زراعة! تعزيزاتي تملك فترة غير محدودة - 222 - بطل الحرب
”لماذا أنت هنا؟” نظرت الشيخة مو إلى الرمز وعبست دون وعي.
من الواضح أنها تعرف هذه المجموعة من الضيوف.
ومع ذلك، من تعبير الشيخة مو، يمكن ملاحظة أنها لا تريد رؤية هذه المجموعة من الناس.
“العمة كانت بعيدة عن المنزل لمدة مائة عام. شيوخ العشيرة يفتقدونك كثيرًا. لقد أمروني خصيصًا، أنا ابن أخيك، بزيارتك وإعطائك زجاجة من النبيذ الروحي لزهرة الخوخ للتعبير عن حسن نيتنا.
بدا الشاب في المقدمة لطيفًا وأنيقًا، لكن كلماته كانت متعجرفة بعض الشيء.
علاوة على ذلك، دعا مباشرة الشيخة مو بالعمة، وكانت لهجته مشابهة جدًا للهجة الشيخة مو. ربما كانوا من نفس العائلة.
“همف، هل سيكونون لطيفين جدًا؟ لقد تلقيت النبيذ. يمكنك المغادرة الآن.”
بعد قول ذلك، أرادت الشيخة مو إغلاق الباب، لكن الشاب اتخذ نصف خطوة إلى الأمام ومد يده لمنع إغلاق الباب.
هذا الشاب الذي دعا الشيخة مو بالعمة لم يكن كبيرًا في السن، لكنه كان في الواقع قادرًا على التنافس مع الشيخة مو، أحد مزارعي النواة الذهبية. ويمكن ملاحظة أن قوته كانت غير عادية للغاية.
“العمة، انتظري. لدي مسألتين صغيرتين أخريين للحديث عنهما. من فضلك استمعي أولا.”
بدت كلماته مهذبة للغاية، ولكن يمكن للمرء أن يشعر بوضوح بالأمر من كلماته.
كانت لديهم نوايا سيئة!
…
وادي تخزين الكتاب المقدس، ميناء السفن الطائرة.
توقفت عدة سفن حربية ببطء.
عاد جيانغ لي والشيخ هو والآخرون أخيرًا إلى الطائفة.
“هل هذا الأخ الأكبر جيانغ لي؟ أوه لا! قلبي ينبض فجأة بسرعة كبيرة!
“سمعت أن الأخ الأكبر جيانغ قد وصل بالفعل بنجاح إلى عالم تأسيس المؤسسة بعد دخوله الطائفة لمدة عام. هذه الموهبة تستحق أن تكون رقم واحد بين تلاميذ جيلنا!”
“معلوماتك قديمة جدًا. ما هو تأسيس المؤسسة؟ لقد سمعت للتو أن الأخ الأكبر جيانغ لي قتل شخصيًا أحد المزارعين الشيطانيين في عالم تكوين النواة في معركة معبد السفر الخيري والشيخ الثاني لجبل المئة حبة، سيتو تينغتشين!
“ماذا؟ كيف يكون هذا ممكنا! ألا يزال الأخ الأكبر جيانغ في عالم تأسيس المؤسسة؟ سمعت أن الشيخ الثاني لجبل المئة حبة هو أحد مزارعي الروح الوليدة.”
“هذه أخبار تنشرها الطائفة. كيف يمكن أن تكون مزيفة؟”
“كان بإمكان الأخ الأكبر جيانغ لي أن يقاتل بالفعل مزارعي تأسيس المؤسسة عندما كان في عالم صقل تشي. والآن بعد أن أصبح في عالم تأسيس المؤسسة، ما الغريب في ذلك؟ ”
“هذا … هذا هائل للغاية. من تعتقد أنه الأكثر روعة، الأخ الأكبر جيانغ لي أم الأخ الأكبر تشو يون شيوان؟”
بمجرد نزول جيانغ لي والآخرين من السفينة الطائرة، نظر التلاميذ الذين كانوا يعملون وقتًا إضافيًا في الميناء الفضائي لتعديل السفينة الحربية.
لم يصلوا بعد، ولكن أعمالهم في معبد السفر الخيري قد تم إرسالها بالفعل إلى الطائفة.
في حين أن كبار المسؤولين في الطائفة فوجئوا بسرعة نمو جيانغ لي المروعة، فقد انتهزوا الفرصة للإعلان عن إنجازاته.
لم تكن هناك حاجة للمبالغة على الإطلاق. يمكن لإنجازات جيانغ لي أن تصدم الجميع بالفعل.
وكان الأمر كذلك إلى حد أنه نظرًا لأن النتائج كانت مبالغ فيها للغاية، فقد أثارت شكوك بعض التلاميذ والشيوخ.
ومع ذلك، مع سلطة الطائفة وسمعتها، كانت الحقيقة لا تزال غير قابلة للدحض.
وسط بعض الأصوات المتشككة، ارتفعت سمعة جيانغ لي، وكان عمليا على قدم المساواة مع تشو يون شيوان بين الجيل الحالي من التلاميذ.
في البداية، كان جيانغ لي في حيرة من أمره بشأن سبب رغبة الطائفة في ترقيته بهذه القوة. وفي وقت لاحق، فكر في الأمر وفهم.
الآن وقد حان وقت الحرب، كانت الطريقة الفعالة لجمع قلوب الناس هي خلق مثال وبطل.
لقد تم الإشادة باسم تشو يون شيوان منذ فترة طويلة، لذلك لم يتمكن من تحقيق هذا التأثير.
من ناحية أخرى، صادف أن جيانغ لي شهد معركة كبيرة مع العدو. علاوة على ذلك، كانت إنجازاته وفيرة للغاية، وقام بقتل الشيخ الثاني لجبل المائة حبة مباشرة.
كان جيانغ لي، الذي كان الأقوى بين الجيل الجديد ولم يُهزم بعد، عبقريًا يفي تمامًا بمعايير كونه بطل حرب.
وبمجرد نزوله من السفينة الطائرة، أصبح محط أنظار جميع التلاميذ الحاضرين.
بعد الوصول إلى عالم تأسيس المؤسسة، شهدت صورة جيانغ لي أيضًا تغييرًا كبيرًا. إلى جانب التعديلات المتعمدة لـ “كسر الشرنقة” عدة مرات والتغذية طويلة المدى لـ “ندى يشم الرياح الذهبي” وغيرها من الحالات، كان جيانغ لي الحالي وسيمًا للغاية.
وبصرف النظر عن ذلك، أعطت عيناه شعورا صعبا ولكن أثيري. كان هناك أيضًا أثر لهالة جوهر الداو الغامضة على جسده.
الفتاة الصغيرة التي ليس لديها خبرة في طرق العالم ستفهم ما يعنيه أن تقع في الحب عندما تراه الآن.
عندما كان يمشي مع جيانغ لي، تم تجاهل سيده وأخيه الأكبر الذين كانوا مقيدين تقريبًا مثل المومياوات.
أما بالنسبة لجيانغ لي، فقد استغرق وقتًا لاستخدام مهارة كسر الشرنقة في الطريق. حتى ندوب الحروق على جسده قد شفيت تماما.
أولئك الذين لا يعرفون لن يعتقدوا أبدًا أنه عاد لتوه من معركة طائفية خطيرة.
الطريقة التي تصرف بها بلا مبالاة وهدوء جعلت الناس يعبدونه أكثر.
فيما يتعلق بهذا، قرر جيانغ لي بصمت أنه عندما يخرج في المستقبل، فإنه بالتأكيد سينشط تشكيل المصفوفة ويغلق الباب والنوافذ.
بخلاف ذلك، كان من المحتمل جدًا أن يكون هناك العديد من الأخوات الأكبر سناً والأخوات الأصغر سناً الذين سيقتحمون فناءه الصغير.
واستغرقت رحلة العودة يومين.
بمجرد وصولهم، شرح الشيخ الوضع الذي واجهوه ودخل مباشرة إلى الفناء الصغير لرئيس قاعة الشفاء. ولم يخرج يوما وليلة.
يبدو أن سيده قد أصيب بحركة سيتو فينغتشو وأصيب أيضًا بجروح بالغة.
لم يبحث جيانغ لي عن الأخت الكبرى تشي يو. وكانت إصاباته قد تعافت بالفعل قبل أن يصل إلى الطائفة.
ولم يعد إلى قاعة قهر الشياطين لمواصلة التدريب أيضًا.
بعد النزول، سار مباشرة نحو قاعة البوابة الغامضة للطائفة.
بالحديث عن قاعة البوابة الغامضة، كان المكان الأول الذي زاره به جيانغ لي في وادي تخزين الكتاب المقدس. في ذلك الوقت، تم إحضاره أيضًا إلى الطائفة بواسطة الشيخ ونغ سانكي.
باعتبارها طائفة تحالف المزارعين المستقلين، لم يكن أساس وادي تخزين الكتاب المقدس في مناطق معينة غنية مثل الطوائف الثلاث الأخرى.
ومع ذلك، كانت ميزتهم هي أن لديهم عددًا لا يحصى من الأفراد الموهوبين في نفس الوقت. كان هناك أشخاص ماهرون في مختلف المجالات. أما بالنسبة لهؤلاء المزارعين الذين لديهم “تقنياتهم” الخاصة، فقد شكلوا قاعة البوابة الغامضة التي عرفت كل شيء.
وكانت الدمى الأكثر شيوعًا هي الدمى الميكانيكية، ومراقبة النجوم، ونقاط الوخز بالإبر، والسموم الطفيلية، والأطباء السحرة، والحرف الورقية، والتعليق، وما إلى ذلك.
لقد جاء جيانغ لي إلى هنا للبحث عن الشيخ ونغ سانكي الذي كان على دراية به تمامًا.
باتباع تلميذ قاعة البوابة الغامضة، وصل جيانغ لي بسرعة إلى فناء الطرف الآخر.
في الأصل، كان ينبغي على الشيخ ونغ أن يرغب في مواصلة تجنيد التلاميذ في جمعية الصعود الخالد. أحدهما كان من أجل التنمية المستدامة للطائفة، والآخر كان جعل جبل المائة حبة يتخلى عن حذرهم.
ومع ذلك، بعد المعركة في معبد السفر الخيري، كشف جبل المئة حبة عن طموحاتهم بالكامل. كانت المعركة حتمية. من أجل منع جبل المائة حبة من الهجوم مرة أخرى، فقد عادوا بالفعل في تلك الليلة.
لقد وصلوا تقريبًا في نفس الوقت الذي وصل فيه جيانغ لي والآخرون.
طرق باب الفناء . مصحوبًا بصوت دوران عجلة خشبية، فُتح الباب تلقائيًا.
وفي الفناء، كانت هناك أطراف مكسورة وبقايا ملقاة على الأرض، لكنها لم تكن تبدو دامية.
وذلك لأنهم كانوا جميعا أجزاء من الدمية الخشبية.
كان هناك شخصان يجلسان بشكل عرضي على الأرض، ويقومان بفحص هذه الأجزاء وصيانتها.
وبصرف النظر عن الشيخ ونغ القصير ذو الشعر الرمادي والوجه الوردي، كانت هناك أيضًا مزارعة جميلة ترتدي رداء طاويًا وعينيها مغلقة.
نظر جيانغ لي إلى المزارعة الأنثوية. كان لديها مظهر رائع وشخصية نحيفة. كما تم تزيين وجهها بدقة، وبدا لون بشرتها أكثر حيوية من ذي قبل.
إلا أن تصرفاتها كانت تفتقر إلى رقة وجمال المرأة. بدلا من ذلك، كانوا مشابهين للشيخ ونغ.
لم تكن هذه المزارعة سوى شيطان الزومبي ذو النواة الذهبية الذي قاتل مع العديد من الطوائف في النهر الأم!
“الشيخ ونغ.”
قام جيانغ لي بتحيته . رفع الطرف الآخر رأسه وكان متحمسا للغاية.
بعد كل شيء، في المعركة في معبد السفر الخيري، لم يختبئ جيانغ لي في خوف ولكنه قتل مباشرة أحد مزارعي تكوين النواة.
كان الشيخ ونغ فقط في عالم تكوين النواة، وقد لا يكون قويًا مثل الشيطان الذكر لنعش الجثة. في عالم الزراعة، تم احترام القوة. مع هذا الإنجاز، على الرغم من أن جيانغ لي كان لا يزال في عالم تأسيس المؤسسة، كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص الذين ينظرون إليه بازدراء.
في الأساس، في وادي تخزين الكتاب المقدس، كان وضع جيانغ لي مشابهًا إلى حد ما لحالة تشو يون شيوان. ولم يعد الشيوخ يعتبرونه مجرد تلميذ.
“هاها، جيانغ لي، لماذا لديك الوقت لتأتي إلى منزلي؟”
“هذا المكان فوضوي بعض الشيء. لا تقف هناك، اجلس في أي مكان.”
ولوح الشيخ ونغ سانكي بيده، وتم تجميع الدمية معًا وتشوهها تلقائيًا. وفي فترة قصيرة من الزمن، شكل كرسيًا غريبًا بعض الشيء.
نظر جيانغ لي إلى الكرسي المستخدم لاستخدام رأس الدمية الخشبية كوسادة ولم تكن لديه الرغبة في الجلوس.
“الشيخ ونغ، في الواقع لدي معروف لأطلبه.”
صرح جيانغ لي مباشرة بهدف مجيئه.
“أوه؟ تكلم. إذا كان هناك أي شيء يمكنني المساعدة فيه، فلا تتردد في طرحه.”
لقد تغير موقف الشيخ ونغ بشكل جذري مقارنة بما كان عليه من قبل. لم يعد يظهر على الهواء كشيخ.
“هذا التلميذ يريد استعارة دمية الزومبي الشيطانية.”
استدار جيانغ لي ونظر إلى دمية المزارعة التي تقف على الجانب.
لقد جاء من أجلها.
“كنت تريدها؟ لماذا؟”
على الرغم من أن قوة هذه الدمية المصنوعة من شيطان الزومبي ذو النواة الذهبية قد انخفضت بشكل كبير بدون جوهر الزومبي الأساسي، إلا أنها كانت لا تزال الورقة الرابحة للشيخ ونغ.
خلال هذه الفترة من الزمن، كان الشيخ ونغ سانكي يعانق هذه الدمية عمليًا للنوم كل يوم. عندما يشرب، طالما نظر إلى تحفته، يمكنه حتى توفير الوجبات الخفيفة.
كان بطبيعة الحال غير راغب في إقراضها للآخرين.
“الشيخ ونغ، يجب أن تعلم أن طريقة تدريبي خاصة. الآن، أنا في لحظة حرجة في زراعتي وأحتاج إلى بعض الجثة النقية تشي للمساعدة في زراعتي. ”
“الشيخ، لا تقلق. سأستخدم هذه الدمية لمدة يوم واحد فقط. وهذا دليل على تقديري.”
اختلق جيانغ لي سببًا، ثم أخرج نعشًا صغيرًا وسلمه.
وكان التابوت يحتوي على النصف السفلي من الشيطانة الأنثوية.
تم ضرب النصف العلوي من جسد المتدرب الشيطاني على يد جيانغ لي والأخ الأكبر شيانغ، ولكن النصف السفلي كان لا يزال سليما.
أما بالنسبة لشيطان الزومبي ذو النواة الذهبية، فقد فقد الجزء السفلي من جسده في النهر الأم. الآن، لا يمكن استبداله إلا بأجزاء الدمية. ومع ذلك، إذا تمكنت من خياطة جسم أحد مزارعي التكوين الأساسي، فمن المؤكد أنها ستكون قادرة على جعل هذه الدمية أقوى.
فتح الشيخ ونغ التابوت وألقى نظرة. لقد كان مغريًا قليلاً. على الرغم من أنه كان لا يزال غير راغب قليلاً، إلا أنه وافق في النهاية.
حصل جيانغ لي على دمية الزومبي الشيطانية كما أراد وعاد مباشرة إلى مقر إقامته في قاعة قهر الشياطين. بعد ذلك، سقط في تابوت دفن يين.
كان السبب وراء رغبته في الحصول على هذا الزومبي ذو النواة الذهبية هو الكلمات التي تركها الشيطان الذكر تابوت الجثة قبل وفاته.
” سيدتي… في النهاية… هذا الخادم القديم… لم يتمكن بعد من العثور عليك…”
من الواضح أن هذا الزوج من المزارعين الشيطانيين كان لديه بعض قصص الحياة.
كان جيانغ لي فضوليًا بعض الشيء بشأن هذه “الآنسة”. بعد حصوله على جوهره الحقيقي، استخدم تعويذة مباشرة لختم الروح التي لم تطفو بعد.
بعد قتل الشيطان الذكر لنعش الجثة ومزارع آخر في تكوين النواة، تم تقسيم غنائم الحرب بالتساوي. لقد اختار خصيصًا الجوهر الحقيقي للشيطان الأنثوي.
بعد ذلك، قام جيانغ لي بتسليم هاتين النواتين الحقيقيتين إلى نسخة التسعة السفلي.
مع أساليب الجذر الروحي للخشب السفلي التسعة، كيف يمكن أن يكون الشبحان مضادين معه؟
تم استخراج العديد من الذكريات مباشرة بواسطة استنساخ التسعة السفلي. ومع ذلك، يبدو أن جزءًا من الذكريات له أهمية خاصة. وتم ختمها بطرق خاصة. إذا قرأها المرء بقوة، فإن روحه بأكملها سوف تنهار.
إذا أراد الحصول على محتويات هذه الذاكرة، فيمكن لجيانغ لي فقط أن يرشدهم إلى التحدث بها بأنفسهم.
وفي الذكريات التي بحث عنها، رأى وجهًا مألوفًا. ألم يكن شيطان الزومبي ذو النواة الذهبية هو الذي سيطر على ساحة المعركة بأكملها خلال معركة النهر الأم؟
بعد كل شيء، مات استنساخ السيف على يدها. كانت ذكرياته عن هذا الوجه واضحة جدًا.
أما هي فهي الفتاة التي ذكرها الشيطان الذكر!
شيطان الزومبي الذي تحول بالفعل إلى زومبي وكان جسده مليئًا بجميع أنواع آليات الدمى لا يمكن أن يكون هدفًا لسوترا قلب بوديساتفا.
اتصل جيانغ لي، بـ تشين شومان وسمح لها بامتلاك جسد الزومبي. بعد أن تعرفت عليه عدة مرات، قام بإخراج النواتين الحقيقيتين.
بعد تمزيق ورقة التعويذة السوداء، تراجع جيانغ لي إلى الظل.
بعد ذلك، ظهر ببطء أثران من تشي الأسود من النوى الحقيقية. تدريجيا، شكلوا روحين شفافتين في الهواء.
تحت “عذاب الروح” في تابوت دفن اليين، أصبح الشبحان ضعيفين للغاية.
ومع ذلك، في تابوت دفن اليين الذي كان مليئًا بـ تشي اليين الكثيف، تعافى جسد الروح الذي تم تغذيته بسرعة. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تستعيد الروحان وضوحهما وتبدآن في النظر حولهما.
عندما رأى جيانغ لي أنهم قد استيقظوا، سيطر على زنابق العنكبوت على الأرض لإصدار رائحة كثيفة، مما جعلهم غير قادرين على التفكير بعقلانية.
في ظل هذه الظروف، سيكون من الأسهل خداع هاتين الروحين.
“هل هذا … العالم السفلي؟”
“لذلك هناك بالفعل عالم سفلي. هناك الكثير من زنابق العنكبوت. يا له من مكان جميل.”
“زوجتي، لقد ذهبنا حقًا إلى الحياة الآخرة معًا هذه المرة.”
في تابوت دفن يين كانت هناك جثة أسورا، والخشب السفلي المقلوب، والعديد من العناصر المتنوعة التي جمعها جيانغ لي في الزاوية. لقد كان الأمر كذلك إلى الحد الذي كان فيه رايكوزا ملتفًا في مكان غير بعيد وينام!
إذا كانوا مستيقظين، فمن المؤكد أنهم سيلاحظون شيئًا خاطئًا ويكونون حذرين.
ومع ذلك، تحت تأثير زنابق العنكبوت، لم تشعر هاتان الروحان بأي فرق. وبعد التأكد من وفاة الاثنين، افترضوا أن هذا هو العالم السفلي.
بعد ذلك، طار ضباب، وظهرت دمية الزومبي الشيطانية أمامهم.
عندما رأى التوأم الشيطاني وجه دمية الزومبي الشيطانية، ذهلوا للحظة قبل أن تغمرهم الفرحة.
“هذا… أيها السيد القديم في السماء، انظر! هذه هي ملكة جمال! إنها ملكة جمال!
“زوجتي، هل رأيت ذلك؟ لقد وجدنا أخيراً الآنسة!
“هذا الخادم القديم، شو سان، يحيي الآنسة!”
“هذا الخادم القديم، غوي ما، يحيي الآنسة!”
على الرغم من أن الروحين أحبتا سلخ الناس أحياء وكانا خاطئين، إلا أنهما ما زالا مخلصين ويتذكران ابنة سيدهما حتى بعد الموت.
“استيقظ. لقد تم بالفعل تدمير الطائفة. لماذا لم تبحث مسكن الكهف للعيش فيه؟
لم يكن جيانغ لي يعرف ماضي شيطان الزومبي والروحين الشريرتين. لم يكن يعرف حتى الاسم الأصلي لشيطان الزومبي ذو النواة الذهبية.
ومع ذلك، من الذكريات التي تم حفرها بواسطة استنساخ التسعة السفلي، يجب أن يكونوا من طائفة تم تدميرها منذ وقت طويل.
ولذلك استخدم كلمات غامضة لخداع الطرف الآخر.
“هذا الخادم القديم لا يجرؤ! هذا الخادم القديم لا يجرؤ! أنا خادمك لبقية حياتي! ”
“قبل أن يموت سيدنا القديم، سلم عنصر الطائفة لي ولزوجتي. لقد أمرنا بالعثور بالتأكيد على الآنسة وتسليم هذا العنصر لك. ”
“يا للأسف! يا للأسف! أعتقد أننا سنلتقي جميعًا في هذا العالم السفلي! ”
_____________________________
الترجمة الحقيقية و الصحيحة لتأسيس المؤسسة هي “تأسيس الأساس” و رغم ذلك أكتبها بالطريقة الخاطئة حتى لا أغيرها عن المترجم السابق، أخبروني إن كنتم تريدون مني تغيير الترجمة
_____________________________
المترجم: ࿐ＡＩＺＥＮ
التعليقات على الفصل "222 - بطل الحرب"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
