Ar Novel
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
البحث المتقدم
  • الرئيسية
  • قائمة الروايات
    • جميع الروايات
    • صينية
    • كورية
    • يابانية
    • إنجلزية
  • الروايات المنتهية
  • تواصل معنا
  • أكشن
  • مغامرات
  • خيال
  • فنون قتال
  • رومنسي
  • كوميديا
  • حريم
  • شونين
  • دراما
  • المزيد
    • إتشي
    • بالغ
    • راشد
    • خيال علمي
    • خارق لطبيعية
    • سينين
    • غموض
    • جوسي
    • شريحة من الحياة
    • تراجدي
    • تاريخي
    • رعب
    • حياة مدرسية
    • شوجو
    • ميكا
    • نفسي
    • رياضي
    • منتهية
    • النوع
      • صينية
      • كورية
      • يابانية
      • إنجلزية
Prev
Next

76

  1. الرئيسية
  2. قائمة الروايات
  3. سجلات سقوط الآلهة
  4. 76
Prev
Next

المواجهة النهائية

ركض الكناسون

.

لونجهورن ، ڤولتشر ، تايجر ورفاقه المتآمرين ، وعشرون كناساً ، كلهم قلصوا المسافة بينهم وبين الملكة الملطخة بالدماء

.

فاق

وها عددهاً ، وما هو أكثر رعباً هو منطادهم في السماء الشبيه بالسحابة المشؤومة.

بالإضافة إلى قوته النارية الثقيلة ، كان هناك المزيد من الكناسين المستعدين للأنضمام إلى القتال

.

”

لا تضيع الوقت ، أقتلها

!”

كانت في مدى إطلاق النار لمدفع المنطاد ، قام أحد المتحولون بتحريك المدفع ليصوب على الملكة

.

نظر إلى أسفل ورأى المباني ذات الطراز القديم ، وثبّت السلاح على الجسد البشري أسفله وضغط على الزناد

.

بدأت الماسورة بالدوران وفجأة هبت عاصفة من الرصاص

.

تحطمت المباني المتداعية

.

لم تستطع الملكة الهروب

.

ستكون مسألة وقت فقط قبل أن سُصيبها سيل الرصاص الساخن

.

عوى المتحول بإثارة

.

لقد كانت فرحة وفرصة نادرة ليذبح صائدة شياطين

!.

لم يتوقف الرصاص ، في الواقع بدا أنه يزداد

.

لم تستطع أن ترى أي مكان يمكن أن تهرب إليه

.

بووم

!

أُطلقت طلقة غير مسموعة تقريبًا

.

فجأة أنفجر رأس مدفعي المنطاد عندما أخترقته رصاصة قناص بدقة بالغة

.

تمامًا كما كانت الملكة على وشك أن تُصاب بالرصاص ، توقف مدفع المنطاد الثقيل

.

“

مذا يحدث بحق الجحيم

–

؟

“

بالكاد نطق لونجهورن قبل أن يطلق أحد الخونة أمامه صرخة مؤلمة

.

خرجت رصاصة من ظهره ودفنت في التراب

.

بدلاً من قلبه ، كان هناك تجويف كبير

.

لقد مات قبل أن يقع على الأرض

.

“

قناص

!”

رن صوت لونجهورن عبر الأنقاض

“

أين هو؟ ، قوموا بإيجاده

!”

كان القناصة أخطر صيادي الأراضي القاحلة ، لكن لم ينضم إليهم هنا أي من القناصين الذين تجمعهم سناكويتس

.

بطريقة ما قُتلوا

.

هذا يعني أنه لم يكن هناك سوى شخص واحد

–

مانتيس

!.

قتل أكثر من عشرة قناصين بمفرده ، وكان ذلك بحد ذاته إنجازًا رائعًا

.

الآن هذا القاتل المميت يتربص في الجوار ، وبوجوده هربت الملكة من بين فكي الموت

.

أنزلقت الملكة حتى توقفت ورفعت رأسها

.

كان المنطاد يقترب ، وتدافع الكناسون لإزالة جثة المدفعي وأخذ مكانه

.

سيعود المدفع قريباً إلى الحياة وستجد نفسها في نفس الخطر المميت

.

لم يكن لديها خيار

.

كان عليها أن تخرج كل شيء

!.

أمسكت قرع العنقاء بإحكام في يدها

.

أنتشر لهب مثل لوتس ناري ضخم ينبعث من وسطه الضوء والحرارة

.

حتى أولئك الذين لم يشهدوا مثل هذا الشيء أبدًا عرفوا قوتها على الفور

.

عندما صرخت الملكة بإتجاه اللهب ، تشكل طائر الفينيق الهائل ببطء

.

كان الطائر الذي أستدعته هذه المرة أكبر وأقوى من أي وقت مضى وملئ بقوة بقوة وهالة ملكية

.

عرف لونجهورن ما كانت ستفعله

“

إنها تهاجم المنطاد

!

، أوقفوها

!”

أندفع ڤولتشر إلى الأمام ولكنه تأخر

.

صعد أحد الرماة إلى قمة أحد الأنقاض

.

وجه مسدساً نحو

الملكة.

كانت الملكة منغمسة في أستخدام البقايا ، ولن ترى طلقاته قادمة

.

ولكن قبل أن يتمكن من إطلاق النار – بووم

!.

دخلت رصاصة من الجانب وثقبت نقطة الوخز تاي يانغ وخرجت من الأخرى

[1].1.

[

المترجم الإنجليزي

:

يصفها المؤلف بإستخدام نقطة الوخز بالإبر

–

تاي يانغ ، أو أوتوست يانغ ، تاي يانغ هي نقطة تُستخدم لأنواع معينة من الصداع وحالات زائدة في الرأس

–

على الرغم من أن المرء قد يتوقع أستخدامها كثيرًا ، إلا أنها نادرًا ما تكون كذلك ، لأن المرضى يجدونها حساسة للغاية

].

لم يتفاعل حتى

.

توقف دماغه عن العمل قبل أن يعرف ما حدث

.

لكن الطلقة جاءت بتكلفة ، لأن مانتيس كشف عن موقعه للآخرين

.

أندفع سبعة أو ثمانية من الكناسين نحوه محاولين محاصرته

.

الآن بعد أن وجد أنه لا يستطيع تقديم أي دعم إضافي

.

أصبحت الملكة الملطخة بالدماء وحدها

.

أندفع ڤولتشر نحوها وهزت صرخات الطائر المدوية الأرض

.

أضاءت النيران المقدسة الوجوه المنكوبة بينما فتح طائر الفينيق جناحيه

.

دفع جناحيه بطول خمسة عشر قدمًا في الهواء

.

كانت النيران حية أكثر من أي وقت مضى وأكثر واقعية

.

غُطي بالريش المشتعل الذي أعطى مظهراً مذهلاً له ، يطير بفخر فوق المنطقة وكأنه خالد

.

أطلق طائر الفينيق كرة من النار مما أبقى ڤولتشر في مكانه

.

ثم أرتفع في الهواء

.

كان الهواء المحيط به مشوهًا من شدة النيران مثل نيران هرمجدون

.

صرخاته وعدت العالم بالموت والخراب

.

في الوقت الحالي أمسك متحول آخر المدفع في الوقت المناسب ليشعر بالحرارة الخانقة التي تمر من المدفع

.

ثم كل شيء ألتهمته النار

.

صرخ برعب وحاول الهرب ، لكن الأوان كان قد فات

.

كان طوفانًا لا نهاية له من النار ، فحمه في البداية ثم ألتهم الرماد الذي خلفه

.

كانت الحرارة شديدة للغاية وتحول المدفع إلى اللون الأحمر وظهر عليه علامات الذوبان

.

بعد وقت قصير بدأت جميع الرصاص والبارود في الأنفجار

.

بووم

!!

من رؤية من هم في الأسفل ، شاهدوا الطائر العملاق ينفجر في السماء ، تاركًا وراءه شعلة من الإله وراء ذيله اللامع

.

مثل المذنب الناري ، طار في الأفق وأنفجر في النهاية بمجرد أصطدامه بمركز المنطاد

.

في لحظة ذابت جميع المواد التي صُنع منها المنطاد

.

طار الدخان الأسود عبر السماء حيث أصطدم المنطاد بالأرض في الأنفجار الثاني

.

دمرت الملكة الملطخة بالدماء منطادهم في هجوم واحد

!

، مثل هذه القوة يجب أن تكون مستحيلة من مجرد إنسان

!

، هل كانت هذه هي القوة الأسطورية لصائدي الشياطين؟

.

تم التعامل مع أكبر تهديد لها ، وتواجد أثنان فقط من أتباع الشيطان الثلاثة في الجوار

.

تم التعامل مع اثنين من خونة البؤرة الإستيطانية

.

ملأ خوف لا يُقهر قلوب الكناسين

.

لقد كان الوقت المثالي للرد

.

ترحك جسدها الرشيق إلى الأمام

.

ضربت ساق الملكة القوية صخرة قريبة وأرسلتها تتدحرج مثل كرة المدفع نحو خصومها بزاوية مائلة

.

كان هدفها تايجر

.

كان تايجر أحد المحاربين الرئيسيين في البؤرة الإستيطانية

.

عندما رآها قادمة ، رفع على عجل خناجره

.

بالنسبة للشخص العادي ، كان سريعًا جدًا بحيث يتعذر عليه أتباعه ، ولكن بالنسبة للملكة ، كان عاديًا

.

تفادت خنجره دون عناء ووضعت يدها برفق على صدره

.

“

ااااه

– !!”

رنت صرخة ممزوجة بالدماء من حلقه وسرعان ما تم إخمادها

.

أشعلت قوة قفاز الملاك المحترق قلبه ، ويمكن رؤية ألسنة الإله تتأرجح من عينيه وحلقه

.

في لحظاته الأخيرة أنفجر جسد تايجر وغُطيت المنطقة بأحشائه المحترقة

.

من بين أقوى ثمانية جنود في جرينلاند ، أرتميس هي الوحيدة التي تبقت

.

عندما رأى لونجهورن و ڤولتشر هذا ، أصبحوا خائفين

.

كان من الصعب فهم أن صائد الشياطين يمكن أن يعود بقوة عندما ينبغي أن يكون موته مؤكداً

.

لابد أنها أستهلكت معظم طاقتها ، لكن الضرر الذي لحق بقوات الكناسين كان فلكيًا

.

الآن مع غياب شقيقهم ، سقطت المهمة الصعبة المتمثلة في هزيمة هذه المرأة البغيضة على عاتقهما

.

وبينما تقف وسط رفات تايجر ، شعرت الملكة الملطخة بالدماء بموجة من الإرهاق تجتاحها

.

أستنفذت طاقتها وعرفت أنه إذا أحاط بها الكناسين المتبقيين فقد لا تتمكن من النجاة

.

كان عليها أن تعتني بقادتهم

.

“

الإله القدير ، باركني ببركاتك

“

صلت الملكة بدوء وأمسكت الصليب حول رقبتها

.

ظهر نور أبيض مقدس ونقي لخلق سيف مضيء

.

جمعت كل القوة التي تركتها

.

صرخ ڤولتشر بقلق

“

اذهبوا

!

، أوقفوها

!”

تردد الكناسون

.

طارت الملكة كأنها طير من تحت الأنقاض ، ولم تلمس قدميها الأرض أبدًا

.

في غمضة عين حلقت فوق لونجهورن بكلتا يديها مرفوعة بشفرة عالية

.

حدقت عيون الدم الحمراء في وجهها وأطلق لونجهورن هديراً مثل حيوان بري

.

انتفخت العضلات ورفع صخرة تزن ثلاثة أطنان من الأرض القريبة وألقى بها

.

اندلع نور سيفها المقدس

.

تم شق الصخرة إلى نصفين

.

بدأت علامات الإصابة الداخلية بالظهور من الملكة ، لكن هجماتها ظلت قوية

.

أستدعت قوة سيفها المقدس من النور بقوة لا تقهر

.

لا يمكن لأي كائن حي أن يقف سالما أمامه

–

ولا حتى عظام لونجهورن

.

في هذه اللحظة الحاسمة ظهر ظل في السماء بالقرب منها

.

شن ڤولتشر هجوماً ولوح بالمناجل المزدوجة متجاهلاً المخاطر

.

لم يخاف النور المقدس أو السيف الذي أتى منه

.

في الواقع كان هدفه هو

.…

حتى لو تم قطعه في النهاية إلى قسمين ، فإنه سيفتح حلق هذه العاهرة

!.

صرخ لونجهورن من الأسفل

“

الأخ الثالث

!

، لا

!”.

قامت الملكة الممزقة بالدماء بأرجحة نصلها لمقابلة الملازم الشاب

.

عندما قابلت مناجله سيفها تحطم مثل الزجاج لكن ذراعيها لم تتوقف

.

أدارت يدها وشكل ضوء سيفها دائرة لامعة في السماء أجتاحت خصر وأجنحة ڤولتشر

.

أنقسم سيف المتحول ببطء إلى قسمين

.

لم يكن خائفًا ، فقط غاضب وحازم

.

تم كسر سيوفه ولكن لا يزال لديه مخالبه

.

كان شريرًا وعنيدًا يحرك ذراعيه ويقاتل بشدة رغم أنه لم يكن لديه سوى نصف جسد

.

وُلِد ڤولتشر متحولاً

.

لم يكن لديه أسم ، ولا آباء يعرفهم ، ولا رفقاء

.

لم يكن لديه شيء حتى أتى السيد وحرره

.

حتى ذلك الحين ، كان مقيدًا بالأغلال ، وأحتفظوا به كحيوان أليف في قفص

.

عامله زعيم المخفر مثل طائر بشري ورفعه كوحش

.

إذا لم يقابل السيد أو إخوته ، فلن يكون لديه سبب للعيش

.

لم يكن ليعرف أبدًا ما هي الحرية أو الكرامة

.

كان سيقضي بقية حياته في الظلام ، ويعامل مثل الوحش

.

“

الأخ الثاني

!

، أقتلها

!

، أقتلها

!”

تشبث بالملكة الملطخة بالدماء مع بقايا جسده ووقعا كلاهما على الأرض

.

جاء لونجهورن يركض عليهم

.

سقطت لكماته على جسد ڤولتشر وأرتدت من خلاله إلى الملكة

.

“

موت

ي أيتها العاهرة البغيضة!

، موتي ، أيتها المتعصبة الصالحة

!

، اللعنة على القدر

!”.

سعلت الملكة دمًا من فمها وطارت في الهواء

.

ركزت ما بقي لها من قوة في ذراعها

اليمنى وأرجحت سيفها.

شكل السيف موجة قاطعة من الضوء المقدس وأجتاح لونجهورن مثل الزهرة المحترقة

.

ظهر تعبير معقد ومرير على وجه لونجهورن

…

خسروا

!.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن

.

ترجمة

: Sadegyptian

Prev
Next

التعليقات على الفصل "76"

0 0 التصويتات
التقييم
Subscribe
نبّهني عن
guest
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
عرض جميع التعليقات
البحث المتقدم

ربما يعجبك ايضاً

0001
أكاديمية ماجى: لدي نقاط مهارة غير محدودة
08/04/2022
Secondliferanker
العودة الثانية لرتبة
01/08/2022
21
قصة نجاة جولييت
18/07/2023
One Piece Gold List The Strongest Teacher!
ون بيس القائمة الذهبية: المعلم الأقوى!
20/02/2023
  • قائمة الروايات
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لأصحابها ArNovel ©2022

wpDiscuz