37

الكتاب الأول – الفصل 37

أمضى كلاود هوك أكثر من شهر كامل في التدريب كل يوم مع المرتزقة

.

على الرغم من أنه لم يكن قويًا تمامًا ، إلا أنه لم يكن ضعيفًا أيضًا

.

على الرغم من ذلك فإن ضربتين فقط من الخنجر عرقلته تمامًا

.

كان هذا يعني أن هذا اللقيط يجب أن يكون على قدم المساواة مع بعض أعضاء مرتزقة تارتاروس من الدرجة الأولى

!.

لمع الخنجر وهو يتجه نحوه مثل النيزك

.

لم يكن هناك مكان للفرار ولا توجد طريقة لمنعه

.

بدا وكأن كل الأمل قد ضاع

!.

يمكن أن يشعر كلاود هوك بخطر الموت وهو يلمس رقبته ، إمتلأ قلبه بمزيج من الصدمة والغضب والإرتباك

.

تحرر الغضب في صدره والجنون العميق داخل عظامه مرة أخرى من أغلالهم ، كما فعلوا منذ زمن بعيد عندما قتل ذلك الكلب المتحور

.

اجتاح إندفاع الأدرينالين كل جزء من جسده ، متغلغلًا في كل خلية ومنحه القوة

!.

صفع الأرض بيده اليسرى وثبت جسده وتشقلب للجانب

.

ثم قام بأرجحة ذراعه اليمنى وضرب بالعصا

.

كانت العصا ذات الشفرات الثلاثية مثل إعصار ، واصطدمت مباشرة بالخنجر وأطلقت عاصفة من الشرر مرة أخرى

.

أصيب الرجل ذو الثياب السوداء بالصدمة

.

كان الطفل يتحرك أسرع مرتين مما كان عليه من قبل

!.

ولم يكن هذا هو أكبر تحول

.

كان أكبر تحول هو سلوك كلاود هوك

.

منذ لحظات كان كلاود هوك مثل الخروف اللطيف الذي كان على وشك الذبح

.

الآن يبدو أنه تحول إلى ذئب متوحش وغاضب

.

أطلق كلاود هوك هديرًا غاضبًا

…

ثم اندفع نحو عدوه

!.

وجه خمس ضربات طعن عالية السرعة بعصاه

.

لم تكن هناك تقنية ولا حيلة في هذه الضربات

.

كانت هذه سرعة خالصة ووحشية

!.

بدا أن كل ضربة تعوي في الهواء حيث أطلق كلاود هوك جانبه الكامن الهائج

.

سيقتل هذا العدو مهما كلفه ذلك

!.

قعقعة

!

قعقعة

!

قعقعة

!

قعقعة

!

دوى صوت إصطدام المعدن بالمعدن بينما استمرت الشرارات في الطيران في كل مكان

.

تبادل الاثنان ضربات متعددة في فترة زمنية قصيرة

…

وهذه المرة كان كلاود هوك هو الذي يسيطر على القتال

!.

تم إجبار الرجل ذو الملابس السوداء على الدفاع وتم حظره بشكل محموم عندما كان يحاول التعامل مع الصدمة التي كان يشعر بها

.

‘

ما هذا بحق الجحيم؟ ، هذا الطفل مجنون مثل ماد دوج ، لقد أصبح هائجاً تماماً

!‘.

ومع ذلك لم يكن هذا هو الحال بالضبط

.

كلما ذاق ماد دوج الدم ، كان يصبح في حالة هياج تمامًا حيث لا يتحكم في نفسه على الإطلاق

.

في المقابل كان كلاود هوك قادرًا على الحفاظ على قدر ضئيل من الوضوح على الرغم من حالته الهائجة

.

على سبيل المثال لاحظ أنه على الرغم من إطلاقه وابلًا غاضبًا من الهجمات ، كان خصمه لا يزال قادرًا على الدفاع بثبات مثل الصخرة

.

عرف كلاود هوك أن هذه المعركة لا يجب إطالة وقتها ، ولذلك قمع المشاعر الهائجة التي كانت تسري من خلال جسده واستدار على الفور للفرار

.

لطالما اعتمد كلاود هوك على شيئين لإبقاء نفسه على قيد الحياة

–

غرائزه الوحشية الحادة بشكل غير طبيعي ، والقوة المولودة من الغضب

.

الأول كان قد ولد به ، في حين أن الأخير كان قدرة عززها الحجر حول رقبته

.

ومع ذلك كان من الواضح أنه لن يكون أي من هذين الأمرين كافيين للتعامل مع هذا العدو أمامه

.

‘

أحتاج إلى الخروج من هنا بأسرع ما يمكن

!

، إذا تمكنت من العودة إلى قاعدة المرتزقة فلن يكون هناك شيء يمكنه فعله لي

!‘

كان هذا ما كان يعتمد عليه كلاود هوك

.

ولكن بعد لحظات فقط من بدء الفرار ، ظهر شخصان آخران فجأة من العدم وسدوا طريقه ، وكانت سيوفهم تنطلق تجاهه مثل زوج من الصواعق تنزل من سماء الليل

.

لم ير لهم أي أثر لهم من قبل ولم ير من أين أتوا ، كانت مثل هبوب رياح هبت لتوها

.

كان التوقيت والهدف لهذين السيفين مثاليين

.

ضربوا مثل الكماشة ولم يتركوا له مكانًا يركض فيه ولا مكانًا للإختباء

!.

ضرب كلاود هوك بقوة بعصاه ، لكنه كان قادرًا فقط على صد أحد السيفين

.

تماماُ كما قعقعت العصا على السيف الأول ، جاء السيف الثاني يخترق حلقه

.

حاول كلاود هوك بشكل محموم المراوغة ، لكن السيف ما زال يترك جرحًا دمويًا في كتفه أثناء تفاديه

.

وجه كلاود هوك ضربة قوية خلفية بعصاه ، لكن خصمه قفز بعيدًا بخفة شديدة

.

كان السيفان يحاصران كلاود هوك من الأمام بينما كان مستعمل الخنجر يطارده من الخلف

.

تم حظر طريقه إلى الأمام ، بينما تم إغلاق الطريق إلى الخلف أيضًا

.

أصبح كلاود هوك الآن كحيوان محاصر في قفص

.

اجتاحت نظرته المحتقنة بالدم الثلاثة ، ثم أطلق هديرًا وحشيًا

“

لا أعرف أيًا منكم ، لماذا تريدون قتلي

! “.

لم يكن هناك رد

!.

أصبح كلاود هوك الآن محاطًا بالقتلة الثلاثة

.

تحركوا على الفور للهجوم ولم يترددوا أو يتوقفوا مؤقتًا أو يضيعوا نفسًا واحدًا في المحادثة

.

تحركوا بإنسجام تام مع الدقة والسرعة

.

كانوا محاربين حقيقيين ، نخب حقيقية ، قتلة حقيقيين

.

من حيث السرعة والتوقيت والقوة وكل شيء آخر ، عملوا معًا بشكل مثالي

.

حتى الآن استطاع كلاود هوك أن يستنتج أنه لم يكن هناك مكان يفر منه

.

كان محاطًا بما شعر أنه

“

شبكة

”

من الضوء المعدني البارد

.

بغض النظر عن المكان الذي انتقل إليه أو المكان الذي تهرب منه ، فسيظل محاصرًا داخل شبكة الهجمات

.

سرعان ما بدأت شبكة الموت المعدني تتقلص من حوله

.

في لحظة أخرى فقط سيتمزق جسده

.

‘

اللعنة اللعنة اللعنة

!‘

كان كلاود هوك يغلي من الغضب والإستياء

.

لماذا بحق الجحيم كان هؤلاء الناس يهاجمونه؟

.

لا شيء من هذا لا معنى له

!.

هل كان على وشك الموت دون أن يعرف حتى من يريد قتله أو لماذا؟

.

مهما كان الأمر فقد رفض قبول أن هكذا سينتهي مصيره

!.

“

تباً

!”

إذا لم يستطع معرفة مصدر الهجمات ، فلن ينظر إليهم حتى

.

كان عقله فارغًا تمامًا عندما كان يكتسح بعصاه

…

ولكن عندما فعل ذلك ، استطاع فجأة الشعور بنوع غريب من الطاقة الكامنة في جسده تتدفق إلى العصا

.

أضاءت الأحرف الرونية على العصا على الفور

.

بدأت الشفرات الثلاثية الموجودة أعلى العصا في الدوران فجأة بسرعة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأنها تتحول إلى شكل أسطواني

.

تسببت هذه الحركة عالية الإحتكاك عالية السرعة في ظهور شرارات يمكن رؤيتها بالعين المجردة

.

عندما ضربت العصا الشخص أمامه ، أطلق فجأة صرخة لا توصف وتمزق في الهواء

.

لم يكن هذا هجوماً عادياً

.

كان هذا إستدعاء لعاصفة رياح

!.

لم ير المحاربون الثلاثة شيئًا كهذا من قبل

.

على الرغم من موهبتهم وخبرتهم ، فقد صُدموا جميعًا

…

وفي تلك اللحظة القصيرة هاجمتهم العصا ، محطمة السيفين كما لو كانا مصنوعين من زجاج هش وقلصتهما إلى شظايا صغيرة

.

حتى أن كلاود هوك اندهش عندما اكتشف مدى قوة هذه الضربة من العصا

.

كان في الواقع خارج قدرته على السيطرة

.

في الوقت الحالي لم يكن كلاود هوك يأرجح بعصاه ، كانت العصا تشد مع كلاود هوك الممسك بها

!.

بعد الإنتهاء من الأرجوحة الدائرية ، تحطمت العصا مباشرة في الأرض

.

بووم

!

انفجرت الطاقة الروحية من العصا وكأنها صاعقة

!.

تسببت العاصفة النفسية التي أحدثها هذا الانفجار في تحليق الشظايا المعدنية للأسلحة المدمرة في الهواء ، بينما تم تفجير المهاجمين الثلاثة عدة أمتار للخلف

.

كانوا مرعوبون وزحفوا إلى الوراء على عجل قبل أن يقفوا في النهاية على أقدامهم

.

“

دعونا نخرج من هنا

!”

كان المحاربون الثلاثة مرعوبين للغاية وتحركوا على الفور للفرار

.

لا يمكن لومهم على خوفهم

.

كان كلاود هوك نفسه على وشك التبول في سرواله

!.

ما الذي حدث للتو؟ ، كيف تم إطلاق العنان لقوة العصا فجأة؟

.

أخبرته الملكة الملطخة بالدماء أن صائدي الشياطين يحتاجون إلى أن يكونوا قادرين على استخدام الطاقة النفسية ، والتي تتطلب موهبة طبيعية وتدريبًا شاقًا وبركات الآلهة

.

كان كلاود هوك قفرًا عاش طوال حياته في الأراضي القاحلة

.

حتى لو كانت لديه الموهبة الطبيعية ، لم تتح له فرصة التدريب عليها

.

بركات الآلهة؟ ، لم يكن يعرف حتى من هم الآلهة

!.

إهل من الممكن ذلك…؟‘ فكر كلاود هوك فجأة في العودة إلى الغيبوبة القصيرة التي مر بها بعد تلك المشاجرة في منزل النزل

.

لقد مر بحلم غريب حيث التقى برجل غريب تحدث عن إعطاء كلاود هوك بعض القوة

.

عندما استيقظ كلاود هوك ، لم يلاحظ أي شيء غريب حقًا ، لذلك اعتقد أنه ليس أكثر من مجرد حلم

.

هل يمكن أن يكون الحلم حقيقة؟

.

رفع كلاود هوك العصا ثم أغلق عينيه وأخذ نفساً عميقاً

.

كان من الواضح أنه يشعر بالتموجات المنبعثة من داخل العصا

.

فجأة شعر كما لو أن وتر جيتار قد تم تحريكه في عقله مما تسبب في رنين صوت رائع لا يوصف

.

بدأت الشفرات الثلاثية الموجودة على العصا في الدوران بسرعة أعلى مرة أخرى

.

ضرب كلاود هوك صخرة قريبة بلعصا

.

اندلعت موجة هائلة من القوة على الفور من العصا وحطمت الصخرة على الفور إلى قطع لا حصر لها

.

سريعة ، قوية ، هذا هو

!.

حتى ماد دوج سيجد صعوبة في مقاومة مثل هذه الضربة القوية

!.

على الرغم من أن كلاود هوك كان ضعيفًا إلى حد ما في العديد من الجوانب ، إذا كان بإمكانه استخدام الآثار ، فسيكون لديه فرصة للقفز والوصول إلى مستوى الملكة الملطخة بالدماء

.

كان كلاود هوك متحمسًا بشكل لا يصدق

.

كيف يمكن أن لا يكون؟

.

لقد كان ضعيفًا بشكل لا يوصف ، لكنه أدرك الآن أنه قادر على امتلاك قوة هائلة

.

بطبيعة الحال كانت غريزته الأولى هي اختبارها بشكل أكبر

.

ولكن بمجرد أن كان على وشك أن يضرب للمرة الثالثة ، شعر أن رؤيته تصبح أثقل

.

غمر الألم عقله مما جعله يفقد توازنه تقريبًا

.

بدا كما لو أن هذه الهجمات تستنفذ طاقته العقلية

.

لم تكن هناك طريقة لإستخدام هذه القدرات دون توقف

!.

‘

لا يمكنني البقاء هنا ، كان هؤلاء الثلاثة واثقين جدًا من قدرتهم على قتلي ولم يحضروا أي أقواس أو أسلحة ، إذا عادوا مسلحين بالكامل فسوف أكون محاصراً تمامًا‘

.

على الرغم من أن كلاود هوك يمتلك الآن قوة تدميرية هائلة ، إلا أنه كان لا يزال ضعيفًا جدًا في العديد من الجوانب

.

بالتأكيد قد يكون قادرًا على هزيمة ماد دوج في مواجهة وجهاً لوجه ، ولكن إذا كان الاثنان في معركة حقيقية ، فلن يمنحه ماد دوج أبدًا فرصة للقيام بذلك

.

‘

اللعنة

!

، من المحتمل أن يقطعني ماد دوج إلى لحم مفروم قبل أن تتاح لي فرصة للهجوم

!‘.

ظلت الأراضي القاحلة مكانًا خطيرًا

.

لا يمكن أن يكون متهورًا جدًا

.

هذه القوة التي حصل عليها للتو لم تكن كافية

!.

ومع ذلك تذكر كلاود هوك كيف قالت الملكة الملطخة بالدماء أن العصا كانوا مجرد بقايا من المستوى الأدنى ، وهي بقايا تم إنتاجها بكميات كبيرة

.

فقط صيادو الشياطين المبتدئون المدربون حديثًا هم من سيستخدمون هذه الآثار

…

مما يعني أن هذه العصا ثلاثي الشفرات لم تكن حقًا بهذه القوة ، على الأقل وفقًا لمعايير الأراضي الإليسية

.

بمعنى آخر

…

إذا تمكن من العثور على آثار أكثر قوة فسيكون قادرًا على شن هجمات أقوى

!.

ابتسم كلاود هوك بعد التفكير في هذا الأمر ثم أبعد العصا وسرعان ما اختفى في ظلام الليل

.

……

كان الليل يزداد ظلاماً

.

أشرق ضوء القمر البارد من السماء وألقى بضوءه الأصلي على الخراب اللامتناهي للأراضي القاحلة

.

كان كلاود هوك جالسًا داخل غرفته ويداه متشابكتان معًا ووجهه أحمر من الإثارة

.

حتى الأوردة على جسده كانت تتلوى

!.

بدا وكأنه يعاني من مرض غريب وغير قابل للشفاء ، أو كما لو كان يحاول القيام بشيء صعب للغاية دون أن يظهر أي شيء له

.

“

ااآه

!”

أطلق كلاود هوك صرخة محبطة ثم سقط على الأرض مثل بالون مفرغ من الهواء

.

كان يلهث بصوت عالٍ وعلى وجهه نظرة إحباط وهزيمة

.

وضع حجر بهدوء بين يديه ولم يتغير قليلاً طوال هذا الوقت

.

‘

لماذا لم يفعل الحجر أي شيء؟‘

.

كان من الواضح أن كلاود هوك كان قادرًا على استخدام الآثار الإلهية ، ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة أو مدى صعوبة تركيزه على الحجر ، لم يكن قادرًا على التأثير عليه على الإطلاق

.

لم يكن الحجر أكثر من حجر

.

لا يبدو أن له أي تأثيرات خاصة على الإطلاق

!.

شعر كلاود هوك بخيبة أمل لا تصدق

!.

ومع ذلك شعر بالثقة من أن هذا الحجر يحتوي على نوع من القوة التي لا يمكن تصورها داخله

.

حتى هذا اليوم كان يتذكر بوضوح ما حدث له عندما وجد هذا الحجر داخل ذلك الممر المظلم تحت الأرض

.

لقد تم نقله مباشرة إلى أرض أجنبية تمامًا

.

لقد حُفرت ذكريات تلك التجربة في عظامه

!.

في تلك اللحظة شعر كلاود هوك وكأنه قد ألقى نظرة سريعة على الطبيعة الحقيقية لكل الأشياء

.

بدا الأمر كما لو أن كل الأشياء لم تكن في الواقع أكثر من مجموعة من الأوتار

.

عندما ترن هذه الأوتار بترددات مختلفة ، فإنها تؤدي إلى تكوين أنواع مختلفة من المادة مما ينتج عنه العالم من حوله

.

في الواقع إذا فكرت في الأمر فإن

“

الآثار الإلهية

”

لم تكن في الحقيقة غريبة أو غامضة

.

يمكن أن يشعر كلاود هوك أن هذه الآثار كانت قادرة على تغيير تردد

“

الأوتار

”

مما يتسبب في تغيير المادة وتحويلها على المستوى الأساسي

.

على ما يبدو هذا هو السبب في أنهم تمكنوا من إطلاق كميات لا يمكن تصورها من الطاقة من العدم

!.

كان هذا أيضًا سبب استمرار كلاود هوك في سماع

“

الصوت

”

منهم

.

نشأ كلاود هوك جنبًا إلى جنب مع العجوز القديم

.

منذ أن كان صغيرًا سمع العجوز يتحدث عن الأشياء التي كانت موجودة خلال العصور القديمة

.

في نظر كلاود هوك ، كانت تلك الأشياء مليئة بالأسرار والعجائب

.

ربما كانت الآثار الإلهية مجرد نتاج لتقنية عالية المستوى؟

.

إذا كان قد ذكر هذا للملكة الملطخة بالدماء ، فمن المؤكد أنها كانت ستعدمه بتهمة التجديف

.

[

المترجم

:

التجديف يعني الإفتراء أو الخسرية من شخص أو السخرية على شئ

]

بالنسبة لمؤمنة مثلها ، كانت الآثار الإلهية نتاج المعجزات التي منحها الآلهة القديرة لمؤمنيها

.

كيف يمكن مقارنتها بالأشياء الاصطناعية التي صنعتها أيدي البشر؟

كلاود هوك نفسه لم يؤمن أو يهتم بما يسمى بـ

“

الآلهة

“.

إذا كانوا حقاً أقوياء وخيرين ، فلماذا لا ينقذون البشرية جمعاء؟

.

لماذا لا ينقذون الأراضي القاحلة؟

.

[

المترجم

:

شباب ، قعقعة معناها

:

صوت طقطقة الأسنان ؛ صوت البكرة ؛ صوت الجلد اليابس ؛ صوت الحجارة ؛ صوت الحلى ؛ صوت الشيء اليابس عند تحريكه ؛ صوت عمد الخيام ؛ صوت مفاصل الأرجل عند السير ، صوت إصطدام السوف

].