27 - الشعلة
الفصل 27: الشعلة
المترجم:
pharaoh-king-jeki
*
———- ——-
*
———————————
واحد وعشرون يوماً من الوقت الضائع المتبقي
.
لم أر أي شخص آخر في طريقي إلى غرفة التحكم في التوجيه السحري تحت الأرض والتي كانت تزود القاعة بالطاقة
.
كنت على استعداد للقضاء على أي شخص رآني لكن هذا لا يعني أنني سأرتكب جريمة قتل جماعي عشوائية. لا يزال … و على الرغم من ذلك شعرت أن البلدان البشرية حقا لم تكن من أجلي
.
…
تساءلت عما إذا كان هذا الكراهية يأتي من التمييز في المظهر الذي كان أعاني منه منذ ذلك الحين إلى الأبد. حيث كان من المحتمل
.
لا شيء سيتغير بكلمات شخص واحد فقط. كل البشر ، وصولاً إلى أطفالهم لم يروا البشر سوى ماشيتهم ، كوحوش مفيدة. فلم يكن هناك ازدراء ولا ازدراء هنا. و لقد كانوا مجرد حيوانات ، وليس بشراً
.
لم يكن اللطف الذي أظهره البشر مع العبيد من البشر يختلف عن الرعاية التي أظهرها رعاة البقر لحصانه
.
بالنسبة للبشر هنا لم يكن قتل “الماشية” شيئاً يشعر بالذنب حياله
.
كنت دائما أتساءل لماذا كانت الأمور على هذا النحو. سبب كل ذلك يكمن هنا
.
“…
غرفة التحكم في التوجيه السحري
.”
تم جمع المانا التي تفيض من شتلات شجرة العالم التي كانت تحافظ على العالم وإرسالها إلى كل مكان. و بما في ذلك هذا المكان
.
قام السحر بتشغيل تدريبات وأضاء الليالي. مورد هائل لدرجة أنه لم يكلف أحد عناء إطفاء الأنوار. و لقد كان أمراً حيوياً لراحة الإنسان مثل الكهرباء للأرض الحديثة
.
رقم 01 … هانز … و لقد ترك الكلمات التالية في وصيته
.
الجنس البشري ، ضعيفاً فردياً ولكنه يتمتع بقدرة إنجابية عالية تمكن من غزو العالم بأسره عن طريق الإمتصاص على الشتلات
.
مما لا شك فيه أن الأجناس الأخرى ذات القوة قد شهدت ضعفها ، ولذلك سمحوا للبشر بالتشبث بالشتلات في شفقة
.
ومع ذلك اكتشف البشر طريقة لاستخدام المانا. بفضل قوتهم المكتشفة حديثاً ، طردوا جميع الأجناس الأخرى من الشتلات وأخذوهم كعبيد
.
ومع المعرفة القادمة من عالم آخر – من الأرض الحديثة – نمت قوتهم فقط
.
تم تشييد هذا المبنى على أساس أن أضواءه السحرية لن تنطفئ أبداً. لذلك توقعت أنه بمجرد أن تغرق قاعة المزاد في الظلام بعد أن فقدت مصدر الطاقة السحري ، سيصاب الجميع بالحيرة
.
الشموع وحدها لن تكون كافية للقتال هنا. حيث يجب أن تكون هذه هي اللحظة التي تسبق وضع حجر رقم 17 السحري على المسرح. و بعد حوالي خمس عشرة دقيقة من بدء المزاد بعد الظهر
.
بعد إطفاء الأنوار ، كنت أتجه يميناً نحو المنصة ، وأقتل فقط الأشخاص الذين يسدون طريقي ، وأمسك بالحجر ، ثم أهرب
.
…
حيث كان هذا هو المخطط الأكثر غرابة على الإطلاق حتى لو قلت ذلك بنفسي. ومع ذلك لم يكن لدي الوقت للتخطيط الدقيق ، وساعتي كانت تعد تنازلياً ، وافتقاري للخبرة سيخلق فقط خطة مليئة بالثغرات على أي حال والأهم من ذلك أنني لم أفعل هذا النوع من التفكير الاستراتيجي من قبل
.
كنت ألعب هذا الشيء عن طريق الأذن. لم أستطع تحمل أي تأخير. حيث كان سيضعني على قدمي الخلفية
.
حسناً ، دعنا نلف
.
فرقت ذراعي لفتح غرفة التحكم. بمخالب وأسلحتي بدأت في تحويل كل شيء بالداخل إلى خردة
.
***
”
فقط ما هذا الأحمق الذي تفعله الفتاة في الحمام؟” تمتم تيز في الشك
.
بدأ مزاد فترة ما بعد الظهر لفترة لكن شيدي لم يعد. ثم أخذ تيز رشفة من الأرواح
.
”
هل سأبحث عنها؟
”
”
ناه فقط اتركها. ستعود عاجلاً أم آجلاً
“.
بدا تيز مغرماً بالفتاة لكنها لم يُظهر أي قلق
.
كان يعتقد أن الموقف الوقح كان جديداً. قد تكون لا تزال طفلة لكنها لطيفة بما يكفي لتكون لها آفاق كبيرة في وقت لاحق. نادراً ما كان هناك شخص أبيض مثلها ، ومع تلاميذها الحمر بدت تماماً مثل الأرنب. و لقد أسعده ذلك
.
ومع ذلك في النهاية بالنسبة له لم يكن أكثر من مجرد تلوين نادر الحدوث. فلم يكن اكتشافها مختلفاً عن اكتشاف سكين لطيف بشكل مدهش في البازار
.
كان تعلق تيز بها مجرد حيازة رجل لا يريد أن يهرب شيءه
.
الأشخاص الذين يشغلون مناصب في السلطة مثل تيز لم يكن لديهم شريك بدافع الحب في المقام الأول
.
المظهر والنسب حسموا وقوف المرأة بجانبه في حين أن سلالة الدم قررت المرأة التي ستحمل أطفاله. قد تكون هؤلاء النساء أشخاصاً مهمين لكنه لن يستحوذ عليهم
.
لم يكن لدى تيز سوى هدفين: الشفرة السحرية التي اكتسبها عندما كان طفلاً ، والموقع الذي حققه بهزيمة والده. الفتاة ذات المظهر الغريب مع موقف وقح وقليل من الجمال لم تكن تكفى لكسب افتتانه
.
”
همم؟
”
تماماً كما وجدت القطعة الأولى من المزاد بعد الظهر ، قطعة من المجوهرات ، صاحبها وتم إحضار الحجر الأصفر السحري على المسرح ، اختفى الضوء الساطع على المسرح فجأة
.
”
ماذا حدث؟
”
———- ——-
”
مجرد القليل من المسرحيات … أليس كذلك؟
”
بدأ المزاد في الأصل في قاعة مظلمة مع أضواء الشموع فقط في المقام الأول لذلك لم يفكر الحاضرون كثيراً. فقط القليل من الثرثرة ، على الأكثر. لم يدركوا بعد أن هذا كان حادثة
.
***
في اللحظة التي دمرت فيها المعدات ، وأطفأت الضوء ، ظننت أنني سمعت صوتاً
.
لكن هذا لم يكن وقت الهلوسة. حولت نفسي إلى شبه ضباب واندفعت عبر الممرات المظلمة بأقصى سرعة
.
ارتد بلوبسي في وجهي بينما كنا نعيد تجميع صفوفنا ، ونغوص بمرح في حقيبتي. بمجرد أن أصبحت آمنة ، اندفعت إلى الطابق العلوي. هناك ، رأيت بعض الموظفين يصابون بالذعر من انقطاع التيار الكهربائي المفاجئ
.
كانت الأبواب والنوافذ الرئيسية تسمح بدخول المزيد من الضوء بالقرب من مدخل القاعة ، وكان الناس يتجمعون هناك بطبيعة الحال. حيث كان الموظفون يحاولون بشكل محموم منع الحراس الشخصيين للحضور من الدخول ، قائلين إن ذلك أمر خطير
.
عدت على الفور إلى المدخل المظلم المؤدي إلى الداخل. حيث كان هذان الحارسان الواقفان يتركان الأبواب مواربة ، ويطلان على الداخل للتحقق من الوضع
.
لم تعتاد عيونهم على الظلام بعد. عدت إلى [نموذج الإنسان] مرة أخرى ، وركلت الأرض للحصول على دفعة ، وتسللت بين الحراس
.
[مرتزقة سابقون؟] [العرق: الإنسان ♂] [الحارس]
[نقطة السحر (نقاط السحر): 84/85] [نقاط الإصابة (نقاط الصحه): 150/150]
[
إجمالي قوة القتال: 306
]
”
حدث شيء ما للتو
!”
”
إنه شخص
!”
في تلك اللحظة ، استدعى شخص ما بالداخل ضوءاً سحرياً ، يغطي الغرفة في وهج خافت. نرى؟ كانت خطتي مليئة بالثغرات
.
”
أوقفهم!” صرخ الحارس. اتهمني أحد الموظفين بقبضتيه فقط. و داس على رأسه وحلقت فوقها
.
”
ماذا بحق الجحيم تفعلون!؟
”
رجل آخر بجوار جانبي يتأرجح المخل. أوقفته بالخنجر في يدي اليمنى بينما كانت المخالب على يدي اليسرى مقطوعة عليه ، والعتلة وكل شيء. حيث توقف ، لقد قطعت مخالبي المعدن بالفعل
…
لكن لم يكن لدي الوقت حتى لأتفاجأ نفسي. تصدت لي الطعن بالرمح من الأمام بخنجر ، ومزقت حلق الحارس بمخالب
.
”
ههه!” طعنني رمح من الخلف
.
[
إعادة اللف
]
أنا بالكاد تفاديت الأمر وأجابت على الفور بركلة. كسر رقبته
.
اللعنة ، لماذا هذا الجحيم يتحول إلى مشاجرة فوضوي !؟
لحسن الحظ كان خصومي ما زالوا غير معتادين على الظلام. فلم يكن تفادي هجماتهم بهذه الصعوبة ، وتمكنت من تحقيق الفوز
.
كنت أعرف ذلك الخطط التفصيلية لم تكن من أغراضي. حيث كان بعض الموظفين يهربون. حيث يجب أن أتوجه إلى المسرح قبل أن تتفاقم هذه الفوضى. ولكن بعد ذلك نادى علي صوت من الظلام
.
”
إنتـ- انتظر
!”
ايه؟ هل بقي شخص ما؟ استدرت نحو الصوت رافعت خنجرتي. هناك رأيت طفلين مقيدَين داخل قفص
.
لقد بدوا في نفس عمر الجسد الذي أملكه حالياً. صبي وفتاة. و لقد بدوا مثل بعضهم البعض ، وكلاهما يتمتع بشعر أشقر فاتح وميزات عادلة للغاية
.
كانوا يرتدون فقط ما يصل إلى صفائح بها ثقوب مقطوعة للرؤوس لذا بدا النسيج الرقيق شبه شفاف. حيث كانت أيديهم مقيدة. و نظرت إلي العيون الزرقاء اليائسة
.
“…
الجان؟
”
”
نعم! من فضلك ، دعنا نخرج من هنا! ” “لم نفعل شيئاً للبشر
!”
”
انتظر ، أخبرني ما الذي يحدث أولاً
…”
لم يكن لدي وقت لذلك أخبرتهم أن يعطوني ملاحظات الجرف. و على ما يبدو كانوا يعيشون في مستوطنة كبيرة نسبياً من الجان. حيث كانت المستوطنة تتمتع بعلاقة سلمية نسبياً مع هذا البلد من خلال بيع القطع الأثرية التقليديه
.
ومع ذلك في مرحلة ما بدأ ملك هذا البلد في المطالبة بعدد قليل من العبيد كل عام. لم تستطع الترقية الامتثال ، وقطعت العلاقات الدبلوماسية. و في أحد الأيام ، هاجمهم الجنود فجأة. قُتل الرجال ، وأخذت الكنوز ، وأسر النساء والأطفال
.
”
قالوا إنهم” يهدئون الثورة
“.
”
إيه؟ لكن قريتك لم تكن حتى جزءاً من هذا البلد ، أليس كذلك؟
”
“…
نعم
.”
هل أنت متأكد من أنهم لا يريدون فقط الحيوانات الأليفة للعب بها؟
”
هل لديك مكان لتركض إليه؟
”
———- جيكي يتمني لكم قراءة ممتعة ———-
”
تمكن عدد قليل منا من التفرق والهرب. و إذا تمكنا من الفرار إلى أعماق الغابة … “” … فقد نتمكن من العثور على أصدقائنا مرة أخرى ذات يوم … آه ، آسف. أنت إنسان ، ولست بحاجة حقا لسماع هذا
… ”
”
لا
.”
تركت أذني تنزلق قليلاً من غطاء الرأس. و اتسعت عيونهم
.
”
أنـ-أنت
…”
”
لا تهتم بي. أكثر ما يمكنني فعله هو السماح لك بالرحيل … الابتعاد
“.
قطعت مخالبي القفل وأصفادهم. و كما سلمتهم بعض الجلباب والخناجر بالإضافة إلى بعض العملات الفضية
.
”
أم
…”
”
هذه هي. لا يمكنني مساعدتك أكثر هنا
“.
التفت لأغادر. نادتني الفتاة واختنق صوتها بالدموع
.
”
ذات يوم … و في يوم من الأيام ، سنعوض لك! نقسم
! ”
لا يزال الصبي صامتاً ، ورأسه منحني. لم يتحرك حتى بعد أن تركت بصرهم
.
“…”
كنت أعرف. لم أستطع أن أجبر نفسي على التخلي عن شخص تحدثت إليه … وما زلت أعاني من مشاكلي العاجلة للتعامل معها في ذلك الوقت. أمام عيني أم لا ، يجب أن أترك العبيد وشأنهم في المرة القادمة
.
حسناً … لنتدرب المزيد من الفوضى في طريقي إلى الحجر السحري
.
”
من هناك؟
”
سألني أحد الموظفين ، ورآني أخرج من الظلام إلى النور السحري الخافت. حيث يبدو أنهم ما زالوا غير مدركين لما حدث. و انتظر هل كان ذلك كنز الجان الذي كان من المفترض أن يخرج بعد الحجر السحري؟
ولأنني ما زلت لم أتوقف ، احتشد الحراس على الفور حول الكنز. طعنوا رماحهم نحوي دون سابق إنذار… كان الأمن صارماً بصراحة
.
كانت قوتي القتالية جيدة. تعدد استخداماتي الهجومية ، أقل من ذلك. فكنت في وضع غير مؤات في كل مرة قاتلت فيها ضد خصوم متعددين. ومع ذلك فإن القوة القتالية العالية تعني سرعة أعلى وضرر أقل من الهجمات
.
مع رغبتي في الحصول على شكل بشري قادر على القتال ، ارتفعت ردود الفعل والقوة اللحظية التي امتلكتها عندما تم تغيير شكلها على قدم وساق. حيث كان بإمكاني حتى برؤيه هجمات خصومي تحدث كما لو كانت بالحركة البطيئة
.
تهربت من الرماح ، وتركتها ترعى على كتفي ، وقفزت مباشرة في وجه أحدهم. مزق خنجر حنجرته
.
”
قف !؟
”
“
لدينا محترف هنا! كن حذرا
!”
كان الحراس يتأرجحون بأسلحتهم دون تردد حتى ضد شخص يبدو وكأنه طفل فقط. عدد قليل منهم خدشني. ثم واصلت المباداة بخنجر وتشريح الحلق بمخالبى
.
كنت لا أزال أخفي طبيعتي اللاإنسانية ، ولذا كانوا يستخدمون أيضاً أسلحة غير سحرية ومميتة. ما زالوا يتأذون بالطبع لكن الضرر كان ضئيلاً. ولم يكن لدي أعضاء حيوية مثل البشر في المقام الأول
.
ينفجر. كسر خنجر اللصوص الأخير. فكنت أتعامل معهم … حسناً ، ليس بحذر تام. فانتهز أحدهم الفرصة ليثقب معدتي بحربة من ورائي
.
”
ها هي فرصتنا! أنهيهم
! ”
قام اثنان من الحراس بإلقاء رماحهم وفك سيوفهم. انزلق الخنجر من أصابعي. و عندما رآني الرجلين مخوزق ، اقتربا من دون أي قدر من الاهتمام كما ينبغي. دفعت خنجرين جديدين في حلقهم
.
صرخ الحارس الذي كان يخوزقني. فرقت يدي اليسرى في محلاق ، ثم جمدت المخالب فقط لتمزيق حلقه
.
صرخ الموظفون الآخرون وهم يرون الحراس جميعاً ميتين في لحظات جرداء. و بعد فوات الأوان
.
أخرجت الرمح من معدتي ، ثم التقطت كنز الجان جالساً فوق عربة خدمة رائعة المظهر
.
إذا كان هذا هو الحجر السحري الذي كان أبحث عنه فقط كان بإمكاني الهروب هناك وبعد ذلك. و لقد قضيت الكثير من الوقت مع هؤلاء الأطفال الجان
…
[شيدي] [العرق: رياح الشمال] [الشيطان الصغرى (رتبة عالية)]
・
شيطان الضباب الساحر الذي يرقص في البحار الشمالية. فشكل حياة روحي حاذق
.
[نقاط السحر: 1095/1310] 210
[إجمالي القوة القتالية: 1226/1441] 231
×
[
مهارة فريدة
: ]
[
المهارات العرقية: الخوف
]
[التعريف البسيط] [النموذج البشري (رئيسي)] [المتخصص باكر]
كان لدي القليل من الأمل حيث رأيت كيف كان الحراس أقوياء جداً ، ولكن بدا الأمر وكأن تطوراً آخر لم يكن وارداً في السؤال قريباً بعد الترتيب
.
ربما سيحدث التطور التالي في حوالي 1500 أو 2000 سحر. حيث كان علي فقط أن أفعل ما كان لدي. انخفض سحري لكن قوتي القتالية الأساسية ارتفعت لذا بشكل عام لم تتغير قوتي الحالية. سيكون على ما يرام ، على الأرجح
.
———- ———-
عندما أسرعت إلى المنصة ، رأيت حجراً أصفر لامعاً في الظلام ، محاطاً بعدد قليل من الحراس
.
هذا كل شيء … الحجر الذي استوعبته من الرقم 01 كان يخبرني أنه ما كنت أبحث عنه. حجر السحر رقم 17
.
”
لص! هناك لص
! ”
سمعت حوالي عشرة أزواج من الأقدام تجري خلفي. عند سماع التحذير ، صوب الحراس على المنصة رماحهم نحوي. و اندلعت ضجة بين الحاضرين الذين ظلوا في الظلام حتى الآن
.
…
تساءلت عما إذا كان هؤلاء الأطفال قد نجحوا في ذلك
.
لن أتيت لإنقاذك مرة أخرى إذا تم القبض عليك ، حسناً !؟ لدي مشاكلي الخاصة هنا
.
هاجمني عدد قليل من الحراس على المنصة. و في الوقت نفسه ، قفزت من الأجنحة ، وأتفادى الرماح بخنجر بينما أطعن أقرب حارس في الوجه بآخر
.
”
آآآآآآآآآآآه !؟
”
”
إنهم سريعون! لا تستخدم الرماح ، استخدم سيوفك – “صرخ أحدهم ، ويداه تستعدان لتبديل الأسلحة. حيث تم إلقاء خنجر على حلقه [إعادة اللف]
. “-aghk!”
”
كل هذا! [قَطع السيف]
! ”
جرح أحد الرجال الذين كانوا يطاردونني في ظهري. بدا أن الهجوم كان سحرياً حيث كان مؤلماً جداً. تظاهرت بالتأرجح ، مقطعة ساقي الرجل بمخالب بينما كنت أسقط ، ثم طعنت خنجراً في رقبته بمجرد أن أصطدم بالأرض
.
“[
سهم الجليد
]!”
اوووووووووووووووف… طعنت مسامير جليد في ظهري. بدا وكأن أحدهم يعرف السحر
.
انتهز رجلان الفرصة للهجوم. تدحرجت بعيداً عن شفراتهم ، ثم فرقت ذراعي في محلاق مخالب من الضباب ، ممزقة حناجرهم
.
”
سحر؟
!”
ظل الظلام حليفي. ظنوا أن هجماتي كانت مجرد تعويذات
.
[شيدي] [سباق: رياح الشمال] [شيطان أقل (رتبة عالية)]
[نقاط سحرية: 1080/1385] 75
↑
[إجمالي قوة القتال: 1523/1218] 82
↑
أوقف الحراس هجماتهم للحظة بحذر من السحر . فانتهزت الفرصة للاندفاع على الفور نحو الحجر الذي كان على وشك أن يحمله أحد الموظفين. و لقد طردتهم بعيدا. ألقي الحجر في الهواء … وابتلعته بالكامل دون تردد
.
[شيدي] [العرق: رياح الشمال] [الشيطان الصغرى (رتبة عالية)]
[النقاط السحرية: 1535/1580] 150
↑
[إجمالي قوة القتال: 1218/1688] 165
↑
[
التطور متاح
]
***
في اللحظة التي تم فيها إحضار حجر السحر الأصفر ، أحد أهداف تيز ، على المسرح ، انطفأت الإضاءة. وبينما كانوا ينتظرون على ضوء الشموع إجراء الإصلاحات بدأ اضطراب مفاجئ على المنصة. زأر تيز وهو يرى مرحه يفسد
.
”
ماذا يحدث هنا؟
!”
”
سيدي ، سأذهب للتحقق على الفور
…”
استجابت ساليا بشكل انعكاسي ، ثم بعد المزيد من التفكير بدأت تتأرجح بين ما إذا كان ينبغي عليها إعطاء الأولوية لسلامة تيز أو التحقيق في الحادث الحالي. قاطع أحد أفكارها قفز على خشبة المسرح
.
”
أرى ، لص!” وقف تيز وفمه بابتسامة وحشية. ثم لاحظ عدم وجود أسلحة على وركيه ، عبس
.
”
يا فتى لا داعي لتعريض نفسك للخطر. و هذه ليست دولتك
“.
”
لا تحتاج أن تخبرني ، غرامبس
.”
لكن سرعان ما اختفى استياء تيز. أضاءته الأضواء السحرية الخافتة ، أثار مشهد اللص وهو يركض في حالة فوضى على المسرح خياله
.
كان الظل صغيراً كما لو كانوا مجرد طفل. حيث كان خصومهم أكثر من عشرة رجال بالغين. أصابت بضع هجمات اللص لكنهم ما زالوا يقاتلون دون أدنى تردد ، ويتفادون فقط الضربات القاتلة. اعتقد تيز أن المنظر جميل
.
أراد اللص … ومع ذلك حتى لو لم يكن لديه أي فكرة عما يبحثون عنه فمن المؤكد أنهم لن يخرجوا من هذا الوضع سالمين بعد اقتحام هذا المزاد
.
ثم قفز الطفل نحو الحجر الأصفر السحري ، ولا يزال يلمع بضعف في الظلام. ظن تيز أنه رأى اللص يبتلعها. ساد الهدوء الحاضرين الصاخبين الذين أغضبتهم المعركة لأنهم شعروا أن وجود اللص يتغير. تقريبا كما لو أن اللص قد تحول للتو إلى شيء آخر
.
في اللحظة التالية ، امتلأ المسرح فجأة بضباب خافت. انخفضت درجة الحرارة داخل القاعة بشكل حاد. و عندما رأى تيز أن الأشخاص الذين كانوا على اتصال بالرذاذ ينهارون واحداً تلو الآخر ، قام بتأرجح ذراعه على المنصة
.
“[
رمح النار
]!”
جرفت موجة من الحرارة النارية الضباب على المسرح. خلعت الريح غطاء اللص. رأت تيز ، المضاءة من اللهب ، وجهها وأذنيها المتدليتين كالأرانب
.
“…
شيدي
!”
—————————————–
—————————————–
التعليقات على الفصل "27 - الشعلة"
ربما يعجبك ايضاً
