تلاميذي جميعهم أشرار - 1351 - المعادل

فصل 1351: المعادل

المترجم : Mr19

تبادل الجميع نظرات حائرة. ماذا يحاول شيوخ جبل لي الأربعة فعله الآن؟

قال كوي مينغ قوانغ: “نحن الأربعة لن نغادر”.

خلال الرحلة إلى هنا ، كان الأربعة منهم يتبادلون الإيماءات والغمز ، من الواضح أنهم لم يكونوا متفقين على أفعال بعضهم البعض. نادرًا ما رأى أي شخص يتفقون على شيء واحد.

نظر لو تشو إلى الأربعة منهم وقال: “المقبرة ليست مكانًا للأحياء”.

سجد الشيوخ الأربعة في نفس الوقت.

وقال كوي مينغ قوانغ: “كان الإمبراطور الفخري الراحل لطيفًا معنا نحن الأربعة. لولا جلالته ، لما كان هناك أربعة شيوخ من جبل لي. نأمل أن يوافق كبار السن على رغباتنا.”

في الواقع ، لم يكن لو تشو يحمل ضغينة ضد شيوخ جبل لي الأربعة. كانوا فقط على جانبين مختلفين. علاوة على ذلك ، تم التلاعب بهم من قبل مينغ مينغشي وعوقبوا بالفعل وفقًا لذلك ؛ لقد فقدوا العديد من مخططات الولادة.

قال جي شي: “حفظنا كلمتنا وأرشدناك إلى الضريح. نأمل أن تفي بوعدك أيضًا.”

لمع وميض من عدم الموافقة في عيني تشين رين يوي وهو يقول: “ما الحق لديك لتقول ذلك؟ حتى بدون الأربعة ، ما زال بإمكاننا العثور على طريقنا إلى هنا بمساعدة الشاب السيد تشاو. علاوة على ذلك ، فإن الأخ لو قوي جدًا لدرجة أن يينغ جاو يخشى منه. هل تعتقد أنك ستتمكن من منع الأخ لو من القدوم إلى هذا القبر الباهت حتى لو لم تساعدنا؟ ” في داخله ، أضاف ، “علاوة على ذلك ، لدى الأخ لوه مجموعة من التلاميذ الذين لديهم نار كارمية وبذور الفراغ العظيم الذين سيصبحون كائنات عليا في المستقبل …”

لمع وميض من الحزن في عيون شيوخ جبل لي الأربعة.

قال لو تشو: “لقد حافظت دائمًا على كلمتي. بما أنك تريد البقاء ، فابق إذن.”

عند سماع هذا ، قال تشين رين يوي ، “الأخ لو ، هذه هي الضريح الملكي. لا يزال يينغ جاو هنا. إذا تمكنوا بطريقة ما من استخدام يينغ جاو …”

بصفته سيدًا موقراً ، لم يكن تشين رين يوي ساذجًا ومتفائلًا بطبيعة الحال. كانت قلوب البشر غير قابلة للتنبؤ ، وكان من الضروري التحفظ عليها في بعض الأحيان.

قال جي شي على عجل: “أيها السيد الجليل ، أنت تبالغ في القلق. أولاً ، بمجرد إغلاق الباب الحجري ، لن نتمكن من فتحه مرة أخرى. حتى لو تمكننا من المغادرة ، فلا نجرؤ على الاقتراب من يينغ جاو على الإطلاق. ثانيًا ، يخشى يينغ جاو من الرجل العجوز. إذا حاولنا فعل أي شيء مضحك معه ، ألن نكون نحن من نطلق النار على أقدامنا؟ أخيرًا ، نحن نبقى هنا لأننا لا ننوي العيش بعد الآن. مع ذلك ، هل هناك فائدة من لعبنا الحيل؟ ”

أومأ تشين رين يوي برأسه وقال: “لديك وجهة نظر. ومع ذلك ، أنا حقًا لا أفهم. جسد الإمبراطور الفخري الراحل ليس موجودًا حتى هنا. ما الفائدة من حراسه قبر فارغ؟ ”

تنهد كوي مينغ قوانغ وقال: “حتى لو غادرنا هذا المكان ، فماذا يمكننا أن نفعل الآن؟”

منعت كلمات كوي مينغ قوانغ تشين رين يوي من استجوابهم أكثر. لم يعد بإمكانه أن يزعج نفسه بهم. استدار وقال: “لنذهب.”

رد السيوف الـ 49 في انسجام تام ، “نعم!”

وسوووش!

طار تشين رين يوي والسيوف الـ 49 من القبر.

نظر لو تشو إلى الضوء الساطع من الأعلى والتابوتين بينما ظهر سؤال في ذهنه: هل كنت هنا من قبل؟

“معلم؟”

أعاد صوت ليتل يوان إير لو تشو إلى رشده. ضرب بأصابع قدميه برفق وطار خارج القبر.

تبعه شعب جناح السماء الشرير عن كثب.

بعد أن هبط خارج الباب الحجري ، لوح لو تشو بكمه.

طار يشم تنين النمر الأبيض من الباب الحجري وتحطم إلى قطع وهو يسقط.

بز!

مع إغلاق الباب ، نظر الجميع إلى شيوخ جبل لي الأربعة من خلال شق في الباب. ظلوا راكعين على الأرض ، يواجهون التوابيت ويسجدون في نفس الوقت.

بعد إغلاق الباب الحجري أخيرًا ، ألقى الجميع نظرة خاطفة على يينغ جاو. كان في نفس الوضع.

بعد ذلك ، قاد لو تشو و تشين رين يوي الآخرين خارج الضريح.

…

بعد وقت قصير من مغادرة لو تشو والآخرين.

سمع شيوخ جبل لي الأربعة ضجة في القبر.

ثم شاهدوا كيف تحركت آلاف المحاربين القرابين إلى الحياة ، وأخرجوا حرابهم في انسجام تام بينما بدأت قطع من الطين تتساقط منهم.

بعد ذلك ، علت صرخة حزينة في الهواء.

“جاء الشرير! العالم يقترب من نهايته!”

نهض شيوخ جبل لي الأربعة على أقدامهم بذهول وهرعوا للعودة إلى الوراء ، ونظروا إلى المحاربين القربانيين وكأنهم يواجهون عدوًا عظيمًا.

هؤلاء كانوا جنودًا تابعوا الإمبراطور الفخري الراحل ذات مرة لغزو الأرض. كانوا شجعانًا لا يعرفون الخوف ومهرة في القتال. ومع ذلك ، كان جميعهم يرتدون تعبيرات مرعوبة على وجوههم في هذه اللحظة ، وكانت أجسادهم ترتجف.

بعد ذلك ، بدأوا يتفتتون مثل الطين الذي غلفهم في الحياة والموت. في لحظة واحدة فقط ، تحول عشرات الآلاف من المحاربين القربانيين إلى كومة من الأنقاض.

…

بقيادة لو تشو و تشين رين يوي ، غادر الجميع الضريح بأمان.

استنشق الجميع الهواء النقي بشغف بمجرد خروجهم من الضريح ، يستمتعون بشدة الشمس. شعروا وكأنهم قد ولدوا من جديد وأن وقتهم في الضريح كان حياة مختلفة.

قالت ليتل يوان إير بابتسامة: “إنه جميل جدًا في الخارج!”

وافقتها كونش.

شعر تشين رين يوي بحسد شديد عندما نظر إلى تلاميذ لوه زهو الذين يمتلكون نارًا كارمية. لو كان لديه أيضًا بعض التلاميذ ذوي النار الكارمية ، لما اضطر للقلق بشأن عشيرة تشين. إن العباقرة بمواهبهم الاستبدادية يصعب العثور عليهم حقًا. ومع هذه الأفكار في ذهنه ، تذكر تشين موشانغ ، مما تسبب في تنهد.

نظر تشين رين يوي إلى السماء للحظة قبل أن يسأل ، “الأخ لوه ، لماذا لا تزور قاعة التدريب الخاصة بي؟”

لم يرد لو تشو على الفور. رفع رأسه إلى السماء وفكر في نفسه ، ‘لم تكن هناك سحب في السماء عندما أتينا ، ولكن الآن هناك الكثير من السحب تتجمع … الطقس غريب جدًا …’

هبت نسمة باردة في هذه اللحظة.

قالت ليتل يوان إير بعد أن ركضت إلى جانب لو تشو: “الطقس متقلب حقًا! يا سيد ، لنعجل ونغادر هذا المكان”. ثم ولوحت على ويتزارد ليقترب.

طار ويتزارد بطاعة.

أومأ لو تشو برأسه. “هذا ما أقصده أيضًا.”

ووش!

هبت نسمة باردة أخرى.

قشعر مينغشي يين بردًا. “ما الخطأ في الطقس اللعين؟”

كان بإمكان الجميع أن يروا بوضوح أن شيئًا ما كان خطأ. كلهم كانوا مزارعين ؛ يجب أن يكونوا محصنين ضد البرد. ومع ذلك ، بعد مسح المناطق المحيطة ، لم يجدوا أي تشوهات. في النهاية ، غادروا وذهبوا إلى عشيرة تشين.

…

في الوقت نفسه ، في السماء على بعد آلاف الأميال.

طار مزارع يرتدي ثيابًا بيضاء يحمل حربة طويلة عبر السحب مثل شهاب. عندما توقف المزارع ذو الملابس البيضاء أخيرًا ، ألقى بعينيه البراقة على الأرض.

عندما نظر المزارع ذو الملابس البيضاء إلى جبل لي ، ظهر على وجهه عبوس. أخرج تعويذة وأشعلها قبل أن يقول: “لقد تفاقم الخلل في مجال اللوتس الأخضر. أخشى أنه سيؤدي إلى تدمير العالم. أرجو أن تعطيني تعليمات حول ما يجب أن أفعله بعد ذلك.”

بعد لحظة ، اشتدت النيران التي تحرق التعويذة بينما رن صوت في الهواء.

“تحقق من أعمدة الدمار العشرة. إذا وجدت أي تشوهات ، فقدم تقريرًا على الفور.”

مع ذلك ، أطفأ المزارع ذو الملابس البيضاء النار وانقض. في غضون أنفاس قليلة ، هبط على جبل لي ودخل الضريح الملكي. بعد أن نظر حوله للحظة ، أحس بشيء ما ، واتسعت عيناه قليلاً. “ملك الزومبي؟” أصبح تعبيره جادًا وهو يغمغم لنفسه ، “لم أتوقع أن أجد ملك زومبي هنا …”

عبس وأبلغ الأمر إلى القاعة المقدسة. بعد أن تلقى الرد من القاعة المقدسة يخبره بأن يضع مسألة يينغ جاو جانبًا ويتفقد أعمدة الدمار أولا ، سخر. “لو لم يكن لأمر القاعة المقدسة ، لقتلتك!”

في هذه اللحظة ، بصق يينغ جاو فجأة كلمتين ، “الكائن الأعلى …”

“لا فائدة من محاولة تخويفي بسيدك!”

ثم بصق يينغ جاو كلمتين أخريين ، “الواحد الشرير …”

“هذا هراء! واجبك يا يينغ جاو هو حراسة القبر ، وليس إرباك الناس بكلماتك. إذا تجرأت على تفوه بالهراء مرة أخرى ، فسأطلب من القاعة المقدسة تنقية جسدك!” قال المزارع ذو الملابس البيضاء بغضب.

لم يخف يينغ جاو على الإطلاق. لقد أصبح أكثر غضبًا. طار إلى القمة طوال الطريق ، مما جعل السلاسل مشدودة.

المزارع ذو الملابس البيضاء. “…”

لو كان سيقاتل الآن ، فليس لديه حقًا طريقة لقتل يينغ جاو. بعد لحظة ، سخر واختفى بضجة كبيرة.

…

في المساء.

في قاعة تدريب عشيرة تشين.

رفع تشين رين يوي كأس نبيذه وقال لـو تشو: “إنها مناسبة نادرة للأخ لو لزيارتنا. أعتذر عن سوء التفاهم السابق بيننا. من فضلك..”

بعد أن قال ذلك ، أنهى تشين رين يوي الخمر في كأسه دفعة واحدة.

عندما يصل المزارعون إلى مرحلة السيد الجليل ، لم يعد لديهم رغبة في أشياء دنيوية مثل الخمر وما إلى ذلك. ومع ذلك ، فإن بعض التقاليد راسخة جدًا بحيث يصعب تجاهلها.

تناول لو تشو رشفة سطحية من الكأس. ثم سأل بصراحة: “لقد كان البشر يزرعون ويقاتلون الوحوش الشرسة لفترة طويلة. ألم يعلم أحد أين يقع الفراغ العظيم؟”

فوجئ تشين رين يوي قليلاً بالتغيير المفاجئ في الموضوع. عندما استعاد رباطة جأشه ، قال: “لا. ومع ذلك ، لا شك أنه موجود. هناك أناس رأوا المعادلين بأعينهم. يُقال إن السيد الموقر دوانمو من مجال اللوتس الأرجواني قد تم نقله إلى الفراغ العظيم ، لكن ذلك كان منذ 30000 عام. تقول الشائعات أن الفراغ العظيم يقع في مكان ما في الأرض المجهولة “.

أومأ لو تشو برأسه. حتى الآن ، كانت أنشطته تقتصر على محيط الأرض المجهولة. كان أقرب مكان وصل إليه في قلب الأرض المجهولة هو عندما ذهب إلى يو تشونغ.

وفقًا للخريطة ، تم تقسيم الأرض المجهولة إلى ثلاث مناطق رئيسية: المنطقة الخارجية والمنطقة الوسطى والمنطقة المركزية. يوجد ثلاثة أعمدة للدمار في كل منطقة حيث يقع العاشر مباشرة في قلب الأرض المجهولة.

سأل لو تشو : “هل سبق لك أن ذهبت إلى المنطقة الأساسية؟”

أومأ تشين رين يوي. “لقد ذهبت إلى هناك ، لكنني لم أبقى لفترة طويلة. في المناطق المركزية ، توجد وحوش إلهية ذات حواس حادة. علاوة على ذلك ، يوجد أيضًا وحوش إلهية تضاهي الكائنات العليا هناك. يمكن أيضًا العثور على ملوك الزومبي والآثار المقدسة من الفراغ العظيم في المنطقة المركزية. على أي حال ، لا يوجد سوى الموت ينتظر من يذهب إلى هناك “.

سأل يو زهينغهاي بفضول: “بقدر ما نعلم ، في جميع المجالات ، يعتبر السادة الموقرون الأقوى حتى الآن. أليس الفرق في القوة بين البشر والوحوش الشرسة كبيرًا جدًا؟ أين التوازن؟ ”

ضحك تشين رين يوي. “هذا ما تعتقد. البشر يحكمون في الفراغ العظيم. البشر مخلوقات غريبة. نتحدث عن التوازن وما إلى ذلك ، لكننا في النهاية متحيزون لنوعنا. لو كنت كائنًا أعلى ، بالتأكيد لن أسمح للوحوش الشرسة بمهاجمة البشر عشوائيًا. ماذا تعتقد؟”

وبحسب الشائعات المتداولة في عالم الزراعة ، فبمجرد أن يصل المزارع إلى عالم معين ، سيأخذه المعادل. إذا تعرض البشر لكارثة ، ألا يعني ذلك أنه لن يكون هناك المزيد من الدماء الجديدة في الفراغ العظيم؟

أومأ يو زهينغهاي وقال: “لديك وجهة نظر.”

في هذه اللحظة ، سأل لو تشو فجأة: “هل تعرف لو تيان تونغ؟”

شعر لو لي الذي كان يجلس بجانبهم بالصمت. “جدي ، ماذا تفعل؟ هل تحاول خداع الآخرين مرة أخرى؟”

ظاهريًا ، بدا لو لي هادئًا ووقورًا كالمعتاد. داخليًا ، كانت تدور العديد من الأفكار الغريبة في ذهنه. التقط كأس نبيذه وتجرع منه ، مستمتعًا بانتشار رائحة الخمر على براعم التذوق.

“إذا أراد الجد تقديم عرض ، يجب أن أستمتع بالعرض.”

فوجئ تشين رين يوي قليلاً. “السيد الموقر لو؟ الشخص من مجال اللوتس الأسود منذ 30000 عام.”

“هذا صحيح.”

“لقد سمعت عنه. ربما ، لولا الخط الأحمر ، كنت سأكون صديقًا له. سمعت أنه سيطر على مجال اللوتس الأسود ، ونال احترام الجميع ، وصدم الأجيال القادمة. إنه أسطورة في عالم الزراعة. إنه لأمر مؤسف أنني لا أعرف الكثير عنه. آمل ألا يحتقرني الأخ لو لجهلي “.

أعطى لو لي تشين رين يوي إبهاماً للأعلى. كما هو متوقع من السيد الموقر ، حتى مهارات تملقه تستحق أن تكون قدوة للأجيال الشابة.

نظر تشين رين يوي إلى إبهام لو لي في حيرة. ومع ذلك ، بما أن لو لي كان ضيفًا ، فقد ابتسم فقط ردًا على ذلك.

أومأ لو لي وابتسم قبل أن يواصل الشرب.

أومأ تشين رين يوي أيضًا وابتسم.

فكر لو لي في نفسه: “بالفعل ، يتحدث الأذكياء بشكل مختلف ، وكلماتهم ممتعة للأذنين.”

في هذه اللحظة ، قال لو تشو: “لو تيان تونغ هو حقًا أسطورة نادرة. عندما كنت في مجال اللوتس الأسود ، كنت أسمع غالبًا عن مآثره البطولية. عندما كنت في تشكيل الوهم تسعة لفات ، قرأت ملاحظاته واكتسبت فهمًا لقوة الداو.”

“هل هذا صحيح؟ لكي يتمكن الأخ لو من الاستفادة من ذلك التكوين ، يجب أن يكون أساس زراعة السيد الموقر لو قريبًا جدًا من القديس ،” قال تشين رين يوي.

مرة أخرى ، رفع لو لي يده وأعطى تشين رين يوي إبهاماً للأعلى.

تشين رين يوي. “؟”

ومع ذلك ، ظل تشين رين يوي مهذبًا وابتسم على لو لي ردًا على ذلك.

قال لو تشو: “هذا الرجل قريب حقًا من أن يصبح قديسًا. استنادًا إلى ملاحظاته ، كان على بعد خطوة واحدة فقط من أن يصبح قديسًا.”

“يا لها من خسارة. أخشى أنه من المحتمل أن يكون مستهدفًا من قبل الناس من الفراغ العظيم ،” قال تشين رين يوي وهو يتنهد.

لم يكن لدى يو زهينغهاي انطباع جيد عن الفراغ العظيم. سأل: “هل يعني هذا أنه لا يُسمح لأحد من أي من المجالات بأن يصبح قديسًا؟”

“ليس حقًا ،” قال تشين رين يوي ، “في مجال اللوتس التوأم ، يوجد قديس. القديس الوحيد في كل المجالات.”

تحرك قلب لو تشو عند سماع هذا. “هل ما قلته صحيح؟”

“نعم.” ابتسم تشين رين يوي. “لا يعلم الكثير من الناس بهذا .. كما يحدث ، فأنا واحد من القلائل الذين يعرفون هذا.”

……