زراعة! تعزيزاتي تملك فترة غير محدودة - 232 - نعمة الجدارة ، عملاق حماية الرياح
تحت غيوم المحنة ، كان جيانغ لي متوترا الآن ولم يتفاعل في الوقت المناسب.
الآن بعد أن عرف أن محنة البرق لم تكن موجهة إليهم ، ارتاح عقله واكتشف العديد من الاختلافات في هذه المحنة السماوية.
في السابق ، تحت محنة البرق ، بغض النظر عما إذا كانوا الضحايا أم لا ، فإن المخلوقات الموجودة تحت غلاف غيوم المحنة سيتم قمعها دائما بضغط قوي.
حتى جيانغ لي كان عليه الاعتماد على قوة دم التنين للهروب من هذا الضغط.
أما بالنسبة لجنود شبح دفن الروح تحت قيادته ، فقد كانوا خائفين جدا من البرق ، وهذا النوع من القوة يحتوي على اليانغ المتطرف.
تحت تأثير المحنة السماوية ، سيكونون أكثر معاناة.
ومع ذلك ، بعد ظهور غيوم البرق في وقت سابق ، لم يشعر هو والجندي الشبح بأي إزعاج. بدلا من ذلك ، شعرت أجسادهم بمزيد من الاسترخاء.
هذا يعني أن غيوم المحنو لم تكن هنا من أجلهم ، ولكن للمساعدة!
بالتفكير في الأمر ، كان هذا منطقيا. كانت مخلوقات العالم الآخر قد أتت بالفعل إلى بابهم ، فكيف يمكن لهذا العالم أن يتجاهلهم؟
بعد سقوط الصاعقة البرق الأولى، سقط البرق المستمر مثل المطر ، مما أسفر بسرعة عن مقتل وحوش العالم الآخر أدناه.
نظرا لحقيقة أن هذه الوحوش كانت مزدحمة وكثيفة للغاية ، فإن صاعقة البرق يمكن أن تقتل في كثير من الأحيان أكثر من عشرة وحوش.
من الواضح أن محنة البرق قد هبطت بين أشباح دفن اليين ، لكنها قتلت الوحوش بالداخل فقط ولم تؤذي الأشباح على الإطلاق.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، أن الضغط الذي أثر على جميع الوحوش قلل من قوتهم بشكل عام ، مما سهل على المزارعين الحاضرين القتال.
يبدو أنه بالنسبة لهذا العالم ، بغض النظر عن مدى أشباح الشر ، كانوا لا يزالون يعتبرون سكان هذا العالم.
كانوا أفضل بكثير من الغزاة العالم الآخر!
بمساعدة هذه القوة السماوية ، انخفض الضغط على جانبهم على الفور. طالما كانت تكتيكاتهم معقولة ولم تتشتت دفاعاتهم ، يمكن أن يستمروا لفترة أطول.
هدأ جيانغ لي. ثم شعر كما لو أن شيئا ما قد دخل جسده.
عند الفحص الدقيق ، لم يكتشف أي طاقة غريبة في جسده.
ومع ذلك ، لم يكن من الصواب القول إنه لم يفعل ذلك. من الواضح أنه شعر ببعض التغييرات في جسده. بدأ الألم في خطوط الطول في الانخفاض بسرعة.
يبدو أن تشي الروحي في البيئة المحيطة يمكن التحكم فيه بسهولة أكبر. حتى أنه سيتم امتصاصه من خلال تقنية التعويذة التي أطلقها ، مما يقلل بشكل كبير من الضغط عليه للحفاظ على عالم الأشجار التسعة السفلى.
نظر إلى المساحة الفارغة أمامه في ذهول. في لوحة الحالة التي لم يتمكن أحد من رؤيتها إلا هو ، ظهرت حالة.
[مقاومة غزو عالم أشورا. تلقي مكافأة هذا العالم. الحالة المضافة: نعمة الجدارة (صغيرة)]
[نعمة الجدارة (صغيرة): زيادة التقارب الطبيعي مع السماء والأرض ، والشفاء التام ، وانخفاض إنفاق التشي الروحي ، وتقليل تراكم الكارما السلبية ، وتقليل قوة المحنة السماوية. المدة: 7 أيام] (- +)
كان هذا … مكافأة وبركة الجدارة.
كان يعتقد في الأصل أن الداو السماوي سيعاقب الأفراد فقط ولن يكافئهم. اتضح أن عالم الزراعة في المقاطعات التسع لديه بالفعل مثل هذه الآلية.
قيل أن الخالدين القدماء والبوذيين يتوقون إلى الجدارة ويتجنبون الكارما السلبية.
يبدو أن هذا الجانب كان مهما حقا لشخص يزرع في العالم ويعيش إلى الأبد تحت الداو السماوي.
ومع ذلك ، كم عدد الوحوش التي قتلها للتو؟
كانت نعمة الاستحقاق التي حصل عليها صغيرة ، ويمكن أن تستمر لمدة سبعة أيام فقط. ألم يكن هذا العالم بخيلا بعض الشيء؟
ومع ذلك ، فإن تأثير هذه القوة من الجدارة الفاضلة كان في الواقع مختلفا قليلا.
لم يشعر بأي آثار أخرى في الوقت الحالي ، لكن آثار “الشفاء التام” و “التقارب الطبيعي” كانت جيدة جدا.
كان لدى جيانغ لي الكثير من حالات الاسترداد ، لكن لم يتمكن أي منها من استرداد الأضرار التي لحقت بخطوط الطول بشكل فعال.
ومع ذلك ، تحت تأثير نعمة الاستحقاق ، كان الألم في خطوط الطول الخاصة به يخف بسرعة.
كان التقارب الطبيعي مع السماء والأرض أيضا يتحدى السماء. ما مدى ضخامة إنفاق عالم الأشجار التسعة السفلى؟ ومع ذلك ، الآن ، فإن التشي الروحي الطبيعي في العالم سينجذب تلقائيا إلى تقنية التعويذة الخاصة به لتقليل النفقات والحفاظ على عالم الأشجار.
في الأصل ، لا يمكن فهم هذه القدرة تدريجيا إلا من قبل المزارعين فوق عالم الروح الوليدة. ومع ذلك ، يمكن لجيانغ لي الآن الاعتماد على هذا الوضع لتحقيق ذلك بشكل سلبي.
إذا تمكن من الحصول على تقارب أقوى مع السماء والأرض ، ألن يكون قادرا على استخدام عشرة بالمائة من قوته في المستقبل لإطلاق العنان للتأثير الكامل؟
نظر جيانغ لي إلى هذه الوحوش أمامه وفجأة فكر فيها.
“ومع ذلك ، هل يطلق على العالم هناك اسم عالم أشورا؟ الأنواع هناك مجنونة حقا”.
بعد أن رفع جيانغ لي حالته إلى القمة القمة مجددا، حرك أطرافه. الآن ، تعافت خطوط الطول الخاصة به في الغالب ، وكان تشي الروحي كافيا بالفعل لدعم المعركة. يمكنه تحرير يديه ومحاربة 300 طلقة أخرى.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن جيانغ لي من الانضمام إلى مجموعة الوحوش ، بدأت الأرض أدناه ترتجف مرة أخرى.
هل حدث شيء مرة أخرى؟
لم يكن مصدر الهزة هو المعركة بين كبار مزارعي جبل المئة حبة.
بدلا من ذلك ، كان قادما من جميع الاتجاهات؟
أدار رأسه لينظر حوله ورأى أنه في نهاية نطاق رؤيته ، كان الدخان الكثيف يتصاعد واهتزت الأرض.
انهارت الأشجار العالية في الجبال إلى قطع. كان هناك عدد كبير من المخلوقات تعمل في هذا الاتجاه.
لم يكن هذا تشكيلا يمكن أن يصفه آلاف الجنود والخيول. لا يمكن مقارنة أكبر حرب في البلدان الفانية بواحد من عشرة آلاف من الشدة الآن.
بصرف النظر عن المخلوقات الأرضية التي تقترب باستمرار ، كانت النقاط السوداء الكثيفة في السماء تتوسع بسرعة أيضا.
في أنفاس قليلة ، ومض ضوءان فضيان أمامه. كانوا سريعين لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت للرد.
كانا طائرين روحيين نادرين للغاية في عالم الزراعة ، نورس السهم الفضي!
كان هذا النوع من الطيور الروحية سريعا للغاية. بعد أن حلقوا بسرعة أمامه ، سقطوا مباشرة في مجموعة الوحوش في المقدمة.
اخترق منقار السهم الطويل الحاد صدر الوحوش الثلاثة. عندما تم سحبه ، كان المنقار لا يزال يحمل ثلاثة قلوب قبيحة.
كانت النقاط السوداء التي تحلق من الأفق كلها طيور روحية وشياطين مجنحة.
سرعان ما ظهر كوندور الذهبي المجنح المهيب أيضا …
عقعق ريشة النار القرمزية التي يمكن أن تحرق الجبال وتغلي البحار …
كانت خفافيش لعنة الظلام التي غطت السماء وغطت الأرض صامتة ومتعطشة للدماء …
كان هناك الكثير. وصل عدد كبير من وحوش الشياطين الطائرة أولا وانقضوا على الوحوش القبيحة.
سرعان ما تبعتها الوحوش الشيطانية على الأرض عن كثب.
تم استدعاء الوحش الآكل للحديد الذي يلتهم الذهب ، والجرذ ذو الذيل البرق الأرجواني الفاتح ، وذئب القمر ، وعدد لا يحصى من الشياطين من قبل قوة خاصة وتجمعوا هنا لتشكيل سيل اصطدم بالوحوش الغازية.
استطاع جيانغ لي أن يرى أنه من بين تلك الشياطين والوحوش الروحية ، كان هناك العديد من الأنواع التي رأت بعضها البعض كأعداء طبيعيين وستقاتل حتى الموت عندما تلتقي.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، قاتلوا معا تحت غرائزهم.
على جانب عالم أشورا ، كان حجم الصدع محدودا بعد كل شيء. لا يمكن أن تسمح للمخلوقات كبيرة الحجم بالمرور. بالنسبة لأولئك الوحوش الذين كانت أرواحهم كلها شظايا ، لم يكن هناك أي إمكانية تقريبا للزراعة. حجمها غالبا ما يحدد قوتها.
لذلك ، لم تكن الوحوش التي غزت هذا الجانب قوية جدا بشكل عام.
تناثر الدم واللحم في الهجوم ، واصطدمت تشي الروحية والفوضى.
مع دخول جيش الوحوش الشيطانية ، لم تعد أعدادهم في وضع غير مؤات تماما. بدأ الوضع الرهيب أخيرا في الانعكاس.
ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية!
شاهد جيانغ لي بلا حول ولا قوة بينما انهارت قمة جبل في أفق رؤيته فجأة!
تسببت الضجة المبالغ فيها في تصدع الأرض ، وظهرت العديد من الوديان الكبيرة المروعة.
ثم وقف عملاق من سلسلة الجبال. هز رأسه ومشى.
كل خطوة اتخذها العملاق تسببت في انهيار الأرض وتحطيم الجبال.
هز جسم العملاق كميات كبيرة من الصخور والتربة ، ودمر عددا لا يحصى من الزهور والعشب على طول الطريق.
نظر جيانغ لي إلى العملاق في عدم تصديق.
لم يتوقع أحد أن مثل هذا المخلوق المرعب دفن تحت الجبل الذي يبدو عاديا.
لم يكن عالم الزراعة في الواقع بهذه البساطة التي كان يتخيلها.
في السابق ، عندما كان يسافر في البرية بمفرده ، لم يصادف أي وحوش شيطانية قوية. كان عليه حقا أن يشكر الداو السماوي لعدم قتله.
عندما سقطت التربة والصخور على العملاق ، تم الكشف عن مظهره الكامل تدريجيا.
هذا لا يبدو وكأنه شيطان. بدلا من ذلك ، بدا الأمر وكأنه … إنسان؟
كانت كل خصلة من شعر العملاق الأبيض سميكة مثل إبهام الشخص العادي. نمت عين ضخمة فقط في المنتصف ، وبدت وكأنها لم تستيقظ تماما.
كان لديه رأس يشبه إلى حد ما رأس التنين ، وكانت أذناه ملتفتين مثل الثور. حول خصره كانت تنورة جلدية مصنوعة من جلد تمساح ضخم.
يمكنه حتى ارتداء الملابس. هذا المخلوق القوي كان لديه بالفعل ذكاء.
“رأس التنين ، آذان الثور ، جبين واحد ، عين واحدة …”
هل يمكن أن يكون هذا سليل عملاق حماية الرياح من العصور القديمة؟
ومع ذلك ، لماذا شعرت أن هذا الحجم كان أكبر بكثير من عشيرة حماية الرياح الأسطورية؟
اقترب العملاق بسرعة ، وأمر جيانغ لي غيوم الأشباح بالإنفصال، كان العملاق يبلغ طوله أكثر من ألف قدم ، وكان رأسه قد لمس الأشباح بالفعل. من أجل منع جنود الأشباح من التعرض للصفع من قبل العملاق ، قرر أن يكون مهذبا.
بعد انفصال الأشباح ، تم الكشف عن عدد كبير من الوحوش.
قرقرت معدة العملاق فجأة. لقد نام لفترة طويلة وكان جائعا.
رفع يده وأمسك بعدد كبير من الوحوش بكفه التي غطت السماء. قرصهم عرضا في يده و قام بحشوها في فمه.
“الرياح!”
بعد أن انتهى العملاق من الأكل ، أطلق زئيرا غاضبا. بصق ريحا عنيفة ، وكان صوته مثل الرعد. كانت لهجة كلمة “ريح” ثقيلة للغاية. حتى مع آذان جيانغ لي ، كان عليه أن يبذل الكثير من الجهد لفهم ما قيل بالكاد.
لوكس لوكس
أمسك الكف الضخمة إلى الأمام ، وأمسك الرياح الطبيعية في يده. بعد ذلك ، تجمعت الرياح أكثر فأكثر وهبت بشكل أسرع. أخيرا ، في يد العملاق ، تحولت إلى صولجان إعصار!
اجتاحت صولجان الإعصار ، و مزق عددا لا يحصى من الوحوش إلى قطع!
أينما مر ، تم كشط طبقة من الأرض بقوة. كانت القوة صادمة للغاية.
الأشياء التي جرفتها الرياح العنيفة سيتم امتصاصها أيضا في الإعصار ، مما يزيد من قوة الصولجان.
في عالم الزراعة في منطقة الجبل العظيم ، يمكن لعدد قليل من المزارعين مواجهة هذه الخطوة وجها لوجه.
مع معرفة جيانغ لي ، لم تكن هذه القوة بالتأكيد شيئا يمكن أن يحققه مزارع الروح الوليدة. حتى الأوصياء القلائل في الطائفة كانوا أقل شأنا من حيث حجم تقنية التعويذة.
تحت قيادة هذا العملاق ، بدأ في قتل عدد كبير من الوحوش بسهولة. بغض النظر عن عدد الوحوش الموجودة ، كانت ساحة المعركة هذه مثل مفرمة اللحم ، أكلها جميعا.
ومع ذلك ، فإن هذه الوحوش الروحية بذلت قصارى جهدها فقط لقتل الوحوش التي هرعت من غلاف ظل اللوتس. لم يهاجموا المصدر.
يبدو أنه حتى هذا العالم لا يمكن أن يستهدف المنطقة التي تسبب عالم أشورا في تآكلها.
فكر جيانغ لي للحظة قبل أن يضع سلاحه بعيدا ويطير إلى رأس عملاق حماية الرياح. صرخ ولوح.
“سيدي ، يرجى المضي قدما! هذا هو مصدر الوحوش”.
جذبت صرخة جيانغ لي انتباه العملاق.
تحولت عين العملاق الواحدة للنظر إلى جيانغ لي. عندما تحولت العين ، كان بإمكان جيانغ لي سماع صوت الكرة الضخمة غير المنتظمة وهي تحتك وتتدحرج تحت سوائل التشحيم غير الكافية.
حدق العملاق في جيانغ لي للحظة قبل أن يبصق كلمة بصوت مكتوم.
“الإنسان ~”
هزت كلمة واحدة طبلة أذن جيانغ لي لدرجة الطنين.
بالطبع ، كان ذلك فقط لأنه كان صاخبا. لم يكن لديه أي حقد تجاهه.
بعد قول ذلك ، تجاهله العملاق واستمر في التلويح بالصولجان لقتل الوحوش.
ما الذي كان يجري؟ لماذا شعرت وكأن… كان يشبه إلى حد ما الجد القديم في حياته السابقة.
قام جيانغ لي بتجهيز نفسه ، ثم هبط بجرأة على كتف عملاق حماية الرياح. استدارت عين العملاق الواحدة ونظرت إلى جيانغ لي ، ثم استمرت في قتل الوحوش ولم تهتم به.
كان الأمر كما لو أن تقارب السماء والأرض كان له تأثير ، أو ربما لم يهتم الطرف الآخر بجيانغ لي على الإطلاق. طالما لم يتعرض للهجوم.
فحص جيانغ لي وأدرك أن هناك بعض الصخور الكبيرة في آذان الطرف الآخر.
كانت هذه الصخور كبيرة بما يكفي لبناء فيلا في تلك المساحة. لا عجب أن العملاق كان أصم.
باستخدام تشي الروحي ، أخرج بعض الصخور.
“سيدي! تقدم إلى الأمام!”
صرخ جيانغ لي بصوت أعلى في آذان العملاق.
هذه المرة ، كان رد فعل عملاق حماية الرياح أخيرا.
أوقف صولجان الإعصار في يده ونظر إلى الصدع المكاني البعيد ، ثم قاد جيانغ لي والعدد الكبير من الوحوش الشيطانية خلفه وهو يخطو خطوات كبيرة إلى الأمام!
في جبل المئة حبة ، لم يكن هناك سوى خمسة مزارعين من الدرجة الأولى ، بما في ذلك شيطان اللوتس السوداء العجوز.
على الرغم من أنهم استهلكوا دماء الجنون وزادت قوتهم بشكل كبير بعد فسادهم ، إلا أن سيطرتهم على قوة الفوضى كانت بطبيعة الحال أدنى بكثير من التشي الروحي الذي درسوه لمئات أو آلاف السنين.
على الرغم من أن تعزيز وقمع البيئة المحيطة تسبب في أن يكون هذا الضعف أصغر ، إلا أنه لم يكن كافيا للسماح لهم بمحاربة شخصين بمفردهما.
علاوة على ذلك ، لم يكن كبار المزارعين في الطوائف الثلاث حمقى. لماذا اضطروا إلى توزيع قوتهم القتالية بالتساوي وأخذ زمام المبادرة لتشتيت الضغط على خصومهم؟
في البداية ، كانوا قلقين من أن تلاميذهم لن يكونوا قادرين على تحمل هذا المد الوحشي ، لذلك قاموا بتحويل عدد قليل من الناس لقتل وتقليل عدد الوحوش على نطاق واسع.
في وقت لاحق ، اكتشفوا أن جيانغ لي قد قاد التلاميذ لتشكيل دفاع ويمكنهم الصمود.
لقد غيروا تكتيكاتهم على الفور.
مع أربعة أشخاص يعيقون أربعة جنرالات شياطين ، أسر الثمانية الباقون جنرالا شيطانيا واحدا وضربوه ، وهاجموه بجنون.
في الأصل ، على مستوى عالم الروح الوليدة وما فوقها ، سيصبح من الصعب جدا قتل المزارعين. حتى لو قاتلوا اثنين ضد ثلاثة ، فلن يهزموا بسهولة. بشكل عام ، لن تكون مشكلة بالنسبة لهم أن يستمروا لمدة يوم أو يومين.
ومع ذلك ، الآن ، حاصر ثمانية مزارعين من الدرجة الأولى جنرالا شيطانا وضربوه. من بينها كانت وجودات منقطعة النظير مثل مزارعي سيف جبل شو.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يتعرض هذا الجنرال الشيطاني للضرب حتى الموت من قبلهم.
“هذا هو؟ عملاق حماية الرياح؟”
لقد قطعوا للتو ذلك الجنرال الشيطاني إلى مئات القطع ، راغبين في طحن عظامه ونثر رماده لمنعه من الانتعاش.
ثم شعروا بهالة قوية تقترب.
نظروا إلى الأعلى ورأوا العملاق الذي كاد يملأ رؤيتهم.
لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك مثل هذه الأجناس القديمة المتبقية الآن ، ولكن يجب أن تكون سلالتهم رقيقة ولن تتعافى قوتهم إلى هذا الحد.
ومع ذلك ، ألم يكن حجم هذا العملاق مبالغا فيه للغاية؟
فقط هالته وحدها أظهرت أنه كا
ن وجودا قويا على نفس المستوى مثلهم.
أما بالنسبة لأحفاد الأجناس القديمة ، فقد كانوا عادة أقوى بكثير من المزارعين العاديين.
عند رؤية مثل هذا الوجود يقترب ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالتوتر ، خائفين من ظهور مثل هذا العدو.
“انتظر ، هل هذا الطفل جيانغ لي على كتف العملاق؟”
______________________________
المترجم: ࿐ＡＩＺＥＮ
التعليقات على الفصل "232 - نعمة الجدارة ، عملاق حماية الرياح"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
