زراعة! تعزيزاتي تملك فترة غير محدودة - 295 - الجبل الأخضر فيه وحش
”هذا؟”
شم جيانغ لي رائحة الذيل ، لكنه كان لا يزال غير متأكد بعض الشيء.
“هيه ، لقد أمسكت به في هذا القبر. من كان يظن أنه في وهم العالم السفلي هذا ، سيكون هناك كهف الثعلب الشبح مخبأ بالقرب من مدينة فنغدو؟
“الثعالب الأشباح في الداخل ضعيفة وليس لديها حتى القوة للتحول. ومع ذلك ، هناك بالفعل الكثير من الأشياء الجيدة في القبر “.
“زعيم التحالف جيانغ ، انظر. هذه قلادة مصنوعة من حبات جوهر اليشم. هذا وعاء خزفي مكرر من التربة البلورية. لا يزال هناك الكثير من هذه الأشياء في الداخل. طالما قمت بتحسينه مرة أخرى ، يمكنك إنشاء عدد كبير من القطع الأثرية. حتى لو قمت بتحطيمها وبيعها مقابل المال ، فلا يزال بإمكانك تحقيق ربح كبير “.
كان من الصعب تخيل أن هذه المواد لم تستخدم لتحسين القطع الأثرية. بدلا من ذلك ، تم تحويلها إلى أكثر الزخارف والأثاث العادي بأبسط طرق البشر.
كان هذا النوع من العمل مبالغا فيه مائة مرة من حمل وعاء أرز ذهبي. لقد كان إهدارا نموذجيا للموارد الطبيعية.
كان ذيل الثعلب الذي أخرجه تشاو تيانغانغ مغطى أيضا بالضوء الروحي. نظرة واحدة ويمكن للمرء أن يقول أنها كانت مادة ممتازة لصقل الأسلحة.
ومع ذلك ، فإن ما جعل جيانغ لي قلقا بعض الشيء هو أنه لم يكن هناك ذيل واحد على هذا الثعلب ، بل اثنان.
تذكر جيانغ لي فجأة العلم الذي رآه استنساخ مزارع السيف في القصر تحت الأرض.
في الأصل ، كان يعتقد أنه كان مجرد مصادفة أن الأسماء كانت هي نفسها. الآن ، يبدو أنه قد يكون حقا تل دفن هذين الاثنين.
“شكرا لك على معلوماتك. لقد ساعدتني كثيرا. عندما يكون لديك وقت في المستقبل ، يجب أن تأتي إلى تحالف الجبل العظيم لزيارته “.
لم يكن هذا مكانا للإقامة لفترة طويلة. بعد أن حصل جيانغ لي على الموقع الدقيق لكهف الثعلب الشبح من تشاو تيانغانغ ، شكره بحديث قصير قبل أن يفترق ويستمر في الاندفاع.
في غضون دقائق قليلة ، مع سرعة طيران جيانغ لي الحالية التي وصلت بالفعل إلى عالم الروح الوليدة ، كان بإمكانه بالفعل رؤية مخطط مدينة فنغدو من بعيد.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الاقتراب ، اندفع إليه ضوء صابر بلون الدم.
عبس جيانغ لي وهو يمد يده لإمساك التوهج الدموي. دفعت الشفرة الشرسة والحادة التشي إلى الأمام بكل قوتها. كانت تلك القوة في الواقع خطيرة للغاية. لحسن الحظ ، كان دفاع جيانغ لي جيدا دائما ، وأمسك بقوة ضوء النصل في يده حتى تحطم .
“طائفة الذبح اللامحدود تتعامل مع الأمور. أولئك الذين يجتازون هذا الخط سيقتلون!”
بعد أن حطم جيانغ لي ضوء الشفرة ، نظر إلى حارس طائفة الذبح اللامحدود أدناه.
وقف مزارع سيف الدم على نصب حجري ووجه النصل إلى جيانغ لي. انطلاقا من تعبيره ، ربما كان يتطلع إلى تقدم جيانغ لي إلى الأمام ومحاربته.
“هؤلاء الخطاة من طائفة الذبح اللامحدود مجانين. في يوم من الأيام ، أنا ، جيانغ لي ، سأدعم العدالة نيابة عن السماء “.
ومع ذلك ، لم يحن الوقت بعد. كان هو وتحالف الجبل العظيم لا يزالان ضعيفين للغاية.
من بعيد ، نظر إلى مدينة فنغدو.
تماما كما قال تشاو تيانغانغ والآخرون ، كانت مدينة الأشباح هذه في حالة من الفوضى بالفعل.
يمكن سماع جميع أنواع النهب والحرق بوضوح من على بعد عشرات الأميال. إذا دخل أحدهم ، كان من الصعب ضمان عدم مشاركتهم.
ناهيك عن أنه في الوسط ، كان هناك كبار المزارعين من مختلف القوى العظمى في المنطقة الشرقية الذين كانوا يحفرون ألف قدم تحت الأرض ، ويعتزمون حفر قصر فنغدو الأسطوري تحت الأرض بقوة.
كان جيانغ لي مهتما فقط بالكنوز العادية في سوق الأشباح. مع قوته الحالية ، من الواضح أنه لم يكن قادرا على التنافس مع كبار المزارعين الآخرين.
الآن ، يمكنه فقط التعاون مع استنساخ مزارع السيف لمعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على بعض الفرص.
لم يكن لدى جيانغ لي صراع مع مزارعي صابر الدم من طائفة الذبح اللامحدود.
بدلا من ذلك ، استدار وغادر مدينة الأشباح.
كان هناك أيضا بعض المزارعين المارقين من المنطقة الشرقية الذين هرعوا إلى محيط مدينة فنغدو مثله.
لسوء الحظ ، كانت خطوة متأخرة جدا. كانت هذه المدينة قد أغلقت بالفعل من قبل مختلف الطوائف الكبيرة. كانوا يدورون حول المدينة بأكملها ، في محاولة لإيجاد طريقة للدخول من اتجاهات أخرى.
ومع ذلك ، تم تقسيم ما يقرب من خمسين كيلومترا حول مدينة فنغدو إلى عدة مناطق تحرسها قوات كبيرة مختلفة.
مع القوة القتالية التي استثمرتها مختلف الطوائف الكبيرة هذه المرة ، كانت الشبكة الدفاعية ثابتة تماما إلى حد لا يمكن تصوره. لم يستطع المزارعون المارقون العاديون تحمله على الإطلاق.
يمكنهم فقط الانتظار هناك للحصول على الفرصة. إذا عاد ملوك الأشباح ، فقد تتاح لهم فرصة في الفوضى.
في هذه اللحظة ، وجد جيانغ لي صحراء مقفرة وفقا لما قاله تشاو تيان قانغ. لم تكن هناك حتى شفرة عشب واحدة هنا ولم تكن هناك موارد ، لذلك عمليا لن يأتي أي مزارعين إلى هنا. من المفترض أنه كان هناك شيطان ثعلب يمكن تسميته خروفا سمينا مختبئا تحت هذه الصحراء.
“ثم دعني أرى مما تتكون مدينة أشباح فنغدو هذه.”
بتلويح بيده ، أطلق سراح عدد كبير من جنود أشباح دفن الروح وسمح لهم بالبحث في هذه الصحراء. شعر أن كهف الشفق كان مرتبطا ارتباطا وثيقا بمدينة فنغدو.
في أساطير حياته السابقة ، لم يكن موقع مدينة أشباح فنغدو واضحا جدا في الواقع.
يجب أن تكون القصص الأسطورية التي كان جيانغ لي ومعظم الناس العاديين في حياته السابقة على دراية بها هي الحكام المختلفون للمحكمة السماوية ، وكذلك الأبراج والسماويات في السماء.
أما بالنسبة للأساطير القديمة التي سيطرت على العالم السفلي ، فيجب أن تكون سلسلة من قوات الإنضباط مثل “قاعة ياما” و “بوابات الجحيم” و “عالم اليين و اليانغ” و “اثمانية عشر مستوى من الجحيم”.
كان القاضي الشبح و رأس الثور و و وجه الحصان و الحكام السود و البيض أكثر الأسماء المألوفة للجميع.
ومع ذلك ، قيل إن مدينة فنغدو هذه تقع بجانب الأنهار السماوية الستة. كان لديه ثلاثة قصور وتسعة قصور ، وكان القصر الإمبراطوري مثل المحكمة السماوية. ترأس الإمبراطور الشبح هنا وقاد عددا لا يحصى من الأشباح و الحكام. كان موطن الأشباح البشرية.
بدا الأمر وكأن سلطتها تتداخل مع سلطة ياما ، وكان وضعها أعلى.
ومع ذلك ، كان تقسيم العمل بين الاثنين غير واضح تماما. كانت كلتا المنظمتين تسيطران على جميع الأشباح في العالم. هل يمكن أن يكون هناك موقف يموت فيه شخص واحد وتأتي موجتان من المبعوثين لالتقاط الأرواح؟
علاوة على ذلك ، لم يسمع أبدا عن شائعات مثل المحكمة السماوية التي تحكم مدينة فنغدو.
كان ملوك الجحيم العشرة أيضا تحت إشراف المحكمة السماوية مباشرة. لم يكن هناك شيء مثل تدخل مدينة أشباح فنغدو.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، ربما لم يكونوا جزءا من أساطير المحكمة السماوية المركزية …
نظرا لأنه حصل بالفعل على موقع تقريبي من تشاو تيانغانغ والآخرين ، في ظل البحث الواسع النطاق للجنود الأشباح ، اكتشف جيانغ لي بسرعة كومة من الصخور التي انقلبت منذ وقت ليس ببعيد.
بدت هذه الكومة الصخرية عادية. لولا معلومات تشاو تيانغانغ ، لما كان جيانغ لي حرا في حفرها وإلقاء نظرة.
بعد الاقتراب ، ركز عقله وشعر بعناية. سرعان ما شم رائحة مألوفة من فجوات كومة الصخور.
كانت رائحة كريهة تشبه رائحة شيطان الثعلب عالي الجودة. مقارنة برائحة فتيات الثعالب التي صادفها في شارع الفانوس الأحمر ، من الواضح أن الهالة هنا كانت أكثر جودة ونبلا ، ممزوجة برائحة باهتة ومثيرة للروح.
نظر جيانغ لي حوله ولم ير أي مزارعين آخرين.
مع التفكير ، كان شخصيته محاطة بالضوء الأخضر. ثم تحول جسده بالكامل إلى جذر شجرة نحيل. كان يلتوي برشاقة على التربة مرتين ودخل من خلال الفجوة في كومة الصخور في غمضة عين.
كانت هذه تقنية هروب استنساخ التسعة السفلي من كتاب الداو المقدس التسعة السفلي. لقد تم استخدامه في مدينة إنعدام الليل ، وبعد وقت طويل ، كان بإمكانه بالفعل إحضار جيانغ لي معه.
تحول إلى جذور الشجرة التسعة السفلى، وقسم الصخور والتربة المفتوحة ، وعبر الجبال والوديان. كان الأمر بسيطا مثل سمكة تتمايل ذيلها في الماء.
كانت سرعته سريعة ويصعب اكتشافها. كان الخيار الأفضل لإيجاد الكنوز والاستيلاء عليها.
عندما تزرع إلى أقصى حد ، يمكن للمرء أن يعتمد على تقنية الهروب هذه للعودة عرضا إلى انهار العالم السفلي.
تبع الفجوة في كومة الصخور على طول الطريق. بعد اختراق طبقة أخرى من التربة ، وصل أخيرا إلى مساحة واسعة نسبيا تحت الأرض.
ربما تم تفجير الصخور المحطمة هنا بشكل خاص من قبل تشاو تيانغانغ والآخرين قبل مغادرتهم. ربما أرادوا تجنب اكتشافهم من قبل مزارعين آخرين وخططوا للعودة عدة مرات في المستقبل.
ومع ذلك ، بسبب بعض العلاقة بين طائفة الحبر وجيانغ لي ، ما زالوا يخبرونه بهذا الخبر.
ما فاجأ جيانغ لي هو أن القبر تحت الأرض لم يبدو مظلما في الواقع. كانت هناك صفوف من اللآلئ الليلية بحجم الرؤوس في الجدار الحجري ، مما يضيء كل شيء بوضوح.
هز جيانغ لي رأسه ونقر لسانه في عجب.
كان هذا كنزا نادرا مضمنا في الجدار.
هذا النوع من اللؤلؤ المضيء في الواقع لم يتوهج. كانت قدرته على امتصاص الطاقة تلقائيا في الوريد الأرضي. كان تأثير هذا التوهج في الواقع ظاهرة حيث تجمع التشي الروحي الوريد الأرضي وفاض.
بصفته سيد مصفوفات ، كانت اللؤلؤة المضيئة من هذا المستوى مادة مهمة ل “تشكيل مصفوفة الحركة الدائمة”.
بالنسبة لسيد النبات الروحي ، إذا قام بوضع عدد قليل من اللآلئ الليلية في سقيفة النباتات الروحية ، فستزداد سرعة نمو النبات الروحي أيضا.
لم يكن لدى تشاو تيانغانغ والمزارعين المارقين الآخرين خبرة في البقاء في طائفة كبيرة. لقد ألقوا نظرة هنا ولم يأخذوا مثل هذا الكنز.
وو ~ وو ~ وو ~
مزق جيانغ لي اللآلئ المضيئة وهو يمشي إلى الأمام. بعد المشي لمسافة ،ظهر عدد قليل من الأنين الشبيه بالكلاب من خلف الزاوية.
استدار في الزاوية ونظر في اتجاه الصوت. كان هناك عدد قليل من جثث الثعالب التي تم سلخها ملقاة على الأرض. بجانبهم ، كان هناك عدد قليل من الثعالب البيضاء والثعالب السوداء مستلقية على الجانب ، تمسح دموعها بشكل إنساني للغاية.
من مظهره ، كان من الواضح أنه حداد على وفاة رفيقه.
من المؤكد أنهم كانوا جميعا ثعالب شيطانية وبدا أن لديهم ذكاء كبيرا.
“بوهو ، انتظروا. أيتها الأخوات ، كونوا حذرات. هناك رائحة غريبة مرة أخرى! أوه لا ، إنه مزارع بشري. اركضوا!”
رفع أحد الذيول الثلاثة الذي كان ملقى على الأرض رأسه فجأة واستنشق اليسار واليمين ، ثم استدار لينظر إلى جيانغ لي.
كان لجسد جيانغ لي حالات متعددة مثل الجسم الطاهر الذي لا يمكن أن ينبعث منه رائحة. كان يجب إخفاء الرائحة على جسده بالفعل إلى مستوى منخفض للغاية. لم يكن يتوقع أن يكتشفه عدد قليل من الثعالب بهذه السهولة.
“اركضوا!”
لم تكن تلك الثعالب الأشباح قوية ولم تستطع حتى التحول. ومع ذلك ، فإن سرعتهم بناءا على موهبتهم العرقية لم تكن بطيئة حقا.
اصطدم الأبيض والأسود ، واندمجا مباشرة في شبح طار بعيدا.
ومع ذلك ، من الواضح أن سرعة جيانغ لي كانت أسرع. مع موجة من يده ، نما عدد كبير من الكروم من البذور التي رماها ، ونسجت مباشرة في شبكة كبيرة في الهواء وغلفت جميع الثعالب الأشباح.
لم يكن يعرف المبادئ الكامنة وراء تقنية التعويذة بالأبيض والأسود ، لكن من الواضح أنها لا يمكن أن تستمر طويلا. بعد انقطاعها ، تم تقسيم الشبكة إلى ثعالب سوداء وبيضاء.
“بوهو ،أيها البشر الملعونون! لقد قتلتم إخوتي وأخواتي وتجرؤون بالفعل على المجيء إلى قبر الإمبراطورة! أنا ، الأخت الثالثة هو ، سأقاتلك حتى الموت!”
في الداخل ، استخدم ثعلب أبيض كالثلج بثلاثة ذيول مخالبه لرفع شبكة الكرمة وكشف أسنانه في جيانغ لي.
لسوء الحظ ، إذا أرادت إصابة جيانغ لي ، فسيتعين عليها الزراعة لبضع مئات من السنين على الأقل.
سحب زعيم التحالف جيانغ ذيولهم من شقوق الكروم وسحبها بقوة. نعم ، كان هذا صحيحا ، لم يكونوا عالقين معا بالغراء.
عرف الجميع أن الوحش النبيل ، الثعلب ذو الذيول التسعة ، كان الحد الأقصى لتطور شيطان الثعلب. ومع ذلك ، بغض النظر عن كيفية زراعة شياطين الثعلب العادية ، كان من المستحيل عليهم أن ينمووا ذيلا ثانيا.
كان هذا لأنه وفقا للسجلات في الكتاب الغامض في حياته السابقة ، كلاسيكية الجبال والبحار ، كتب النص الأصلي ،؟ “على بعد 300 ميل شرقا ، يوجد جبل يسمى الجبل الأخضر. هناك وحش شيطاني ، يشبه الثعلب بتسعة ذيول ، وعندما يظهر الشيطان ، فهو علامة ميمونة. صوته مثل الطفل ، يمكنه أن يأكل البشر ، وأولئك الذين يأكلونه لن يصابوا بالذهول “.
ما يعنيه ذلك هو أنه كان هناك نوع من الوحوش يسمى تساعي الذيول على هذا الجبل و يشبه الثعالب.
كانت خصائصه أن له تسعة ذيول ، وكان صوته هشا مثل صوت الطفل وكان يأكل البشر كطعام. بعد أكل لحمها ، لن يتم الخلط بين العقل البشري.
لن يظهر إلا عندما يكون العالم سلميا. كان وحشا ميمونا.
لذلك ، بدا هذا الوحش ذو الذيل الأخضر وكأنه ثعلب فقط. لم تكن هناك علاقة دم ضرورية بين الاثنين.
فقط وحوش الجبل الأخضر يمكن أن تنمو تدريجيا وتنتج تسعة ذيول في ظل الظروف التي وصل فيها مستوى زراعتها وفرصها ومصيرها.
يجب أن يكون اسمها الرسمي أحادي الذيل ، وثنائي الذيل ، وثلاثي ذيول ، و تساعي الذيول.
فقط لأن المظهر كان مشابها جدا لعشيرة الثعلب ، غالبا ما كان يتن الخلط بينهما. في وقت لاحق ، أطلق عليهم الناس مباشرة عشيرة الثعالب.
كانت أصول الثعلبين الأشباح بالأبيض والأسود هنا واضحة جدا.
“لقد أسأتم الفهم. لقد وصلت للتو إلى هنا. أصحابكم لم يموتوا بيدي”.
“بالإضافة إلى ذلك ، قلت إن هذا هو قبر الإمبراطورة؟ هل لي أن أعرف أي إمبراطورة مدفونة هنا؟” التقط جيانغ لي شبكة الكرمة وسأل الثعالب.
“أيها الإنسان الغادر ، لن أصدقك! دع أخواتي يخرجن! إذا كنت تريد القبض على أحدنا ، خذني بدلا منهن “.
أصبح قبر الثعلب الشبح الذي واجه للتو كارثة يقظا للغاية. من الواضح أنه لن يكون قادرا على إقناعهم بمجرد الكلام.
“لا تقلقوا ، ليس لدي أي نوايا سيئة. هناك بعض الثمار الروحية هنا كعربون تقديري. أعتقد أنكم ستفهمون أنني شخص جيد بعد تناولها “.
ابتسم جيانغ لي وهو يخرج بضع فواكه صغيرة من وأرسلها إلى أفواههم.
كان كريما مع الثمار الروحية. كان يعتقد أن مثل هذه الهدية الثمينة ستكون بالتأكيد فعالة للغاية في زيادة تفضيله.
“أيتها الأخوات ، لا تأكلوا ما يقدمه لك البشر! يجب أن يكون شيئا سيئا!”
كان الثعلب ثلاثي الذيول الذي أطلق على نفسه اسم الأخت الثالثة هو الذي لا يزال يكشف عن أسنانه ويتحدث بلغة بشرية.
تجاهلها جيانغ لي وسلم بضع فواكه سفلية إلى أفواههم.
ملأت الرائحة القوية لفاكهة الأرض أنوفهم على الفور. حتى لو واجهوا للتو كارثة ، حتى لو كانوا في الواقع من أكلة اللحوم ، فلن يتمكنوا من مقاومة غرائز أجسادهم. تقطر اللعاب من فمهم.
حتى جيانغ لي نفسه وجد صعوبة في مقاومة إغراء فاكهة الروح التسعة السفلية ، ناهيك عن هذه الشياطين البرية والجامحة.
تدفق اللعاب زاوية زاوية فمهم جميعا. في النهاية ، لم يتمكن الثعلب من تحمله وقضم فاكهة الأرض في يد جيانغ لي قبل إرسالها إلى فمه.
بدون مضغ ، ابتلعت فاكهة الأرض دفعة واحدة. ضيق الثعلب ذو الذيلين عينيه على الفور في النعيم وبكى بهدوء في اتجاه جيانغ لي. انتقل ذيلها إلى فمها وهز بلطف.
كان وجهها الفروي مليئا بالمتعة بتناول الفاكهة الروحية.
عندما رأت الثعالب الأخرى تعبيرات رفيقتهم ، لم يعد بإمكانهن تحملها بعد الآن. متجاهلين عرقلة الأخت الثالثة هو ، زحفوا من شقوق شبكة الكرمة وأخذوا فاكهة الأرض من يد جيانغ لي.
“أصحابك قد أكلوا جميعا. إذا لم تأكل واحدة ، فستفقدين الفرصة “.
في النهاية ، لم يتبق سوى الأخت الثالثة هو. فتح جيانغ لي فمه وضغط آخر فاكهة أرض في فمه.
بعد بضع دقائق ، أطلق جيانغ لي شبكة الكرمة. ستة ثعالب كانت تنظر إليه بعشق قد ظهرت بالفعل على الأرض.
ثلاثة منهن كنّ من السود وثلاثة من البيض. كان زوجين منهن من ثنائي الذيول ، والاثنان الآخران ثلاثي الذيول.
“قل لي من هي ملكة الثعلب الخالدة.”
أخذت الثعالب الستة الصغيرة جيانغ لي إلى أعماق القبر.
على الرغم من أن حجم هذا القبر لم يكن كبيرا ، إلا أنه كان هناك العديد من الجنازات. تناثرت كنوز طبيعية لا حصر لها على الأرض مثل الصخور والرمال.
بعد المشي في مقبرة تشبه المتاهة ، دخل أخيرا إلى غرفة نوم فاخرة.
في غرفة النوم هذه ، كان هناك تمثال أنثى جميل.
تقدمت شياطين الثعالب الستة إلى الأمام وانحنت باحترام.
“تحياتي ، الإمبراطورة داجي!”
أكد جيانغ لي أخيرا أفكاره عندما رأى هذا.
ما دفن في هذا القبر كان إمبراطورة آخر إمبراطور من سلالته ، الثعلب السماوي ذو الذيول التسعة ، سو داجي!
منذ أن كانت داجي هنا ، لم تكن هناك حاجة لتخمين من كان تحت قصر فنغدو تحت الأرض.
_______________________________
المترجم: ࿐ＡＩＺＥＮ
التعليقات على الفصل "295 - الجبل الأخضر فيه وحش"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
