلا أن القوة الوحشية المنقوعة بالضوء الأرجواني لم تكن بالتأكيد شيء يمكن تجاهله. و على الرغم من ذلك حافظ رايلي على وجه بلا عواطف فقط عندما قام بتحريك سيفه وتجاهل هجمات كابال
.
كان الأمر كما لو كان يختبر شيئًا ما
.
قام بصد الهجمات من فوق بإرسالها إلى الأسفل وتفادي الهجمات القادمة من الجانب. حيث كان رايلي يرقص مع كابال كما لو كان رايلي يلعب معه
.
”
أنت صغير
!”
يبدو أن كابال حصل عليه تقريبا لكنه لم يفعل. بطريقة أو بأخرى كان رايلي يتهرب من هجمات كابال. غضب كابال من حركات رايلي ، نظر إلى الأرض. حيث يبدو أن هدفه قد تغير
.
‘
الارض؟
‘
أدركت ناينياي أن كابال كان على وشك تحطيم الأرض بمطرقته لإحداث زلزال. و لقد ترددت لأنها اعتقدت ما إذا كان عليها أن تعد سحرها أم لا. ومع ذلك استجاب رايلي بشكل أسرع من تحطيم المطرقة على الأرض
.
“…
يووو، يوو؟
”
تم رفعت المطرقة عالياً ، وكانت المطرقة تنتظر فقط حركة التحطيم على الأرض. ومع ذلك تم إيقاف المطرقة في تلك الزاوية
.
على وجه الدقة ، أصبح جسد كابال متصلباً
.
بسبب الهالة القاتلة التي طردها رايلي لم يكن جسده بأكمله يتزحزح على الإطلاق كما لو كان كتلة من الجليد أو صخرة
.
”
لا يمكن أن يكون … مرة أخرى؟
”
مع تجميد جسده لم يتمكن كابال من فعل أي شيء سوى تحريك عينيه لمطاردة الجاني المسؤول عن حالته الحالية
.
”
شيء تافه مثل هذا
…”
مثل المرة الأخيرة كان يحاول استخدام قوته للتخلص من الهالة القاتلة التي كانت تقمع جسده. حيث يبدو أن هذا كان الجواب الصحيح. و بدأ جسده الذي كان يعاني ببطء في التحرك مرة أخرى
.
“…
ها
.”
ارتج كابال وبدأ يتحرك مرة أخرى. مشاهدة كابال ، رايلي شخير
.
”
هذا صحيح. حيث تم التنفيذ
.”
“…
؟
”
‘
منجز؟ ماذا فعلت؟
———- ——-
انتهى وعي كابال هناك
.
“…”
إلى جانب ذراع كابال اليمنى التي انقطعت في وقت سابق ، سقط رأس كابال الذي كان لا يزال مضطربًا في التعبير على الوجه. و بعد ذلك سقط جسده ، ثم مطرقته بهذا الترتيب
.
”
كما اعتقدت
…”
ألقى رايلي السيف على رأس الجثة وتمتم. حيث كان الصوت مختلفًا من قبل. و شعر أن قلبه أصبح أخف بكثير
.
“…
إنه عناء
.”
بعد ذلك التفت للنظر إلى ناينياي. برؤيه النظرة على وجه رايلى ، يبدو أنها شعرت بالارتياح في النهاية. خففت نظرة القلق على وجهها ووضعت ابتسامة باهتة
.
”
الآن
…”
بعد أن انتهي من كابال ، مشي رايلي إلى ناينياي و حدق في وجهها وقال
:
”
أعتقد أنني بحاجة لسماع بعض الأشياء منك
.”
يبدو أن رايلي لن يسأل عن النصيحة التي قدمتها ناينياي في وقت سابق حول الأشياء التي أزعجت رايلي. و كما لو كان لديه أشياء يريد أن يسمعها من ناينياي لا علاقة لها بتلك ، تغير التعبير على وجه رايلى إلى مظهر منتعش. حيث حرك يده نحو خد ناينياي الأبيض
.
“…
آه
.”
“…”
شعرت ناينياي بخجل من إحساسها برفق بخدها وخلق مزاج حلو ، من الإحراج. ومع ذلك لم تدم اللحظة طويلاً
.
”
يوووو؟
”
تمدد خديها الخجول مثل المارشميلو
.
”
نعم … سيدى الشاب
.”
شعرت ناينياي بشعورها بالجلد على خدها. و بدأت تكافح. حيث يبدو أنها كانت تتوسل إليه للتوقف
.
”
ماذا حدث؟ كيف تعرفي عن ذلك؟
”
سأل رايلي كيف عرفت ناينياي عن حياته الماضية
.
”
هـ … و هذا … و هذا
!”
يبدو أنها كانت تطلب من رايلي التخلي عن الخد أولاً. حيث كانت ناينياي تكافح بالدموع في عينيها. رايلي جعل وجهه قريباً من ناينياي وابتسم بعنف. حيث كان يشير إلى أنه سيكون من الجيد لها أن تعطي إجابات مباشرة
.
* * *
لمنع ما حدث في سوليا في المرة الأخيرة ، من التكرار ، وضعت ناينياي جثة كابال الميت في فضاء الأبعاد. نظمت الحفر في المنطقة حيث أخبرت رايلي عن الأشياء التي حدثت حتى الآن
.
“…
هل استقبلتهم في الحلم؟
”
”
نعم. امرأة سوداء … و قالت إنها إلهة العالم التي كنت تعيشه في حياتك السابقة. التقيت بها في الحلم. و لقد استلمت معها ذكريات حياتك السابقة أيضًا
“.
بعد سماع تفسير ما حدث في الحلم ، انهار وجه رايلي. عند ملاحظة ذلك سألت ناينياي بعناية ،
”
بأي فرصة … هل التقيت بها من قبل؟
”
سألت لأنها كانت قلقة بشأن رايلي. ومع ذلك لأن وجه الإلهة كان مشابهًا جدًا لوجهها كانت ناينياي تشعر بالقلق من أن رايلي قد يكرهها بسبب ذلك. و لـ هذا السبب سألت
.
”
لا. و لقد استاءت منها لكني لم أقابلها قط
“.
”
هل هذا صحيح؟
”
”
أتمنى أن أرى وجهها فقط لأرى كيف تبدو. ما هي الكلبة الجاحدة … أليس كذلك؟ إذا استغلتني كثيرًا ، لـ كان يكفى. ومع ذلك هل تحاول إعادتي إلى العمل مرة أخرى؟
”
يبدو أنه لم يعجبه هذا. ثم قام رايلي بوضع أسنانه وصب اللعنات على الإلهة في الفستان الأسود ولم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة ما يمكن أن يحدث لها الآن. بينما في ذلك استمع إلى بقية التفسير من ناينياي
.
استمع إلى كل شيء كما أوضحت ناينياي أن القوة المستخدمة في حياة رايلى الماضية تتسلل إلى هذا العالم وكيف قالت الإلهة أنه سيكون من الأفضل التعامل مع الوضع بسرعة. ذكرت ناينياي أيضًا ما قالته الإلهة عن السيف المقدس
.
”
كما اعتقدت ، هناك شيء في” العالم أدناه “كان قلق إيان بشأنه ، ولكن كان ذلك. و أنا أرى
.”
كان لدى رايلي فكرة تقريبية تستند إلى الأشخاص ذوي اللون الأرجواني وما أخبره إيان. و مع نظرة مزعجة على وجهه بدأ رايلي في خدش رأسه
.
”
ماذا عن جانب رورونا؟
”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
كان رايلي يخدش رأسه لتنظيم أفكاره. سأل عن رورونا المرتزقه التي رأوها ، قبل المجيء إلى هنا
.
”
لحسن الحظ تبعنا السيد ريتري لذا تركتها في رعايته وجئت لأجدك. و في الطريق ، قابلت مرتزقة كابال كانوا يحملون السيدة بريشيا ونارا على ظهورهم لذلك تركت الاثنين أيضًا في رعاية السيد ريتري
“.
أوضحت ناينياي هذه هي الأسباب التي دفعتها إلى الانضمام إلى رايلى في وقت لاحق عما كانت تتوقعه. فركت خديها الذين تحولوا إلى اللون الأحمر وسألت ،
”
هل هناك أي شيء آخر تريد معرفته؟
”
الآن بعد أن أنهى كابال كانت سيعود للتحقق من وضع نارا وبريشيا. التفت رايلي لإلقاء نظرة على ناينياي
.
”
آه ، لدي شيء آخر
.”
قال أنه نسي تقريبا أن يسأل هذا شيء واحد. اقتربت رايلي من ناينياي وسأل ،
”
عن أخذ قيلولة داخل الكهف آخر مرة
…”
كان لدى رايلي نظرة غاضبة في عينيه. و في مواجهة وهج رايلي ، رفعت ناينياي كتفيها وتجنبت النظر ببطء
.
“…”
”
حول ذلك أوصي بأن تخبريني بصراحة عما حدث؟
”
قال رايلي بابتسامة منعشة. و بعد خطوته ، ابتسمت ناينياي بشكل محرج. ثم فتحت فمها بعناية
.
”
هذا … كنت قلقة عليك ، سيدى الشاب. لذا لم يكن لدي أي خيار سوى استخدام تعويذة النوم
… ”
تمتمت ناينياي بصوت حجم البعوض. ومع ذلك سمع رايلي بالتأكيد ما قالته. جزَّ أسنانه وقتًا كبيرًا ووجه يده نحو ناينياي
.
”
آه ، آه آه … سيدى الشاب ، أنا آسف
…”
سحب رايلي خد ناينياي. سأل رايلي في قمع الإحباط الذي كان يشعر به ،
”
أنا أرى. لذا هل كان ذلك خيارًا آخر اتخذته لأنك “أردتيه”؟
”
”
السيد الشاب ، حول ذلك
…”
”
أشعر أيضًا برغبة في جذب خد شخص ما
.”
لفترة طويلة ، أمسك رايلي خد ناينياي ومدها عندما كان يصر أسنانه. حيث يبدو أنه كان لديه ما يكفي. ترك خد ناينياي وغفر لها
.
”
يووو. لذا … ماذا ستفعل الآن؟
”
في البداية كان خدها الأيمن. والآن كان خديها الأيسر. ثم قامت ناينياي بفرك خديها بيديها ونظرت إلى ظهر رايلى
.
”
هل تحتاجي حتى أن تسألي؟ أولاً ، دعنا نذهب للحصول على غداء مجاني من ريتري ، ثم
… ”
”
لا ، أنا لا أسأل عن ذلك
“.
”
أم؟ اه اه
!”
يبدو أن رايلي فهم السؤال. مثل ناينياي كان رايلى يفرك وجهه الذي كان يعاني من كدمات. صحح نفسه وأجاب ،
”
إنه عناء. لن أفعل
. ”
لقد نظم عقله الذي كان في حالة من الفوضى. بخلاف ما سبق ، أجاب الآن دون تردد. إن مشاهدة رايلى بهذه الطريقة جعلت ناينياي تفكر في ما حدث الربيع الماضي في قلعة سوليا. ضحكت ناينياي وابتسمت
.
”
أقول لكِ أن تتركيني وحدي. دعيني أرتاح قليلاً
“.
طوال هذا الوقت ، على الرغم من أنه كان يتألم على الأشياء التي حدثت في حياته الماضية ، ربما تم تحديد إجابة رايلي بالفعل منذ ذلك الحين
.
“…
قرف. أتمنى أن أكل حساء الفاصوليا الحلوة
. ”
كان طبقًا غير موجود في هذا العالم. حيث تمتم رايلي على اسم الطعام الموجود في العالم الآخر وهو يمشي ويقضي شهية. تبعته ناينياي وسألت
:
”
حساء الفاصوليا الحلو؟ آه هل تتحدث عن هذا الحساء الحلو؟
”
”
تستطيعين فعلها؟
”
”
بالنسبة للمكونات … ستكون هناك حاجة للفاصوليا الحلوة. أعتقد أنني سأكون قادره على القيام بذلك بطريقة أو بأخرى
. ”
”
اه؟ حقا؟
”
ربما لأنها كانت لديها ذكريات حياة رايلى الماضية ، قالت ناينياي إنها تعتقد أنها تستطيع صنع طعام من العالم الآخر
.
”
في هذه الحالة ، جربيها
.”
———- ———-
”
هل يجب أن أحاول أيضًا صنع هذا الشيء الذي تناولناه خلال الصيف أيضًا؟
”
”
هذا الشيء؟
”
”
ما كان يسمى؟ آه! عجينة مقلية مسطحة
! ”
”
لا ، يجب أن نأكل ذلك فقط عندما تمطر
“.
* * *
في قصر ايفيليتا الذي تجنبه رايلى و ناينياي توقفت خادمة انتهت بالعودة إلى حياتها العادية بعد أن اكتسحت الأرض لفترة من الوقت. تنهدت بشدة
.
“…
اغغ
.”
لم يكن ذلك لأن العمل كان متعبا. حيث كانت قلقة فقط من السيد الصغير والخادمة الجديدة اللذين كانا أصغر سنا منها
.
”
اغغ
…”
نظرت سيرا للسماء مع تنهيدة كبيرة مرة أخرى. حيث كانت هناك امرأة تنظر إلى تنظيف سيرا. و قالت المرأة
”
سيرا سوف تغرق الأرض
.”
”
مع ذلك أعتقد أنني لم أحل ما كنت قلقه بشأنه. و لـ هذا
…”
”
سيرا ما سألته منك هو مراقبة الاثنين. لم أقصد أنه يجب حل المشكلة. و إذا كان هذان فسيكونان على ما يرام
“.
”
ما يزال
…”
”
حتى إذا لم تأخذ الأمر على عاتقك لحلها فستكون على ما يرام. و بدلاً من القلق ، ألا تعتقدي أنهم يريدونك أن تثقي بهم؟ رايلى و ناينياي
… ”
”
أم
.”
وأضافت إيريس أن القلق الشديد سيؤدي بدلاً من ذلك إلى مشاكل تستدعي القلق حقًا. و بعد أن سمعتها ، وضعت سيرا حدا لمخاوفها واستمرت في مسح الأرض
.
”
في هذه الحالة لا يمكن المساعده
.”
”
هوهو. اليس كذلك؟ في الواقع ، قلت نفس الشيء للسيد إيان مؤخرًا. فكنت قلقة من أنك قد تتصرفي بنفس الطريقة التي يتصرف بها
“.
رفعت إيريس الأمر وهي تبتسم. و نظرت سيرا بابتسامة مشيرة إلى أنها يمكن أن تتخيل. حيث توقفت عن الكنس للحظة وسألت ،
”
الآن بعد أن أفكر في الأمر ، السيد إيان … لم أره منذ أيام؟ ألا يعرف أنني عدت؟
”
بعد أن عادت حتى عندما كانت متحمسه. للغاية وأخبرت الجميع أن وجه ناينياي أصبح جميلًا بشكل لا يصدق , لم ترَ إيان
. f
التفكير فيه ، تميل سيرا رأسها إلى الجانب
.
”
هل ذهب إلى مكان ما؟
”
”
أم؟ ألم يخبرك أحد؟
”
كانت إيريس تقرأ كتابًا. ومع ذلك بعد أن لاحظت سيرا تميل رأسها إلى الجانب ، قلبت إيريس رأسها نحو سيرا وسألت
.
”
ماذا تقصدي بذلك؟
”
يبدو أنها ليس لديها فكرة
.
”
يا إلهي. و لقد انزلق عقلي تمامًا … نسيت أن أخبرك
. ”
بعد رؤيه رد فعل سيرا غطت إيريس فمها بيدها. بدت متفاجئة. هرعت وجلبت يدها إلى الدرج والتقطت قطعة من الورق كانت هناك
.
”
هنا
…”
كانت مطوية بدقة. حيث يبدو أنها رسالة. سلمت إيريس الرسالة إلى سيرا و سيرا وضعت المكنسة على الحائط وأخذت الرسالة بعناية. فتحتها
.
]
أنا قلق بشأن السيد الصغير. أشعر بالقلق الشديد ولا يمكنني تحمله بعد الآن. سأذهب لأجد السيد الصغير لا أعتقد أنني أستطيع أن أرتاح بسهولة مع سيرا فقط. سأعود مع السيد الصغير
.
–
إيان
[
ارتعشت يد سيرا التي كانت تحمل الرسالة
.
”
ما هذا
…”
غطت الرسالة وجه سيرا. أطلت نظرة من فوق الرساله. حيث كانت إيريس تبدو محرجة على وجهها. وقد أوضحت تقريبًا الوضع فيما يتعلق بكيفية تلقيها الرسالة
.
”
حول ذلك … و في صباح اليوم الذي عدتي فيه إلى القصر … اختفى إيان. و لقد ترك تلك الرسالة
“.
تم فتح فم سيرا بشكل خالي
.
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "157"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
