زراعة! تعزيزاتي تملك فترة غير محدودة - 221 - السيف الطائر ذابح الخالد
لم تكن هناك حاجة للتفكير كثيرًا في بذور اللوتس هاتين. يجب أن تكون جودتها عالية جدًا.
كان هذا واضحًا من قوة منصة اللوتس.
على أقل تقدير، لم يشعر جيانغ لي أن تابوت دفن يين الخاص به يمكنه بسهولة التحكم في ستة مزارعين من الدرجة الأولى فوق عالم الروح الوليدة.
أما بالنسبة لبذرتي اللوتس اللتين تم استخراجهما من أعلى منصة اللوتس، فقد اعتقد جيانغ لي أنهما مهمتان بشكل كبير.
ومع ذلك، كانت المشكلة أنه لم يكن يعرف كيفية استخدامهما. وكانت هذه مشكلة مزعجة إلى حد ما.
كانت هناك أيضًا ملاحظة أن هذه البذور لم تكن عناصرا من هذا العالم.
من الواضح أن منصة اللوتس وجثة أشورا لم تكن مثل الأنواع المحلية في قارة المقاطعات التسع. وخاصة جثة أشورا، حتى أنها كانت غير متوافقة مع التشي الروحي.
في الوقت الحالي، لم يكن لدى جيانغ لي أي فكرة عن المكان الذي أتوا منه. ومع ذلك، على الأقل، كانت هذه هي الحالة الوحيدة في عالم الزراعة في منطقة الجبل العظيم.
في بعض الأحيان، لم تكن الندرة أمرًا جيدًا بالضرورة.
في عالم الزراعة الحالي، ناهيك عن رؤيتهم، كان هناك عدد قليل جدًا من المتدربين الذين سمعوا عن مواد روحية نادرة مثل بذور لوتس الكارما.
تم تدمير طائفة اللوتس السوداء الوحيدة التي درستهم منذ أكثر من 200 عام.
لذلك، في منطقة الجبل العظيم الحالية، يجب أن يكون من الصعب جدًا على جيانغ لي العثور على طريقة صقل فعالة لبذور اللوتس هاتين.
علاوة على ذلك، فإن سمتي بوذا والشيطان لم تكن في الواقع مناسبة جدًا لجيانغ لي.
في هذه الحالة، كان من الأفضل زراعتهما أولاً ومعرفة ما يمكن أن ينمو.
أخرج جيانغ لي حوضين من التربة. كان أحدهما من معبد السفر الخيري، المليء بالرماد الديني للأرض البوذية المقدسة.
الحوض الآخر كان مليئا بالدم المنقوع في دماء المزارعين الشيطانيين وكان مليئا بِنِية القتل والحقد.
في قاع الإناء، دفن جيانغ لي لحم ودم العديد من مزارعي الروح الوليدة.
كان على المرء أن يعرف أن اثنين من مزارعي الروح الوليدة قد ماتوا أمام جيانغ لي.
أحدهما كان سيتو تينغتشين، والآخر كان مزارعًا شيطانيًا غير معروف حاول منعه من تحرير زهرة اللوتس السوداء.
مات الاثنان بشكل مأساوي إلى حد ما. أحدهما كان أحد مزارعي الروح الوليدة الذي قُتل على يد أحد مزارعي تأسيس المؤسسة، بينما تم تمزيق الآخر على يد مزارع من الدرجة الأولى.
باختصار، لم تكن هناك جثث سليمة.
احتفظ جيانغ لي، الذي كان مجتهدًا ومقتصدًا، ببعض القطع. الآن يمكن استخدامها كسماد.
لقد دفن بذور اللوتس السوداء في تربة الدم وبذور اللوتس الذهبية في التربة البوذية. ثم فتح مساحة تحتوي فقط على تشي روحي عالي الجودة في تابوت دفن يين ووضعها في الداخل.
لم يستخدم جيانغ لي الـتشي الروحي التاسعة السفلي لتسريع النمو. وهذا من شأنه أن يضر بشكل كبير بروحانية المواد الروحية.
بعد التعامل مع اثنين من بذور لوتس الكارما، أخرج حقيبة تخزين وسيفًا طائرًا وخاتمًا أسود.
بطبيعة الحال، لم تكن هذه الرحلة إلى معبد السفر الخيري تعتبر سلسة. حتى كمهمة مناسبة، فقد واجهوا أزمة ضخمة.
لحسن الحظ، كانت قوة جيانغ لي مقبولة، وكان حذرًا إلى حد ما. لقد تعرض لبعض الإصابات في معركة معبد السفر الخيري، لكن مكاسبه لم تكن سيئة.
بصرف النظر عن بذرتي اللوتس، كان يقدر هذه الأشياء الثلاثة أكثر من غيره.
أولاً كانت حقيبة التخزين الخاصة بمزارع الروح الوليدة في جبل المئة حبة.
من بين الطوائف الأربعة الرئيسية في منطقة الجبل العظيم، كان الطائفة الأغنى هي جبل المئة حبة. بصفته الشيخ الثاني لجبل المئة حبة، كان سيتو تينغتشين ثريًا جدًا لدرجة أنه يمكنه بالتأكيد أن يجعل العديد من المزارعين ذوي المستوى المنخفض يشعرون بالغيرة حتى الموت.
حصل جيانغ لي على حقيبة التخزين الخاصة به. إذا لم يحدث شيء غير متوقع، فقد يتمكن جيانغ لي من أن يصبح أكثر ثراءً من سيده.
كانت هناك أيضًا الحبة الحمراء التي كان سيتو تينغكسين على وشك ابتلاعها. لقد كانت على الأرجح حبة لتعزيز الطاقة بمستوى عالٍ جدًا.
كان جيانغ لي دائمًا مهتمًا جدًا بهذا النوع من الأشياء. حتى لو كان الوضع حيث كان على المرء أن يموت بعد الاستخدام، فإن جيانغ لي لن يتردد في ابتلاعه وتذوقه.
لسوء الحظ، كمزارع للروح الوليدة، من الواضح أن مستوى حقيبة تخزين الطرف الآخر لم يكن منخفضًا. كان لديها قيود حماية رائعة.
ولم يكن من السهل تجاوزها. كان جيانغ لي في عالم تأسيس المؤسسة فقط وكان مستواه لا يزال بعيدًا جدًا.
أما بالنسبة لسيده، الشيخ هي، باعتباره متدرب جسد يعتمد على القوة الغاشمة للزراعة، فإن احتمالية فتح حقيبة التخزين هذه دون الإضرار بها كانت أقل من جيانغ لي.
أما بالنسبة لاستخدام الآخرين، فلم يكن الأمر أن جيانغ لي لم يؤمن بالمتدربين الآخرين.
كان ذلك لأنه كان على يقين تام من أن المزارعين الآخرين سيكونون جشعين بالتأكيد عندما رأوا أحد مزارعي تأسيس المؤسسة يحمل هذه الثروة.
لم يكن جيانغ لي مهتمًا بإيجاد مشكلة، لذلك لم يكن بإمكانه سوى وضع حقيبة التخزين هذه جانبًا مؤقتًا والانتظار حتى يأتي اليوم قبل وضع الخطة.
مع فكرة، امتد جذر من التابوت و أخذ حقيبة تخزين سيتو تينغتشين إلى الداخل.
كان هذا تغييرًا كبيرًا آخر بعد اختراق نعش دفن اليين إلى المرتبة الأرضية.
كان تابوت دفن اليين نفسه عبارة عن قطعة أثرية للتخزين، لكنه يمكنه استيعاب أو حتى فتح قطع أثرية تخزينية أخرى بالداخل.
وهذا يعني أن المساحة الداخلية لتابوت دفن اليين كانت بالفعل أكثر استقرارًا من ذي قبل. لقد كان يتطور ببطء في اتجاه أرض مباركة، وفي يوم من الأيام، قد يشكل عالمًا صغيرًا كاملاً.
قام جيانغ لي بتوسيع التابوت ودخل بنفسه.
ما دخل بصره كان بحرًا جميلًا من الزهور الحمراء. زنبق العنكبوت الذي كان على وشك الانقراض في العالم الخارجي كان يعيش بشكل مريح للغاية هنا.
لقد كانت فترة قصيرة فقط من الزمن، ولكن هذا العدد الكبير قد تضاعف بالفعل.
إذا فتح جيانغ لي عمله في مجال السفر وقال إنه اكتشف العالم السفلي الأسطوري، فيمكنه تحصيل عشرة أحجار روحية مقابل كل زيارة. كان يعتقد أن تسعة من كل عشرة سيصدقون ذلك.
أخرج السيف الأسود مرة أخرى. كان هذا هو السيف الطائر الفريد الذي صاغه جيانغ لي بدقة لنفسه.
كانت المواد المستخدمة كلها سلعًا ثمينة للغاية ومن الدرجة الأولى، وقد استثمر حتى مائة عام من عمره.
باستخدام فرن السيف في جسده الذي لم يهتم بالإنفاق، وآثار جوهر الداو التي طرقت بنفسها البقع المحددة، استغرق الأمر ثلاثة أيام لتشكيل هذا السيف الطائر أخيرًا. ومع ذلك، كان هذا في الأصل استثمارًا خاصًا بـ جيانغ لي، فلماذا أدرجه في المكاسب من معبد السفر الخيري؟
كان هذا كله بفضل مساعدة سيتو تينغتشين، أحد مزارعي الروح الوليدة.
عادة ما تتطلب ولادة مثل هذا السيف الطائر عالي الجودة تضحيات بالدم لشحذ النصل.
وكانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي أسر الوحوش الروحية واستخدامها كذبائح عند تشكيل السيف.
إذا كان المرء أكثر قسوة، فهناك أيضًا أمثلة لأشخاص ضحوا بأطفالهم، أو شريكهم المحبوب، أو حتى أنفسهم.
لم يكن جيانغ لي مجنونًا جدًا.
ومع ذلك، بالصدفة، في اللحظة التي تم إنشاؤه فيه، كان الشخص الذي تم التضحية به للسيف الطائر هو مزارع الروح الوليدة. الشيء الذي شحذ السيف الطائر هو الكنز البوذي الشيطاني، منصة كارما لوتس!
يمكن بالفعل اعتبار هذا النوع من المعاملة من الدرجة الأولى في آلاف السنين الحالية من تاريخ التشي الروحي.
حتى السيوف الطائرة لجبل شو لا يمكن مقارنتها.
عندما تم تصنيع هذا السيف الطائر لأول مرة، لم يصمم جيانغ لي مقبض سيف لأنه لم يكن يعرف تقنيات السيف. عندما كان يقاتل، كان معتادًا أكثر على حل المشاكل بقبضتيه.
لذلك، بما أنه كان سيفًا طائرًا، فلماذا كان بحاجة إلى استخدام يديه للإمساك به؟
مع فكرة من جيانغ لي، طار السيف الطائر على الفور في الهواء، وتحول إلى تيار من الضوء يومض ويتنقل بسرعة حول جسده. لقد شكلت بشكل مباشر عاصفة سيف مزقت الهواء المحيط وأصدرت موجات من الصرخات الحزينة.
حتى رد فعله العقلي المعزز بقلب داو الذهبي الخاص به لم يتمكن من مواكبة سرعته، مما أظهر مدى سرعة هذا السيف الطائر.
علاوة على ذلك، لم يستخدم جيانغ لي سوى التفكير. لم يستخدم قط تقنية السيف أو التشي الروحي.
كانت هذه فقط قوة السيف الطائر.
وأشار إلى الأمام. عبر الضوء الأسود المسافة على الفور وظهر في نهاية التابوت. توقف طرف السيف بثبات أمام الجدار الخشبي.
مع لفتة خلفية، عاد السيف الطائر من ذلك المكان. وبسرعة لم يتمكن جيانغ لي من الرد عليها، دخل ذلك إلى ذهنه مباشرة.
علم أنه لم يضيع المائة عام من عمره. تم تحريك سيفه حقًا وفقًا لإرادته، وكانت السرعة التي وصلت بها إرادته إلى السيف سريعة بشكل لا يصدق ومثيرًا للروح.
لم يكن هذا بالفعل بهذه البساطة مثل استخدامه مثل ذراع الشخص. شعر جيانغ لي أنه حتى عندما يلكم، كان من الصعب تحديد ما إذا كان يمكنه التحكم في قبضته ليتوقف عند عرض شعرة، لكن هذا السيف الطائر يمكن أن يفعل ذلك بسهولة.
على سبيل المبالغة، كانت أكثر طاعة من يدي جيانغ لي.
دخل السيف الطائر إلى عقل جيانغ لي، لكنه لم يسبب له أي إصابات.
بدلا من ذلك، أثار مباشرة تأثير صابر رأس الشبح ودخل بحر وعيه.
في بحر الوعي، تمكن جيانغ لي من ملاحظة هذا السيف الطائر بشكل أكثر وضوحًا دون أي نقاط عمياء.
على السيف، شكلت أنماط السحابة الطبيعية التي كانت مثل المياه المتدفقة المنحوتات الروحية التي غطت السيف الطائر بأكمله.
تبدو المنحوتات الروحية للوشم السحابي متناغمة وطبيعية، وتحمل هالة باهتة من جوهر الداو!
كانت مجموعة المنحوتات الروحية مختلفة تمامًا عن نظام الرون السائد الحالي. ولا يبدو أنها جاءت من أيدي البشر. بدلا من ذلك، بدا وكأنه عمل الطبيعة.
حتى لو شكلت هذه الأنماط السحابية كلمتين قديمتين معقدتين لم يرهما من قبل على السيف، إلا أنها جعلته يشعر أن هذا هو ما ينبغي أن يكون عليه الأمر.
في الواقع، كان هذا هو السبب في أن موهبة جيانغ لي في النحت كانت جيدة جدًا، لكنها لم تكن إلى حد تطوير نظامه الخاص. بفضل موهبته والتكنولوجيا الحالية، لم يكن هناك مشكلة بالنسبة له أن يكون مساعدا.
تم التحكم في جميع المنحوتات الروحية على هذا السيف الطائر بواسطة استنساخ مُزارع السيف تحت قيادة أثر جوهر الداو.
لم يكن جيانغ لي يعرف حقًا هاتين الكلمتين القديمتين، ولكن عندما رآهما، كان يفهم بوضوح أنهما يطلق عليهما “ذبح الخالد”.
وذلك لأن هذا السيف الطائر قد اندمج مع مئة عام من عمر جيانغ لي، حتى أنه تم صقله ليصبح فرن سيف. كان الاتصال استثنائيًا للغاية، لذلك لم يكن هناك مشكلة بالنسبة له في الشعور ببعض الأشياء.
“إذن اسمك هو قتل الخالد؟ السيف الطائر لذبح الخالد. لو كان في العصور القديمة، لكان هذا الاسم قد أساء إلى الناس كثيرًا.
ومض ضوء داكن على السيف الطائر الخالد، كما لو كان يستجيب لجيانغ لي. كان لهذا السيف الطائر القدرة على أن يلد روح السيف، ولكن الآن، كان من الواضح أنه لا يزال بعيدًا جدًا.
أحد المواد الرئيسية، سهم صيد التنين، لم يصطاد تنينًا حقيقيًا في ذلك الوقت.
لم يكن يعرف ما إذا كان السيف الطائر لذبح الخالد الحالي يمكن أن يقتل خالدًا في المستقبل! (◠‿◕)
بعد وضع السيف الطائر بعيدًا، كانت الجائزة النهائية هي حلقة سوداء أخرى من الراهب كونغ.
تصادف أن هذا الخاتم كان زوجًا مع الخاتم الذي في يده.
ألقى جيانغ لي الخاتم إلى مزارع السيف.
مكان يلبس الخواتم في يديه اليسرى واليمنى.
كما هو متوقع، تم قمع قوة دم الجنون بسرعة. استنساخ مزارع السيف، الذي تحول إلى وحش لفترة طويلة، تلاشى اللون الأحمر الدموي على جسده، وعادت القشور والقرون البشعة إلى جلده. وأخيراً عاد إلى شكله البشري.
إذا لمس أحد أطرافه وعظامه، فلا يزال هناك اختلاف معين عن ذي قبل، لكنه لم يعد واضحا.
ويبدو أن بعض التغييرات كانت لا رجعة فيها. لحسن الحظ، تم إيقاف تعديل دم الجنون بالقوة بسبب “موت” المستنسخ. وإلا، حتى لو حصل على الحلقتين، فلن يتمكن مستنسخه من العودة إلى حالته الأصلية.
لقد كان محظوظا حقا. والآن بعد أن تم قمع دماء الجنون، أصبحت أسراره أكثر وضوحا. يمكنه أخيرًا أن يتطفل عليها من خلال جسد المستنسخ.
دخل الوعي الرئيسي لجيانغ لي أيضًا إلى جسد المستنسخ وحاول التحكم في الطاقة الفوضوية الغريبة جنبًا إلى جنب مع العقل الموازي الأول.
كما هو متوقع، مع قلب سيف أشورا، يمكنه أيضًا التأثير والتحكم في هذه القوة.
تم قمع الطاقة الفوضوية إلى مستوى يمكن التحكم فيه. حتى أنه شعر أنه يستطيع استخدام هذه الطاقة الخشنة لإلقاء بعض التعاويذ. ومع ذلك، كان نظام هذه القوة مختلفا قليلا. لم يعرف جيانغ لي كيفية التعامل معه.
نظرًا لأنه كان من الممكن بالفعل التحكم في الطاقة الفوضوية التي اصطدمت بـالتشي الروحي، بدأ جيانغ لي في محاولة تنشيط تقنية تدفق التشي الروحي مرة أخرى وإرسال التشي الروحي مرة أخرى إلى جسد المستنسخ.
بعد كل شيء، إذا لم يكن هناك تشي روحي، فإن استنساخ مزارع السيف الذي استعاد شكله البشري سيكون معادلا للإصابة بالشلل.
تم إرسال خيوط التشي الروحية إلى جسد المستنسخ. كان من الجيد أن الأمر لم يكن هائجًا مثل ذلك الوقت.
ومع ذلك، سرعان ما اكتشف أن الأمر على ما يرام دون استخدام الطاقة الفوضوية. إن دم الجنون والتشي الروحي الملتف في قلبه لن يتداخل مع بعضهما البعض.
ومع ذلك، بمجرد استخدام قوة أشورا هذه، فإنها ستظل تتعارض مع تشي الروحي. ومع ذلك، كانت الدرجة بالفعل أخف بكثير من ذي قبل.
ربما لم يكن الصراع بين التشي الروحي وهذه القوة غير قابل للتوفيق.
بدأ جيانغ لي في تعديله شيئًا فشيئًا. تم جمع كمية طاقة التشي الروحي و أشورا معًا واختبارهما بشكل متكرر.
وسرعان ما اكتشف أنه طالما كان تحت قمع الحلقات السوداء، فإن اصطدام التشي الروحي وقوة أشورا يمكن أن يشكل في الواقع رد فعل جيدا يمكن التحكم فيه نسبيًا.
وكانت العلاقة بينهما أشبه باحتراق وانفجار “تفاعل كيميائي”.
وطالما لم يتجاوز نطاقًا معينًا، يمكن أن ينتج “الإشعال” إنتاجًا مستقرًا وفعالًا للطاقة. ومع ذلك، بمجرد تجاوز الحد القياسي، فإن الانفجار سيقتل المستخدم.
ولذلك، إذا تمكن من التحكم في رد فعل الطاقتين وتشكيل حالة “احتراق” مستقرة، فيمكنه البدء في استخدام هذه القوة.
ومع ذلك، كان رد فعل الطاقة هذا لا يزال عنيفًا بعض الشيء. إذا حدث ذلك في الجسم، فسيظل من السهل جدًا إصابة المستنسخ.
لذلك، بعد التفكير في الأمر، فكر جيانغ لي في حل وسط.
وشيئًا فشيئًا، قام بتوجيه دماء الجنون للتحرك وتركها تبقى في اليد اليمنى للمستنسخ. ثم قام بتثبيت الحلقتين في أعلى الذراع اليمنى والمعصم المستنسخ على التوالي لتقييد دم الجنون.
وأخيرا، شكل دم الجنون نمط لهب أحمر على ذراعه اليمنى.
إذا أراد إطلاق العنان لدماء الجنون، فيمكنه غرس تشي الروحي في ذراعه اليمنى.
كلما كان رد الفعل أكثر شدة، كلما زاد انتشار نمط اللهب حتى يغطي الذراع بالكامل. هذا يعني أنه لن يكون قادرًا على الصمود أمامه.
على الرغم من أنه كان خطيرا، فإن التأثير لم يكن سيئا حقا. لولا حقيقة أن هذه الطريقة كانت بسيطة للغاية، لكان جيانغ لي يريد سحب بعض الدم من جثة أسورا واستخدامه على نفسه.
…
جبل شو، قمة عنصر الماء.
طرق عدد قليل من المزارعين غير المألوفين باب الشيخ مو وأخرجوا رمزًا بنمط زهر الخوخ.
_____________________________
المتاعب قد بدأت
المترجم: ࿐ＡＩＺＥＮ
التعليقات على الفصل "221 - السيف الطائر ذابح الخالد"
مناقشة الرواية
ربما يعجبك ايضاً
